سَوْرَةُ الغَضب

[محمود فرحان حمادي]

سَوْرَةُ الغَضب



هَبْ لي بيانًا لأحكي بعضَ ما وجَبا=فإنَّ تاريخَنا من أرضِنا سُلِبا
هَبْ لي من الشّعرِ إمَّا جادَ قافيةً=أبكي بها المجدَ، والأوطانَ، والعربا
أبكي جمالاً إذا ما جئتُ أذكُرُهُ=تفجَّرَ الحزنُ في الأحشاءِ والتهبا
أبكي التي لو رأت عينايَ أحرُفَها=لكادَ من فرطِ وجدي القلبُ أن يثبا
فتاةُ خدْرٍ أباحَ الجهلُ زينتَها=ودنَّسَ البغيُ منها الثّوبَ، واللقبا
باتَتْ تسيلُ لوقعِ السّوطِ أدمُعُها=وتشتكي تحتَ ظلِّ الغاصبِ اللغبا
وأنَّ سودَ الليالي في تعاقُبِها=قد مزّقتْ مجدَها في غدرِها إربا
يا أُختَ هارون هل تكفيكِ قافيةٌ=وهل سيُجدي رثائي فيك إن كُتبا
إذًا لحبَّرتُ شعرًا لو على جبلٍ=ألقيتُه لتهاوى الصّرحُ، واضطربا
وافاك بغداد ليلٌ كلُّ داجيةٍ=من ظلمةٍ فيه تشكو الويلَ، والعطبا
كَمْ ذا يُمزّقني شعري ويقتلني=لحنٌ بأوتارهِ الخرساء قد نعبا
أمرُّ لا الدارُ فيما حلَّ آهلةٌ=ولا الزّمانُ كعهدي فيه قد رحُبا
تُساقُ بغداد نحو الموتِ صابرةً=يُلطِّخُ البغيُ ثوبًا فوقها قشبا
يا دُرّةَ الأرضِ قد جئنا على عجلٍ=نعالجُ الجرحَ لكنَّ الجوادَ كبا
منارةَ العلمِ قد غالتك غائلةٌ=فيها المُدبِّرُ خزيًا ناقعًا شربا
فاقَ التتارَ بما أسدت أصابِعُهُ=فأحرقَ العلمَ، والأوراقَ، والكتبا
معاهدُ العلمِ أضحت في فعائِلِهِ= والنّارُ تلعبُ في أوصالها ـ حطبا
إن كان في خزيهِ ولّى أبو جَهَلٍ=فإنَّ ألفَ أبي جهلٍ بنا وثبا
يا مَن لها كلّ يومٍ عند صحوتِنا=نُجَدّدُ الحبَّ، والتحنانَ، والطَّربا
سينجلي الليلُ في سعدٍ، وكوكبةٍ=من الرجالِ تقودُ الجحفلَ اللجِبا
جحاجحٌ تنحني الدنيا لصولتِهمْ=وفي سنى برقِهِمْ قد نالتِ الرتبا

[نادية بوغرارة]

كاد الأسى يودي بنا لولا ما أنهيت به قصيدتك مما خفّ به

وابل الأحزان ،

كان نزف الجراح يتجدد مع كل آه تنطق بها أبياتك ،

وتتابعت في أفق القصيدة صور دامية للوجع والاغتراب و الحنين .

المبدع محمود فرحان حمادي ،

أحييك على نص شعري صاغته حرفيتك، وقبل ذلك قلبك الشامخ الأبي .

دمت والوطن .

[محمد ذيب سليمان]

لله درك ايها الحبيب
والله لقد اضعنا نحن العرب البوصلة منذاللحظة التي بعنا فيها انفسنا
للشيطان وتهاهدنا على عونه ضد جميلتنا " العربية " تلك التي
من بعد عزو اضحت تبكي ماضيها وتاريخها
اجدت التوصيف والعرض والبناء

مودتي ايها الحبيب

[هَمَّام رياض]

أستاذُنا المبدع الشاعر القدير : محمود فرحان حمادي
من عمقِ الرّجاء أسًى تَتَلاحمُ حُرُوفُهُ أصَالَةً ، وَتتّسِقُ كلمَاتُهُ رَزَانَةً ، وتصُولُ قوافيهِ نخوةً
بورك نبضُ العز هذا

[وليد عارف الرشيد]

تقديرًا للشاعر الكبير وللعراق الحبيب واستحقاقًا
للتثبيت
ولي عودة بردٍ يليق بعون الله

[ضيف الله عداوي]

الشاعر القدير/ محمود فرحان حمادي
لا أملك أمام حرفك الشامخ هذا إلا أن أنحني اكبارا
والله لقد تألقت في هذا النص إلى حد الدهشة
رغم الحزن الطاغي من واقع مرير
أخي الراقي أعذرني إذا لم أفي النص حقه
دمت مبدعا
كن بخير لنكون

