قـوم يحـتـسون حتـفهم ..

[الفرحان بوعزة]

خرج الناس من تحت الأنفاق يرحبون بالشمس ، هم ينتظرونها منذ مدة .. لكن .. لمسوا في أشعتها غضباً نادراً .. ومع الأيام ، ارتفع وصيد حرارتها ، فاصطبغت الأحلام بالسواد ، وتدحــرجت الأفكار خارج تجاويف الذاكرة ..
اتكأ الناس على صراخهم . بلـظى أعينهم أحرقوا الدموع . بأصابعهم شطبوا على الكلمات في الجدران، محوا عدة أسطر من واجهة المباني ، مزقوا الفقرات المتآكلة من اللافتات ..
ساعات ، أيام ، شهور .. انتشرت أشعة الشمس في كل الفـيافي . وانحدرت الأناشيد نحو السفح والهضبة ، وامتد نفـير القوم إلى الفجاج البعيدة .. فتحوا وثائقهم ، تيقـنوا من مطالبهم .. .. شكلوا من ألسنتهم قولا فصيحاً ، فاستعصى على الظلام اعتقالهم مرة أخرى ..
خرج بعض الناس من تحت القصور ، من قبل كانوا يبحثون عن بطاقة سفــر ، رفضهم الفضاء ، أبى ماء البحر أن يتذوق ملح أجسادهم ، جفا الحياء عن وجوههم ، فخرجوا يلهوجون الكلمات ، قالوا ..؟ وما قالوا..؟ انقسم القوم بينهم ، تبادلوا الـتهم ، تفرقوا ، فـسقطوا في حرب عبثية ، ينتظرون شمساً أخرى .. ..؟

[محمد النعمة بيروك]

من غياهب الظلام خرجوا، لكن الشمس لم تستقبلهم بحفاوة إلا عنما اتحدوا وتعاونوا، لكنهم عادوا للفرقة من جديد تحت مسميات أخرى ربّما، فكان لزاما عليهم البحث عن شمس أخرى.. شمس اصطناعية ربما، لأن شمس الحقيقة لم تعد تكشف سوى عوراتهم.

قصة عميقة المغزى، رأيتُ فيها تاريخ العرب منذ الجاهلية إلى اليوم..

ربّما هي قراءة خاصة، لكنه بالتأكيد نص رمزي مُعبّر..

تحياتي.

[الطيب بنعبيـد]

أخي الفرحان ، لي الشرف أن تكون أول كتابة لي بالملتقى ردا على قصة لك . القصة أعمق من أن نلامس جوهرها بالقراءة المتفحصة الأولى ، وذلك لمجازية معانيها وحربائية مقاصدها ، وأرى أنك أبدعت في تجسيد مرارة خيبة الناس من خلال سطوة عناصر الطبيعة - الشمس/البحر/ الظلام...- التي كان من المفترض أن تكون سندا لهم ولكنها الحقيقة المرة التي يجترها الواقع في تواتر مقيت.
الطيب بنعبيد

[الفرحان بوعزة]

من غياهب الظلام خرجوا، لكن الشمس لم تستقبلهم بحفاوة إلا عنما اتحدوا وتعاونوا، لكنهم عادوا للفرقة من جديد تحت مسميات أخرى ربّما، فكان لزاما عليهم البحث عن شمس أخرى.. شمس اصطناعية ربما، لأن شمس الحقيقة لم تعد تكشف سوى عوراتهم.
قصة عميقة المغزى، رأيتُ فيها تاريخ العرب منذ الجاهلية إلى اليوم..
ربّما هي قراءة خاصة، لكنه بالتأكيد نص رمزي مُعبّر..
تحياتي.
***********************************
أخي الفاضل والمبدع المتألق .. محمد .. تحية طيبة ..
الحرية لا تعطى مجاناً ، فهو مطلب أساسي لضمان الحق في الحياة .. وقيمتها تضيع إذا لم تكن مبنية على تخطيط مستقبلي واضح ..
شكراً لقراءتك التي فتحت النص على دلالات جديدة ..
اهتمام أعتز به .. مودتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

أخي الفرحان ، لي الشرف أن تكون أول كتابة لي بالملتقى ردا على قصة لك . القصة أعمق من أن نلامس جوهرها بالقراءة المتفحصة الأولى ، وذلك لمجازية معانيها وحربائية مقاصدها ، وأرى أنك أبدعت في تجسيد مرارة خيبة الناس من خلال سطوة عناصر الطبيعة - الشمس/البحر/ الظلام...- التي كان من المفترض أن تكون سندا لهم ولكنها الحقيقة المرة التي يجترها الواقع في تواتر مقيت.
الطيب بنعبيد
***************
أخي المبدع المتألق .. الطيب بنعبيد .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ، شكراً على اهتمامك المتميز وكلمتك الطيبة ..
كلمة أعتز بها ..
مرحباً بك في هذا المنتدى المتميز ..
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..

[عبد السلام هلالي]

في اعتقادي أن الحرية التي تتهاطل دفقا بعد سنين الاستعباد، حتما لها أعراض جانبية غير مرغوب فيها.
تماما كالطعام الذي يدخل المعدة بعد طول الصيام فإنه يؤديها. والعين يرهقها النور بعد طول الظلام. ولكن عندما نكون أحرارا تتفتح عقولنا ونبدع أكثر لنتجاوز المحن.
جميل و هادف ما كتبت أخي بوعزة.
بورك قلمك ودام إبداعك.

[وليد عارف الرشيد]

بانوراما الحرية قرأتها هنا .. من المهد إلى اللحد دورةً كاملة ورأيت أسباب ابتعاد قرصها في خضم المتغيرات ..قرأت فترة المخاض وأيام الحضانة الأولى
مبدعنا الجميل الفرحان .. كلما قرأت لك عرفت أن الأدب بخير
دمت مبدعًا متميزًا وأديبًا نبيلًا صاحب مبدأ وأسلوب ومنهج
محبتي وكثير تقديري

[محمد مشعل الكَريشي]

لاشئ كالشمس تهب النور للحياة ، وكذلك تهب للظلام غفوته فيندس في قعره قوم يتناسلون الأمل حتى مطلع فجر جديد يبشر بشمس قادمة لامحال
استمتعت بهذه القصة فأعدت قرائتها من جديد..
الرائع أديبنا الفرحان بو عزة ..تقبل مني هذا المرور ...
لك الاحترام والتقدير..

[الفرحان بوعزة]

في اعتقادي أن الحرية التي تتهاطل دفقا بعد سنين الاستعباد، حتما لها أعراض جانبية غير مرغوب فيها. تماما كالطعام الذي يدخل المعدة بعد طول الصيام فإنه يؤديها. والعين يرهقها النور بعد طول الظلام. ولكن عندما نكون أحرارا تتفتح عقولنا ونبدع أكثر لنتجاوز المحن.
جميل و هادف ما كتبت أخي بوعزة.
بورك قلمك ودام إبداعك.
***************************
شكراً لك أخي الفاضل والمبدع المتألق .. عبد السلام هلالي .. على قراءتك العميقة للنص ،
قراءة تنم عن حس أدبي رفيع ، وذوق متميز للكلمة الأدبية ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

بانوراما الحرية قرأتها هنا .. من المهد إلى اللحد دورةً كاملة ورأيت أسباب ابتعاد قرصها في خضم المتغيرات ..قرأت فترة المخاض وأيام الحضانة الأولى
مبدعنا الجميل الفرحان .. كلما قرأت لك عرفت أن الأدب بخير
دمت مبدعًا متميزًا وأديبًا نبيلًا صاحب مبدأ وأسلوب ومنهج
محبتي وكثير تقديري
******************************
لا حرمت من قراءتك القيمة أخي وليد .. ، أعتز بكلمتك الطيبة ..
شكراً على اهتمامك وتشجيعك الدائم والمتواصل ..
حفظك الله أخي ..
محبتي ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

لاشئ كالشمس تهب النور للحياة ، وكذلك تهب للظلام غفوته فيندس في قعره قوم يتناسلون الأمل حتى مطلع فجر جديد يبشر بشمس قادمة لامحال
استمتعت بهذه القصة فأعدت قرائتها من جديد..
الرائع أديبنا الفرحان بو عزة ..تقبل مني هذا المرور ...
لك الاحترام والتقدير..
************************
شكراً لك أخي المبدع المتألق .. محمد مشعل .. على قراءتنك التي أضاءت النص ،
أعتز باهتمامك المتواصل .. شكراً على كلمتك الطيبة ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

[ربيحة الرفاعي]

يغيّبون الشمس بعبثية جهدهم وسفه مطامحهم ، فيبتعلهم الظلام مشرذمين تغوص أقدامهم في دمهم المسفوح
لكنها دائما تعاود الشروق، فينتشون ويغتسلون بنورها
ثم تستولي عليها ثانية أحلامهم ومطامح تخلقها شياطين مجدها بتمام زوالهم

نص بديع الفكرة باهر التعبير عالج بمهارة وحذق وجع الأمة منذ كانت

أهلا بك ايها الكريم في واحتك

تحاياي

[الفرحان بوعزة]

يغيّبون الشمس بعبثية جهدهم وسفه مطامحهم ، فيبتعلهم الظلام مشرذمين تغوص أقدامهم في دمهم المسفوح
لكنها دائما تعاود الشروق، فينتشون ويغتسلون بنورها
ثم تستولي عليها ثانية أحلامهم ومطامح تخلقها شياطين مجدها بتمام زوالهم
نص بديع الفكرة باهر التعبير عالج بمهارة وحذق وجع الأمة منذ كانت
أهلا بك ايها الكريم في واحتك
تحاياي
*******************************
شكراً لك أختي المبدعة المتألقة .. ربيحة على عنايتك واهتمامك بهذا النص المتواضع ..
قراءة جميلة جادة وهادفة ..
دمت مبدعة متألقة وقارئة متميزة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[لانا عبد الستار]

قصة استلهمت موسم الثورات العربية والثورات المضادة
قدرتك على تحميل الرمز رائعة
ولغتك رائعة
استاذ الفرحان بو عزة
اشكرك

[الفرحان بوعزة]

قصة استلهمت موسم الثورات العربية والثورات المضادة
قدرتك على تحميل الرمز رائعة
ولغتك رائعة
استاذ الفرحان بو عزة
اشكرك
قراءة متميزة وهادفة أختي المبدعة المتألقة .. لانا ..
شكراً على رفع هذا النص ، اهتمام أعتز به ..
شكراً على تواصلك وتفاعلك الدائمين ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[نداء غريب صبري]

لو اتحدوا سيتفرقون لأنهم جميعا يصغون لأعداهم
والشمس لا تحب أهل العفونة

قصة راعة أخي

شكرا لك

بوركت

[محمد الشرادي]

خرج الناس من تحت الأنفاق يرحبون بالشمس ، هم ينتظرونها منذ مدة .. لكن .. لمسوا في أشعتها غضباً نادراً .. ومع الأيام ، ارتفع وصيد حرارتها ، فاصطبغت الأحلام بالسواد ، وتدحــرجت الأفكار خارج تجاويف الذاكرة ..
اتكأ الناس على صراخهم . بلـظى أعينهم أحرقوا الدموع . بأصابعهم شطبوا على الكلمات في الجدران، محوا عدة أسطر من واجهة المباني ، مزقوا الفقرات المتآكلة من اللافتات ..
ساعات ، أيام ، شهور .. انتشرت أشعة الشمس في كل الفـيافي . وانحدرت الأناشيد نحو السفح والهضبة ، وامتد نفـير القوم إلى الفجاج البعيدة .. فتحوا وثائقهم ، تيقـنوا من مطالبهم .. .. شكلوا من ألسنتهم قولا فصيحاً ، فاستعصى على الظلام اعتقالهم مرة أخرى ..
خرج بعض الناس من تحت القصور ، من قبل كانوا يبحثون عن بطاقة سفــر ، رفضهم الفضاء ، أبى ماء البحر أن يتذوق ملح أجسادهم ، جفا الحياء عن وجوههم ، فخرجوا يلهوجون الكلمات ، قالوا ..؟ وما قالوا..؟ انقسم القوم بينهم ، تبادلوا الـتهم ، تفرقوا ، فـسقطوا في حرب عبثية ، ينتظرون شمساً أخرى .. ..؟

أخ بوعزة

هوحالنا الحاضر.

أنتشر نور الحرية في كل مكان و أضاء العتمة التي غلفتنا لسنين. لكن الذين لم يتعودوا الحرية لم يعرفوا ماذا يفعلون فاختلفوا و تناحروا لذلك ذهبت ريحهم و اندرست أحلامهم و ضيعوا الفرصة التاريخية هذه...و أصبح عليهم ان ينتظروا الشمس من جديد.
رصد رائع لواقعنا...و صياغة حرفية عالية أخي بوعزة
دمت مبدعا.

[الفرحان بوعزة]

لو اتحدوا سيتفرقون لأنهم جميعا يصغون لأعداهم
والشمس لا تحب أهل العفونة
قصة راعة أخي
شكرا لك
بوركت
شكرا على قراءتك القيمة للنص ، أتمنى لكل الشعوب العربية السلم والأمان حتى لا تضيع مجهوداتهم النضالية ..
مودتي الخالصة .. دمت متألقة يانداء ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

أخ بوعزة
هوحالنا الحاضر.
أنتشر نور الحرية في كل مكان و أضاء العتمة التي غلفتنا لسنين. لكن الذين لم يتعودوا الحرية لم يعرفوا ماذا يفعلون فاختلفوا و تناحروا لذلك ذهبت ريحهم و اندرست أحلامهم و ضيعوا الفرصة التاريخية هذه...و أصبح عليهم ان ينتظروا الشمس من جديد.
رصد رائع لواقعنا...و صياغة حرفية عالية أخي بوعزة
دمت مبدعا.
ما نخافه أخي محمد أن تتجدد الفتن وتكثر الأطماع فتضيع الحرية الجديدة بين أيادي انتهازيين لا نعرفهم ..
شكراً على اهتمامك النبيل ..
الفرحان بوعزة ..

[كاملة بدارنه]

قالوا ..؟ وما قالوا..؟ انقسم القوم بينهم ، تبادلوا الـتهم ، تفرقوا ، فـسقطوا في حرب عبثية ، ينتظرون شمساً أخرى .. ..؟
النّور السّاطع فجأة على العيون المغمضة (يعميها) فكيف إذا كان نور الشّمس؟!
العيون المصابة بالعشي يلزمها نور خافت لتعتاده ولا تتأذى
قصّة رائعة برمزيّتها أستاذ الفرحان
بوركت
تقديري وتحيّتي

[الفرحان بوعزة]

النّور السّاطع فجأة على العيون المغمضة (يعميها) فكيف إذا كان نور الشّمس؟!
العيون المصابة بالعشي يلزمها نور خافت لتعتاده ولا تتأذى
قصّة رائعة برمزيّتها أستاذ الفرحان
بوركت
تقديري وتحيّتي
شكراً لك أختي المبدعة المتألقة .. كاملة على تواصلك وتفاعلك القيم مع هذا النص المتواضع ،
شكراً على اهتمامك ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..الفرحان بوعزة ..

