أحلامي وآمالي ...

[رياض شلال المحمدي]

**(( عاشَ يتوكّـأُ على أمالــهِ ردحاً من الزمانِ ، وعساهُ يبصرُ
منها بُرْدَ اليقين ، وبريقاً يردّ عن نُهُرِهِ ربقة الحسّاد ولجلجةَ
غَيْرةِ المترفين ، يرنو إلى أصيلِ الذكرياتِ الوادع ، وأصيصِ
مُرْتَـبعِ الورودِ الغابراتِ الناجعِ ، فلا يجدُ غيرَ رُفاةِ الأحلام
وأُفولِ نجوى الراحلين .
دائماً ما كان يرى حيالُه من تناقظات وقيعةِ الواقع العجبَ العُجابَ
الذي تـشيبُ له القلوبُ قبل النواصي ! .
هذا يحبّك تشدو عن أبي بكرٍ وعمر ، وهذا يودّ لو أسهبتَ
وأنت تكتبُ عن عليٍّ والحسين ، وذاك يميلُ إلى ما أحبّه
" شيكسبير وإلوار " !! .
وعلى حين غرةٍ ناداهُ فؤادُه بلسانٍ عربيٍّ فصيح :
لولا دلفتَ إلى مَن أشرقتْ لمساتُ آرادهم على جبين الضحى
عِشقاً وترنيما ، ورفرفت طيوبُ تراثِ أمجادهم حول شرفاتِ
الخافقين عِرفاناً وتسليماً .
تريّثَ قليلاً ، مذهولاً ، واجماً ، ثمّ قال :
أوَ أهرُبُ من حُلُمٍ إلى آخــر ؟؟ .
أجابه الفؤادُ :
بلْ هوَ عِلمُ وعينُ وحقُّ اليقين !.
قال : أسعفني إذاً أيّها الفؤادُ الصدوقُ ، فما عهدتُكَ إلا
ناصحاً أميناً ، كيما يأنسَ الضميرُ ويقرَّ البالُ وتزدهرَ السريرةُ
بكلّ ما هو جميلٌ ، فاللهُ جميلٌ ويحبّ الجمالَ .
فردّ عليه قائلاً :
تسمّعْ وأنصتْ واهجرِ الأحلامَ متشبّثاً بالأملِ الوضّاحِ المغيثِ
المنيل ِ ، أما نظرتَ بين الربوع سُقيا وظِــلالَ وثمارَ ومسكَ
وأزهارَ واحةٍ تفيضُ أنساً وحبّاً وترافةً وبهجةً مُثلى لكلّ ذي
لُبٍّ وودادٍ ، فيها للفكر صرحٌ ممرّدٌ ، وللأخــلاقِ نمارقٌ وسؤددُ ،
وللآدابِ رونقٌ وبهاءٌ وعسجدٌ ؟ .
قال : أيقنتُ الآنَ علمَ وحقَّ وعينَ يقينك ! لك الشكرُ أيّها الفؤادُ
على الترياقِ الوافي وذوقكَ الأوفى .
ودّعــهُ وأتى إلى تلك الواحةِ الغرّاءِ فإذا باليراعةِ تسكبُ ريّها
في ظلالها قصصَ الوفاء ليثبّتَ بها الخاطرَ المعطاءَ ، مستذكراً
ومذكّراً ما فاتَ من شعرٍ ونثرٍ أحلامَ المساء وآمالَ أدواحِ السماءِ
والأسماءِ ....... ))**

[نداء غريب صبري]

تسمّعْ وأنصتْ واهجرِ الأحلامَ متشبّثاً بالأملِ الوضّاحِ المغيثِ
المنيل ِ ، أما نظرتَ بين الربوع سُقيا وظِــلالَ وثمارَ ومسكَ
وأزهارَ واحةٍ تفيضُ أنساً وحبّاً وترافةً وبهجةً مُثلى لكلّ ذي
لُبٍّ وودادٍ ، فيها للفكر صرحٌ ممرّدٌ ، وللأخــلاقِ نمارقٌ وسؤددُ ،
وللآدابِ رونقٌ وبهاءٌ وعسجدٌ ؟ .
ما أجمل شدوك أخي وما أعظم حبك للواحة وللخير ومواطنه

نصك هذا جميل اللغة والصور والفكر

شكرا لك

بوركت

[نداء غريب صبري]

تشرفت بوضع نسخة منه في موضوع هدايا الأدباء للواحة المعطاء
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?p=764469#post764469

شكرا لك

[رياض شلال المحمدي]

ما أجمل شدوك أخي وما أعظم حبك للواحة وللخير ومواطنه

نصك هذا جميل اللغة والصور والفكر

شكرا لك

بوركت

**(( سلّمكِ اللهُ أخيّتي الكريمة نــداء وأنار خطاك إلى كل خير وسؤدد ،
مع عظيم الشكر والتحية على جميل المرور وطيب الإضافة ))**:0014:

[نادية بوغرارة]

وطن أتت إليه أحلامنا المشتاقة ، ترنو لهدأة ألم وهدهدة أمل ، وهدي الفكْر وهدايا الفكَر .

كنت هنا ، وكانت أحلامي وآمالي ...

نص جميل ، ولغة رصينة قريبة ،

المبدع شلال المحمدي ،

راق لي المكوث في جنة حرفك وفي أفياء أدبك الرفيع .

دمت والواحة بكل خير .

:os:

[كاملة بدارنه]

مررت بروض من الجمال تألّقت أزاهره، وأبهجت النّاظرين وتركت أثرا لا ينتسى
بورك هذا الرّونق اللّغويّ الذي يجذب القارئ ويغريه بالعودة
كتبت شاعرنا وأبدعت بلغة جُدت بها ندى شذيّا على ترب واحتنا الغنّاء
بوركت
تقديري وتحيّتي

[ربيحة الرفاعي]

فكر راق ونفس نديّة وخلق سام ، ودق بسموقهم القلمُ الحرفَ درا تتيه في ألقه الروح نشوة وتحلق في فضاء وفائه القلوب إعجابا
لله درّ قلب شيمته الوفاء ما أجلّ قوله وما أعذب هطله
نثرية بديعة كأنت..
بإكبار قرأتها وشكرت لك كل حرف فيها

لا حرمك البهاء أديبنا
وأهلا بك في واحتك

تحاياي

[رياض شلال المحمدي]

وطن أتت إليه أحلامنا المشتاقة ، ترنو لهدأة ألم وهدهدة أمل ، وهدي الفكْر وهدايا الفكَر .

كنت هنا ، وكانت أحلامي وآمالي ...

نص جميل ، ولغة رصينة قريبة ،

المبدع شلال المحمدي ،

راق لي المكوث في جنة حرفك وفي أفياء أدبك الرفيع .

دمت والواحة بكل خير .

:os:

**(( لله درّك أديبة الواحة وشاعرتها الكريمة ، دام عطاؤك ونبض مقالك الرائع ))**:001:

[رياض شلال المحمدي]

مررت بروض من الجمال تألّقت أزاهره، وأبهجت النّاظرين وتركت أثرا لا ينتسى
بورك هذا الرّونق اللّغويّ الذي يجذب القارئ ويغريه بالعودة
كتبت شاعرنا وأبدعت بلغة جُدت بها ندى شذيّا على ترب واحتنا الغنّاء
بوركت
تقديري وتحيّتي

**(( بل طوبى لحرفك وأنتِ تعطّرين به أجواء واحة الشعر والأدب ، شكري مع التحايا العطرات ))**

[محمد الشرادي]

**(( عاشَ يتوكّـأُ على أمالــهِ ردحاً من الزمانِ ، وعساهُ يبصرُ
منها بُرْدَ اليقين ، وبريقاً يردّ عن نُهُرِهِ ربقة الحسّاد ولجلجةَ
غَيْرةِ المترفين ، يرنو إلى أصيلِ الذكرياتِ الوادع ، وأصيصِ
مُرْتَـبعِ الورودِ الغابراتِ الناجعِ ، فلا يجدُ غيرَ رُفاةِ الأحلام
وأُفولِ نجوى الراحلين .
دائماً ما كان يرى حيالُه من تناقظات وقيعةِ الواقع العجبَ العُجابَ
الذي تـشيبُ له القلوبُ قبل النواصي ! .
هذا يحبّك تشدو عن أبي بكرٍ وعمر ، وهذا يودّ لو أسهبتَ
وأنت تكتبُ عن عليٍّ والحسين ، وذاك يميلُ إلى ما أحبّه
" شيكسبير وإلوار " !! .
وعلى حين غرةٍ ناداهُ فؤادُه بلسانٍ عربيٍّ فصيح :
لولا دلفتَ إلى مَن أشرقتْ لمساتُ آرادهم على جبين الضحى
عِشقاً وترنيما ، ورفرفت طيوبُ تراثِ أمجادهم حول شرفاتِ
الخافقين عِرفاناً وتسليماً .
تريّثَ قليلاً ، مذهولاً ، واجماً ، ثمّ قال :
أوَ أهرُبُ من حُلُمٍ إلى آخــر ؟؟ .
أجابه الفؤادُ :
بلْ هوَ عِلمُ وعينُ وحقُّ اليقين !.
قال : أسعفني إذاً أيّها الفؤادُ الصدوقُ ، فما عهدتُكَ إلا
ناصحاً أميناً ، كيما يأنسَ الضميرُ ويقرَّ البالُ وتزدهرَ السريرةُ
بكلّ ما هو جميلٌ ، فاللهُ جميلٌ ويحبّ الجمالَ .
فردّ عليه قائلاً :
تسمّعْ وأنصتْ واهجرِ الأحلامَ متشبّثاً بالأملِ الوضّاحِ المغيثِ
المنيل ِ ، أما نظرتَ بين الربوع سُقيا وظِــلالَ وثمارَ ومسكَ
وأزهارَ واحةٍ تفيضُ أنساً وحبّاً وترافةً وبهجةً مُثلى لكلّ ذي
لُبٍّ وودادٍ ، فيها للفكر صرحٌ ممرّدٌ ، وللأخــلاقِ نمارقٌ وسؤددُ ،
وللآدابِ رونقٌ وبهاءٌ وعسجدٌ ؟ .
قال : أيقنتُ الآنَ علمَ وحقَّ وعينَ يقينك ! لك الشكرُ أيّها الفؤادُ
على الترياقِ الوافي وذوقكَ الأوفى .
ودّعــهُ وأتى إلى تلك الواحةِ الغرّاءِ فإذا باليراعةِ تسكبُ ريّها
في ظلالها قصصَ الوفاء ليثبّتَ بها الخاطرَ المعطاءَ ، مستذكراً
ومذكّراً ما فاتَ من شعرٍ ونثرٍ أحلامَ المساء وآمالَ أدواحِ السماءِ
والأسماءِ ....... ))**

أخ رياض

لقد منحتنا رياضا سرديا مترعا بأزهار السرد الجميلة. لغة رصينة في غير تحجر، و أسلوب يمتح مرة من المقامة و أخرى يبتعد عنها.
نعم أستاذي الكتاب كالطوائف...كل طائفة بما لديها فرحة...و لا تعشق أقلامها التغريد إل ضمن نظرتها للكتابة. أم قلمك الشهم قفد جنح بعيد عن هذه الأنانية إن لم نقل شوفينية نحو واحة مكارم الأخلاق.
نص مائز أخي.
دمت بخير

[رياض شلال المحمدي]

فكر راق ونفس نديّة وخلق سام ، ودق بسموقهم القلمُ الحرفَ درا تتيه في ألقه الروح نشوة وتحلق في فضاء وفائه القلوب إعجابا
لله درّ قلب شيمته الوفاء ما أجلّ قوله وما أعذب هطله
نثرية بديعة كأنت..
بإكبار قرأتها وشكرت لك كل حرف فيها

لا حرمك البهاء أديبنا
وأهلا بك في واحتك

تحاياي


**(( وتحيّتي باسم الوفا وســـلامي ... لكِ أقبلا من خاطرٍ متسامي ،،
يا من تناهت بالعطاء أديــــبــةً ... فهي الربيحة ، في هدىً وذمامِ ))**

[لانا عبد الستار]

مرة أخرى أقول
عندما جئت هنا في البداية لم أصدق أن الموقع يستحق كل ما يظهر من حبكم له
ولكنني الآن أحبه هكذا
هذا جميل
أشكرك

[رياض شلال المحمدي]

أخ رياض

لقد منحتنا رياضا سرديا مترعا بأزهار السرد الجميلة. لغة رصينة في غير تحجر، و أسلوب يمتح مرة من المقامة و أخرى يبتعد عنها.
نعم أستاذي الكتاب كالطوائف...كل طائفة بما لديها فرحة...و لا تعشق أقلامها التغريد إل ضمن نظرتها للكتابة. أم قلمك الشهم قفد جنح بعيد عن هذه الأنانية إن لم نقل شوفينية نحو واحة مكارم الأخلاق.
نص مائز أخي.
دمت بخير

**(( للهِ أنتَ وما حوت أخلاقك أيها الإنسان النبيل ، سرّني حضوركم الرائق ،
ورأيكم الذي أعتزّ بـــه كثيراً ... طبتَ وطاب فؤادك واللقاء مع التقدير ))**

[رياض شلال المحمدي]

مرة أخرى أقول
عندما جئت هنا في البداية لم أصدق أن الموقع يستحق كل ما يظهر من حبكم له
ولكنني الآن أحبه هكذا
هذا جميل
أشكرك

**(( وجميلٌ هو دوماً حضوركم أديبتنا الكريمة ، شكري واحترامي كما يليق ))**

[د. سمير العمري]

هكذا هم الأنقياء ينظرون بعين الصدق والحق فيشهدون بالحق وبالصدق.

وتالله إن الواحة لهي كما قلت وأكثر وجهة كل حر نبيل ومبعث أمل لكل آمل وملجأ أمن لكل طالب ومنبر حق لكل أديب وراغب.

هو نص وجداني جاء بين القصة وبين النثر لكنه جاء عين الصدق وعين الحق شهادة من كريم في واحة الحق والخير والجمال.

دام ألقك ، ودام نبلك ووفاؤك!

ودامت الواحة صرح أمة سامقا!

تقديري

[آمال المصري]

جمال في الفكر والبيان والتعابير على شرف واحتنا الغناء كان الوفاء لحنا غدقا
أبدعت وأتقنت عزفا يهدهد الروح وتستطيب به النفس شاعرنا الفاضل
بوركت واليراع الفريدة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

[محمد محمد أبو كشك]

الشاعر حين يكتب
حدث ولا حرج عن عبقري فذ:tree:

[خلود محمد جمعة]

لله درّك اديبنا
تعزف بحرفك كالحاوي تأسر ألبابنا وتحلق بنا في سماء الدهشة
من يرتشف كلماتك ومعانيك لا يرتوي ولا بد ان يعود لينهل من بحر الروعة
دمت سامق الحرف
مودتي وكـــــــــــل التقدير

[رياض شلال المحمدي]

هكذا هم الأنقياء ينظرون بعين الصدق والحق فيشهدون بالحق وبالصدق.

وتالله إن الواحة لهي كما قلت وأكثر وجهة كل حر نبيل ومبعث أمل لكل آمل وملجأ أمن لكل طالب ومنبر حق لكل أديب وراغب.

هو نص وجداني جاء بين القصة وبين النثر لكنه جاء عين الصدق وعين الحق شهادة من كريم في واحة الحق والخير والجمال.

دام ألقك ، ودام نبلك ووفاؤك!

ودامت الواحة صرح أمة سامقا!

تقديري


**(( وأنتم القدوة في كل ذلك أيها الأمير ، طبت وطاب لقاؤك ، مع التقدير ))**

[رياض شلال المحمدي]

جمال في الفكر والبيان والتعابير على شرف واحتنا الغناء كان الوفاء لحنا غدقا
أبدعت وأتقنت عزفا يهدهد الروح وتستطيب به النفس شاعرنا الفاضل
بوركت واليراع الفريدة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي


**(( سلّمكم الله أديبتنا القديرة الكريمة ، سعدت أيما سعادة بهذا الحضور
الجميل والثناء العطر ، تقديري ))**

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

نص جميل من أجمل المروج دون تناقضات.

بورك الحرف النقي الهادف.

رياض بحق.

[رويدة القحطاني]

قصة أخذت اللغة فيها فرصتها لتتألق في نص جميل زادنا في ملتقى رابطة الواحة حبا
أنت إنسان روحه سامية، وهذا النص الثاني الذي أقرأه لك الليلة وهو كأخيه يتباهي بك أبا ويحق له أن يتباهى

[وليد مجاهد]

قصة في لغة نثرية جميلة
وتنبع من روح نقية تعرف الفضل لصاحبه وتعترف به
لك تقديري

[رياض شلال المحمدي]

الشاعر حين يكتب
حدث ولا حرج عن عبقري فذ:tree:

وما بعد عبير المحبين من غوالي وألق ، طبت وطاب مسعاك .

[رياض شلال المحمدي]

لله درّك اديبنا
تعزف بحرفك كالحاوي تأسر ألبابنا وتحلق بنا في سماء الدهشة
من يرتشف كلماتك ومعانيك لا يرتوي ولا بد ان يعود لينهل من بحر الروعة
دمت سامق الحرف
مودتي وكـــــــــــل التقدير

ولله در ما أفضتِ على الحروف من صدق المشاعر وغالي الحضور ،
حياك الله وبياك ومن مزيد نَعمائه أغناك ، سلامي .

[ناديه محمد الجابي]

أعجبتني الفكرة ومعالجتها بهذا التصوير المتقن
وأدهشني أسلوبك التعبيري ـ لغة سامقة وحرف مخملي المعاني رائع الصور
نبع من معان راقية طاب لي التحليق في سمائه
وترانيم حب ووفاء ألبستها ثوبا شيقا يجذب القارئ
دمت للواحة إبنا بارا ، ودامت الواحة تحتضننا وتظلنا جميعا بكل الحب
بوركت ـ ودام ألقك. :001::os:

[رياض شلال المحمدي]

نص جميل من أجمل المروج دون تناقضات.

بورك الحرف النقي الهادف.

رياض بحق.

يزهو الفؤاد بلمسات أنامل الطيبين ، فبوركت المشاعر والأحاسيس .

[رياض شلال المحمدي]

قصة أخذت اللغة فيها فرصتها لتتألق في نص جميل زادنا في ملتقى رابطة الواحة حبا
أنت إنسان روحه سامية، وهذا النص الثاني الذي أقرأه لك الليلة وهو كأخيه يتباهي بك أبا ويحق له أن يتباهى

ويأخذنا الغياب إلى حيث لا حرفٌ ولا بهاء فكر يستطاب ، دمت بخير وعافية أديبتنا .