مشاهدة النسخة كاملة : أحب اللاذقيّة
مصطفى حمزة
17-06-2012, 05:16 AM
أحبّ اللاذقيّة
اللاذقيّة ، عروسُ الساحل السوري : وَلَدتني بينَ الشاطئ والجَبَل
وأرضَعَتني من زيتها وزيتونِها ، وغذّتني من تُفّاحِها وبرتقالِها
ولَحَفَتني بعَليلِ نَسائمِها .. والغريبُ أنّني قَدْ هَرْوَلَ بي العُمُرُ
وهي لمْ تزل عَروساً صَبيّة !
----------------------
أحبُّ اللاذقيّةَ ، لا تَلُمْني ..
جَمالٌ
مثلَهُ الخَلاّقُ
ما صَوّرْ
جِبالٌ
تَسْتَحِمُّ السُّحْبُ
فوقَ جبينِها الأخْضَرْ
وبحرٌ هائمٌ فيها
يُلاعبُها
يُناجيها
وشمسُ الغربِ إنْ وافَتْ
تعرّقَ وجْهُهُ
واحْمَرّْ
وشاطئها الذي يمتدُّ حتى النهرِ
مفتوناً بقامتهِ
يُداعبُ شَعْرَهُ الأشْقَرْ
وأمّا في روابيها
فنيسانٌ
يَضمُّ شقائقَ النّعمان
يَلثُمُ ثَغْرَها الأحمرْ
وحاراتٌ مُعَتّقَةٌ
تُحدّثُ عن
حَكايا الرّومِ
والإسكندرِ الأكبرْ
مآذنُها
منَ البدرِ المُنَوّرِ
في ظلامِ الليلِ
أنوَرْ
كنائسُها
حَبابُ العَنْبرِ اسْتلقى
على صَحْنٍ مِنَ المَرْمَرْ
وشَعبٌ
علّمَ الغِرّيدَ لحنَ الحُبِّ
غَرْسٌ قدْ تَجَذّرَ في فضائلِهِ
وأثْمَرْ
أحبُّ اللاذقيّةَ
إنّني
في كلِّ شِبْرٍ من شَوارعِها
أكلتُ اللوزَ
والسّكّرْ
أحبّ اللاذقيّةَ ، كمْ أوَدّ
أموتُ فيها
ثمَّ اُبْعَثُ مِنْ ثَراها مرّةً أخرى
وأُنشَرْ !
محمد ذيب سليمان
17-06-2012, 07:01 AM
الأخ والشاعر الجميل
مصطفى حمزة
خفيفة لطيقة رائقة رقراقة
بما حمات من جمال تصويري مبسط يناسب نقاءها
وجمالها المعلق على نوار لوزها ورائحة برتقالها
وزيتها الذهبي وجبالها التي تناطح الغيم
عشق للأرض وتراب الوطن حملك بين ذراعيه
الى عروس من عرائس الساحل المتوسطي الجميل
دمت مبدعا مودتي
محمود فرحان حمادي
17-06-2012, 09:43 AM
ومن منا لا يحب عروسة البحر
نسأل الله ان يحميها
ويرزق أهلها السلام والامان
بورك بهاء حرفك أخي الفاضل الكريم
تحياتي
أيمن غالب الثلجي
17-06-2012, 01:11 PM
أحبُّ اللاذقيّةَ
إنّني
في كلِّ شِبْرٍ من شَوارعِها
أكلتُ اللوزَ
والسّكّرْ
أحبّ اللاذقيّةَ ، كمْ أوَدّ
أموتُ فيها
ثمَّ اُبْعَثُ مِنْ ثَراها مرّةً أخرى
وأُنشَرْ !
الأخ الشاعر / مصطفى حمزة .
ماأجمل هذا النزف وهذا الصدق في المشاعر إحساس أكثر من رائع
واستحضار جميل للأطلال المتملكة مساحة كبيرة في قلبك .
تقبل مروري ولك كل الود والتقدير ..
هَمَّام رياض
17-06-2012, 03:25 PM
شاعرنا المبدع : مصطفى حمزة
أفْضَيت فأفَضْتَ بيانا ، حتّى لكأنّنا نراها عيانا ، وكان الوفاء منك لها سفيرها إلينا
بورك الحرف الجميل
هاشم الناشري
17-06-2012, 06:27 PM
أحبُّ اللاذقيّةَ ، لا تَلُمْني ..
جَمالٌ
مثلَهُ الخَلاّقُ
ما صَوّرْ
جِبالٌ
تَسْتَحِمُّ السُّحْبُ
فوقَ جبينِها الأخْضَرْ
هنيئًا لك بها أيها الشاعر الجميل ، وهنيئًا لها
بهذا الحب ، شوّقتنا كثيرًا إليها وما حولها ونسأل
الله أن يبسط فيها الأمن والأمان أخي.
تحياتي وتقديري.
ربيحة الرفاعي
18-06-2012, 01:41 AM
جِبالٌ
تَسْتَحِمُّ السُّحْبُ
فوقَ جبينِها الأخْضَرْ
صورة جميلة لم أوقفتني أمام لوحة مزينة بأبدع الألوان أتأمل تفاصيلها سطرا بعد سطر
وبحرٌ هائمٌ فيها
يُلاعبُها
يُناجيها
وشمسُ الغربِ إنْ وافَتْ
تعرّقَ وجْهُهُ
واحْمَرّْ
أتصدق إن قلت لك أني لم أقرأ البحر يوصف بهذا الجمال من قبل
مدهش وكفى
وحاراتٌ مُعَتّقَةٌ
تُحدّثُ عن
حَكايا الرّومِ
والإسكندرِ الأكبرْ
جميل هذا التعبير يحكي قدم حاراتها بروعة الشعر وجمال الشعور بها
مآذنُها
منَ البدرِ المُنَوّرِ
في ظلامِ الليلِ
أنوَرْ
لا أدري لماذا ألحت ذائقتي على سبب قبل أنور تستقر به التفعيلة
غَرْسٌ قدْ تَجَذّرَ في فضائلِهِ
وأثْمَرْ
وهنا طربت لها ب " قد أثمر"
مدينة تلد من يقول فيها حرفا بهذا الجمال حقيقة بتخليدها في حرفه وقلوبنا
أبدعت شاعرنا الكبير
تحاياي
نادية بوغرارة
18-06-2012, 02:21 PM
وأنا أحببتها ، بعد أن قرأت لك تغزلك بها ، و لا نلومك .
و سأذهب بإذن الله للبحث عنها عبر الشابكة، أسأل عنها وأزورها ، لأكتشفها أكثر .
الأديب مصطفى حمزة ،
نص ماتع رقراق زهري الألوان ، بحري النسمات .
بوركت والوطن .
مصطفى حمزة
18-06-2012, 04:03 PM
الأخ والشاعر الجميل
مصطفى حمزة
خفيفة لطيقة رائقة رقراقة
بما حمات من جمال تصويري مبسط يناسب نقاءها
وجمالها المعلق على نوار لوزها ورائحة برتقالها
وزيتها الذهبي وجبالها التي تناطح الغيم
عشق للأرض وتراب الوطن حملك بين ذراعيه
الى عروس من عرائس الساحل المتوسطي الجميل
دمت مبدعا مودتي
---------------
أخي الأكرم الأستاذ محمد ذيب
أسعد الله أوقاتك
كم سرّني تعليقك البليغ ، ونقدك الانطباعي الرائع !
تحياتي وتقديري
مصطفى حمزة
18-06-2012, 04:05 PM
ومن منا لا يحب عروسة البحر
نسأل الله ان يحميها
ويرزق أهلها السلام والامان
بورك بهاء حرفك أخي الفاضل الكريم
تحياتي
--------------
أخي الكريم ، الأستاذ محمود
أسعد الله أوقاتك
أحبك الله ، وبارك فيك
أؤمن على دعائك ، والله المستعان
تحياتي
مصطفى حمزة
18-06-2012, 04:08 PM
أحبُّ اللاذقيّةَ
إنّني
في كلِّ شِبْرٍ من شَوارعِها
أكلتُ اللوزَ
والسّكّرْ
أحبّ اللاذقيّةَ ، كمْ أوَدّ
أموتُ فيها
ثمَّ اُبْعَثُ مِنْ ثَراها مرّةً أخرى
وأُنشَرْ !
الأخ الشاعر / مصطفى حمزة .
ماأجمل هذا النزف وهذا الصدق في المشاعر إحساس أكثر من رائع
واستحضار جميل للأطلال المتملكة مساحة كبيرة في قلبك .
تقبل مروري ولك كل الود والتقدير ..
------------
أخي الفاضل ، الأديب أيمن
مسّاك الله بالخير
حقاً هو نزف ... لكنه لذيذ ! ألمٌ مُزج بشوق وأمل معاً !
شكراً لهذا المرور الرقيق
تحياتي وتقديري
مصطفى حمزة
18-06-2012, 04:10 PM
شاعرنا المبدع : مصطفى حمزة
أفْضَيت فأفَضْتَ بيانا ، حتّى لكأنّنا نراها عيانا ، وكان الوفاء منك لها سفيرها إلينا
بورك الحرف الجميل
--------------
أخي الأكرم ، شاعرنا همّام
أسعد الله أوقاتك
كان ردّك توقيعة أدبيّة بليغة وراقية
أدب على أدب
تحياتي
مصطفى حمزة
18-06-2012, 04:15 PM
أحبُّ اللاذقيّةَ ، لا تَلُمْني ..
جَمالٌ
مثلَهُ الخَلاّقُ
ما صَوّرْ
جِبالٌ
تَسْتَحِمُّ السُّحْبُ
فوقَ جبينِها الأخْضَرْ
هنيئًا لك بها أيها الشاعر الجميل ، وهنيئًا لها
بهذا الحب ، شوّقتنا كثيرًا إليها وما حولها ونسأل
الله أن يبسط فيها الأمن والأمان أخي.
تحياتي وتقديري.
----------
أخي الأكرم ، الأستاذ هاشم
وحين يأذن الله بحرّيّتها ، فيفكّ أسْرها ، ستفتح ذراعيها حتى المشرقين .. ثم تحضن كلّ أحبابها بشوقِ الأرض العطشى للمطر ..
دمتَ بخير
مصطفى حمزة
18-06-2012, 04:19 PM
جِبالٌ
تَسْتَحِمُّ السُّحْبُ
فوقَ جبينِها الأخْضَرْ
صورة جميلة لم أوقفتني أمام لوحة مزينة بأبدع الألوان أتأمل تفاصيلها سطرا بعد سطر
وبحرٌ هائمٌ فيها
يُلاعبُها
يُناجيها
وشمسُ الغربِ إنْ وافَتْ
تعرّقَ وجْهُهُ
واحْمَرّْ
أتصدق إن قلت لك أني لم أقرأ البحر يوصف بهذا الجمال من قبل
مدهش وكفى
وحاراتٌ مُعَتّقَةٌ
تُحدّثُ عن
حَكايا الرّومِ
والإسكندرِ الأكبرْ
جميل هذا التعبير يحكي قدم حاراتها بروعة الشعر وجمال الشعور بها
مآذنُها
منَ البدرِ المُنَوّرِ
في ظلامِ الليلِ
أنوَرْ
لا أدري لماذا ألحت ذائقتي على سبب قبل أنور تستقر به التفعيلة
غَرْسٌ قدْ تَجَذّرَ في فضائلِهِ
وأثْمَرْ
وهنا طربت لها ب " قد أثمر"
مدينة تلد من يقول فيها حرفا بهذا الجمال حقيقة بتخليدها في حرفه وقلوبنا
أبدعت شاعرنا الكبير
تحاياي
-----
أختي الفضلى ، الأديبة الكبيرة الأستاذة ربيحة
أسعد الله مساءك
كم سرّني أن تقضمي القضمة ، ثم تنقلي لذاذة الطعم ! لقد أكرمتِ بذلك بوحي حتى خجل ..
حفظك الله ، ولك جزيل شُكري وامتناني
واغفري بعض المرّ في ( فعولن ) ...
مصطفى حمزة
18-06-2012, 04:34 PM
وأنا أحببتها ، بعد أن قرأت لك تغزلك بها ، و لا نلومك .
و سأذهب بإذن الله للبحث عنها عبر الشابكة، أسأل عنها وأزورها ، لأكتشفها أكثر .
الأديب مصطفى حمزة ،
نص ماتع رقراق زهري الألوان ، بحري النسمات .
بوركت والوطن .
----
أسعد الله أوقاتك أختي العزيزة ، شاعرتنا الفذّة ناديا
ستُجيبك ( الشابكة ) دَهِشَة حين تسألينها عنها : (.... وَهَلْ بِفَتى ً مِثْلي عَلى حَالِهِ نُكرُ؟ )
وحين تزورينها ستفرح بك وتطرب ، لأنها - لو تعلمين - عاشقة للجمال ولمن يعشقه ..
دمتِ بألف خير
نادية بوغرارة
18-06-2012, 04:43 PM
----
أسعد الله أوقاتك أختي العزيزة ، شاعرتنا الفذّة ناديا
ستُجيبك ( الشابكة ) دَهِشَة حين تسألينها عنها : (.... وَهَلْ بِفَتى ً مِثْلي عَلى حَالِهِ نُكرُ؟ )
وحين تزورينها ستفرح بك وتطرب ، لأنها - لو تعلمين - عاشقة للجمال ولمن يعشقه ..
دمتِ بألف خير
============
ظننت أن محركات البحث ستشفي غليل توقي لأرى اللاذقية ، لكنها لم تزده إلا التهابا .
مما رأيت ، هذه اللوحة الساحرة :
http://i252.photobucket.com/albums/hh7/syrianman/3809668.jpg
وليد عارف الرشيد
18-06-2012, 04:45 PM
لعلك تعلم أيها المبدع الأستاذ الصديق أنك ستصيب مقتلًا في بديع هذا التصوير وصادق هذا الحس
نعم لم تلدني اللاذقية ولم أكن فيها إلا زائرًا ولكنها كباقي مدن وطني الجريح تستصرخ بي كل أطوار الشوق والمحبة
بوركت وبورك الوطن
محبتي وكثير تقديري
وليد عارف الرشيد
18-06-2012, 04:52 PM
============
ظننت أن محركات البحث ستشفي غليل شوقي لمعرفة اللاذقية ، لكنها لم تزده إلا التهابا .
مما رأيت منها ، هذه اللوحة الساحرة :
http://i252.photobucket.com/albums/hh7/syrianman/3809668.jpg
لو بحثت باللغة العربية ستجدين مواقع أكثر للاذقية الساحرة
مودتي وتقديري
نداء غريب صبري
18-06-2012, 10:46 PM
اللاذقية ابتسامة الوطن على ضفة الماء
نحبها
ونشتاق إليها
وزادنا شعرك الجميل هذا اشتياقا لها
أخي الشاعر الرائع مصطفى حمزة
شكرا لك
بوركت
نداء غريب صبري
18-06-2012, 10:48 PM
============
ظننت أن محركات البحث ستشفي غليل توقي لأرى اللاذقية ، لكنها لم تزده إلا التهابا .
مما رأيت ، هذه اللوحة الساحرة :
http://i252.photobucket.com/albums/hh7/syrianman/3809668.jpg
سأدعوك لزيارة سوريا حين تهدأ الأوضاع فيها
وسنذهب للاذقية معا
وسترين السماء حين تبتسم عشقا للأرض
شكرا اختي
بوركت
نادية بوغرارة
19-06-2012, 03:01 AM
لو بحثت باللغة العربية ستجدين مواقع أكثر للاذقية الساحرة
مودتي وتقديري
===========
وجدت الكثير ، وقرأت وشاهدت ،
لكن دمعة حالت دون الاستسلام لجمال الصور ، تبكي شوق الأرض للانعتاق .
شكرا لك .
سأدعوك لزيارة سوريا حين تهدأ الأوضاع فيها
وسنذهب للاذقية معا
وسترين السماء حين تبتسم عشقا للأرض
شكرا اختي
بوركت
============
دعوة كريمة من عزيزة غالية هي أختي نداء ،
أسعدك المولى ،وأقرعينك بما تأملين.
=========
وللأديب مصطفى حمزة أجدد شكري على ما حمل إلينا من عطر الشرق الحبيب .
وعذرا على الإطالة .
نهلة عبد العزيز
19-06-2012, 04:14 PM
سيدي السامق
مصطفي
يبدأ رحيل قلمي
الي ابعد مسافات الشكر والتقدير
لكي يصل الى نهاية الشكر
ويعود به محملاَ بكل ما هو رائع وجميل
في باقه تقدم لكَ
كل الشكر لكل ماتقدمه لنا من روائع وابداعات
سلم القلم وراعيه سيدي
تقديري بلا حد
ماهر يونس
19-06-2012, 04:24 PM
أحبّ اللاذقيّة
اللاذقيّة ، عروسُ الساحل السوري : وَلَدتني بينَ الشاطئ والجَبَل
وأرضَعَتني من زيتها وزيتونِها ، وغذّتني من تُفّاحِها وبرتقالِها
ولَحَفَتني بعَليلِ نَسائمِها .. والغريبُ أنّني قَدْ هَرْوَلَ بي العُمُرُ
وهي لمْ تزل عَروساً صَبيّة !
----------------------
أحبُّ اللاذقيّةَ ، لا تَلُمْني ..
جَمالٌ
مثلَهُ الخَلاّقُ
ما صَوّرْ
جِبالٌ
تَسْتَحِمُّ السُّحْبُ
فوقَ جبينِها الأخْضَرْ
وبحرٌ هائمٌ فيها
يُلاعبُها
يُناجيها
وشمسُ الغربِ إنْ وافَتْ
تعرّقَ وجْهُهُ
واحْمَرّْ
وشاطئها الذي يمتدُّ حتى النهرِ
مفتوناً بقامتهِ
يُداعبُ شَعْرَهُ الأشْقَرْ
وأمّا في روابيها
فنيسانٌ
يَضمُّ شقائقَ النّعمان
يَلثُمُ ثَغْرَها الأحمرْ
وحاراتٌ مُعَتّقَةٌ
تُحدّثُ عن
حَكايا الرّومِ
والإسكندرِ الأكبرْ
مآذنُها
منَ البدرِ المُنَوّرِ
في ظلامِ الليلِ
أنوَرْ
كنائسُها
حَبابُ العَنْبرِ اسْتلقى
على صَحْنٍ مِنَ المَرْمَرْ
وشَعبٌ
علّمَ الغِرّيدَ لحنَ الحُبِّ
غَرْسٌ قدْ تَجَذّرَ في فضائلِهِ
وأثْمَرْ
أحبُّ اللاذقيّةَ
إنّني
في كلِّ شِبْرٍ من شَوارعِها
أكلتُ اللوزَ
والسّكّرْ
أحبّ اللاذقيّةَ ، كمْ أوَدّ
أموتُ فيها
ثمَّ اُبْعَثُ مِنْ ثَراها مرّةً أخرى
وأُنشَرْ !
الله الله يا مصطفى الشعر بألف خير معك
نحب اللاذقية ونحبها الآن أكثر
دمت أبيا
محبتي أكيدة
آمال المصري
20-06-2012, 03:56 PM
في حب اللاذقية أتيت بالشعر أجزله وبالإحساس أروعه وبالوصف أبهاه
صح لسانك ودامت اليراع تخط الجمال أستاذي الفاضل
تحاياي
مصطفى حمزة
30-06-2012, 09:22 PM
لعلك تعلم أيها المبدع الأستاذ الصديق أنك ستصيب مقتلًا في بديع هذا التصوير وصادق هذا الحس
نعم لم تلدني اللاذقية ولم أكن فيها إلا زائرًا ولكنها كباقي مدن وطني الجريح تستصرخ بي كل أطوار الشوق والمحبة
بوركت وبورك الوطن
محبتي وكثير تقديري
-----------
أخي الحبيب الأستاذ وليد
أسعد الله قلبك برضاه عنك
أعتذر عن التأخر بالرد ، وإنما يشفع لي - لو تعلم - هَمٌّ من العيار الثقيل ولله الحمد ..
كم أتمنى لو أعرف من أي قطعة من القلب أنتَ ، لأضمها إلى لاذقيتي عشقاً آخر ..كما هي اللاذقية لكَ ولكلّ من يُحبّ تراب سوريا ، ويبكي عليه من نجاسة الغريب اللئيم !!
تحياتي لك ، ومحبتي ، ودعائي بظهر الغيب
مصطفى حمزة
30-06-2012, 09:33 PM
اللاذقية ابتسامة الوطن على ضفة الماء
نحبها
ونشتاق إليها
وزادنا شعرك الجميل هذا اشتياقا لها
أخي الشاعر الرائع مصطفى حمزة
شكرا لك
بوركت
--------------
أختي الكريمة ، أديبتنا الرائعة نداء
أسعد الله أوقاتك
والشام جبهة الوطن الشمّاء التي تعانق السحبا
وكل قطعة من الوطن تسكن فينا ، فكراً وفخراً وألمَ اشتياق
واللاذقية كم تتحرق شوقاً لمن يُحبّها ، وكم تتوق للحرية من آسرها !!
تحياتي
مصطفى حمزة
30-06-2012, 09:39 PM
سيدي السامق
مصطفي
يبدأ رحيل قلمي
الي ابعد مسافات الشكر والتقدير
لكي يصل الى نهاية الشكر
ويعود به محملاَ بكل ما هو رائع وجميل
في باقه تقدم لكَ
كل الشكر لكل ماتقدمه لنا من روائع وابداعات
سلم القلم وراعيه سيدي
تقديري بلا حد
---------------
ما أجمل رحلات قلمك السندباد !
دائماً يعود إلينا بتوابل الأدب الفائحة الساحرة .. فيتركنا عاجزين عن رد كرمه ..
دمتِ بخير أختي ، صاحبة القلم الشلال ، نور
مصطفى حمزة
30-06-2012, 09:40 PM
الله الله يا مصطفى الشعر بألف خير معك
نحب اللاذقية ونحبها الآن أكثر
دمت أبيا
محبتي أكيدة
-----------
حياك الله أخي ماهر
أشكرك على مرورك العطر ، وانطباعك الجميل
مصطفى حمزة
30-06-2012, 09:44 PM
في حب اللاذقية أتيت بالشعر أجزله وبالإحساس أروعه وبالوصف أبهاه
صح لسانك ودامت اليراع تخط الجمال أستاذي الفاضل
تحاياي
---------
أختي العزيزة ، أديبتنا الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
ودام لنا يراعك الذهبيّ أيضاً ، ليعكس لنا القراءة الذكية ، والنقد النافذ ، والانطباع الشفيف اللطيف ، واللغة الفاخرة
دمتِ بألف خير
تحياتي
ربيحة الرفاعي
02-07-2012, 07:15 AM
-----
واغفري بعض المرّ في ( فعولن ) ...
عذرا أديبنا الكبير
فوالله ما عبت بتعليقي فعولن ولا أراني أهلا لأفعل
إنما شكوت لمبدع القصيدة تململ ذائقتي لقطف انسياب الجرس بقطف مفاعلتن
فتقبل قول قارئة لا تملك غير أذنها
تحاياي
مصطفى حمزة
04-07-2012, 07:23 AM
عذرا أديبنا الكبير
فوالله ما عبت بتعليقي فعولن ولا أراني أهلا لأفعل
إنما شكوت لمبدع القصيدة تململ ذائقتي لقطف انسياب الجرس بقطف مفاعلتن
فتقبل قول قارئة لا تملك غير أذنها
تحاياي
---
بل أنتِ أهلٌ لتفعلين ، لأنك تملكين وتملكين ...
أظن - إن لم تخني المعلومة - أن للشاعر بعض الحرية في التصرف بتفعيلة الحر التي يختارها لأسطره الشعرية
وفعولن هي عروض وضرب الوافر ..
في شعر التفعيلة مندوحة للشاعر ليتحرك بحرية أوسع ، ليست للشاعر الخليليّ . فينوّع ويُدوّر .. ووو
ثمة كتاب رائع درسناه في الجامعة درّسنا إياه مؤلفه الدكتور بسام ساعي - حفظه الله - عنوانه ( الشعر الحديث من خلال أعلامه في سوريا )
يتناول في أكثر من باب شعر التفعيلة والتنويع فيه ..
دمتِ بألف خير أختي العزيزة الأستاذة ربيحة
د. سمير العمري
26-08-2012, 05:07 PM
قطعة من الشعر في قصعة من الشعور!
كنت هنا متألقا مبدعا فلا فض فوك!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
مصطفى حمزة
28-09-2012, 09:26 AM
قطعة من الشعر في قصعة من الشعور!
كنت هنا متألقا مبدعا فلا فض فوك!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
--------
حياك الله أخي الأكرم الدكتور سمير ، وأسعد أوقاتك
وآسف جداً على التأخير بالرد ... لم ألحظ ردك الطيب
أشكر تعليقك الشهيّ ، الذي يُجمّل الأدب ، كما يُطيّبُ زهرُ العسل أنفاسَ المساء ..
وقد شرّفني ثناؤك
دمتَ بألف خير
رياض شلال المحمدي
05-06-2014, 05:15 PM
**(( ويا ليتنا نكون جميعًا هناك ، في اللاذقية ، لنشدو لها
هذه المليئة بالطيب والشوق والوصف الآسِر ، والمشاعر الصادقة ،
بوركت سيدي العزيز ، وعسى يكون ذلك قريبًا ، سلامي ))**
مصطفى حمزة
10-06-2014, 05:26 AM
**(( ويا ليتنا نكون جميعًا هناك ، في اللاذقية ، لنشدو لها
هذه المليئة بالطيب والشوق والوصف الآسِر ، والمشاعر الصادقة ،
بوركت سيدي العزيز ، وعسى يكون ذلك قريبًا ، سلامي ))**
أخي الحبيب ، وشاعرنا الكبير الأستاذ رياض
أسعد الله أوقاتك
سنكون إن شاء الله وقدّر ، وستكون اللاذقية وقتذاك معافاة من الفايروسات وما شابهها بإذن الله
أكرمني حضورك ، وشرّفني إعجابُك ، وولـّدَ فيّ أمنية : أن تكتبَ في اللاذقية - وأنت الشاعر لا يُشق له غبار ، والكريم لا يُقرع له أنف -
أبياتاً تكون قلادة في جيدها .
حفظك الله وأهل الفلوجة جميعاً من أعداء الفلوجة وأعداء اللاذقية .. وهُمْ واحد !
تحياتي
كاملة بدارنه
10-06-2014, 02:56 PM
جمال في الوصف يعبق بشذا الحبّ للوطن
دامت اللّاذقيّة وطن الأوفياء، ودمت بخير وهناء
بوركت
تقديري وتحيّتي
خالد الحمد
10-06-2014, 06:35 PM
تستحق عروستك اللاذقية هذا النغم
وهذا العزف والنزف
دمت والألق
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir