مشاهدة النسخة كاملة : ** فتاة القبو ** قصة قصيرة جدا
نادية بوغرارة
28-05-2012, 11:02 PM
من وحي صورة أدرجتها اليوم الأخت زهراء المقدسية في موضوع صورة و تعليق
** فَتَاةُ القَبْو **
كانَتْ تُحَدِّقُ لِسَاعاتٍ في دائِرَةِ الضَّوْءِ الوَحيدة ،في القَبْوِ الذِّي تَعيشُ فِيه ،
وتَحْلُمُ بأَنْ تَعْبُرَ مِنْ خلالِها إلى ما وَراءَ الجِدار ، تَتَخَيَّلُ أشْيَاءَ ،
وَتَرْسُمُ مَنَاظرَ وتُحَرِّكُ أجْسَادا ..
وَكلَّما دَبَّ إلَيْها التَّعَبُ، تَزْحَفُ نَحْوَ سُلَّمٍ خَشَبِيّ يَتَوَسَّطَ القَبْو ،
لَمْ تَتَساءَلْ يَوْمًا عَنْ سَبَبِ وُجُودِه ،تَسْنِدُ إِلَيْهِ ظَهْرَها، وَتَنَامُ .
http://www2.0zz0.com/2012/05/28/09/604368047.jpg
أحمد عيسى
28-05-2012, 11:10 PM
ولم تفكر يوماً أن تتسلقه !
لعلها الشعوب التي كانت ترى طريق الحرية ولا تسلكه
أحييك أديبتنا القديرة نادية
وليد عارف الرشيد
28-05-2012, 11:38 PM
قليل من القصص التي توجهك إلى شعورين مختلفين أحدهما خاص والآخر أعم .. أعتقد أنها براعة واختيار مبدع
فقد راقتني القصة وهي تدغدغ الشعور الإنساني المجرد على فتاة شبه مقبورة حيةً ... وقادتني اسقاطاتها لأمةٍ لم تعرف طريق الخلاص بعد وهو طاقة نور ما علينا إلا ان نصعد سلمها القريب
قصة رائعة مضمونًا وسردًا وتأثيرًا وفكرًا
بوركت وحييت مبدعتنا الكبيرة نادية
مودتي وكثير تصفيقي
آمال المصري
29-05-2012, 12:06 AM
ربما كان القهر سببا لعجزها عن التفكير في أن خلاصها في تسلق السلم الخشبي وأصبحت بحاجة لمن يأخذ بيدها
رائعة أنت أيتها الأديبة الأريبة وأنت ترسمين اللوحة بالكلمات
دام ألقك أخت نادية
تحاياي
أحمد رامي
29-05-2012, 12:27 AM
قليل من القصص التي توجهك إلى شعورين مختلفين أحدهما خاص والآخر أعم .. أعتقد أنها براعة واختيار مبدع
فقد راقتني القصة وهي تدغدغ الشعور الإنساني المجرد على فتاة شبه مقبورة حيةً ... وقادتني اسقاطاتها لأمةٍ لم تعرف طريق الخلاص بعد وهو طاقة نور ما علينا إلا ان نصعد سلمها القريب
قصة رائعة مضمونًا وسردًا وتأثيرًا وفكرًا
بوركت وحييت مبدعتنا الكبيرة نادية
مودتي وكثير تصفيقي
هل كنت تتنصت على أفكاري أيها الحبيب ؟
أضيف شيئا على ما قيل , وهو أن هذا السلم هو حلمها التي كانت تجدله من تصوراتها , غير أنها لم تستعمله ,
بل كانت تسند ظهرها إليه لتنام من جديد ...
ناموا و لا تستيقظوا ...... ما فاز إلا النًّوّمُ
أشكرك أيتها المبدعة بحق ,
كانت دذغدغة قوية لشعورنا ...
قد نستفيق بعدها !!
لك من البهاء ما يكفي مداك .
محمد محمود محمد شعبان
29-05-2012, 01:22 AM
سبحان الله
على بعد خطوة من الفرصة ، وتنام ؟؟!
قصة .. فجرت معاني كثيرة أهمها من وجهة نظري .. المثابرة و وعدم فقد الأمل
فقد أكون على بعد خطوات بسيطة جدا من الهدف وبسبب طول العمل والشقة
قد نفقد الأمل في أواخر الطريق وقبيل نهايته .
ولأنها قصة صورة فاسمحي لي أديبتنا / نادية بو غرارة .. أن أقدم صورة تترجم ردي
http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/p480x480/535989_239793666130126_127592504016910_409359_1027 341380_n.jpg
تحيتي
حمادة
زهراء المقدسية
29-05-2012, 08:51 PM
المغربية العزيزة نادية
أشكرك من القلب وأنت تترجمين ببراعة
مشاعري المستترة خلف الصورة المختارة
وليتها فتاة القبو ( أمة القبو)
تصحو من غفلتها وتعي سبيل الخلاص
مودتي وإكباري
منى الغريب محمد
30-05-2012, 11:32 PM
الاستاذة الوارفة / نادية بو غرارة
هي الأفكار التي نحبس أنفسنا بها
على الرغم من وجود الطريق للخلاص منها
والخروج الى النور
ولكننا لا نخطو اي خطوات نحوه
بل نحبس أنفسنا وتحبسنا ظلمات أفكارنا في القبو المظلم
قصة تحتمل أكثر من تأويل
وهذا هو سر جمالها والإبداع فيها
تحيتي وتقديري
منى الغريب
مصطفى حمزة
31-05-2012, 07:25 AM
أختي الفاضلة ، الأديبة الشاعرة نادية
أسعد الله أوقاتك
باب الفرج قد يكون قريباً جداً ، ونراه بعيداً .. أو لا نراه !!
فكرة طريفة وعميقة
والنصّ قابلٌ جداً للتكثيف : ( كانَتْ تُحَدِّقُ لِسَاعاتٍ في دائِرَةِ الضَّوْءِ الوَحيدة ،في القَبْوِ الذِّي حُبستْ فِيه .. وتحلم بالحرية ..
لم تأبه لحظة للسلّم الخشبيّ يتوسّط القبوَ !! ) مجرد اقتراح .
تحياتي وتقديري
مازن لبابيدي
31-05-2012, 07:41 AM
أختي المبدعة نادية بوغرارة
بعيدا قليلا عن المحتوى الأدبي اللغوي الرائع لهذه القصة ، اسمحي لي كقارئ وليس كناقد أن أقول أن القصة لم تكمل في نفسي شعور الرضا .
أما إذا انتحلت النقد فأقول أن الحبكة كانت ضعيفة وغلب السرد على القصة .
كنت أفضل في الخاتمة صيغة الماضي "أسندت إليه ظهرها ونامت" التي من شأنها الوصول بالقارئ إلى الاستقرار النفسي كنهاية للحدث .
رأي متذوق ، والإبداع لصاحبته .
كل التحية والتقدير
أحمد عيسى
31-05-2012, 10:11 AM
فليسمح لي أستاذي مازن أن أخالفه الرأي
فالحدث في صيغة الماضي المستمر كما نسميه باللغة الانجليزية يعني أن تغيراً يمكن أن يحدث وأنها قد تستفيق يوماً
ولا أحبذ أن نخلص أنها نامت وانتهى الأمر
فالخير في وفي أمتي الى يوم الدين
تقديري أستاذي وعذراً على المداخلة
عبد الله راتب نفاخ
31-05-2012, 11:12 AM
لم يلفتني معناها المضمر قدر ما أثرت فيّ شاعريتها و إيلامها
مبدعة حقاً
و ليت العنوان كان بقوتها
سلمت أستاذتي
محمد عبد القادر
31-05-2012, 11:09 PM
هذا التناقض
جعل الفكرة واضحة جليلة
و جعلها قابلة لعدة تأويلات
فى براعة القاصة المعتادة من أديبتنا نادية
كل التحية
و
إلى لقاء
ريمة الخاني
02-06-2012, 12:40 PM
نص يحرك النفس ولواعجها خاصة لمرافقته الصورة.
لكن أرى ان هناك سطرا ناقصا فيها...ربما كان يحوي محاولات روح شابة لا يائسة عجوز...
بوركت الأيادي وبانتظار المزيد...
محبتي لك دوما..
هائل سعيد الصرمي
02-06-2012, 10:40 PM
مثل هذه القصة المدهشة وإلا فلا
قصة رائعة
كل ماذكر المارون هنا يحتمل
وأظيف بأنه التمني الذي لا يبذل صاحبه معه الجهد ليبلغ الهدف والطموح والأمل وفرق بين التمني وصدق التوجه
أي صدق الإرادة التي تتبعها الأقدار وتستجيب لها
والذي عبر عنها الشابي بقوله: ( إذا الشعب يوما أراد الحياة ........الخ)
فالتمني لم يكن جادا ولم يقر في القلب لذلك لم يصدقه العمل
(فليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني ولكن ما وقر في القلب وصدقه العمل) حديث شريف
تحياتي على هذا الإبداع المدهش
دمت بألق أيها المبدعة
فاطمه عبد القادر
02-06-2012, 11:33 PM
لَمْ تَتَساءَلْ يَوْمًا عَنْ سَبَبِ وُجُودِه ،تَسْنِدُ إِلَيْهِ ظَهْرَها، وَتَنَامُ .
السلام عليكم صديقتي ناديا
كثير من الناس يا صديقتي مثل هذة الفتاة ,,وربما كنا منهم
إنها تعيش بحلم لذيذ ولا تريد اليقظة
وفي الحقيقة ,الحلم أحلى
عندما يتحول الحلم إلى حقيقة ملموسة يفقد بريقه ورونقه ويصبح بعد فترة لا شيء
إذا لنحلم وننام على السلم
شكرا لك
ماسة
مازن لبابيدي
03-06-2012, 04:50 PM
فليسمح لي أستاذي مازن أن أخالفه الرأي
فالحدث في صيغة الماضي المستمر كما نسميه باللغة الانجليزية يعني أن تغيراً يمكن أن يحدث وأنها قد تستفيق يوماً
ولا أحبذ أن نخلص أنها نامت وانتهى الأمر
فالخير في وفي أمتي الى يوم الدين
تقديري أستاذي وعذراً على المداخلة
بكل سعة صدر وحب أخي أحمد ، مخالفة لا تستدعي الغرامة !
وهو خيار الكاتبة على أي حال .
لا تعني صيغة الماضي بالضرورة أنها لن تستفيق ولا زلت أرى أنها الأنسب لختام الحدث من الناحية الفنية للقصة ، بينما توحي النهاية بالفعل المضارع بالعادة المتكررة وهذا يبتعد بها قليلا عن كونها .. قصة .
محتبتي لقاصنا الكبير الأستاذ أحمد عيسى
وتقدير متجدد لصاحبة الصفحة الأستاذة نادية بوغرارة
علياء التميمي
03-06-2012, 09:57 PM
قصة رائعة
أبدعت في التقاطها
وكنت بارعة في إيصالها
تحياتي :0014:
صادق البدراني
03-06-2012, 11:16 PM
من وحي صورة أدرجتها اليوم الأخت زهراء المقدسية في موضوع صورة و تعليق
** فَتَاةُ القَبْو **
كانَتْ تُحَدِّقُ لِسَاعاتٍ في دائِرَةِ الضَّوْءِ الوَحيدة ،في القَبْوِ الذِّي تَعيشُ فِيه ،
وتَحْلُمُ بأَنْ تَعْبُرَ مِنْ خلالِها إلى ما وَراءَ الجِدار ، تَتَخَيَّلُ أشْيَاءَ ،
وَتَرْسُمُ مَنَاظرَ وتُحَرِّكُ أجْسَادا ..
وَكلَّما دَبَّ إلَيْها التَّعَبُ، تَزْحَفُ نَحْوَ سُلَّمٍ خَشَبِيّ يَتَوَسَّطَ القَبْو ،
لَمْ تَتَساءَلْ يَوْمًا عَنْ سَبَبِ وُجُودِه ،تَسْنِدُ إِلَيْهِ ظَهْرَها، وَتَنَامُ .
http://www2.0zz0.com/2012/05/28/09/604368047.jpg
قصة جميلة معبّرة تحتمل اكثر من تأويل وهنا سر المتعة
ارى ان الغالية نادية وأن ابتدأت قصتها بالأمل
فانها اشارت بلا شك الى القعود عن السعي ايضاً
وهذا الشلل (وربما لطول حبسها الفكري والجسدي) منحها جهلاً لا يُنافس
........
لولا وجود الصورة لما تشعّبت بنا الأفكار
فانا لا راه قبوا ... بل قبة في قمة بناية .. وربما خروجها منه لا يعني الخلاص المطلوب هنا
كما ان تأنيث البطل من وجهة نظري كان لدلالة رائعة على منحها الحق في عدم استكمال كل اركان التغيير المطلوبة
هكذا رأيت
وعذرا على الاطالة
مستمتعاً اترك اثري ... تقبلي هذا المرور
براءة الجودي
04-06-2012, 06:26 AM
نفع الله بك ياأختي
نحتاج هذا الفكر النير من كتابنا اليوم
جزيت خيرا
نادية بوغرارة
07-06-2012, 03:27 AM
ولم تفكر يوماً أن تتسلقه !
لعلها الشعوب التي كانت ترى طريق الحرية ولا تسلكه
أحييك أديبتنا القديرة نادية
========
الأديب أحمد عيسى ،
سرني أن تكون أول المارين بفتاة القبو ،
لتترك لها قبسا من فهمك العميق ، ينير لها المكان .
بارك الله فيك .
نداء غريب صبري
07-06-2012, 11:26 PM
قصة جميلة أختي الحبيبة نادية
واستفادة من الصورة تصف مهارتك
شكرا لك
بوركت
ماهر يونس
07-06-2012, 11:34 PM
من وحي صورة أدرجتها اليوم الأخت زهراء المقدسية في موضوع صورة و تعليق
** فَتَاةُ القَبْو **
كانَتْ تُحَدِّقُ لِسَاعاتٍ في دائِرَةِ الضَّوْءِ الوَحيدة ،في القَبْوِ الذِّي تَعيشُ فِيه ،
وتَحْلُمُ بأَنْ تَعْبُرَ مِنْ خلالِها إلى ما وَراءَ الجِدار ، تَتَخَيَّلُ أشْيَاءَ ،
وَتَرْسُمُ مَنَاظرَ وتُحَرِّكُ أجْسَادا ..
وَكلَّما دَبَّ إلَيْها التَّعَبُ، تَزْحَفُ نَحْوَ سُلَّمٍ خَشَبِيّ يَتَوَسَّطَ القَبْو ،
لَمْ تَتَساءَلْ يَوْمًا عَنْ سَبَبِ وُجُودِه ،تَسْنِدُ إِلَيْهِ ظَهْرَها، وَتَنَامُ .
http://www2.0zz0.com/2012/05/28/09/604368047.jpg
الآن، أنا نفسي قد مزقتني الصورة..فمن ناحية قد تكون ذكية جدا وتدرك بحدسها بأن الجديد لن يكون بالضروة أجمل، ومن ناحية أخرى قد تكون بلهاء جدا ففاتتها المغامرة! لا أدري!
ربيحة الرفاعي
01-10-2012, 04:58 AM
ومضة قصية جميلة حملت فكرة غذتها الصورة فاكتسبت عمقا ودلالات قوية
و بعض إسهاب شاب النص كقولك
تَتَخَيَّلُ أشْيَاءَ ، وَتَرْسُمُ مَنَاظرَ وتُحَرِّكُ أجْسَادا ..
لَمْ تَتَساءَلْ يَوْمًا عَنْ سَبَبِ وُجُودِه
مما لا أراه قدّم للنص زيادة في فكرة أو توضيح
حرف جميل وطرح مشوق
تحاياي
عبد المجيد برزاني
01-10-2012, 04:32 PM
لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور.
هي تلمس السلم وتراه دون ان يدركه إحساسها
الإسقاط على شعوبنا العربية أعطى النص بعدا رمزيا جميلا.
أستاذة نادية دمت مبدعة راقية.
تحاياي وتصفيقي.
نادية بوغرارة
21-11-2012, 12:53 PM
قليل من القصص التي توجهك إلى شعورين مختلفين أحدهما خاص والآخر أعم .. أعتقد أنها براعة واختيار مبدع
فقد راقتني القصة وهي تدغدغ الشعور الإنساني المجرد على فتاة شبه مقبورة حيةً ... وقادتني اسقاطاتها لأمةٍ لم تعرف طريق الخلاص بعد وهو طاقة نور ما علينا إلا ان نصعد سلمها القريب
قصة رائعة مضمونًا وسردًا وتأثيرًا وفكرًا
بوركت وحييت مبدعتنا الكبيرة نادية
مودتي وكثير تصفيقي
=========
قراءة رائعة أحييك عليها ، ومرور كريم أشكرك عليه .
أخي الشاعر وليد عارف الرشيد ،
دمت وحضورك الأديب الأريب .
نادية بوغرارة
22-11-2012, 01:50 PM
ربما كان القهر سببا لعجزها عن التفكير في أن خلاصها في تسلق السلم الخشبي وأصبحت بحاجة لمن يأخذ بيدها
رائعة أنت أيتها الأديبة الأريبة وأنت ترسمين اللوحة بالكلمات
دام ألقك أخت نادية
تحاياي
===========
الروعة في مرورك المورق، وقراءتك الواعية ،
ألف شكر لك .
لانا عبد الستار
22-11-2012, 03:24 PM
هذه صورة عليّة وليست صورة قبو
والضوء يأتي من الأعلى
وإذا نظرت إليه سترى السلم
أعجبتني القصة أكثر قبل أن ارى الصورة
أشكرك
ناديه محمد الجابي
18-03-2016, 07:50 PM
قصة قصيرة بديعة الطرح وتوظيف الرمز
مضمخة بروح الشعر وكأنها قطعة من قصيدة نثرية
تغازل الفكر والوجدان
أبدعت ريشتك في تصوير وإيصال الفكرة
وليتها كما قالت زهراء ( أمة القبو) تصحو من غفلتها
وتعي سبيل الخلاص.
أين جديدك ايتها الرائعة. :0014:
نادية بوغرارة
01-05-2016, 03:49 PM
قصة قصيرة بديعة الطرح وتوظيف الرمز
مضمخة بروح الشعر وكأنها قطعة من قصيدة نثرية
تغازل الفكر والوجدان
أبدعت ريشتك في تصوير وإيصال الفكرة
وليتها كما قالت زهراء ( أمة القبو) تصحو من غفلتها
وتعي سبيل الخلاص.
أين جديدك ايتها الرائعة. :0014:
______
سيكون عنوانها بعد ثراء حضوركما " أمة القَبْو "
ولن أشكل الكلمة الأولى لتحتمل كل القراءات القريبة والبعيدة.
بك وبأمثالك نرتقي.
جزيل الشكر لك.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir