المِحْرَاب

[هَمَّام رياض]

المِحْرَاب

http://www.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/abdelkader_707177001.jpg




وُلِدَتْ بهِ الجزَائرُ الحديثَةُ غَرْسًا في الوجدان وسقيًا بالعُرُوق ، ناهَضَ المسْتَعمِرينَ ذَودًا عن هَوِيّةِ الإسلام ، وَجَاهَدَهُم بمبَادِئهِ جهَادًا كبيرًا ، عَاشَ في الشّام الأبيّة لَاجِئًا إليهَا بعد مخَاضٍ عَسِيرٍ ، وظلّ فِيهَا كَريمًا مَوْصُولًا ، الى أنْ وَافَاهُ عِزّهُ ، راضِيَةً نَفسُهُ عَنْ سَلَفٍ مَرضِيّةً بخَلَف .
ولأَنّنِي في واحةٍ خصبةِ الوَفَاء وَ - مَا الشّعرُ إلّا وَفَاءً للأُلى عظُمُوا - فيَسُرّنِي أنْ أُقَدّمَ للسّادةِ الفضلاء وللسيّدات الفضليَات .... عظيمًا من عظمَاءِ الأُمّة : الأميرَ عبدَ القَادرِ الجزائِري المَوْصُولَ نَسَبُهُ - شَرَفًا - بالنّبي صلى الله عليه وسلم


شعر : همَّام رياض

إحرامُكَ العِزّ ، في إحْراَبِهِ وَظَبَا
رَفْضًا أصَاغَكَ ، من مِحْرَابِهِ وَثَبَا
<>
نَفْثًا مَشَارِفُهُ نَفْضًا عَلَتْ هِمَمًا
نَبْذًا مَشَارِبُهُ نَبْضًا حَلَتْ حَبَبَا
<>
رَوْضًا تَنَفّسَ ، أحْظَانَا مَدَى عَبَقٍ
رَوْحًا تَنَافَسَ أحْضَانًا ، حَنَتْ رُطَبَا
<>
حَوضًا إليهِ ، تَوَارَدْنَا علَى ظَمَإٍ
مَا إنْ رُوِينَا ، ولاَ نَهْلٌ لَهُ نَضَبَا
<>
وَمْضًا أَطَافَ وحِينَ انتَابَنَا ومَضَى
أَوْصَى لَنَا ، وَ حَدَا أَوْصَالَنَا عَصَبَا
<>
أعَاذَهَا نَبَضَاتٍ أنْ تُرَى أسَنًا
أعَاظَهَا عَنْ دَمٍ مسْتَزَفٍ لَهَبَا
<>
آثارُهُ ، وَ مَرَائينَا منَابِتُهُ
إيثَارُنَا الشّعرَ حِلْمًا والنّهى خطَبَا
<>
إسرَارُهُ ، وَتَفَانينَا جزَائرُهُ
إصْرَارُنَا المَوْتَ ، أوْ نَحْيَا بهَا عَرَبَا
<>
مُسْتَوْسِقًا هَامَةً فِي أُفقِهَا سَكَرَتْ
فأنجُمًا كَانَتِ الأقداحُ إذْ نَخَبَا
<>

