استدراك

[حسين الطلاع]

أنا لا أؤمن بالعالم الإفتراضي ،،، وكانني أحاور الكترونات .
وإلا لصار خدش الحياء العام ديدنا يسلكه كل من أراد .
الحقيقة أننا نتعامل مع بشر لهم احاسيسهم كما لنا احاسيسنا ، ولهم مشاعرهم كما لنا مشاعرنا ،،، يجمعنا بهم العرق والجنس واللسان برعاية الأخلاق الحميدة .
وأؤمن أن كل شخص إن أساء الفعل أو القول فهو يسفر عن نفسه وحسب ولا يسفر عن بلده ووطنه .
ونقل الصورة الحسنة عن الوطن أعتبرها فريضة كل عاقل ،،، ولا مجال لكلمة أنا حر أفعل ما أشاء .
الحرية شيء جميل وثقافة بالغة السمو ، غير أنها ليست على الإطلاق ، فهناك القيود الدينية والقيود الإنسانية الإجتماعية أيضا .
أهيب بمن يكتب موضوعا أو خاطرة أن يفرق بين الإلكترونات الميتة والعالم الحقيقي .

مجرد استدراك أمل أن اعي القصد منه من يكتبون مواضيع تستدعيه
ومعذرة لمن ربما ضايقه ما قلت ، ولكنه أمر استدعاه الحق فنطقتُ به .

هذا
والله الموفق
حسين الطلاع

[محمد ذيب سليمان]

كريم .. جميل
نقي .. عذب
كبير .. سامق
..
..
..

واكثر
مودتي

[مرمر القاسم]

بعض النصوص تبدا من عنوان يكون تعبيرا بلا مذاق، ويصدمك ما تجد في النص من تعابير ربما تخدش الحياء لدى البعض، وأجد في الحقيقة أن من حق الكاتب البوح واستخدام المفردة التي يرى هو أنها المناسبة شريطة ألا تأتي متكلّفة أو في غير محلها.

ربما لا يقصد الكاتب ما يصلنا عند القراءة
وربما تخونه الأدوات، والتوجيه مهم لأي كاتب يريد الإرتقاء بلغته وبما يقدّمه للقارئ.


تقديري أستاذ حسن

قوافل زهر

[ماهر يونس]

أهلا بالرقيق الأنيق حسين
تم الاستدراك..

‏

[ربيع بن المدني السملالي]

جزاك الله خيرا أستاذ حسين على التنبيه قد يتمّ من طرف الإدارة حذف كل موضوع فيه تجاوزات من هذا النوع

شكرا لك يا صاحب المشرب الإيماني
دمتَ بخير وعافية
تحياتي والمحبة في الله

[آمال المصري]

بوركت أيها الكريم
وهذا إن دل فعلى نقاء سريرتكم وسمو خُلُقكم
دمت بألق أخي الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

[كاملة بدارنه]

الحرية شيء جميل وثقافة بالغة السمو ، غير أنها ليست على الإطلاق ، فهناك القيود الدينية والقيود الإنسانية الإجتماعية أيضا .
أهيب بمن يكتب موضوعا أو خاطرة أن يفرق بين الإلكترونات الميتة والعالم الحقيقي .
أتبنّى وجهة نظرك أخ حسين في الكتابة؛ لأنّنا أصبحنا نقرأ ما لا يصحّ أن يكتب من جهة نظر أخلاقيّة واإنسانيّة - بالتّأكيد ليس في واحتنا - ويروّج له ويشتهر، وكلّ ذلك باسم الحريّة والتّحرّر، وإلقاء الحبل على الغارب للفكر المناوئ لكلّ القيم الإخلاقيّة المتعارف عليها... وكأنّ هذا من منهضات الفرد والمجتمع!
شكرا لك على ملاحظتك القيّمة
تقديري وتحيّتي

[ربيحة الرفاعي]

سادت في شبابنا فكرة مريضة نشرها الإعلام وأدعياء الثقافة من وكلاء الشيطان في الأرض، تقوم على الزعم بأن الأدب المعاصر والفكر المتحضر يستوجبان التحرر من القيم النبيلة التي اعتبروها موروثا استعباديا وتخلفا حضاريا، فشاعت النصوص المعتلة يتجاوز كتابها فيها كل ذوق ويتخطون كل خلق ويتطاولون على المقدس والسامي والنبيل بدعوى الحرية والتطور، حتى كادت تمحق الأدب وتزهق البنية القيمية لكل رب قلم، لولا فضل الله بأن قيّض لدحضها أهل فكر حقيقي وأصالة حرف واجهوها ودعاتها بإبداعات أدبية وفكرية لم تعرها اهتماما، وبكشف على الملأ لحقيقتها وعبودية سدنتها لأعداء الله والدين والعروبة.
وما يزال أولئك وأسيادهم يحاولون، وما يزال أرباب الحرف والفكر الأصيل يتصدّون لمحاولتهم ويصدّون اختراقاتهم
وما يزال أدبنا بخير ..
وهل أدلّ على ذلك من واحة الخير بفرسانها المتيقظين لكل حرف مارق، وأسوارها العتية على كلّ كاتب آبق

ملاحظة هامة صيغت بمهارة
وأديب نقدر له روعته وأصالة أدبه

أهلا بك أديبنا في واحتك

تحيتي

[وليد عارف الرشيد]

بوركت أستاذنا الجليل وجزاك الله خيرا ... صدقت وبلغت وأجدت التبليغ
فلك الحب والتقدير والامتنان
مرحبًا بك في واحتك واحة الأدب الرصين السامق الأصيل

[حسين الطلاع]

كريم .. جميل
نقي .. عذب
كبير .. سامق
..
..
..

واكثر
مودتي

بل أنت الأنقى والأعذب والأجمل أيها الأصيل النبيل .
أحب سفراء الأدب والأخلاق .
وسفراء المسئولية التي لا يتبناها إلا أهلها .
أهلا ومرحبا بك على الدوام
وكن بخير أيها الحبيب
حسين الطلاع

[بشرى العلوي الاسماعيلي]

أستاذي الفاضل حسين الطلاع
لا يسعني إلا أن أقول جزاك الله خيرا على هذا الإستدراك

[أماني عواد]

الاستاذ الكبير حسين الطلاع

حين نتعامل مع العالم الافتراضي بمسؤلية يصبح عالما حقيقيا
دعوة رائعة نابعة من قلب صادق وروح سامية

سلم مدادك

[عبلة الزغاميم]

أنا بكل بساطة... لا أُتِمّ قراءة نصوصٍ لا تحمي حقّي في القراءة إن كانت تخدش حيائي...
هذه هو الإجراء الّذي أحمي به إنسانيّتي... و أحمي به إدراكي كي لا تكون مستهلكةً عاديّة الوقع بعدئذ
و يؤسفني... أن يهمّ بكتابتها راااائعو كلمة... و مبدعوووو صورة و فكرة...

أشكر طرحك أستاذي الكريم
مساؤك الرّيحان

[حسين عبدالغني]

بعض النصوص تبدا من عنوان يكون تعبيرا بلا مذاق، ويصدمك ما تجد في النص من تعابير ربما تخدش الحياء لدى البعض، وأجد في الحقيقة أن من حق الكاتب البوح واستخدام المفردة التي يرى هو أنها المناسبة شريطة ألا تأتي متكلّفة أو في غير محلها.

ربما لا يقصد الكاتب ما يصلنا عند القراءة
وربما تخونه الأدوات، والتوجيه مهم لأي كاتب يريد الإرتقاء بلغته وبما يقدّمه للقارئ.


تقديري أستاذ حسن

قوافل زهر

حسين الطلاع السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسعدني التواجد ها هنا في صفحتك نستدرك معاً مواقفا قد مر بها البعض ، فشكرا على هذا التنويه الذي جاء في محله .
أودّ الاشارة إلى مشاركة أختنا الفاضلة مرمر القاسم ولك أختي كل الاحترام وما أنا إلا تلميذ هنا في واحة العمالقة ، أن النص يخضع للنقد على معايير اللغة والشعر والمجتمع ، فإن اختلفت المدارس و" طرق النقد " في نقده فهذا وارد ومقبول ، أما أن يكتب كاتب نصا ما ، ونقول " قد تكون خانته الأدوات " فمن خانته الأدوات يكون هذا على حساب النص ، وقد يسقط النص أو القصيدة ..
لك مني كل التقدير وهذه مداخلتي ما هي الا همسة من تلميذ

[نعيمة محمد التاجر]

العالم الافتراضي من نسج الانسان وهذا الاخير روح له مشاعر ورغبات وكما ذكرت فرغم تواجده بالعالم الافتراضي الا انه يمثل جنسه وبلده ودينه لذا الاحرى ان نكون على قدر المسؤولية
ايها الفاضل اثلجت صدري بتفكيرك الراقي
دمت بالف خير وسدد الله خطاك

[نداء غريب صبري]

صدقت أخي
ويحتاج بعض كتابنا لتوجيه كهذا
فشكرا لك

بوركت

[نادية بوغرارة]

أشكرك على وقفة يجب أن تتكرر كل حين ،تذكّر وتنبّه الغافلين .

المتألق حسين الطلاع ،

طال غيابك هذه المرة ،

لا حرمت الواحة جمال حرفك .