المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تضحية



أميمة الرباعي
17-09-2012, 09:09 PM
عاشته لحظةً بلحظة...حفظت تفاصيل روحه وقسمات قلبه...سقته قطرات فرحها القليلة...سارت معه طريق حلمه....وفي اّخر الدرب سلّمت روحه وقلبه لمن تستحقه!!!!!

ناديه محمد الجابي
17-09-2012, 10:06 PM
هذة هى الأمومة ..
أو هكذا أراها أنا ..
قصة مكثفة أمسكت بكل خيوطها بكلمات قليلة
ونسيج سردى محكم البناء
دمت بروعتك .

كاملة بدارنه
17-09-2012, 11:13 PM
.وفي اّخر الدرب سلّمت روحه وقلبه لمن تستحقه!!!!!

عسى أن تقدّره وتقدّر تعب من أسلمته لها!
هكذا هي سنّة الحياة، ولكن من لم تفهم هذه السّنة قد تؤدّي لحظة ( التّسليم) إلى أزمة نفسيّة، ورغبة في العودة إلى المتابعة والسّرر جنبا إلى جنب... ومن هنا ينشأ الصّراع .
ومضة جميلة وواقعيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي

محمد مشعل الكَريشي
18-09-2012, 05:07 AM
رائعة لامست نبض مشاعري اديبتنا أميمة الرباعي
ليتها كانت الام فهي المعطاءة الاولى ...

ربيحة الرفاعي
18-09-2012, 07:10 AM
واقعية مكثفة وجميلة السرد
بذكاء رسمت الصورة وبمهارة عبرت عن معانيها وملامح التناقض فيها

السر في أنهم وانهن لا يدركون معنا التسليم هنا

أهلا بك أيتها الكريمة في واحتك

تحاياي

ربيحة الرفاعي
18-09-2012, 07:19 AM
عسى أن تقدّره وتقدّر تعب من أسلمته لها!
هكذا هي سنّة الحياة، ولكن من لم تفهم هذه السّنة قد تؤدّي لحظة ( التّسليم) إلى أزمة نفسيّة، ورغبة في العودة إلى المتابعة والسّرر جنبا إلى جنب... ومن هنا ينشأ الصّراع .
ومضة جميلة وواقعيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
اسمحي لي بتسجيل اعتراض هنا أيتها الكاملة
تنشأ الأزمة النفسية عن فهم خاطئ لدى من استلمت لمعنى ذلك الاستلام، وتصورها الأمر إحلالا عاجزة عن إدراك أن أمه لم تكن أصلا في الحيز الذي تشغله هي اليوم
مجرد تصورنا أن في الفكرة تسليما بالمعنى القريب لها والذب يمثل انتقاله من ملكية هذه لملكية تلك قد شيأه وألغى كينونته إن صح تفعيل شئ هذه
سنة الحياة يا صديقتي أن يلزم "قدمها لأن الجنة تحت قدمها" وأن يرعى زوجه ويحبها ويحميها ويحتويها لا أن يحتوى لديها.

شكرا للرائعة أميمة الرباعي لإفساحها المجال لمداخلتي الاضافية في صفحتها

تحاياي

وليد عارف الرشيد
18-09-2012, 09:52 AM
نعم وأنا مبدعتنا ممن يرفضون فكرة التسليم والاستلام .. ولا يمكنني أن أتخيل أنهن على طرفين وهو العابر ولا قبول لدي أنها أنهت دورها لتنسحب لمن لها الدور والمقارنة ظالمة للمستلمة أولا قبل المسلمة.
ومضة جميلة راقية ذكية تفتح الباب واسعًا للكثير مما يقال .
مودتي وكثير تقديري

رعد حيدر الريمي
18-09-2012, 10:15 AM
كانت ومضه جميلة ورائعة ،وبآذخ القول فيها بادي وبارز
وتكويرها الجانب الأمثل رائع دمتي للسعادة عنوان

آمال المصري
18-09-2012, 04:35 PM
نعم هي سنة الحياة أن تمنحه حياة يحيا بها حياة أخرى وتسلمه لذلك عن طيب نفس تعادل ما قدمته له من منحة
ومضة رائعة صيغت بذكاء أديبتنا الفاضلة
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أميمة الرباعي
21-09-2012, 08:45 AM
هذة هى الأمومة ..
أو هكذا أراها أنا ..
قصة مكثفة أمسكت بكل خيوطها بكلمات قليلة
ونسيج سردى محكم البناء
دمت بروعتك .

عزيزتي...
شكراً لمتابعتك الغالية واهتمامك الجميل وتعليقاتك التي تشرح وتوضح وتصف.
محبتي لك .

أميمة الرباعي
21-09-2012, 08:46 AM
عسى أن تقدّره وتقدّر تعب من أسلمته لها!
هكذا هي سنّة الحياة، ولكن من لم تفهم هذه السّنة قد تؤدّي لحظة ( التّسليم) إلى أزمة نفسيّة، ورغبة في العودة إلى المتابعة والسّرر جنبا إلى جنب... ومن هنا ينشأ الصّراع .
ومضة جميلة وواقعيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي

أستاذتي الرائعة;
تحليل رائع وتقييم قيّم. لمرورك نكهة خاصة أحبها.
ألف شكر.

نداء غريب صبري
14-01-2013, 06:32 AM
سلمته لمن تستحقه؟
هذا يعني أنها لم تكن تستحقه؟
لا أحب الفكرة بهذا المعنى

شكرا لك

بوركت

حسين العفنان
14-01-2013, 10:50 AM
((سقته قطرات فرحها القليلة))

جود وكرم وسخاء !!


مؤثرة مؤثرة مؤثرة ،،،

من أجمل ما قرأت !!!

جزاك الله كل نور وخير على هذه البلاغة !!

أميمة الرباعي
15-01-2013, 05:26 AM
أساتذتي وأستاذاتي الكبار;
لنقائكم ونقاء أرواحكم, وكلماتكم الرائعة .....كل الشكر والعرفان والتقدير.
أعطيتم النص من اهتمامكم ووقتكم فوق ما يستحق.
قد لا يصح أن يفسر الكاتب نصه للقراء فقد خرج من تحت سيطرة قلمه وأصبح ملكا للجميع, ورغم ذلك كانت ومضتي بعيدة عن الأمومة حين كتبتها, قصدت فيها امرأة تحب لدرجة التضحية بحبها ليسعد من أحبته أكثر من نفسها مع غيرها....لمصلحته طبعا.
ربما كانت قراءتكم أقرب للواقع وللناس فيما يعشقون مذاهب.
تحياتي لكم فردا فردا...ومودتي .

عبد السلام هلالي
15-01-2013, 05:48 AM
كلمات قليلة ناضجة تختزل مسيرة حياة سنتها السارية في الخلق.
و أنا أتفق مع الكريم وليد عارف إذا لا مجال للتسليم والاستلام ، لكل مكانتها ودورها في الحياة.
تحيتي لقمك النيبل و فكرك الذي يطرق أبواب المعيش الانساني.

أميمة الرباعي
15-01-2013, 05:55 AM
كلمات قليلة ناضجة تختزل مسيرة حياة سنتها السارية في الخلق.
و أنا أتفق مع الكريم وليد عارف إذا لا مجال للتسليم والاستلام ، لكل مكانتها ودورها في الحياة.
تحيتي لقمك النيبل و فكرك الذي يطرق أبواب المعيش الانساني.

كل الشكر والتقدير سيدي لمرورك المثمر.
تحياتي واحترامي

لانا عبد الستار
15-02-2013, 04:25 PM
هذه ليست الأمومة
والزواج ليس تسليم ممتلكات من مالكة لأخرى
هناك خلل في الفهم والتعاطي
حتى في الومضة التي وصفت المشهد
اشكرك

خليل حلاوجي
15-02-2013, 08:49 PM
هذا النص يؤشر منطقة رمادية في التكوين الاجتماعي ..
فالروح لاتعرف الحدود ..
انها تسافر من حضن الأم إلى حيث حضن أخرى .. في معادلة صعبة .. فمن حرم أحد الحضنين هلك ..

عبدالإله الزّاكي
16-02-2013, 01:30 AM
عاشته لحظةً بلحظة...حفظت تفاصيل روحه وقسمات قلبه...سقته قطرات فرحها القليلة...سارت معه طريق حلمه....وفي اّخر الدرب سلّمت روحه وقلبه لمن تستحقه!!!!!

لا يهم إن كانت الأم أو الحبيبة ( الزوجة )، الومضة تحكي قصة تضحية و إيثار و هي رائعة من حيث المعنى و هي أعلى درجات الحب و قمته.
تحاياي أديبتنا أميمة الرباعي و تقديري

محمد الشرادي
16-02-2013, 04:22 AM
عاشته لحظةً بلحظة...حفظت تفاصيل روحه وقسمات قلبه...سقته قطرات فرحها القليلة...سارت معه طريق حلمه....وفي اّخر الدرب سلّمت روحه وقلبه لمن تستحقه!!!!!

أخت أميمة

نعم الأم هي. أدت رسالتها على أحسن وجه.
تحياتي

أميمة الرباعي
16-02-2013, 05:00 AM
هذه ليست الأمومة
والزواج ليس تسليم ممتلكات من مالكة لأخرى
هناك خلل في الفهم والتعاطي
حتى في الومضة التي وصفت المشهد
اشكرك

غاليتي لانا
يسعدني وقوفك بباب كلماتي حتى لو كنت تخالفينها الرأي, مع أني أحسستك غاضبة.
الخلل في الدنيا والأفكار وارد دائما وما الأدب الا نقل للواقع وتأثر به.
يؤسفني أنك رأيت في الومضة خللاً ما, فإن كان أدبياً- لغةً أو نحواً أو ما شابه- فأرجو منك الإشارة اليه لأعمل على إصلاحه.
محبتي وتقديري عزيزتي.

أميمة الرباعي
16-02-2013, 05:08 AM
هذا النص يؤشر منطقة رمادية في التكوين الاجتماعي ..
فالروح لاتعرف الحدود ..
انها تسافر من حضن الأم إلى حيث حضن أخرى .. في معادلة صعبة .. فمن حرم أحد الحضنين هلك ..

هذا النص يؤشر تلك المنطقة الرمادية ان قرأناه على أنها العلاقة بين أم وزوجة ابن. وهنا أتفق معك أستاذي.
(فمن حرم أحد الحضنين هلك), لكنني قصدت شيئا مغايرا , وان كان يسعدني تعدد القراءات لومضتي فهذا يمنحها بعدا وعمقا أكبر.
أشكر مرورك وتعليقك أستاذي خليل حلاوجي. شرف لحروفي متابعتك وتعليقك عليها.
تحياتي.

محمد ذيب سليمان
16-02-2013, 05:14 AM
شكرا ايتها الكريمة على هذا السردالمكثف الموفق
مودتي

أميمة الرباعي
16-02-2013, 05:17 AM
لا يهم إن كانت الأم أو الحبيبة ( الزوجة )، الومضة تحكي قصة تضحية و إيثار و هي رائعة من حيث المعنى و هي أعلى درجات الحب و قمته.
تحاياي أديبتنا أميمة الرباعي و تقديري

وهذا بالضبط ما رميت اليه سيدي.
أشكر عمق قراءتك وبعد نظرك.
تحيتي وفائق تقديري واحترامي.

أميمة الرباعي
16-02-2013, 05:22 AM
أخت أميمة

نعم الأم هي. أدت رسالتها على أحسن وجه.
تحياتي

تسعدني متابعتك أخي محمد الشرادي. تتألق الحروف اذ تمرها وتزين أكثر.
شكرا من القلب وتحية.

أميمة الرباعي
16-02-2013, 06:05 AM
شكرا ايتها الكريمة على هذا السردالمكثف الموفق
مودتي

وشكراً أيها الكبير الرائع على المتابعة وكلمات التشجيع في كل مرة.
كل الشكر والتقدير سيدي.

