مشاهدة النسخة كاملة : ق.ق. ج/ تعب
رغد هلال
20-03-2012, 08:57 AM
خرج من منزله حاملًا إياه على كتفيه، وبعد ساعات قال له ضاحكًا : " لقد تعبت من حملك يابنيّ أوَ تحملني؟"
لم يجب ..
بعد قليل أعادتهما الجموع محمولين معًا.
ماهر يونس
20-03-2012, 10:40 AM
خرج من منزله حاملًا إياه على كتفيه، وبعد ساعات قال له ضاحكًا : " لقد تعبت من حملك يابنيّ أوَ تحملني؟"
لم يجب ..
بعد قليل أعادتهما الجموع محمولين معًا.
بطاقة تعريفية قوية لأديبه لديها ما تقوله وأنتظر منها الكثير..
ومضه هادفة وأصابت عين الهدف..
أهلا بك في ربوع واحة الخير
محبتي والتقدير أخيه
محمد ذيب سليمان
20-03-2012, 12:22 PM
مرحبا بهذا الهطول .. المقتضب .. العذب
نص مكثف يحمل دلالاته
شكرا لك
مكي النزال
20-03-2012, 12:39 PM
لست بناقد
لكن كقارئ أقول أني قرأت نصًا قصصيًا رائعًا
بالتوفيق وإلى مزيد من إبداع
.
كاملة بدارنه
20-03-2012, 01:54 PM
بعد قليل أعادتهما الجموع محمولين معًا.
قفلة قويّة الدّلالة ...
اقتضت الأبوّة أن يحمله رغم أنّ مقوّمات الحياة منعدمة، ولم يفرّط به...
وكانت النّهاية خسارة الاثنين!
بوركت وأهلا بك في واحتنا
تقديري وتحيّتي
رغد هلال
20-03-2012, 02:31 PM
بطاقة تعريفية قوية لأديبه لديها ما تقوله وأنتظر منها الكثير..
ومضه هادفة وأصابت عين الهدف..
أهلا بك في ربوع واحة الخير
محبتي والتقدير أخيه
الأستاذ الفاضل ماهر يونس
امتناني لمرورك الكريم ولاستحسانك النص
ولترحيبك العبق بي
تقديري واحترامي.
رغد هلال
20-03-2012, 02:47 PM
مرحبا بهذا الهطول .. المقتضب .. العذب
نص مكثف يحمل دلالاته
شكرا لك
الشاعر القدير محمد ذيب سليمان
امتناني لمرورك الكريم وترحيبك السخي واستحسانك لنصي المتواضع
كل التقدير وتحية طيبة.
رغد هلال
20-03-2012, 02:49 PM
لست بناقد
لكن كقارئ أقول أني قرأت نصًا قصصيًا رائعًا
بالتوفيق وإلى مزيد من إبداع
.
أستاذي القدير الشاعر مكي النزال
تسعد الكلمات والسطور بان تصافح استحسانًا منكم لها
لك امتناني وتقديري و أجمل تحية .
آمال المصري
20-03-2012, 04:21 PM
خرج من منزله حاملًا إياه على كتفيه، وبعد ساعات قال له ضاحكًا : " لقد تعبت من حملك يابنيّ أوَ تحملني؟"
لم يجب ..
بعد قليل أعادتهما الجموع محمولين معًا.
رغم انعدام الأمل إلا أنه عانق اليأس مكرها حتى لايفرط في قطعة سقطت منه
وجاءت الخاتمة قوية أن جعلته يسقط به ليحملهما الجموع وتواصل بهما المسيرة
بطاقة تعريف بقاصة مبدعة طوعت الحرف باقتدار
مرحبا بك أخت رغد في واحة الخير
تحاياي
ياسر سالم
20-03-2012, 05:53 PM
خرج من منزله حاملًا إياه على كتفيه، وبعد ساعات قال له ضاحكًا : " لقد تعبت من حملك يابنيّ أوَ تحملني؟"
لم يجب ..
بعد قليل أعادتهما الجموع محمولين معًا.
إن هذه البقعة الزمنية التي أردانا الله فيها لتموج بالاضطراب الذي لا يخلو من تناقض مُرْبِك
يصبح الإنسان آمنا في سربه عنده قوت يومه ، ثم يمسي مغدورا به فوق تراب قد أمْحَل من كل شيء إلا الموت ودواعيه ..
وبينما يسير المرء على ثقةٍ وأملٍ وانشراحٍ للحياة ؛ يأتيه قرار لا ذنب له في صنعه ، فيوقف سعيه ، وينال من عزمته ، وقد يُرْديه ويأتي عليه ، فلا يتركه إلا قاعا صفصفا .
هذه الحال تلمحتُ بعض معانيها في أمر ذلك الرجل الذي حمل ابنه وخرج معه مستقبلا قِبلة الحياة بقلب ضحوك مؤمِّل .. يداعب وليده الذي حمله قائلا أو تحملني ؟! فانعجم لسان الابن الذي لم يدر كيف يجيب بجسده الصغير على سؤال والده ...
فإذا بهذا الوالد قد استحال صوته صمتا أبديا، وانقلبت رَوْحَتُهُ المُزهرة غدوةً حمراء منكوبة ، فلا يعود هو وابنه إلا جسدين صامتين ، ثاويين على هموم أمة ثكلى قد افترسها حكامها وبضعوا جسدها كما لو كانت أمة مذنبة ..
شكرا أخيتي على هذه اللافتة الحمراء التي تُعَنوِنُ بقوة لركن قاتم من أركان صورتنا المقلوبة ..
ما ضرك أختي لو قلتِ ( خرج من منزله يحمله على كتفيه )
فهي أخصر، وفيها نوع تكثيف مرغوب وإضمار قد انكشف غير بعيد فيما تلته من عبارة (تعبت من حملك يا بني )
سدد الله رميتك وبورك المداد
تحياتي لحضرتك
زهراء المقدسية
20-03-2012, 08:24 PM
قصة تعكس واقع الحياة المتعب
والموت المتربص في كل مكان
ومضة مبدعة قوية
فتحت باب الخيال لكثير من الصور
أهلا بك وألف مرحبا
محمد محمود محمد شعبان
20-03-2012, 08:32 PM
خرج من منزله حاملًا إياه على كتفيه، وبعد ساعات قال له ضاحكًا : " لقد تعبت من حملك يابنيّ أوَ تحملني؟"
لم يجب ..
بعد قليل أعادتهما الجموع محمولين معًا.
[
=============
نعم ... كما أسلف الكبار
النص يكتنف أغوارا كثيرة
شكرا لك
تحيتي[/SIZE][/CENTER]
رغد هلال
20-03-2012, 09:27 PM
بعد قليل أعادتهما الجموع محمولين معًا.
قفلة قويّة الدّلالة ...
اقتضت الأبوّة أن يحمله رغم أنّ مقوّمات الحياة منعدمة، ولم يفرّط به...
وكانت النّهاية خسارة الاثنين!
بوركت وأهلا بك في واحتنا
تقديري وتحيّتي
الأديبة الأستاذة كاملة/
ما أروعكم في هذا المنتدى الجميل ...
وما أجمل استقبالكم للضيوف
لك كل الود والتقدير عزيزتي للمرور الجميل الكريم .
ربيحة الرفاعي
26-03-2012, 11:09 PM
قصة قوية الفكرة عميقة الدلالات ممتدة الجذر في تربة الواقع الذي تعيشه الأمة
وتكثيف موفق رسم التعب بكل معانيه
أهلا بك أديبتنا في واحتك
تحيتي
وليد عارف الرشيد
27-03-2012, 01:53 PM
ومضة بديعة التكثيف والسبك والدلالة .. أشرعت الأبواب للتأويل .. فاقتنصت بذكاءٍ وحرفةٍ هويتها القصصية الموفقة علاوةً على القفلة الصاعقة
أحييك مبدعةً أخية ومرحبًا بك في واحتك واحة الألق والإبداع
مودتي كما يليق وتقديري
رغد هلال
27-03-2012, 10:07 PM
إن هذه البقعة الزمنية التي أردانا الله فيها لتموج بالاضطراب الذي لا يخلو من تناقض مُرْبِك
يصبح الإنسان آمنا في سربه عنده قوت يومه ، ثم يمسي مغدورا به فوق تراب قد أمْحَل من كل شيء إلا الموت ودواعيه ..
وبينما يسير المرء على ثقةٍ وأملٍ وانشراحٍ للحياة ؛ يأتيه قرار لا ذنب له في صنعه ، فيوقف سعيه ، وينال من عزمته ، وقد يُرْديه ويأتي عليه ، فلا يتركه إلا قاعا صفصفا .
هذه الحال تلمحتُ بعض معانيها في أمر ذلك الرجل الذي حمل ابنه وخرج معه مستقبلا قِبلة الحياة بقلب ضحوك مؤمِّل .. يداعب وليده الذي حمله قائلا أو تحملني ؟! فانعجم لسان الابن الذي لم يدر كيف يجيب بجسده الصغير على سؤال والده ...
فإذا بهذا الوالد قد استحال صوته صمتا أبديا، وانقلبت رَوْحَتُهُ المُزهرة غدوةً حمراء منكوبة ، فلا يعود هو وابنه إلا جسدين صامتين ، ثاويين على هموم أمة ثكلى قد افترسها حكامها وبضعوا جسدها كما لو كانت أمة مذنبة ..
شكرا أخيتي على هذه اللافتة الحمراء التي تُعَنوِنُ بقوة لركن قاتم من أركان صورتنا المقلوبة ..
ما ضرك أختي لو قلتِ ( خرج من منزله يحمله على كتفيه )
فهي أخصر، وفيها نوع تكثيف مرغوب وإضمار قد انكشف غير بعيد فيما تلته من عبارة (تعبت من حملك يا بني )
سدد الله رميتك وبورك المداد
تحياتي لحضرتك
الأستاذ القدير ياسر سالم،
ممتنة لمرورك وتحليلك الرائع المفعم بالإحساس بألم سورية، يخرج المتظاهرون، حاملًا الأب ابنه ليعلمه كيف حب الوطن، يكلمه ، ولا يجيب,,,,
فهناك قناص يسدد ليستل هذه الروح البريئة المحلقة برقة وعذوبة كطائر طليق....
تقتنصها يد الموت.
كل التقدير لملاحظاتك المفيدة، وسآخذ بها إن شاء الله.
شكري وتقديري.
رغد هلال
03-04-2012, 04:03 PM
قصة تعكس واقع الحياة المتعب
والموت المتربص في كل مكان
ومضة مبدعة قوية
فتحت باب الخيال لكثير من الصور
أهلا بك وألف مرحبا
الأديبة الرقيقة زهراء المقدسية/
كلمات رقيقة تمتن كلها كلماتي...
أجمل تحية وود.
رغد هلال
03-04-2012, 04:05 PM
[
=============
نعم ... كما أسلف الكبار
النص يكتنف أغوارا كثيرة
شكرا لك
تحيتي[/SIZE][/CENTER]
الأستاذ الفاضل الأخ حمادة الشاعر/
كل التقدير لمرورك واهتمامك..
تحياتي.
بهجت عبدالغني
07-04-2012, 09:52 PM
فقط ..
مررت من هنا لاسجل اعجابي بهذا النص الجميل المعبر ..
لكاتبة متمكنة من أدواتها الادبية ..
رغــد
دمت بألق وابداع ..
تحياتي ..
نداء غريب صبري
08-04-2012, 04:48 PM
نهاية مؤلمة جدا
ونص مؤثر
شكرا لك اختي
بوركت
رغد هلال
08-04-2012, 11:53 PM
قصة قوية الفكرة عميقة الدلالات ممتدة الجذر في تربة الواقع الذي تعيشه الأمة
وتكثيف موفق رسم التعب بكل معانيه
أهلا بك أديبتنا في واحتك
تحيتي
الشاعرة القديرة ربيحة،
مرورك بنصوصي يعني لي الكثير واستحسانك لها يعني لي أكثر وأكثر
لك كل التقدير والشكر والود .
رغد هلال
08-04-2012, 11:55 PM
ومضة بديعة التكثيف والسبك والدلالة .. أشرعت الأبواب للتأويل .. فاقتنصت بذكاءٍ وحرفةٍ هويتها القصصية الموفقة علاوةً على القفلة الصاعقة
أحييك مبدعةً أخية ومرحبًا بك في واحتك واحة الألق والإبداع
مودتي كما يليق وتقديري
أستاذنا القدير وليد عارف الرشيد/
ممتنة للمرور الكريم، وللكلمات الطيبات.
تقديري واحترامي.
رغد هلال
09-04-2012, 12:05 AM
قرأت هنا حرفا وفكرا يدل على قلم مقتدر وعقل نير ورقي إنساني كبير.
ونعم هو نص مكثف يحمل دلالات مفتوحة على ما لا يحصى أو يحصر من التأويلات الصحيحة ، ولكني بحق لست من أنصار هذا التوجه في التعويم أو التمييع للمعاني والدلالات خصوصا وقد بات هذا الأسلوب مما يختفي خلفه كل عاجز أو قاصر.
هنا لا أشعر بعجز أو قصور عند الأديبة ولذا كنت أود بحق أن يكون التكثيف أجود - ولا يعني هذا التقصير أو التقليل - ثم أن يكون التعميم أوضح بدلالة مفردات توجه ولو بشكل عام المعنى إلى بعض حصر عام للمقصود. وأنا ممن يزعم أن القص هو من الأدوات الإنسانية للتواصل والتفاعل الإنساني بنقل الخبرات وتسلية الأوقات ولذا فالقص عموما لا يتم بالاقتضاب ولا بالتقصير بل بالتكثيف والفرق جد كبير.
أشكر لك مقدرتك التي نحتفي بها.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الشاعر القدير الدكتور سمير العمري/
ممتنة أولًا لمرورك الثري بنصي ، وأشكركم على هذه الواحة الرائعة التي يشعر فيها المرء بالأخاء والراحة كي يكتب ويقدم.
وبالنسبة لنصي سآخذ بنصائحكم القيمة بلاشك في المرات القادمة بإذن الله ومنكم نتعلم ونستفيد، وإن كنت قد ظننته وأعني نصي _ ولربما لأني كتبته في اللحظة الراهنة والأحداث الحالية_ مفهومًا وواضحًا ،فيما لو قرأه أحدنا بمعزل عمايجري من أحداث في سورية فسيكون _ ومعكم كل الحق_ مبتورًا عن إيصال الفكرة المرادة... نعم نصي يُقرأ وللأسف مستندًا لجدارية الأخبار الصباحية ومع فنجان قهوة الصباح... لأنه يتكرر كل يوم بل كل لحظة...
أشكركم من جديد أستاذنا الفاضل، وأهنؤكم لهذه الدار الراقية العامرة بالخير.
تقديري واحترامي.
نادية بوغرارة
08-05-2012, 03:46 PM
الحياة تحمل دائما المفاجآت ،
و لا يدري الواحد منا ماذا تخفي له الأقدار .
نص عميق ، جميل في أسلوب صياغته ،
مبتسم رغم نهايته الحزينة .
العزيزة الأديبة رغد هلال ،
اشتقنا لحرفك و حضورك .
دمت بكل خير .
بشرى العلوي الاسماعيلي
08-05-2012, 03:52 PM
قرأت هنا حروفًا قليلة ... تركت في نفسي أثراً كبيراً
تقديري أيتها المبدعة
آمال المصري
11-11-2015, 01:42 PM
البسمة رغم المعاناة لايجيد رسم معالمها صادقة إى من كان له قلب كبير
نص اختزل مأساة بحرف جميل
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
خلود محمد جمعة
13-11-2015, 02:13 PM
تكثيف بدلالات كثيرة
ومضة عميقة
بوركت وكل التقدير
د. سمير العمري
12-03-2016, 12:57 AM
قرأت هنا حرفا وفكرا يدل على قلم مقتدر وعقل نير ورقي إنساني كبير.
ونعم هو نص مكثف يحمل دلالات مفتوحة على ما لا يحصى أو يحصر من التأويلات الصحيحة ، ولكني بحق لست من أنصار هذا التوجه في التعويم أو التمييع للمعاني والدلالات خصوصا وقد بات هذا الأسلوب مما يختفي خلفه كل عاجز أو قاصر.
هنا لا أشعر بعجز أو قصور عند الأديبة ولذا كنت أود بحق أن يكون التكثيف أجود - ولا يعني هذا التقصير أو التقليل - ثم أن يكون التعميم أوضح بدلالة مفردات توجه ولو بشكل عام المعنى إلى بعض حصر عام للمقصود. وأنا ممن يزعم أن القص هو من الأدوات الإنسانية للتواصل والتفاعل الإنساني بنقل الخبرات وتسلية الأوقات ولذا فالقص عموما لا يتم بالاقتضاب ولا بالتقصير بل بالتكثيف والفرق جد كبير.
أشكر لك مقدرتك التي نحتفي بها.
تقديري
ناديه محمد الجابي
13-10-2017, 08:54 PM
إن هذه البقعة الزمنية التي أردانا الله فيها لتموج بالاضطراب الذي لا يخلو من تناقض مُرْبِك
يصبح الإنسان آمنا في سربه عنده قوت يومه ، ثم يمسي مغدورا به فوق تراب قد أمْحَل من كل شيء إلا الموت ودواعيه ..
وبينما يسير المرء على ثقةٍ وأملٍ وانشراحٍ للحياة ؛ يأتيه قرار لا ذنب له في صنعه ، فيوقف سعيه ، وينال من عزمته ، وقد يُرْديه ويأتي عليه ، فلا يتركه إلا قاعا صفصفا .
هذه الحال تلمحتُ بعض معانيها في أمر ذلك الرجل الذي حمل ابنه وخرج معه مستقبلا قِبلة الحياة بقلب ضحوك مؤمِّل .. يداعب وليده الذي حمله قائلا أو تحملني ؟! فانعجم لسان الابن الذي لم يدر كيف يجيب بجسده الصغير على سؤال والده ...
فإذا بهذا الوالد قد استحال صوته صمتا أبديا، وانقلبت رَوْحَتُهُ المُزهرة غدوةً حمراء منكوبة ، فلا يعود هو وابنه إلا جسدين صامتين ، ثاويين على هموم أمة ثكلى قد افترسها حكامها وبضعوا جسدها كما لو كانت أمة مذنبة ..
شكرا أخيتي على هذه اللافتة الحمراء التي تُعَنوِنُ بقوة لركن قاتم من أركان صورتنا المقلوبة ..
ما ضرك أختي لو قلتِ ( خرج من منزله يحمله على كتفيه )
فهي أخصر، وفيها نوع تكثيف مرغوب وإضمار قد انكشف غير بعيد فيما تلته من عبارة (تعبت من حملك يا بني )
سدد الله رميتك وبورك المداد
تحياتي لحضرتك
تحليل جميل أعجبني على ومضة أكثر من رائعة
بوركت رغد ـ ولك تحياتي وتقديري.
:nj::0014:
محمد حمود الحميري
16-10-2017, 06:16 PM
قرأت هنا قصة صيغت باقتدار قاصة محترفة ..
تحيتي والياسمين .
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir