مشاهدة النسخة كاملة : بَيْضاء ( ق ق ج )
مصطفى حمزة
03-05-2012, 09:22 PM
بَيْضاءُ..
ارتعشتُ لها حينَ رأيتُها أوّلَ مرّةٍ تضحكُ من خلال سَوادِ حاجبي الأيسر ! فانتزعتُها بحقدٍ ، ثمّ خرجتُ مُكتئِباً متّخذاً طريقي إلى المدرسة ، وقدْ اصْفرّ في نفسي بعضُ ربيعِها !
في غرفة المُدرّسين رُحتُ أنقّلُ عينيّ في وجوه الزملاء ، مُحدّقاً في شعرات حواجبهم واحداً واحداً ! وما شَدّني إلاّ حاجبا الأستاذ عبد العليم الأبيضان الناصِعان كالثلج .. لقد أثلَجا صدري !!
آمال المصري
03-05-2012, 09:37 PM
وقورة تلك الومضة الجميلة
ولكن لماذا كانت بالحاجب أكان البطل أصلع ؟
دمت رائعا أديبنا الفاضل
تحاياي
زهراء المقدسية
03-05-2012, 09:47 PM
الأستاذ مصطفى حمزة
من رأى بياض غيره هانت عليه بيضاؤه
قصة لطيفة تحكي واقعا لا مفر منه
شكرا لابتسامة تسببت بها
تقديري و وافر تحياتي
أحمد عيسى
03-05-2012, 10:23 PM
لا يمكننا ايقاف قطار العمر ، وكل يوم ينتهي لا رجعة عنه ، حتى لو كبر الكون كله أمامنا
لكن في ذلك بعض عدل ، أن الناس يكبرون سوياً ويشيبون سويا
ومضة ذكية متقنة
تقديري أ مصطفى
نادية بوغرارة
04-05-2012, 05:21 PM
لم أجد الموضوع فكاهيا ،
لكنني ملت إلى التبسم و شيء من الضحك أثناء قراءته ،
خاصة حين قلت :
فانتزعتها بحقد
و عند قولك :
لقد أثلجا صدري ،
و كأن البطل كان يبحث عمن هو أكثر منه بياضا كي لا يشعر بالضيق .
قصة لطيفة معبرة ، صغتها بحرفية أستاذة .
نسأل الله أن يصرف أعمارنا في طاعته .
الأديب مصطفى حمزة ،
تقديري لحرفك الناصع نضجا ،وعيا و مهارة .
ربيحة الرفاعي
05-05-2012, 01:33 AM
حذقة في قراءتها لما يعتمل في النفس مع إطلالة طلائع الإشراق في سواد شعر الرأس والحاجبين والشارب
نص قصصي بديع بما فيه من اختزال وتلويح بالمعنى قبل وصوله وطرح بعيد الرؤية عميق الفكرة
أحسنت أيها الكريم
تحيتي
نادية بوغرارة
05-05-2012, 10:45 AM
الأديب مصطفى حمزة ،
لقد قمت بإضافة قصتك إلى موضوع : الشيب في الشعر و النثر
أرجو أن يروق لك ذلك .
https://www.rabitat-alwaha.net/showpost.php?p=697619&postcount=44
وليد عارف الرشيد
05-05-2012, 11:11 AM
جميلة وراقية هذه الومضة أيها المبدع الجميل
كنت قد كتبت نثريةً عن الخمسينية وما يفعله إدراكها فجأةً بالنفس ولعل هذا البياض هو شرارتها
غير أني تجاوزت مرحلة الانتقاء والقلع يا صديقي
محبتي وكثير تقديري
بهجت عبدالغني
05-05-2012, 12:05 PM
نعيش اليوم زمناً يشتعل رأس الشاب الفتي فيه شيباً
ناهيك عن رأس من بلغ الخمسين او تجاوزه ..
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
( من شاب شيبة في سبيل الله ـ وفي رواية : في الإسلام ـ كانت له نورا يوم القيامة فقال رجل عند ذلك : فإن رجالاً ينتفون الشيب فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من شاء فلينتف نوره ) .
صححه الالباني في السلسلة الصحيحة
عيرتني بالشــيب وهو وقار ........ ليتها عيرتني بما هو عار
الأديب مصطفى حمزة
قصة جميلة ومعبرة ..
تحياتي ..
ماهر يونس
06-05-2012, 06:29 PM
بَيْضاءُ..
ارتعشتُ لها حينَ رأيتُها أوّلَ مرّةٍ تضحكُ من خلال سَوادِ حاجبي الأيسر ! فانتزعتُها بحقدٍ ، ثمّ خرجتُ مُكتئِباً متّخذاً طريقي إلى المدرسة ، وقدْ اصْفرّ في نفسي بعضُ ربيعِها !
في غرفة المُدرّسين رُحتُ أنقّلُ عينيّ في وجوه الزملاء ، مُحدّقاً في شعرات حواجبهم واحداً واحداً ! وما شَدّني إلاّ حاجبا الأستاذ عبد العليم الأبيضان الناصِعان كالثلج .. لقد أثلَجا صدري !!
إرتعاشك أمامها قال إنسانك الكبير..أما حاجبا الأستاذ عبدالعليم فقد أثلجا صدري أيضا D:
حرف مميز حمزة وأنتظر جديدك
مصطفى حمزة
06-05-2012, 06:38 PM
وقورة تلك الومضة الجميلة
ولكن لماذا كانت بالحاجب أكان البطل أصلع ؟
دمت رائعا أديبنا الفاضل
تحاياي
-------------
أختي الفاضلة الأديبة آمال
أسعد الله أوقاتك
( وقورة تلك الومضة الجميلة ) عبارة استوقتني بتشخيصها الرائع للومضة ..عبارة مميّزة !
لماذا كانت بالحاجب ؟ لستُ أدري ، من هناك أطلّت أول مرّة !!
ودمتِ أديبة وقارئة لها بصمتها
تحياتي
مصطفى حمزة
06-05-2012, 06:40 PM
الأستاذ مصطفى حمزة
من رأى بياض غيره هانت عليه بيضاؤه
قصة لطيفة تحكي واقعا لا مفر منه
شكرا لابتسامة تسببت بها
تقديري و وافر تحياتي
---
أختي الفاضلة زهراء
أسعد الله أوقاتك
عبّرتِ بردك ربّما عن مقصد النصّ .
شكراً لتعليقك ، ولثنائك الطيّب
دمتِ بخير
مصطفى حمزة
06-05-2012, 06:43 PM
لا يمكننا ايقاف قطار العمر ، وكل يوم ينتهي لا رجعة عنه ، حتى لو كبر الكون كله أمامنا
لكن في ذلك بعض عدل ، أن الناس يكبرون سوياً ويشيبون سويا
ومضة ذكية متقنة
تقديري أ مصطفى
---
أهلاً بأخي الحبيب الأستاذ أحمد
أسعد الله أوقاتك
ولكنّ ومضتك أذكى وأطرف ، حيث قلتَ : ( لكن في ذلك بعض عدل ، أن الناس يكبرون سوياً ويشيبون سويا )
تحياتي وتقديري
مصطفى حمزة
06-05-2012, 06:49 PM
لم أجد الموضوع فكاهيا ،
لكنني ملت إلى التبسم و شيء من الضحك أثناء قراءته ،
خاصة حين قلت :
فانتزعتها بحقد
و عند قولك :
لقد أثلجا صدري ،
و كأن البطل كان يبحث عمن هو أكثر منه بياضا كي لا يشعر بالضيق .
قصة لطيفة معبرة ، صغتها بحرفية أستاذة .
نسأل الله أن يصرف أعمارنا في طاعته .
الأديب مصطفى حمزة ،
تقديري لحرفك الناصع نضجا ،وعيا و مهارة .
----
أختي الفاضلة الأستاذة ناديا
أسعد الله أوقاتك
قد نجد الفكاهة في الجدّ ، والجدّ في الفكاهة ..كما الحياة التي نعيشها ..
حسبها أنها رسمت بعض التبسّم ..وشيئاً من الضحك ..وهي تحكي ما يُبكي !!
أقدّر جداً ذائقتك الفاخرة ، وحساسيتك المرهفة للكلمة ...
أؤمن على دعائك ، وأرجو الله إن أطال أعمارنا أنْ يُحسن أعمالنا
تحياتي
ودمت بألف خير
مصطفى حمزة
06-05-2012, 06:53 PM
حذقة في قراءتها لما يعتمل في النفس مع إطلالة طلائع الإشراق في سواد شعر الرأس والحاجبين والشارب
نص قصصي بديع بما فيه من اختزال وتلويح بالمعنى قبل وصوله وطرح بعيد الرؤية عميق الفكرة
أحسنت أيها الكريم
تحيتي
----
أختي الفاضلة ، الأديبة الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
وأنت بقراءتك الفكريّة والنفسيّة والنقديّة للنصّ ، وبهذا الإيجاز البليغ ؛ قد أضفيتِ عليه أدباً على أدب
تقبلي تحياتي وتقديري
مصطفى حمزة
06-05-2012, 06:56 PM
الأديب مصطفى حمزة ،
لقد قمت بإضافة قصتك إلى موضوع : الشيب في الشعر و النثر
أرجو أن يروق لك ذلك .
