لهفة...... ق. ق. ج.

[أميمة الرباعي]

بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......

[ربيحة الرفاعي]

ما أراه إلا عاد بأخرى، فكل هذه الخيبة لا تكون بغير أخرى ما دام الخنجر غرس في خاصرة حبهما

ومضة جميلة بحرف رائق

أهلا بك أديبتنا الكريمة في واحتك

تحاياي

[علياء التميمي]

بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......

يالله ...موجعة

لشتان بين المشاعر

وصلت لنا هذه المشاعر وبقوة

تحياتي وتقديري

[آمال المصري]

ردَّ لهفة واهمة ولو تيقنت مايحمله لها اللقاء لتمنت ألا يعود
ومضة مؤلمة واقتناص رائع للقطة قاتلة صيغت بروعة وبهاء
دام ألقك ديبتنا الفاضلة أميمة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

[مصطفى حمزة]

بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......
----------
أختي الفاضلة ، الأديبة أميمة
أسعد الله أوقاتك
لقطة لحبّ المرأة إذا أحبّت !
وظفتِ لفظة ( الموج ) كمفعول معه بذكاء وإيحاء
رأيتُ هذه العبارة ( لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة ، وأقرب ما يكون إلى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما ) .. كأنها بعاطفة أخرى ، أقل حرارة من الشق الأول ( بكامل لهفتها انتظرته والموجَ .)
وكذلك أذابت في ثناياها الومضة المثيرة ..
أقترحها هكذا : ( بكامل لهفتها انتظرته والموج ، وبكامل قسوته حمل إليها الخنجر المغروس ! ) .. مجرد رأي
تحياتي وتقديري

[نادية بوغرارة]

بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......

===========


وفي فن القص أيضا بارعة ، ماشاء الله تبارك الله .

ومضة وجدانية جميلة شدّني الوقوف على أطلال التياعها .

العزيزة أميمة الرباعي ،

على الرغم من أن المشهد مؤلم، لكني لم أشعر بقوة نزف مشاعر بطلته المجروحة ،

وكأن الكاتبة مترددة في الحكم على من كانت في انتظاره ، و لا تريد أن تقسو مثلما قسا .

ربما هي هكذا تعبّر عن حال المُحبّين ، عندما تتحوّل في لحظات لَهفة فرحهم ، إلى لهْف حزن. !!

كل التقدير لحرفك الآسر ، ودام لك الألق .

[عصام ميره]

لماذا تريدون أن تنتزعوا من المرأة ماحباها الله بها من رقة حتى مع ألم الخيانة ..
رغم الألم مازالت تحمل في قلبها من الود والحنان مايجعلها لاتقابل القسوة بمثلها ..
فجاءت ردة الفعل مساوية لرقتها ولم تكن مساوية لجحوده ..
لم تقابل الإساءة بالمثل ..
أ . أميمة الرباعي
هكذا قرأتها ومضتك البديعة ..
تحيتي لك

[أميمة الرباعي]

ما أراه إلا عاد بأخرى، فكل هذه الخيبة لا تكون بغير أخرى ما دام الخنجر غرس في خاصرة حبهما

ومضة جميلة بحرف رائق

أهلا بك أديبتنا الكريمة في واحتك

تحاياي


أستاذتي;
ومضةٌ اضاءت بمرورك بها وتوهجت.....
محبتي الكبيرة.

[وليد عارف الرشيد]

نعم أدرك رغم الألم كيف تمنعت بعاطفتها أن تجهر بالفاجعة ولطفت وصفها .. لأنها محبة حقيقية
أيًا كان شكل الوجع المحمول على الموج فإني أشفق على من أحب بإخلاص ٍ وحاب أمله
ومضتك جميلة مبدعتنا كحرفك الماتع الحاضر
مودتي وكثير تقديري

[د. مختار محرم]

مفارقة جميلة تتكرر دوما حين لا توفق المرأة في قرار منح قلبها للشخص المناسب
بومضة ذكية استطعت أديبتنا تجسيد هذه المفارقة ..
راقني كثيرا هذا النص
تقديري لك

[أميمة الرباعي]

ما أراه إلا عاد بأخرى، فكل هذه الخيبة لا تكون بغير أخرى ما دام الخنجر غرس في خاصرة حبهما

ومضة جميلة بحرف رائق

أهلا بك أديبتنا الكريمة في واحتك

تحاياي

أستاذتي ربيحة ;
هذه الومضة تتألق بنورٍ من متابعتك وتحليلك.
تحياتي ومحبتي .

[أميمة الرباعي]

يالله ...موجعة

لشتان بين المشاعر

وصلت لنا هذه المشاعر وبقوة

تحياتي وتقديري

العزيزة علياء...
أبعد الله عنك كل وجع أختي , وأحمد الله أن استطاعت كلماتي أن توصل كل هذه المشاعر.
تحياتي وشكري للمرور.

[أميمة الرباعي]

ردَّ لهفة واهمة ولو تيقنت مايحمله لها اللقاء لتمنت ألا يعود
ومضة مؤلمة واقتناص رائع للقطة قاتلة صيغت بروعة وبهاء
دام ألقك ديبتنا الفاضلة أميمة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أستاذتي الكبيرة الرائعة ;
لاتعرفين كم تعني لي كلماتك بكل ماتحمله من تشجيع ومتابعة.
لك محبتي الكبيرة وامتناني العميق سيدتي.

[الفرحان بوعزة]

بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......

***********************************
الأخت المبدعة المتألقة .. أميمة الرباعي .. تحية طيبة ..
بكامل لهفتها / بطلت حزنت وتحسرت حتى بلغ اللهف أقصى مداه في النفس والذات والفكر ، كأن هذا اللهف تحول إلى ما يشبه أمواج تتلاطم وتتلاحق لتفتيت تلك الأزمة التي حلت بالبطلة .. والواقع ليست هناك أمواج فعلية ، بل هي أمواج فكرية تخبو وتطفو على صفحات ذاكرتها ، تتذكر الأيام التي قضتها في الترقب والانتظار .. ومحاولة الحفاظ على حبهما ..
وازنت الساردة بين جملة / بكامل لهفتها / وبين جملة / بكامل قسوته / وهي موازنة جيدة أبرزت عمق التناقض الحاصل بينهما .. هي حزينة على ما آلت إليه الأمور ، ومتخوفة من المجهول .. وهو بالغ في قسوته لما لعب على طرفي الحبل ، ابتعد عنها ولم يعرها أي اهتمام ، واقترب منها ليطعن حبهما من قبيل النكاية والتشفي .. بحيث لم يترك لها أملا في إنعاش هذا الحب الذي أجهز عليه بعدما غرس امرأة في قلبه كبديل دائم لها ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي الفاضلة أميمة ..
تحياتي ..
الفرحان بوعزة ..

[أميمة الرباعي]

----------
أختي الفاضلة ، الأديبة أميمة
أسعد الله أوقاتك
لقطة لحبّ المرأة إذا أحبّت !
وظفتِ لفظة ( الموج ) كمفعول معه بذكاء وإيحاء
رأيتُ هذه العبارة ( لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة ، وأقرب ما يكون إلى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما ) .. كأنها بعاطفة أخرى ، أقل حرارة من الشق الأول ( بكامل لهفتها انتظرته والموجَ .)
وكذلك أذابت في ثناياها الومضة المثيرة ..
أقترحها هكذا : ( بكامل لهفتها انتظرته والموج ، وبكامل قسوته حمل إليها الخنجر المغروس ! ) .. مجرد رأي
تحياتي وتقديري

أستاذي الكريم;
بكل تواضع حرفي أشكر متابعتك له واهتمامك به.
مازلت أخطو خطواتي الأولى في مجال القصة القصيرة جداُ ومثلك من يعرف صعوبة هذا النوع من الكتابة.
أستمع لنصائحك باستمرار وأتعلم منها شاكرة ممتنة.
مودتي أستاذي.

[أميمة الرباعي]

===========


وفي فن القص أيضا بارعة ، ماشاء الله تبارك الله .

ومضة وجدانية جميلة شدّني الوقوف على أطلال التياعها .

العزيزة أميمة الرباعي ،

على الرغم من أن المشهد مؤلم، لكني لم أشعر بقوة نزف مشاعر بطلته المجروحة ،

وكأن الكاتبة مترددة في الحكم على من كانت في انتظاره ، و لا تريد أن تقسو مثلما قسا .

ربما هي هكذا تعبّر عن حال المُحبّين ، عندما تتحوّل في لحظات لَهفة فرحهم ، إلى لهْف حزن. !!

كل التقدير لحرفك الآسر ، ودام لك الألق .

الكبيرة العزيزة نادية;
تعليقك يهبني فوق ما أستحق من تكريم وتقدير. فلك الشكر والامتنان الكبيرين.
أما رأيك بقوة النزف فأظن أن الألم الكبير قد يحبس الدمع ويلجم اللسان, فلا نعود نعرف الا الوقوف مذهولين أمامه.
محيتي وتحياتي غاليتي.

[أميمة الرباعي]

لماذا تريدون أن تنتزعوا من المرأة ماحباها الله بها من رقة حتى مع ألم الخيانة ..
رغم الألم مازالت تحمل في قلبها من الود والحنان مايجعلها لاتقابل القسوة بمثلها ..
فجاءت ردة الفعل مساوية لرقتها ولم تكن مساوية لجحوده ..
لم تقابل الإساءة بالمثل ..
أ . أميمة الرباعي
هكذا قرأتها ومضتك البديعة ..
تحيتي لك

أخي الرائع عصام ميرة;
هذه القراءة لا تكون الا لشاعر. أحببتها وراقت لي أكثر من ومضتي نفسها.
شكرا لتفاعلك مع النص وتفضلك بالتعليق.
مودتي سيدي.

[أميمة الرباعي]

نعم أدرك رغم الألم كيف تمنعت بعاطفتها أن تجهر بالفاجعة ولطفت وصفها .. لأنها محبة حقيقية
أيًا كان شكل الوجع المحمول على الموج فإني أشفق على من أحب بإخلاص ٍ وحاب أمله
ومضتك جميلة مبدعتنا كحرفك الماتع الحاضر
مودتي وكثير تقديري

الأستاذ الأديب الشاعر وليد عارف الرشيد;
تحتفي بك ومضتي وتحتفل بمرورك الكريم المتابع الناقد المشجع.
يسرني أن أجد تعليقاً منك ويعطيني سببا لأشعر بالفخر.
تحياتي ومودتي سيدي.

[نداء غريب صبري]

بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......

لو كان هناك ما يسمى حبهما لما غرس هو في خاصرته خنجرا
لقد عاد بخنجر مغروس في خاصرة وهمها

هكذا قرأتها

شكرا لك اختي

بوركت

[د. سمير العمري]

ومضة جاءت بلغة جيدة وأداء جميل ، ولكن بقيت أتساءل لدقائق عما قدمت هذه الومضة غير شرح حالة مستهلكة تتكرر يوميا بل كل لحظة إذ تشتكي المرأة من خيبة عشقها أو يشتكي الرجل من جلبة عشقه.

وددت هنا أن يكون هنا طرح لفكرة أخرى أكثر عمقا من مجرد الشكوى من خيبة عشق أو توجع ظلم فهذا أمر لا يتوقف كل له أسبابه وتفسيراته وحيثياته.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[ماهر يونس]

بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......

ومضة مكثفة جميلة اختصرت مأساة عاشقة من طرف واحد، لعله الخنجر الذي تكرهه وفيه كل لخير لها!‏‎
‎ربما هي صفعة يقظة نحتاجها!
كل التقدير أخية..أبدعت!

[أميمة الرباعي]

***********************************
الأخت المبدعة المتألقة .. أميمة الرباعي .. تحية طيبة ..
بكامل لهفتها / بطلت حزنت وتحسرت حتى بلغ اللهف أقصى مداه في النفس والذات والفكر ، كأن هذا اللهف تحول إلى ما يشبه أمواج تتلاطم وتتلاحق لتفتيت تلك الأزمة التي حلت بالبطلة .. والواقع ليست هناك أمواج فعلية ، بل هي أمواج فكرية تخبو وتطفو على صفحات ذاكرتها ، تتذكر الأيام التي قضتها في الترقب والانتظار .. ومحاولة الحفاظ على حبهما ..
وازنت الساردة بين جملة / بكامل لهفتها / وبين جملة / بكامل قسوته / وهي موازنة جيدة أبرزت عمق التناقض الحاصل بينهما .. هي حزينة على ما آلت إليه الأمور ، ومتخوفة من المجهول .. وهو بالغ في قسوته لما لعب على طرفي الحبل ، ابتعد عنها ولم يعرها أي اهتمام ، واقترب منها ليطعن حبهما من قبيل النكاية والتشفي .. بحيث لم يترك لها أملا في إنعاش هذا الحب الذي أجهز عليه بعدما غرس امرأة في قلبه كبديل دائم لها ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي الفاضلة أميمة ..
تحياتي ..
الفرحان بوعزة ..