مسْتَوْثِقًا شَامَةً في خُلدِهَا ارتسَمت
مُخضَرّةً أَبَدًا مُخْضَلَّةً أَدَبَا
<>
يَزينُه السّمتُ حين الصّمتُ نَافِلَةٌ
وَ مَوْسِمُ الرّفضِ بركَانٌ إِذَا وَجَبَا
<>
يَمِينُهُ الدّربُ حينَ الدّربُ حافِلَةٌ
بِهِ رُؤانَا وبَدرٌ سَاهِرٌ طَرَبَا
<>
أشْعَرْتَ عُمقَك أسفارًا ، مَحَجّتُهَا
أَنَّا المِدَادُ ، فَأَنّى تَنْقَضِي سببا ؟
<>
أشرَعْتَ عزّكَ أسفارًا ، مَحَطّتُهَا
أعْمَاقُنَا ، حِينَمَا نستَلّهَا قُضُبَا
<>
مَدَاكَ إذْ أَسرَجَ الآفَاقَ فَاتِحَةً
آمِينُ مَادَتْ بِهَا آمَادُهَا نَسَبَا
<>
إبَاكَ إذْ حَمَلَ الأ مجَادَ قَائِمَةً
دمٌ تَدفّقَ خطّا فاحَ مُكتَتَبَا
<>
كَفّانِ فِي غَلَسِ الأَسْحَارِ أشْرَعَتَا
أَرْوَاحَنَا ، رَهَبًا آهَاتُهَا رَغَبَا
<>
للهِ أَوْسَعَتَا ، باللهِ أَوْزَعَتَا
آمَالنَا أَلَقًا ، أنْظَارَنَا هِضَبَا
<>
سَيفَانِ إذ مصْحَفٌ يُأتَمّ بينَهُمَا
عَلَى عِنَاقِهِمَا إجْلالُهُ وَكَبَا
<>
قَدْ أَغْيَيَا فَلَكًا إذْ أغْضَيَا كَلَفًا
وَأَفْضَيَا شَغَفًا نَجْوَاهُمَا عَجَبَا


.................................................. ...............................................

[صليحة دحمان]

سلام الله لك

يالله ، يالله ما أسعدني بهذا الشعر وقد جاد بمطر كأفواه القرب من ثغور عِذاب في حق علامة ومجاهد جزائري ،الأمير عبد القادر.
كأنك سيدي أنخت يراعك في دواة المعنى والجمال فوجدت الإجادة له مجالا.
حيّيت من كريم الأصل أيها الفاضل فقد قلت فصلا،و حكمت عدلا حتى جعلته في عداد الحضور و قد غيّب ،رحمة الله عليه.
يا أخي عجزت عن الرد وربي لقد شدهتني بما فاض به نبضك نحو هذا الرجل العظيم.

تحيتي وحدائق ياسمين بلادي الجزائر

[نداء غريب صبري]

أنت شاعر مبدع
وهذه قصيدة مبهرة كلها

استمتعت بقراءتها

وعندي فيها سؤال رجاء
مُسْتَوْسِقًا هَامَةً فِي أُفقِهَا سَكَرَتْ
فأنجُمًا كَانَتِ الأقداحُ و الشّهُبَا
قرأت الشهب معطوفة على الأقداح فصارت مرفوعة

شكرا لك أخي

بوركت

[هَمَّام رياض]

سلام الله لك

يالله ، يالله ما أسعدني بهذا الشعر وقد جاد بمطر كأفواه القرب من ثغور عِذاب في حق علامة ومجاهد جزائري ،الأمير عبد القادر.
كأنك سيدي أنخت يراعك في دواة المعنى والجمال فوجدت الإجادة له مجالا.
حيّيت من كريم الأصل أيها الفاضل فقد قلت فصلا،و حكمت عدلا حتى جعلته في عداد الحضور و قد غيّب ،رحمة الله عليه.
يا أخي عجزت عن الرد وربي لقد شدهتني بما فاض به نبضك نحو هذا الرجل العظيم.

تحيتي وحدائق ياسمين بلادي الجزائر


الأخت الميمونة صليحة دحمان : هكذا تكونين قَدْ أضفتي إلى جريمتك الكتابية سبق الإسرار والتّذوق ، فهنيئا لك الوَاحَهْ وإبداعٌ إليكِ ألقىَ ألْواحَهْ

[هَمَّام رياض]

الشاعرة المبدعة نداء غريب صبري
إطلالاتُك ...... مُشِعّةٌ خلاّبَةٌ ، مُشِيعَةٌ خِلاَلاَ
الشهب صارت : إذ نخبَا

[وليد عارف الرشيد]