[آمال المصري]

خرج الناس من تحت الأنفاق يرحبون بالشمس ، هم ينتظرونها منذ مدة .. لكن .. لمسوا في أشعتها غضباً نادراً .. ومع الأيام ، ارتفع وصيد حرارتها ، فاصطبغت الأحلام بالسواد ، وتدحــرجت الأفكار خارج تجاويف الذاكرة ..
اتكأ الناس على صراخهم . بلـظى أعينهم أحرقوا الدموع . بأصابعهم شطبوا على الكلمات في الجدران، محوا عدة أسطر من واجهة المباني ، مزقوا الفقرات المتآكلة من اللافتات ..
ساعات ، أيام ، شهور .. انتشرت أشعة الشمس في كل الفـيافي . وانحدرت الأناشيد نحو السفح والهضبة ، وامتد نفـير القوم إلى الفجاج البعيدة .. فتحوا وثائقهم ، تيقـنوا من مطالبهم .. .. شكلوا من ألسنتهم قولا فصيحاً ، فاستعصى على الظلام اعتقالهم مرة أخرى ..
خرج بعض الناس من تحت القصور ، من قبل كانوا يبحثون عن بطاقة سفــر ، رفضهم الفضاء ، أبى ماء البحر أن يتذوق ملح أجسادهم ، جفا الحياء عن وجوههم ، فخرجوا يلهوجون الكلمات ، قالوا ..؟ وما قالوا..؟ انقسم القوم بينهم ، تبادلوا الـتهم ، تفرقوا ، فـسقطوا في حرب عبثية ، ينتظرون شمساً أخرى .. ..؟

هي لم تغضب .. ولم يرتفع رصيد حرارتها
ولكن من اعتاد الظلام طأطأ رأسه وذلّ بصره أمام أشعة الحرية أو ربما خطف وميضها أبصارهم
نص مائز بفكرته ولغته الأنيقة ورمزيته التي فتحت أبواب القراءة الماتعة
بوركت واليراع
تحاياي

[أحمد الأستاذ]

هو حالنا الذي يتردد من الجاهلية حتى الآن
نزاعات سرمديّة, حتى يتوه الأصل ويتلاشى العنوان
ونبحث من جديد عن شمس جديدة بعد فوات الأوان

أديبنا الراقي/ فرحان
لنصوصك جاذبية لا تقاوم
ومعاني راقية, ومؤثرة
تقبل مروري
دمت والألق
تحيتي

[الفرحان بوعزة]

هي لم تغضب .. ولم يرتفع رصيد حرارتها
ولكن من اعتاد الظلام طأطأ رأسه وذلّ بصره أمام أشعة الحرية أو ربما خطف وميضها أبصارهم
نص مائز بفكرته ولغته الأنيقة ورمزيته التي فتحت أبواب القراءة الماتعة
بوركت واليراع
تحاياي

شكراً لك أختي المبدعة آمال على التتبع والتفاعل القيم مع نصوصي السردية المتواضعة ..
تشجيع أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

هو حالنا الذي يتردد من الجاهلية حتى الآن
نزاعات سرمديّة, حتى يتوه الأصل ويتلاشى العنوان
ونبحث من جديد عن شمس جديدة بعد فوات الأوان
أديبنا الراقي/ فرحان
لنصوصك جاذبية لا تقاوم
ومعاني راقية, ومؤثرة
تقبل مروري
دمت والألق
تحيتي

أخي المبدع المتألق أحمد .. تحية طيبة ..
فعلا منذ خلق الله الأرض والنزاعات قائمة ، بعض النزاعات تصحح الوضع ،وبعضها يدمر الناس والحرث والنسل ..
شكراً على قراءتك القيمة ، شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بها ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

[د. سمير العمري]

في اعتقادي أن الحرية التي تتهاطل دفقا بعد سنين الاستعباد، حتما لها أعراض جانبية غير مرغوب فيها.
تماما كالطعام الذي يدخل المعدة بعد طول الصيام فإنه يؤديها. والعين يرهقها النور بعد طول الظلام. ولكن عندما نكون أحرارا تتفتح عقولنا ونبدع أكثر لنتجاوز المحن.
جميل و هادف ما كتبت أخي بوعزة.
بورك قلمك ودام إبداعك.

أعجبني تعليق عبد السلام هذا فاقتبسته تقديرا وموافقة إلا قليلا!

وأما نصك فهو نص يحمل رمزية الحدث والزمن ويرسم ملامح المشكلة التي تتلخص في انشغال القوم بأنفسهم وصراعهم على المستوى الشخصي والمصالح الضيقة دون رؤية شمولية جمعية ومجتمعية.

هذا هو للحق واقع الأمة وطبيعة أكثر الناس مهما تفيهقوا بغير ذلك أو زعموا بلسانهم ما تكذبه قلوبهم وجوارحهم.

دمت متألقا!

تقديري

[حارس كامل]

أخي المبدع الفرحان
نص له دلالاته ورمزيته
صياغته المحكمة تزيد من رونقه
أنانيتهم جعلتهم يفكرون في أنفسهم
أشرقت عليهم الشمس،لكن بحثوا عن لظاها
دامك ألقك أخي الفرحان لتمدنا بروائعك
مودتي وتقديري

[الفرحان بوعزة]

أعجبني تعليق عبد السلام هذا فاقتبسته تقديرا وموافقة إلا قليلا!
وأما نصك فهو نص يحمل رمزية الحدث والزمن ويرسم ملامح المشكلة التي تتلخص في انشغال القوم بأنفسهم وصراعهم على المستوى الشخصي والمصالح الضيقة دون رؤية شمولية جمعية ومجتمعية.
هذا هو للحق واقع الأمة وطبيعة أكثر الناس مهما تفيهقوا بغير ذلك أو زعموا بلسانهم ما تكذبه قلوبهم وجوارحهم.
دمت متألقا!
تقديري

شكراً لك أخي الفاضل والمبدع المتألق .. الدكتور سمير على قراءتك القيمة لهذا النص ، التي أغنته وأضافت له رؤية جديدة ..
شكراً لأخي عبد السلام ..
تقديري واحترامي لكما ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

أخي المبدع الفرحان
نص له دلالاته ورمزيته
صياغته المحكمة تزيد من رونقه
أنانيتهم جعلتهم يفكرون في أنفسهم
أشرقت عليهم الشمس،لكن بحثوا عن لظاها
دامك ألقك أخي الفرحان لتمدنا بروائعك
مودتي وتقديري

شكراً أخي المبدع المتألق حارس كامل على اهتمامك المتميز ،
شكراً على كلمتك الطيبة ، كلمة أعتز بها ..
محبتي وتقديري ..
الفرحلان بوعزة ..

[خلود محمد جمعة]

نهار يتلون أوله بحرية هم صنعوها وظلام يكحل آخره هم ابتدعوه
ومابين شروق وغروب قد يمر عصور وقد تنخسف الشمس ويختفي النهار قبل اكتماله
وما بين الحرف والمعنى قصة لا يكتبها بهذه الروعة الا انت
تقديري

[الفرحان بوعزة]

نهار يتلون أوله بحرية هم صنعوها وظلام يكحل آخره هم ابتدعوه
ومابين شروق وغروب قد يمر عصور وقد تنخسف الشمس ويختفي النهار قبل اكتماله
وما بين الحرف والمعنى قصة لا يكتبها بهذه الروعة الا انت
تقديري

طلبنا الشمس ، ولما جاءت لم نعرف كيف نستمتع بها .. حال الأمة العربية فعلا يبكي ويؤلم ..
شكراً لك أختي المبدعة المتألقة ..خلود على تواصلك وتفاعلك القيم مع هذا النص المتواضع ،
تقديري واحترامي ..الفرحان بوعزة ..

[رويدة القحطاني]

مغزى القصة رائع وأسلوب سردها مشوق
ولغتها قوية

[الفرحان بوعزة]

مغزى القصة رائع وأسلوب سردها مشوق
ولغتها قوية

شكراً لك أختي الفاضلة والمبدعة المتألقة رويدة على قراءتك لهذا النص المتواضع ،
شكراً على اهتمامك النبيل .. اهتمام أعتز به ..
الفرحان بوعزة ..