[عبدالرحمن لطفي]

سَوْرَةُ الغَضب



هَبْ لي بيانًا لأحكي بعضَ ما وجَبا=فإنَّ تاريخَنا من أرضِنا سُلِبا
هَبْ لي من الشّعرِ إمَّا جادَ قافيةً=أبكي بها المجدَ، والأوطانَ، والعربا
أبكي جمالاً إذا ما جئتُ أذكُرُهُ=تفجَّرَ الحزنُ في الأحشاءِ والتهبا
أبكي التي لو رأت عينايَ أحرُفَها=لكادَ من فرطِ وجدي القلبُ أن يثبا
فتاةُ خدْرٍ أباحَ الجهلُ زينتَها=ودنَّسَ البغيُ منها الثّوبَ، واللقبا
باتَتْ تسيلُ لوقعِ السّوطِ أدمُعُها=وتشتكي تحتَ ظلِّ الغاصبِ اللغبا
وأنَّ سودَ الليالي في تعاقُبِها=قد مزّقتْ مجدَها في غدرِها إربا
يا أُختَ هارون هل تكفيكِ قافيةٌ=وهل سيُجدي رثائي فيك إن كُتبا
إذًا لحبَّرتُ شعرًا لو على جبلٍ=ألقيتُه لتهاوى الصّرحُ، واضطربا
وافاك بغداد ليلٌ كلُّ داجيةٍ=من ظلمةٍ فيه تشكو الويلَ، والعطبا
كَمْ ذا يُمزّقني شعري ويقتلني=لحنٌ بأوتارهِ الخرساء قد نعبا
أمرُّ لا الدارُ فيما حلَّ آهلةٌ=ولا الزّمانُ كعهدي فيه قد رحُبا
تُساقُ بغداد نحو الموتِ صابرةً=يُلطِّخُ البغيُ ثوبًا فوقها قشبا
يا دُرّةَ الأرضِ قد جئنا على عجلٍ=نعالجُ الجرحَ لكنَّ الجوادَ كبا
منارةَ العلمِ قد غالتك غائلةٌ=فيها المُدبِّرُ خزيًا ناقعًا شربا
فاقَ التتارَ بما أسدت أصابِعُهُ=فأحرقَ العلمَ، والأوراقَ، والكتبا
معاهدُ العلمِ أضحت في فعائِلِهِ= والنّارُ تلعبُ في أوصالها ـ حطبا
إن كان في خزيهِ ولّى أبو جَهَلٍ=فإنَّ ألفَ أبي جهلٍ بنا وثبا
يا مَن لها كلّ يومٍ عند صحوتِنا=نُجَدّدُ الحبَّ، والتحنانَ، والطَّربا
سينجلي الليلُ في سعدٍ، وكوكبةٍ=من الرجالِ تقودُ الجحفلَ اللجِبا
جحاجحٌ تنحني الدنيا لصولتِهمْ=وفي سنى برقِهِمْ قد نالتِ الرتبا

لله درك فقد لامست جرح الأمة كلها ممثلة بغداد والتتار وتولية أبو جهل ...

تُساقُ بغداد نحو الموتِ صابرةً.... يُلطِّخُ البغيُ ثوبًا فوقها قشبا
تساق الشام أيضا ..
والعرب تسمع شخيرها العالم بأجمعه .. والعالم يرقص على خرخرات شخيرها

كن بخير أيها القدير

[هاشم الناشري]

يا دُرّةَ الأرضِ قد جئنا على عجلٍ
نعالجُ الجرحَ لكـنَّ الجـوادَ كبـا

لله درك أيها الشاعر الكبير / محمود فرحان حمادي

صدقت ..هي درة الأرض ومهد الحضارة والبطولة .

وكل الشرفاء يحملون ذات المشاعر كما في قولك :

يا مَن لها كلّ يومٍ عنـد صحوتِنـا
نُجَدّدُ الحبَّ، والتحنـانَ، والطَّربـا

دمت عزيزًا متألقًا أخي.

[ربيحة الرفاعي]

مرور تحية لكل هذا الإباء ووعي الواقع وإدراك أبعاده

ولي عودة أرتشف بها من نمير هذا النص الرائع

أهلا بك شاعرنا في واحتك

تحيتي

[نهلة عبد العزيز]

رسالة كلماتك موقعة بعطر الروح

تضخ لون اللحن المكلوم

على نغمات ناي مبحوح

اخي الفاضل محمود

كنت رائع كالعاده سيدي

اسعد الله قلبك

وجمعتك مباركه إأستاذي

كن بخير

[الطنطاوي الحسيني]

يا مَن لها كلّ يومٍ عنـد صحوتِنـانُجَدّدُ الحبَّ، والتحنـانَ، والطَّربـا
سينجلي الليلُ في سعـدٍ، وكوكبـةٍمن الرجالِ تقودُ الجحفـلَ اللجِبـا
جحاجحٌ تنحني الدنيـا لصولتِهـمْوفي سنى برقِهِمْ قد نالـتِ الرتبـا


اطربتنا بنزفك
و ختمتنا ببشراك
قصيدة رائعة كروعتك اخي محمود
دمت مبدعا ابدا

[حازم محمد البحيصي]

نص شعري جميل بديع

أقمت هنا حتى أعدت القراءة أكثر من مرة

تحيتي لك

[أحمد رامي]

أخي وأستاذي الشاعر الكبير محمود

قصيدة من عيون الشعر , تجعل المرء يهتف الله بعد كل بيت منها ,
سلسة , متماسكة العرى يشد أولها آخرها ,
جاءت لغتها راقية , فلم يعتريها ترهل ولا ركاكة ,
أحسنت المطلع والخاتمة .

عندي إذا سمحت لي ملحوظة واقتراح غير ملزم :


إذًا لحبَّـرتُ شعـرًا لــو عـلـى جـبـلٍ ... ألقيتُه لتهاوى الصّـرحُ، واضطربـا

قرأته هكذا

إذًا لحبَّـرتُ شعـرًا لــو عـلـى جـبـلٍ ... ألقيتُه لتهاوى الطّود ، واضطربـا


لم توفق هنا باستعمال حطبا ( والنار لعبت حطبا )

والنّـارُ تلعـبُ فـي أوصالهـا ـحطبـا

فجئت بها حالا ثقيلة بعض الشيء ؛

لو قلت : والنّـارُ تلعـبُ فـي أوصالهـا لَجَبا


أثبتها في القلب ,

دمت محلقا مبدعا

[نداء غريب صبري]

مضى زمن لم نقرأ شعرك الجميل أخي محمود فرحان حمادي

شكرا لعودتك لامطارنا بالشعر الجميل

بوركت

[محمود فرحان حمادي]

أخي وأستاذي الشاعر الكبير محمود

قصيدة من عيون الشعر , تجعل المرء يهتف الله بعد كل بيت منها ,
سلسة , متماسكة العرى يشد أولها آخرها ,
جاءت لغتها راقية , فلم يعتريها ترهل ولا ركاكة ,
أحسنت المطلع والخاتمة .

عندي إذا سمحت لي ملحوظة واقتراح غير ملزم :


إذًا لحبَّـرتُ شعـرًا لــو عـلـى جـبـلٍ ... ألقيتُه لتهاوى الصّـرحُ، واضطربـا

قرأته هكذا

إذًا لحبَّـرتُ شعـرًا لــو عـلـى جـبـلٍ ... ألقيتُه لتهاوى الطّود ، واضطربـا


لم توفق هنا باستعمال حطبا ( والنار لعبت حطبا )

والنّـارُ تلعـبُ فـي أوصالهـا ـحطبـا

فجئت بها حالا ثقيلة بعض الشيء ؛

لو قلت : والنّـارُ تلعـبُ فـي أوصالهـا لَجَبا


أثبتها في القلب ,

دمت محلقا مبدعا

الصديق العزيز والشاعر المبدع
أحمد رامي
بعد أن أستميح الاحبة الذين مروا مشكورين على هذه القصيدة المتواضعة
والذين نورا حرفها الضعيف بألق ردودهم
أشكر لك مشاعرك الصادقة، واطراءك الجميل الذي البس الكلمات بردا بهيا
بالنسبة للمفاضلة بين (الصرح)، و (الطود) فهذا ما سادعه لمن يقرأ هذه المداخلة
لأنني لا أجد فرقا بين الجبل والطود.
أما بالنسبة لملاحظتك الثانية فأظن ان الأمر قد التبس عليك بقراءة البيت الذي هو
معاهـدُ العـلـمِ أضـحـت فــي فعائِـلِـهِ ـ والنّـارُ تلعـبُ فـي أوصالهـا ـ حطـبـا
يعني المعنى هكذا: معاهد العلم أضحت في فعائله حطبا، وجملة: والنارُ تلعب في أوصالها، هي جملة اعتراضية
أرجو ان تكون الصورة قد تغيرت عندك، واذا كان العكس فأنا حاضر لأي توضيح او تغيير
لك مني وافر الاحترام
تحياتي

[أحمد رامي]

الصديق العزيز والشاعر المبدع
أحمد رامي
بعد أن أستميح الاحبة الذين مروا مشكورين على هذه القصيدة المتواضعة
والذين نورا حرفها الضعيف بألق ردودهم
أشكر لك مشاعرك الصادقة، واطراءك الجميل الذي البس الكلمات بردا بهيا
بالنسبة للمفاضلة بين (الصرح)، و (الطود) فهذا ما سادعه لمن يقرأ هذه المداخلة
لأنني لا أجد فرقا بين الجبل والطود.
أما بالنسبة لملاحظتك الثانية فأظن ان الأمر قد التبس عليك بقراءة البيت الذي هو
معاهـدُ العـلـمِ أضـحـت فــي فعائِـلِـهِ ـ والنّـارُ تلعـبُ فـي أوصالهـا ـ حطـبـا
يعني المعنى هكذا: معاهد العلم أضحت في فعائله حطبا، وجملة: والنارُ تلعب في أوصالها، هي جملة اعتراضية
أرجو ان تكون الصورة قد تغيرت عندك، واذا كان العكس فأنا حاضر لأي توضيح او تغيير
لك مني وافر الاحترام
تحياتي

بوركت أخي الكريم على هذا التوضيح الجميل المبين ,
بالنسبة للمعاهد فقد وضحت الصورة الآن , :v1:
لكن لو أنك وضعتها بين معترضتين لما حصل الالتباس ,
أو أنك قلت ( من فعائله ) لصارت أميز قليلا في الوضوح بالنسبة لي على الأقل ,
فأخوك أثر فيه الكبر .

بالنسبة للصورة الأولى فلست معك :
أنت تقول أنك كنت حبَّرتَ شعرا لو وضعته على جبل لتهاوى الجبل واضطرب ,
فأي غضاضة في إعادته صريحا مادام الضمير العائد سيكون عليه فيما لو حذفنا ( كلمة الصرح ) أليس كذلك ؟
إلا إذا كنت تقصد شيئا آخر بالصرح .

:001:

محبتي لك أيها المفضال .

[مولود خلاف]

الله عليك أخي محمود
ما أجمل الشعر عندما تكتبه يد مبدع متمكن
خريدة والله هذه
لا فض فوك
مودتي

[مازن لبابيدي]

أخي الحبيب وشاعرنا الكبير محمود حمادي
رائع شعرك وأبي حرفك
لن تساق بغداد إلى الموت بل شانؤوها بحول الله وقوته .
قصيدة أدمت وأبكت وشمخت وسمقت .
تقديري ومودتي

[عمار الزريقي]

أمـــرُّ لا الـــدارُ فـيـمـا حـــلَّ آهــلــةٌ ولا الزّمـانُ كعهـدي فيـه قــد رحُـبـا
تُسـاقُ بغـداد نـحـو الـمـوتِ صـابـرةً يُلـطِّـخُ الـبـغـيُ ثـوبًــا فـوقـهـا قـشـبـا
يا دُرّةَ الأرضِ قد جئنـا علـى عجـلٍ نعـالـجُ الـجـرحَ لـكـنَّ الـجــوادَ كـبــا


الاستاذ الشاعر القدير محمود حمادي
تحية لهذا الألق الذي بعثته حروفك

وتحية لبغداد حاضرة الأمة

تقبل مروري وخالص تحيتي

[محمود فرحان حمادي]

كاد الأسى يودي بنا لولا ما أنهيت به قصيدتك مما خفّ به

وابل الأحزان ،

كان نزف الجراح يتجدد مع كل آه تنطق بها أبياتك ،

وتتابعت في أفق القصيدة صور دامية للوجع والاغتراب و الحنين .

المبدع محمود فرحان حمادي ،

أحييك على نص شعري صاغته حرفيتك، وقبل ذلك قلبك الشامخ الأبي .

دمت والوطن .


ما أجملَ مرورَك مبدعتنا الفاضلة
شكرا لمشاعرك الندية
وتقبلي وافر احترامي
الفاضلة نادية بوغرارة

[محمود فرحان حمادي]

لله درك ايها الحبيب
والله لقد اضعنا نحن العرب البوصلة منذاللحظة التي بعنا فيها انفسنا
للشيطان وتهاهدنا على عونه ضد جميلتنا " العربية " تلك التي
من بعد عزو اضحت تبكي ماضيها وتاريخها
اجدت التوصيف والعرض والبناء

مودتي ايها الحبيب


صديق الحرف والالم
محمد ذيب سليمان
وافيت مربعي قتنور بك الحرف
تقبل خالص ودي
تحياتي

[خالد شوملي]

أخي الشاعر القدير

محمود فرحان حمادة


قصيدة بديعة جدا وطنية زاخرة بالصدق والصور الشعرية الجميلة تضع الإصبع على الجرح العميق.

سررت جدا بقراءة هذه القصيدة الرائعة.

دمت بألف خير وشعر!

محبتي وتقديري

خالد شوملي

[نوارالسلمي]

لك الله يابغداد..
توالت عليك القرون ومازال الرثاء منهمرا كالدموع...
..

يــا أُخــتَ هــارون هـــل تكـفـيـكِ قـافـيـةٌ**وهــل سيُـجـدي رثـائــي فـيــك إن كُـتـبـا
..
محمود الحمادي أيها المعتق شعرًا ..
سلمت وبغداد..
وعواصم العرب الشامخة..

[محمد نصيف]

الشاعر المبدع محمود فرحان
أجدت وصف الجراح وحال العروبة
بلغة بديعة وقافية عذبة وإيقاع متناغم
فحملتنا معك بأجنحة الإبداع وأنت تطوف بين انكسارات
الأمة والأمل في أن تعيد مجدها الضائع
بحرفٍ صاف ٍ وصوغ ِ محترفٍ
لك عميق محبتي

[ماجد الغامدي]

وافــــاك بــغــداد لــيــلٌ كــــلُّ داجــيـــةٍ
من ظلمةٍ فيه تشكو الويلَ، والعطبـا
كَــــمْ ذا يُـمـزّقـنـي شــعــري ويـقـتـلـنـي
لـحــنٌ بـأوتــارهِ الـخـرسـاء قــــد نـعـبــا
أمــــرُّ لا الــــدارُ فـيـمــا حــــلَّ آهــلــةٌ
ولا الـزّمـانُ كعـهـدي فـيـه قـــد رحُـبــا
تُـسـاقُ بـغـداد نـحـو الـمـوتِ صـابــرةً
يُـلـطِّـخُ الـبـغـيُ ثــوبًــا فـوقـهــا قـشـبــا

شاعرنا الكبير محمود حمادي

لقد أبكيت القلوب بنشيج شعرك والقلوب تعتصر ألماً لبغداد

من ذا أصابكِ يا بغدادُ بالعينِ
الم تكوني زماناً قُرّةَ العينِ

حفظ الله العراق وأهله ونصرهم واسبل عليهم الأمن والأمان والرفاهية وأعاد عاصمة الرشيد لمجدها وزهوها

تحياتي لك يا صاحبي ولا فُض فوك

[محمود فرحان حمادي]

أستاذُنا المبدع الشاعر القدير : محمود فرحان حمادي
من عمقِ الرّجاء أسًى تَتَلاحمُ حُرُوفُهُ أصَالَةً ، وَتتّسِقُ كلمَاتُهُ رَزَانَةً ، وتصُولُ قوافيهِ نخوةً
بورك نبضُ العز هذا

الاستاذ الفاضل همام رياض
عطَّرتَ الحرفَ بألق مشاعرك
تقبل مني فرات محبة
تحياتي

[محمود فرحان حمادي]

تقديرًا للشاعر الكبير وللعراق الحبيب واستحقاقًا
للتثبيت
ولي عودة بردٍ يليق بعون الله


ثبّت اللهُ قلبَك على الايمان
أستاذ وليد عارف
ولك مني باقة ورد ندية
تحياتي

[محمود فرحان حمادي]

الشاعر القدير/ محمود فرحان حمادي
لا أملك أمام حرفك الشامخ هذا إلا أن أنحني اكبارا
والله لقد تألقت في هذا النص إلى حد الدهشة
رغم الحزن الطاغي من واقع مرير
أخي الراقي أعذرني إذا لم أفي النص حقه
دمت مبدعا
كن بخير لنكون



الله ياصديقي العزيز ضيف الله
لقد أسعدتني بحضورك
وجميل مشاعرك
تحياتي لك

[محمود فرحان حمادي]

لله درك فقد لامست جرح الأمة كلها ممثلة بغداد والتتار وتولية أبو جهل ...

تُساقُ بغداد نحو الموتِ صابرةً.... يُلطِّخُ البغيُ ثوبًا فوقها قشبا
تساق الشام أيضا ..
والعرب تسمع شخيرها العالم بأجمعه .. والعالم يرقص على خرخرات شخيرها

كن بخير أيها القدير


صديقي الشاعر المبدع
عبد الرحمن لطفي
تنور الحرف بروعة مشاعرك
تحياتي

[محمود فرحان حمادي]

يا دُرّةَ الأرضِ قد جئنا على عجلٍ
نعالجُ الجرحَ لكـنَّ الجـوادَ كبـا

لله درك أيها الشاعر الكبير / محمود فرحان حمادي

صدقت ..هي درة الأرض ومهد الحضارة والبطولة .

وكل الشرفاء يحملون ذات المشاعر كما في قولك :

يا مَن لها كلّ يومٍ عنـد صحوتِنـا
نُجَدّدُ الحبَّ، والتحنـانَ، والطَّربـا

دمت عزيزًا متألقًا أخي.