أصيلٌ أنت سيدي الشاعر فأضفت إلى أصالة النبض أصالة الكلمة ... فحلقت بنا وكأننا في زمن غير الزمن ورجالٍ غير الرجال
دمت سيدي الشاعر بهذا الألق ... لافض فوك وأكرم بمن قيل به القصيد ورحمه الله .. ولروحه الطاهرة ألف سلام
محبتي وكثير تقديري كما يليق بهذا الجمال
لعلك هنا أخطأت الكتابة في : أعاضها من العوض - وسقطت التاء من مستنزف

[نهلة عبد العزيز]

توغلت في النص وصعدت إلى قمة الحرف
وعدت ادراجي وأنا أشد فضولاً مما كنت

ان اتابع لك

سيدي الفاضل

سعدت بمكوثي بين محراب اناملك

كن بخير

وتقديري الكبير

[هَمَّام رياض]

أصيلٌ أنت سيدي الشاعر فأضفت إلى أصالة النبض أصالة الكلمة ... فحلقت بنا وكأننا في زمن غير الزمن ورجالٍ غير الرجال
دمت سيدي الشاعر بهذا الألق ... لافض فوك وأكرم بمن قيل به القصيد ورحمه الله .. ولروحه الطاهرة ألف سلام
محبتي وكثير تقديري كما يليق بهذا الجمال
لعلك هنا أخطأت الكتابة في : أعاضها من العوض - وسقطت التاء من مستنزف

أستَاذنَا الكريم عارف الرّشيد
مَدينةٌ لَكُم حرُوفُنَا عرفانا بسامِقِ التوجيه ، وَ مدينةّ مزْهُوّةُ الأذواقِ إطلالاتُكم ، وَ لفَتَاتُكم لَافتَاتُنَا
أجلْ سيدي أجزل الله لك الثّواب على تنبيهاتك فالصواب ( أعاضها ) كما قلت ، و كذلك سقطت النون من ( مستنزف )
لا حرمنا الله من مزيدك

[هَمَّام رياض]

توغلت في النص وصعدت إلى قمة الحرف
وعدت ادراجي وأنا أشد فضولاً مما كنت

ان اتابع لك

سيدي الفاضل

سعدت بمكوثي بين محراب اناملك

كن بخير

وتقديري الكبير
الفاضلة المبدعة نور المصري : هذا زمانٌ حصحص الحق فيه أنّ من يُحسِنُ الفهم ويُتقنُ الغوص أبعد شأوا و أرفعُ شانا ممّن يحسن الحديث
امتناني لك أيتها الفاضلة

[هاشم الناشري]

لافض فوك أخي الشاعر المتألق / همّام رياض

تحية لروحك النقية وقصدك النبيل ، ومثلها لأدب

يحتفي بمآثر الرجال ، وسير الأبطال ، لغة رفيعة

وصور محلقة في عالم الجمال فبوركت وجعلها

في موازين حسناتك أخي.

تحياتي وتقديري.

[نادية بوغرارة]

ما أجمل الشعر يسكب مشاعر الوفاء لمن يستحق!!

بديع ما كتبت يا أخي الشاعر همام ،

حياك الله و بارك لك في حروفك .

:hat:

[الطنطاوي الحسيني]

أشرَعْتَ عزّكَ أسفارًا ، مَحَطّتُهَا
أعْمَاقُنَا ، حِينَمَا نستَلّهَا قُضُبَا


قصيدة تستاهل التثبيت والتعليق في قلوبنا
وعقولنا لعلمائنا ومجاهدينا وال بيت نبينا صلى الله عليه وسلم
دمت مدعا رائعا اخي همام رياض الشاعر المتالق

[ربيحة الرفاعي]

المِحْرَاب

http://www.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/abdelkader_707177001.jpg




وُلِدَتْ بهِ الجزَائرُ الحديثَةُ غَرْسًا في الوجدان وسقيًا بالعُرُوق ، ناهَضَ المسْتَعمِرينَ ذَودًا عن هَوِيّةِ الإسلام ، وَجَاهَدَهُم بمبَادِئهِ جهَادًا كبيرًا ، عَاشَ في الشّام الأبيّة لَاجِئًا إليهَا بعد مخَاضٍ عَسِيرٍ ، وظلّ فِيهَا كَريمًا مَوْصُولًا ، الى أنْ وَافَاهُ عِزّهُ ، راضِيَةً نَفسُهُ عَنْ سَلَفٍ مَرضِيّةً بخَلَف .
ولأَنّنِي في واحةٍ خصبةِ الوَفَاء وَ - مَا الشّعرُ إلّا وَفَاءً للأُلى عظُمُوا - فيَسُرّنِي أنْ أُقَدّمَ للسّادةِ الفضلاء وللسيّدات الفضليَات .... عظيمًا من عظمَاءِ الأُمّة : الأميرَ عبدَ القَادرِ الجزائِري المَوْصُولَ نَسَبُهُ - شَرَفًا - بالنّبي صلى الله عليه وسلم


شعر : همَّام رياض

إحرامُكَ العِزّ ، في إحْراَبِهِ وَظَبَا
رَفْضًا أصَاغَكَ ، من مِحْرَابِهِ وَثَبَا
<>
نَفْثًا مَشَارِفُهُ نَفْضًا عَلَتْ هِمَمًا
نَبْذًا مَشَارِبُهُ نَبْضًا حَلَتْ حَبَبَا
<>
رَوْضًا تَنَفّسَ ، أحْظَانَا مَدَى عَبَقٍ
رَوْحًا تَنَافَسَ أحْضَانًا ، حَنَتْ رُطَبَا
<>
حَوضًا إليهِ ، تَوَارَدْنَا علَى ظَمَإٍ
مَا إنْ رُوِينَا ، ولاَ نَهْلٌ لَهُ نَضَبَا
<>
وَمْضًا أَطَافَ وحِينَ انتَابَنَا ومَضَى
أَوْصَى لَنَا ، وَ حَدَا أَوْصَالَنَا عَصَبَا
<>
أعَاذَهَا نَبَضَاتٍ أنْ تُرَى أسَنًا
أعَاضَهَا عَنْ دَمٍ مسْتَنزَفٍ لَهَبَا
<>
آثارُهُ ، وَ مَرَائينَا منَابِتُهُ
إيثَارُنَا الشّعرَ حِلْمًا والنّهى خطَبَا
<>
إسرَارُهُ ، وَتَفَانينَا جزَائرُهُ
إصْرَارُنَا المَوْتَ ، أوْ نَحْيَا بهَا عَرَبَا
<>
مُسْتَوْسِقًا هَامَةً فِي أُفقِهَا سَكَرَتْ
فأنجُمًا كَانَتِ الأقداحُ إذْ نَخَبَا
<>

مسْتَوْثِقًا شَامَةً في خُلدِهَا ارتسَمت
مُخضَرّةً أَبَدًا مُخْضَلَّةً أَدَبَا
<>
يَزينُه السّمتُ حين الصّمتُ نَافِلَةٌ
وَ مَوْسِمُ الرّفضِ بركَانٌ إِذَا وَجَبَا
<>
يَمِينُهُ الدّربُ حينَ الدّربُ حافِلَةٌ
بِهِ رُؤانَا وبَدرٌ سَاهِرٌ طَرَبَا
<>
أشْعَرْتَ عُمقَك أسفارًا ، مَحَجّتُهَا
أَنَّا المِدَادُ ، فَأَنّى تَنْقَضِي سببا ؟
<>
أشرَعْتَ عزّكَ أسفارًا ، مَحَطّتُهَا
أعْمَاقُنَا ، حِينَمَا نستَلّهَا قُضُبَا
<>
مَدَاكَ إذْ أَسرَجَ الآفَاقَ فَاتِحَةً
آمِينُ مَادَتْ بِهَا آمَادُهَا نَسَبَا
<>
إبَاكَ إذْ حَمَلَ الأ مجَادَ قَائِمَةً
دمٌ تَدفّقَ خطّا فاحَ مُكتَتَبَا
<>
كَفّانِ فِي غَلَسِ الأَسْحَارِ أشْرَعَتَا
أَرْوَاحَنَا ، رَهَبًا آهَاتُهَا رَغَبَا
<>
للهِ أَوْسَعَتَا ، باللهِ أَوْزَعَتَا
آمَالنَا أَلَقًا ، أنْظَارَنَا هِضَبَا
<>
سَيفَانِ إذ مصْحَفٌ يُأتَمّ بينَهُمَا
عَلَى عِنَاقِهِمَا إجْلالُهُ وَكَبَا
<>
قَدْ أَغْيَيَا فَلَكًا إذْ أغْضَيَا كَلَفًا
وَأَفْضَيَا شَغَفًا نَجْوَاهُمَا عَجَبَا


