تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ابتسامة شهيد ودموعنا



عصام ميره
11-08-2012, 07:34 PM
قصة طويلة جدا ... رحلة عصيبة جدا ...
اختزلتها في ست كلمات ..

((دموع وابتسامة ))

للمرة الأخيرة ... يبتسم ... ومِن حولِه ... بكينا .

آمال المصري
11-08-2012, 09:49 PM
لو علمنا ورأينا لمن يبتسم لتمنينا صحبته في رحلته ولأطلقنا الزغاريد احتفالا بموكب مهيب لايراه غيره
ومضة رائعة شديدة الاختزال وفقت أديبنا في نقلها بقليل من الكلمات
دمت بروعة وإبداع
ولك إكليل زهر
تقديري والود

عصام ميره
12-08-2012, 12:09 AM
لو علمنا ورأينا لمن يبتسم لتمنينا صحبته في رحلته ولأطلقنا الزغاريد احتفالا بموكب مهيب لايراه غيره
ومضة رائعة شديدة الاختزال وفقت أديبنا في نقلها بقليل من الكلمات
دمت بروعة وإبداع
ولك إكليل زهر
تقديري والود



بل أنت من وفق في القراءة أختنا رنيـــــــــــــــم ..
وكلنا يعلم لمن ولِمَ يبتسم ..
ويظل يبتسم ..
ونحن بكينا قليلا أو كثيرا وسننسى ..
شكرا لمرورك الرائع الرقيق ..
تحيتي وتقديري ..
رمضان كريم ... والله أكرم

أحلام أحمد
12-08-2012, 12:30 AM
قصة طويلة جدا ... رحلة عصيبة جدا ...
اختزلتها في ست كلمات ..

((دموع وابتسامة ))

للمرة الأخيرة ... يبتسم ... ومِن حولِه ... بكينا .



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:008::008::008::008::008:
كم من كلمات قليلة تستطيع قول الكثير
في حين تعجز كلمات كثيرة عن بلوغ المرام
لأول مرة أقرأ لك قصة في ست كلمات
لكنك أبدعت في عرض المشاعر المتناقضة
ذكّرني هذا التناقض ببيتي الشعر
ولدتك أمك يابن آدم باكيا *** والناس حولك يضحكون ســـرورا
فاعمل لنفسك أن تكون إذا بكوا *** يوم موتك ضاحكا مسرورا
أسأل الله أن يرزقنا حسن الخاتمة
....
أخي الكريم عصام
أطال الله عمرك على الطاعة والإيمان
ورزقك سعادة الدارين
وتقبّل شكري وتقديري:001:

ربيحة الرفاعي
12-08-2012, 02:44 AM
وهل أعظم من الانطلاق في هذه الرحلة بتلك الابتسامة
هنيئا لمن حظي باستقبال يستدعي ابتسامته وإن أبكانا

قوية عميقة وموفقة

أهلا بك أيها الكريم في واحتك

تحاياي

عصام ميره
12-08-2012, 06:42 PM
وهل أعظم من الانطلاق في هذه الرحلة بتلك الابتسامة
هنيئا لمن حظي باستقبال يستدعي ابتسامته وإن أبكانا

قوية عميقة وموفقة

أهلا بك أيها الكريم في واحتك

تحاياي


هي قصة واقعية عايشتها لحظة بلحظة ..
ولاتفارقني ابتسامته تلك حتى وأنا مغمض العينين ..
أستاذتنا الجليلة ... ربيحة الرفاعي
أشكرك على مرورك وكلماتك الطيبة الكريمة ..
تحيتي وتقديري ..
رمضان كريم ... والله أكرم

عصام ميره
12-08-2012, 06:47 PM
لأول مرة أقرأ لك قصة في ست كلمات
لكنك أبدعت في عرض المشاعر المتناقضة
ذكّرني هذا التناقض ببيتي الشعر
ولدتك أمك يابن آدم باكيا *** والناس حولك يضحكون ســـرورا
فاعمل لنفسك أن تكون إذا بكوا *** يوم موتك ضاحكا مسرورا
أسأل الله أن يرزقنا حسن الخاتمة
....
أخي الكريم عصام
أطال الله عمرك على الطاعة والإيمان
ورزقك سعادة الدارين
وتقبّل شكري وتقديري:001:





كم أنت رائعة أختنا الكريمة أحلام كعادتك دائما ...
قراءة النقاد .. وردود الأدباء ..
وجمال العرض والتنسيق ..
لاتحرمينا من تواجدك ..
تحيتي وتقديري ..
رمضان كريم ... والله أكرم

ناديه محمد الجابي
28-08-2012, 11:01 PM
هنا أيضا فى ليبيا وأثناء حرب التحرير التى خاضتها
رأينا الكثير من الأبتسامات التى لن ننساها على وجوه
شباب فى عمر الزهور اشتروا آخرتهم بدنياهم..
بكت القلوب وودعتهم الزغاريد ..
رحم الله كل الشهداء فى كل أرض
وسلم الله القلم الذى أختزل رحلة الحياة
فى ست كلمات بقدرة وإقتدار .

مرمر القاسم
29-08-2012, 12:41 AM
من حولِه أم من هولِه...

زهر كثير

وليد عارف الرشيد
29-08-2012, 01:00 AM
جميل أن يفلح المبدع باختزال هذه الحكاية الطويلة التي أنهت مسيرة لتبدأ مسيرة أطول بكلمات معدودة
مبدع أنت أخي الرائع عصام
لك محبتي وكثير تقديري

فاطمه عبد القادر
29-08-2012, 02:51 AM
للمرة الأخيرة ... يبتسم ... ومِن حولِه ... بكينا

السلام عليكم
هنيئا للشهيد ,,ولابتسامته وآخرته
يا الله كم غبطه
في النعيم المقيم انشاء الله
والقصة رائعة مؤثرة
شكرا لك أخي عصام
ماسة

مصطفى حمزة
29-08-2012, 09:20 AM
قصة طويلة جدا ... رحلة عصيبة جدا ...
اختزلتها في ست كلمات ..

((دموع وابتسامة ))

للمرة الأخيرة ... يبتسم ... ومِن حولِه ... بكينا .
----------
أخي العزيز ، الأستاذ عصام
أسعد الله أوقاتك
هي قصة من ست كلمات ( ق س ك ) بجدارة ، ولكنْ ...
سارع كل الإخوة والأخوات الذين كتبوا ردودهم ، وقرؤوها على أنّه الشهيد .. فما القرينة التي استندوا إليها في النصّ ؟!!
لا قرينة !
قد يكون مريضاً بمرض عضال مات بعد رحلة طويلة أليمة .. وقد يكون فقيراً مدقعاً ارتاح من رحلة بؤسه .. وقد يكون ... لا سيّما أنّ
تقديمك - الذي لا أرى له مسوّغاً لأنه تدخلٌ أضرّ بالنص - قد أوحى إلى غير الشهيد !
أقترح صياغة أخرى قد تُرضي عني إخوتي الذين رأوه الشهيد : ( لقد شهدَ ابتسامتَه الأخيرة دماؤه .. ودموعُنا ! ) .. أعتذر عن تطفلي ..
ولك تحياتي وتقديري

عصام ميره
30-08-2012, 12:42 AM
----------
أخي العزيز ، الأستاذ عصام
أسعد الله أوقاتك
هي قصة من ست كلمات ( ق س ك ) بجدارة ، ولكنْ ...
سارع كل الإخوة والأخوات الذين كتبوا ردودهم ، وقرؤوها على أنّه الشهيد .. فما القرينة التي استندوا إليها في النصّ ؟!!
لا قرينة !
قد يكون مريضاً بمرض عضال مات بعد رحلة طويلة أليمة .. وقد يكون فقيراً مدقعاً ارتاح من رحلة بؤسه .. وقد يكون ... لا سيّما أنّ
تقديمك - الذي لا أرى له مسوّغاً لأنه تدخلٌ أضرّ بالنص - قد أوحى إلى غير الشهيد !
أقترح صياغة أخرى قد تُرضي عني إخوتي الذين رأوه الشهيد : ( لقد شهدَ ابتسامتَه الأخيرة دماؤه .. ودموعُنا ! ) .. أعتذر عن تطفلي ..
ولك تحياتي وتقديري


ومن غيرك يقرأها كما يجب :gr: مصطفى ..!!!
بالفعل هي لاعلاقة لها بشهيد حرب أو شهيد ثورة ..
ولكنه قد يدخل ضمن الشهداء في الحديث الشريف
( الشهداء خمسة : المطعون و المبطون و الغريق و صاحب الهدم و الشهيد في سبيل الله)
والحديث في الصحيحين ..
وأشكرك على التنبيه بخصوص التقديم الغير جيد للنص ..
ومازلت أتعلم منك .. وأنتظر المزيد ..
أرى فعلا أنه عليك أن تعتذر ..
ولكن ليس عن تطفلك ..
إنما عن اعتذارك ..
وأما الصياغة الأخرى المقترحة فاسمح لي بوضعها في مشاركة مستقلة ..
وأتمنى أن تكتفي في المستقبل بتحية واحدة ..
فبعض العلماء الأفاضل يرون كراهة جمع التحية لغير الله ..
ولك تحيتي وتقديري

عصام ميره
30-08-2012, 12:48 AM
هي صياغة أخرى لقصة دموع وابتسامة ..
اقترحها أستاذنا مصطفى حمزة ..
حرصا على إرضاء القراء الكرام ..

(( لقد شهدَ ابتسامتَه الأخيرة دماؤه .. ودموعُنا ! ))

عصام ميره
30-08-2012, 12:59 AM
للمرة الأخيرة ... يبتسم ... ومِن حولِه ... بكينا

السلام عليكم
هنيئا للشهيد ,,ولابتسامته وآخرته
يا الله كم أغبطه
في النعيم المقيم انشاء الله (إن شاء الله )
والقصة رائعة مؤثرة
شكرا لك أخي عصام
ماسة


أستاذة فاطمة عبد القادر ..
أتمنى أن تقرأي تعليق أستاذنا مصطفى حمزة ..
فقد أوضح بأسلوبه الرائع ماكتبته ..
وقراءتك سليمة فهو شهيد كما جاء في حديث ( الشهداء خمسة ) ..
لك تحيتي ..

نادية بوغرارة
30-08-2012, 01:01 AM
في ستّ كلمات لا أكثر ، كان الإبداع مركزا ،الفكرة واضحة ، المشهد مؤثرا و الهدف نبيلا .

الأديب عصام ميره ،

خطواتك واثقة ، والألق لا يغادرك .

لك وللأستاذ مصطفى كل التحية والتقدير .

عصام ميره
30-08-2012, 01:12 AM
هنا أيضا فى ليبيا وأثناء حرب التحرير التى خاضتها
رأينا الكثير من الأبتسامات التى لن ننساها على وجوه
شباب فى عمر الزهور اشتروا آخرتهم بدنياهم..
بكت القلوب وودعتهم الزغاريد ..
رحم الله كل الشهداء فى كل أرض
وسلم الله القلم الذى أختزل رحلة الحياة
فى ست كلمات بقدرة وإقتدار .


هنيئا للشهداء أختنا نادية محمد الجابي ..
ويرحمنا الله ويغفر لنا تقصيرنا وغفلتنا ..
شكرا لك نادية ..
وتحيتي ..

عصام ميره
30-08-2012, 01:20 AM
من حولِه أم من هولِه...

زهر كثير


أستاذة مرمر القاسم ..
أشكرك على مرورك الكريم وتحيتك ..
بالطبع من حقك أن تقرأي النص كما يحلو لك ..
ودائما يسعدني تواجدك ..

عصام ميره
30-08-2012, 01:27 AM
جميل أن يفلح المبدع باختزال هذه الحكاية الطويلة التي أنهت مسيرة لتبدأ مسيرة أطول بكلمات معدودة
مبدع أنت أخي الرائع عصام
لك محبتي وكثير تقديري


أستاذي العزيز .. وليد عارف الرشيد ..
إنما هي كلمات متواضعة لعابر سبيل مر بجوار سور مملكة الأدب والإبداع ..
تشجيعك المتواصل هو الأجمل والأروع ..
كل التحية والتقدير ..
شكرا ..

مازن لبابيدي
30-08-2012, 06:54 PM
رائعة حقا
تقديري لإبداعك ومثابرتك
وأطيب تحية

عصام ميره
31-08-2012, 12:59 AM
أستاذة : نادية بوغرارة ..
أستاذ : مازن لبابيدي ..
أشكر لكما المرور والكلمات الرائعة والتشجيع .
كنت أتمنى أن تكون كل هذه الكلمات الجميلة لي فعلا ..
لكن الأمانة تقتضي كما قلت في البداية أن النص للأستاذ مصطفى حمزة ..
كل التحية والتقدير والمودة ..

وليد عارف الرشيد
01-09-2012, 03:44 AM
جميلة ومكثفة وأكثر ايحاءً مبدعنا الجميل
لك الشكر وللأستاذ مصطفى الحبيب
دمت بهذا الألق ومحبتي لك وتقديري

آمال المصري
01-09-2012, 06:52 PM
هي صياغة أخرى لقصة دموع وابتسامة ..
اقترحها أستاذنا مصطفى حمزة ..
حرصا على إرضاء القراء الكرام ..

(( لقد شهدَ ابتسامتَه الأخيرة دماؤه .. ودموعُنا ! ))

بوركت الفكرة التي نسجتها والتصويب الذي جاء بها رائعة متكاملة
دام ألقك أديبنا الرائع
ولك التحايا-

لانا عبد الستار
30-12-2012, 10:06 AM
ومضة جميلة
هل تتعتبر قصة الست كلمات لون قصصي ؟
سرال للعلم
اشكرك

نداء غريب صبري
30-01-2013, 04:28 PM
ومضة جميلة عن الشهيد
دموعنا ليست مهمة لأنها مثلنا بلا معنى
أما ابتسامته فهي النعيم

شكرا لك اخي

بوركت