تسعدني اطلالتك الطيبة أستاذ هاشم
تقبل من أخيك خالص الود
تحياتي

[محمود فرحان حمادي]

مرور تحية لكل هذا الإباء ووعي الواقع وإدراك أبعاده

ولي عودة أرتشف بها من نمير هذا النص الرائع

أهلا بك شاعرنا في واحتك

تحيتي


شكرا لك شاعرتنا المبدعة
أم ثائر
وبوركت مشاعرك التي تزدان بها الحروف وتتألق الكلمات
تحياتي

[محمود فرحان حمادي]

رسالة كلماتك موقعة بعطر الروح

تضخ لون اللحن المكلوم

على نغمات ناي مبحوح

اخي الفاضل محمود

كنت رائع كالعاده سيدي

اسعد الله قلبك

وجمعتك مباركه إأستاذي

كن بخير


شكرا لهذه المشاعر الطيبة المباركة
أخت نور وفقك الله ولك احترامي
تحياتي

[صليحة دحمان]

سلام الله لك

مررت مرور الكرام وإذا بي شاخصة بائنة، تقصفني سفينة عواصف حروفك أيها الفاضل في لجج بحار لوعة الآه ،وألم يمضّ القلب ،فتغرقني وتوبق بين كل بين،بين المرء والسكن ،بين العين والكرى.
لمثل هذا يرقم الشعر ،تحيتي والورد

[وليد عارف الرشيد]

هَبْ لي بيانًا لأحكي بعضَ ما وجَبافـــــإنَّ تـاريـخَـنــا مــــــن أرضِـــنـــا سُــلِــبــا
هَـبْ لـي مـن الشّعـرِ إمَّــا جــادَ قافـيـةًأبكي بهـا المجـدَ، والأوطـانَ، والعربـا
دخول موجع يهز الوجدان والضمائر .. من صنع شاعرٍ قدير

يــا أُخــتَ هــارون هـــل تكـفـيـكِ قـافـيـةٌوهــل سيُـجـدي رثـائــي فـيــك إن كُـتـبـا
إذًا لـحـبَّــرتُ شــعــرًا لــــو عــلـــى جــبـــلٍألقـيـتُـه لـتـهــاوى الــصّــرحُ، واضـطـربــا
ومثلك يفعل ولكنها مشيئة الله شاعرنا الكبير أن نصاب بأكثر المطاعن ألمًا

تُـســاقُ بـغــداد نــحــو الــمــوتِ صــابــرةًيُــلــطِّــخُ الــبــغــيُ ثـــوبًـــا فــوقــهــا قــشــبــا
لك الله يا بغداد وهنا أذكر للمرة الثانية أني تذكرت فاجعة سقوط بغداد التي لم يتحملها قلب والدي الكهل فتوقف عن النبض ليلتها وما من مدكر


سينـجـلـي الـلـيـلُ فـــي سـعــدٍ، وكـوكـبــةٍمـــن الــرجــالِ تــقــودُ الـجـحـفـلَ الـلـجِـبـا
جـحـاجــحٌ تـنـحـنــي الـدنــيــا لـصـولـتِـهـمْوفـــي سـنــى بـرقِـهِـمْ قـــد نــالــتِ الـرتـبــا

ما أجمل الأمل بعد كل هذا الألم أيها الرائع

رائعة كدأبك شاعرنا المبدع الجميل ... دمت بهذا الألق
ولك محبتي وكثير تقديري

[محمود فرحان حمادي]

يا مَن لها كلّ يومٍ عنـد صحوتِنـانُجَدّدُ الحبَّ، والتحنـانَ، والطَّربـا
سينجلي الليلُ في سعـدٍ، وكوكبـةٍمن الرجالِ تقودُ الجحفـلَ اللجِبـا
جحاجحٌ تنحني الدنيـا لصولتِهـمْوفي سنى برقِهِمْ قد نالـتِ الرتبـا


اطربتنا بنزفك
و ختمتنا ببشراك
قصيدة رائعة كروعتك اخي محمود
دمت مبدعا ابدا


حضورك هو الأجمل
صديقي شاعرنا المبدع
الطنطاوي الحسيني
تقبل خالص ودي

[محمود فرحان حمادي]

نص شعري جميل بديع

أقمت هنا حتى أعدت القراءة أكثر من مرة

تحيتي لك


شكرا لك ولحضورك الندي
أخي الشاعر حازم
تحياتي

[صبري الصبري]

بائية رائعة شاعرنا الكبير
محمود فرحان
شكرا لكم هذا الجمال
تحياتي لكم
ومحبتي

[محمود فرحان حمادي]

مضى زمن لم نقرأ شعرك الجميل أخي محمود فرحان حمادي

شكرا لعودتك لامطارنا بالشعر الجميل

بوركت


أنا جد سعيد بحضورك مبدعتنا نداء
وفقك الله لكل خير
تحياتي

[محمود فرحان حمادي]

الله عليك أخي محمود
ما أجمل الشعر عندما تكتبه يد مبدع متمكن
خريدة والله هذه
لا فض فوك
مودتي


صديقي الشاعر الطبيب المبدع
مولود خلاف
نورت بحضورك الحرف
فشكرا لك
تحياتي

[محمود فرحان حمادي]

أخي الحبيب وشاعرنا الكبير محمود حمادي
رائع شعرك وأبي حرفك
لن تساق بغداد إلى الموت بل شانؤوها بحول الله وقوته .
قصيدة أدمت وأبكت وشمخت وسمقت .
تقديري ومودتي


كلنا في الهم شرقُ
أستاذ مازن
ربي يحفظك ويسعدك
شكرًا لمشاعرك الصادقة الأبية
تحياتي

[محمود فرحان حمادي]

أمـــرُّ لا الـــدارُ فـيـمـا حـــلَّ آهــلــةٌ ولا الزّمـانُ كعهـدي فيـه قــد رحُـبـا
تُسـاقُ بغـداد نـحـو الـمـوتِ صـابـرةً يُلـطِّـخُ الـبـغـيُ ثـوبًــا فـوقـهـا قـشـبـا
يا دُرّةَ الأرضِ قد جئنـا علـى عجـلٍ نعـالـجُ الـجـرحَ لـكـنَّ الـجــوادَ كـبــا


الاستاذ الشاعر القدير محمود حمادي
تحية لهذا الألق الذي بعثته حروفك

وتحية لبغداد حاضرة الأمة

تقبل مروري وخالص تحيتي

وتحية لحضورك الندي
شاعرنا المبدع عمار الزريقي
تقبل خالص ودي
تحياتي

[عبدالكريم شكوكاني]

يـا أُخـتَ هـارون هـل تكفيـكِ قافيـةٌ=وهـل سيُجـدي رثائـي فيـك إن كُتبـا
إذًا لحبَّـرتُ شـعـرًا لــو عـلـى جـبـلٍ=ألقيتُه لتهاوى الصّـرحُ، واضطربـا
وافـــاك بـغــداد لـيــلٌ كـــلُّ داجـيــةٍ=من ظلمةٍ فيه تشكو الويلَ، والعطبـا
كَــمْ ذا يُمزّقـنـي شـعــري ويقتـلـنـي=لحـنٌ بـأوتـارهِ الخـرسـاء قــد نعـبـا

قصيدة سامقة بلغتها ومعانيها
ترفل بثياب السندس لغة وموضوعاً
بارك الله بك

هلا بأخي الحمادي الحبيب
نص أكثر من رائع

راقني كثيراً قراءته

تحياتي لك
أدامك الله
ودمت بخير

[محمود فرحان حمادي]

[QUOTE=خالد شوملي;702123]


أخي الشاعر القدير

محمود فرحان حمادة


قصيدة بديعة جدا وطنية زاخرة بالصدق والصور الشعرية الجميلة تضع الإصبع على الجرح العميق.

سررت جدا بقراءة هذه القصيدة الرائعة.

دمت بألف خير وشعر!

محبتي وتقديري

خالد شوملي[/QUOT

شاعرنا المبدع
خالد الشوملي
شكرا لمشاعرك الندية
تقبل وافر احترامي
تحياتي

[د. سمير العمري]

حرف شامخ وحس نبيل وانتماء عربي أصيل وهم وهمة ورقي كبير!

هذا ما قرأت هنا في هذه الخريدة الشعرية المعبرة عن الآلام والآمال بحرفية شديدة وبشاعرية متفتقة!

أشكر لك ما قرأت شعرا وشعورا أيها الحبيب الأصيل!

دمت بخير ورضا!



تحياتي

[محمود فرحان حمادي]

لك الله يابغداد..
توالت عليك القرون ومازال الرثاء منهمرا كالدموع...
..

يــا أُخــتَ هــارون هـــل تكـفـيـكِ قـافـيـةٌ**وهــل سيُـجـدي رثـائــي فـيــك إن كُـتـبـا
..
محمود الحمادي أيها المعتق شعرًا ..
سلمت وبغداد..
وعواصم العرب الشامخة..


شكرًا لك صديقي الشاعر العزيز
نوار السلمي
تقبل تحياتي

[محمود فرحان حمادي]

الشاعر المبدع محمود فرحان
أجدت وصف الجراح وحال العروبة
بلغة بديعة وقافية عذبة وإيقاع متناغم
فحملتنا معك بأجنحة الإبداع وأنت تطوف بين انكسارات
الأمة والأمل في أن تعيد مجدها الضائع
بحرفٍ صاف ٍ وصوغ ِ محترفٍ
لك عميق محبتي


أبهجت النفس بجميل مشاعرك
صديقي الشاعر الجميل
محمد نصيف
تقبل خالص ودي

[محمود فرحان حمادي]

وافــــاك بــغــداد لــيــلٌ كــــلُّ داجــيـــةٍ
من ظلمةٍ فيه تشكو الويلَ، والعطبـا
كَــــمْ ذا يُـمـزّقـنـي شــعــري ويـقـتـلـنـي
لـحــنٌ بـأوتــارهِ الـخـرسـاء قــــد نـعـبــا
أمــــرُّ لا الــــدارُ فـيـمــا حــــلَّ آهــلــةٌ
ولا الـزّمـانُ كعـهـدي فـيـه قـــد رحُـبــا
تُـسـاقُ بـغـداد نـحـو الـمـوتِ صـابــرةً
يُـلـطِّـخُ الـبـغـيُ ثــوبًــا فـوقـهــا قـشـبــا

شاعرنا الكبير محمود حمادي

لقد أبكيت القلوب بنشيج شعرك والقلوب تعتصر ألماً لبغداد

من ذا أصابكِ يا بغدادُ بالعينِ
الم تكوني زماناً قُرّةَ العينِ

حفظ الله العراق وأهله ونصرهم واسبل عليهم الأمن والأمان والرفاهية وأعاد عاصمة الرشيد لمجدها وزهوها

تحياتي لك يا صاحبي ولا فُض فوك


سلمك الله أخي العزيز ماجد
ولا عدمناك مبدعًا فاضلا
تقبل تحياتي

[لطيفة أسير]

سينجلي ليل بغداد وكل الشعوب العربية المضطهدة يوما ما
لله درك أستاذي القدير محمود
قصيدة ماتعة جدا
أكرمكم الله وبارك فيكم
تحيتي وتقديري

[محمود فرحان حمادي]

سلام الله لك

مررت مرور الكرام وإذا بي شاخصة بائنة، تقصفني سفينة عواصف حروفك أيها الفاضل في لجج بحار لوعة الآه ،وألم يمضّ القلب ،فتغرقني وتوبق بين كل بين،بين المرء والسكن ،بين العين والكرى.
لمثل هذا يرقم الشعر ،تحيتي والورد

شكرًا للمرور الكريم
وللمشاعر الصادقة
لك مني خالص الود
صليحة دحمان
ووافر الاحترام

[محمود فرحان حمادي]

هَبْ لي بيانًا لأحكي بعضَ ما وجَبافـــــإنَّ تـاريـخَـنــا مــــــن أرضِـــنـــا سُــلِــبــا
هَـبْ لـي مـن الشّعـرِ إمَّــا جــادَ قافـيـةًأبكي بهـا المجـدَ، والأوطـانَ، والعربـا
دخول موجع يهز الوجدان والضمائر .. من صنع شاعرٍ قدير

يــا أُخــتَ هــارون هـــل تكـفـيـكِ قـافـيـةٌوهــل سيُـجـدي رثـائــي فـيــك إن كُـتـبـا
إذًا لـحـبَّــرتُ شــعــرًا لــــو عــلـــى جــبـــلٍألقـيـتُـه لـتـهــاوى الــصّــرحُ، واضـطـربــا
ومثلك يفعل ولكنها مشيئة الله شاعرنا الكبير أن نصاب بأكثر المطاعن ألمًا

تُـســاقُ بـغــداد نــحــو الــمــوتِ صــابــرةًيُــلــطِّــخُ الــبــغــيُ ثـــوبًـــا فــوقــهــا قــشــبــا
لك الله يا بغداد وهنا أذكر للمرة الثانية أني تذكرت فاجعة سقوط بغداد التي لم يتحملها قلب والدي الكهل فتوقف عن النبض ليلتها وما من مدكر


سينـجـلـي الـلـيـلُ فـــي سـعــدٍ، وكـوكـبــةٍمـــن الــرجــالِ تــقــودُ الـجـحـفـلَ الـلـجِـبـا
جـحـاجــحٌ تـنـحـنــي الـدنــيــا لـصـولـتِـهـمْوفـــي سـنــى بـرقِـهِـمْ قـــد نــالــتِ الـرتـبــا

ما أجمل الأمل بعد كل هذا الألم أيها الرائع

رائعة كدأبك شاعرنا المبدع الجميل ... دمت بهذا الألق
ولك محبتي وكثير تقديري

ما أسعدني بك شاعرنا
قراءة ناقد بصير عارف بخفايا الشعر
تقبل خالص شكري
تحياتي

[صادق البدراني]

الاخ العزيز محمود فرحان
...
لقد كنتَ عزيز النفس في التصوير
شامخ الفكر والتدبر
راسخ الايمان بالارض والثوابت
قوي العزيمة رغم الوجع

كم طاب لي ان اقرأها هنا بصدق رغم انني ٍمعتها واسمعها منك

دام العراق بأهله الاصلاء
ودمتَ له صادحا بكل حرف


احسنت وابدعت
فلا فض فوك اخي العزيز

دمتَ شاعرا

[رياض شلال المحمدي]

**(( وهل لغيرك تركع قوافي الحبّ إعجابا ، ربيع بسيطك لافتٌ بحزنه وثائرٌ
بما درّت مواصفه لواقع بات يؤرّق الحالمين ، طوبى لقلبك أيها الفارس النبيل
والشاعر الأصيل ... مع فائق المودة والتقدير ))**

[محمود فرحان حمادي]

بائية رائعة شاعرنا الكبير
محمود فرحان
شكرا لكم هذا الجمال
تحياتي لكم
ومحبتي


سعيد أنا بحضورك صديقي الشاعر المبدع
صبري الصبري
تقبل وافر احترامي