https://www.rabitat-alwaha.net/showpost.php?p=697619&postcount=44
---
زرته هناك ، وأعجبني مقامه ، وراق لي .. لك جزيل الشكر على مبادرتك اللبقة
وأنا أرجو أن تقرئي المقالَ الذي شاركتُ به هناك ، وأتمنى أن يروق لك
دمتِ بخير
مصطفى حمزة
06-05-2012, 07:01 PM
جميلة وراقية هذه الومضة أيها المبدع الجميل
كنت قد كتبت نثريةً عن الخمسينية وما يفعله إدراكها فجأةً بالنفس ولعل هذا البياض هو شرارتها
غير أني تجاوزت مرحلة الانتقاء والقلع يا صديقي
محبتي وكثير تقديري
----
أخي العزيز ، الأستاذ وليد
أسعد الله مساءك
أشكرك على رأيك وثنائك ، وهذا من لطف خصالك ونفسك الطيّبة
ولايهمك أخي الحبيب ( أن تجاوزتَ مرحلة الانتقاء والقلع ) ، المهمّ أن نكبرَ في ظلّ الإسلام ، وأن نُكرَمَ بحُسن الختام .
حفظك الله في وارفٍ من الصحة والعافية
تحياتي
كاملة بدارنه
06-05-2012, 07:03 PM
وما شَدّني إلاّ حاجبا الأستاذ عبد العليم الأبيضان الناصِعان كالثلج .. لقد أثلَجا صدري !!
جميل أنّ البطل وصل لهذا الرّضا وهذه القناعة ...
بصراحة رؤية الشّيب تشعرني بالضّيق وأربطه بالعجز والشّيخوخة، وإن غزا رؤوس الشّباب أراه قتامة تلغي الجمال!
شكرا لك على الأسلوب الشّيّق في السّرد
تقديري وتحيّتي
مصطفى حمزة
06-05-2012, 07:08 PM
نعيش اليوم زمناً يشتعل رأس الشاب الفتي فيه شيباً
ناهيك عن رأس من بلغ الخمسين او تجاوزه ..
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
( من شاب شيبة في سبيل الله ـ وفي رواية : في الإسلام ـ كانت له نورا يوم القيامة فقال رجل عند ذلك : فإن رجالاً ينتفون الشيب فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من شاء فلينتف نوره ) .
صححه الالباني في السلسلة الصحيحة
عيرتني بالشــيب وهو وقار ........ ليتها عيرتني بما هو عار
الأديب مصطفى حمزة
قصة جميلة ومعبرة ..
تحياتي ..
----------------
أخي الأكرم الأستاذ بهجت
أسعد الله أوقاتك
ألقيتَ على النصّ شُعاعاً باهراً من حديث المصطفى عليه الصلاة والسلام
لك جزيل الشكر والتقدير
مصطفى حمزة
06-05-2012, 07:12 PM
إرتعاشك أمامها قال إنسانك الكبير..أما حاجبا الأستاذ عبدالعليم فقد أثلجا صدري أيضا D:
حرف مميز حمزة وأنتظر جديدك
----
أخي الأكرم الأستاذ ماهر
أسعد الله أوقاتك
( أما حاجبا الأستاذ عبدالعليم فقد أثلجا صدري أيضا ) .. لقد أخبرتنا بما في حاجبيك ههه
أضحكتني أضحكَ الله سنّك وأدام عليك شباب القلب
تحياتي
ماهر يونس
07-05-2012, 08:42 PM
----
أخي الأكرم الأستاذ ماهر
أسعد الله أوقاتك
( أما حاجبا الأستاذ عبدالعليم فقد أثلجا صدري أيضا ) .. لقد أخبرتنا بما في حاجبيك ههه
أضحكتني أضحكَ الله سنّك وأدام عليك شباب القلب
تحياتي
جئنا معزين وخرجنا بفضيحة :007:
يعني لم أصل الأربعين بعد ولكن بنات العشرين ينادونني عمو D:
ثم يا أبو صطيف، لو كانت المشكلة في اللون لحلت..خلي الطابق مستور :wow:
محبتي ومحبتي
بشرى العلوي الاسماعيلي
08-05-2012, 03:49 PM
شدتني هذه القصيرة جداً
قرأتها أكثر من مرة
تمعنت فيها .. وسعدت إذ أحسست بقدرتك الفائقة
على التكثيف والدهشة والوصول
تقديري الكبير
حسام القاضي
09-05-2012, 09:00 PM
ومضة قوية ورائعة للغاية وتشير إلى كاتب كبير متمكن من ادواته
الكلمات جميعها موظفة توظيف موفق ، وهذا من اهم سمات
القصة الناجحة ..
وبرغم طرافة الموضوع إلا انه ترك في النفوس مساحة من الشجن
استمتعت هنا حقا.
تقديري واحترامي
مصطفى حمزة
10-05-2012, 04:23 PM
جميل أنّ البطل وصل لهذا الرّضا وهذه القناعة ...
بصراحة رؤية الشّيب تشعرني بالضّيق وأربطه بالعجز والشّيخوخة، وإن غزا رؤوس الشّباب أراه قتامة تلغي الجمال!
شكرا لك على الأسلوب الشّيّق في السّرد
تقديري وتحيّتي
---------
أختي الفاضلة الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك ، وجعل كل مافيها أبيض ..إلا الشعر .. وقلب البطيخ الأخضر ههه
موقفُك هذا من الشيب ليس بدعاً ، فطائفة كبيرة من بنات ( هُنّ ) لهنّ مثل موقفك ، ومنذ القدم !
أودّ أن تقرئي مقالي في استراحة الواحة - الشيب في الشعر والنثر ، إن أحببتِ ، ففيه استرسال في هذا الشأن
وأنا أشكرك جزيل الشكر على قراءتك ، وتعليقك ، وثنائك
دمتِ بخير
مصطفى حمزة
10-05-2012, 04:32 PM
جئنا معزين وخرجنا بفضيحة :007:
يعني لم أصل الأربعين بعد ولكن بنات العشرين ينادونني عمو D:
ثم يا أبو صطيف، لو كانت المشكلة في اللون لحلت..خلي الطابق مستور :wow:
محبتي ومحبتي
----
أخي الحبيب ماهر
أسعد الله أوقاتك وطيّب خاطرك
حسناً ، سأبقي الطابق مستوراً ، ولن أتكلم عن الصلع ههه
لن أقول لك إن الصلع من سمات الأذكياء ، وإنه راحة عند الاستحمام ، وإنّه يُطلق سَراح صاحبه سريعاً من أسْر الحلاق ...وربما نقصت أجرة الحلاقة للنصف ههه
وإنه - أخيراً - من أحدث المظاهر ( نيو لوك ) الجيل الجديد ...
المهمّ في الأمر - حبيب القلب - ما أسرّ به إليّ صديقٌ أصلع ، قال : إن أجمل ما تراه فيه زوجته ...صلعته ..ههه
حياك الله ، و دمتَ بألف خير
مصطفى حمزة
10-05-2012, 04:38 PM
شدتني هذه القصيرة جداً
قرأتها أكثر من مرة
تمعنت فيها .. وسعدت إذ أحسست بقدرتك الفائقة
على التكثيف والدهشة والوصول
تقديري الكبير
-----------
أختي الفاضلة ، الأديبة بُشرى
أسعد الله أوقاتك
ردّك البليغ ، ونقدك العميق الموجز ، يدلان على أديبة تمتلك أدوات القارئة الناقدة صاحبة الرأي
شكري الجزيل لك ، و تحياتي وتقديري
مصطفى حمزة
10-05-2012, 04:40 PM
ومضة قوية ورائعة للغاية وتشير إلى كاتب كبير متمكن من ادواته
الكلمات جميعها موظفة توظيف موفق ، وهذا من اهم سمات
القصة الناجحة ..
وبرغم طرافة الموضوع إلا انه ترك في النفوس مساحة من الشجن
استمتعت هنا حقا.
تقديري واحترامي
-----------
أخي الأكرم ، الأستاذ حسام
أسعد الله أوقاتك
شرّفني إعجابُك بالنص ، وأثمّن جداً هذه القراءة النقدية الواعية له
حفظك الله
تحياتي
أحمد رامي
10-05-2012, 09:53 PM
جميلة وراقية هذه الومضة أيها المبدع الجميل
كنت قد كتبت نثريةً عن الخمسينية وما يفعله إدراكها فجأةً بالنفس ولعل هذا البياض هو شرارتها
غير أني تجاوزت مرحلة الانتقاء والقلع يا صديقي
محبتي وكثير تقديري
صدقوا أخي وأستاذي د. وليد
هو لم يعد ينتف , لأن الأمر ممل , والصباغ ممل أيضا ,
لكنه صار يحلق رأسه كله بما في ذلك الحواجب .
محبتي لك أخي وليد
أحمد رامي
10-05-2012, 09:58 PM
بَيْضاءُ..
ارتعشتُ لها حينَ رأيتُها أوّلَ مرّةٍ تضحكُ من خلال سَوادِ حاجبي الأيسر ! فانتزعتُها بحقدٍ ، ثمّ خرجتُ مُكتئِباً متّخذاً طريقي إلى المدرسة ، وقدْ اصْفرّ في نفسي بعضُ ربيعِها !
في غرفة المُدرّسين رُحتُ أنقّلُ عينيّ في وجوه الزملاء ، مُحدّقاً في شعرات حواجبهم واحداً واحداً ! وما شَدّني إلاّ حاجبا الأستاذ عبد العليم الأبيضان الناصِعان كالثلج .. لقد أثلَجا صدري !!
أخي مصطفى
قصة وجدانية وقورة , وضعت إصبعك على شاردة تعتلج في النفس البشرية في وقت من الأوقات.
أمتعتنا وأضحكتنا بأناقة .
تقديري و شكري .
مصطفى حمزة
28-05-2012, 07:50 AM
أخي مصطفى
قصة وجدانية وقورة , وضعت إصبعك على شاردة تعتلج في النفس البشرية في وقت من الأوقات.
أمتعتنا وأضحكتنا بأناقة .
تقديري و شكري .
---
أخي الفاضل ، أديبنا الأستاذ أحمد
أسعد الله أوقاتك
أعجبني نقدكَ النفسي الوجيز ، اللبق اللطيف
تحياتي وتقديري
فاطمه عبد القادر
28-05-2012, 10:09 AM
ارتعشتُ لها حينَ رأيتُها أوّلَ مرّةٍ تضحكُ من خلال سَوادِ حاجبي الأيسر ! فانتزعتُها بحقدٍ ، ثمّ خرجتُ مُكتئِباً متّخذاً طريقي إلى المدرسة ، وقدْ اصْفرّ في نفسي بعضُ ربيعِها !
السلام عليكم أخي العزيز
قصة قصيرة رائعة تحكي مرحلة مهمة وحساسة من العمر
فعلا الشعرة البيضاء الأولى نذير رهبة
أتمناك بكل شباب القلب وخيره
ماسة
مصطفى حمزة
28-05-2012, 04:34 PM
ارتعشتُ لها حينَ رأيتُها أوّلَ مرّةٍ تضحكُ من خلال سَوادِ حاجبي الأيسر ! فانتزعتُها بحقدٍ ، ثمّ خرجتُ مُكتئِباً متّخذاً طريقي إلى المدرسة ، وقدْ اصْفرّ في نفسي بعضُ ربيعِها !
السلام عليكم أخي العزيز
قصة قصيرة رائعة تحكي مرحلة مهمة وحساسة من العمر
فعلا الشعرة البيضاء الأولى نذير رهبة
أتمناك بكل شباب القلب وخيره
ماسة
--------
وعليكم السلام والإكرام ، أهلاً أختي العزيزة فاطمة
ومنبه وواعظ ، وقديماً قال الشاعر سحيم عبد بني الحسحاس :
عميرة ودّعْ إنْ تجهزتَ غازيا * كفى الشيبُ والإسلامُ للمرء ناهيا
دمتِ بخير
لطيفة أسير
28-05-2012, 06:21 PM
هي الايام تنبهنا بتلك الشعيرات
وإن كان وجودها في زماننا غير مرتبط بالكبر
فكم شابٍّ شاب َ من هول هذا الزمن الرهيب
قصة جميلة وبديعة أستاذي القدير مصطفى حمزة
تحيتي وتقديري
مصطفى حمزة
01-06-2012, 06:59 PM
هي الايام تنبهنا بتلك الشعيرات
وإن كان وجودها في زماننا غير مرتبط بالكبر
فكم شابٍّ شاب َ من هول هذا الزمن الرهيب
قصة جميلة وبديعة أستاذي القدير مصطفى حمزة
تحيتي وتقديري
----
أسعد الله أوقاتك أختي الفاضلة الأديبة بلابل
هو ما قلتِ أختي الكريمة ، فأسباب الشيب عديدة ، في زماننا وفي غيره ..منه الخوف والرعب ، والوراثة ..وغيرها
ومن ذلك ما يجعل الولدان شيباً ...
تحياتي لكِ وتقديري
عبد الله راتب نفاخ
05-06-2012, 11:51 AM
ما أبسطها .. و أروعها .. و أعمقها
بوركت أستاذي المبدع
د. سمير العمري
22-10-2012, 05:00 PM
أضحك الله سنك أيها المبدع الحبيب ، وأثلج صدرك بحواجب جل أعضاء الواحة!
عندي قصيدة تتحدث عن أول شعرة بيضاء لاحت لي في طريقي للعمل قبل أكثر من ربع قرن وخلدتها بقصيدة الشيب والقلب وأهديكها مواساة في هذا الخطب الأبيض.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
مصطفى حمزة
01-11-2012, 06:08 PM
أضحك الله سنك أيها المبدع الحبيب ، وأثلج صدرك بحواجب جل أعضاء الواحة!
عندي قصيدة تتحدث عن أول شعرة بيضاء لاحت لي في طريقي للعمل قبل أكثر من ربع قرن وخلدتها بقصيدة الشيب والقلب وأهديكها مواساة في هذا الخطب الأبيض.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
---------------
أخي الحبيب الأكرم ، الدكتور سمير
أسعد الله أوقاتك بما يُحب لك ويرضى
أتخيل دعاءك البديع وقد استجاب الله له .. كل أعضاء الواحة نساءً ورجالاً ..بحواجب بيضاء ... مشهد وكأنهم مجتمعون في مكان ما من سيبيريا هه
أطال الله في عمرك ، وأعمار المسلمين ، مع صالح أعمالهم
أتوق لقراءة قصيدتك فأين أجدها ؟... وهي هدية من كريم ، فوق الرأس والعين
دمتَ بألف خير
محمد مشعل الكَريشي
01-11-2012, 07:43 PM
بَيْضاءُ..
ارتعشتُ لها حينَ رأيتُها أوّلَ مرّةٍ تضحكُ من خلال سَوادِ حاجبي الأيسر ! فانتزعتُها بحقدٍ ، ثمّ خرجتُ مُكتئِباً متّخذاً طريقي إلى المدرسة ، وقدْ اصْفرّ في نفسي بعضُ ربيعِها !
في غرفة المُدرّسين رُحتُ أنقّلُ عينيّ في وجوه الزملاء ، مُحدّقاً في شعرات حواجبهم واحداً واحداً ! وما شَدّني إلاّ حاجبا الأستاذ عبد العليم الأبيضان الناصِعان كالثلج .. لقد أثلَجا صدري !!
رائعة استاذ مصطفى حمزة / عيدك سعيد
ومضة بلون الثلج ..
حتى حروفك بلون حاجب الاستاذ عبد العليم:sm:
تحياتي واحترامي...
ناديه محمد الجابي
01-11-2012, 08:06 PM
أضحك الله قلوبكم جميعا فقد أمتعتمونى وأسعدتمونى
ومضتك الرائعة أستاذ مصطفى راقتنى كثيرا ــ أوجزت وأبدعت
ومضة مكثفة صيغت بإبداع .. ثم كانت هذة الحوارات اللطيفة
التى جعلتنى أضحك من كل قلبى .. بارك الله فيكم جميعا
قال الشاعر :
قالوا حبيبك قد تبدى شيبه = فإلام قلبك في هواه يهيـم
قلت اقصروا فالآن تم جماله = وبدا شقاء فتى عليه يلـوم
الصبح غرته وشعر عذاره = ليل ونبت الشيب فيه نجوم
عصام ميره
01-11-2012, 08:19 PM
بَيْضاءُ..
ارتعشتُ لها حينَ رأيتُها أوّلَ مرّةٍ تضحكُ من خلال سَوادِ حاجبي الأيسر ! فانتزعتُها بحقدٍ ، ثمّ خرجتُ مُكتئِباً متّخذاً طريقي إلى المدرسة ، وقدْ اصْفرّ في نفسي بعضُ ربيعِها !
في غرفة المُدرّسين رُحتُ أنقّلُ عينيّ في وجوه الزملاء ، مُحدّقاً في شعرات حواجبهم واحداً واحداً ! وما شَدّني إلاّ حاجبا الأستاذ عبد العليم الأبيضان الناصِعان كالثلج .. لقد أثلَجا صدري !!
لم أجد ماأسري به عن نفسي وعنك
سوى ..
قول المعري:
إِذا طَلَعَ الشَيبُ المُلِمُّ فَحَيِّهِ **** وَلا تَرضَ لِلعَينِ الشَبابَ المُزَوَّرا
لَقَد غابَ عَن فَودَيكَ خَمسينَ حَجَّةً*** فَأَهلاً بِهِ لَمّا دَنا وَتَسَوَّرا
فَمِن عَثَراتِ المَرءِ في الرَأي أَنَّهُ *** إِذا ما جَرى ذِكرُ الخِضابِ تَشَوَّرا
مصطفى حمزة
03-11-2012, 06:24 PM
ما أبسطها .. و أروعها .. و أعمقها
بوركت أستاذي المبدع
----
أخي الحبيب عبد الله
سعد الله أوقاتك ، وأنا آسف على تجاوزك في الرد ..عن غير عمد
أشكر مرورك وثناءك أخي العزيز ، ودمت بألف خير
مصطفى حمزة
03-11-2012, 06:25 PM
رائعة استاذ مصطفى حمزة / عيدك سعيد
ومضة بلون الثلج ..
حتى حروفك بلون حاجب الاستاذ عبد العليم:sm:
تحياتي واحترامي...
----
شكرأ أخي محمد على مرورك الرشيق الأنيق ..
دمتَ بخير
مصطفى حمزة
03-11-2012, 06:30 PM
أضحك الله قلوبكم جميعا فقد أمتعتمونى وأسعدتمونى
ومضتك الرائعة أستاذ مصطفى راقتنى كثيرا ــ أوجزت وأبدعت
ومضة مكثفة صيغت بإبداع .. ثم كانت هذة الحوارات اللطيفة
التى جعلتنى أضحك من كل قلبى .. بارك الله فيكم جميعا
قال الشاعر :
قالوا حبيبك قد تبدى شيبه = فإلام قلبك في هواه يهيـم
قلت اقصروا فالآن تم جماله = وبدا شقاء فتى عليه يلـوم
الصبح غرته وشعر عذاره = ليل ونبت الشيب فيه نجوم
------------
أهلاً بأختي العزيزة ، الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك
لو لم يكن للأدب من وظيفة إلاّ أن يُروّح عن القلوب المؤمنة ساعة بعد ساعة لكفاه ذلك نبلاً وغاية
جميلٌ ما اقتبستِهِ بهذه المناسبة ، واختيار المرء قطعة من عقله
شكراً على الحضور والثناء
دمت بألف خير
مصطفى حمزة
03-11-2012, 06:32 PM
لم أجد ماأسري به عن نفسي وعنك
سوى ..
قول المعري:
إِذا طَلَعَ الشَيبُ المُلِمُّ فَحَيِّهِ **** وَلا تَرضَ لِلعَينِ الشَبابَ المُزَوَّرا
لَقَد غابَ عَن فَودَيكَ خَمسينَ حَجَّةً*** فَأَهلاً بِهِ لَمّا دَنا وَتَسَوَّرا
فَمِن عَثَراتِ المَرءِ في الرَأي أَنَّهُ *** إِذا ما جَرى ذِكرُ الخِضابِ تَشَوَّرا
------------
أهلاً أخي الحبيب الأستاذ عصام
عساك بخير من الله
أخي لاتصدّق أبا العلاء ، رغم جمال وطرافة أبياته ، فهو لم يرَ الشيبَ قطّ !!!! ههه
تحياتي
لانا عبد الستار
03-01-2013, 05:30 PM
صبغة - حناء - ملونات عشبية
الحلول كثيرة والمهم أن لا تجعل الشيب يذكرك بعمرك
قصة في ومضتين
وفكرتها جميلة
أشكرك
نداء غريب صبري
03-02-2013, 01:05 PM
بياض الثلج في شعر الآخرين يثلج الصدور
وعندما يكون الشيب في الجاجبين يكون أقسى
ومضة جميلة أخي
شكرا لك
خليل حلاوجي
03-02-2013, 05:05 PM
سرعة المسار في حياة أي ناهض ومجتهد ... لاتستفزه في ملامح الوجوه .. إنه العطاء الذي لايتوقف
ثم يأتيك ( الشيب ) بالخبر .. أن آن أوان التريث والاستعداد : لبياض الأستاذ عبد العليم.
/
نص ثري.
أنرتَ.
مصطفى حمزة
06-02-2013, 12:29 PM
صبغة - حناء - ملونات عشبية
الحلول كثيرة والمهم أن لا تجعل الشيب يذكرك بعمرك
قصة في ومضتين
وفكرتها جميلة
أشكرك
----------
أسعد الله أوقاتك أختي الفاضلة أديبتنا لانا
( صبغة - حناء - ملونات عشبية ) ... وما رأيك أيضاً بأن يحلق ( على الموسى ) ؟ هذا حل جذري ههه
الشكر لك على مرورك اللطيف
تحياتي
مصطفى حمزة
06-02-2013, 12:34 PM
بياض الثلج في شعر الآخرين يثلج الصدور
وعندما يكون الشيب في الجاجبين يكون أقسى
ومضة جميلة أخي
شكرا لك
أختي الفاضلة ، الأديبة نداء
أسعد الله أوقاتك
كأنك أردتِ أنه عندما نرى لدى الآخرين مصيبة كمصيبتنا فإن هذا يُخفف عنّا المصاب
ذكرتِني ببيت للخنساء : ولولا كثرةُ الباكين حولي * على إخوانهم لقتلتُ نفسي
شكراً على مرورك
دمتِ بألف خير
مصطفى حمزة
06-02-2013, 12:36 PM
سرعة المسار في حياة أي ناهض ومجتهد ... لاتستفزه في ملامح الوجوه .. إنه العطاء الذي لايتوقف
ثم يأتيك ( الشيب ) بالخبر .. أن آن أوان التريث والاستعداد : لبياض الأستاذ عبد العليم.
نص ثري.
أنرتَ.
تعليق سريع خاطف ، لكنه عميق وغنيّ
تحياتي أخي الأكرم الأستاذ خليل
آمال المصري
30-12-2013, 11:20 PM
بَيْضاءُ..
ارتعشتُ لها حينَ رأيتُها أوّلَ مرّةٍ تضحكُ من خلال سَوادِ حاجبي الأيسر ! فانتزعتُها بحقدٍ ، ثمّ خرجتُ مُكتئِباً متّخذاً طريقي إلى المدرسة ، وقدْ اصْفرّ في نفسي بعضُ ربيعِها !
في غرفة المُدرّسين رُحتُ أنقّلُ عينيّ في وجوه الزملاء ، مُحدّقاً في شعرات حواجبهم واحداً واحداً ! وما شَدّني إلاّ حاجبا الأستاذ عبد العليم الأبيضان الناصِعان كالثلج .. لقد أثلَجا صدري !!
لو رأيت فريق يتضاحك على مسارح وجوه الزملاء لرفقت بها وحنوت عليها؛ لوحدتها
عبور آخر للتغزل في تلك الجميلة
بوركت أديبنا واليراع
خالص الود
ولاء علي
31-12-2013, 09:29 PM
بَيْضاءُ..