وما أجمل قراءتك لها أستاذي وأنت القاص الرائع. تحليلك للنص-على قصره- حمّله معانٍ كبيرة وأعطاه عمقاً أكبر.
أشكر اهتمامك ومتابعتك وعناءً تكبدته في التحليل والتعليق.

[أميمة الرباعي]

لو كان هناك ما يسمى حبهما لما غرس هو في خاصرته خنجرا
لقد عاد بخنجر مغروس في خاصرة وهمها

هكذا قرأتها

شكرا لك اختي

بوركت

غاليتي نداء ;
ربما لم يكن حبهما ...لكنه بالتأكيد كان حبها. ولهذا أحست بوجع الخنجر.
قراءة رائعة للنص عبّرت عنها بكلمات مُحللّة شارحة وموجهة.
ألف شكر سيدتي.

[أميمة الرباعي]

ومضة جاءت بلغة جيدة وأداء جميل ، ولكن بقيت أتساءل لدقائق عما قدمت هذه الومضة غير شرح حالة مستهلكة تتكرر يوميا بل كل لحظة إذ تشتكي المرأة من خيبة عشقها أو يشتكي الرجل من جلبة عشقه.

وددت هنا أن يكون هنا طرح لفكرة أخرى أكثر عمقا من مجرد الشكوى من خيبة عشق أو توجع ظلم فهذا أمر لا يتوقف كل له أسبابه وتفسيراته وحيثياته.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

عميد البيت الكبير;
أن تتابع قلمي فهذا وحده شرفٌ كبير لي وله. بعد قراءتي لتعليقك خطر لي بيت الشعر
هل غادر الشعراء من متردم ......................... أم هل عرفت الدار بعد توهم.
في الكتابة الأدبية سيدي ,وأنت أعلم مني, يكون التعبير وطريقة تناول الفكرة مايختلف بين أديب وآخر.
أما عن الموضوع, فأظنني أجيد هذا النوع من المواضيع أكثر من غيره, فالكتابة بالنسبة لي "بوحٌ" وتعبير.
مودتي وعرفاني وتقديري.

[أميمة الرباعي]

ومضة مكثفة جميلة اختصرت مأساة عاشقة من طرف واحد، لعله الخنجر الذي تكرهه وفيه كل لخير لها!‏‎
‎ربما هي صفعة يقظة نحتاجها!
كل التقدير أخية..أبدعت!


أستاذي ;
قد يكون ماقلت, ولكنه لا يخفف من وجع الخنجر ولا ألم الصفعة.
كل الود والاحترام, والتقدير لمتابعتك سيدي.

[الدكتور أحمد قاسم العريقي]

جمعتِ بين القصة والشعر

[منى كمال]

ومضة قصصية راقية _ اسعدني مروري من هنا
منى كمال

[أميمة الرباعي]

جمعتِ بين القصة والشعر

ربما لأني في الأصل..أكتب الشعر سيدي.
تحياتي.

[أميمة الرباعي]

ومضة قصصية راقية _ اسعدني مروري من هنا
منى كمال

وأسعدني أيضاً أيتها الراقية.
ألف شكر.

[محمد الشرادي]

عندما نحب حتى النخاع لا ننتظر عادة غير السعادة. و لا نضع في الحسبان ما تخبئه لنا الأيام من خيبات. فتكون الصدمة قوية و الجرح عميقا.
ومضة مائزة
مودتي

[أميمة الرباعي]

عندما نحب حتى النخاع لا ننتظر عادة غير السعادة. و لا نضع في الحسبان ما تخبئه لنا الأيام من خيبات. فتكون الصدمة قوية و الجرح عميقا.
ومضة مائزة
مودتي

حضور مميز أخي محمد. سرّني وراق لي تحليلك ورؤيتك.
أما عن الخيبات ...فحدّث ولا حرج.
تحياتي وتقديري سيدي.

[عبد السلام هلالي]

بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......

وبين اللهفة والخيبة حياة موقوفة عند عتبة الانتظار ، عوالم قاتلة سكتت عنها شاعرتنا القدير لتترك لنا مجالا أوسع للتخيل وملء الفراغ.
شكرا على هذا الإبداع. دمت بخير.

[أميمة الرباعي]

وبين اللهفة والخيبة حياة موقوفة عند عتبة الانتظار ، عوالم قاتلة سكتت عنها شاعرتنا القدير لتترك لنا مجالا أوسع للتخيل وملء الفراغ.
شكرا على هذا الإبداع. دمت بخير.


وشكرا سيدي على هذا الحضور البهي والقراءة المتعمقة للنص.
لك الحرية بملء الفراغ كما تعتقد أو تراه مناسباً.
مودتي وشكري.

[لانا عبد الستار]

هذا ومضة مركزة
نحلها بالسرد لنحصل على قصة ليست قصيرة
أشكرك

[أميمة الرباعي]

هذا ومضة مركزة
نحلها بالسرد لنحصل على قصة ليست قصيرة
أشكرك

شكراً لانا لاضائتك الرائعة للنص. مرحبا بك بين الحروف

[خليل حلاوجي]

بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......


الحب : ينتحر على صخرة التجاهل

أو

الخيانة.

[أميمة الرباعي]

الحب : ينتحر على صخرة التجاهل

أو

الخيانة.


موجع هو التجاهل والخيانة تقتل.....والنتيجة واحدة: ينتحر الحب.
تضع يدك دائما على الجرح أستاذي, كطبيب يفحص ويشخص .
أهلا بك دائما بين سطوري فهي بك تتألق.
مودتي.

[آمال المصري]

بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......

تُتَرجم القسوة في مثل تلك المواقف لعدة صور منها الخيانة أو التجاهل .. الجفاء .. وغيرها
عميقة تلك الالتقاطة بمحمولها وما ترمي إليه
بوركت واليراع
تحاياي

[أميمة الرباعي]

تُتَرجم القسوة في مثل تلك المواقف لعدة صور منها الخيانة أو التجاهل .. الجفاء .. وغيرها
عميقة تلك الالتقاطة بمحمولها وما ترمي إليه
بوركت واليراع
تحاياي


غاليتي أستاذتي,
رحبة النظرة أنت, دافئة الحضور, جميلة البصمات.
أسعد بمرورك دائما وأحترم رأيك.
محبتي وتحياتي.

[خلود محمد جمعة]

تتحطم امواج الشوق على صخرة الخذلان
ومضة مضيئة
دمت بخير مودتي وتقديري

[أميمة الرباعي]

تتحطم امواج الشوق على صخرة الخذلان
ومضة مضيئة
دمت بخير مودتي وتقديري


الرقيقة خلود,
وما أصعب تحطمها وما أقسى الخذلان.
أنرتِ المنشور بحضورك وتعليقك.
محبتي.

[كاملة بدارنه]

كثير من اللّقاءات تزنّرها نيران الخيبة بعد طول لهفة!
بوركت
تقديري وتحيّتي

[أميمة الرباعي]

كثير من اللّقاءات تزنّرها نيران الخيبة بعد طول لهفة!
بوركت
تقديري وتحيّتي



ونتمنى لو ان تلك اللقاءات المزنرة بالخيبة لم تتم ولم نلتقِ بها سيدتي.
بورك الحضور العابق بالحكمة والتجلي.
محبتي.

[ناديه محمد الجابي]

لا تلوم قسوته أو غدره ـ لا تلوم إلا نفسها التي لم تحسن الإختيار
موجع ما رسمت من لوحة بومضتك أميمة
من يحبك لا يخذلك، لا يبكيك، لا يكسرك
اسوأ ما في الغدر وخيبة الأمل إنها لا تاتي من عدو.
دمت بكل خير.
:002::009::002: