تراجع

[زليخة ارقاقبة]

و هي على فراش الموت ، تتسمر نظراتها نحو الباب، تترقب ولوج زائر لغرفتها ................يدخل الشقيق... تدير رأسها نحو الحائط.....و تعصف بها ريح الماضي القريب لتتذكر....ميراث.....محكمة.... فرقة.
يناديها :أختي...
تخرجها تلك الحروف من بوتقة الهجر ،لتدير وجهها مرة ثانية نحوه و تتذكر......رضاعة.... حنان......طفولة سعيدة.

[مصطفى حمزة]

و هي على فراش الموت ، تتسمر نظراتها نحو الباب، تترقب ولوج زائر لغرفتها ................يدخل الشقيق... تدير رأسها نحو الحائط.....و تعصف بها ريح الماضي القريب لتتذكر....ميراث.....محكمة.... فرقة.
يناديها :أختي...
تخرجها تلك الحروف من بوتقة الهجر ،لتدير وجهها مرة ثانية نحوه و تتذكر......رضاعة.... حنان......طفولة سعيدة.

---
أختي الفاضلة ، الأديبة زليخة
أسعد الله أوقاتك ، وأهلاً بكِ
لقطة في منتهى الطرافة والإنسانيّة
يبدو للقارئ للوهلة الأولى أنّه يُمكن اختصار الترادف لمزيدٍ من التكثيف ، لكنّ تأمّل كل كلمة يؤكّد أهميّتها في الإيحاء والتأثير
ربّما لو ربطت الجمل بالأدوات البلاغية المناسبة لكان النص أكثر روعة .
أما العنوان فهَمَسَ مُسبقاً بالحكم .. حبذا تبديله بآخر لا يكشف عن ومضة القصّة .
تحياتي وتقديري

[ياسر ميمو]

السلام عليكم


بسم الله وتبارك الرحمن

حقيقة نص في غاية الروعة والجمال

أهنئك من كل قلبي أستاذة زليخة

أديبتنا المكرمة ..... دمت مبدعة

[ماهر يونس]

و هي على فراش الموت ، تتسمر نظراتها نحو الباب، تترقب ولوج زائر لغرفتها ................يدخل الشقيق... تدير رأسها نحو الحائط.....و تعصف بها ريح الماضي القريب لتتذكر....ميراث.....محكمة.... فرقة.
يناديها :أختي...
تخرجها تلك الحروف من بوتقة الهجر ،لتدير وجهها مرة ثانية نحوه و تتذكر......رضاعة.... حنان......طفولة سعيدة.

ومضة صيغت بذكاء وحرفية واضحة..
أحيك

[أيمن غالب الثلجي]

او هي على فراش الموت ، تتسمر نظراتها نحو الباب، تترقب ولوج زائر لغرفتها ................يدخل الشقيق... تدير رأسها نحو الحائط.....و تعصف بها ريح الماضي القريب لتتذكر....ميراث.....محكمة.... فرقة.
يناديها :أختي...
تخرجها تلك الحروف من بوتقة الهجر ،لتدير وجهها مرة ثانية نحوه و تتذكر......رضاعة.... حنان......طفولة سعيدة.

الأخت الكريمة / زليخة

معزوفة جميله جداً تحاكي تناقض الأنا الداخلية التي تميل دوماً لتلك الرابطة الإلهية

المتمثلة بالأخوة .

تقبلي مروري وتحياتي

[زليخة ارقاقبة]

و الله اغرورقت عيناي بعد قراءة هذه التشجيعات هل صحيح أنا في تقدم أشكركم جميعا وأطال الله في أعماركم و جزاكم عني ألف خير

[نادية بوغرارة]

ما أعظم القلوب الصافية المُحبة !!

و ما أجمل العفو و التسامح قبل الموت !!

ومضة إنسانية بامتياز ،

أحييك يا أختنا الراقية زليخة .

:hat:

[ياسر ميمو]

و الله اغرورقت عيناي بعد قراءة هذه التشجيعات هل صحيح أنا في تقدم أشكركم جميعا وأطال الله في أعماركم و جزاكم عني ألف خير




ما شاء الله عليك أستاذة زليخة

ثقي بموهبتك أيتها الكريمة

فنصك جميلٌ ..... بحق

دمت ....... مبدعة

[ربيحة الرفاعي]

الفكرة رائعة
والمشهد الذي اخترت لطرحها جميل وموفق
بعض اجتهاد على النص كان ليجعله مدهشا

تحيتي

[بهجت عبدالغني]

و هي على فراش الموت ، تتسمر نظراتها نحو الباب، تترقب ولوج زائر لغرفتها ................يدخل الشقيق... تدير رأسها نحو الحائط.....و تعصف بها ريح الماضي القريب لتتذكر....ميراث.....محكمة.... فرقة.
يناديها :أختي...
تخرجها تلك الحروف من بوتقة الهجر ،لتدير وجهها مرة ثانية نحوه و تتذكر......رضاعة.... حنان......طفولة سعيدة.


أختي ..

كلمة كافية لتثير فيها المشاعر الرقيقة

وتفجر العاطفة المخزونة

وهل اذا كان هو مكانها فعل نفس الشيء ؟

مع الاسف ، ودعنا نقولها بصراحة ، المرأة اذا طالبت بشيء من حقها الذي اعطاها الله تعالى إياها

تكون موضع النقد والتحقير

ويقاطعها الاخوة

ويقولون ما تستحي تطلب ميراث ..

وآسف ان استرسلت

ولكن القصة سلطت الضوء على سلبياتنا

الله تعالى يقول من عليائه ( وللنساء نصيب ) ..

والرجال يقولون لا نعطيها .. ونعطيها لمن ؟ لزوجها ..

نحن تعبنا وشقينا حتى نحصل على الفلوس ، واخونا يريد ياخذها عالمستريح ..


أي ظلم هذا وأي عدوان ؟

........................................

الأخت الكريمة زليخة

القصة معبرة ، اختزلت معنيين عميقين

ظلم الأخ .. وتسامح الأخت ..

وفيها ابداع جديد

وهو خلق تناظر بين ذاكرتين ..

ميراث.....محكمة.... فرقة

رضاعة.... حنان......طفولة سعيدة

لتنتهي

بـــ


:noc:


لا يجيدها الا القلوب الكبيرة



تحياتي وتقديري ..

[ياسر ميمو]

السلام عليكم

أعيد تلك القصة

فالجمال فيها لا حدود له

تحية للأديبة الفاضلة زليخة

مودتي وتحيتي للجميع

[نداء غريب صبري]

سبحان الله
نتقاتل ونخسر أغلى ما بيننا لأجل أشياء رخيصة

فكرة رائعة أختي

شكرا لك
بوركت

[ناديه محمد الجابي]

ما أسعد القلوب البيضاء التى تستطيع أن تنفث
غبار الغضب مع هبات النسيان
والشاعر يقول

يستوجب العفو للفتى اذا اعترف ***وتاب عما قد جنــاه واقترف
ومضة ذكية , وتوظيف للكلمة حذق
تحياتى وودى .

[ياسر ميمو]

السلام عليكم


حقيقة هذا الرد الثالث لي هنا

ما زلت مولعاً بهذا النص

الذي هزني بعمق لا حدود له

أيامكم رضا و سعادة

[خليل حلاوجي]

الكريمة : زليخة ..

تضعين لقطتك ضمن سياق سردي ليكمل مشهد الأقصوصة .. كانت الكلمات معبرة عن مشهد مألوف .. وهنا يكمن جمال النص ، خضوصًا أنك تؤشرين ظاهرة متفشية عن تناقض ( الولاء / المنفعة )






راق لي هذا النص.

[فاتن دراوشة]

مهما كثرت وتعدّدت أسباب التّفرقة تبقى رابطة الدمّ هي الأقوى تربط بين القلوب وتقرّب النّفوس وخاصّة عندما تفقد كلّ التّفاصيل قيمتها أمام جدر الموت

ومضة اجتماعيّة هادفة

مودّتي

[كاملة بدارنه]

دم الأخوّة مرتو بماء التّسامح
هادفة وراقية
بوركت
تقديري وتحيّتي

[محمد ذيب سليمان]

عميقة المعنى ..
تحمل هما عاشه الأخوة ممن اقاموا سدودا
بحرمان الأنثى حفها الشرعي
ولكن تبقى الأخوة اقوى تأثيرا وتجب الكثير
ولكنها تبقى غصة في الحلق

[ياسر ميمو]

السلام عليكم


حقيقة لا أدري

ربما هي المرة لرابعة التي أعيد فيها ذا النص للواجهة

اتسائل أين ذهبت صاحبة هذه التحفة الانسانية ؟

مودة وتحية

[د. سمير العمري]

ليت الأمر بهذه السهولة وليت الإنسان يتذكر الخير قبل الشر.

الصفح جميل وأثير ، ولكن هناك بعض أشياء كسرها يعني النهاية.

تقديري

[خلود محمد جمعة]

لقطة انسانية بحرفية وجمال
ومضة مؤثرة
بوركت وكل التقدير

[آمال المصري]

سبحان الله .. كلمة أذابت قسوة وقهر ماتركته الدنيا في النفوس ولملمت فرقة أوصال شتتها رياح الطمع
ولكن جاءت متأخرة والأجل أوشك على النفاذ
جميلة أخت زليخة تحمل رسالة إنسانية
دمت رائعة
تحاياي