مشاهدة النسخة كاملة : عينان
عبد الله راتب نفاخ
25-02-2012, 10:44 AM
عينان ( قصة قصيرة ) :
أراد أن يمحو بأحلامه ضباب واقعه ، تسلق سلماً من الحب ، فبرزت له أرض من الرماد .
ظهرت له عينان من السماء المكفهرة بالغيوم ، اقتربتا منه حتى واجهتاه ، حنتا عليه ، عانقتاه ، ثم اتخذتا حضنه وسادة و أغفتا ، فأغفا لإغفاءتهما .
نداء غريب صبري
26-02-2012, 02:45 AM
سبحان الله
لا يحرمنا الله رحمته مهما اشتدت صعوبة الحال
شكرا لك أخي
بوركت
فايدة حسن
27-02-2012, 10:18 AM
هذا حال الإنسان عندما تضيق به الدنيا و لا يجد إلا كربا يحيطه او هما يحمله ويظن أن الحياة قد أغلقت دونه أبوابها وان نورها قد اطفئ من عينه ، وفجأة يفتح له باب من الفرج لا يعلم ولا يعرف من أين أتى وكيف كان
سعدت بقراءتي لهذه الفسحة من الأمل
ربيع بن المدني السملالي
27-02-2012, 11:33 AM
شكراً لك أستاذ عبد الله سُررتُ بك وبمواضيعك الهادفة دوماً
دمت متألقا
تحياتي لك
لطيفة أسير
27-02-2012, 11:52 AM
ولكن لسوء حظه سيصحو من إغفاءته على واقعه الضبابي
تحيتي وتقديري أستاذي القدير عبدالله راتب نفاخ
ربيحة الرفاعي
17-03-2012, 12:12 AM
يأتوننا فيس أحلك الساعات لنطمئن للفجر القادم
ويهدهدون رؤسنا بحنو صورهم في الذاكرة في أضيق الأوقات لنهنأ بالأمل الذي زرعوه في القلوب قبل الرحيل
غامضا كان الرمز هنا ، وقلت الإشارات الدلالية المعينة على سبر غوره
أهلا بك اديبنا في واحتك
تحيتي
عبد الله راتب نفاخ
21-04-2012, 12:05 PM
سبحان الله
لا يحرمنا الله رحمته مهما اشتدت صعوبة الحال
شكرا لك أخي
بوركت
و هل لنا إلا رحمته سبحانه
أستاذتي الغالية
سلمك الله
عبد الله راتب نفاخ
21-04-2012, 12:06 PM
هذا حال الإنسان عندما تضيق به الدنيا و لا يجد إلا كربا يحيطه او هما يحمله ويظن أن الحياة قد أغلقت دونه أبوابها وان نورها قد اطفئ من عينه ، وفجأة يفتح له باب من الفرج لا يعلم ولا يعرف من أين أتى وكيف كان
سعدت بقراءتي لهذه الفسحة من الأمل
و أنا سعدت كثيراً بمرورك الرائع أستاذتي
لكم كل التقدير
عبد الله راتب نفاخ
21-04-2012, 12:07 PM
شكراً لك أستاذ عبد الله سُررتُ بك وبمواضيعك الهادفة دوماً
دمت متألقا
تحياتي لك
بارك الله بك يا غالي
حياك الله و سلمك
دمت مبدعاً
آمال المصري
03-02-2015, 03:55 PM
عينان ( قصة قصيرة ) :
أراد أن يمحو بأحلامه ضباب واقعه ، تسلق سلماً من الحب ، فبرزت له أرض من الرماد .
ظهرت له عينان من السماء المكفهرة بالغيوم ، اقتربتا منه حتى واجهتاه ، حنتا عليه ، عانقتاه ، ثم اتخذتا حضنه وسادة و أغفتا ، فأغفا لإغفاءتهما .
من وسط ضباب الواقع وعبوس الحياة دائما نترقب عيني أمل نغفو بهما آمنين
أبدعت حرفا وفكرة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
خلود محمد جمعة
06-02-2015, 04:59 PM
نقفل عين الحقيقة ونفتح عين الحلم على أمل السعادة
ومضة مشرقة
كل التقدير
بوركت
كاملة بدارنه
10-03-2015, 12:59 PM
عينان منقذتان من تعب الواقع ...
نبحث عن مصادر الرّاحة في أماكن أكثر تميّزا من الأرض التي عجّت بهمومنا وما تقترفه الأيادي من موجعات
بوركت
تقديري وتحيّتي
عبد الله راتب نفاخ
11-03-2015, 01:54 PM
ولكن لسوء حظه سيصحو من إغفاءته على واقعه الضبابي
تحيتي وتقديري أستاذي القدير عبدالله راتب نفاخ
نرجو ألا يكون صحوه على ما ذكرتم
بوركتم أستاذتي
ناديه محمد الجابي
21-10-2018, 08:18 PM
من وسط ضباب الواقع وعبوس الحياة دائما نترقب عيني أمل نغفو بهما آمنين
أبدعت حرفا وفكرة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
أعجبني هذا الرد فاستعرته.
:nj::nj:
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir