انتماء

[عبد المجيد برزاني]

هؤلاء ينتمون للجيش السوري الحر
وأولئك ينتمون لمجلس الأمن
والآخرون ينتمون لعصابة بني كلب
وأنا الذي قضيت كل ماضي العمر هناك
لا أنتمي لأي مكان.

[محمد النعمة بيروك]

عنوان لا يشي بمضمون النص، لكنه يُعبّر عن حرقته التي يلتمسها بين السطور.. كأنه انتماء بالفعل، لكنه انتماء للامكان !

إنه تعبير وضع المعذبين البسطاء بالنسبة للنظام والمعارضة والخارج..

كأن هذا النص امتعاض حتى ممن يبدو مع الشعب السوري المقهور، وهو ليس كذلك في نظر النص..

بوح موجع وكلمات عميقة..

يحتاج النص فقط لبعض الاهتمام بالمظهر وعلامات الترقيم..

تحياتي.

[صادق البدراني]

ويح المنافي .......... كم هي قاسية حد الثورة .

رأيتُ هنا عتاباً شديد اللهجة
على ما لم يكن مما كا يجب ان يكون
بطريقة أبْدَت صراحةً لا ضمناً ، رأيَه بالأطراف
وأغرقتْ المتلقي بأسئلةٍ كثيرة....
- هل سيطول انتمائي للضياع؟!!!!

معبّرةٌ ذكيةٌ هذه الومضة


دمتَ والألق

[ربيحة الرفاعي]

وأنا الذي قضيت كل ماضي العمر هناك
لا أنتمي لأي مكان.


لكنه كان منتميا لسوريا
ولعلي لهذا قرأتها " لا أنتمي لأحد"
فكل انتماءاتهم باعت الوطن لطامع ووحده بقي منتميا لمائه وحبات ترابه ، فكان الثمن أن يرويها بدمائه في سبيل انتماءاتهم الخائنة

نص يجمل للمتلقي حرقة لا فرار منها مهما تفلت بتأويل

أهلا بك مبدعنا في واحتك

تحاياي

[وليد عارف الرشيد]

إن كان هناك فهو هنا بالتأكيد فالانتماء لايخضع لقانون المسافات
وإن ينتمي للجيش الحر ولو بالتأييد فهو حسبه فليس هناك مثل من يفدون الوطن بدمائهم منتمين
ومضة حارقة .. سلم اليراع أخي الأستاذ عبد المجيد
محبتي هي وأكثر

[عبد المجيد برزاني]

عنوان لا يشي بمضمون النص، لكنه يُعبّر عن حرقته التي يلتمسها بين السطور.. كأنه انتماء بالفعل، لكنه انتماء للامكان !
إنه تعبير وضع المعذبين البسطاء بالنسبة للنظام والمعارضة والخارج..
كأن هذا النص امتعاض حتى ممن يبدو مع الشعب السوري المقهور، وهو ليس كذلك في نظر النص..
بوح موجع وكلمات عميقة..
يحتاج النص فقط لبعض الاهتمام بالمظهر وعلامات الترقيم..
تحياتي.

أسعد الله أوقاتك أخي محمد وسلام لربوع صحرائنا الجميلة.
أحيي مقاربتك لنصي المتواضع.
كل مودتي وكل التقدير.

[مصطفى حمزة]

أخي الأكرم ، الأستاذ عبد المجيد
أسعد الله أوقاتك
ما أمرّ أن يقول لكَ الغريبُ الحاقد بلغة القوّة : لامكانَ لكَ في حُضن أمّك !! إنّها لي .. انظرني أغتصبها واسكت ، وإلاّ ذبحتُكَ بين يديها !!
نصٌّ مما يٍُسمّى بالصورة القصصيّة ، وهي : ( شبيهة بالقصة القصيرة ، لكنها تتطابق واسمها فهي كالقصة ولكن ينقصها ( الحدث ) أو الأحداث ، وغالباً ما تكون وصفاً لمنظر طبيعي أو إحساس .. ) – انظر الموضوع المثبت ( في القصّة ) -
أخي النبيل ، أثرتَ الأشجان الوجيعة ، ومع ذلك أجدتَ وأمتعتَ .




هؤلاء ينتمون للجيش السوري الحر

إن كان لك مُضغة منك هناك ؛ فإنها تُشعرك بالانتماء ، والإباء ، وتُشرق فيك الأمل ...
تحياتي وتقديري

[كاملة بدارنه]

وأنا الذي قضيت كل ماضي العمر هناك
لا أنتمي لأي مكان.
قد يوجِد الإنسان لنفسه مكانا معنويّا خارج حدود المكان الجغرافيّ، ويهنأ به!
ومضة قويّة جميلة زاد من جمالها العنوان السّاخر
بوركت
تقديري وتحيّتي

[فايدة حسن]

ومضة موجعة صارخة تشعرنا بمرارة ما تمر به الأمة هذه الأيام
لكِ السلامة يا شام العروبة

[نداء غريب صبري]

أعجبتني قراءة الأستاذة ربيحة الرفاعي
فنحن ننتمي لسوريا، وندفع دماءنا ثمنا لانتماءاتهم

شكرا لك اخي

بوركت

[عبد المجيد برزاني]

ويح المنافي .......... كم هي قاسية حد الثورة .
رأيتُ هنا عتاباً شديد اللهجة
على ما لم يكن مما كا يجب ان يكون
بطريقة أبْدَت صراحةً لا ضمناً ، رأيَه بالأطراف
وأغرقتْ المتلقي بأسئلةٍ كثيرة....
- هل سيطول انتمائي للضياع؟!!!!
معبّرةٌ ذكيةٌ هذه الومضة
دمتَ والألق

لماذا كتب عليه الضياع أصلا؟ ما ذنبه سوى أنه نادى بحريته؟
أحيي قراءتك أخ صادق.
مودتي وكل التقدير.

[عبد المجيد برزاني]

لكنه كان منتميا لسوريا
ولعلي لهذا قرأتها " لا أنتمي لأحد"
فكل انتماءاتهم باعت الوطن لطامع ووحده بقي منتميا لمائه وحبات ترابه ، فكان الثمن أن يرويها بدمائه في سبيل انتماءاتهم الخائنة
نص يجمل للمتلقي حرقة لا فرار منها مهما تفلت بتأويل
أهلا بك مبدعنا في واحتك
تحاياي

ولعلي لهذا قرأتها " لا أنتمي لأحد"
عفوا أخت ربيحة : فكل ويلاتنا من رفضنا الانتماء "لأحد"
ومن إصرار الحر على انتمائه لحبات التراب.
نص يجمل للمتلقي حرقة لا فرار منها
التص يقاسم المتلقي الحرقة ولا يجملها أختي: إنما أُكلت يوم أكل الثور الأبيض. هههه
مودتي وكل التقدير.

[ناديه محمد الجابي]

أنا أحب أن أراه فى المهاجرين والنازحين
الذين أضطروا أن يتركوا الوطن ..أصبح يرى نفسه بلا إنتماء
وهو ينتمى إلى ذلك التراب الذى المكان الذى لم يعرف سواه
كلما كان الألم عميقا .. كانت الكلمات عميقة وموجعة كهذة الومضة
بوركت وقلمك .

[عبد المجيد برزاني]

أنا أحب أن أراه فى المهاجرين والنازحين
الذين أضطروا أن يتركوا الوطن ..أصبح يرى نفسه بلا إنتماء
وهو ينتمى إلى ذلك التراب الذى المكان الذى لم يعرف سواه
كلما كان الألم عميقا .. كانت الكلمات عميقة وموجعة كهذة الومضة
بوركت وقلمك .


الذي عمق الجرح أكثر هو حرمانه من انتمائه للأرض، واقتلاع جدوره قسرا من وطنه، علتهم في ذلك انتماءهم إلى هذا أو ذاك.
شكرا أخيتي نادية محمد الجابى لقراءتك و وقوفك على النص.
تحيتي وكل تقديري.

[خلود محمد جمعة]

الانتماء لروح المكان هو ما يبقينا قيد صمود ويتركهم قيد خيبة
ومضة مؤلمة
تقديري

[آمال المصري]

حارقة بحجم اغترابه عن الأرض وهو جزء منها
ولكن جذوره اقتلعت منها عنوة
بوركت واليراع أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

[د. سمير العمري]

لكنه كان منتميا لسوريا
ولعلي لهذا قرأتها " لا أنتمي لأحد"
فكل انتماءاتهم باعت الوطن لطامع ووحده بقي منتميا لمائه وحبات ترابه ، فكان الثمن أن يرويها بدمائه في سبيل انتماءاتهم الخائنة


وهكذا رأيت الأمر رغم مرارة وألم النفس مما يحدث.

دمت بخير وعافية!

تقديري