مشاهدة النسخة كاملة : القمّة - ق ق ج
مصطفى حمزة
22-09-2012, 09:18 PM
القِمّة
صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
فزعَ إلى الأمل ، واحتضنه ..
عصام ميره
22-09-2012, 09:40 PM
الأستاذ مصطفى حمزة ..
والقمة دائما من نصيبك ..
كنت أول من مر هنا ..
وسأتابع ..
لم تكن ( ق س ك ) ..
هل هي ( ق ثماني ك ) ..
تحيتي لك ..
آمال المصري
22-09-2012, 10:27 PM
القِمّة
صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
فزعَ إلى الأمل ، واحتضنه ..
تصوير رائع ولقطة من يراع بارعة أستاذ مصطفى
وليفزع يحتضن الأمل قبل أن يفتك به الألم طالما تمكن منه
فمن يسلم نفسه لليأس يقتله على حين غفلة
أبدعت أبدعت برائعتك الجميلة
دام ألقك
تحاياي
فاطمه عبد القادر
22-09-2012, 11:57 PM
القِمّة
صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
فزعَ إلى الأمل ، واحتضنه ..
السلام عليكم
ذكرتني بأيام عصيبة مؤلمة مرت في حياتي ودامت سنين
وكان الألم يصرخ بوجهي كل حين ,,سأقتلنك
وفي كل مرة ينقذني الأمل بالشفاء
والحمد لله ,لم أكن أتوقع
قصة تأثرت بها كثيرا ,صادقة ,واعية ,مكثفة جدا ,حقيقية
كن بخير
ماسة
ربيحة الرفاعي
23-09-2012, 01:27 AM
ومضة أوجزت حكايا سنين، وشرعت الأبواب على الأمل للملهوفين
وقد سحرتني بكثافة فكرتها وتصويرها
وروعة توظيف العنوان بما يشكل جزءا -على قصره- غير يسير من النص
استفسار
ماذا لو كانت "فاحتضنه"؟!
شكرا لبديع هطولك مدرسة لا نفتأ فيها نتعلم
تحاياي
مازن لبابيدي
23-09-2012, 01:45 PM
القِمّة
صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
فزعَ إلى الأمل ، واحتضنه ..
نعم ، براعة التكثيف وقوة التأثير كما عهدناها عندك شاعرنا وأديبنا الأستاذ مصطفى ،
وبالروعة اللغوية الأدبية المتوقعة منك ،
وهنا أضيف عنصر التجسيد لكلا الألم والأمل ما أعطى فرصة لرسم الحدث ، وهذا ما أنقذ القصة من الإماهة التي كادت أن تخرجها من جنسها ، فهي مختلفة تماما عن قولنا " الألم قاتل فتمسك بالأمل"
اقتراح أختي ربيحة في إبدال الواو بالفاء كان سينتج خاتمة مختلفة للقصة ويفرغها قليلا من عنصر القلق المصاحب للألم حيث يعطي شعورا بالسكينة والقرار ويضع نقطة في آخر السطر ، أما الواو - كما فضلتها - فتبقي الصراع قائما والحسم مؤجلا .
كل التقدير والتحية .
وليد عارف الرشيد
23-09-2012, 02:52 PM
جاءت في وقتها أخي الحبيب المبدع الأستاذ مصطفى
كلمات من نور في زمن طغت فيه العتمة .. جاءت بلغة قوية وموظفة العبارات باقتدار
محبتي وكثير تقديري
الفرحان بوعزة
23-09-2012, 06:49 PM
القِمّة
صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
فزعَ إلى الأمل ، واحتضنه ..
**************************
أخي المبدع المتألق .. مصطفى .. تحية طيبة ..
صيحة الألم لم تأت دفعة واحدة ، بدون شك أن ألم البطل قد تدرج معه أياماً طويلة .. وليس ألماً واحداً بل هي ألآم متنوعة ومتعددة ، منها البسيطة والمعقدة .. ولما أحس الألم الملازم للذات والنفس بالهزيمة صاح : لأقتلنك .. وهي كلمة صامتة محسوسة غير ملموسة .. فيها نوع من الانفعال والتوتر .. صيحة الألم دفعت بالبطل إلى الاحتماء بالأمل ، الأمل قاس وصعب والثاني شفاء .. جميل لما وازن السارد بين كلمة ألــــــم وكلمة أمــل ..
فعلا أخي ، كم من آلآم ساهمت في تكوين شخصياتنا ، بل أسست إنسانية لا حد له افينا .. فكل ألم هو معيننا على المقاومة من أجل البقاء .. فليست كل الألآم قاتلة .. وأتذكر هذه القولة / كل مصيبة تصيبني ولم تقتلني فهي تجربة لي / والمصيبة لا تخلو من ألم ..
