تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : يا صديقي



وليد عارف الرشيد
15-02-2012, 11:25 PM
رَافَقْتَنِي يَا صَاحِ لِآلَافِ الْوَرَقِ، تَنْزِفُ لِي أَلَمِي وَفَرَحِي ... بَوْحِي وَسَرِيرَتِي ... نَصْرِي وَهَزِيْمَتِي
مَا تَذَمَّرْتَ قَطُّ ... لكِنِّي لَا تَلْزَمُنِي الْحَاجَةُ لِسَمَاعِ آهَتِكَ، لِأَعْلَمَ كَمْ عَانَيْتَ ... وَكَمْ نَاصَرْتَنِي فِي مُعَانَاتِي
كَمْ تَجَمَّدْتَ عَلَى أَدِيمِ صَفَحَاتِي، وَأَنْتَ الَّذِي فُطِرْتَ عَلَى السُّيُولَةِ ... وَجُبِلْتَ عَلَى طَبْعِ النَّدَى
كِلَاكُمَا يَا صَاحِبِي قَدَّمَ جَسَدَهُ الرَّخْوَ لِلْصَبَاحَاتِ الْعَاشِقَةِ لِلنُّورِ، غَيْرَ أَنَّهُ اسْتَوْطَنَ التُّرَابَ وَالْوَرْدَ وَالسَّنَابِلَ
يَسْتَنْسِخُ ذَاتَهُ فِي كُلِّ مَنْبَتِ فَجْر، وَاسْتَوْطَنْتَ سُهُوْلَ الدَّفَاتِرِ يَا صَدِيقِي ... وَجُذُورَ ذَوَاكِرِ التَّارِيْخِ
بَاقٍ أَنْتَ.. تَتَأَبَّى عَلَى الْهَرَمِ، عَصِيّا عَلَى الصَّدَأِ، غَنِيًّا عَنِ الْمَدَد ..
يَا صَاحَبًا لَا تَمَلُّهُ صُحْبَتِي ... وَيَا مُسَافِرًا لَمْ يُغَادِرْ ... وَيَا مُسْتَوْدَعَ أَمَانَاتِ رُوْحِي
عَلَيْكَ سَلَامُ الله يَا رَفِيقِي وَمَحَبَّتِي ... كُلَّمَا غَرَّدَ حَرْفٌ أَوْ بَكَتْ قَصِيْدَة ...
وَكُلَّمَا أَصَابَ نَاظِرٌ جَسَدَكَ الْمُلْتَهِبَ زُرْقَةً .. مَسْفُوحًا عَلَى الْوَرَق !!!!!!

ربيع بن المدني السملالي
15-02-2012, 11:32 PM
ولكَ منّي أجمل تحية وأفضل سلام يا صاحبَ القلم السّيال ..
شائقة ورائعة هذه السّطور أستاذ وليد لله درّك ، وبلغة رائعة أحيّيكَ عليها
دمتَ وقلمُكَ الثّر
تحياتي والمحبة والتّقدير

فاطمه عبد القادر
15-02-2012, 11:52 PM
بَاقٍ أَنْتَ.. تَتَأَبَّى عَلَى الْهَرَمِ، عَصِيّا عَلَى الصَّدَأِ، غَنِيًّا عَنِ الْمَدَد ..
يَا صَاحَبًا لَا تَمَلُّهُ صُحْبَتِي ... وَيَا مُسَافِرًا لَمْ يُغَادِرْ ... وَيَا مُسْتَوْدَعَ أَمَانَاتِ رُوْحِي


السلام عليكم أخي العزيز وليد عارف الرشيد
وعلى صديقكم القلم الجميل ,,السلام
رسالتك كانت في منتهى الوفاء والجمال
حقا ,,قلم كهذا الذي في يدك يُجل ويُحترم ويَستحق أكثر
فهو قلم بديع ومدهش ,,ومداده من نور الفجر الأزرق
دمتما بكل الخير والوفاء والحُسن
ماسة

نادية بوغرارة
16-02-2012, 01:21 AM
قلم كالذي تحتضنه أناملك ،يمنحنا في كل نزف من مداده ما نشتاق أن نقرأ و نعيد قراءته كل حين ،

قلم تناغم مع روح صاحبه ، لا غرابة أن يُخلَّد ذكره بهذه النثرية الجميلة .

المبدع وليد عارف الرشيد ،

دمت وفيّا لصديقك .

http://4.bp.blogspot.com/_Hw5vjKpfls4/Sck-94Kx5TI/AAAAAAAAAKA/GmmyVzsP__M/s320/hand_holding_pen%5B1%5D.jpg

آمال المصري
16-02-2012, 08:03 AM
نعم الصديق الصدوق الذي لايملنا أبدا مهما كان تقيأنا الحروف حزنا أو فرحا ..
أنطقت القلم شاعرنا المجيد بروعة وبهاء
فجاءت الحروف بزرقتها تتبختر على الورق
دمت بتلك الروعة
تحاياي

نهلة عبد العزيز
16-02-2012, 09:32 AM
سيدي واستاذي المبجل

وليد

كعادة الابجديات ترسم باناملك معالمك الخاصه



نبض احاسيسك الخلابه بجميع الوانها



لكَ حرف يمتع البوح في محرابه

سلم القلم وراعيه ياسيدي

كل التقدير لشخصك الكريم

وليد عارف الرشيد
16-02-2012, 12:07 PM
ولكَ منّي أجمل تحية وأفضل سلام يا صاحبَ القلم السّيال ..
شائقة ورائعة هذه السّطور أستاذ وليد لله درّك ، وبلغة رائعة أحيّيكَ عليها
دمتَ وقلمُكَ الثّر
تحياتي والمحبة والتّقدير

حياك الله يا أستاذي القدير الربيع :
في مرورك ميزة الاطمئنان على ما قدمت ... وقد سرني أنه نال استحسانك
أشكر لك طيبات كلماتك
مودتي وتقديري كما يليق أيها الرائع

محمد ذيب سليمان
16-02-2012, 02:06 PM
قلم سيال بما لذ من المفردات وما علا شأنه من المعنى
نسج رائع بجمل لا تبتعد عن الشاعرية
وبيان يقول عن كاتبه وقدراته الجميلة في نسج الجمال
وروعة المعاني

دمت ايها الحبيب مشرقا

كاملة بدارنه
16-02-2012, 02:09 PM
يَا صَاحَبًا لَا تَمَلُّهُ صُحْبَتِي ... وَيَا مُسَافِرًا لَمْ يُغَادِرْ ... وَيَا مُسْتَوْدَعَ أَمَانَاتِ رُوْحِي
عَلَيْكَ سَلَامُ الله يَا رَفِيقِي وَمَحَبَّتِي ... كُلَّمَا غَرَّدَ حَرْفٌ أَوْ بَكَتْ قَصِيْدَة ...
وَكُلَّمَا أَصَابَ نَاظِرٌ جَسَدَكَ الْمُلْتَهِبَ زُرْقَةً .. مَسْفُوحًا عَلَى الْوَرَق !!!!!!
ونحن أيضا لا نملّ صحبته... فنعمَ الصّديق هو!
رائع ما قرأت أخي المبدع وليد
بوركت
تقديري وتحيّتي

ربيحة الرفاعي
16-02-2012, 06:59 PM
هو لا تملّه صحبتك
أما نحن فلا نملّ سهول الدفاتر التي الستوطنها ويحرثها باذرا فيها الجمال والروعة

منتثور من الدرّ زركشت أمسيتي قراءته

أبدعت شاعرنا الجميل

تحيتي

وليد عارف الرشيد
16-02-2012, 07:46 PM
بَاقٍ أَنْتَ.. تَتَأَبَّى عَلَى الْهَرَمِ، عَصِيّا عَلَى الصَّدَأِ، غَنِيًّا عَنِ الْمَدَد ..
يَا صَاحَبًا لَا تَمَلُّهُ صُحْبَتِي ... وَيَا مُسَافِرًا لَمْ يُغَادِرْ ... وَيَا مُسْتَوْدَعَ أَمَانَاتِ رُوْحِي


السلام عليكم أخي العزيز وليد عارف الرشيد
وعلى صديقكم القلم الجميل ,,السلام
رسالتك كانت في منتهى الوفاء والجمال
حقا ,,قلم كهذا الذي في يدك يُجل ويُحترم ويَستحق أكثر
فهو قلم بديع ومدهش ,,ومداده من نور الفجر الأزرق
دمتما بكل الخير والوفاء والحُسن
ماسة

وعليك السلام ورحمة الله :
أخيتي المبدعة ماسة كم يخجلني وصديقي ثناؤك الكريم ... بارك الله بك ودمت دافعةً لنا
مودتي كما يليق وامتناني

كريمة سعيد
16-02-2012, 11:37 PM
نص جميل اكتملت فيه عناصر الكتابة الإبداعية لغة وتصويرا وتناغما بين الحروف
سلمت اليد الحاملة لهذا القلم الذي يتشرف بمرافقة أمثالك أديبنا القدير
كل التقدير

وليد عارف الرشيد
17-02-2012, 03:02 AM
قلم كالذي تحتضنه أناملك ،يمنحنا في كل نزف من مداده ما نشتاق أن نقرأ و نعيد قراءته كل حين ،

قلم تناغم مع روح صاحبه ، لا غرابة أن يُخلَّد ذكره بهذه النثرية الجميلة .

المبدع وليد عارف الرشيد ،

دمت وفيّا لصديقك .

http://4.bp.blogspot.com/_Hw5vjKpfls4/Sck-94Kx5TI/AAAAAAAAAKA/GmmyVzsP__M/s320/hand_holding_pen%5B1%5D.jpg

بارك الله بك ولك أيتها الأخت المبدعة ... شهادةٌ أعتز بها
لا حرمني الله بديع مرورك ودفعك
مودتي وتقديري كما يليق

عبدالكريم شكوكاني
17-02-2012, 07:57 AM
وعليك السلام أيضاً
صورة فريدة قدمتها
لها جمال
ورائعة

أدامك الله
ودمت بخير

منى كمال
17-02-2012, 02:20 PM
ونعم الصديق الصدوق الذي لايمل الانسان مصاحبته

بارك الله في القلم والانامل التي تحمله

الاستاذ وليد استمتعت بتواجدي بين ثنايا حرفك

تقبل مروري المتواضع

منى كمال

محمد محمود محمد شعبان
18-02-2012, 12:48 AM
ما أبدع حرفك أخي الأديب وليد عارف .. لله درك لكأني ألمس السحاب بهذه النثرية الزاخرة .. دمت بكل إبداع صاحب القلم الماتع .

وليد عارف الرشيد
18-02-2012, 07:21 AM
نعم الصديق الصدوق الذي لايملنا أبدا مهما كان تقيأنا الحروف حزنا أو فرحا ..
أنطقت القلم شاعرنا المجيد بروعة وبهاء
فجاءت الحروف بزرقتها تتبختر على الورق
دمت بتلك الروعة
تحاياي

ودمت بهذا الرقي أخت آمال ... لمرورك الأنيق يزغرد القلم وتبتهج الصفحات
مودتي وتقديري كما يليق

أماني عواد
18-02-2012, 08:22 PM
الاستاذ الكبير وليد عارف الرشيد




كَمْ تَجَمَّدْتَ عَلَى أَدِيمِ صَفَحَاتِي، وَأَنْتَ الَّذِي فُطِرْتَ عَلَى السُّيُولَةِ ... وَجُبِلْتَ عَلَى طَبْعِ النَّدَى
كِلَاكُمَا يَا صَاحِبِي قَدَّمَ جَسَدَهُ الرَّخْوَ لِلْصَبَاحَاتِ الْعَاشِقَةِ لِلنُّورِ، غَيْرَ أَنَّهُ اسْتَوْطَنَ التُّرَابَ وَالْوَرْدَ وَالسَّنَابِلَ
يَسْتَنْسِخُ ذَاتَهُ فِي كُلِّ مَنْبَتِ فَجْر، وَاسْتَوْطَنْتَ سُهُوْلَ الدَّفَاتِرِ يَا صَدِيقِي ... وَجُذُورَ ذَوَاكِرِ التَّارِيْخِ

مفارقة رائعة بين الندى والحبر
ووصف يستمد روعته من الطبيعة الممزوجة بالثقافة
سلمت وسلم مدادك يدهشنا بفطنته

تحية بحجم الكون

عايدة عبد الله
19-02-2012, 12:23 AM
الأستاذ الكبير وليد عارف الرشيد
النص رائع
استمتعت بقراءته مرات و مرات
بارك الله فيك
تحياتي و احترامي

محمد محمود محمد شعبان
20-02-2012, 11:25 PM
مرور ثان على منبع الأفكار والإبداع .. موضوعاتك لا تمل قراءتها . . ذاخرة وقوية .. موحية وصافية .. بوركت أيها الشفاف النقي .

عبداللطيف استيتي
21-02-2012, 05:54 AM
رَافَقْتَنِي يَا صَاحِ لِآلَافِ الْوَرَقِ، تَنْزِفُ لِي أَلَمِي وَفَرَحِي ... بَوْحِي وَسَرِيرَتِي ... نَصْرِي وَهَزِيْمَتِي
مَا تَذَمَّرْتَ قَطُّ ... لكِنِّي لَا تَلْزَمُنِي الْحَاجَةُ لِسَمَاعِ آهَتِكَ، لِأَعْلَمَ كَمْ عَانَيْتَ ... وَكَمْ نَاصَرْتَنِي فِي مُعَانَاتِي
كَمْ تَجَمَّدْتَ عَلَى أَدِيمِ صَفَحَاتِي، وَأَنْتَ الَّذِي فُطِرْتَ عَلَى السُّيُولَةِ ... وَجُبِلْتَ عَلَى طَبْعِ النَّدَى
كِلَاكُمَا يَا صَاحِبِي قَدَّمَ جَسَدَهُ الرَّخْوَ لِلْصَبَاحَاتِ الْعَاشِقَةِ لِلنُّورِ، غَيْرَ أَنَّهُ اسْتَوْطَنَ التُّرَابَ وَالْوَرْدَ وَالسَّنَابِلَ
يَسْتَنْسِخُ ذَاتَهُ فِي كُلِّ مَنْبَتِ فَجْر، وَاسْتَوْطَنْتَ سُهُوْلَ الدَّفَاتِرِ يَا صَدِيقِي ... وَجُذُورَ ذَوَاكِرِ التَّارِيْخِ
بَاقٍ أَنْتَ.. تَتَأَبَّى عَلَى الْهَرَمِ، عَصِيّا عَلَى الصَّدَأِ، غَنِيًّا عَنِ الْمَدَد ..
يَا صَاحَبًا لَا تَمَلُّهُ صُحْبَتِي ... وَيَا مُسَافِرًا لَمْ يُغَادِرْ ... وَيَا مُسْتَوْدَعَ أَمَانَاتِ رُوْحِي
عَلَيْكَ سَلَامُ الله يَا رَفِيقِي وَمَحَبَّتِي ... كُلَّمَا غَرَّدَ حَرْفٌ أَوْ بَكَتْ قَصِيْدَة ...
وَكُلَّمَا أَصَابَ نَاظِرٌ جَسَدَكَ الْمُلْتَهِبَ زُرْقَةً .. مَسْفُوحًا عَلَى الْوَرَق !!!!!!

//
قصيدة نثرية مليئة بالجمل الشعرية الحية ,,,
نعم الصديق الصدوق هو ما ذكرت أيها الراعف بجميل القول ورائع التعبير ,,,
دمت ودام التألق والرقي ,,,
فما أجمل الأدب الرفيع في صفحات الكتاب المتأنق البديع ,,,
لك تحياتي وتقديري ,,,

وليد عارف الرشيد
21-02-2012, 07:25 AM
سيدي واستاذي المبجل

وليد

كعادة الابجديات ترسم باناملك معالمك الخاصه



نبض احاسيسك الخلابه بجميع الوانها



لكَ حرف يمتع البوح في محرابه

سلم القلم وراعيه ياسيدي

كل التقدير لشخصك الكريم

تخجلني حروفك وتدغدغ هذا الذي أخشاه من بني الغرور
جزاك الله خيرًا أخية على طيب ثنائك الذي أعتز به
مودتي كما يليق وتقديري

رفعت زيتون
21-02-2012, 10:32 AM
..

حزنت مرتين هنا

وسعدتُ مرتين

أما حزني فذا أولا لحزن كلماتك

وثانيا لأني عرفت كم أن هذا القلم جميل

وأني فقدت الكثير عندما لم أقرأ له في غيابي

وسعادتي فأولا لمصافحتي هذا الوفاء النادر

في زمن عزّ فيه الوفاء وضاع فيه الصديق

وكذلك لأنك أمتعت صباحي بكلماتك

سأتابع كل جديد وقديم

فأسلوبك أعادني إلى زمن جميل.

نداء غريب صبري
21-02-2012, 11:49 PM
لماذا تناجيه بحزن وهو كريم معك سخي العطاء؟

قلك كالذي تمسكه يستحق الاحتفاء ليس منك فقط بل ومنا جميعا، فكلنا نستمتع بروعة نزفه

شكرا لك اخي

بوركت

وليد عارف الرشيد
23-02-2012, 03:49 PM
قلم سيال بما لذ من المفردات وما علا شأنه من المعنى
نسج رائع بجمل لا تبتعد عن الشاعرية
وبيان يقول عن كاتبه وقدراته الجميلة في نسج الجمال
وروعة المعاني

دمت ايها الحبيب مشرقا

بوركت شيخنا الجليل وأستاذي آه ما أروع مرورك
مودتي كما يليق وتقديري

وليد عارف الرشيد
23-02-2012, 03:54 PM
ونحن أيضا لا نملّ صحبته... فنعمَ الصّديق هو!
رائع ما قرأت أخي المبدع وليد
بوركت
تقديري وتحيّتي

نيشانٌ يعلقه مرورك الرائع في صدر نصي سيدتي وأختي الرائعة كاملة ... بوركت
مودتي وتقديري كما يليق

وليد عارف الرشيد
23-02-2012, 03:59 PM
هو لا تملّه صحبتك
أما نحن فلا نملّ سهول الدفاتر التي الستوطنها ويحرثها باذرا فيها الجمال والروعة

منتثور من الدرّ زركشت أمسيتي قراءته

أبدعت شاعرنا الجميل

تحيتي

وأنا لا أمل بديع مرورك وتميزه أيتها الأخت الأستاذة ... دمت دافعةً رائعة
مودتي وتقديري كما يليق

حميد العمراوي
23-02-2012, 07:44 PM
ما أجمل وفاءك للصداقة
و حين يكون الوفاء لصديق كالقلم فه٫ا أمر غاية في الرقي
نص جميل جدا فاخر المبنى و المعنى
تحياتي لك

خالد بناني
24-02-2012, 06:43 PM
الله الله الله
وكيف تراها تكون الكتابة دهشة وهذيانا سوى بمثل هكذا ؟؟؟؟
كل التقدير والاحترام سيدي الكريم

وليد عارف الرشيد
28-02-2012, 04:02 AM
نص جميل اكتملت فيه عناصر الكتابة الإبداعية لغة وتصويرا وتناغما بين الحروف
سلمت اليد الحاملة لهذا القلم الذي يتشرف بمرافقة أمثالك أديبنا القدير
كل التقدير

الشكر كل الشكر لك أختاه على مرورك الوارف الجميل ... سلمت ودمت
مودتي وامتناني وتقديري

وليد عارف الرشيد
28-02-2012, 04:06 AM
وعليك السلام أيضاً
صورة فريدة قدمتها
لها جمال
ورائعة

أدامك الله
ودمت بخير

بارك الله بك أيها المبدع الجميل ... دمت لي دافعًا وصديقا
مودتي وتقديري كما يليق

عايد راشد احمد
28-02-2012, 01:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله

شاعرنا واستاذنا الاغر

الكلمات تنساب بسلاسة ويسر

ممزوجة بوفاء انساني يفوق الوصف

تعلمنا ان توصفنا الكلمات لكن هنا عرفت ان الانسان هو القادر علي تعريفها ووصفها

غزلت الحروف ونسجت الكلمات وكسوتنا بثوب الوفاء والصدق

مهما حاولت ان اكتب فلن افي نصك ولا فكرك حقه

سعدت بتواجدي في ظلال بستان كلماتك

تقبل مروري وتحيتي

بشرى العلوي الاسماعيلي
28-02-2012, 11:21 PM
رَافَقْتَنِي يَا صَاحِ لِآلَافِ الْوَرَقِ، تَنْزِفُ لِي أَلَمِي وَفَرَحِي ... بَوْحِي وَسَرِيرَتِي ... نَصْرِي وَهَزِيْمَتِي
مَا تَذَمَّرْتَ قَطُّ ... لكِنِّي لَا تَلْزَمُنِي الْحَاجَةُ لِسَمَاعِ آهَتِكَ، لِأَعْلَمَ كَمْ عَانَيْتَ ... وَكَمْ نَاصَرْتَنِي فِي مُعَانَاتِي
كَمْ تَجَمَّدْتَ عَلَى أَدِيمِ صَفَحَاتِي، وَأَنْتَ الَّذِي فُطِرْتَ عَلَى السُّيُولَةِ ... وَجُبِلْتَ عَلَى طَبْعِ النَّدَى
كِلَاكُمَا يَا صَاحِبِي قَدَّمَ جَسَدَهُ الرَّخْوَ لِلْصَبَاحَاتِ الْعَاشِقَةِ لِلنُّورِ، غَيْرَ أَنَّهُ اسْتَوْطَنَ التُّرَابَ وَالْوَرْدَ وَالسَّنَابِلَ
يَسْتَنْسِخُ ذَاتَهُ فِي كُلِّ مَنْبَتِ فَجْر، وَاسْتَوْطَنْتَ سُهُوْلَ الدَّفَاتِرِ يَا صَدِيقِي ... وَجُذُورَ ذَوَاكِرِ التَّارِيْخِ
بَاقٍ أَنْتَ.. تَتَأَبَّى عَلَى الْهَرَمِ، عَصِيّا عَلَى الصَّدَأِ، غَنِيًّا عَنِ الْمَدَد ..
يَا صَاحَبًا لَا تَمَلُّهُ صُحْبَتِي ... وَيَا مُسَافِرًا لَمْ يُغَادِرْ ... وَيَا مُسْتَوْدَعَ أَمَانَاتِ رُوْحِي
عَلَيْكَ سَلَامُ الله يَا رَفِيقِي وَمَحَبَّتِي ... كُلَّمَا غَرَّدَ حَرْفٌ أَوْ بَكَتْ قَصِيْدَة ...
وَكُلَّمَا أَصَابَ نَاظِرٌ جَسَدَكَ الْمُلْتَهِبَ زُرْقَةً .. مَسْفُوحًا عَلَى الْوَرَق !!!!!!

إليك يا مدادي..
صديقي أنت كنت ولا زلت
يقذفني عشقك فوق غيمة بهاء
تغسل قلبي وتهدهد القصائد جمعاء
وبفيض جداولك توصد أبواب القلق
كنت دوما وأبدا ذاكرة فكرتي
وعلى أراجيحك انجلت كل النوايا
بك فَسّرْتُ المخبوءَ من أبجديات نبضي
وبك عرّيتُ سرائر الحنين
من عرائش الحرف قبل أن أمضي
هائمةً على ضفاف وقتٍ يلهث خلف أناملي!

وليد عارف الرشيد
03-03-2012, 06:05 AM
ونعم الصديق الصدوق الذي لايمل الانسان مصاحبته

بارك الله في القلم والانامل التي تحمله

الاستاذ وليد استمتعت بتواجدي بين ثنايا حرفك

تقبل مروري المتواضع

منى كمال

وبوركت أيتها الأخت الكريمة المبدعة ... تسعد ثنايا الحرف بتواجدك الأنيق
مودتي وتقديري كما يليق

وليد عارف الرشيد
03-03-2012, 06:07 AM
ما أبدع حرفك أخي الأديب وليد عارف .. لله درك لكأني ألمس السحاب بهذه النثرية الزاخرة .. دمت بكل إبداع صاحب القلم الماتع .

كم تخجلني حروفك الأنيقة وثناؤك البديع أيها الصديق المبدع ... دمت وسلمت
مودتي كما يليق وامتناني

وليد عارف الرشيد
12-03-2012, 09:06 AM
الاستاذ الكبير وليد عارف الرشيد





مفارقة رائعة بين الندى والحبر
ووصف يستمد روعته من الطبيعة الممزوجة بالثقافة
سلمت وسلم مدادك يدهشنا بفطنته

تحية بحجم الكون

الأخت الرائعة أماني بوركت دافعةً وكاتبةً وقارئة
مودتي وامتناني وتقديري كما يليق

وليد عارف الرشيد
18-03-2012, 09:32 PM
الأستاذ الكبير وليد عارف الرشيد
النص رائع
استمتعت بقراءته مرات و مرات
بارك الله فيك
تحياتي و احترامي

ومرورك أروع وأبهى وأجل ... بوركت أخيتي المبدعة عايدة
مودتي وتقديري وامتناني

وليد عارف الرشيد
18-03-2012, 10:12 PM
مرور ثان على منبع الأفكار والإبداع .. موضوعاتك لا تمل قراءتها . . ذاخرة وقوية .. موحية وصافية .. بوركت أيها الشفاف النقي .

وتحيةأولى وثانية مع دعاء للحبيب الغالي حمادة بوركت أيها العزيز
مودتي وامتناني وتقديري

ماهر يونس
23-03-2012, 11:57 AM
رَافَقْتَنِي يَا صَاحِ لِآلَافِ الْوَرَقِ، تَنْزِفُ لِي أَلَمِي وَفَرَحِي ... بَوْحِي وَسَرِيرَتِي ... نَصْرِي وَهَزِيْمَتِي
مَا تَذَمَّرْتَ قَطُّ ... لكِنِّي لَا تَلْزَمُنِي الْحَاجَةُ لِسَمَاعِ آهَتِكَ، لِأَعْلَمَ كَمْ عَانَيْتَ ... وَكَمْ نَاصَرْتَنِي فِي مُعَانَاتِي
كَمْ تَجَمَّدْتَ عَلَى أَدِيمِ صَفَحَاتِي، وَأَنْتَ الَّذِي فُطِرْتَ عَلَى السُّيُولَةِ ... وَجُبِلْتَ عَلَى طَبْعِ النَّدَى
كِلَاكُمَا يَا صَاحِبِي قَدَّمَ جَسَدَهُ الرَّخْوَ لِلْصَبَاحَاتِ الْعَاشِقَةِ لِلنُّورِ، غَيْرَ أَنَّهُ اسْتَوْطَنَ التُّرَابَ وَالْوَرْدَ وَالسَّنَابِلَ
يَسْتَنْسِخُ ذَاتَهُ فِي كُلِّ مَنْبَتِ فَجْر، وَاسْتَوْطَنْتَ سُهُوْلَ الدَّفَاتِرِ يَا صَدِيقِي ... وَجُذُورَ ذَوَاكِرِ التَّارِيْخِ
بَاقٍ أَنْتَ.. تَتَأَبَّى عَلَى الْهَرَمِ، عَصِيّا عَلَى الصَّدَأِ، غَنِيًّا عَنِ الْمَدَد ..
يَا صَاحَبًا لَا تَمَلُّهُ صُحْبَتِي ... وَيَا مُسَافِرًا لَمْ يُغَادِرْ ... وَيَا مُسْتَوْدَعَ أَمَانَاتِ رُوْحِي
عَلَيْكَ سَلَامُ الله يَا رَفِيقِي وَمَحَبَّتِي ... كُلَّمَا غَرَّدَ حَرْفٌ أَوْ بَكَتْ قَصِيْدَة ...
وَكُلَّمَا أَصَابَ نَاظِرٌ جَسَدَكَ الْمُلْتَهِبَ زُرْقَةً .. مَسْفُوحًا عَلَى الْوَرَق !!!!!!

صديقي الأثير الوليد،‏
لا تتوقف عن إدهاشي بعلو ونقاء روحك وسريرتك ‏
سامقا حرفك كالنور ولا تمل صحبتك أبدا وأنت الوفاء ‏
محبتي التعلم‎

وليد عارف الرشيد
07-04-2012, 11:48 AM
//
قصيدة نثرية مليئة بالجمل الشعرية الحية ,,,
نعم الصديق الصدوق هو ما ذكرت أيها الراعف بجميل القول ورائع التعبير ,,,
دمت ودام التألق والرقي ,,,
فما أجمل الأدب الرفيع في صفحات الكتاب المتأنق البديع ,,,
لك تحياتي وتقديري ,,,

تخجلني كلماتك الطيبة ويدهشي مرورك وتكريمك لحروفي ... فلا حرمنا أستاذي القدير منها
مودتي وامتناني وتقديري كما يليق

وليد عارف الرشيد
07-04-2012, 11:51 AM
..

حزنت مرتين هنا

وسعدتُ مرتين

أما حزني فذا أولا لحزن كلماتك

وثانيا لأني عرفت كم أن هذا القلم جميل

وأني فقدت الكثير عندما لم أقرأ له في غيابي

وسعادتي فأولا لمصافحتي هذا الوفاء النادر

في زمن عزّ فيه الوفاء وضاع فيه الصديق

وكذلك لأنك أمتعت صباحي بكلماتك

سأتابع كل جديد وقديم

فأسلوبك أعادني إلى زمن جميل.

وكيف لي أن أرد سيدي على كل هذا الاجتياح من الجمال والقول الطيب ؟؟؟ ليتك تسعفني
كل المحبة والامتنان والتقدير لشخصك الكريم وطيبات ما غمرتني

وليد عارف الرشيد
08-04-2012, 04:30 AM
لماذا تناجيه بحزن وهو كريم معك سخي العطاء؟

قلك كالذي تمسكه يستحق الاحتفاء ليس منك فقط بل ومنا جميعا، فكلنا نستمتع بروعة نزفه

شكرا لك اخي

بوركت

ومن قال أني فعلت يا سيدتي ؟ إن هي إلا بعض شجون ذكرياتٍ من الصحبة..
الشكر كله لك أختي على بديع مرورك ... دمت دافعةً رافدة
مودتي وتقديري كما يليق

وليد عارف الرشيد
08-04-2012, 04:33 AM
ما أجمل وفاءك للصداقة
و حين يكون الوفاء لصديق كالقلم فه٫ا أمر غاية في الرقي
نص جميل جدا فاخر المبنى و المعنى
تحياتي لك

وما أجمل مرورك من فقيرتي تنعش أعناق سنابلها فلك الشكر والامتنان
مودتي وتقديري كما يليق بطيب مرورك

وليد عارف الرشيد
08-04-2012, 04:36 AM
الله الله الله
وكيف تراها تكون الكتابة دهشة وهذيانا سوى بمثل هكذا ؟؟؟؟
كل التقدير والاحترام سيدي الكريم

مرورك هو الذي يسرج للدهشة والبهجة مطاياها فمرحبا بطيبات ما قدمت به.. أيها الأخ الحبيب
مودتي وتقديري كما يليق

وليد عارف الرشيد
18-04-2012, 06:58 AM
السلام عليكم ورحمة الله

شاعرنا واستاذنا الاغر

الكلمات تنساب بسلاسة ويسر

ممزوجة بوفاء انساني يفوق الوصف

تعلمنا ان توصفنا الكلمات لكن هنا عرفت ان الانسان هو القادر علي تعريفها ووصفها

غزلت الحروف ونسجت الكلمات وكسوتنا بثوب الوفاء والصدق

مهما حاولت ان اكتب فلن افي نصك ولا فكرك حقه

سعدت بتواجدي في ظلال بستان كلماتك

تقبل مروري وتحيتي

ما أجملك أيها الكبير الوارف الظلال كم أفتقدك هذه الايام
لك محبتي وتقديري وامتناني بلا حدود

لمى ناصر
18-04-2012, 07:03 AM
رائقة...وبوح عتيق يشي
بالجمال...أرحتني بالقراءة
واستمتعت بطعم وحلاوة الألق
رسالة نتمنى كتابتها لمن يستحقون
تحية تقدير وإعجاب لسيد النثر.

وليد عارف الرشيد
27-05-2012, 11:01 PM
إليك يا مدادي..
صديقي أنت كنت ولا زلت
يقذفني عشقك فوق غيمة بهاء
تغسل قلبي وتهدهد القصائد جمعاء
وبفيض جداولك توصد أبواب القلق
كنت دوما وأبدا ذاكرة فكرتي
وعلى أراجيحك انجلت كل النوايا
بك فَسّرْتُ المخبوءَ من أبجديات نبضي
وبك عرّيتُ سرائر الحنين
من عرائش الحرف قبل أن أمضي
هائمةً على ضفاف وقتٍ يلهث خلف أناملي!

الأخت القديرة الصديقة بشرى مرور بطعم الإبداع ... لاعدمته أبدًا
مودتي وكثير امتناني وتقديري

حيدرالأديب
28-05-2012, 02:18 PM
يفتح النص آفاقه على حشد صور تكلفت الغور الى المسكوت عنه في فهم ذات الآخر عبر انزياحات ومجازات وصور تربطها أنساب النسق
الحزن نسق ثقافي متفق عليه وله لغته التي تستوطن المناسبات
هنا وفي هذا النص نرى شيئا مختلفا
هنا مناجاة للذات ولعل هذا من مصاديق كلمات الأمام علي عليه السلام حين قال الصديق نسيب الروح
بصراحة أحسست جمالية الحزن وهي تتفوق على جمالية التراكيب البلاغية رغم قوتها هاهنا وشراستها الدلالية الرائعة
ستقول وكيف ذاك
أجيبك ان المنهج الأسلوبي هو من أجاب على هذا إذ انه يعزل عوالم النص ( نفسية / لغوية / بلاغية / مضامين متنوعة / تاريخية الأشياء / محتملات التأويل / ) ومن ضمن ثمراته
تبينت ابعاد الحزن كبعد له جمالياته بمعزل عن المدلول البلاغي للتراكيب
الحديث يطول هاهنا الى مشروع دراسة
لكني أشير بقولي ان الحزن بعد جمالي وهو غير البعد البلاغي والتفصيل موكول الى محله ذات فرصة اخرى

بكل محبة
حيدر الأديب

أيمن غالب الثلجي
28-05-2012, 07:29 PM
يَا صَاحَبًا لَا تَمَلُّهُ صُحْبَتِي ... وَيَا مُسَافِرًا لَمْ يُغَادِرْ ... وَيَا مُسْتَوْدَعَ أَمَانَاتِ رُوْحِي
عَلَيْكَ سَلَامُ الله يَا رَفِيقِي وَمَحَبَّتِي ... كُلَّمَا غَرَّدَ حَرْفٌ أَوْ بَكَتْ قَصِيْدَة ...
وَكُلَّمَا أَصَابَ نَاظِرٌ جَسَدَكَ الْمُلْتَهِبَ زُرْقَةً .. مَسْفُوحًا عَلَى الْوَرَق !!!!!!

استاذي الفاضل / وليد عارف الرشيد

يالفرحة القلم بهذة الصداقة ويافرحتنا الكبيرة بنتاج هذة الصداقة فأنت ايها الرائع الكبير

الاستاذ الغالي وليد من منح هذا القلم الأصم عظماً وكساة لحماً وأيقظ فية الروح وأنطقة

لينزف حباً وشاعرية وحكمة وموعظة ...

سنبتهل لتدوم هذة الصداقة والعلاقة الأزلية لنتلذذ بنعيمها.

لك ودي الكبير ودام نبضك الفريد وتقبل مني طوق ياسمين ..

وليد عارف الرشيد
27-06-2012, 07:18 AM
صديقي الأثير الوليد،‏
لا تتوقف عن إدهاشي بعلو ونقاء روحك وسريرتك ‏
سامقا حرفك كالنور ولا تمل صحبتك أبدا وأنت الوفاء ‏
محبتي التعلم‎

وأنت صديقي لا تتوقف عن إرغامي على الحيرة في الرد على كل هذا اللطف الغامر والرقي
لك كل التقدير والمودة والامتنان

لطيفة أسير
13-07-2012, 05:23 PM
أجمل صديق في زمن الغربة
فعض عليه بالنواجذ أستاذي القدير وليد
دوما تتحفنا بالأجمل والأبهى
خالص تحيتي وتقديري

د. سمير العمري
02-08-2012, 08:44 PM
لله أنت يا صاحب أجمل قلب وأطيب نفس وأنقى سريرة!

ولله در حرفك الذي يتغلغل في القلب نورا ورقة كنسيم فجر في ربيع دافئ!

ذكرتني بنص لي شعري يحمل نفس العنوان وربما شابه مضمونه مضمون نصك الجليل هذا!

دمت نقيا كريما وفيا!

ودام الأدب الجميل ينشأ بين يديك حرفا زكيا!

دمت بخير وعافية!


تحياتي

وليد عارف الرشيد
02-10-2012, 12:29 PM
كل الشكر والتقدير لأخي الشاعر المبدع والفنان عصام ميرة على تصميمه الذي أكرمني ونصي به لا حرمت منه
ولك أخي عصام المحبة والتقدير

http://sphotos-g.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/559604_449956021713255_29503225_n.jpg

ناديه محمد الجابي
05-06-2021, 08:20 PM
القلم .. رفيق أصحاب الفكر والرؤى ـ فكان دائما وأبدا وفيا لرفاق الحرف
وهو مثل القمر له نور، ومثل السيف له حد، ومثل الجواد له عنان، ومثل البحر له دموع
ومثل الإنسان له شرف...
أطلقت ترنيمة حب لصديقك الذي رافقك ، وعبرت بأناقة حرف، وجمالية حس ، وإحساس مرهف
فأرويت الذائقة بجمال الأسلوب ورقي الأداء
دمت وصديقك بكل خير وسلام ووفاء.
:011::pn::011:

أسيل أحمد
25-02-2023, 10:35 AM
رسالة رقيقة لصديق الحرف في نص مترف فاخر نسيجه، باهر محموله بحكمة بالغة ورؤية فلسفية سائغة
بوح شاعر بمشاعر عبقت بعطر الجمال ورقة المشاعر.
دمت وجمال حرفك.