تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بيتُ سِحْر



مؤيد حجازي
05-04-2012, 06:01 PM
.....
....
...
..
.

عَلِّميني مِنْ دُروسِ الحُبِّ...
مامعنى الصَّباحْ؟؟

عانِقي روحي... وغَنِّي
أشعِلِي بالعِشْقِ... فَنِّي
أخرِجِي الأشعارِ ... مِنِّي

واكْتُبيني بيتَ سِحرٍ
في قصيدَتكِ التي تحكي عنِ
...
..
.
الحُبِّ المُباحْ
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
ياااااااااا دِمشق

(م/مؤيد حجازي)


http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQJrupkBKOpoqqUBHCO8BVZnoG07V2PY 8UobZ15aschu-xtK-Q3

الطنطاوي الحسيني
05-04-2012, 06:25 PM
اخي مؤيد حجازي الشاعر الجميل
بل هي من تريد ان تحكي انت عنها فقد علمتك
ووقفت للحق درعا وردئا
تحياتي وتقديري لالقك الجميل وتذكيرك النبيل
دمت مبدعا

ربيحة الرفاعي
05-04-2012, 07:13 PM
قبلة شعرية على جبينها الحبيب
وومضة حملت على قصرها عميق المعنى، فأطربت وأشجت

تمنيت لو أنها طالت

تحيتي

مؤيد حجازي
06-04-2012, 12:47 PM
اخي مؤيد حجازي الشاعر الجميل
بل هي من تريد ان تحكي انت عنها فقد علمتك
ووقفت للحق درعا وردئا
تحياتي وتقديري لالقك الجميل وتذكيرك النبيل
دمت مبدعا

أخي الحبيب الطنطاوي الحسيني

سأحكي مااستطعت فدمشق تستحق الكثير

سعدت بتواصلك أيها الكريم

نادية بوغرارة
06-04-2012, 03:24 PM
برقية حب عاجلة تستحقها دمشق

المبدع مؤيد حجازي

دمت و هطول شعرك .

نداء غريب صبري
06-04-2012, 06:48 PM
قصيدة جميلة أخي

دمشق تحب من يحبونها
وتخلص لمن يخلصون ودها

شكرا لك أخي

بوركت

طارق الزيلعي
07-04-2012, 02:05 AM
الله الله يا مؤيد .. بل علمتنا أنت ما معنى الروعة والجمال ... وألهمتنا سقسقات العصافير وخرير المياء على افياء غنائك العصماء
لله درك ايها الجميل

محمد ذيب سليمان
07-04-2012, 07:23 AM
شكرا هلى هذا الجمال المبدع في عرض احاسيسك
مودتي

مؤيد حجازي
08-04-2012, 12:55 PM
قبلة شعرية على جبينها الحبيب
وومضة حملت على قصرها عميق المعنى، فأطربت وأشجت

تمنيت لو أنها طالت

تحيتي

إن جبين دمشق لا تكفيه القبل ولا تسعه المقل

لك كل تقدير أختي الكريمة ربيحة الرفاعي

ضيف الله عداوي
08-04-2012, 05:36 PM
عَلِّميني مِنْ دُروسِ الحُبِّ...
مامعنى الصَّباحْ؟؟

عانِقي روحي... وغَنِّي
أشعِلِي بالعِشْقِ... فَنِّي
أخرِجِي الأشعارِ ... مِنِّي
أنشودة عذبة ورقيقة
بحرفها الراقي الأنيق
مرسلة عبر الأثير لدمشق الحبيبه
مؤيد حجازي
تحيتي

جلول بن يعيش
08-04-2012, 06:03 PM
دوما تبهرنا بالجديد أخي مؤيد،قصيدة مركزة بطعم قهوة الشام المعتقة ...تحية وتقدير