ومضة جميلة ، بنيت بدقة متميزة ، جمعت بين اقتصاد دلالي وفني ..
تقدري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
محمد مشعل الكَريشي
23-09-2012, 10:21 PM
القِمّة
صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
فزعَ إلى الأمل ، واحتضنه ..
هذه رواية بل مسلسل في ثلاثين حلقة ..
ابدعت وتألقت أديبنا الكبير مصطفى حمزة ...
تحياتي واحترامي...
عبد المجيد برزاني
23-09-2012, 11:39 PM
هي فعلا قمة في التكثيف
ليس عبثا إذا أن نكتب الألم والأمل بنفس الحروف.
تحيتي.
مصطفى حمزة
26-09-2012, 11:53 AM
الأستاذ مصطفى حمزة ..
والقمة دائما من نصيبك ..
كنت أول من مر هنا ..
وسأتابع ..
لم تكن ( ق س ك ) ..
هل هي ( ق ثماني ك ) ..
تحيتي لك ..
----------
أخي العزيز ، الأستاذ عصام
أسعدك الله
والكلام الطيب دائماً بوح لسانك
لا أخي الحبيب ، ما قصدت إلا كتابة ق ق ج
تحياتي
مصطفى حمزة
26-09-2012, 11:57 AM
تصوير رائع ولقطة من يراع بارعة أستاذ مصطفى
وليفزع يحتضن الأمل قبل أن يفتك به الألم طالما تمكن منه
فمن يسلم نفسه لليأس يقتله على حين غفلة
أبدعت أبدعت برائعتك الجميلة
دام ألقك
تحاياي
------------
أختي العزيزة ، الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
نقد انطباعي أسعدني وشرفني
شكراً على المرور والثناء
تحياتي
مصطفى حمزة
26-09-2012, 12:03 PM
السلام عليكم
ذكرتني بأيام عصيبة مؤلمة مرت في حياتي ودامت سنين
وكان الألم يصرخ بوجهي كل حين ,,سأقتلنك
وفي كل مرة ينقذني الأمل بالشفاء
والحمد لله ,لم أكن أتوقع
قصة تأثرت بها كثيرا ,صادقة ,واعية ,مكثفة جدا ,حقيقية
كن بخير
ماسة
---------------
أختي الفاضلة ، أديبتنا الفذّة فاطمة
أسعد الله أوقاتك
أسفتُ لأني ذكرتك بما يُحزنك ، ولكن العزاء أن النص أعجبك ..
تحياتي وتقديري
مصطفى حمزة
26-09-2012, 12:15 PM
ومضة أوجزت حكايا سنين، وشرعت الأبواب على الأمل للملهوفين
وقد سحرتني بكثافة فكرتها وتصويرها
وروعة توظيف العنوان بما يشكل جزءا -على قصره- غير يسير من النص
استفسار
ماذا لو كانت "فاحتضنه"؟!
شكرا لبديع هطولك مدرسة لا نفتأ فيها نتعلم
تحاياي
----------------
أختي العزيزة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
وأنا أترقب دائماً قراءاتك التي تلبس " الإيجاز بالقـِصَر " فتمتعني كنص أدبي يُهيمن على المقروء ! يكمن وراءه ما يكمن من فكر وتجربة وثقافة
عن ملاحظتك .. لعلك تستغربين لو أخبرتك بحساسيتي المفرطة من تكرار حرف أو كلمة في سطر واحد !!
تحياتي وتقديري
ودمت بألأف خير
نادية بوغرارة
26-09-2012, 12:48 PM
رائعة ،
يظن البعض أن اختزال قصة في كلمات قليلة ، مسألة هينة ،
لكننا نادرا ما نجد نصا قصيرا يقنع القارئ ، فالتحدي في سطر
أكبر منه في فقرة أو فقرات أطول .
المبدع مصطفى حمزة ،
أشكرك على رسالتك القوية ،والتوجيه النفسي والسلوكي الحكيم ، الناجع .
بارك الله فيك .
نادية بوغرارة
26-09-2012, 12:55 PM
اقتراح أختي ربيحة في إبدال الواو بالفاء كان سينتج خاتمة مختلفة للقصة ويفرغها قليلا من عنصر القلق المصاحب للألم
حيث يعطي شعورا بالسكينة والقرار ويضع نقطة في آخر السطر ، أما الواو - كما فضلتها - فتبقي الصراع قائما والحسم مؤجلا .
كل التقدير والتحية .
=====
بالإضافة إلى ذلك ، ومن وجهة نظر ( فونيتيكية ) لم أستسغ عند القراءة تقارب حرف الفاء في كلمتين :
فزعَ إلى الأمل ، فاحتضنه ..
وقد طمأنني كون الكاتب الأستاذ مصطفى أشار إلى النقطة ذاتها حين قال :
---
لعلك تستغربين لو أخبرتك بحساسيتي المفرطة من تكرار حرف أو كلمة في سطر واحد !!
مع التحية للجميع .
معزوز أسامة
26-09-2012, 01:06 PM
قمة الجمال أن تلمس اللاملموس بيديك...؟
كيف؟
قمة الابداع ان تختصر المسافة و تُوجز الكلمات...
حينها...؟
عليك أن تتحمل سطوع لوحة تألق راسمها و تفننت ألونها البهية...
تحية لريشتك الجميلة وروحك النبيلة.
مصطفى حمزة
28-09-2012, 09:30 AM
قمة الجمال أن تلمس اللاملموس بيديك...؟
كيف؟
قمة الابداع ان تختصر المسافة و تُوجز الكلمات...
حينها...؟
عليك أن تتحمل سطوع لوحة تألق راسمها و تفننت ألونها البهية...
تحية لريشتك الجميلة وروحك النبيلة.
----
أخي الأكرم ، الأديب معزوز
أعزّكَ الله وأسعدك
توقيعةُ أديب ، أم بوحُ شاعر .. ما كتبتَهُ تعليقاً على النص ؟!
أشكر هذا المرور المميّز
تحياتي
مصطفى حمزة
28-09-2012, 12:05 PM
رائعة ،
يظن البعض أن اختزال قصة في كلمات قليلة ، مسألة هينة ،
لكننا نادرا ما نجد نصا قصيرا يقنع القارئ ، فالتحدي في سطر
أكبر منه في فقرة أو فقرات أطول .
المبدع مصطفى حمزة ،
أشكرك على رسالتك القوية ،والتوجيه النفسي والسلوكي الحكيم ، الناجع .
بارك الله فيك .
----------
أختي العزيزة ، الفاضلة ، الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك ، وبارك في أيامك وجمعتك
أسارع بالاعتذار الشديد عن تجاوزي ردك ، وقد وقع ذلك سهواً ... فالعذر أيتها الفاضلة
الحق ما قلتِ ، ولا أمتدح خربوشتي ، ولكن الاختصار والإيجاز يستغرقان وقتاً وجهداً وفكراً أكثر بكثير مما يستغرقه الإطناب والاسترسال
وأذكر هنا ما كتبه أحد الأدباء عقب رسالة طويلة بعث بها إلى صديقه ، قال له : أعتذر عن الإطالة ، لأنه لا وقتَ لديّ !
أشكر تعليقك العميق الموجز ، وشرّفني منكِ الثناء
دمتِ بألف خير
نداء غريب صبري
24-12-2012, 07:47 AM
ومضة جميلة أشعرتني بالراحة والاطمئنان للأمل في حياتنا
شكرا لك اخي
بوركت
خليل حلاوجي
25-12-2012, 12:12 AM
خيط رفيع يربط الألم بالأمل .. والرجاء بالخوف ... والربح والخسارة
تكثيف محترف ... أجدتَ أيها الرائع.
زهراء المقدسية
25-12-2012, 01:57 AM
أراك فارسا اعتليت القمة وصوبت سهامك بمهارة فائقة
نحو صدر الألم فأرديته قتيلا
أستاذ مصطفى حمزة
أحييك وأنت تكتب بمثل هذه الروح والحال كما نعلمه
واشتدي أزمة تنفرجي
محمد الشرادي
25-12-2012, 03:19 AM
القِمّة
صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
فزعَ إلى الأمل ، واحتضنه ..
أستاذ مصطفى
قمة التفاؤل...قمة الإيمان...قمة الإرادة...
هي التي نجته و منحته فسحة من الأمل.
الأمل لا يمنح نفسه إلا لمن آمن به...و تعلق به.
تكثيف جيد، و عنوان حمال أوجه.
مودتي
خلود محمد جمعة
04-06-2014, 08:17 AM
وكلما صاح بنا ألم الحرف نرتشف أمل حروفك
قمة الابداع
دمت بخير
مودتي وتقديري
مصطفى الصالح
04-06-2014, 05:45 PM
القِمّة
صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
فزعَ إلى الأمل ، واحتضنه ..
والأمل بالله كبير هو الشافي
اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا
قالوا: ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
لكن الألم مخلوق وشيء نسبي
فلربما يراه البعض نعمة..
سرني أني كنت هنا
تقديري
كاملة بدارنه
02-07-2014, 04:48 PM
احتضان الأمل يداوي جراح الألم.. وإلّا بتنا في غياهب الوجع واليأس
رائعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
لانا عبد الستار
09-08-2014, 09:07 PM
ومضة تحمل معنى عميقا وتوظيف اللغة في تقديم الصورة البلاغية والمعنى المطلوب
طابت لي هذا الومضة في الشكل وفي المعنى
شكرا لك أخي
ناديه محمد الجابي
09-08-2014, 09:46 PM
لولا الأمل ما أشرق شعاع النور والغيم انجلى
لولا الأمل ما كان للعلة مداوي
لن ينكسر قارب الحياة على صخرة اليأس مادام هناك مجداف أسمه الأمل
براعة في نسج العبارة ومهارة في رسم الصورة وأداء طيب
دمت بروعتك.
د. سمير العمري
09-03-2015, 06:36 AM
رائع هذا الغرف وهذا العزف!
اشتغال على اللغة للوصول إلى المعنى الجميل الحكيم.
تقديري
مصطفى حمزة
12-03-2015, 05:16 AM
ومضة جميلة أشعرتني بالراحة والاطمئنان للأمل في حياتنا
شكرا لك اخي
بوركت
أختي الفاضلة ، الأديبة النبيلة نداء
أسعد الله أوقاتك
ومضة قديمة ، كتبتها من ثلاث سنوات ونصف .. مشت عليها أحداثٌ وأزمانُ ، لكن الألم مازالَ مهزومًا ، والأمل مازالَ مُحتَضَنًا
تحياتي
مصطفى حمزة
12-03-2015, 05:27 AM
خيط رفيع يربط الألم بالأمل .. والرجاء بالخوف ... والربح والخسارة
تكثيف محترف ... أجدتَ أيها الرائع.
أمّا عندي أيها الحبيب خليل ؛ فإنّ حبلاً مُغارَ الفتلِ يربطُ ألمي بأملي ؛ فألمي وأملي لا ينفصلان أبدًا .
وأمّا الخوفُ ؛ فلا أعرف منه إلا الخوفَ من الله تعالى ، وكلّما اشتدّ في نفسي تعلّق بالله رجائي بأشدّ ، فخوفي ورجائي لا ينفصلان أبدًا .
وأمّا الربحُ ؛ فإنّي أراه في الغفران وحُسن الختام والجنّة ، وليسَ في هذه الدنيا ما أخسره ، فربحي وخسارتي لايلتقيان أبدًا .
تحياتي
مصطفى حمزة
12-03-2015, 05:52 AM
أراك فارسا اعتليت القمة وصوبت سهامك بمهارة فائقة
نحو صدر الألم فأرديته قتيلا
أستاذ مصطفى حمزة
أحييك وأنت تكتب بمثل هذه الروح والحال كما نعلمه
واشتدي أزمة تنفرجي
الأديبة الفاضلة زهراء
أسعد الله أوقاتك
في ردّك من الأدب ما هو أجمل من الأدب ! فكرةً ولغة وروحًا وعاطفة
تحياتي وتقديري
مصطفى حمزة
12-03-2015, 09:17 AM
أستاذ مصطفى
قمة التفاؤل...قمة الإيمان...قمة الإرادة...
هي التي نجته و منحته فسحة من الأمل.
الأمل لا يمنح نفسه إلا لمن آمن به...و تعلق به.
تكثيف جيد، و عنوان حمال أوجه.
مودتي
قراءة واعية من أديب متمرّس
تحياتي أخي محمد
مصطفى حمزة
12-03-2015, 09:28 AM
وكلما صاح بنا ألم الحرف نرتشف أمل حروفك
قمة الابداع
دمت بخير
مودتي وتقديري
أختي العزيزة الفاضلة الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
تصويرك الأدبيّ الرائع ( صاح الألم ... نرتشف الأمل ) يجعلني أطرب ، ويزورني الأمل مرة بعد مرة بقدوم أديبة مميّزة لتحتلّ قريبًا مكانة أدبيّةً مرموقة ..
أشكرك على المرور والثناء
دمتِ بألف خير
مصطفى حمزة
12-03-2015, 09:31 AM
والأمل بالله كبير هو الشافي
اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا
قالوا: ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
لكن الألم مخلوق وشيء نسبي
فلربما يراه البعض نعمة..
سرني أني كنت هنا
تقديري
بل إن الألم لنعمة .. أوليسَ هو منبع الإبداع ؟!
نفتقدك أخي مصطفى
تحياتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir