لَسْتُ عُشَّكِ فَادْرُجِي

[ربيع بن المدني السملالي]

لَسْتُ عُشَّكِ فَادْرُجِي

بقلم / ربيع السملالي

كُونِي كَمَا تَشَائِينَ ...وعِيشِي كَما تُرِيدِينَ ، لاَ يَهُمّنِي أَمْرُكِ ، لا مِن قَرِيبٍ ولا مِن بَعيدٍ ، مُذْ عَرَفتُ الْجَهْلَ الّذي تَتَمرّغِينَ فِي أَوحَالِه ، والضَّيَاعَ الّذي تتَخَبَّطِينَ في أَحْضَانِه ...فَتأكّدِي أنّنِي فِي غِنًى عَنْ مُرافَقَتِك ، والسّيرِ فِي دُرُوبِكِ الْمُلْتَويَة ، وَأزِقَّتِكِ الْعَرْجَاء ..فَقَدْ أَصْبَحْتُ أَتَجَنَّبُكِ كَمَا لَوْ كُنتِ شِرْكاً ، فَبَيْنِي وَبَيْنكِ مِنَ الْبُعْدِ كَمَا بَيْنَ السّمَاءِ ذّاتِ الْبُرُوجِ والأَرضِ ذَاتِ الْمُرُوجِ ...
أيُّ شَيْطَانٍ لَئِيمٍ هَذَا الّذي قَادَ خُطَاكِ تُجَاهَ عَالَمِي الْمُضَمّخِ بِعَبيرِ الحَزْمِ وَأَريجِ الصّرامَةِ ؟ !
غَرِيبٌ أمْرُكِ وَاللهِ ... فَأَحَبُّ شَيْءٍ إلَيْكِ مَا كَانَ مُمْتَنعاً ...
مَنْ أَنَا ؟ وَمَنْ أَكُونُ ؟ حتّى تَتّبِعِي خُطَايَ بيتاً بيتاً وشِبراً شِبراً وزنقَةً وزنقَة ...
فَمِنَ الْعَبَثِ أنْ تَظَلِّي تَائِهَةً فِي صَحْرَاءِ عَوَاطِفِكِ الْمُتَنَاقِضَة ، تُنفِقينَ السَّاعَاتِ فِي الْبَحثِ والتَّنْقِيبِ عَنْ ربيعٍ عَاصِفٍ لاَ يَدُومُ عَلَى حالٍ ...
وَمِنَ الْغَبَاءِ أنْ تَحْشُرِي نَفْسَكِ في سَرادِيبِ الضَّياعِ ، ومتَاهَاتِ التَّشَرُّدِ ..
فَلَسْتُ عُشَّكِ فَادْرُجِي ... ولاَ كُوخَكِ فَاخْرُجِي ... فَخَيْرٌ لَكِ أَنْ تَنْتَشِلِي نَفْسَكِ من بُحيْرَةِ أَوْهَامِك ، وتَسْتَلِّي رُوحَكِ مِنْ بِرْكَةِ خواطِركِ الآسِنَةِ ...
تَيَقّنِي أنّ مَا يَطْفَحُ بهِ قَلْبِي يَنْزَلِقُ عَلَى لِسَانِي ، فَتُكُونُ الصّرَاحةُ وَاضِحةً وُضُوحَ النّهَارِ ، لاَ غُمُوضَ ، وَ لاَ إِبهَامَ ، وَلاَ لَبْسَ ...
هذَا مَذْهَبِي ، هَذَا مَنْطِقِي ، هَذا مَوْقِفِي ...

انتهيتُ من تسويدها في 27 / 02 / 2012

[عايد راشد احمد]

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا واديبنا واخي ربيع

نص تجلت فيه الكلمة الراقية والاسلوب المعبر

وقوة البلاغة وصيغ الاقناع المحببة لعدم اطاعة الامارة

راقني ما سطرته اناملك واخرجه مكنونك

وللنص قراءات متعددة لكني ملت لهذه القراءة

تقبلي مروري وتحيتي

[بشرى العلوي الاسماعيلي]

الأديب الراقي :ربيع السملالي
بمصافحتي للعنوان..
توقعت أن أكون أمام كلمات في القمّة
ومــا خاب ظنّي..
كانت قراءتي الأولى لما جادت به قريحتك
ومن البديهي جدا أن لا تكون الأخيرة..
لست هنا كي أعطي تقييما للنص الباذخ حد الدهشة
ولكن محاذاة نصوص الكبار تجعل الزهو يشرئب بعنقه كي يقول
لقد كنت هنا
فتقبل مروري المتواضع مع كل التقدير.

[لطيفة أسير]

أكرم بهذا المذهب الزاهد والموقف الحاسم والمنطق الجلي
دوما تتحفنا بالجميل والبديع نظما وفكرا
دام لكم الألق والإمتاع
تحيتي وتقديري أخي ربيع السملالي

[عايدة عبد الله]

فَلَسْتُ عُشَّكِ فَادْرُجِي ... ولاَ كُوخَكِ فَاخْرُجِي ... فَخَيْرٌ لَكِ أَنْ تَنْتَشِلِي نَفْسَكِ من بُحيْرَةِ أَوْهَامِك ، وتَسْتَلِّي رُوحَكِ مِنْ بِرْكَةِ خواطِركِ الآسِنَةِ ...



الأستاذ ربيع بن المدني السملالي
قاسية هذه الكلمات
لكن ربما هي خير لها كما قلت
فالحقيقة الجارحة أجمل بكثير من الوهم
تحياتي و احترامي

[ربيع بن المدني السملالي]

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا واديبنا واخي ربيع

نص تجلت فيه الكلمة الراقية والاسلوب المعبر

وقوة البلاغة وصيغ الاقناع المحببة لعدم اطاعة الامارة

راقني ما سطرته اناملك واخرجه مكنونك

وللنص قراءات متعددة لكني ملت لهذه القراءة

تقبلي مروري وتحيتي
شكراً لك أخي عايد سُررتُ بحضورك الجميل ، وقراءتك الطّيبة ، بارك الله فيك
دمت نشيطا في واحة الخير
تحياتي والمودة

[ماهر يونس]

ﺗَﻴَﻘّﻨِﻲ ﺃﻥّ ﻣَﺎ ﻳَﻄْﻔَﺢُ ﺑﻪِ ﻗَﻠْﺒِﻲ ﻳَﻨْﺰَﻟِﻖُ ﻋَﻠَﻰ
ﻟِﺴَﺎﻧِﻲ ، ﻓَﺘُﻜُﻮﻥُ ﺍﻟﺼّﺮَﺍﺣﺔُ ﻭَﺍﺿِﺤﺔً
ﻭُﺿُﻮﺡَ ﺍﻟﻨّﻬَﺎﺭِ ، ﻻَ ﻏُﻤُﻮﺽَ ، ﻭَ ﻻَ ﺇِﺑﻬَﺎﻡَ ،
ﻭَﻻَ ﻟَﺒْﺲَ ...
ﻫﺬَﺍ ﻣَﺬْﻫَﺒِﻲ ، ﻫَﺬَﺍ ﻣَﻨْﻄِﻘِﻲ ، ﻫَﺬﺍ
ﻣَﻮْﻗِﻔِﻲ
هذا أنت أخي ربيع..ما أجملك! ‏

[كاملة بدارنه]

فَمِنَ الْعَبَثِ أنْ تَظَلِّي تَائِهَةً فِي صَحْرَاءِ عَوَاطِفِكِ الْمُتَنَاقِضَة ، تُنفِقينَ السَّاعَاتِ فِي الْبَحثِ والتَّنْقِيبِ عَنْ ربيعٍ عَاصِفٍ لاَ يَدُومُ عَلَى حالٍ ...
لم نرَ الرّبيع الذي خطّ هذه الكلمات عاصفا أبدا... فرفقا بمن تاهت في صحرائك! وكان الله في عونها بعد هذا الصدّ، وإن كانت ممّن يتمرّغن بالوحل!
كلمات رائعة عبّرت بقوّة عن مبدأ وحقيقة مشاعر
بوركت أخ ربيع... وأثني على لغتك المتينة
تقديري وتحيّتي

[وليد عارف الرشيد]

الله الله أيها الجميل
ألم أقل مرةً انها تطربني نصوصك بلغتها البديعة وصورها الرائعة وجميل صنعها ونبل مشاعرها وقيمة فكرها؟؟؟
أحييك أستاذي وأشكرك
مودتي وتقديري كما يليق

[ربيع بن المدني السملالي]

الأديب الراقي :ربيع السملالي
بمصافحتي للعنوان..
توقعت أن أكون أمام كلمات في القمّة
ومــا خاب ظنّي..
كانت قراءتي الأولى لما جادت به قريحتك
ومن البديهي جدا أن لا تكون الأخيرة..
لست هنا كي أعطي تقييما للنص الباذخ حد الدهشة
ولكن محاذاة نصوص الكبار تجعل الزهو يشرئب بعنقه كي يقول
لقد كنت هنا
فتقبل مروري المتواضع مع كل التقدير.
بارك الله فيك وفي كلامك الطّيّب أديبَتَنا الرائعة بُشرى ، سُررتُ بك وتشرفتُ لله درّك
دمت في حفظ الله ورعايته
تحياتي

[ربيحة الرفاعي]

غَرِيبٌ أمْرُكِ وَاللهِ ... فَأَحَبُّ شَيْءٍ إلَيْكِ مَا كَانَ مُمْتَنعاً ...

مَنْ أَنَا ؟ وَمَنْ أَكُونُ ؟ حتّى تَتّبِعِي خُطَايَ بيتاً بيتاً وشِبراً شِبراً وزنقَةً وزنقَة ...

فَمِنَ الْعَبَثِ أنْ تَظَلِّي تَائِهَةً فِي صَحْرَاءِ عَوَاطِفِكِ الْمُتَنَاقِضَة ، تُنفِقينَ السَّاعَاتِ فِي الْبَحثِ والتَّنْقِيبِ عَنْ ربيعٍ عَاصِفٍ لاَ يَدُومُ عَلَى حالٍ ...
وَمِنَ الْغَبَاءِ أنْ تَحْشُرِي نَفْسَكِ في سَرادِيبِ الضَّياعِ ، ومتَاهَاتِ التَّشَرُّدِ ..

فَلَسْتُ عُشَّكِ فَادْرُجِي ... ولاَ كُوخَكِ فَاخْرُجِي ... فَخَيْرٌ لَكِ أَنْ تَنْتَشِلِي نَفْسَكِ من بُحيْرَةِ أَوْهَامِك ، وتَسْتَلِّي رُوحَكِ مِنْ بِرْكَةِ خواطِركِ الآسِنَةِ ...

مدهش أنت بحرفك الجميل وتمكنك اللغوي الماتع وهذه النفس الأبية تنفث حمم غضبها ألعابا نارية ساحرة الجمال
نص استعادني كأن آخره متصل بأوله

أبدعت بنيّ لا فض الله لك فاها ولا أعيا حرفا

تحيتي

[ربيع بن المدني السملالي]

أكرم بهذا المذهب الزاهد والموقف الحاسم والمنطق الجلي
دوما تتحفنا بالجميل والبديع نظما وفكرا
دام لكم الألق والإمتاع
تحيتي وتقديري أخي ربيع السملالي

بارك الله فيك أيتها الكريمة، شهادتك أفتخر بها ، وأسأل الله أن نكون عند حسن ظنكم
دمت في حفظ الله ورعايته
تحيتي والمودة

[محمد محمود محمد شعبان]

نص رائع أخي الأديب ربيع السملالي .. وردةٌ طيبٌ شذاها هي ذائقتك .. ومعين رائق هو أدبك .. ودوحة زاهرة هي بيتك .. شكرا لما سمعته منك أيها الحبيب .. بوركت قولا وفعلا .. مودتي

[حميد العمراوي]

تحياتي لموقفك الشامخ صديقي
فيه ( شدة و قسوة ) من وجهة نظري.. إنما كاتبه أدرى بدرجة ملوحته
أما عن النص فهو قوي متين.. بلغة رصينة ( استقي منها معجما جديدا بكل فخر )
حياك الله و ادام ابداعك
احترامي و مودتي

[ربيع بن المدني السملالي]

فَلَسْتُ عُشَّكِ فَادْرُجِي ... ولاَ كُوخَكِ فَاخْرُجِي ... فَخَيْرٌ لَكِ أَنْ تَنْتَشِلِي نَفْسَكِ من بُحيْرَةِ أَوْهَامِك ، وتَسْتَلِّي رُوحَكِ مِنْ بِرْكَةِ خواطِركِ الآسِنَةِ ...



الأستاذ ربيع بن المدني السملالي
قاسية هذه الكلمات
لكن ربما هي خير لها كما قلت
فالحقيقة الجارحة أجمل بكثير من الوهم
تحياتي و احترامي


نعم أختي الأديبة الموفقة عايدة قال الشاعرُ :
فقسا ليزدجروا ومن يكُ حازماً ... فليقسُ أحيانا على من يرحم
دمت ودام هذا الحضور الرائع
تحياتي لك والمودة

[ربيع بن المدني السملالي]

ﺗَﻴَﻘّﻨِﻲ ﺃﻥّ ﻣَﺎ ﻳَﻄْﻔَﺢُ ﺑﻪِ ﻗَﻠْﺒِﻲ ﻳَﻨْﺰَﻟِﻖُ ﻋَﻠَﻰ
ﻟِﺴَﺎﻧِﻲ ، ﻓَﺘُﻜُﻮﻥُ ﺍﻟﺼّﺮَﺍﺣﺔُ ﻭَﺍﺿِﺤﺔً
ﻭُﺿُﻮﺡَ ﺍﻟﻨّﻬَﺎﺭِ ، ﻻَ ﻏُﻤُﻮﺽَ ، ﻭَ ﻻَ ﺇِﺑﻬَﺎﻡَ ،
ﻭَﻻَ ﻟَﺒْﺲَ ...
ﻫﺬَﺍ ﻣَﺬْﻫَﺒِﻲ ، ﻫَﺬَﺍ ﻣَﻨْﻄِﻘِﻲ ، ﻫَﺬﺍ
ﻣَﻮْﻗِﻔِﻲ
هذا أنت أخي ربيع..ما أجملك! ‏
جمّلَكَ بزينة التّقوى والإيمان والعمل الصالح أخي الكريم
دمتَ في حفظ الله ورعايته
تحيتي

[ربيع بن المدني السملالي]

لم نرَ الرّبيع الذي خطّ هذه الكلمات عاصفا أبدا... فرفقا بمن تاهت في صحرائك! وكان الله في عونها بعد هذا الصدّ، وإن كانت ممّن يتمرّغن بالوحل!
كلمات رائعة عبّرت بقوّة عن مبدأ وحقيقة مشاعر
بوركت أخ ربيع... وأثني على لغتك المتينة
تقديري وتحيّتي

شُكراً لحسن ظنّك بأخيك أستاذة كاملة
سعدتُ بحضورك الموفق ، وتشرّفتُ بثنائك الجميل
تحياتي لك وفائق الاحترام

[فايدة حسن]

رغم قسوة الزجر هنا فقد أشفقت عليها !!!!!!!!!
لكن النص جاء ماتعا في لغته راقيا في معناه متينا في مبناه

[فاطمه عبد القادر]

فَلَسْتُ عُشَّكِ فَادْرُجِي ... ولاَ كُوخَكِ فَاخْرُجِي ... فَخَيْرٌ لَكِ أَنْ تَنْتَشِلِي نَفْسَكِ من بُحيْرَةِ أَوْهَامِك ، وتَسْتَلِّي رُوحَكِ مِنْ بِرْكَةِ خواطِركِ


السلام عليكم
جميل أن يعرف المرؤ ماذا يريد ومن لا يريد في حياته
بارك الله بك أخي ربيع وبلغتك القوية
ماسة

[ربيع بن المدني السملالي]

الله الله أيها الجميل
ألم أقل مرةً انها تطربني نصوصك بلغتها البديعة وصورها الرائعة وجميل صنعها ونبل مشاعرها وقيمة فكرها؟؟؟
أحييك أستاذي وأشكرك
مودتي وتقديري كما يليق

وفقنا الله وإيّاك أخي لما فيه رضاه ، يُسعدني هذا الحضور المُكلّل بالوقار أيها الأخ الكريم ، بارك الله فيك
دمت بألق
تحياتي لك أستاذ وليد

[ربيع بن المدني السملالي]

مدهش أنت بحرفك الجميل وتمكنك اللغوي الماتع وهذه النفس الأبية تنفث حمم غضبها ألعابا نارية ساحرة الجمال
نص استعادني كأن آخره متصل بأوله

أبدعت بنيّ لا فض الله لك فاها ولا أعيا حرفا

تحيتي

بارك الله فيك أستاذتنا الكريمة ربيحة ، سُررتُ بكلامك وتشرّفت ، وسأظل أنتظر مرورك الرائع لأطمئن على ما يخطه اليراع
دمت في حفظ الله ورعايته
تحياتي والمودة

[د عثمان قدري مكانسي]

بعد أن قرأت خاطرتك هذه قلت في نفسي : لعله ظلمها حين كلمها بكثير من القسوة!!
وقلت: لعله يخبئ وراء هذه القسوة عاطفة حب ما تزال طيات جوانحه...
ما رأيك؟

[ربيع بن المدني السملالي]

نص رائع أخي الأديب ربيع السملالي .. وردةٌ طيبٌ شذاها هي ذائقتك .. ومعين رائق هو أدبك .. ودوحة زاهرة هي بيتك .. شكرا لما سمعته منك أيها الحبيب .. بوركت قولا وفعلا .. مودتي

بارك الله فيك شاعرنا الموفق على إطلالتك الرائعة ، سسرت بك وتشرفت
دمت بخير وعافية
تحياتي

[ربيع بن المدني السملالي]

تحياتي لموقفك الشامخ صديقي
فيه ( شدة و قسوة ) من وجهة نظري.. إنما كاتبه أدرى بدرجة ملوحته
أما عن النص فهو قوي متين.. بلغة رصينة ( استقي منها معجما جديدا بكل فخر )
حياك الله و ادام ابداعك
احترامي و مودتي
وحيّاك الله أيها الرفيق الكريم ، يسعدني حضورك الجميل
دمت في حفظ الله ورعايته
تحياتي

[سامية الحربي]

حروف أبية تنم عن صدق الشعور رغم ما تخلفه من جرحٍ لكنها الحقيـقة التي أحيانا نُصفع بها وقليل من يجريء للبوح بها ولكنك فعلت أستاذنا الكبير ربيع . دمت ودام صدقك.

[ربيع بن المدني السملالي]

رغم قسوة الزجر هنا فقد أشفقت عليها !!!!!!!!!
لكن النص جاء ماتعا في لغته راقيا في معناه متينا في مبناه
بارك الله في سعيك استاذة راوية ، أنا سعيد لأنني رأيتك في متصفحي ، شكرا لسخائك
دمت مُشرقة كما عهدتك
تحياتي

[ربيع بن المدني السملالي]

فَلَسْتُ عُشَّكِ فَادْرُجِي ... ولاَ كُوخَكِ فَاخْرُجِي ... فَخَيْرٌ لَكِ أَنْ تَنْتَشِلِي نَفْسَكِ من بُحيْرَةِ أَوْهَامِك ، وتَسْتَلِّي رُوحَكِ مِنْ بِرْكَةِ خواطِركِ


السلام عليكم
جميل أن يعرف المرؤ ماذا يريد ومن لا يريد في حياته
بارك الله بك أخي ربيع وبلغتك القوية
ماسة
وفيك بارك الله أيتها الرائعة الطيبة فاطمة عبد القادر ، سعدت جدا بكلامك لله درّك
دمت بخير وعافية
تحياتي لك أختي الأديبة ماسة

[محمد ذيب سليمان]

تَيَقّنِي أنّ مَا يَطْفَحُ بهِ قَلْبِي يَنْزَلِقُ عَلَى لِسَانِي ، فَتُكُونُ الصّرَاحةُ وَاضِحةً وُضُوحَ النّهَارِ ، لاَ غُمُوضَ ، وَ لاَ إِبهَامَ ، وَلاَ لَبْسَ ...


نص واضح المعالم والتزام شديد وبيان وحسن نسج
كنت راقيا في بوحك والتزامك ومواقفك

شكرا لك

[ربيع بن المدني السملالي]

بعد أن قرأت خاطرتك هذه قلت في نفسي : لعله ظلمها حين كلمها بكثير من القسوة!!
وقلت: لعله يخبئ وراء هذه القسوة عاطفة حب ما تزال طيات جوانحه...
ما رأيك؟

بارك الله فيك أخي الدكتور عثمان ، لا ليسَ ذاك :020:
دمت بخير
تحياتي

[ربيع بن المدني السملالي]

حروف أبية تنم عن صدق الشعور رغم ما تخلفه من جرحٍ لكنها الحقيـقة التي أحيانا نُصفع بها وقليل من يجريء للبوح بها ولكنك فعلت أستاذنا الكبير ربيع . دمت ودام صدقك.

بارك الله فيك أستاذة غُصن ، سررت بهذا الحضور البهي الذي أضفى الشّرفَ على هذه الصفحة
دمتِ بخير وعافية
تحياتي

[أحلام المغربي]

المبدع القدير و الأخ الفاضل/ربيع السملالي
كنت أود أن أشاكس موقفك الصارم الحازم إلا أن التأويل ذهب بي مذهب العقلاء ..فقد أحالني تشخيصك لمخاطبتك في البداية إلى ممارسة نوع من القسوة تجاه المرأة سرعان ما تغيرت معه نظرتي أن المخاطبة لن تكون إلا متاع الدنيا وغرورها..و كأنك كمن يقول :
وأن امرءاً دنياه أكبر همه ::: لمستمسك منها بحبل غرور
لتكون الزاهد فيها دون الانزلاق في حدائق فتنتها ..و تبرج زخرفتها..وكان القلم لك طيعا ..فجاء المعنى قويا و المبنى ساحرا ..و على الرغم من الشدة كان رقراقا سلسبيلا ..
فلله درك من مبدع جمع بلاغة القول و فطنة اللب .. و دمت في الآفاق سامقا ..
تحياتي و تقديري
أحلام المغربي

[ربيع بن المدني السملالي]

تَيَقّنِي أنّ مَا يَطْفَحُ بهِ قَلْبِي يَنْزَلِقُ عَلَى لِسَانِي ، فَتُكُونُ الصّرَاحةُ وَاضِحةً وُضُوحَ النّهَارِ ، لاَ غُمُوضَ ، وَ لاَ إِبهَامَ ، وَلاَ لَبْسَ ...


نص واضح المعالم والتزام شديد وبيان وحسن نسج
كنت راقيا في بوحك والتزامك ومواقفك

شكرا لك

بارك الله فيك أستاذ محمد سُررت بإطلالتك الجميلة ، وتشرّفت بثنائك العطر
شكرا لك
دمتَ بخير وعافية
تحيتي

[ربيع بن المدني السملالي]

المبدع القدير و الأخ الفاضل/ربيع السملالي
كنت أود أن أشاكس موقفك الصارم الحازم إلا أن التأويل ذهب بي مذهب العقلاء ..فقد أحالني تشخيصك لمخاطبتك في البداية إلى ممارسة نوع من القسوة تجاه المرأة سرعان ما تغيرت معه نظرتي أن المخاطبة لن تكون إلا متاع الدنيا وغرورها..و كأنك كمن يقول :
وأن امرءاً دنياه أكبر همه ::: لمستمسك منها بحبل غرور
لتكون الزاهد فيها دون الانزلاق في حدائق فتنتها ..و تبرج زخرفتها..وكان القلم لك طيعا ..فجاء المعنى قويا و المبنى ساحرا ..و على الرغم من الشدة كان رقراقا سلسبيلا ..
فلله درك من مبدع جمع بلاغة القول و فطنة اللب .. و دمت في الآفاق سامقا ..
تحياتي و تقديري
أحلام المغربي

بارك الله فيك أختي الموفقة أحلام المغربي سُررتُ وتشرّفتُ بمرورك العطر ، وكلامك الطيّب ، وشكرا جزيلا لثنائك أيتها الكريمة ..
دمتِ بخير وعافية
تحياتي