.................................................. ...............................................

أكتفي بشرف تعديل الخطأ الطباعي بها
وأصفق لجمالها نشوة وإعجابا
وأمضي


فيوض التحايا لروحك

[محمد ذيب سليمان]

من اجمل ما قرأت نسجا وبناء وتركيبا ومعان
قصيدة كبيرة بحجم من قيلت فيه الا وهو الرجل الرجل
الذي قضى ولا زالت ذكراه العطرةتملأ المكنة

شكرا لجمال الشعر والمشاعر
ولهذه الفيوض التي ملأت كوننا ارجا
مودتي

[هَمَّام رياض]

لافض فوك أخي الشاعر المتألق / همّام رياض

تحية لروحك النقية وقصدك النبيل ، ومثلها لأدب

يحتفي بمآثر الرجال ، وسير الأبطال ، لغة رفيعة

وصور محلقة في عالم الجمال فبوركت وجعلها

في موازين حسناتك أخي.

تحياتي وتقديري.
الفاضل - أستاذنا القدير - هاشم الناشري
ما زالت الواحة بجدّ روّادِهَا - من أمثالكم - ، ومحبَةِ مريديها - من أمثالنا -..... أرضًا خصبةَ الإلهام ، طيّبةَ الأنسام
شرف مرورُك سيدي

[سهى رشدان]

قصيدة
جميلة
ممتعة
كنت رائعاً
شاعرنا همام

[هَمَّام رياض]

ما أجمل الشعر يسكب مشاعر الوفاء لمن يستحق!!

بديع ما كتبت يا أخي الشاعر همام ،

حياك الله و بارك لك في حروفك .

:hat:

الشاعرة المبدعة : نادية بوغرارة
ما تزال - ومحلّها الأُفق - نيّراتٍ أذوَاقُكُم ، وحروفنااهتداء في فلاة
جزى الله الواحة وأهلها عنّا خيرا

[هَمَّام رياض]

أشرَعْتَ عزّكَ أسفارًا ، مَحَطّتُهَا
أعْمَاقُنَا ، حِينَمَا نستَلّهَا قُضُبَا


قصيدة تستاهل التثبيت والتعليق في قلوبنا
وعقولنا لعلمائنا ومجاهدينا وال بيت نبينا صلى الله عليه وسلم
دمت مدعا رائعا اخي همام رياض الشاعر المتالق

أستاذنا الفاضل الشاعر القدير : حسين طنطاوي
ببهاءهاإطلالتكم يزدانُ تطلّعي ، وبضلوعكم يقوى اضطلاعي ، وبعلمكُم يتشرّفُ تعلّمي
دمتم لنا بالواحةِ أستاذا

[هَمَّام رياض]

معلّمتنا الفاضلة الرّزان : ربيحَةُ الرفاعية
أمجّها تنهّدا : لم أجِدْ - كنسيم الواحة في طيبه - كساءً لرئة بوحي
أدام الله بكم اخضرارنا

[شريفة العلوي]