الفرحان بوعزة
16-02-2013, 06:32 AM
عاشته لحظةً بلحظة...حفظت تفاصيل روحه وقسمات قلبه...سقته قطرات فرحها القليلة...سارت معه طريق حلمه....وفي اّخر الدرب سلّمت روحه وقلبه لمن تستحقه!!!!!
أعتقد أن هذه البطلة عاشت مع البطل بجوارحها وأنفاسها ، خبرته وجربته وعرفت ميوله ورغباته ، فوجدته أنه لا يميل لها ولا يتعلق بها .. فما يجمع بينهما ليس حباً وإنما هو تعاطف يحمل تحيزاً إنسانياً ناتج عن وضعية مؤلمة ما ..هو حب من طرف واحد ، فكان منها أن سايرته ولاطفته عسى أن يلين أو يتغير ..ولما وصلت ساعة الحسم تركته يأخذ قراره دون أن تجرحه وتكسر قلبه .. فوعدت نفسها أن تحترم قراره وأن تعززه بتضحية نادرة دون اللجوء إلى التحايل والتدلل المزيف ..
بطل تنقصه الجرأة للإفصاح عن نيته ، لكن البطلة ترجمت صمته وسكوته إلى فعل وسلوك بعما ساعدته على التقرب إلى من يحبها ..تضحية قلما نجدها تتم على هذا الشكل ،اللهم إن كانت هذه البطلة لها إحساس بالفشل معه مستقبلا ..أو جد طارئ في توجهها أو تدهور صحتها ، أو ضعف نفسيتها أوذبول جمالها ..
هكذا قرأت هذه الومضة الجميلة التي تحمل تصوراً لفكرة مبتكرة من واقع قد يكون ممكناً ، صيغت بلغة شيقة مشبعة برمزية عالية ..
جميل ما كتبت أخي المبدعة أميمة الرباعي ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

أميمة الرباعي
16-02-2013, 10:21 PM
أعتقد أن هذه البطلة عاشت مع البطل بجوارحها وأنفاسها ، خبرته وجربته وعرفت ميوله ورغباته ، فوجدته أنه لا يميل لها ولا يتعلق بها .. فما يجمع بينهما ليس حباً وإنما هو تعاطف يحمل تحيزاً إنسانياً ناتج عن وضعية مؤلمة ما ..هو حب من طرف واحد ، فكان منها أن سايرته ولاطفته عسى أن يلين أو يتغير ..ولما وصلت ساعة الحسم تركته يأخذ قراره دون أن تجرحه وتكسر قلبه .. فوعدت نفسها أن تحترم قراره وأن تعززه بتضحية نادرة دون اللجوء إلى التحايل والتدلل المزيف ..
بطل تنقصه الجرأة للإفصاح عن نيته ، لكن البطلة ترجمت صمته وسكوته إلى فعل وسلوك بعما ساعدته على التقرب إلى من يحبها ..تضحية قلما نجدها تتم على هذا الشكل ،اللهم إن كانت هذه البطلة لها إحساس بالفشل معه مستقبلا ..أو جد طارئ في توجهها أو تدهور صحتها ، أو ضعف نفسيتها أوذبول جمالها ..
هكذا قرأت هذه الومضة الجميلة التي تحمل تصوراً لفكرة مبتكرة من واقع قد يكون ممكناً ، صيغت بلغة شيقة مشبعة برمزية عالية ..
جميل ما كتبت أخي المبدعة أميمة الرباعي ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الله عليك أستاذي. تحليلك كان في صميم قصدي حين كتبت, ولكنك أضفت أكثر وأسهبت وحللت أعمق.
أحب قراءتك لومضاتي أستاذ الفرحان فهي قراءات واعية ناضجة شفافة عميقة.وأنتظر مرورك فمنه أستفيد كثيرا.
كل التقدير لك سيدي والاحترام والمودة.

عماد أمين
17-02-2013, 12:39 AM
*قد تكون الأم مع ابنها.وسلمته لمن يستحقه ليس بالضرورة أنها لم تكن تستحقه وإنما دليل على أنها أحسنت الاختيار له بعدما
حفظت تفاصيل روحه
*وقد تكون الزوجة الأولى التي لم تنجب له ...فأرادت أن تسلمه لثانية في اعتقادها أنها تستحقه...ويستحقها.
*وقد يكون التسليم بعد قصة حب طالت ولم تكتمل فتنازلت في الأخير مرغمة لمن تستحقه.
..
ومضة جميلة بمفردة دقيقة .
فقط تمنيت أنك لم تفصحي عن مرادك منها حتى تتركي المجال لتعدد المفاهيم.
فربما تكون :
*الجثة مع الروح.
*أو المدرسة مع الحياة العملية.
أو قد تكون فترة زمنية مع فتة زمنية أخرى (كأن تكون فترة الملاهي و الملذات ونسيان الذكر والدار الآخرة مع فترة ثانية وهي فترة الذكر والمساجد والاستعداد لليوم الآخر).
.....
....
...
احترامي وتقديري

أميمة الرباعي
17-02-2013, 03:50 AM
*قد تكون الأم مع ابنها.وسلمته لمن يستحقه ليس بالضرورة أنها لم تكن تستحقه وإنما دليل على أنها أحسنت الاختيار له بعدما
حفظت تفاصيل روحه
*وقد تكون الزوجة الأولى التي لم تنجب له ...فأرادت أن تسلمه لثانية في اعتقادها أنها تستحقه...ويستحقها.
*وقد يكون التسليم بعد قصة حب طالت ولم تكتمل فتنازلت في الأخير مرغمة لمن تستحقه.
..
ومضة جميلة بمفردة دقيقة .
فقط تمنيت أنك لم تفصحي عن مرادك منها حتى تتركي المجال لتعدد المفاهيم.
فربما تكون :
*الجثة مع الروح.
*أو المدرسة مع الحياة العملية.
أو قد تكون فترة زمنية مع فتة زمنية أخرى (كأن تكون فترة الملاهي و الملذات ونسيان الذكر والدار الآخرة مع فترة ثانية وهي فترة الذكر والمساجد والاستعداد لليوم الآخر).
.....
....
...
احترامي وتقديري

صدقت أستاذي...
وكنت قلت سابقا أن النص اذا نُشر فقد خرج من عباءة الكاتب وأصبح من حق القاريء, يرى فيه ما يريد ويفسره كما يشاء.
راقت لي أمثلتك بما فتحت من أبواب واسعة للنص لينطلق الى فضاءات أوسع ومجالات أرحب.
كل الشكر لتجشمك عناء التعليق و لإعطائك الوقت لومضتي.
تحيتي وعظيم تقديري

آمال المصري
09-10-2014, 04:31 PM
عاشته لحظةً بلحظة...حفظت تفاصيل روحه وقسمات قلبه...سقته قطرات فرحها القليلة...سارت معه طريق حلمه....وفي اّخر الدرب سلّمت روحه وقلبه لمن تستحقه!!!!!

مع العودة مرة أخرى وقراءة جديدة ومتابعة القراءات حول النص تُستبعد الأم من الساحة لتُستبدل بامرأة كبيرة القلب تفهمت أن روحه وقلبه ملكا لغيرها
رائعة دعتني للعودة فشكرا لك أيتها الرائعة
تحاياي

أميمة الرباعي
09-10-2014, 08:44 PM
مع العودة مرة أخرى وقراءة جديدة ومتابعة القراءات حول النص تُستبعد الأم من الساحة لتُستبدل بامرأة كبيرة القلب تفهمت أن روحه وقلبه ملكا لغيرها
رائعة دعتني للعودة فشكرا لك أيتها الرائعة
تحاياي




ما أقرب قراءتك لما جال في فكري حين كتبت غاليتي ....
حين تحب المرأة بكل جوارحها تضحي حتى بقلبها لأجل سعادة من تحب.
رائعة هي بالتأكيد لأنها دعتك لزيارتها والابحار بين حروفها فأسعدتني.
محبتي سيدتي.

خلود محمد جمعة
12-10-2014, 12:16 PM
لا تستطيع الأم الا أن تكون كذلك
فياليتهم يستشعرون
ومضة نابضة
كل التقدير

أميمة الرباعي
12-10-2014, 08:40 PM
لا تستطيع الأم الا أن تكون كذلك
فياليتهم يستشعرون
ومضة نابضة
كل التقدير



الأم والمرأة بشكل عام غاليتي خلود, لا تستطيع الا أن تعطي وتعطي وتعطي .
خلقها الله ليستمر الوجود والكون فليست تملك الا العطاء.
سعدت بمرورك غاليتي ...بوركت روحك.

د. سمير العمري
05-07-2015, 03:06 AM
هذه هي الأم وهذا هو ناموس الحياة لا تستمر إلا بهذا.

تقديري

أميمة الرباعي
22-07-2015, 10:56 PM
هذه هي الأم وهذا هو ناموس الحياة لا تستمر إلا بهذا.

تقديري



شكرا للمرور العابق والتعليق الذي يمنح حروفي بطاقة مرور الى القراء سيدي.
تحياتي