تنهيدات

[صادق البدراني]

( 1 )

تُؤرْجِحُني بيني وبيني ،
ذِكْرياتُ السّنابل.
دغدغاتُ النسائِمِ الخجولةِ في نعومة الأناملِ العابرة.
وعلى أكتاف الدّروبِ ،
التي أثْقَلَتْها جذائِلُ المساءِ ، تحتَ أوراقِ المَدَياتِ النّادية..
هنـــــــــــــــــــاك ،
حيثُ ألْقَتْ مواسِمُ الأنْشِراحِ ، بَيَادِرَ الفَرَح !
- تحمِلُني سحائِبُ الخَيال ، بين أحضان السّماء
شهيقَاً من خُطوطِ الأمنيات...وزَفيرَاً من نِقاطِ المحطّاتِ المُتْعَبة !

مازالتْ تسْتَلْقي على أرْصِفة السّنين
أكاليلُ الطّفولةِ والشباب.
منذُ عصورِ القَلائِدِ الغابِرة ............... أيّامَ كانَ للصّباحِ جِيْد !!!
ما الّذي جرى؟!
هل أحْكَمْتُ بناءَ غَدِي ..... ناموساً ،
فارْتابَتْ تحت مَرابِعِهِ ..... كلُّ قلاعِي ،
حينما
غابَ
الوَطَن ....................!

[ياسر سالم]

قلائدك التي تتدلى من عناقيد أيامك الفائتة تتأرجح بين عيوننا تبرا
تعكس النور الشفيف وسوسةً طاهرة لم يدنسها دخان السنين ولا وهج السنابك
كنت معك هنا أخي صادق ... بأيامي التي تسربت من بين أناملي على مدارج الغفوة
كما لو كنتُ طفلا قد ولد بغير طفولة
وظل يقتات الأمنيات من حوانيت الليالي

لا بأس بأن أجتر ماضيا ربما كان كان حلو لو تهيأت لي ذائقة يومها
الحمد لله ...
ستظل تشرق الشمس قرصا مستديرا مهما آذنت بغروب أحمر
وسيظل يستدير القمر بدرا كاملا مهما غيبته الحنادس في وحشة المحاق
وسيبقى لنا بين الأنام وطن ..!
سلمت يمينك ..
لك تقديري

[كاملة بدارنه]

لغة رائعة وصور جميلة

ما الّذي جرى؟!
هل أحْكَمْتُ بناءَ غَدِي ..... ناموساً ،
فارْتابَتْ تحت مَرابِعِهِ ..... كلُّ قلاعِي ،
حينما
غابَ
الوَطَن ....................!
الوطن هو الذات. إن فقد الإنسان ذاته تاه، والتّيه أحيانا هو العدميّة!
بوركت أخ صادق
تقديري وتحيّتي

[وليد عارف الرشيد]

ما زال للصباح جيدٌ مبهرٌ وأشعة حرفك تسلط عليه فتنتها أيها المبدع الجميل
لعل نقطةً هنا زائدةً سهوًا في جدائل ... وأربكتني المديات فهل قصدت سيدي جمع المدى؟ فإن كان فإني أعلمها : الأمداء.
حرف متوهج وخيال محلق وانزياح مبهر ومشاعر رقراقة .. ألم أقل أن للصباح جيد؟؟؟
محبتي وكثير تقديري كما يليق

[زبيدة خضير الزبيدي]

تنهدات تحترق في طقوس لغة قديمة ..معابدها في مهب لحظة هاربة.
تطل من وجه الذاكرة لدفقاتها حزم ضياء لا تتلاشى إلا عند ملامح وطن عاشق .
يرسم من ضجيج الحروف شفاه مترعة بالحياة الساكنة في دواخلنا
ما أروعك .. تسكن كلماتك في حرز اللازورد .. وسحر صوت المآذن عندما توقظك من عتمة ليل صوب يقين لا يصدح إلا في مدينتك الغالية ..
ما أروع الأوطان عندما تسكننا حنينا ووجعا.. وعشق دائم .
تقبل مروري الأول على صفحاتك ..
أعجابا ومحبة وأحترام

فالفلوجة يا سيدي الكريم مدينة تضحك الجنة لها .

[صادق البدراني]

قلائدك التي تتدلى من عناقيد أيامك الفائتة تتأرجح بين عيوننا تبرا
تعكس النور الشفيف وسوسةً طاهرة لم يدنسها دخان السنين ولا وهج السنابك
كنت معك هنا أخي صادق ... بأيامي التي تسربت من بين أناملي على مدارج الغفوة
كما لو كنتُ طفلا قد ولد بغير طفولة
وظل يقتات الأمنيات من حوانيت الليالي

لا بأس بأن أجتر ماضيا ربما كان كان حلو لو تهيأت لي ذائقة يومها
الحمد لله ...
ستظل تشرق الشمس قرصا مستديرا مهما آذنت بغروب أحمر
وسيظل يستدير القمر بدرا كاملا مهما غيبته الحنادس في وحشة المحاق
وسيبقى لنا بين الأنام وطن ..!
سلمت يمينك ..
لك تقديري



يا مرحباً تحفّها رقة اجنحة الفراشات
ايها الاستاذ الحبيب الياسر سالم
...
غمامات من الفخر تلك التي منحني اياها مرورك
بهذه الخطوات الكريمة سيدي العزيز.
وسعادة الحرف ازدهت أنه قد بلغ ذائقتك الشاهقة
وللأمل الذي افترش معاني أثرك بين الحروف
ارفع القبّعة

لعمري هنا وطن القلوب المسافرة
فتحيتي لقلبك الأوفى

وشكرا لك

[أماني عواد]

الاستاذ صادق

ما الّذي جرى؟!
هل أحْكَمْتُ بناءَ غَدِي ..... ناموساً ،
فارْتابَتْ تحت مَرابِعِهِ ..... كلُّ قلاعِي ،
حينما
غابَ
الوَطَن ....................!


في غياب الوطن لا شمس تغازلنا ولا يبسم لنا قمر

كلمات رائعة
سلم مدادك

[رياض شلال المحمدي]

**(( تـنهّــد بما شاء الفؤاد المبلبلُ ... فــآهـك في دمع الهوى تـتـبـتـلُ
وحسـبك أن تجري المقادير خلسة ... وإلا لمـا صــحّ اليقين المـؤثــلُ
عذابـــات فـكـرٍ واحتباس مـتاهـــةٍ ... وبينهما يكسو البــيان تــجـمّــلُ
..... طبتَ وطاب لقاؤك ، وأينما تذهب سيصافحك عمود الفصيح !! ))**

[صادق البدراني]

لغة رائعة وصور جميلة

الوطن هو الذات. إن فقد الإنسان ذاته تاه، والتّيه أحيانا هو العدميّة!
بوركت أخ صادق
تقديري وتحيّتي



استاذتي الكاملة بدرانة
...
قراءة رائعة واحساس جميل
مرورك اسعدني بصدق
.
هو ذاك سيدتي .. هو ذاك
اسأل الله ان لا يوصلنا واياكم ومن نحب الى تلك الاحيان

جزيل شكري وتقديري لشخصك الكريم
حضورك اضاف للنص رونقاً جديدا
مودتي واحترامي

[عبلة الزغاميم]

( 1 )

تُؤرْجِحُني بيني وبيني ،
ذِكْرياتُ السّنابل.
دغدغاتُ النسائِمِ الخجولةِ في نعومة الأناملِ العابرة.
وعلى أكتاف الدّروبِ ،
التي أثْقَلَتْها جذائِلُ المساءِ ، تحتَ أوراقِ المَدَياتِ النّادية..
هنـــــــــــــــــــاك ،
حيثُ ألْقَتْ مواسِمُ الأنْشِراحِ ، بَيَادِرَ الفَرَح !
- تحمِلُني سحائِبُ الخَيال ، بين أحضان السّماء
شهيقَاً من خُطوطِ الأمنيات...وزَفيرَاً من نِقاطِ المحطّاتِ المُتْعَبة !

مازالتْ تسْتَلْقي على أرْصِفة السّنين
أكاليلُ الطّفولةِ والشباب.
منذُ عصورِ القَلائِدِ الغابِرة ............... أيّامَ كانَ للصّباحِ جِيْد !!!
ما الّذي جرى؟!
هل أحْكَمْتُ بناءَ غَدِي ..... ناموساً ،
فارْتابَتْ تحت مَرابِعِهِ ..... كلُّ قلاعِي ،
حينما
غابَ
الوَطَن ....................!

و تؤرجحني
خطوط كفٍّ احتال على الأقلام فكانها
و صار حبرا ممزوجا من ورق
مخبّأا في جيد فكرة
تمام الشّمس في السّطوع... و كمال الشّفق في الغياب
فماذا جرى؟
هل جار عليّ الطّريق فصرت خطّ ضبابٍ لا يُرى إلّا في الكوانين؟
أم تماهى إلى القلب شيء من أرقٍ فصار حبيس اللّيالي
حين عاث به وجع الوطن....

..........
كتبت... فأبدعت... و للقلب حرفك وصل
تحايااااااي ألف
مساؤك الألق

[صادق البدراني]

ما زال للصباح جيدٌ مبهرٌ وأشعة حرفك تسلط عليه فتنتها أيها المبدع الجميل
لعل نقطةً هنا زائدةً سهوًا في جدائل ... وأربكتني المديات فهل قصدت سيدي جمع المدى؟ فإن كان فإني أعلمها : الأمداء.
حرف متوهج وخيال محلق وانزياح مبهر ومشاعر رقراقة .. ألم أقل أن للصباح جيد؟؟؟
محبتي وكثير تقديري كما يليق



استاذي وحبيبي العارف الرشيد وليد
....
هو كذلك ايها القناص البهيّ الشهيّ لغة وبلاغة
جدائِل ................... نعم. سهوٌ عن الحقيقة رغم علمي ... فكل المعذرة..
المدى وجمعها أمداء ........... نعم ... لي في هذا وقفة :
ربما ينطبق عليها ما انطبق على اصباح وصباحات جمع صباح ..
ففي حقيقة الامر ان الجمع الذي ذهبتُ اليه انا ، بدعة بالفعل . لكنه واكب الفصحى ودخلها بقوة
واستذكر هنا للطرفة ان اقول ان عنوان رسالتي في الماجستير كان :
(تحليل مديات فاعلية السياسة الضريبية في الاقتصاد العرقي أثناء فترة الحصار)
قال لي مشرف اللغة : ارى ان ترفع (مديات)..لأنها زائدة ... فأجبتُ (بفلسفة اكثر زيادة هههههههههههههههههههههههه)
هل يصح استخدامها في اللغة ؟ قال نعم .... قلت: اذاً فللضرائب مديات شتّى واراها ضرورية لتفصح عن تلك الاتجاهات بالعنوان.
وحين استخدمتها اعلم يقينا انها تستخدم لهذا المعنى رغم كونها دخيلة على اللغة العربية حدّ ان الشائع هي .
ولو قُدّرَ لي استخدام (أمداء) لدخلتُ في دوامة نقاش ليس لها اخر لغرابتها هههههههههههههههههههههه .

اقرّ لك بما قلته عن الملاحظتين بالصواب ..
تذكّرْ جيدا ايها المخلص الوفيّ
ان اقناصاتك هذه تمنحني سعادة لا تعادلها الا سعادتي بشهادتك بحق النص
فخور بك . وبمرورك المعطّر بالبلاغة والحس والتواضع
ايها السامق حدّ المحبة

كن بالجوار دائماً استاذاً حبيباً

شكرا لك بصدق

[ربيحة الرفاعي]

الله ما أجمل الدرّ منثورا حرفا بديعا بلغة شائقة مائزة تتحس روح الوطن وتناغي نبضه

راق لي وأطربني كقصيدة ما قرأت هنا من جمال

أبدعت أديبنا لا فض فوك

تحاياي

[فاطمه عبد القادر]

مازالتْ تسْتَلْقي على أرْصِفة السّنين
أكاليلُ الطّفولةِ والشباب.
منذُ عصورِ القَلائِدِ الغابِرة ............... أيّامَ كانَ للصّباحِ جِيْد !!!
ما الّذي جرى؟!

السلام عليكم أخي العزيز صادق
كم أعجبني هذا التعبير
أبدعت
نثر جميل جدا
شكرا لك
ماسة

[سامية الحربي]

مقطوعة أدبية سخية من ألفها الى ياءها .