قصيدة خامتها فاخرة ومشاعر صدق ساحرة ..أبيات تميس فيها البلاغة بصورة آسرة ..ربما لأنها أبجديات سطرت على صفحات السماء ..وتخضلت دررها ببريق التاريخ


تحياتي واحترامي

[هَمَّام رياض]

من اجمل ما قرأت نسجا وبناء وتركيبا ومعان
قصيدة كبيرة بحجم من قيلت فيه الا وهو الرجل الرجل
الذي قضى ولا زالت ذكراه العطرةتملأ المكنة

شكرا لجمال الشعر والمشاعر
ولهذه الفيوض التي ملأت كوننا ارجا
مودتي


-----------------------------------------------------------
الحفيّ الكريم أستاذنا الشاعر الأديب : محمد الذيب سليمان
تواضعكم - سيدي - سرّ استشرافنا، و نصوصكم مرايانَاما تزال تقطرُ دروبا تُندي مسيرنا
أدامك الله أستاذا

[هَمَّام رياض]

قصيدة
جميلة
ممتعة
كنت رائعاً
شاعرنا همام

الفاضلة المبدعة : سهى رشدان
شرف مرورك ، وقَبَسٌ أستلهِمُهُ لرؤيةً الأفق
دام المرور إلهام

[هَمَّام رياض]

أستاذتنا الراقية الأديبة والشاعرة : شريفة العلوي
تدارٌكُكُم حرُوفيَ بالتقويمَ سِرَاجي ، وَ تواضٌعُكم بُراقُ معراجِي ،
دام الخفقُ مروركم

[د. سمير العمري]

ما أجمل هذا الشعر وأجل هذا الشعور!

<>
إسرَارُهُ ، وَتَفَانينَا جزَائرُهُ
إصْرَارُنَا المَوْتَ ، أوْ نَحْيَا بهَا عَرَبَا
<>
مُسْتَوْسِقًا هَامَةً فِي أُفقِهَا سَكَرَتْ
فأنجُمًا كَانَتِ الأقداحُ إذْ نَخَبَا
<>

مسْتَوْثِقًا شَامَةً في خُلدِهَا ارتسَمت
مُخضَرّةً أَبَدًا مُخْضَلَّةً أَدَبَا
<>

يكفيني طرب هذه الأبيات والأداء اللغوي الفني فيها ناهيك معناها العميق!

أحسنت أحسنت فلا فض فوك!

ودام هذا الألق الكبير!

دمت بخير وعافية!


تحياتي

[صبري الصبري]

بائية بديعة شاعرنا الكبير همام رياض
جزاكم الله خيرا

طاب بوحكم الرقراق
تحياتي
ومحبتي

[عماد أمين]

ولأنه عظيــم.
جاءت كلماتك سيدي عظيمة.
******
آثارُهُ ، وَ مَرَائينَا منَابِتُهُ
إيثَارُنَا الشّعرَ حِلْمًا والنّهى خطَبَا
<>
إسرَارُهُ ، وَتَفَانينَا جزَائرُهُ
إصْرَارُنَا المَوْتَ ، أوْ نَحْيَا بهَا عَرَبَا
<>
مُسْتَوْسِقًا هَامَةً فِي أُفقِهَا سَكَرَتْ
فأنجُمًا كَانَتِ الأقداحُ إذْ نَخَبَا
<>

مسْتَوْثِقًا شَامَةً في خُلدِهَا ارتسَمت
مُخضَرّةً أَبَدًا مُخْضَلَّةً أَدَبَا
<>

شكرا لك بقدر عظمة هذا الرجل.

مودتي وتقديري

[محمد علي الهاني]

أخي الشاعر المبدع همّام
قصيدة جمعت الحسنَيَيْنِ: الجمال والنبل.
دمت متألقا.
مودتي الخالصة.

[خليل حلاوجي]

صمته نافلة ... وثورة رفضه بركاناً صخبا

/

لله درك : لغة رصينة ومعانٍ جليلة .


مودتي أيها الشاعر الباهر :