قصصٌ خفيفةٌ جداً..

[مصطفى حمزة]

أقترحُ عليكم – أيّها الأحبّة - المشاركة بهذا النوع من القصة القصيرة جداً والذي أطلقتُ عليه : القصّة الخفيفة جداً ( ق خ ج ) لنروّحَ بها عن القلوب ساعة بعدَ ساعة ، فلا تُغرقوا في الرمز ولا تغوصوا في الفكْر ..فقط استدعوا البَسْمَة .
وأنا أبدأ بهذه المجموعة ، فأرجو أن تنال بَسَماتِكم
---------------------------------------------------------------------
قِصَصٌ خفيفةٌ جدّاً
( ق خ ج )

وَجْبَة
- عُيوني ..
- نعم ؟
- اليوم أعطيتُ ثلاثة دروس خصوصيّة . تعبتُ ..
- الله يعطيك العافية .
- لذلك لن أطبخ .. اطلب لنا وجبة غداء من المطعم لو سمحتَ .
- حاضر .
ثمّ لمّا حسَبَها في ذهنه ، نظر إليها بحِقدٍ شديد !!
-------------
أمْنِيَة ..
قالت له تُغازله : كم أتمنى أن أنتزع عيونك من وجهك !!
بُهتَ يسألها : لماذا حبيبتي ؟ !
قالت : لأرى كيفَ تراني بهما !!!
-------------

عَطّاس

عَطَسَ الأولى ، فَشَمّتَهُ : " يرحمُكم الله " وعَطَسَ الثانيةَ فَشَمّتَهُ ،ثم عَطَسَ الثالثةَ فَشَمَتَهُ .. ولمّا عَطَسَ العاشرةَ لَعَنَ الساعةَ التي جمعتهُما على مقعدٍ واحدٍ في هذه الحافلة !!

[زليخة ارقاقبة]

جيد :ساعة و ساعة .
حقيقة ،أنا من محبي هذا الفن الأدبي ، خفيف و ظريف

و أضيف :
زوجان جالسان في مطعم
الزوجة:أنظر للرجل أمامنا لم ينقطع على مغازلة زوجته بألفاظ لم أسمعها من قبل ، و أنت و كأنك أخرس ،قل لي على الأقل كلمة واحدة حلوة.
ترسم عيناه دائرتين حول رأسه و يقول: السكر.

[صادق البدراني]

وجبةٌ فأمنية فعطاس
جاء الترتيب مناسباً لأحساسي
.
كانت وجبة قاسية ، وامنية اقسى ، وعطاس فاض قسوة
ههههههههههههههههههههههههه ههههه
دائما ما تكون الأسبق الى ماهو رائع ايها الرائع
اعجبتني الفكرة والتصوير والسرد

كنتُ هنا في منعطفٍ ولائحة ، حددت لي اين الطريق

بورك النبض والحس والقلم


محبتي التي تعرف

[عمر الحجار]

" المال ليس كل شيء في الحياة " ... كان شعاره ... وقت أن كان فقيرا ...ولما أتاه الله المال ...أصبح شعاره ... " الرجل يساوى ما في جيبه من مال " .

[لطيفة أسير]

راقت لي أمنية كثيرا
فعلا وجبة خفيفة سهلة الهضم
سأحاول المشاركة معكم إن شاء الله
تحيتي وتقديري أخي مصطفى حمزة

[آمال المصري]

وجبات خفيفة فعلا وكأنها لقطات تؤخذ من عدسة خفية
لي عودة أكيدة للمشاركة
دام ألقك وفكرك أستاذ مصطفى
تحاياي

[عصام ميره]

يدٌ تجذبه من جلبابه الذي كان يوما أبيضا . .
صوت ضعيف يناجيه : أعطني مماأعطاك الله . ضرير جائع .
ابتسم في نفسه ..
خلع نظارته السوداء المكسورة .
وضعها في يد السائل قائلا : لاأملك سواها ..
اترك لي عصاي أتوكأعليها حتى لاأضل طريقي .!!

[عبد الغني سهاد]

في المقهى الفخم كان ينظر اليها وهي تتناول طابقها الشهي
وحين بدا ياكل اخدت تلتهمه بنظراتها ....
عند الخروج همس الناذل في ادنية معبرا له عن
اندهاشه لعشقهما الغريب..ابتسم في وجهه
وحمد الله انه كان لايعرف انهما تناوبا
على طاقم اسنان واحد ......

[عمر الحجار]

في لحظة واحدة لمس كلاهما باب سيارة الأجرة ...تسابقا على احتلال المقعد المتبقي فيها ... اختلفا على أحقية كل منهما في هذا المقعد... صاح أحدهما في وجه الآخر...وجه له وابلا من الشتائم السوقية النابية...احتراما لنفسه...انسحب من هذه المواجهة...انطلقت السيارة...استقل السيارة التالية... التي تحركت بعد السيارة الأولى بمدة ليست طويلة... لم تمر سوى ساعة ... رأى السيارة الأولى كومة من الصاج... لم ينجُ منها راكب واحد... تمتم بصوت خفيض: رُب ضارة نافعة ... الحمد لله .

[مصطفى حمزة]

جيد :ساعة و ساعة .
حقيقة ،أنا من محبي هذا الفن الأدبي ، خفيف و ظريف

و أضيف :
زوجان جالسان في مطعم
الزوجة:أنظر للرجل أمامنا لم ينقطع على مغازلة زوجته بألفاظ لم أسمعها من قبل ، و أنت و كأنك أخرس ،قل لي على الأقل كلمة واحدة حلوة.
ترسم عيناه دائرتين حول رأسه و يقول: السكر.
----------
ههههه
أهلاً أختي الكريمة زليخة
أسعد الله مساءك
ذكرتِني بصديق قديم عزيز جداً .. كنا نمشي أنا وهو على الكورنيش الحبيب الساعة والساعتين ، دون أن يفتح فمه إلا لتناول المكسّرات .. لا ينطق بكلمة ، فقط يستمع إليّ حتى يجف ريقي ، ويكاد صدري ينفجر !!
مرة قلتُ له وقد نفد صبري : ( ولك نوّار - وهذا اسمه - احكِ ولو كلمة !! )
فنظر إلي ببرود الصقيع ، وأنا أنتظره ، ثم قال : كلمة !!! هههه
أختي زليخة أخشى ما أخشاه هنا أن تتحول المشاركات إلى ( نكات ) ...وهناك فرق بين النكتة التي غايتها الإضحاك بسرد يتخفف من بعض عناصر القصّة القصيرة جداً ، وبين ما اقترحتُ تسميته بـ ( القصة الخفيفة جداً ) فهذه أولاً وأخيراً هي قصة قصيرة جداً ، بعناصرها الفنية كلها ، ولكن بأفكار أقل عمقاً وفلسفة ، وبلا رموز ..غايتها الإضحكاك والإمتاع وحسب .
تحياتي

[مصطفى حمزة]

وجبةٌ فأمنية فعطاس
جاء الترتيب مناسباً لأحساسي
.
كانت وجبة قاسية ، وامنية اقسى ، وعطاس فاض قسوة
ههههههههههههههههههههههههه ههههه
دائما ما تكون الأسبق الى ماهو رائع ايها الرائع
اعجبتني الفكرة والتصوير والسرد

كنتُ هنا في منعطفٍ ولائحة ، حددت لي اين الطريق

بورك النبض والحس والقلم


محبتي التي تعرف
-----------
حياك الله أخي الحبيب صادق
بانتظارك

[مصطفى حمزة]

" المال ليس كل شيء في الحياة " ... كان شعاره ... وقت أن كان فقيرا ...ولما أتاه الله المال ...أصبح شعاره ... " الرجل يساوى ما في جيبه من مال " .
-----------
أسعد الله مساءك أخي الأكرم الأستاذ عمر
ربما هي خاطرة فلسفيّة .. وعميقة شيئاً ما ، ومدار نقاش .. لذلك لا أراها ( ق خ ج ) .. ما رأيك ؟
تحياتي وتقديري

[مصطفى حمزة]

راقت لي أمنية كثيرا
فعلا وجبة خفيفة سهلة الهضم
سأحاول المشاركة معكم إن شاء الله
تحيتي وتقديري أخي مصطفى حمزة
----------
راقت لك ( أمنية ) ؟ وكثيراً ؟!!!
توقعتُ ذلك من ( هنّ ) هههه
و الوجبة ( خفيفة سهلة الهضم ) ؟!! ولكن كيف رأيتِ ثمنها ؟ هههه
بانتظار مشاركتك أختي لطيفة
تحياتي

[مصطفى حمزة]

وجبات خفيفة فعلا وكأنها لقطات تؤخذ من عدسة خفية
لي عودة أكيدة للمشاركة
دام ألقك وفكرك أستاذ مصطفى
تحاياي
-------------
وأنت دمتِ بألف خير أختي العزيزة ، الأستاذة آمال
بانتظار وجبة فكهة دسمة من قلمك الرشيق ، ولعله هنا لايكون إدامه المعجم ههه
تحياتي

[مصطفى حمزة]

يدٌ تجذبه من جلبابه الذي كان يوما أبيضا . .
صوت ضعيف يناجيه : أعطني مماأعطاك الله . ضرير جائع .
ابتسم في نفسه ..
خلع نظارته السوداء المكسورة .
وضعها في يد السائل قائلا : لاأملك سواها ..
اترك لي عصاي أتوكأعليها حتى لاأضل طريقي .!!
------------
لقطة إنسانية رائعة .. تستدعي من الأسى ضعف ما تستدعي من الابتسام
البسمة داعيها الروح الفكهة عند الضرير الأول .. وغالباً ما يكون لدى العميان هذه الروح الحلوة .
( جلبابه الذي كان يوما أبيضا . ) .. ذكي هذا التلميح إلى فقر الضرير ( أبيضاً = أبيض )
تحياتي وتقديري أخي الكريم الأستاذ عصام

[مصطفى حمزة]

في المقهى الفخم كان ينظر اليها وهي تتناول طابقها الشهي
وحين بدا ياكل اخدت تلتهمه بنظراتها ....
عند الخروج همس الناذل في ادنية معبرا له عن
اندهاشه لعشقهما الغريب..ابتسم في وجهه
وحمد الله انه كان لايعرف انهما تناوبا
على طاقم اسنان واحد ......
--------------
هههههههههه أضحك الله سنك ، وأسعد قلبك أخي الكريم الأستاذ عبد الغني
لطيفة وطريفة وغريبة ، وأكاد أقول عجائبية ، لمناسبة طقم الأسنان الواحد لفمين اثنين !! ...لكنها ق خ ج بامتياز ..
هل تسمح لي بإعادة كتابتها مع بعض التصحيح ؟ لأنها تستحق أن تلبس الحلة الأكمل .
( في المقهى الفخم كان ينظر اليها وهي تتناول طبقَها الشهي . وحين بدأ يأكل أخذت تلتهمه بنظراتها !
عند الخروج همس النادل في أذنه معبراً له عن اندهاشه لعشقهما الغريب !
ابتسم في وجهه ، وحمد الله أنه كان لا يعرف أنهما تناوبا على طاقم أسنان واحد !!
تحياتي

[مصطفى حمزة]

في لحظة واحدة لمس كلاهما باب سيارة الأجرة ...تسابقا على احتلال المقعد المتبقي فيها ... اختلفا على أحقية كل منهما في هذا المقعد... صاح أحدهما في وجه الآخر...وجه له وابلا من الشتائم السوقية النابية...احتراما لنفسه...انسحب من هذه المواجهة...انطلقت السيارة...استقل السيارة التالية... التي تحركت بعد السيارة الأولى بمدة ليست طويلة... لم تمر سوى ساعة ... رأى السيارة الأولى كومة من الصاج... لم ينجُ منها راكب واحد... تمتم بصوت خفيض: رُب ضارة نافعة ... الحمد لله .
---------
أخي الكريم الأستاذ عمر
أسعد الله أوقاتك
الفكرة / الحدث مطروحة ، لكن هذه المصادفة لا تزالت تُثير فينا الدهشة و العجَب ، وقولَ : سبحان الله ، من له عمر لا تقتله شدّة !
ولكنْ هل ترى فيها مدعاة للابتسام ، أم للتأمل والتفكّر في القضاء والقدر ؟
تحياتي وتقديري

[احمد خلف]

فكرة لمّاحة ...لولا هذا القيد الذي وضع لها
أليست ق خ ج ...فلتكن بأي هدف .......ومنها الابتسامة
تحيتي وتقديري أيها الفذ..............

