تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اكتب أطرف موقف تعرضت له



د.جمال مرسي
01-12-2004, 05:52 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أيها الأحباب

من المؤكد أن كل امريء منا قد واجهته مواقف عديده في حياته .

منها الطريف

و منها المؤلم

و منها المضحك

و منها المحزن

و منها المربك

و منها المخجل

و منها ما تسبب في تغيير مسار الحياة

نعم احبائي الكرام فالحياة مليئة بالمواقف المختلفة

و المحطات التي استقل فيهاالمرء قطار الحياة

ليواصل المسير و يصل لما هو فيه الآن ؟

دعونا هنا جميعا ( و بلا استثناء )

نتذكر أطرف موقف أو أي محطة من محطات الحياة

فنسجل هذا الموقف هنا في هذه الصفحة

لعلها تذكرنا بشيء جميل .

و ربما لو أعدنا قراءتها بعد حين

أضفت على حياتنا السعادة و قد نزلنا في محطة

جديدة أو واجهنا موقفاً مختلفاً .

فما رأيكم في هذا الإقتراح

أتمنى أن يعجبكم

و أتمنى أن يشارك كل منتسبي الواحة في هذه الصفحة

مع تحيات محبكم

د. جمال

د.جمال مرسي
01-12-2004, 06:34 PM
حسناً

سأبدأ أنا

و أذكر لكم موقفين طريفين

أحدهما : عندما كنت صغيراً و بالتحديد في الصف الرابع الإبتدائي .
و ثانيهما: عندما كنت في إعدادي كلية .

الموقف الأول :
كنت في الصف الرابع الإبتدائي كما ذكرت و كانت هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أرسب فيها في إحدى المواد و كانت الرياضيات على ما أعتقد فلقد كنت تلميذا بليداً فيها . معلش بقى الكلام ده كان زمااااااان
أما الآن فأنا شاطر جداً فيها و الدليل أن 5×6=37 (صح أم خطأ ).

لحسن الحظ كانوا يطبقون نظام الملاحق أي إعادة الإختبار في نهاية صيف هذه السنة لأول مرة . و إلا كنت اضطررت لإعادة السنة في هذه المادة الهايفه ( هههههههه) .

فلما رجعت إلى البيت أقدم رجلاً و أؤخر أخرى خوفاً من العقاب الذي ينتظرني
تسللت كقط خائف إلى غرفتي و اعتليت صهوة سريري و قلت يا ولد نام أحسن
لك فربما لو رأوك نائماً رأفوا بحالك و سامحوك لو علموا بالنتيجة .

و كان أول الزائرين لغرفتي هي أمي ( رحمها الله ) التي صاحت غاضبة لما رأتني نائماً أو متصنعا للنوم :
عملت ايه في النتيجة يا متنيل على عينك ؟
ثم ما لبثت أن جذبت الغطاء من فوقي بقوة و استنهضتني :
انا عارفه انك ولد خايب .. تلاقيك سقطت .

لا أخفيكم سراً كنت أرتجف خوفاً و كنت كمن يخاطب الأرض راجياً إياها أن تنشق فتبتلعه كي أهرب من هذا الموقف .

فما أن علمت أمي بالنتيجة حتى انهالت عليّ بالضرب تارة و بالسباب تارة أخرى
فما كان مني إلا أن هربت منها مختبئاً في غرفة أخرى بين خزانة الملابس و السرير و كان فوقي رف وضع عليه المذياع .. فأيامها لم يكن التلفاز قد انتشر كهذه الأيام .

فقبعت تحت هذا الرف أكتم أنفاسي خوفاً أن أسمعها أنا نفسي . فما هي إلا لحظات أو تكاد حتى سمعت دبيب أقدامها . حاولت الهروب مرة أخرى فانتصبت واقفا لتخبط رأسي رف المذياع ليسقط على الأرض مكسورا مهيضاً لأنال بسببه علقة ساخنة أخرى من أبي بعد عودته لتسببي في كسر المذياع الذي كان قد اشتراه لتوه .

من يومها حرمت أرسب في أي مادة لأني كنت أعرف نتيجة ذلك سلفاً .

أرأيتم أطرف من هذا ؟؟؟؟

أما الموقف الآخر ..............
لا لا لا لا لا .. كفاية الليلة .
فالنوم يداعب جفون القمر

تصبحون على خير

و منتظر موقف طريف آخر منكم ايها الأحباب

خالد عمر بن سميدع
01-12-2004, 06:40 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :

أخي د. جمال مرسي

سأكتب لك الآن آخر موقف حدث معي وأثر في ولا زال ، ولك الاختيار في أن تضعه من ضمن أطرف موقف أو أصعب موقف أو أسوأ موقف ...

في ليلة من ليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان المبارك من العام 1425 هـ وأضنها ليلة الرابع والعشرين منه ، خرجتُ من موقع عملي ( السابق ) بشارع بن لادن حي الجامعة في مدينة جده بالمملكة العربية السعودية ، وفي أثناء سيري مررت بشارع صغير يزدحم فيه المارة بالسيارات وهو شبه مُعتم ،ويؤدي بك هذا الطريق إلى شارع أكبر منهُ قليلاً يسمى عندنا ولمن يعرفه من أهل جده بشارع " المندي " ذلك أنه يكتظ بمطاعم المندي وهي مطاعم يديرها الحضارم وهم حالياً ينضوون تحت حكم " اليمن " و تختص هذه المطابخ بالطبخ للولائم الكبيرة ، والمندي هو نوعٌ من الطبخ يعتمد فيه على التنور في الطبخ ، لذلك يضعون الخروف مع رزهِ في داخل التنور ثم يُحكِمُون إغلاق التنورِ عليه جيداً ولا يفتحونهُ إلا وقد نضج الخروف تماماً ، وهي طبخة لذيذة ومشهورة جدا .
المهم أنه كان معي على الهاتف الجوال أحد الإخوة الأكارم الذي يشاركني همي وغمي في قيادة ساحة الحوار الإسلامي في موقع كان سابقاً لي ثم – بطريقة ما – أصبحت مجرد كاتب فيه وتحولت ملكيتهُ لغيري .
وحيث أن الحوار كان بيني وبينه مهماً وحساساً لم أنتبه لمن حولي من المارة ولم أكن أشعر بنفسي ولا بمن هم حولي ، وفجأة امتدت يدٌ آثمة إلى جوالي وسحبتهُ مني يدي التي لم تكن ممسكةٌ به جيدا ، وكنت – في البدء – أظنُ أن هذه اليد هي لأحد معارفي أو أصدقائي يمازحني بها ذلك أني في شارع الحضارم وأنا حضرمي ( لمن يجهل ذلك ) ولي في هذا المكان أقارب وأصدقاء لذلك لم استبعد أن تكون هذه اليد لأحدهم ، كما أنني لم ألق بالاً كبيراً بالموضوع وكانت ردة فعلي ( باردة وثقيلة ) نسبياً ولم تكن ملائمةً للموقف ، ولكن بعدما التفتُ وجدتُ أن الذي سحب الجوال مني هو شابٌ أسود ( تكروني برواية أخرى ) و ( زنجي برواية الغرب ) وكان ممتطياً دراجتهُ السوداء ( وكان هو أسود ) فكان من الصعب جداً مشاهدته بالعين ( المجردة والمفزوعة ) وتذكرت لما رأيت عظلاته المفتولة ( المتنبي ) ووجدت أني في موقف مشابه لموقفه الذي قضي فيه نحبه حينما ذكروه ببيت شعر امتدح فيه نفسه وشجاعته وقوته ، فهانت علي نفسي ولم أجد بيتاً من بيوتي يسعفني ، وإني لو كان ينفع الهجاء لكسرت أضلعه بقصيدة ولهرستهُ برائيةٍ أو نونية ، ولكن هذا الموقف لا يفيد معه إلا ( العصى لمن عصى ) و ( ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ) ، ولكون أني من أصحاب الوزن الخفيف ( العكس صحيح ) لم أجد بداً من اللحاق بهِ في محاولة يائسة مني لرد الشرف والاعتبار وماء الوجه للشاعر الغضنفر الذي يسكن في هذا الجسد الكبير وأنا أردد وأقول :


لحقتُ العبد حتى فر مني = فإن قد فر مني لا يعودُ؟
وها قد ضاع جوالي وضاعت = أحاسيسي وضاع هنا القصيدُ
فما نفع القصيدُ إذا تجنت = على الأحرارِ في الهيجا عبيدُ؟

ولكن ومن الطبيعي القول أنه فر وهرب لأنه يملك حُصانهُ وأنا لا أملك سوى لساني ، كما أنهُ يساعده عنصر المفاجأة والاستعداد ، وسوء ردة الفعل مني ، وضعف قوتي وقلة حيلتي .
الذي أغضبني أكثر وأكثر أنني لم أتمكن من مشاهدتهِ جيداً ولا التعرف على ملامح وجهه برغم أنه كان ينظر إليَّ جيداً حتى يتأكد من أنني سأجري خلفه أو لن أفعل .
وكذلك أغضبني أنه قطع مكالمة مهمة وحوار لم ننتهي فيه إلى نقطة ولم نصل إلى حل بعد ، وأخيراً وليس آخر أغضبني أنهُ ضيع أرقام هواتف زملائي جميعهم ومنهم أنت أخي د. جمال مرسي .

فما رأيك في هذا الموقف بارك الله فيك ؟.


القصة حقيقية مع قليل من البهارات الخاصة ، وأرجو أن لا يكون في كلمة ( الأحرار والعبيد ) إهانة أو كبر ، وإن رأيتم ذلك فنبهوني حتى أقوم بالتعديل ولكم الشكر والتقدير.

أخوكم مغترب قديم

د.جمال مرسي
02-12-2004, 07:07 AM
هههههههههههههههههه

اضحك الله سنك أخي الحبيب خالد عمر

و الله إنه لموقف طريف بالفعل.. عموماً أنا جوالي لم يسرقه أحد بعد و لا زال فيه رقمك القديم
سأعطيك رنة لعل هذا اللص يكون عنده شوية دم و يحن عليك و يرجع لك الجوال أو على الأقل الشريحة التي فيها الأرقام .
أما بالنسبة لكلمة عبيد .. فكلنا عبيد لله عز وجل و لكني أتحفظ عليها و على كلمة أحرار إذا كان يقصد بها التمييز من واحد و آخر .

دكت متألقاً كما عرفناك
و في انتظار موقف طريف آخر

تقبلوا الود د. جمال

عبدالله الخميس
02-12-2004, 07:22 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www.alm6la3.com/vb/images/smilies/1/i4.gif
لروحِكَ الحُلوَة ..
د.جمال مرسي

منها الطريف

و منها المؤلم

و منها المضحك

و منها المحزن

و منها المربك

و منها المخجل
وربما جميعُها في آنٍ سيدي ..
لكَ مني بالغُ الثناء .. وأجمل الأماني و .. دمتَ بخير .

عبدالله بن عبدالكريم الخميس
http://www.alm6la3.com/vb/images/smilies/1/asaa.gif

د.جمال مرسي
02-12-2004, 08:27 AM
أسعدك الله أخي الحبيب عبد الله الخميس
قبلنا برحابة صدر هديتكم الجميلة
و إني لشاكر لكم مشاعركم الرائعة
و ثق أني أحبكم في الله أخي الكريم
و اقرأ ردي عليكم في ( و يبقى الحب ) لتعرف أن لا أكن لكم و لكل إخواني في الواحة غير المودة
و هذا هو الرد أعدت نسخه لك هنا :


أخي الحبيب الأستاذ المهذب عبد الله الخميس
و الله لقد أدمعت عيوني كلماتك هذه
فمن أنا أيها الكريم كي أتحامل عليك و أسبب لك هذا الضيق
على العكس انا احترمت فيك صدق نواياك و دماثة خلقك و اعترافك بالخطأ
و لا نشك في شاعريتك إطلاقا و قد قرأت لك هذا الصباح في التفعيلة و في القصة القصيرة و أحترم هذا العطاء و لا أراني إلا أقدر لك اشتراكك معنا في الواحة و سأنتظر منك كل ما هو جديد و بديع .

لا أراك إلا رائعا بكل ما تحمل الكلمة من معانٍ و هذه الزلة أو النسوة لم تغير من مكانتك في قلوبنا فاصدح ايها البلبل المغرد على أغصان واحتنا و لا تخش لوما . و اعتبر ما حدث بداية لصداقة تتولد بيننا .

و اعلم اني ما قصدت تجريحك لا سمح الله إطلاقا و لكن جعلت النصيحة على وجه العموم .
و إن كنت أخطأت في حقك فاغفر لأخيك فإني محب لك في الله

و الآن يا بطل ..

أنس ما مضى

أنت الآن في صفحة أطرف موقف قابلك في حياتك

فاكتبه و دعنا نعيش معك أجمل لحظاتك

و تقبل ودي

أخوكم د. جمال مرسي

أبو القاسم
02-12-2004, 07:28 PM
إيـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــه يا أبا رامي ، أدمعتني بذكركم لأمكم الحنون رحمها اللهhttps://www.rabitat-alwaha.net/images/smilies/005.gif لقد تذركت أمي https://www.rabitat-alwaha.net/images/smilies/005.gif https://www.rabitat-alwaha.net/images/smilies/005.gif https://www.rabitat-alwaha.net/images/smilies/005.gif رحمها الله .



لنكفكف الدموع ولنعد للموضوع ..
وأحب أن أسألك يا أبا رامي ، أي موقف تحب أن تسمع ؟ اختر تاريخا محددا وأخبرك أي موقف حصل لي في ذلك اليوم ..
حياتي كلها مواقف https://www.rabitat-alwaha.net/images/smilies/biggrin.gif

د.جمال مرسي
03-12-2004, 07:05 AM
أخي الحبيب ابا القاسم
رحم الله موتانا و موتاكم
الغريب يا أخي انني بعد أن أخذت العلقة التانية من أبي .. وجدتها تهرع إليّ تكفكف دموعي و تحنن قلب الأب علي و تقبلني و تعتذر لي و تصالحني ببعض حلوى العسلية ( التي كانت على أيامنا بديلا عن الشوكولاته )
و هكذا حنان الأم يا أخي الكريم . فقمة قسوتها هو قمة حنانها و عطائها.
رحم الله أمي و أمك و جميع موتى المسلمين .


و لنعد للموضوع .. أنا لم أحدد و لم أشترط موقففا معينا و لا فترة زمنية معينة .
المهم أن يكون موقفا ( و ليغلب عليه الطرافة لا الحزن ) لأننا هنا في مقهى الواحة .

منتظرك أبا القاسم و أي موقف تذكره هو جميل منك بالطبع .

تقبل الود

د. جمال

د. محمد صنديد
04-12-2004, 03:23 AM
د. جمال المحترم:

روى لي أحد أصدقائي موقفاً جرى معه مرة و هو صغير و حينها انقلبت على ظهري من الضحك، فاسمحوا لي أن أذكر لكم الموقف (دونما استئذان من صاحب العلاقة لأنه مسافر و لم أره منذ فترة و لكن معلش فليسامحني الله) ريثما أتذكر موقفاً خاصاً بي:

خرج صديقي ذات يوم صباحاً ليشتري الحليب من بائع متجول يجر عنزاته ذوات الضروع الملأى معه لبيع حليب العنز (و مثل هذا البائع قد انقرض في ايامنا هذه).

و بينما البائع يحلب العنزة نظر صديقي إليه مخاطباً بعتب:

" إياك أن تبيعني حليباً غير طازج...."

فما كان من البائع إلا أن رمقه بنظرة باردة كالثلج، فامتقع وجه صديقي خجلاً...

و من يومها و هو لا يشرب الحليب....

مهند صلاحات
04-12-2004, 03:53 AM
موقف حدث معي منذ قليل

منذ قليل وانا اقوم بالكتابة في الموقع (وللعلم انا اجلس في مقهى انترنت الان )
حضر عندي صديق لي وتكلم معي وذهب
وعاد بعد دقائق وطلب مني سيجارا فقلت له : لا يوجد معي سجائر
ذهب وعاد مرة اخرى وكرر نفس الطلب ( اريد سيجارا )
والاجابة كالعادة لا يوجد معي
بعد تكرار الامر خمس مرات
عاد وقال لي يا كاذب تقول انك لا تملك سجائر ونسيت ان تفقد سجائرك فقد سرقتها منذ قليل واخرج من جيبه علبة سجائري
فضحكت وقلت له هي هدية لك
فسارع في فتح العلبة فوجدها فارغة واني وضعت بها بعض اوراق الفاين لاني اعاني من الانفلونزا
فضحك كثيرا واضحكني معه

:011:

أم محمد العمري
04-12-2004, 09:49 PM
الموقف الذي حدجث معى ربما هو طريف مبكي
وهى قصه منذ كنت في العاشرة من عمري وأنا اتذكرها ولا أبالغ لو قلت كل يوم
قصتى أن والدتى أمدها الله بالصحة عودتنا على النظام والترتيب والدقة في كل شي
في يوم كنت عائدة من المدرسة ومتعبة جدا ومحتاجه أدخل بيت الراحة بسرعة ولم اضع حقيبتي في مكانها المناسب وفي وقت دخولي جاءت أمي وسالت لمن الحقيبة ؟؟ فأسرع أخواتي للإجابة
فما كان منها وهى للعلم عصبية جدا جدا بأن طلبت من أخي الصغير أن يلقي الحقيبة خارج المنزل عقابا لي
وللأسف فقد سمع الكلام وطبقه وأضاف أوامر أخرى ... فقد قام بفتح الحقيبة والقاء كل ما فيها من فوق تلة رملية عالية جدا كان منزلنا يقع فوقها .. ك هذا وأنا لا أعلم بما حدث
خرجت فوجدت أمى لي بالمرصاد وعاقبتنى ببعض الكلام الموجع ثم طلبت منى أن أحضر حقيبتي من أمام البيت ..... ذهبت ولكننى لم أجد الا بقايا دفاتر وكتب والحقيبة خالية وأخذت ابكى واجمع ممتلكاتى التى تبعثرت هنا وهناك ... وكان أخوتي قد ذهبوا لاخبار أمي بما حدث
فما كان منها الا ان استقبلتنى بالضرب "" علقة ما زال ألمها موجعا حتى هذه اللحظة """ هذا لأنها ما كانت تتوقع أن يحدث ذلك وصبت غضبها علي ...
منذ ذلك اليوم وأنا أول ما افعله هو وضع حقيبتي في مكانها .......وخصوصا الحقيبة

د.جمال مرسي
05-12-2004, 06:12 AM
أخي الحبيب د. محمد صنديد

قل لي بصراحة ؟

أما زلت لا تشرب الحليب ؟

نهارك جميل و أضحك الله سنك

تقبل الود

د. جمال

د.جمال مرسي
05-12-2004, 06:32 AM
موقف حدث معي منذ قليل

منذ قليل وانا اقوم بالكتابة في الموقع (وللعلم انا اجلس في مقهى انترنت الان )
حضر عندي صديق لي وتكلم معي وذهب
وعاد بعد دقائق وطلب مني سيجارا فقلت له : لا يوجد معي سجائر
ذهب وعاد مرة اخرى وكرر نفس الطلب ( اريد سيجارا )
والاجابة كالعادة لا يوجد معي
بعد تكرار الامر خمس مرات
عاد وقال لي يا كاذب تقول انك لا تملك سجائر ونسيت ان تفقد سجائرك فقد سرقتها منذ قليل واخرج من جيبه علبة سجائري
فضحكت وقلت له هي هدية لك
فسارع في فتح العلبة فوجدها فارغة واني وضعت بها بعض اوراق الفاين لاني اعاني من الانفلونزا
فضحك كثيرا واضحكني معه

:011:

اخي الكريم الأستاذ مهند صلاحات
السلام عليكم و رحمة الله
دعني أولا أنتهزها فرصة للترحيب بك هنا في الواحة و أعلن لك عن إعجابي بقلمك الجرئ و قد قرأت لك بالأمس بعض الكتابات في القاعة السياسية .
فأهلا بك ايها الكريم .. الواحة نورت بمقدمك .

و أعود لهذا الوقف الطريف فأقول أنه مضحك فعلا و قد تصرفت فيه بلباقة و فطنة
و قد كان هذا الموقف للتو كما ذكرت
فهل من مواقف غيره قبل هذا ؟

سأنتظر إثراءك بمواقف أخرى لهذه الصفحة

و أسعد الله الصباح

د. جمال

د.جمال مرسي
05-12-2004, 06:37 AM
الموقف الذي حدجث معى ربما هو طريف مبكي
وهى قصه منذ كنت في العاشرة من عمري وأنا اتذكرها ولا أبالغ لو قلت كل يوم
قصتى أن والدتى أمدها الله بالصحة عودتنا على النظام والترتيب والدقة في كل شي
في يوم كنت عائدة من المدرسة ومتعبة جدا ومحتاجه أدخل بيت الراحة بسرعة ولم اضع حقيبتي في مكانها المناسب وفي وقت دخولي جاءت أمي وسالت لمن الحقيبة ؟؟ فأسرع أخواتي للإجابة
فما كان منها وهى للعلم عصبية جدا جدا بأن طلبت من أخي الصغير أن يلقي الحقيبة خارج المنزل عقابا لي
وللأسف فقد سمع الكلام وطبقه وأضاف أوامر أخرى ... فقد قام بفتح الحقيبة والقاء كل ما فيها من فوق تلة رملية عالية جدا كان منزلنا يقع فوقها .. ك هذا وأنا لا أعلم بما حدث
خرجت فوجدت أمى لي بالمرصاد وعاقبتنى ببعض الكلام الموجع ثم طلبت منى أن أحضر حقيبتي من أمام البيت ..... ذهبت ولكننى لم أجد الا بقايا دفاتر وكتب والحقيبة خالية وأخذت ابكى واجمع ممتلكاتى التى تبعثرت هنا وهناك ... وكان أخوتي قد ذهبوا لاخبار أمي بما حدث
فما كان منها الا ان استقبلتنى بالضرب "" علقة ما زال ألمها موجعا حتى هذه اللحظة """ هذا لأنها ما كانت تتوقع أن يحدث ذلك وصبت غضبها علي ...
منذ ذلك اليوم وأنا أول ما افعله هو وضع حقيبتي في مكانها .......وخصوصا الحقيبة

الأخت الكريمة الأستاذة أم محمد العمري
اسعد الله صباحك بكل الخير
يذكرني بنفس الموقف الذي حدث معي في صغري
لقد كانت امهاتنا من الشدة و الحزم ما يختلف عن امهات اليومين دول
هذا معناه أن الأجيال الحالية مدلله بما فيه الكفاية
رحم الله امهاتنا و غفر لهن جميعا أحياءاً و أمواتا .

شكرا على المشاركة و تقبلي الود

د. جمال

د. محمد صنديد
05-12-2004, 12:34 PM
د. جمال صديقي الحبيب:

تعليقاتك و للحق ظريفة جداً و ليس هذا بغريب عن أبناء النيل...و تالله ما قرأت لك مشاركة هزلية إلا و ضحكت حتى بانت مني النواجذ...

صديقي لو كنت أنا صاحب الموقف لقلت ذلك بصراحة فليس فيه ما أخجل منه. و الدليل أني سأذكر لك مواقف أخرى شخصية حين تحضرني فيها سذاجة أشد وطأة (ههههه)

عموماً أعلم أنك قلت ما قلت مداعباً و للحق فأنا أحب الحليب جداً و لا أفطر صباحاً إلا و كأس الحليب حاضر على الطاولة....و لو كنت شاعراً لكتبت في الحليب ما لم يكتبه قيس في ليلى....

مداعباتك موضع ترحيب عندي دائماً.

دم متألقاً...

أبو القاسم
05-12-2004, 01:25 PM
أخي الحبيب ابا القاسم
رحم الله موتانا و موتاكم
الغريب يا أخي انني بعد أن أخذت العلقة التانية من أبي .. وجدتها تهرع إليّ تكفكف دموعي و تحنن قلب الأب علي و تقبلني و تعتذر لي و تصالحني ببعض حلوى العسلية ( التي كانت على أيامنا بديلا عن الشوكولاته )
و هكذا حنان الأم يا أخي الكريم . فقمة قسوتها هو قمة حنانها و عطائها.
رحم الله أمي و أمك و جميع موتى المسلمين .

ويقول أبناء اليوم أن أمهاتهم لا يحبونهم ، والله الأمهات كنز يا ناس لكن من يعقل https://www.rabitat-alwaha.net/images/smilies/noc.gif



*****************

الطبيب اللبيب محب الحليب ، سلام الله عليكم
ما هذا الموقف العجيب !
https://www.rabitat-alwaha.net/images/smilies/sb.gif
مع العلم لو أننا دققنا في السؤال لوجدناه في محله ، واسألوا الأعراب ورعاة الغنم عن هذا https://www.rabitat-alwaha.net/images/smilies/003.gif

شكرا لك يا دكتور محمد ، وبانتظار مواقفكم الطريفة ....

******************
الأخت الأستاذة أم محمد العمري
يا لهذا الموقف المتكرر معنا جميعا
ويا لتلك الذكريات الجميلة
يا رب أعدها من أيام

د.جمال مرسي
05-12-2004, 02:02 PM
أخي الحبيب د. محمد

طبعا يا أخي الكريم أنا ما أردت إلا التفكه و الدعابة معك
ما تنساش اننا في مقهى الواحة
و لاو خدناها بجد بجد هنا كمان هيجينا الضغط و السكر
مش كفاية علينا أحوال أمتنا
اعلم أخي الحبيب أنني أحبك في الله
و أنه و لو لم تتقابل أجسادنا فلقد التقت أرواحنا

ـــــــــــــ

أخي الحبيب أبا القاسم
يعني يا خويا جيت و روحت و لا حس و لا خبر
فين الموقف الطريف بتاعك
يللا أنا في الانتظار

تقبل الود

مهند صلاحات
05-12-2004, 09:35 PM
اشكرك استاذ جمال على اطرائك الجميل
واشكرك على ترحيبك بي
فانا اصبحت عضوا من عائلة الملتقة لان النفس تشعر بقربها من الناس امثالك ذوي الطيبة والاصل

بالنسبة للموقف الطريف لدي الكثر من المواقف ولا اعرف اذكر ايها بالتحديد
لكن سابدا من ايام طفولتي فاني اتذكر موقفا حين اتذكره رغم شعوري بالندم الا انه يضحكني

ففي احد المرات حيث كنت اجلس مع صديق لي في مدخل قريتنا الفلسطينية
كان المدخل مرتفع ويشرف على طريق طويل يتمد من مدينة نابلس ويمر بقرية عصيرة الشمالية المجاورة لقريتنا
واثناء حديثنا شاهدنا من بعيد اقتراب سيارات عسكرية لجيش الاحتلال الصهيوني
فنظرنا لبعض وكأننا وجدنا ما يكسر ملل هذه الجلسة فلقد وجدنا مبتغانا في هوايتنا المفضلة
القاء الحجارة على هذه السيارات واغلاق الطريق كعادة اطفال فلسطين حين يمارسون اروع هواياتهم
وكان لا بد من مرور السيارات العسكرية من اسفل المرتفع الذي نجلس عليه وتحتاج لربع ساعة حتى تصلنا فنكون عندها قد اتممنا المهمة ولذنا بالفرار
المهم في لحظة وصول السيارات بدأنا برجمها بوابل من الحجارة ولسوؤ حظنا فقد كان باحد السيارات مسؤول المنطقة العسكري
فجن جنون الجنود وتوقفت كل السيارات وبدأت باطلاق النار
صديقي المسكين قال لي اذهب انت واغلق الطريق بالحجارة ودعني اكمل القاء الحجارة
وبالفعل نفذت امر القائد وذهب لاغلاق الطريق ولكن تفاجات باننا لم نلحظ ان احد هذه السيارات قد تابعت مسيرها واصبحت بالقرب منا
وما ان لمحتها حتى لذت بالفرار متناسيا صديقي الذي بقي بقذفهم بالحجارة
نزل الجنود وركضو باتجاهه وانا هربت باتجاه اخر ومن خوفي نسيت حتى من ان احذره
وقفت في مكان بعيد وصعت الى اعلى احد الاشجار اراقب ماذا سيحدث
اقترب احد الجنود مسرعا من صديقي وامسك بكتفه
فما كان من صديقي الا ان صرخ بالجندي قائلا : الم اقل لك ان تبقى بعيدا وتغلق الطريق كي لا يعبر الكلاب
ولسوء حظه فقد كان الجندي من الدروز المتطوعين بالجيش الاسرائيلي ويفهم العربية
فما كان منه الا ان لكمه قائلا اذا لا يكفي انك تقذف الحجارة اذا وتحرض الاخرين على اغلاق الطريق
في حينا لم اعرف هل ابكي على صديقي وهو يهوي بين اقدامهم ام ابكي على الموقف
بالفعل موقف مبكي ومحزن بنفس الوقت
وحتى الان وبعد ان كبرنا وباعدتنا الايم حين اكلمه بالهاتف يذكر احدنا الاخر بالموقف

د.جمال مرسي
06-12-2004, 05:44 PM
نعم أخي مهند
و أنا لست في أرض الحدث مثلك و لكني أشعر و أعيش الحدث تمتما من خلال وصفك أنت له و كان الله في عونك و عون صاحبك و لكن على الأقل أنتما فعلتما شيئاً تخيلتما أنه نافع و هو كذلك بالفعل ,, في حين أن غيركم لاذ بالصمت و الخنوع .
سأنتهز طبعا هذه الفرصة لأحيي من خلال صفحتك كل أبطال الحجارة و كا المجاهدين في سبيل الله في كل مكان .
و أشكرك على اهتمامك و العودة لتسجيل هذا الموقف
تقبل الود و الإحترام
د. جمال

أبو القاسم
09-12-2004, 01:35 PM
يا إخوان

هل انتهت المواقف ؟؟؟

مهند صلاحات
09-12-2004, 06:27 PM
D::noc:

يبدو ان الجميع لا يملك مواقف او يخجل بالتصريح عنها
الموضوع بسيط جدا
فلو كتب اي منا ما حدث معه قبل قليل فسيكون لديه موقف طريف
فحياتنا في ظل الامركة غدت موقف مضحك

زيدان
15-12-2004, 04:02 AM
الموقف الذي لايمكن لمثلي نسيانه تكرر مرتين اثناء زيارتي لتركيا
في المرة الاولى كنت احمل الجنسيه العربيه.
فقدت جواز سفري العربي واجبرت على ان ابقى في تركيا لمدة ثلاث اشهر بدون فلوس ولا مأوى ولا عمل.
كنت خلالها اراجع سفارتي يوميا لمساعدتي على العوده الى بلدي
ولكن دون فائده الى ان دخلت على السفير وقلت له اسمع انا مواطن في دولتكم ولقد قمت هناك بعدة جرائم وحتى الان لم يعرف من هو مرتكب هذه الجرائم لهذا انا اعترف لك بها فهل تعيدني الى بلدي كي احاكم هناك.
وفعلا خلال اقل من 24 ساعه كنت في بلدي ضيفا على جهاز امنها القومي. كان عمري ايامها عشرون عاما او اقل.
وبعد اربع ايام كنت فيها ضيفا كريما على جهاز الامن القومي
ذقت خلالها العديد من الاطباق الشهيه
اقتنع المضيفون انني كاذب في كل ما ادعيته في سفارتهم
فكان ان دفع والدي ثمن تذكرة العوده الى الوطن
وافرج عني .

اما الموقف الثاني فقد حصل في تركيا ايضا بعد عشرون عاما من الموقف الاول وكنت احمل جنسية احدى الدول المتخلفه.
دخلت الى احدى الفنادق فى الاسكندرون حوالي الساعه الخامسه بعد الظهر . كنت متعبا من السفر فاخذت قسطا من الراحه في الغرفه التي استأجرتها.
في حوالي الثامنه مساء توجهت الى احدى المطاعم القريبه لتناول العشاء
وعدت الى الفندق لاخلد الى النوم ثانيه.
وبعد ان ارتديت بيجامتي شعرت بالم شديد في المعده
فطلبت النجده من ادارة الفندق
ونقلوني الى المستشفى في عربه اسعاف وانا بالبيجامه
فتبين انني اصبت بتسمم شديد نوعا ما
أجبرني على البقاء في المستشفى لمدة اربعة ايام متتاليه
وعندما شفيت تماما صرحوا لي بالخروج اذا دفعت فاتورة المستشفى.
قمت بالاتصال بادارة الفندق التي انكرت وجودي وانكرت جواز سفري وحقيبة ملابسي التي تركتها في الفندق وبعض من الدراهم التي كنت سلمتها الى ادارة الفندق بموجب وصل امانه وضعته في محفظتي .
حتى سائق عربة الاسعاف اقر بانني كنت قد التجأت الى الفندق
فقط لطلب النجده هذا ما قاله له موظف الفندق.
قمت بالاتصال مع قسم الطوارئ في الدوله المتخلفه التي احمل جواز سفرها الان فما كان منهم الا ان ارسلوا لي من يتولى امري وفي اقل من ساعتين
جائني مندوب عنهم ودفع فاتورة المستشفى وقام بشراء ملابس جديده لي واصطحبني الى انقره اقمت الليل في فندق خمس نجوم وفي اليوم التالي اصطحبني الى السفارة التي رحبت بي اجمل ترحيب
وفي اقل من ساعه كنت احمل جواز سفر جديد وتذكرة عودة الى الوطن. والغريب انني دخلت الحدود وحتى الان لم يستضفني احد من رجال أمن الدوله ولم يتكرم احد حتى عن السؤال عني او مطالبتي بفاتورة المستشفى او ثمن الملابس وتذكرة الطائره.
الا ترى معي اخي جمال ان الدوله التي اقيم فيها الان متخلفه في مجال الحفاظ على أمنها القومي وفي مجال الحفاظ على رعاياها.


لك مني الف تحيه

د.جمال مرسي
15-12-2004, 06:31 AM
أخي الحبيب زيدان

أولا ألف حمد لله على سلامتك

و اشتقنا لوجودك بيننا فلا تطل الغياب :020:

بالفعل بون شاسع بين الموقفين الأول الذي حدث لك و أنت تحمل جواز سفر عربي و الثاني و انت تحمل جواز سفر تخلفيّ .
و السؤال الأطرف : متى نصل نحن العرب إلى مثل هذا التخلف الأوروبي:005:

الأفضل لنا أن نظل في تقدمنا الرائع هذا:010:

موقفان في غاية الغرابة و الطرافة:nj:

أنتظر المزيد:0014:

و إلى لقاء:014:

د.جمال

نهى فريد
15-12-2004, 08:57 AM
الوالد زيدان

موقفك مما يبكي وهذا خير البلية


أما شر البلية ـ وهو ما يضحك ـ أن يكون خيرها من شرها

يا سبحان الله


الآن دوري

موقف لا أنساه لأني أتذكره مع كل وجبة ملوخية

ملوخية؟؟

نعممممم ملوخية

هاتي يا ستي .. شو عندك؟؟

إسمعوا يا أصدقائي

كنت أقيم في الهند بولاية كارناتكا وتحديدا في مدينة بنجلور وبالمناسبة .. بنجلور مدينة حضارية جدا مترفة بالجمال الخلاب وهي من أجمل المدن التي زرتها في حياتي .


كنت أنتظر طفلتي الأولى واشتهيت أكل الملوخية لا سيما وأنه قد مرت شخهور على آخر طبق منها في بلدي السعودية ولأن حشائش الملوخية غير متوفرة في أسواق الخضار كدت اجن لرغبتي الشديدة في أكلها والتفكير في مزح زوجي الثقيل بكوني سألد طفلا بشامة خضراء كبيرة على وجهه . كان مجرد تخيل المنظر يسبب لي حالة من التوتر .:009:
بحثنا عن الملوخية في كل مكان فلم نجد لها أثرا.

وفي عيادة الطبيبة النسائية التقيت بسيدة فلسطينية تقيم في نفس المنطقة فتبادلنا أطراف الحديث فسألتها إن كانت تعرف أين تباع الملوخية فقالت لي:
يحسرة .. اشتهيتها كتير بس ما لئيناها
يخيتو خايفة الولد يطلع لي مشربش أخضر


:
:
:
:
:


ومرت الشهور حتى قرب موعد الولادة . خرجت ذات يوم مع زوجي نتمشى تنفيذا لاقتراحات الطبيبة . وبينما نحن كذلك وجدنا بقرة أم مع وليدها الصغير يأكلان من أعشاب نبتت خلف إحدى الكنائس ولأني أعشق البقر D: ـ الذي يسرح ويمرح في كل شارع بلا قريب ولا حسيب لكونه مقدسا من قبل الهندوس ـ طلبت من زوجس أن نقترب منهما قليلا .. وكان ذلك

اقتربنا
أمعنت النظر للبقرة الصغيرة وكانت ترضع من أمها التي كانت تأكل بلا توان
قال زوجي :
سبحان الله البهايم همها علفها

نظرت للبقرة الأم
:003:
نظرت
:003:

صرخت
واااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااو

قال زوجي
(خييييييير خفت ِ)

قلت
لاااااااااااااااااااااا

لا(قال أجل وش في؟؟)

أشرت للحشائش وصرخت وأنا أصفق



ملوخييييييييييييييييييييي يييييييييييييية :NJ:
قال :
ملوخية؟؟

قلت نعم

شوووووووووووف ملوخية

البقرة تاكل ملوخية

قال : لاااااااااااااا كل هذا شوق للملوخية ؟؟ أنت غلطانة . هنا مافي ملوخية

قلت بلي ملوخية

ملوخية
قطفت ورقة وفركتها . شممتها وقلت

إلا ملوخية أكييييييييييييييييييييييد

ملوخية

قال اسكتي فضحتينا
قلت ملوخية والله العظيم ملوخية

إلى هنا ولم يحص الموقف الطريف بعد


مرت لحظات وأنا أحاول استيعاب فرحتي بالملوخية وأنا أكرر
ملوخية
ملوخية

وفجأة
سمعت ضحكات تعالت من خلفي
أدرت رأسي

هل تعرفون من رأيت؟

كانت السيدة الحامل التي التقيت بها في العيادة النسائية :010:
كانت تتمشى مع زوجها أيضا

قالت لي
شووووووووووووووووووو هايدا انت ِ
وتقدمت وهي تنظر للحشائش وتقول
ياااااااااااااااااااااااا ي

ولك حسام تعَ شوفغ ملوخية بجد

يوه واحنا عم ندورها هون وهنيك

نظرت لبعضنا وضحكنا وفي صوت واحد قلنا

اليوم عشانا ملوخية

وضحنا جميعا

قال زوجي

اللهم إني صائم

تبون تأكلونا ملوخية من الشارع ؟؟

:














:














:
رجعت البيت وأنا أحمل في يدي باقة خضراء مشرقة وشرعت في طبخها مباشرة
إلا أن ابنتي لم تنج من ورقة خضراء طبعت أسفل ظهرها ولم يكتف زوجي بتذكير الشامة لي بهذا الموقف بل أنعه ومع كل طبق ملوخية يشير له ويقول ضاحكا








نهىىىىىىىىىىىىىىى
ملوخيييييييية؟؟ D:


ههههههههههههههههههههههههه

د.جمال مرسي
15-12-2004, 10:08 AM
بصراحة فعلا يا نهى موقف ملوخية خاااااااااااالص

لو كانت أجازتك دي عندنا في مصر كنا أكلناك ملوخية لما قلتي بس .

يللا خيرها في غيرها

مع طفلك أو طفلتك الثانية إن شاء الله:v1:






:001:








بالمناسبة


















انا ذاهب للبيت الآن

و اتصلت عليا أم رامي للتو


قالت : عملت لك الملوخية اللي بتحبها:010::NJ:


يا فرحتي:hat:


سلام:NJ:

أم محمد العمري
16-12-2004, 06:20 AM
من مواقف النت الطريفة
كان لي صديقة بل أخت من السعودية وكذلك أخت فاضلة جدا من مصر وكنت أعز كليهما
في يوم قلت لها يا نور سأعرفك على أخت ممكن تساعدك في أمور خاصة بك قالت لي وأنا من فترة أريدأن اعرفك على إنسانة قمة في الأخلاق قلت لها يصير خير
طلبت منها تبعث لي ايميل هذة الفتاة
وفوجئت انه نفس الايميل الذي ساعرفها عليه
أخبرتها ...... ولم نتمالك أنفسنا من الضحك المستمر لفترة طويلة
الآن هي تنتظر منى أن أعرفها على صديقتى
واتفقنا أن نمازحها قليلا وأخذنا نكتب لها نفس العبارات التى نتفق عليها....... لمده ساعة ونرد عليها بنفس الاجابات حتى وجدناها ستجن من تشابه ردودنا مع أننا لا نعرف بعض ( حسب أعتقادها )
اعترفنا لها بما حدث وللآن هي لم تصدق انها فعلا كانت صدفة ...
صدفة أن نطلب أن نعرفها على الطرف الآخر في نفس الوقت وأن تكون هى نفس الطرف المشترك
وكما يقولون في المثل " الدنيا على كبرها صغيرة "

أبو القاسم
16-12-2004, 09:07 AM
ما أجملهما من موقفين متشابهين يا أستاذ زيدان D: حدث معنا كثيراً وأحيي جهود فريق الأمن القومي العربي :hat:


=-=-=-=-=-=-=-=


الأخت الشاعرة نهى ، يا له من موقف طريف في بلاد الهند تلك البلاد العجيبة
لم يزرها أحد أعرفه إلا وقد حدث معه فيها موقف :004: حتى أبو القاسم نفسه :011: لم يسلم من هذا
نتمنى لكم إقامة سعدية في بلاد الهند


=-=-=-=-=-=-=-=


الأخت الأستاذة أم محمد ، أدام الله أخوتك ، وهداكن الله على هذا المقلب الطريف

د.جمال مرسي
16-12-2004, 02:22 PM
سيارتي تعاني من مشاكل نفسية
اضطررت أن أمضي بها إلا الميكانيكي
و منذ اسبوعين و أنا أعاني من دونها .
المهم أن الميكانيكي هداه الله و هو من اخواننا السودانيين
المشهورين بالنشاط و الحيوية:005: قرر أن ماكينة السيارة يجب أن تذهب للمخرطة لإعادة سبك بعض القطع .
المهم .. اتفقت مع صاحب ورشة خراطة أن يذهب ليأخذ الموتور من ورشة صاحبنا السوداني . و فعلا حدث و طلب من أن أشتري بعض القطع اللازمة و فعلا أشتريتها و سلمتها إياه
(لصاحب المخرطة ) و بالفعل بدأ العمل و انتهى منها في
( غضون ثلاثة أيام ).. ثم هاتفني و قال لي أنه فرغ من عمله
و سيرسل الموتور بعد قليل للورشة لتركيبه بالسيارة .

إلى الآن و الوقف عادي جداً .. لا طرافة و لا عجب في ذلك .

الطريف هنا .. أني فوجئت بعد تمام مكالمتي مع صاحب المخرطة بأخينا صاحب ورشة الميكانيكا الأخ السوداني يأتي لي في مقر عملي و يسلمني قايمة ( لسته ) طويلة عريضة
ببعض قطع الغيار التي طلبتها مني المخرطة من قبل قائلا:

هيا هيا يا دكتور .. اسرع و قم بشراء هذه القطع بسرعة لنعطيها للمخرطة لكي تنهي عملها .

قلت له : يا نهارك أبيض متوسط :006:
جاي بعد 3 أيام تقولي هات كذا و كذا
هل استيقظت من النوم لتوك ؟
لقد انتهت المخرطة بالفعل من عملها و اذهب الآن إلى ورشتك ستجد موتور السيارة جاهز هناك فما عليك إلا تركيبه .

وقع الرجل في حرج .. و تركني و هو يرمفني بنظرة كلها غيظ مني و قال :
إن شاء الله لن ترى سيارتك الحسناء قبل اسبوع
بعد أن أذهب لأكمل نومي هههههههههه:010:

أرأيتم موقفا أطرف من هذا ؟:020:

عرفت ساعتها من كان السبب في تأليف نكت الكسل التي ملأت الدنيا كلها .d:


سلام:014:

مهند صلاحات
16-12-2004, 09:28 PM
موقف طريف اعانيه يوميا في المجتمع الاردني وهو عدم القدرة على التركيز

فقد كنت عائدا من الجامعة في باص الجامعة
سائق الباص ويدعى ابو شحادة رجل يسميه الجميع ابو شحادة المسطول لا يفهم ما يقوله الناس ويرد دوما على الكلام دون تركيز يكون قد بنى بذهنه اجابة عندما يسال سؤال ويبادرك بالرد على جوابك حتى ان لم يسمعه

اليوم هذا ما حصل مع ابو شحادة حين ركبنا الباص في طريق العودة للمدينة
صعد شاب اصلع الرأس فبادره ابو شحادة بالسؤال
من فعل بشعرك هذا
قال له الشاب : هذا من الله

فاجاب ابو شحادة حتى قبل ان يكمل الشاب كلماته
لا تحلق عنده مرة ثانية

هذه ليست نكته ولكنها حدث من كثرة ما اضحكني انساني عناء اليوم الطويل

iman
31-12-2004, 11:16 PM
لا أدي عندما قرأت المواقف السابقة تذكرت موقف حصل معي واضحكني ومازال يضحكني هو الموقف الوحيد الذي أحسسني أن هناك مجال لخروج الضحكة من القلب المتشقق من كثرت الحزن على وضعنا في فلسطين لا أدي هل كان هذا الموقف الذي أضحكني نتيجة الكبت الذي بداخلي أم هي سعادة لاننى فعلت هذا الموقف
لن أطيل عليكم سأخبركم قصتي ...............
في يوم 27/12/2004 كنت اسير أنا وصديقتان معي في أحد شوارع غزة وهاتين الصديقتين أكبر منى بحوالي 5-6 سنوات ونحن نسير في شارع معروف ومشهور وعادة يكون به الكثير من المارة والسيارات ولكن في تلك اللحظة لم نرى أناس هناك والقليل من السيارات السائره في الشارع فرأينا في طريقنا علب بويا (بخاخات) ملونه وجرادل ايضا فنظرنا من حولنا ولم نجد أحد فعتقدنا أن ليس لها أصحاب أو أن الشخص الذي كان يرسم بها على الحائط ذهب وتركها ففتحنها وكانت جديدة لم تستعمل من قبل وأخذنا نرش بها محاولين الرسم وما أن بدأنا نرش بها .... وفجأة سمعنا أصوات تنادي من كل مكان فرمينا العلب وأخذنا نركض حتى نبتعد عن أعين أصحاب البخاخات وكنا نضحك ولم نكف عن الضحك الا بعد قطع مسافه كبيرة من المشي السريع فصرخت بصديقاتي وأنا أضحك وقلت لهم أنا الصغيرة من بينكم وأنتم الكبار لماذا لم تنصحاني بعدم اللعب فضحكواااااااااااااااااااا اااااااا
وقالوا لي أننى السبب وأننى أنا الذي شجعهم على اللعب لاننى أنا التى بدأت بالرش على الحائط
:014: :014: :014:

شاه زنان
17-03-2005, 03:43 PM
بعكسك يا أخي د0جمال ... كنت أحب كثيرا مادة الرياضيات

و كنت من المتميزات في حصّته ..

و في يوم من أيام امتحانات الثانوية كانت مدرستنا قد أعدّت إختبارها وكنت أدرس في مدرسة كبييييييييييييرة جدا D: D: وبالطبع المسافة بين الطالبات ستكون متباعدة جدا D: حتى أن زميلتي طلبت مني الإشارة لها بحل مسألة ... و كان يتضح على شكلها بأنها لم تستطع حل سؤال واحد .. فأشفقت عليها ... و أجبتها سؤالها ...و كأن المدرّسة قد تنبهت لنا .. و بما أنها كانت تحبني جدا .. لم تشأ إحراجي أمام زميلاتي و لم تنبس ببنت شفة ... و بعد أيام و عند تسليم درجات الإختبار كانت المفآجأة حيث أن زميلتي نالت درجة أرفع مني ( كانت الدرجة الكاملة 18 درجة ) أخذتْ منها 17.5 و بقيت ُ أنا بـ 15.5 (هههه أتذكر حتى النصف من الواحد ) ...
و ليس هنا بيت القصيد ... بل أن مدرستنا التي لا تقدم شهادات تقدير ...فعلتها ... و أعطت لزميلتي شهادة و لم أنل أنا من البحر قطرة :008:

على فكرة ... أنا الآن أدرس في السنة الأخيرة لبكالريوس رياضيات D:

بثينة محمود
18-03-2005, 10:12 AM
السلام عليكم

الحق أن هناك موقفاً لن أنساه حدث لى وأنا فى السعودية العام الماضى لأداء العمرة

فقد كنت أنا وابنتى فى مكة المكرمة عائدين من المسجد واشتهت ابنتى بعضاً من الآيس كريم

وكان زوجى يشترى لنا بعضاً من الطعام وكان المكان مزدحماً فوقفنا فى انتظاره

وتحت إلحاحها اشتريت لها الآيس كريم .. ولكنى لم أتمالك نفسى وتذوقت منه قليلاً وهو فى طريقه من يدى ليديها D:

وإذا بأحد الواقفين يصرخ فى قائلاً : اتحشمى يا مرة !!

فنظرت إليه نظرة نارية وكدت أصرخ منادية زوجى ليقتص لى منه ..
لكنه شاهد ابنتى الصغيرة تحادثنى باللهجة المصرية ففطن إلى اننا مصريين

وأغلب الظن أن ملامحى أوحت له أنى سعودية سافرة تتناول الآيس كريم على قارعة الطريق..!!

فتأسف سريعاً ومضى إلى حال سبيله

أكثر ما أغاظنى هو اللفظة التى نادانى بها وهى غير معتادة لدينا فى مصر :003:

من وقتها وأنا أكره الآيس كريم .. :010:

أبو القاسم
24-03-2005, 09:43 AM
مواقف طريفة بالفعل
D :d :d:

ننتظرالمزيد منكم

جمال حمدان
25-03-2005, 12:05 AM
أسعدكم الله جميعا واسعدك الله اخي الدكتور / جمال على هذه الفكرة الجميلة فقد نظرت لجميع المواقف فمنها من اضحكني ومنها من بط كبدي وخاصة بياع اللبن ابو العنزات والسواق ابو شحادة المسطول.. D: D: D:
بصراحة نظرت للمشاركات وقد استمتعتُ كثيرا واخترت ان اقطف لكم اشياء من بعض المداخلات للاختين نهى فريد وسنبلة والاخ ابي القاسم مع ملاحظة انني نقلت فقرة الاخت سنبلة (بتصرف) وربنا يسهل

أولا
مداخلة للاخت نهى فريد

(كنت أنتظر طفلتي الأولى واشتهيت أكل الملوخية لا سيما وأنه قد مرت شخهور على آخر طبق منها في بلدي السعودية ) :NJ:
ثانيا
مداخلة للاخ ابو القاسم

(الأخت الشاعرة نهى ، يا له من موقف طريف في بلاد الهند تلك البلاد العجيبة
لم يزرها أحد أعرفه إلا وقد حدث معه فيها موقف حتى أبو القاسم نفسه لم يسلم من هذا
نتمنى لكم إقامة سعدية في بلاد الهند ) :hat:
ثالثا
مداخلة للاخت سنبلة

( وتحت إلحاحها اشتريت لها الآيس كريم .. ولكنى لم أتمالك نفسى وتذوقت منه قليلاً وهو فى طريقه من يدى ليديها فقالت لي ابنتي وعععععععععععع ازاي يا ماما هأكل من وراكي ؟؟!!) :020:

انتظروني في بعض المواقف اللي ( بترد الروح ) :sb:

مع تحياتي

اخوكم جمال حمدان :hat:

موسى موسى
27-03-2005, 07:54 AM
أتت أبنتي ذات الثلاثة سنوات وقد جحظت عيناها رعباً :003:

قائله : بــابــا , أنعن أبوك في سريرك :009:

فأجبتها ضاحكاً : ألعن أبويه وفي سريري أيضاً :003:

تعالي ياوريعتي لتريني أياه :004:

لاأجد عنكبوتاً مستلقياً في سريري D: D:

:hat:

أبو صميل D:

د. سمير العمري
01-04-2005, 01:40 AM
الطريف أنني لم أتعرض لمواقف طريفة أشارككم بها سمركم الأخوي هنا.

ما أتعرض غالباً إلا لمواقف غير طريفة وخصوصاً ممن أحب. :001:

أشكر لكم ما ترسمون به البسمة على شفاه لم تعتدها.


تحياتي وتقديري
:os::tree::os:

أبوأصيل
01-04-2005, 09:12 AM
الســلام عليكم ..

ما أكثر المواقف الطريفة ..

ولكن كما قالوا : ( كلـّه كـوم وسـائقي الهندي ، كوم ) ..
... ترى هذا مورابط موقع D:

المهم .. أن اللّه ابتلاني بسائق مخلص في تنفيذ التعليمات لحد قياسي .. )
مما جعل حياته العملية معي التي لم أستطيع أن أجعلها تمتد لأكثر من ستة أشهر أصبحت بحد ذاتها مجموعة أفلام هنديه ) :003:
وإليكم بعضها :

1- عدت يوما من عملي لأجده واقف في حديقة المنزل وقد أخذ خرطوم الماء( البربيش :004: ) وكان يسقي الزرع .. وقد كدت أسقط من شدة الضحك والإسـتغراب .. لمـاذا ؟؟ :006:
















لأنه يا إخوتي الكرام كان يسقي الزراعة بماء الخرطوم تحت هطول أمطار السماء .. :006: فقط لأن لديه تعليمات بهذا العمل :003:

2- وفي اليوم الثاني وتحت نفس الظروف المطريّة وجدته أخرج السيارة الأخرى العائلية وأوقفها أمام البيت وقد أنهكه التعب وهو يلاحق تمسيح وتجفيف السيارة من المطر المتساقط .. ولم تفلح جميع الأقمشة والفوط والبشكيرات والمحارم من سبر غور البلل .. :006: .. فهل بعد ذلك هـبل :007:

تحـياتي ..
ــــــــــــــــــــــ
أبوأصيل

أبو القاسم
01-04-2005, 11:22 PM
ما هذا يا بن حمدان ؟

هل تتربص بنا الأخطاء ؟ حسنا لا بأس ..

لأنك لا تعلم أن سعدية اسم امرأة لها أخت اسمها سعيدة ، وعلى هذا قد تشابهت الأسماء علينا ، وحتى لو كانت إقامة سعدية أو إقامة سعيدة فالأمر واحد .:001:

وكلك الحال مع كلمة شخهور ( هكذا ينطق بعض الهنود عندما يتحدثون العربية ) ولا شك أن أختنا نهى قد تأثرت بهم أثناء إقامتها في الهند :011:

هداك الله يابن حمدان

وكل عام وأنت بصيد جديد ..



ـــــــــــــــــــــــــ ــ



يا أبا صميل

وقاك الله شر ( انعنبوكات ) وأرى أنك تتبع بعض نصائحنا في صيدها :v1:

ولو تكرمت وأن ترسله إلي حياً فإني أكون لك من الشاكرين .





ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــ



شيخ الواحة ... سمير



هل تخفي مواقفك الطريفة ؟ لـمـاذا ؟

أم أنك لا تملك موقفاً

أشك في هذا

وارى أنك تمتلك الكثير منها

فلا تبخل علينا ..

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــ


يا أبا أصيل .... رحمك الله ارفق على الرجل ، لعله يملك أسباباً خاصة ، لا نعلم عنها
و :003: لكن يبقى أمره ظريفاً D:
بارك الله فيه وفيكم






أخوكم
أبو القاسم