كرامة - ق ق ج

[ياسمين شملاوي]

كرامة

دخل الحمام يحمل دفتر ملاحظاته ..
أغلق الباب.. استجمع قواه..
وكتب للمرة العاشرة بعد الألف..
( لن أُلمّع حذاءه بعد اليوم ..!!! )

[كاملة بدارنه]

ومضة ساخرة وموجعة
هي مصيبة كبرى أن يعيش الإنسان بدون كرامة
اختيار المكان جاء مقوّيا للنّظرة السّاخرة
بوركت عزيزتي ياسمين
تقديري وتحيّتي

[آمال المصري]

لو كان يمتلك شجاعة المواجهة لفعل ..
ولكنه اختار المكان الوحيد الذي ييحتج فيه مجردا في خفية
لقطة مدهشة أيتها الياسمين الرائعة
بورك الفكر والحرف
تحاياي

[محمد ذيب سليمان]

وهذه مصيبة ان يكون المرء مجبرا وغير قادرؤ على المواجهة
ويفعل عكس ارادته .. وكل ذلك من اجل
" ربما لقمة العيش " وتا اكثرهم من يفعلون ذلك
شكرا

[عايد راشد احمد]

السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا الفاضلة

كثيرا ما نقابل متل هذا الانسان في حياتنا

منهم الجبان الذي من طباعه لا يستطيع الرفض او المواجهة

ومنهم من يحكمه موقف اقوي منه حتي لو واجهه سيدفع الثمن غاليا ولذلك يعلن رفضه في مكان اقل ما يوصف به انه يعادل استسلامه

ومضة مركزة اجدتي فيها باقتدار

تقبلي مروري وتحيتي

[ياسمين شملاوي]

ومضة ساخرة وموجعة
هي مصيبة كبرى أن يعيش الإنسان بدون كرامة
اختيار المكان جاء مقوّيا للنّظرة السّاخرة
بوركت عزيزتي ياسمين
تقديري وتحيّتي


الكريمة كاملة :

الألم الأكبر الذي سيصيبه عندما
تبث فيه روح الانسانية من جديد ..
وتخبره عن حجم المأساة التي عاشها
ينسلخ عن كرامته ..

سأسعد دوما بحضورك البهي الأنيق

مودتي
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

لو كان يمتلك شجاعة المواجهة لفعل ..
ولكنه اختار المكان الوحيد الذي ييحتج فيه مجردا في خفية
لقطة مدهشة أيتها الياسمين الرائعة
بورك الفكر والحرف
تحاياي



الكريمة آمال :
لو أدرك حرفا من اسمك ..
لما اختار الكهوف المظلمة .. ليصرخ فيها
كرامتي .. كرامتي
فلا يعود عليه سوى صدى الأوهام..

شكرا لهامتك السامقة ومشاعرك العابره ..
مودتي
الياسمين

[أحمد عيسى]

ومضة قوية ومكثفة
والمرة بعد الألف تعني أنه لم يتعلم
ولم يتغير
ولا اعتقده سيفعل

أحييك على ذكائك

تقديري أديبتنا القديرة : ياسمين
وباقة ياسمين لأجلك

[وليد عارف الرشيد]

هذه ليست المرة الأولى التي أمر على هذه القصة البارعة أسلوبًا والقوية موضوعًا والمبهرة وميضا
ولكنها تستحق المزيد من المرور والتقدير
تمارس الكثير من الأساليب على إنساننا ليصل إلى تلك المرحلة
بوركت ومودتي وتقديري أيتها المبدعة

[ربيحة الرفاعي]

عندما يصبح لكل كلمة في النص دلالته أو دلالاته، وتصل الرسالة بكثافة محمولها بتضمين ثقيل في المعاني المباشرة
لا نحتاج للرمز حتى في القصة القصيرة جدا

أحببت استغنائك عن الرمز دون انفلات القصة للمباشرة هنا

ومضة قصية رائعة

أهلا بك في واحتك

تحيتي

[نداء غريب صبري]