جرعة ثقافية عالية
أسعفوه بحقنه في الوريد, كانت جرعةالثقافة عاليه, اضطرب وتشنج, حاولوا إسعافه من جديد..
لكنه دخل في غيبوبة طويلة.

[احمد خلف]

منك ما أحلاها....
كعادته ...(ما أحلاها من يديك )كل صباح يشرب قهوته الساخنة على شرفته التي اعتادها....حتى العقد السادس من عمرهما,
الغريب في الأمر هذا الصباح أنها مازالت مُرة ككل يوم!!!

[احمد خلف]

ما أسعد شيء في حياتك؟
سؤال كتبه المعلم لطلبة الصف السابع
تعددت الأجوبة ...فالسؤال حمّال أوجه!!!
لم يشارك عبدالرحيم قط
(اسعد يوم في حياتي يا أستاذ!!!!
عندما نعلم أن هناك اجتماع للهيئتين الادارية والتدريسية
فننصرف للبيت ......ونخلص منكم)

[زليخة ارقاقبة]

أستااذ حمزة :سمعت فيما سمعت ،أن كتابة النكتة باللغة العربية الفصحى يثير الإبتسامة فقط ،فمثلا نفس النكتة إذا حكيت بالعامية فإنها تضحك أكثر و أظن هذا الكلام صحيح ولكن لماذا؟؟؟؟؟؟؟

[فاطمه عبد القادر]

السلام عليكم

المتصل : آلو ,,,, برنامج فتاوى على الهوا؟؟؟
الشيخ : نعم ,,تفضل
المتصل :عندي سؤال مهم
الشيخ : تفضل واختصر يا بني ,,الوقت يداهمنا ,والأسئلة كثيرة جدا
المتصل : هل يجوز لي صلاة الجمعة في بيتي ؟؟؟؟وخلف الإمام على التلفزيون ؟؟؟
الشيخ ,,متعبا ,حانقا : يجوز يا بني ,,,يجوز ,,ولك أيضا أن تغطي البرَاد بقماش أسود وتطوف في المطبخ ,,ثم ترجم زوجتك بالملاعق !!!!

ماسة
شكرا أخ مصطفى على هذة النافذة الجميلة

[عصام ميره]

قال لها بصوت خافت عندما سالته عن سبب حزنه وعودته المبكرة من العمل :
لقد صدمت سيارة الاسعاف طفلة صغيرة تعبر الطريق .
وانتظرنا ساعة حتى وصلت سيارة إسعاف أخرى وذهبنا معها إلى المستشفي .
وكانت ...
ثم توقف عن الكلام عندما رأى الدموع تسيل على خديّ زوجته .
وبعد لحظة جاءه صوت زوجته : أكمل .. أكمل .. لقد انتهيت من تقطيع البصل !!!.!!!

[وليد عارف الرشيد]

يرمقه مليًّا وقد كان يجلس في المقعد المقابل في القطار
- سبحان الله .. شبهٌ غريب
- ما بك يا أخ لم تحملق بي هكذا ... أتعرفني ؟
- لن تصدقني إذا قلت
- جربني
- أنت تشبه زوجتي حد الإدهاش لولا الشنب
- لكن ليس لي شنب
- نعم ولكن هي لها!!!
فكرة بديعة وتنفيذ أبدع أيها الراقي المبدع الجميل
محبتي وتقديري

[زليخة ارقاقبة]

و الله أستاذي رفهت علي بهذه القصة الطريفة و قهقهت كثيرا . أضيف ما يلي:
إشتكى أولياء التلاميذ بمعلم ،علموا من أبنائهم أنه يعض كل تلميذ يخطيء. حضر المفتش العام إلى المدرسة للتحقيق بدون علم المعلم طبعا و بدأ يراقب من فتحة القفل المعلم و كيف يحصل هذا.
المعلم : تعالى يا قيس إلى السبورة و احسب :2+2 ......لا يعرف
المعلم يشرح له بواسطة الأصابع........لا يعرف
يظهر شموعا و يقوم بتجميعها أمامه لا يعرف ....
ينادي 4 تلاميذ و يكون زوجين و يطلب من قيس أن يحسب للمرة الأخيرة....لا يعرف في هذه اللحظة يفتح المفتش الباب بقوة و يقول للمعلم ماذا تنتظر يا أخي؟ قم بعظه و إلا سأفعلها أنا :cup:

[آمال المصري]

دنت ...

تباعدت ...

شهقت ...

زفرت ...

* أغيثيني ياأمي ..
- ماذا بكِ ؟!
* ثمة شيء على الحائط .
- صفي ماترين ؟
* إنه كبير ... له أيدي كبيرة ...
وأصابع طويلة ...
إنه ينظر إليَّ ... يخيفني
انْدَفَعْت إلى المكان بهلعٍ والخوف يتملكني ,

لأرى برصاً صغيراً على الحائط .!
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ

رائعة الفكرة أستاذي الفاضل
دمت مبدعا

[لطيفة أسير]

يموت الزمَّار ...


كلَّ المتن واحدودب
وما كلَّ البصر وهو يجول بين هذه وتلك
ناداه جاره
" الصلاة يا شيخ "
قال :
" أستغفر الله .."
غادر المسجد سريعا ..
وبكل تأني استلم مجلسه المعتاد .

[احمد خلف]

إهمال..
أهملت أولادها ردحا من الزمن فقد تناهى لسمعها أن لا قيمة للمرأة في هذا الزمان ,
دون شهادة رفيعة تحوز عليها.
و ترد لها اعتبارها الضائع.
عندما حصلت عليها,نظرت حولها فلم تر شيئا!

[مصطفى حمزة]

فكرة لمّاحة ...لولا هذا القيد الذي وضع لها
أليست ق خ ج ...فلتكن بأي هدف .......ومنها الابتسامة
تحيتي وتقديري أيها الفذ..............

جرعة ثقافية عالية
أسعفوه بحقنه في الوريد, كانت جرعةالثقافة عاليه, اضطرب وتشنج, حاولوا إسعافه من جديد..
لكنه دخل في غيبوبة طويلة.
------
أقترح أن يُعالجوه بجرعة إخباريّة من التلفزيون الرسمي ... كمضادّ حيوي سريع المفعول للثقافة ... ما رأيك ؟
لطيفة ولمّاحة .
حياك الله أخي الأكرم الأستاذ أحمد

[مصطفى حمزة]

منك ما أحلاها....
كعادته ...(ما أحلاها من يديك )كل صباح يشرب قهوته الساخنة على شرفته التي اعتادها....حتى العقد السادس من عمرهما,
الغريب في الأمر هذا الصباح أنها مازالت مُرة ككل يوم!!!
----------------
المرّ حلوٌ ممّن نُحبّ ... هذه حقيقة روحيّة مُدهشة !
أسعد الله اوقاتك أخي الأستاذ أحمد
لكنني لا أحبّ القهوة .. فإذا أجبرتُ على شُربها أو أحرجتُ ... فلا بدّ أن تكون حلوة ..جداً ههه
تحياتي

[مصطفى حمزة]

ما أسعد شيء في حياتك؟
سؤال كتبه المعلم لطلبة الصف السابع
تعددت الأجوبة ...فالسؤال حمّال أوجه!!!
لم يشارك عبدالرحيم قط
(اسعد يوم في حياتي يا أستاذ!!!!
عندما نعلم أن هناك اجتماع للهيئتين الادارية والتدريسية
فننصرف للبيت ......ونخلص منكم)
--------------
صراحة على تخوم الوقاحة هه
أما طلابنا فيتّصفون بلباقة على تخوم النفاق !
كلما دخل عليهم مدرس يٌقسمون له أنه ( أحسن مدرس مرّ عليهم ) !!!
تحياتي

[مصطفى حمزة]

أستااذ حمزة :سمعت فيما سمعت ،أن كتابة النكتة باللغة العربية الفصحى يثير الإبتسامة فقط ،فمثلا نفس النكتة إذا حكيت بالعامية فإنها تضحك أكثر و أظن هذا الكلام صحيح ولكن لماذا؟؟؟؟؟؟؟
---------
أختي زليخة
أسعد الله أوقاتك
أولاً : لاحظي أني كتبت : أختي زليخة ولم أكتب أختي أرقاقبة ...
ثانياً : أظن أن ما قرأتِه صحيح ، وأظن كذلك أن ظنك في الكلام صحيح .... أما لماذا ؟ فهنا الوقفة .
أظن أنا أيضاً أنّ النكتة باللهجة العامية تحمل شحنة تعبيريّة كبيرة لذلك تترك أثراً أكبر في نفوس سامعيها ، ولكن من أصحاب تلك اللهجة حصراً .
تحياتي

[مصطفى حمزة]

السلام عليكم

المتصل : آلو ,,,, برنامج فتاوى على الهوا؟؟؟
الشيخ : نعم ,,تفضل
المتصل :عندي سؤال مهم
الشيخ : تفضل واختصر يا بني ,,الوقت يداهمنا ,والأسئلة كثيرة جدا
المتصل : هل يجوز لي صلاة الجمعة في بيتي ؟؟؟؟وخلف الإمام على التلفزيون ؟؟؟
الشيخ ,,متعبا ,حانقا : يجوز يا بني ,,,يجوز ,,ولك أيضا أن تغطي البرَاد بقماش أسود وتطوف في المطبخ ,,ثم ترجم زوجتك بالملاعق !!!!

ماسة
شكرا أخ مصطفى على هذة النافذة الجميلة
------------
أختي الفاضلة الأستاذة فاطمة
وعليكم السلام والإكرام .. وعليكم السلام ورحمة الله ....هذا في سوريا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ....هذا في مصر
وعليكم السلام والرحمة ( الرهمة هه ) هذا في السودان
حوار طريف وظريف ، وكثيرٌ من المفتين يتحلون بهذه الروح الفكهة لإضفاء بعض المرح على برنامج في معظمه جاد .. أو ليهربوا من بعض الإجابات هه ولكن لمَ اختار هذه (القفلة ) : رجم الزوجة بالملاعق ؟!!! السرّ بينه وبين زوجته ...والمطبخ والملاعق ههه
تحياتي

[وليد عارف الرشيد]

وقف مشدوهًا أمام لوحة إعلان النتائج وفي وجهه نظرة لا تُفسَّر
الأول : انظر إليه يكاد يُجنّ
الثاني : والله لا أستغرب، فالشاب متفوقٌ باللغة الفرنسية ويُفاجأ بعلامة الصفر، ألا يدعو هذا للجنون؟
بعد مرور ساعة
الأول : هل سمعت؟
الثاني : ماذا؟
الأول : اعترض صاحبنا بقوة واحتج لدى الإدارة حتى تم التحقيق بالأمر
الثاني: وماذا كانت النتيجة؟
الأول : (يضحك طويلًا) تبين أن ورقة امتحانه صححها عن طريق الخطأ أستاذ اللغة الانكليزية !!!

[زليخة ارقاقبة]

الأستاذ حمزة .
ينادي الأستاذ تلميذه يالإسم الذي يريد . هذا من ذوقك أخي
بالنسبة للغة النكت ،فأظن كذلك أن فهم النكتة يتأثر بالعامية الخاصة بكل بلد ، و تبقى الطرافة لها علاقة بالمجتمع الذي تولد فيه .أما إذا كانت بالفصحى فهي تخص المتعلم لا غير اللهم إذا ترجمت للعامية و في حالات نادرة تحافظ على هدفها.
تحياتي.

[مصطفى حمزة]

قال لها بصوت خافت عندما سالته عن سبب حزنه وعودته المبكرة من العمل :
لقد صدمت سيارة الاسعاف طفلة صغيرة تعبر الطريق .
وانتظرنا ساعة حتى وصلت سيارة إسعاف أخرى وذهبنا معها إلى المستشفي .
وكانت ...
ثم توقف عن الكلام عندما رأى الدموع تسيل على خديّ زوجته .
وبعد لحظة جاءه صوت زوجته : أكمل .. أكمل .. لقد انتهيت من تقطيع البصل !!!.!!!
-----------
أخي العزيز الأستاذ عصام
أسعد الله أيامك
بعض النساء يُذهب ريحَ الكلام ، برائحة البصل والطعام هههه
ظريفة ، لكنها لا تحتاج إلى لفظة ( زوجته ) كما أرى ، احذفهما ، ففي السياق ما يدل على أنها زوجته المعظّمة هه
تحياتي ، واعذرني على تغيير نوع الخط ، ليًُصبح أوضح للقراءة .

[مصطفى حمزة]

وقف مشدوهًا أمام لوحة إعلان النتائج وفي وجهه نظرة لا تُفسَّر
الأول : انظر إليه يكاد يُجنّ
الثاني : والله لا أستغرب، فالشاب متفوقٌ باللغة الفرنسية ويُفاجأ بعلامة الصفر، ألا يدعو هذا للجنون؟
بعد مرور ساعة
الأول : هل سمعت؟
الثاني : ماذا؟
الأول : اعترض صاحبنا بقوة واحتج لدى الإدارة حتى تم التحقيق بالأمر
الثاني: وماذا كانت النتيجة؟
الأول : (يضحك طويلًا) تبين أن ورقة امتحانه صححها عن طريق الخطأ أستاذ اللغة الانكليزية !!!
------------
طريفة لدرجة العجائبية !! فهل يُمكن أن يحدث ذلك ؟!
صدقني أخي الحبيب الأستاذ وليد ؛ مرّ بي خلال ما يُقارب ثلاثة عقود من التدريس من الطرائف والغرائب ما يشيب لغرابته الغربان ههه لكن أظن أن ما سردته لا يحدث إلا من مدرس غير مدرّس !!
تحياتي
ودمت بألف خير

[مصطفى حمزة]

و الله أستاذي رفهت علي بهذه القصة الطريفة و قهقهت كثيرا . أضيف ما يلي:
إشتكى أولياء التلاميذ بمعلم ،علموا من أبنائهم أنه يعض كل تلميذ يخطيء. حضر المفتش العام إلى المدرسة للتحقيق بدون علم المعلم طبعا و بدأ يراقب من فتحة القفل المعلم و كيف يحصل هذا.
المعلم : تعالى يا قيس إلى السبورة و احسب :2+2 ......لا يعرف
المعلم يشرح له بواسطة الأصابع........لا يعرف
يظهر شموعا و يقوم بتجميعها أمامه لا يعرف ....
ينادي 4 تلاميذ و يكون زوجين و يطلب من قيس أن يحسب للمرة الأخيرة....لا يعرف في هذه اللحظة يفتح المفتش الباب بقوة و يقول للمعلم ماذا تنتظر يا أخي؟ قم بعظه و إلا سأفعلها أنا :cup:
------------
أسعد الله أوقاتك أختي الفاضلة زليخة ، وأدام ضحكك وفرحك
هذا مدرس الرياضيات .. فما بالك بما يلقى مدرس العربية ؟! لعمرك إنه يلقى ما يجعله يتمنى الشهادة في سبيل العربيّة هه
وهذا نموذج :
- أعرب : نجحَ التلميذُ في الامتحان ...
- التلميذُ : فاعلٌ مفعول به ، منصوب وعلامة جرّه الضمّة !!!!
وأقسم إنها ليست من تأليفي .. ولديّ الأغرب !!
تحياتي

[مصطفى حمزة]

دنت ...

تباعدت ...

شهقت ...

زفرت ...

* أغيثيني ياأمي ..
- ماذا بكِ ؟!
* ثمة شيء على الحائط .
- صفي ماترين ؟
* إنه كبير ... له أيدي كبيرة ...
وأصابع طويلة ...
إنه ينظر إليَّ ... يخيفني
انْدَفَعْت إلى المكان بهلعٍ والخوف يتملكني ,

لأرى برصاً صغيراً على الحائط .!
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ

رائعة الفكرة أستاذي الفاضل
دمت مبدعا
---------------
أهلاً أختي الفاضلة ، الأستاذة رنيم
بانتظار أخرى ، أطرف ، وأكثر إدهاشاً .. وإضحاكاً
تحياتي

[مصطفى حمزة]

يموت الزمَّار ...


كلَّ المتن واحدودب
وما كلَّ البصر وهو يجول بين هذه وتلك
ناداه جاره
" الصلاة يا شيخ "
قال :
" أستغفر الله .."
غادر المسجد سريعا ..
وبكل تأني استلم مجلسه المعتاد .
----------------
يموت الزمّار .... وصوابعه بتلعب هههه ..
عنوان يشي بهذا العجوز الذي ( كلّ المتن منه واحدودب ) ولا تزال نفسه خضراء ، وعيونه تلاحق النساء ههه
أولاً : لعله يبحث عن عروس على سنة الله ورسوله هه ...
ثانياً : لم يرق لي هذا التعريض بالمصلي الشيخ مرتاد المساجد .. فهذا مما يُثلج صدور من يكره المسلمين ويتصيّد بعض سلوكياتهم التي ينهى الإسلامُ عنها !
لنترك السلوك الخاصّ الشاذّ عن القاعدة ، البعيد عن سلوك عامّة الأمة الذين تنهاهم صلاتهم عن الفحشاء والمنكر .. الذين يغضون من أبصارهم
خوفاً وتقوى ..
أختي الفاضلة لطيفة .. بانتظار واحدة أخرى ، أطرف وأظرف ، من وسط آخر
وبكلّ تأني = وبكلّ تأنٍّ
تحياتي

[مصطفى حمزة]

إهمال..
أهملت أولادها ردحا من الزمن فقد تناهى لسمعها أن لا قيمة للمرأة في هذا الزمان ,
دون شهادة رفيعة تحوز عليها.
و ترد لها اعتبارها الضائع.
عندما حصلت عليها,نظرت حولها فلم تر شيئا!
-----
لعلك قصدتَ : ( نظرت حولها فلم تر أحداً ) ..
تحياتي أخي الأكرم الأستاذ أحمد

[فاطمه عبد القادر]

حشّاش في شقة صديقه في الطابق العاشر
صديقه مخدرا في شبه غيبوبة ,,وهو ما زال يدخن الحشيش
قُرع جرس الباب بعنف
قام يترنح ,ويفتح الباب
يُطل من الباب رجلٌ يصيح
حسّان ,,,
أمك وأبوك وأولادك الثلاثة وزوجتك ماتوا جميعا في الحادث !!!!!!!!!!!!!!!!
شعر الحشاش بالاختناق وضيق النفس. فألقى بنفسه من النافذة
عندما صار بمحاذاة الطابق السابع ,تذكر فجأة وقال لنفسه ~مات أبي وأمي من خمس سنين !!~
وعندما صار بمحاذاة الطابق الخامس تذكر وقال لنفسه ~لست متزوجا ,وليس عندي أي أولاد !!~
وعندما صار بمحاذاة الطابق الأول تذكر وقال ~اسمي ليس حسان ~
وعندما صرخ ندما ارتطم بالأرض


أرجوكم اضحكوا ولا تحزنوا
ماسة

[ربيحة الرفاعي]

فكرة إبداعية ونصوص جميلة وماتعة
متابعون معكم بإعجاب

ولعل الحرف يسعف بمساهمة يوما

تحاياي

[فاطمه عبد القادر]

المعروف أن المهاجرين في السويد هم من جنسيات مختلفة
والمعروف أيضا أن العرب والألبان هم من أشد المهاجرين شغفا بإنجاب الأولاد ,وهذا يثير استهجان السويديين

وحصل أن سكن عربي لديه عشرة أولاد, في بناية على الطابق السابع
وبجواره رجل ألباني في نفس الطابق على يمينه ,ولدى هذا الألباني عشرة من الأولاد أيضا
الشرفات ملتصقة ببعضها ,لا يفصل بينها سوى حاجز حديدي على شكل قضبان فقط
والأولاد بطبيعة الحال تحب المكوث في الشرفة
وهكذا بدأ ينشب الخلاف والمشاجرات بين الأولاد
غضب ولد ألباني من الولد العربي مرة, فقذفه بكأس ماء كان بيده
تألم الولد وصرخ, فجاء الوالد العربي هارعا من داخل الشقة
وعندما رأى دم ابنه ,ركبته العفاريت ,فقفز للشرفة الأخرى, وأمسك الولد المعتدي وقذف به من أعلى ,,,فمات
هجم الوالد الألباني بقفزة واحدة على شرفة العربي, وأمسك بولدين ,وألقى بهم من أعلى فماتا على الفور
وإذا بالعربي يقفز مرة أخرى بنفس الطريقة ,ويمسك بولدين من الألبان ويلقي بهم من أعلى فيموتان

نريد أن نعرف النتيجة الأن,,, يتساءل لاعب كرة سويدي
هل هي 3/2 لصالح العربي
أم 5/0 لصالح السويد ؟؟؟؟؟؟

[وليد عارف الرشيد]

------------
طريفة لدرجة العجائبية !! فهل يُمكن أن يحدث ذلك ؟!
صدقني أخي الحبيب الأستاذ وليد ؛ مرّ بي خلال ما يُقارب ثلاثة عقود من التدريس من الطرائف والغرائب ما يشيب لغرابته الغربان ههه لكن أظن أن ما سردته لا يحدث إلا من مدرس غير مدرّس !!
تحياتي
ودمت بألف خير

نعم أقدر استغرابك .. ولكنه حصل أمامي وكنت في الكلية مسؤولًا عن متابعة هذه الأمور في اتحاد الطلبة ... وقد حصل ولو أردت واتسع الوقت أو جادت علينا الأيام باللقاء لذكرت لك ما هو أعجب ، ليس لأن المدرسين هكذا ولكن لأن بعضهم له حالات خاصة جدًا قد لا تكون قابلةً للتفسير .. وعلى العموم هي حالة طريفة لا تحدث كثيرًا من فضل الله .. وقد كان يومها مكلفًا بتدريس اللغة الانكليزية وهو أصلًا موظف إداري مجاز في الكلية ولما أتت الأوراق إليه صلح وفق سلم الإجابة وربما لم يتسع وقته للتدقيق فشطب الورقة لزميلنا وأعطيت علامة الصفر وتبين أنها للغة الفرنسية وذهبت بالخطأ ... وكنت يومها على ذات الدرجة من الاستغراب عندما واجهته في قسم الامتحانات فهل من المعقول أن لا يميز أستاذ الانجليزية أن ما هو أمامه مكتوب بلغة أخرى؟
محبتي والورد

[مصطفى حمزة]

حشّاش في شقة صديقه في الطابق العاشر
صديقه مخدرا في شبه غيبوبة ,,وهو ما زال يدخن الحشيش
قُرع جرس الباب بعنف
قام يترنح ,ويفتح الباب
يُطل من الباب رجلٌ يصيح
حسّان ,,,
أمك وأبوك وأولادك الثلاثة وزوجتك ماتوا جميعا في الحادث !!!!!!!!!!!!!!!!
شعر الحشاش بالاختناق وضيق النفس. فألقى بنفسه من النافذة
عندما صار بمحاذاة الطابق السابع ,تذكر فجأة وقال لنفسه ~مات أبي وأمي من خمس سنين !!~
وعندما صار بمحاذاة الطابق الخامس تذكر وقال لنفسه ~لست متزوجا ,وليس عندي أي أولاد !!~
وعندما صار بمحاذاة الطابق الأول تذكر وقال ~اسمي ليس حسان ~
وعندما صرخ ندما ارتطم بالأرض


أرجوكم اضحكوا ولا تحزنوا
ماسة

--------------
أختي الكريمة الأستاذة فاطمة
أسعد الله أوقاتك
هذا ماكنت أخشاه ، أن يتحول المُقتَرَح من ق خ ج إلى سرد للنكات ، فيهبط المستوى الفني للنصوص !!
ومع ذلك فلك الشكر الكبير على المشاركات الخفيفة الظريفة ، وعلى أنك جلبت البسمة والفرحة .. أسعدك الله وأدام فرحك
تحياتي

[مصطفى حمزة]

فكرة إبداعية ونصوص جميلة وماتعة
متابعون معكم بإعجاب

ولعل الحرف يسعف بمساهمة يوما

تحاياي
---
أسعد الله أوقاتك أختي العزيزة الأستاذة ربيحة
سيُسعفك الحرف الذهبيّ ، وسنسعد بابتسامة من نص راقٍ .. أنا متفائل .. بإذن الله
دمتِ بخير

[مصطفى حمزة]

المعروف أن المهاجرين في السويد هم من جنسيات مختلفة
والمعروف أيضا أن العرب والألبان هم من أشد المهاجرين شغفا بإنجاب الأولاد ,وهذا يثير استهجان السويديين

وحصل أن سكن عربي لديه عشرة أولاد, في بناية على الطابق السابع
وبجواره رجل ألباني في نفس الطابق على يمينه ,ولدى هذا الألباني عشرة من الأولاد أيضا
الشرفات ملتصقة ببعضها ,لا يفصل بينها سوى حاجز حديدي على شكل قضبان فقط
والأولاد بطبيعة الحال تحب المكوث في الشرفة
وهكذا بدأ ينشب الخلاف والمشاجرات بين الأولاد
غضب ولد ألباني من الولد العربي مرة, فقذفه بكأس ماء كان بيده
تألم الولد وصرخ, فجاء الوالد العربي هارعا من داخل الشقة
وعندما رأى دم ابنه ,ركبته العفاريت ,فقفز للشرفة الأخرى, وأمسك الولد المعتدي وقذف به من أعلى ,,,فمات
هجم الوالد الألباني بقفزة واحدة على شرفة العربي, وأمسك بولدين ,وألقى بهم من أعلى فماتا على الفور
وإذا بالعربي يقفز مرة أخرى بنفس الطريقة ,ويمسك بولدين من الألبان ويلقي بهم من أعلى فيموتان

نريد أن نعرف النتيجة الأن,,, يتساءل لاعب كرة سويدي
هل هي 3/2 لصالح العربي
أم 5/0 لصالح السويد ؟؟؟؟؟؟
----
حلوة وظريفة ، وذات دلالة ... وكثّر الله أمتنا ليُباهي بها المصطفى الأمم يوم القيامة ...
ولو لا أنني لا أحب التكرار لأعدت هنا ملاحظتي على مشاركتك السابقة ...
تحياتي أختي الفاضلة فاطمة

[عبد المجيد برزاني]

- أبي أريد عنوان دار العجرة حيث تركت جدي بالأمس.
- ولماذا؟؟؟
- لأودعكها حين تكبر.

[مصطفى حمزة]

نعم أقدر استغرابك .. ولكنه حصل أمامي وكنت في الكلية مسؤولًا عن متابعة هذه الأمور في اتحاد الطلبة ... وقد حصل ولو أردت واتسع الوقت أو جادت علينا الأيام باللقاء لذكرت لك ما هو أعجب ، ليس لأن المدرسين هكذا ولكن لأن بعضهم له حالات خاصة جدًا قد لا تكون قابلةً للتفسير .. وعلى العموم هي حالة طريفة لا تحدث كثيرًا من فضل الله .. وقد كان يومها مكلفًا بتدريس اللغة الانكليزية وهو أصلًا موظف إداري مجاز في الكلية ولما أتت الأوراق إليه صلح وفق سلم الإجابة وربما لم يتسع وقته للتدقيق فشطب الورقة لزميلنا وأعطيت علامة الصفر وتبين أنها للغة الفرنسية وذهبت بالخطأ ... وكنت يومها على ذات الدرجة من الاستغراب عندما واجهته في قسم الامتحانات فهل من المعقول أن لا يميز أستاذ الانجليزية أن ما هو أمامه مكتوب بلغة أخرى؟
محبتي والورد
----
أسعد الله أيامك أخي الحبيب الأستاذ وليد
وأنت الصادق الصدوق
( هو أصلاً موظف إداري مجاز في الكلية ) إذاً صدق حدسي بأنه ليس مدرساً ههه
دمتَ بألأف خير

[مصطفى حمزة]

- أبي أريد عنوان دار العجرة حيث تركت جدي بالأمس.
- ولماذا؟؟؟
- لأودعكها حين تكبر.

--------
حدث جارح ، وحقيقي .. ومُشاهد . جزاء العاق يُعجله له الله في الدنيا . ( برّوا آباءكم تبرّكم أبناؤكم )
هل أتيتنا بأخرى ، لكن تحمل البسمة ؟ !!!
تحياتي أخي عبد المجيد

[فاطمه عبد القادر]

--------------
أختي الكريمة الأستاذة فاطمة
أسعد الله أوقاتك
هذا ماكنت أخشاه ، أن يتحول المُقتَرَح من ق خ ج إلى سرد للنكات ، فيهبط المستوى الفني للنصوص !!
ومع ذلك فلك الشكر الكبير على المشاركات الخفيفة الظريفة ، وعلى أنك جلبت البسمة والفرحة .. أسعدك الله وأدام فرحك
تحياتي



السلام عليكم
أليس هذا ما كان المقصود بقصة خفيفة جدا ؟؟
كنت أعتقد أن الصفحة من أجل ذلك
أنا آسفة للغاية
أشعر أنني قد تطفلت هنا
أعذرني أخي مصطفى أرجوك
ويمكنك أن تلغي مشاركاتي فورا وهم ثلاث
آسفة ,,,آسفة ,,,آسفة
ماسة

[مصطفى حمزة]

السلام عليكم
أليس هذا ما كان المقصود بقصة خفيفة جدا ؟؟
كنت أعتقد أن الصفحة من أجل ذلك
أنا آسفة للغاية
أشعر أنني قد تطفلت هنا
أعذرني أخي مصطفى أرجوك
ويمكنك أن تلغي مشاركاتي فورا وهم ثلاث
آسفة ,,,آسفة ,,,آسفة
ماسة

----------------
أختي الفاضلة ، الأستاذة فاطمة
أسعد الله أوقاتك
بل هذا هو المقصود تماماً ، أقصد ما شاركتِ به أنتِ من نصوص خفيفة ظريفة أدخلت إلى قلوبنا فرحاً ورسمت على شفاهنا بسمة
وأنتِ لم تتطفلي ، بل تكرمتِ وأغنيتِ وأثريتِ ... فلماذا الأسف إذاً ؟!!
وستبقى مشاركاتك الثلاث أمام العيون لمن شاء البسمة أو أراد حبورا ههه
كل ما قصدتُه أن يُعنى بالصياغة بحيث نقرأ نكتة - إن كانت نكتة - بثوب قصّة قصيرة بعناصرها وفنياتها .. ما رأيك ؟
بانتظار مشاركة منك رابعة - ماسية - على وجه السرعة لو تكرمتِ
دمتِ بألف خير

[عبد المجيد برزاني]

--------
حدث جارح ، وحقيقي .. ومُشاهد . جزاء العاق يُعجله له الله في الدنيا . ( برّوا آباءكم تبرّكم أبناؤكم )
هل أتيتنا بأخرى ، لكن تحمل البسمة ؟ !!!
تحياتي أخي عبد المجيد


يعني هذه ثقيلة ليست خفيفة جدا... ههه
طيب أخي مصطفى خذ هذه :
- ملابس،، ملابس،، أنتم لن تكفوا عن طلب شراء الملابس؟ أنتم لا تراعون لا ميزانية البيت ولا راتب أبيكم المتواضع... ألا ترون أنني لم أشتر فستانا منذ أيام حمورابي ؟؟

[لانا عبد الستار]

ثلاثية جميلة تجتمع في الرفيق المتعب برفقته
مكثفة سريعة وقوية
أشكرك

[ناديه محمد الجابي]

شكرا لك لانا على عثورك على هذا الموضوع اللطيف
الذي أهدى لنا بسمات وفرحة
وشكرا لك أستاذ مصطفى على روحك الخفيفة التي تعمل
دائما على تلطيف الأجواء بالضحكة والبسمة.

في أحد شوارع صنعاء القديمة وقع حادث اصطدام بين يماني وأحد السواح الأجانب
، فقال السائح معتذراً : Iam Sorry أيام سوري، فظن الرجل أنه يقول له :
أنا سوري ( أي من سوريا )، فقال له : أيام يماني ! .

[مصطفى حمزة]

يعني هذه ثقيلة ليست خفيفة جدا... ههه
طيب أخي مصطفى خذ هذه :
- ملابس،، ملابس،، أنتم لن تكفوا عن طلب شراء الملابس؟ أنتم لا تراعون لا ميزانية البيت ولا راتب أبيكم المتواضع... ألا ترون أنني لم أشتر فستانا منذ أيام حمورابي ؟؟
أخي الحبيب الأستاذ عبد المجيد
أسعد الله أوقاتك
أنا وأنتَ و نصك المرح هذا - الذي شاركتَ به منذ شهور - وردّي عليه الآن ، كمثلِ ذلك الرجل الذي اتصل بصديق له قائلاً : أنا آسف يا صديقي ، تذكّرتُ الآن أنك عطستَ ونحن في الإعداديّة ولم أشمّتكَ يومَها ، فيرحمك الله !!! ههه
تحياتي

[مصطفى حمزة]

ثلاثية جميلة تجتمع في الرفيق المتعب برفقته
مكثفة سريعة وقوية
أشكرك
شكرًا لمرورك العذب أختي لانا
تحياتي

[مصطفى حمزة]

شكرا لك لانا على عثورك على هذا الموضوع اللطيف
الذي أهدى لنا بسمات وفرحة
وشكرا لك أستاذ مصطفى على روحك الخفيفة التي تعمل
دائما على تلطيف الأجواء بالضحكة والبسمة.

في أحد شوارع صنعاء القديمة وقع حادث اصطدام بين يماني وأحد السواح الأجانب
، فقال السائح معتذراً : Iam Sorry أيام سوري، فظن الرجل أنه يقول له :
أنا سوري ( أي من سوريا )، فقال له : أيام يماني ! .
أختي العزيزة ، الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك
الشكر لكِ على حضورك الطيب ، وذائقتك الشفيفة
لطيفة ، ولكننا ننتظر واحدة وقد جرى حادث الاصطدام فيها بين سائح ، وليبيّ ، في ساحة الغزال في طرابلس ... ماذا جرى بينهما ؟ ههه
تحياتي

[نداء غريب صبري]

- حبيبتي
أنت كنزي وأغلى ما في عمري

وعندما امتقع لونه وخطا مبتعدا عنها ليرد على مكالمة زوجته على الخليوي عرفت أنها مجرد دمية رخيصة يستمتع باللعب بها

[مصطفى حمزة]

- حبيبتي
أنت كنزي وأغلى ما في عمري

وعندما امتقع لونه وخطا مبتعدا عنها ليرد على مكالمة زوجته على الخليوي عرفت أنها مجرد دمية رخيصة يستمتع باللعب بها

وجدتُها خفيفة ثقيلة !!! ههه
تحياتي

[خلود محمد جمعة]

في أمسية عجت بأصدقائه كم وجد نفسه وحيدا؛ فقد نسي شحن جواله !

[مصطفى حمزة]

في أمسية عجت بأصدقائه كم وجد نفسه وحيدا؛ فقد نسي شحن جواله !

أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك :
ضربتِ بخفّة على مرضٍ اجتماعيّ فشا في حياتنا وانتشر بشكل فاضح وخطير .. مرض الهاتف المحمول الذي اختطف الطلاب من درسهم
وشتت الأسرة بين جدران بيتها ، وفرق الأصدقاء وهم مجتمعون .. وشيء أخطر وأهم ؛ أبعد - وكاد يُنسي - المسلمين قرآنهم !
كل كلمة في هذا النصّ - غير الخفيف - كُتبت لتبقى وتوحي ( عجّتْ ) فهم كُثُر ، ( وحيداً ) رغم أنّه بين هؤلاء الكثر .. ( نسي شحن جواله )
ومضة خاطفة تطير بالقارئ إلى : لم يستطع التكلم والتجول ، والشعور بالألفة والاستئناس .. أحسّ كأنّه لاظهير له قط بين كل هؤلاء الأصدقاء !
تحياتي وتقديري