وعلى أكتاف الدّروبِ ،
التي أثْقَلَتْها جذائِلُ المساءِ ، تحتَ أوراقِ المَدَياتِ النّادية..
هنـــــــــــــــــــاك ،
حيثُ ألْقَتْ مواسِمُ الأنْشِراحِ ، بَيَادِرَ الفَرَح !
- تحمِلُني سحائِبُ الخَيال ، بين أحضان السّماء
شهيقَاً من خُطوطِ الأمنيات...وزَفيرَاً من نِقاطِ المحطّاتِ المُتْعَبة !

أقتبست ما أستوقفني والنص صعب أن يفاضل بين أجزاءه . دمت مبدعاً.

[صادق البدراني]

تنهدات تحترق في طقوس لغة قديمة ..معابدها في مهب لحظة هاربة.
تطل من وجه الذاكرة لدفقاتها حزم ضياء لا تتلاشى إلا عند ملامح وطن عاشق .
يرسم من ضجيج الحروف شفاه مترعة بالحياة الساكنة في دواخلنا
ما أروعك .. تسكن كلماتك في حرز اللازورد .. وسحر صوت المآذن عندما توقظك من عتمة ليل صوب يقين لا يصدح إلا في مدينتك الغالية ..
ما أروع الأوطان عندما تسكننا حنينا ووجعا.. وعشق دائم .
تقبل مروري الأول على صفحاتك ..
أعجابا ومحبة وأحترام

فالفلوجة يا سيدي الكريم مدينة تضحك الجنة لها .


حينما تتكسر الأجنحة . وتهوي برسائلنا طيور البوح
على ربوةٍ في مكان سحيق
فلن يكون لأشلائها المتناثرة حروفاً
سوى أكفّ الاحاسيس التي ستنسجها من جديد
مجلّداً من نقوش الحنين
يروي استباق الأسئلة ، نحو جمال الأجابات السامقة
كي تحلّق بمعانيها نحو الارواح النقيّة البهيّة
وهذا لعمري ما فعلت اناملك بهذا المرور

الاستاذة الغالية زبيدة الزبيدي خضير
...
ما أروع تلك السريرة التي صدحت ببوحها ألسنةُ الحروف
ورسمت هاهنا انشودة للجمال
هطل على كلماتي المتواضعة ، غيثاً للروعة والبهاء

مآذنُ مودة ، وفرات امتنان ، لعراقتك النابضة


كوني بالجوار دائما
وشكراً لك

[صادق البدراني]

الاستاذ صادق



في غياب الوطن لا شمس تغازلنا ولا يبسم لنا قمر

كلمات رائعة
سلم مدادك


الاستاذة أماني عواد
...
هو ذاك ما قرأتيه ايتها الاديبة
فشكراً لك بصدق

بمرورك المعطّر بنسائم الخِفّة والجمال
صافحتُ اسماً لك يكن لي نصيب من تتبع حروفه من قبل


فرات مودة ودجلة امتنان لحضورك البهيّ

[صادق البدراني]

**(( تـنهّــد بما شاء الفؤاد المبلبلُ ... فــآهـك في دمع الهوى تـتـبـتـلُ
وحسـبك أن تجري المقادير خلسة ... وإلا لمـا صــحّ اليقين المـؤثــلُ
عذابـــات فـكـرٍ واحتباس مـتاهـــةٍ ... وبينهما يكسو البــيان تــجـمّــلُ
..... طبتَ وطاب لقاؤك ، وأينما تذهب سيصافحك عمود الفصيح !! ))**


مرحبا مرحبا بصديق عمري وغاية حبي
رغم انني اشاركك السكنى في مدينتك يا ابن الفلوجة
الا ان الدنيا تمنعني عن الجلوس معك في ساعة انشراح كالمعتاد

ابدعتَ ابياتك ، واثني لها هامة التصديق والتحقيق
.
ربما كانت ابياتك دعوة لترك ما سوى الشعر ، لبشاعة ما قرَأتَ هنا
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههه

محبتي العميقة التي تعرف

[صادق البدراني]

و تؤرجحني
خطوط كفٍّ احتال على الأقلام فكانها
و صار حبرا ممزوجا من ورق
مخبّأا في جيد فكرة
تمام الشّمس في السّطوع... و كمال الشّفق في الغياب
فماذا جرى؟
هل جار عليّ الطّريق فصرت خطّ ضبابٍ لا يُرى إلّا في الكوانين؟
أم تماهى إلى القلب شيء من أرقٍ فصار حبيس اللّيالي
حين عاث به وجع الوطن....

..........
كتبت... فأبدعت... و للقلب حرفك وصل
تحايااااااي ألف
مساؤك الألق


الاستاذة عبلة الزغاميم
...
ماهذا النسج البديع الذي نثر عبق الأبداع في صفحتي الفقيرة؟1
احسنتِ وأجدتِ .. وتبعتِ فصدقتِ فسبقتِ
مرور يليق بهامتك وسامق القك

تحيتي وجزيل تقديري وامتناني
لكرم الحضور

دمتِ بكل خير
وشكرا لك

[صادق البدراني]

الله ما أجمل الدرّ منثورا حرفا بديعا بلغة شائقة مائزة تتحس روح الوطن وتناغي نبضه

راق لي وأطربني كقصيدة ما قرأت هنا من جمال

أبدعت أديبنا لا فض فوك

تحاياي



غاليتي الاستاذة ربيحة الرفاعي
...
..
.
احمد الله الذي منح خيالي القدرة على بلوغ ذائقتك
فليس لهذا المرور الكريم من جزاء

تتسللين كنسيم الصبا
فتبعثين زوايا المكان من رقاد الذبول

اشكرك بصدق
ابقي قريبة

تحيتي التي تليق بك

[صادق البدراني]

مازالتْ تسْتَلْقي على أرْصِفة السّنين
أكاليلُ الطّفولةِ والشباب.
منذُ عصورِ القَلائِدِ الغابِرة ............... أيّامَ كانَ للصّباحِ جِيْد !!!
ما الّذي جرى؟!

السلام عليكم أخي العزيز صادق
كم أعجبني هذا التعبير
أبدعت
نثر جميل جدا
شكرا لك
ماسة


وعليكم السلام استاذتي العزيزة فاطمة عبدالقادر
...
شكرا لذائقتك التي مرت بك من هنا ذات كرم
وشكرا للاقدار التي منحت الحرف التسامي الى اعجابك

مرحباً بهذه الخطوات التي كللتني بالسرور
كوني قريبة

وشكرا لك

فرات امتنا

[لطيفة أسير]

تُؤرْجِحُني بيني وبيني ،
ذِكْرياتُ السّنابل.
دغدغاتُ النسائِمِ الخجولةِ في نعومة الأناملِ العابرة.
وعلى أكتاف الدّروبِ ،
التي أثْقَلَتْها جذائِلُ المساءِ ، تحتَ أوراقِ المَدَياتِ النّادية..
لله درك ما أبدع هذا الوصف أستاذي الكريم الصادق البدراني
راقتني كثيرا كلماتك الجميلة
دام لكم ألق الإبداع والإمتاع
تحيتي وتقديري

[نادية بوغرارة]

مازال للصباح جيد ، مادامت الكلمة .

ومادامت جذوة البوح مشتعلة ،

تنير لنا بقايا من أعمار الأدب الجميل ، فرشتها لنا على بساط شدوك .

كنت هنا ، أتأمل ، وعين قلبي على جيد الصباح القادم ،

تراه يأتي في الموعد ؟؟

المبدع صادق البدراني ،

حيثما كنت يكون الألق .

[صادق البدراني]

مقطوعة أدبية سخية من ألفها الى ياءها .

وعلى أكتاف الدّروبِ ،
التي أثْقَلَتْها جذائِلُ المساءِ ، تحتَ أوراقِ المَدَياتِ النّادية..
هنـــــــــــــــــــاك ،
حيثُ ألْقَتْ مواسِمُ الأنْشِراحِ ، بَيَادِرَ الفَرَح !
- تحمِلُني سحائِبُ الخَيال ، بين أحضان السّماء
شهيقَاً من خُطوطِ الأمنيات...وزَفيرَاً من نِقاطِ المحطّاتِ المُتْعَبة !

أقتبست ما أستوقفني والنص صعب أن يفاضل بين أجزاءه . دمت مبدعاً.



الغالية غصن الحربي
...
ليس ثمة ما هو اروع من رقة مرورك في منثورتي
ورونق حضورك ، وسخاء مرورك

استوقفتك انغام الحنين الى ازمنة البراءة في كل شئ
وهذا لعمري نبض روحك التي بين جنبيك

تحيتي لسمو ذائقتك

كوني قريبة دائما
وشكرا لك

[نداء غريب صبري]

يحدق الوطن منها فينا ويسألنا
أترونني؟

يسكن الوطم كل حرف ونسمة وشعور

شكرا لك أخي

بوركت

[صادق البدراني]

تُؤرْجِحُني بيني وبيني ،
ذِكْرياتُ السّنابل.
دغدغاتُ النسائِمِ الخجولةِ في نعومة الأناملِ العابرة.
وعلى أكتاف الدّروبِ ،
التي أثْقَلَتْها جذائِلُ المساءِ ، تحتَ أوراقِ المَدَياتِ النّادية..
لله درك ما أبدع هذا الوصف أستاذي الكريم الصادق البدراني
راقتني كثيرا كلماتك الجميلة
دام لكم ألق الإبداع والإمتاع
تحيتي وتقديري


لأسير بلابلك ، ولطيفة قلبك ، طيور السلام
التي حلقت ببشاشتي صوب الحرية
....
اديبتنا الغالية
كان لذائقتك الشاهقة الوان قوس قزح
فتدلّت مشاعرك عنها فعانقت فقيرة نصي
بكل هذا الألق

لك انت كل الشكر والامتنان

دمتَ حاضرة
فكوني قريبة

تحياتي لشخصك

[صادق البدراني]

مازال للصباح جيد ، مادامت الكلمة .

ومادامت جذوة البوح مشتعلة ،

تنير لنا بقايا من أعمار الأدب الجميل ، فرشتها لنا على بساط شدوك .

كنت هنا ، أتأمل ، وعين قلبي على جيد الصباح القادم ،

تراه يأتي في الموعد ؟؟

المبدع صادق البدراني ،

حيثما كنت يكون الألق .


نسأل الله ان لا يتأخر
امين

النادية بوغرارة ، استاذتي الغالية
....
اسعدني مرورك رائع الأثر هذا
وكلل صبر الانتظار بزهور امل جديدة

تحيتي لقراءتك
وشكرا لحضورك الكريم


كوني بخير
تحاياي


:001:

[صادق البدراني]

يحدق الوطن منها فينا ويسألنا
أترونني؟

يسكن الوطن كل حرف ونسمة وشعور

شكرا لك أخي

بوركت


الاستاذة نداء غريب صبري
....
وهل يليق هذا الا بالوطن؟!

نراه جميعاً ......... وسنبقى نراه
تحيتي لقراءتك السامقة

وتحيتي لمرورك المعطر بالمعاني

شكرا لك بصدق

نوارس امتنان

[ربيع بن المدني السملالي]

كلمات جميلة ، ومضمون هادف ، وأسلوب موفق ...

أحيّيك أيها المبدع

دمت موفقاً

تحياتي وخالص الودّ أخي

[صادق البدراني]

كلمات جميلة ، ومضمون هادف ، وأسلوب موفق ...

أحيّيك أيها المبدع

دمت موفقاً

تحياتي وخالص الودّ أخي


الاستاذ الربيع السملالي بن المدني
...
جميل انت في الحضور والحرف
ورائع في الوقوف على الامكنة

عزائي في تأخر ردي الغياب ، وعدم انتباه
لا حرمني الله خطواتك البهية

كن بالجوار كعادتك

محبتي التي تعرف

[أحمد الأستاذ]

شمس الأوطان ستبقى مشرقة,ولن تغيب طالما هناك قلوب كقلبك..
ما أعذب حرفك, وما أفصحه!
دمت بخير شاعرنا الجميل..
تحيتي

[خلود محمد جمعة]

تنهيدات اشعلت حنين الذاكرة
بحرف صادق وكلمات جارفة كان النص محلقا
بوركت وكل التقدير

[د. سمير العمري]

هنا غلبتك الشعرية والشاعرية على النثرية ، أما الشاعرية فجميلة في النثر وأما الشعرية فلا!

أنت أديب جميل الحرف واسع الخيال مهفهف المفردة ولكن التفريق بين الشعر والنثر أساس للتميز في كليهما.

دمت بخير وعافية!

تقديري

[ناديه محمد الجابي]

حين يغيب الوطن لا شيء يكتمل إلا الحزن
ولكنه حين يغيب يحضر فينا حنينا وشوقا وحبا.
نسجت بقلم حساس صورا خلابة تتغلغل في الوجدان
رائع نبض قلمك وعذب مدادك.
:0014::0014: