تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حُلم - ق ق ج



ربيع بن المدني السملالي
01-09-2012, 07:29 PM
حُلم

بقلم / ربيع السملالي

ضاق ذرعاً بما يرى حوله ويسمع عن إخوانه القتلى والجرحى ، فأزمعَ على الخروج للنّصرة ، امتشقَ عزيمتَه وركب صهوةَ إرادَته ، انطلقَ وحيداً لا يلوي على شيءٍ تاركاً وراءَه الجُبنَ والهوانَ يكابدان الضّياعَ ..........

استيقظَ فجأةً فوجد زوجَهُ تُداعبُ بيدٍ لا تخمشُ من يلامسها خصلات شعره النّاعم !

01 / 09 / 2012

أميمة الرباعي
01-09-2012, 07:45 PM
حُلم

بقلم / ربيع السملالي

ضاق ذرعاً بما يرى حوله ويسمع عن إخوانه القتلى والجرحى ، فأزمعَ على الخروج للنّصرة ، امتشقَ عزيمتَه وركب صهوةَ إرادَته ، انطلقَ وحيداً لا يلوي على شيءٍ تاركاً وراءَه الجُبنَ والهوانَ يكابدان الضّياعَ ..........

استيقظَ فجأةً فوجد زوجَهُ تُداعبُ بيدٍ لا تخمشُ من يلامسها خصلات شعره النّاعم !

01 / 09 / 2012





لطيف.... نحلم بما يعتمل في النفس ربيع, وحين نستيقظ على الواقع المر, نتمنى لو طال الحلم.
قصة زاخرة على قصرها.
أحسنت أخي الربيع

آمال المصري
01-09-2012, 07:47 PM
شأن الكثير ممن لايعزمون على الجهاد إلا في الأحلام
أي بطولة تلك ؟ أم أن الأعمال بالنيات ؟
ومضة موفقة بني رسمتها كعادتك بحرف ثر في قالب بديع
دام ألقك
تحاياي

محمد مشعل الكَريشي
01-09-2012, 07:55 PM
حلمك حلمنا ، قواسمنا مشتركة ؛ حتى النهاية...

رائعة الاديب الاخ ربيع السملالي...

فايدة حسن
01-09-2012, 08:30 PM
سيأتي يوم ويتحقق الحلم ونخرج كلنا للجهاد
بورك حلمك وبورك حسك الوطني الراقي

بهجت عبدالغني
01-09-2012, 08:32 PM
هل البطل هنا يعيش حالة صراع داخلي ؟
يتمنى ثم لا يستطيع مغادرة فراشه الدافئ الوثير ..
حتى تقفز أمنيته الى أحلامه ..

إن الله تعالى لم يحرم الطيبات والأخذ بمتع الدنيا الحلال ، ولكن الموقف إذا اقتضى ان يترك الانسان هذه الطيبات في سبيل الله فعليه ذلك
فذلك هو المحك الذي يبرز فيه إيمان الشخص وجديته في تطبيقه ..

ضاق ذرعاً .. امتطى صهوة .. امتشق سيفاً
حلم ..
يد ناعمة تلاعب خصلات شعر ناعمة
واقع ..

بينهما لحظة استفاقة ..


الأديب الجميل ربيع بن المدني السملالي

دمت مبدعاً ومتألقاً


دعائي وتحياتي ..

محمد فتحي المقداد
01-09-2012, 08:53 PM
استاذ الربيع
أـسعدك الله
نص موغل في فكرة الصراع بين الفراش الوثير
واللمسة الحنونة وبين المرتقى الصعب وذات
الشوكة..
ولكن الكثير منا يمبل للدعة والراحة ..
دمت مبدعاً
تقديري

كاملة بدارنه
01-09-2012, 09:16 PM
ثنائيّات رائعة: حلم ويقظة، جهاد وتقاعس، دين ودنيا
ومضة عكست ازدواجيّة الحياة بلغة منتقاة وصور معبّرة
بوركت أخ ربيع
تقديري وتحيّتي

د. مختار محرم
01-09-2012, 10:44 PM
هو التناقض الذي تفرضه علينا ظروف حياتنا ..
يصبح الجهاد حلما .. حلما بعيد المنال .. تمنعنا عنه انشغالاتنا الدنيوية التي مثلتها هنا بأيدي زوجته الناعمة التي لا تخمش ..
أديبنا الرائع ربيع
حملت فكرة عظيمة بكلماتك
لك الشكر على هذا الأدب النبيل
ومحبتي

ربيع بن المدني السملالي
01-09-2012, 11:45 PM
لطيف.... نحلم بما يعتمل في النفس ربيع, وحين نستيقظ على الواقع المر, نتمنى لو طال الحلم.
قصة زاخرة على قصرها.
أحسنت أخي الربيع

أختي الفاضلة الأديبة أميمة الرباعي ، أشكر لك قراءتك الطيبة ، بارك الله فيك

دمت بخير وعافية

تحياتي

وليد عارف الرشيد
02-09-2012, 12:36 AM
نص رائع حمال للأوجه، والجميل أن كل الأوجه نبيلة وراقية وقد شاركت بطلها المنام، لأن أغلب الأحلام هي صدى لرغبة كامنة في النفس، ثم كانت لقطة اليد الناعمة لتشير إلى الاستكانة لطيبات الدنيا .
فقط تمنيت لو غيرت العنوان والذي فضح الخاتمة رغم أنها مكررة، ولكنك هنا وظفتها بلاحقة مدهشة ومعبرة ( لمسة اليد الناعمة).
رائعة مبدعنا الربيع فلك من أخيك التحية والإعجاب والتقدير

لطيفة أسير
02-09-2012, 01:19 AM
هنيئا مريئا أمة الأحلام
نامي فما فاز إلا النوام
ومضة بديعة تحكي واقعا أليما نتجرع مرارته في صمت
تتقن فن القصة كما تتقن فن الخاطرة أخي ربيع
سلمتم وسلم قلمكم
تحيتي وتقديري

ربيحة الرفاعي
02-09-2012, 01:56 AM
كان الاستهلال بضاق ذرعا محملا بنكهة النص، وحملنا للمشهد مهيئين لاستقبال الحدث والتفاعل معه، حتى كدنا نمتشق العزيمة التي امتشق
لكن الكاتب جعله ينطلق وحيدا، فوقفنا نستطلع معالم الجبن والهوان التي ترك وراءه
وأعادتنا "استيقظ" للعنوان المملوء يأسا يسقط بنا لتلك النعومة بشعرها ويديها

نص زاخر بالرموز مفتوح الأبواب على مساحات التأويل الممتدة
وجد جميل

أهلا بك أديبنا الكريم في واحتك

تحاياي

ربيع بن المدني السملالي
02-09-2012, 12:21 PM
شأن الكثير ممن لايعزمون على الجهاد إلا في الأحلام
أي بطولة تلك ؟ أم أن الأعمال بالنيات ؟
ومضة موفقة بني رسمتها كعادتك بحرف ثر في قالب بديع
دام ألقك
تحاياي

نعم صدقتِ أستاذة آمال ، أبطال في الأحلام فقط ..ولكن قد يشفع له أنّه يحمل همّ الأمة ولولا ذلك لما رأى ذلك الحلم ...
ويبقى رغد العيش وهناءته أكبر مثبط للنّفير في سبيل نصرة إخواننا ...

قراءتك رائعة أعجبتني شكراً لك

دمت بخير وعافية تحياتي

تحياتي ومودتي

ربيع بن المدني السملالي
02-09-2012, 07:30 PM
حلمك حلمنا ، قواسمنا مشتركة ؛ حتى النهاية...

رائعة الاديب الاخ ربيع السملالي...

أهلا وسهلا بأخي وصديقي العزيز محمد مشعل ، سررت برؤية اسمك في متصفحي ثانية ، أدام الله طلعتك البهية ..

دمت موفقاً

تحياتي

ناديه محمد الجابي
02-09-2012, 11:02 PM
الحلم .. هو نشاط تفكيرى يحدث إستجابة لما يعتمل فى العقل الباطن
وينفس عن رغباته .. هو يتمنى أن يترك الجبن والهوان ..
ترى هل حمد ربه عندما أدرك إنه ليس إلا حلم ؟؟

فكرة عظيمة تعبر عن واقع الكثير
ولكن أحمد الله أن واقع الأمة العربية أثبت أن هناك
شباب فى كل مكان عندما نادى الوطن باعت دنياها
رخيصة فى سبيله .
سلم القلم ودمت مبدعا .

ربيع بن المدني السملالي
03-09-2012, 02:42 AM
سيأتي يوم ويتحقق الحلم ونخرج كلنا للجهاد
بورك حلمك وبورك حسك الوطني الراقي

إن شاء الله ...ولكن متى هذا اليوم ؟ حتى ينقرض نصف المسلمين !

دمت موفقة

تحياتي

ربيع بن المدني السملالي
03-09-2012, 04:00 PM
هل البطل هنا يعيش حالة صراع داخلي ؟
يتمنى ثم لا يستطيع مغادرة فراشه الدافئ الوثير ..
حتى تقفز أمنيته الى أحلامه ..

إن الله تعالى لم يحرم الطيبات والأخذ بمتع الدنيا الحلال ، ولكن الموقف إذا اقتضى ان يترك الانسان هذه الطيبات في سبيل الله فعليه ذلك
فذلك هو المحك الذي يبرز فيه إيمان الشخص وجديته في تطبيقه ..

ضاق ذرعاً .. امتطى صهوة .. امتشق سيفاً
حلم ..
يد ناعمة تلاعب خصلات شعر ناعمة
واقع ..

بينهما لحظة استفاقة ..


الأديب الجميل ربيع بن المدني السملالي

دمت مبدعاً ومتألقاً


دعائي وتحياتي ..





أهلا بأخي الحبيب بهجت ، سررت بقراءتك الرائعة ، بارك الله فيك

دمت مورقاً

تحياتي ومودتي

بسمة الحضرمي
03-09-2012, 08:08 PM
حتى وإن كانت مروئتنا وشجاعتنا مجرد حلم فلابد له يوما أن يتحقق
فطريق الالف ميل يبدأ بخطوة

بارك الله فيك استاذنا واديبنا ربيع كتبت فابدعت

ربيع بن المدني السملالي
04-09-2012, 03:36 AM
استاذ الربيع
أـسعدك الله
نص موغل في فكرة الصراع بين الفراش الوثير
واللمسة الحنونة وبين المرتقى الصعب وذات
الشوكة..
ولكن الكثير منا يمبل للدعة والراحة ..
دمت مبدعاً
تقديري


أهلا بالمبدع المتألق محمد فتحي سرّني هذا الحضور المشرّف كما سرّتني قراءتك الواعية ...

دمت موفقاً

تحياتي والمودّة

مازن لبابيدي
04-09-2012, 07:09 AM
مدخل قصي رائع لموضوع شديد الأهمية ، بأسلوب أدبي رفيع يتقبل مزيدا من التكثيف خاصة في ق ق ج .

الحلم عنوان محفز للقراءة وكل أمر عظيم يبدأ بحلم ، فكلمة حلم لا تعني الابتعاد عن الواقع بحال ، إلا إذا بقي ناعما تداعبه يد أنعم ، كما توحي الخاتمة .

ذكرتني قصتك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " من مات ولم يغز ولم يحدث به نفسه مات على شعبة من النفاق" أو كما قال صلى الله عليه وسلم .

تحية ناعمة لأخي الحالم ربيع وكل الحب والتقدير

مصطفى حمزة
04-09-2012, 08:20 AM
حُلم

بقلم / ربيع السملالي

ضاق ذرعاً بما يرى حوله ويسمع عن إخوانه القتلى والجرحى ، فأزمعَ على الخروج للنّصرة ، امتشقَ عزيمتَه وركب صهوةَ إرادَته ، انطلقَ وحيداً لا يلوي على شيءٍ تاركاً وراءَه الجُبنَ والهوانَ يكابدان الضّياعَ ..........

استيقظَ فجأةً فوجد زوجَهُ تُداعبُ بيدٍ لا تخمشُ من يلامسها خصلات شعره النّاعم !

01 / 09 / 2012

------
أخي الأكرم الأستاذ ربيع
أسعد الله أوقاتك
نص من أدب الثورة ، بنكهة الأيدي البضّة ، والشعر الناعم !! رأيتُ فيه موقفاً سلبياً من همّ جزء من جسد الأمة ، ولكنه موقفٌ واقعيّ للأسف ، بل هناك من المواقف ما هو أنكى وأمرّ !!
فحربٌ تستهدف اسئتصال مذهب أهل الجماعة تستأهل أكثر من الخروج نائمين حالمين ، مُعانقين فوق النمارق !
من الناحية الفنية كان النص ذا لغة فاخرة ، وتصوير جميل ، لكنّه عابه الاستطراد - كما ألمح الحبيب الأستاذ مازن - كما إنّ الومضة لم تكن مُثيرة ، رغم نعومتها !!
تحياتي وتقديري

ربيع بن المدني السملالي
12-09-2012, 12:16 PM
ثنائيّات رائعة: حلم ويقظة، جهاد وتقاعس، دين ودنيا
ومضة عكست ازدواجيّة الحياة بلغة منتقاة وصور معبّرة
بوركت أخ ربيع
تقديري وتحيّتي

شكرا لحضورك البهي أستاذة كاملة

بارك الله فيك

دمت بخير

تحياتي

الفرحان بوعزة
12-09-2012, 01:49 PM
حُلم
بقلم / ربيع السملالي
ضاق ذرعاً بما يرى حوله ويسمع عن إخوانه القتلى والجرحى ، فأزمعَ على الخروج للنّصرة ، امتشقَ عزيمتَه وركب صهوةَ إرادَته ، انطلقَ وحيداً لا يلوي على شيءٍ تاركاً وراءَه الجُبنَ والهوانَ يكابدان الضّياعَ ..........
استيقظَ فجأةً فوجد زوجَهُ تُداعبُ بيدٍ لا تخمشُ من يلامسها خصلات شعره النّاعم !
01 / 09 / 2012


***************************
الأخ المبدع المتألق .. ربيع السملالي .. تحية طيبة ..
بدون شك أن فكرة نصرة رفاقه قد اختمرت في تجاويف ذاكرته ، فكر فيها وهو يقظ ، واع ، مدرك للحدث .. وكم من أفكار تبرز وتختفي وقد ننساها ، فتبقى نائمة في العقل الباطني .. ولكنها تستيقظ في النوم فتأتي على شكل حلم يسهل عملية التحقق..
بطل لم يحول فكرته إلى الفعل والتطبيق الفعلي والتخطيط لها فوراً في الواقع .. والواقع إنه تقاعس من البطل ، وليس القول كالفعل والدليل على ذلك لما أحس بلمسة يد زوجته فتلاشت الفكرة من رأسه ..
ومضة جميلة بنيت أساساً على التناقض النفسي والذاتي للإنسان ..صيغت بفنية أدبية متميزة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

عمر الحجار
12-09-2012, 01:55 PM
استاذ ربيع

ان كنا لا نقوى على الفعل ، فلا بأس بالحلم على امل ان يصبح حقيقة يوما ما

قصة تحمل الكثير من المضامين الراقية

دام ابداعك

ربيع بن المدني السملالي
13-09-2012, 07:29 PM
هو التناقض الذي تفرضه علينا ظروف حياتنا ..
يصبح الجهاد حلما .. حلما بعيد المنال .. تمنعنا عنه انشغالاتنا الدنيوية التي مثلتها هنا بأيدي زوجته الناعمة التي لا تخمش ..
أديبنا الرائع ربيع
حملت فكرة عظيمة بكلماتك
لك الشكر على هذا الأدب النبيل
ومحبتي

شكرا لك أخي الشاعر مختار على هذه القراءة الجميلة ، صدقاً أعجبتني بورك فيك

دمت بخير وعافية

تحياتي ومودّتي

ربيع بن المدني السملالي
14-09-2012, 01:05 PM
نص رائع حمال للأوجه، والجميل أن كل الأوجه نبيلة وراقية وقد شاركت بطلها المنام، لأن أغلب الأحلام هي صدى لرغبة كامنة في النفس، ثم كانت لقطة اليد الناعمة لتشير إلى الاستكانة لطيبات الدنيا .
فقط تمنيت لو غيرت العنوان والذي فضح الخاتمة رغم أنها مكررة، ولكنك هنا وظفتها بلاحقة مدهشة ومعبرة ( لمسة اليد الناعمة).
رائعة مبدعنا الربيع فلك من أخيك التحية والإعجاب والتقدير

شكراً لك أخي الحبيب الشاعر وليد ، سررت بهذا الحضور الموفق بارك الله فيك

دمتَ سنداً

تحياتي ومودّتي

ربيع بن المدني السملالي
16-09-2012, 06:32 PM
هنيئا مريئا أمة الأحلام
نامي فما فاز إلا النوام
ومضة بديعة تحكي واقعا أليما نتجرع مرارته في صمت
تتقن فن القصة كما تتقن فن الخاطرة أخي ربيع
سلمتم وسلم قلمكم
تحيتي وتقديري

نعم صدقت أختي لطيفة فأمتنا أمة الأحلام ، والأماني ، والآمال العريضة ...والله المستعان

سلّمك الله

دمت مشرقة

تحياتي

ربيع بن المدني السملالي
19-09-2012, 03:11 AM
كان الاستهلال بضاق ذرعا محملا بنكهة النص، وحملنا للمشهد مهيئين لاستقبال الحدث والتفاعل معه، حتى كدنا نمتشق العزيمة التي امتشق
لكن الكاتب جعله ينطلق وحيدا، فوقفنا نستطلع معالم الجبن والهوان التي ترك وراءه
وأعادتنا "استيقظ" للعنوان المملوء يأسا يسقط بنا لتلك النعومة بشعرها ويديها

نص زاخر بالرموز مفتوح الأبواب على مساحات التأويل الممتدة
وجد جميل

أهلا بك أديبنا الكريم في واحتك

تحاياي
ما شاء الله قراءة رائعة لقصتي ، بارك الله فيك أستاذة ربيحة ، سررت وتشرفت بك كالعادة

دمت بخير وعافية

تحياتي

فاطمة بلحاج
23-09-2012, 08:19 PM
تكفيه بطولة أحلامه فهناك من يخشى الحلم
ولا يركب صهوة الارادة حتى في الحلم
ومضة جميلة
بورك الحرف
تحياتي وتقديري

ربيع بن المدني السملالي
20-12-2012, 05:55 PM
الحلم .. هو نشاط تفكيرى يحدث إستجابة لما يعتمل فى العقل الباطن
وينفس عن رغباته .. هو يتمنى أن يترك الجبن والهوان ..
ترى هل حمد ربه عندما أدرك إنه ليس إلا حلم ؟؟

فكرة عظيمة تعبر عن واقع الكثير
ولكن أحمد الله أن واقع الأمة العربية أثبت أن هناك
شباب فى كل مكان عندما نادى الوطن باعت دنياها
رخيصة فى سبيله .
سلم القلم ودمت مبدعا .

شكرا لك أختي نادية ، سعدت بحضورك الجميل

دمت سعيدةً

تحاياي

ربيع بن المدني السملالي
26-12-2012, 01:26 AM
حتى وإن كانت مروئتنا وشجاعتنا مجرد حلم فلابد له يوما أن يتحقق
فطريق الالف ميل يبدأ بخطوة

بارك الله فيك استاذنا واديبنا ربيع كتبت فابدعت



بارك الله فيك أختي الطيبة بسمة ، وشكرا لحضورك الطيب

سعدت بك وتشرفت

تحاياي

نداء غريب صبري
17-01-2013, 04:28 AM
حتى الذبن لا يستطيعون الخروج للجهاد، يتمنون أن يخرجوا
ومضة جميلة جدا

شكرا لك أخي

بوركت

حسين العفنان
18-01-2013, 02:30 PM
* وإن كان ففيه هم ، وفكره مع أمته ، لكن تركة الذل التي ورثناها هي التي جعلت كثيرا منا يجاهدون في الحلم

* أستاذنا الربيع ربيع ، لغتك العالية هي من جرتني إلى نصوصك ، أحييك ،،

* مع أستاذي القدير وليد الرشيد في العنوان

* طول الخاتمة قلل لذتي الفنية لو أعدت صياغتها حتى تكون مفاجئة مدهشة ،،

* وجزاك الله كل نور وخير وسعادة أيها الأديب القدير

لانا عبد الستار
15-02-2013, 03:47 PM
ومضة جميلة
وفي الحقيقة أراها قصة مكتملة الأدوات

وأنصح بنقلها لقسم القصة
أشكركم