ومضة ساخرة وحزينة
هو لا يريد أن يعيش بدون كرامة ويكتبها في مذكرته
لكنه قد يموت جوعا إن لم يتركها

مسكين

شكرا لك اختي

بوركت

[ياسمين شملاوي]

وهذه مصيبة ان يكون المرء مجبرا وغير قادرؤ على المواجهة
ويفعل عكس ارادته .. وكل ذلك من اجل
" ربما لقمة العيش " وتا اكثرهم من يفعلون ذلك
شكرا


الكريم محمد :
وستكون المصيبة أعظم .. حين
ينتزعون الكرامة للأبد ..
بارادتهم ..

لنبضك الزاخر واحات من البنفسج ..
مودتي
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا الفاضلة

كثيرا ما نقابل متل هذا الانسان في حياتنا

منهم الجبان الذي من طباعه لا يستطيع الرفض او المواجهة

ومنهم من يحكمه موقف اقوي منه حتي لو واجهه سيدفع الثمن غاليا ولذلك يعلن رفضه في مكان اقل ما يوصف به انه يعادل استسلامه

ومضة مركزة اجدتي فيها باقتدار

تقبلي مروري وتحيتي



أستاذي الفاضل عايد :

وكم سيكون محزنا أن نرى قلوبهم ..
تحولت لأناء يحمل كل الذل ويمضي ..
وحين يفيض .. يخرج بصمت الى صمت أكبر ..

أشكرك على هذا التعليق الذي أضاء نصي ..
مودتي

الياسمين

[ياسمين شملاوي]

ومضة قوية ومكثفة
والمرة بعد الألف تعني أنه لم يتعلم
ولم يتغير
ولا اعتقده سيفعل

أحييك على ذكائك

تقديري أديبتنا القديرة : ياسمين
وباقة ياسمين لأجلك


الصديق الكريم أحمد :

كيف سيتعلم وهو يمتهن صمت المذلة ..
من أجل المصالح الخاصه ..

انحناءة نرجس أمام روحك الطيبة

مودتي

الياسمين

[ياسمين شملاوي]

هذه ليست المرة الأولى التي أمر على هذه القصة البارعة أسلوبًا والقوية موضوعًا والمبهرة وميضا
ولكنها تستحق المزيد من المرور والتقدير
تمارس الكثير من الأساليب على إنساننا ليصل إلى تلك المرحلة
بوركت ومودتي وتقديري أيتها المبدعة


الكريم وليد :

وأنا أجو أن يكون حرفي جديرا
بمرورك البهي ..
وسيسعدني أن أراك دوما بين
ثنايا كلمي ..

لنبضك مناسك الألق
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

عندما يصبح لكل كلمة في النص دلالته أو دلالاته، وتصل الرسالة بكثافة محمولها بتضمين ثقيل في المعاني المباشرة
لا نحتاج للرمز حتى في القصة القصيرة جدا

أحببت استغنائك عن الرمز دون انفلات القصة للمباشرة هنا

ومضة قصية رائعة

أهلا بك في واحتك

تحيتي


الكريمة ربحية :

حضور ندي طيب ..
وكم أبهجني اعجابك بأقصوصتي ..
فالكرامة رمز بذاتها ..
"كل جروح الكرامة يصيب بها المرء نفسه بنفسه."

أسأل الله لك رضاه دوما

مودتي
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

ومضة ساخرة وحزينة
هو لا يريد أن يعيش بدون كرامة ويكتبها في مذكرته
لكنه قد يموت جوعا إن لم يتركها

مسكين

شكرا لك اختي

بوركت


الكريمة نداء ..
يحضرني المازني وهو يقول :

" خير للمرء أن يموت في سبيل فكرته من أن يعمر طول الدهر خائنا لوطنه جبانا عن نصرته "

سعدت بقراءتك الانيقة
مودتي وعطري
الياسمين

[قوادري علي]

كرامة

دخل الحمام يحمل دفتر ملاحظاته ..
أغلق الباب.. استجمع قواه..
وكتب للمرة العاشرة بعد الألف..
( لن أُلمّع حذاءه بعد اليوم ..!!! )

تبقين من الاسماء الكبيرة في كتابة هذا النوع بنيتي ياسمين رغم صغر سنك..
تقديري.

[ياسمين شملاوي]

تبقين من الاسماء الكبيرة في كتابة هذا النوع بنيتي ياسمين رغم صغر سنك..
تقديري.

الكريم قوادري ..
وتبقى من الاسماء الكبيرة التي اعتز بحضورها في فضاء كلمي المتواضع ..
ليطمئن قلبي ان حرفي يزدان كل يوم ..في التعبير عن قضايا وهموم شعبنا وامتنا ..
لان القضايا الكبيرة تحتاج النفوس الكبيرة ..
( واذا كانت النفوس كبارا = تعبت في مرادها الاجسام )
شتلات من زعتر بلادي لروحكم الجميلة
الياسمين

[د. سمير العمري]

أحسنت حد الإتقان يا ياسمين سواء بتوظيف المفردة أو بإسقاط الرمز.

مستقبلك الأدبي كبير فثابري وتوازني!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[مصطفى حمزة]

كرامة

دخل الحمام يحمل دفتر ملاحظاته ..
أغلق الباب.. استجمع قواه..
وكتب للمرة العاشرة بعد الألف..
( لن أُلمّع حذاءه بعد اليوم ..!!! )
--------
الفاضلة العزيزة ياسمين ، الأديبة الكبيرة رغم أن لقبها كان يوماً: ( أصغر أديبة ) ويقصدون العمر طبعاً ..
أسعد الله أوقاتك
لعلّ ( الحمام ) أكثر المناطق العربية ديموقراطيّة ، حيث فكّر وعبّر كما تشاء أيها المواطن !!!!!
وهذا الذليل الجبان ، جبانٌ وذليل حتى هنا ! ولم يكن ليكون كريماً وقد أذلّ نفسه ، ولو قرّر ألف مرة وألفاً أخرى !!
اقتنصتِ فكرة عميقة ومهمة ، وصورتِها من خلال مشهد طريف ، وبسردٍ سهل سريع الخطى ، وختمتِ بقفلة وامضة مثيرة
تحياتي وتقديري

[ماهر يونس]

كرامة

دخل الحمام يحمل دفتر ملاحظاته ..
أغلق الباب.. استجمع قواه..
وكتب للمرة العاشرة بعد الألف..
( لن أُلمّع حذاءه بعد اليوم ..!!! )

المبدعة الصغيرة فب العمر والكبيرة في العقل أخيتي ياسمين..‏
يكتب كثيرا ولكن عادة الذل والتذلل غلبتاه..فشتان شتان بين التنظير والتطبيق..‏
على ما يبدو يحتاج المواطن العربي إلى أكثر من قلم وورقة ليصنع ثورة على ذاته قبل أن يعلنها على من حوله..‏
كثيرة أنت وأراك تحلقين في سماء الإبداع
كل الود أستاذتي‎
‎

[لانا عبد الستار]

ياسمين شملاوي
لا اقرأ ردودك في نصوص الآخرين
وهم يقرأون نصوصك ويعلقون عليها
عجيب

[ياسمين شملاوي]

أحسنت حد الإتقان يا ياسمين سواء بتوظيف المفردة أو بإسقاط الرمز.

مستقبلك الأدبي كبير فثابري وتوازني!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي


الكريم د. سمير:

دائما لحضورك الراقي نكهة مميزة..
تحمل حرفي لأبعاد أكثر جمالا وحضورا

آمل أن تبقى المعاني تلتقطني.. مادام قلمي ينزق بحب وطني وشعبي..
فهذا وحده ما يعطيني التوازن.. والقدرة على الاستمرار..

وهذه واحة أهلي وأحبتي..التي أتوق دوما للتواجد في أفيائها..

كل المودة والتقدير
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

--------
الفاضلة العزيزة ياسمين ، الأديبة الكبيرة رغم أن لقبها كان يوماً: ( أصغر أديبة ) ويقصدون العمر طبعاً ..
أسعد الله أوقاتك
لعلّ ( الحمام ) أكثر المناطق العربية ديموقراطيّة ، حيث فكّر وعبّر كما تشاء أيها المواطن !!!!!
وهذا الذليل الجبان ، جبانٌ وذليل حتى هنا ! ولم يكن ليكون كريماً وقد أذلّ نفسه ، ولو قرّر ألف مرة وألفاً أخرى !!
اقتنصتِ فكرة عميقة ومهمة ، وصورتِها من خلال مشهد طريف ، وبسردٍ سهل سريع الخطى ، وختمتِ بقفلة وامضة مثيرة
تحياتي وتقديري


الكريم المصطفى:
سلام عليكم بعميق حجم حضوركم الزاهي..
سلام عليكم من ابنة كنعان والزيتون وريتا ..
حضوركم الرائع وردكم المكلل بالرضا عن نصي..
أثلج صدري.. وطمأنني بأن حرفي في طريقه للنضوج
وأنا على طريق التعلم من الأساتذة الكبار أمثالكم ..

ذلك الحيز الديمقراطي الضيق لصور المذلة والمهانة..
الذي نحياه دوما بعجزنا وخوفنا ..وتخلفنا .
هو الذي جعل صورة الحمام وامثالها تتماهى لكل طالب لمجد مزيف ..
ورحم الله الافغاني حين قال :
"لو رأى الظالم على جنب المظلوم سيفا ..لما اقدم على الظلم .."
فيض مودة واحترام لروحكم النابضة بالجمال
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

المبدعة الصغيرة فب العمر والكبيرة في العقل أخيتي ياسمين..‏
يكتب كثيرا ولكن عادة الذل والتذلل غلبتاه..فشتان شتان بين التنظير والتطبيق..‏
على ما يبدو يحتاج المواطن العربي إلى أكثر من قلم وورقة ليصنع ثورة على ذاته قبل أن يعلنها على من حوله..‏
كثيرة أنت وأراك تحلقين في سماء الإبداع
كل الود أستاذتي‎
‎


الكريم ماهر:
أشكرك على جنائن كلماتك البهية ..


أخي الفاضل :
كل المنحوتات الثقافية التي جبلت حياتنا عليها..
تحتاج لأكثر من كاتب وورقة وقلم..
حتى نخترقها.. ونصقلها من جديد لنشكل ثورة داخلية..
تنقلنا من الحجرة المظلمة.. الى ميادين الحرية ..

حضور أنيق عانق نصي فزاده جمالا
كل المودة والاحترام
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

ياسمين شملاوي
لا اقرأ ردودك في نصوص الآخرين
وهم يقرأون نصوصك ويعلقون عليها
عجيب


شكرا أخيه ..
سأعمل بنصيحتك ما استطعت على ذلك سبيلا
الياسمين

[ناديه محمد الجابي]

تصيبني غصة عندما أرى بعض الناس تستنزف دمائهم
وتنثر على أرض الحياة عندما تهدر كرامتهم وتذل نفوسهم
وتهان أحاسيسهم ولا يعلو لهم صوت إلا في الظلمات ومن
خلف الأبواب المغلقة.
ومضة عميقة قوية ورائعة جدا مبنى ومعنى..
بوركت عزيزتي ياسمين.

[معروف محمد آل جلول]

وكتب للمرة العاشرة بعد الألف..
المحترمة..ياسمين..
فنّية عالية حفّت الضّغط القصصي العالي ..
واستجلت منطقية التّمركز التّبادلي بين السّرد والوصف المتناغم..
ترجمت مضامينه ..
الآية 02من سورة الصّف..
بالغ تقديري..

[خلود محمد جمعة]

لن يتعلم
وربما لو اراد ان يتحرر من شيء فعليه ان يتحرر من جبنه
ومضة عميقة وجميلة
دمت بخير
مودتي وتقديري