ارتعشتُ لها حينَ رأيتُها أوّلَ مرّةٍ تضحكُ من خلال سَوادِ حاجبي الأيسر ! فانتزعتُها بحقدٍ ، ثمّ خرجتُ مُكتئِباً متّخذاً طريقي إلى المدرسة ، وقدْ اصْفرّ في نفسي بعضُ ربيعِها !
في غرفة المُدرّسين رُحتُ أنقّلُ عينيّ في وجوه الزملاء ، مُحدّقاً في شعرات حواجبهم واحداً واحداً ! وما شَدّني إلاّ حاجبا الأستاذ عبد العليم الأبيضان الناصِعان كالثلج .. لقد أثلَجا صدري !!
سرّتني جدا هذه البيضاء النقية
ولتهدأ مابالك انتفضت لهذه الوحيدة أخِفت أن تتكاثر؟
شكرا للجمال ودمت شابا بشعر أبيض:hat:
مصطفى حمزة
01-01-2014, 01:20 PM
لو رأيت فريق يتضاحك على مسارح وجوه الزملاء لرفقت بها وحنوت عليها؛ لوحدتها
عبور آخر للتغزل في تلك الجميلة
بوركت أديبنا واليراع
خالص الود
أختي العزيزة الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
أشكرك على مرورك الطيب ، وأصدقك القول : إنني لم أفهم تمام الفهم ردكِ !!!
تحياتي
مصطفى حمزة
01-01-2014, 01:25 PM
سرّتني جدا هذه البيضاء النقية
ولتهدأ مابالك انتفضت لهذه الوحيدة أخِفت أن تتكاثر؟
شكرا للجمال ودمت شابا بشعر أبيض:hat:
أختي الفاضلة ولاء
أسعد الله أوقاتك
هل سرّتكِ ( هذه البيضاء ) شماتة بالشائبين ، أم إنك من أصحاب ( الأستاذ عبد العظيم ) .. هههه ؟
أشكر مرورك العذّب ، وتذوقك ودعاءكِ ... ودامَ سرورُك
تحياتي
ولاء علي
02-01-2014, 11:29 PM
أختي الفاضلة ولاء
أسعد الله أوقاتك
هل سرّتكِ ( هذه البيضاء ) شماتة بالشائبين ، أم إنك من أصحاب ( الأستاذ عبد العظيم ) .. هههه ؟
أشكر مرورك العذّب ، وتذوقك ودعاءكِ ... ودامَ سرورُك
تحياتي
هههه
على العكس تماما فلست من أصحاب الأستاذ عبد العظيم ولست أشمت بالشائبين إنما عنيت بالبيضاء هذه الومضة لجمالها ..
دمت في انشراح.
خلود محمد جمعة
07-09-2014, 11:14 AM
بَيْضاءُ..
ارتعشتُ لها حينَ رأيتُها أوّلَ مرّةٍ تضحكُ من خلال سَوادِ حاجبي الأيسر ! فانتزعتُها بحقدٍ ، ثمّ خرجتُ مُكتئِباً متّخذاً طريقي إلى المدرسة ، وقدْ اصْفرّ في نفسي بعضُ ربيعِها !
في غرفة المُدرّسين رُحتُ أنقّلُ عينيّ في وجوه الزملاء ، مُحدّقاً في شعرات حواجبهم واحداً واحداً ! وما شَدّني إلاّ حاجبا الأستاذ عبد العليم الأبيضان الناصِعان كالثلج .. لقد أثلَجا صدري !!
بياض اصفر الربيع في صدرك
وبياض أزهر الربيع في روحك
بلاغة وطرافة
رائعة
تقديري
مصطفى حمزة
08-09-2014, 12:04 PM
بياض اصفر الربيع في صدرك
وبياض أزهر الربيع في روحك
بلاغة وطرافة
رائعة
تقديري
أديبتنا خلود
ردّك أشبه بالتوقيعة الأدبيّة
تحياتي
ناديه محمد الجابي
14-02-2020, 05:20 PM
أحببت أن أعيد هذه الومضة إلى الواجهة ليستمتع بها من لم يقرأها من قبل
أمتعتنا وأضحكتنا ياسيدي بومضة ذكية لطيفة ضاحكة معبرة وراقية
حفظك الله أستاذ مصطفى ومتعك بالصحة والعافية
تحياتي وتقديري.
:001::nj:D:
أسيل أحمد
16-02-2020, 11:31 AM
ومضة جميلة بعفويتها وصدق التعبير فيها
أول شعرة بيضاء ضيف غير مرحب به ، ويعد كابوسا عند البعض
ولكن لنتذكر المثل الشعبي ( الشيبة هيبة)
قصة لطيفة متقنة السرد معبرة أضحكتني
فشكرا لك.
محمد ذيب سليمان
25-02-2020, 01:41 PM
بوركت ايها البهي وهذه اللقطة التي نحملها منذ البعيد
وكنا نحاول ازلتها ولكننا اليوم نزيل الاسود الذي اصبح نادرا
مودتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir