المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المَثوى



سعاد محمود الامين
25-11-2012, 08:13 PM
المَثوى
نظرتُ من خلال النافذة الزجاجية خلفى، رأيتها مسجاة على فراش. استلقيت فوقها، مررت أصابعى على شعرها الحرير، امسكت يدها، ارتعش جسدى كالمحموم، اجتاحتنى رغبة عارمة، ضممتها إلى صدرى بقوة فلم تقاوم. كانت مستسلمة فى هدوء مما دفعنى للتمادى رغم ضعفها، كان شيطانى عنيفا لم تصده البرودة التى انبعثت من جسدها وتوغلت فى عظامى، أطفأت جذوة اشتعالى منها. واصلت قيادة عربة الموتى مسرعا حيث مثوها الأخير .

آمال المصري
25-11-2012, 08:51 PM
المَثوى
نظرتُ من خلال النافذة الزجاجية خلفى، رأيتها مسجاة على فراش. استلقيت فوقها، مررت أصابعى على شعرها الحرير، امسكت يدها، ارتعش جسدى كالمحموم، اجتاحتنى رغبة عارمة، ضممتها إلى صدرى بقوة فلم تقاوم. كانت مستسلمة فى هدوء مما دفعنى للتمادى رغم ضعفها، كان شيطانى عنيفا لم تصده البرودة التى انبعثت من جسدها وتوغلت فى عظامى، أطفأت جذوة اشتعالى منها. واصلت قيادة عربة الموتى مسرعا حيث مثوها الأخير .

بارعة تلك اللقطة التي صدمتني خاتمتها حيث صورت لي أثناء القراءة أنها في حجرة وارتبكت قراءتي لبرهة من جملة " استلقيت فوقها " و " مررت أصابعي على شعرها الحرير " باعتبارها دمية - حتى الخاتمة التي جعلتني أعود للجملة السابقة وأتساءل : في عربة الموتى وإلى مثواها الأخير وهي تمرر أصابعها على شعر المتوفاه
هل كانت بدون كفن ؟
دام ألقك أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

سهى رشدان
25-11-2012, 09:24 PM
ما أروعك ِ
أسجل إعجابي
وأصفق لك بقوة

مصطفى حمزة
26-11-2012, 06:11 AM
المَثوى
نظرتُ من خلال النافذة الزجاجية خلفى، رأيتها مسجاة على فراش. استلقيت فوقها، مررت أصابعى على شعرها الحرير، امسكت يدها، ارتعش جسدى كالمحموم، اجتاحتنى رغبة عارمة، ضممتها إلى صدرى بقوة فلم تقاوم. كانت مستسلمة فى هدوء مما دفعنى للتمادى رغم ضعفها، كان شيطانى عنيفا لم تصده البرودة التى انبعثت من جسدها وتوغلت فى عظامى، أطفأت جذوة اشتعالى منها. واصلت قيادة عربة الموتى مسرعا حيث مثوها الأخير .
---------
أختي الفاضلة ، الأديبة سعاد
أسعد الله أوقاتك
لو كان العنوان : ( في الطريق ) مثلاً ... ما رأيك ؟ أو عنوان آخر يوحي ولا يكشف ..
لقطة مؤثرة ، ونقطة التأثير فيها أنها الرحلة الأخيرة مع من نُحب إلى مثواه الأخير ! وأنتِ صورتِ ذلك بسرد تفاصيل تلك الرحلة القصيرة المريرة بدقة ومهارة ..
ولكنْ
في لحظة وقوع الكاتب تحت تأثير فكرة اصطادها ، قد يسردها منساقاً نحو دهشتها فيسهو عن دقيقة من دقائق الواقع ... كما حصل معك أختي سعاد .. إذ كيف تلتفتين إلى جثمانها وتمررين أصابعك على شعرها وتضمينها .. وأنت سائقة العربة ؟!!
وكان يُمكن معالجة ذلك بتعديل العبارة الأخيرة : ( ... ثم واصلتْ عربة ُ الموتى طريقها إلى المقبرة ! ) ...مجرد رأي
تحياتي وتقديري

د عثمان قدري مكانسي
26-11-2012, 06:20 AM
قد تكون صراحتي ممجوجة ، ولكن أود السماح:
استلقيت فوقها...
ارتعش جسدي كالمحموم.....
اجتاحتني رغبة عارمة؟؟؟
في هدوء مما دفعنى للتمادى رغم ضعفها،
كان شيطاني ضعيفاً .....
أطفأت جذوة اشتعالى منها
إنها لغة الجسد الـ....

سعاد محمود الامين
26-11-2012, 06:53 AM
الاخت آمال المصرى التحية والتقدير
اشكرك على التعليق ..ولكن آه ماذا اقول وكيف أشرح...؟

سعاد محمود الامين
26-11-2012, 06:54 AM
الأخت سهى لك الود والتحية والشكر على إعجابك بالنص

سعاد محمود الامين
26-11-2012, 07:00 AM
الاستاذ الفاضل مصطفى
تحية وشكر على الإرشاد.. سأختار عنوانك يبدوا غامضا. هذا النص لم أقصد به فراق أعزاء لموتاهم ولكن لست أدرى هل اخطأت فى طريقة السرد فأوحيت للمتلقين أنه وداعا لعزيزة توفيت.

سعاد محمود الامين
26-11-2012, 07:07 AM
الاخ الشاعر د. عثمان
تحية لقد فهمت ما اقصده.. لم تكن صراحتك ممجوجة إنها لغة الجسد المشتهى الذى يمارس انحرافا مع جثث الموتى هو سائق عربة الموتى الذى ينقل الجثث ربما لإختلاف طريقة نقل الموتى إلى المقابر أبعد النص عن معناه المقصود

آمال المصري
26-11-2012, 08:44 AM
الاخت آمال المصرى التحية والتقدير
اشكرك على التعليق ..ولكن آه ماذا اقول وكيف أشرح...؟

أعدت قراءة النص بعد رحلة مع الردود فتغيرت النظرة ولكن كيف لسائق عربة الموتى التي يلفها المعزُّون حتى ينتقل الجثمان لمثواه الأخير ؟
ربما لو جاءت كنباشة القبور ومضاجعة الموتى لاتضحت الفكرة مع سياق النص
تقبلي مروري المتكرر أخت سعاد
دمت بالخير والرضا
تحاياي

سعاد محمود الامين
26-11-2012, 11:25 AM
ا تقبل مرورك دوما وفى كل الأوقات يسعدنى فى بلدان تنقل العربة الموتى من المستشفى للمقابر حيث ينتظر الأهل هناك فتخيلت إن السائق ليس على قدر من الأمانة ماذا لوفعل ذلك فجأتنى الفكرة المجنونة. أقدر مداخلاتك وأشكرك عليها .

ربيحة الرفاعي
01-12-2012, 10:07 PM
القصة ليست بدعا وما أكثر مرضى النفوس
وقد حدثنا العجائز عن مثلها ربما من بنات خيالهم ومخاوفهم، أو مما بالغ الناس فيه مما يشابه أو ...
لكني أجد القص في مثل هذا الشأن غير مجد ولا يحمل رسالة ولا هدفا
وما أحلى الأدب هادفا داعيا للمثل ناقدا وموجها في ما يعيب مما قد يشوب المجتمعات، وهذا أمر أضيق من اعتباره ظاهرة أو بداية ظاهرة أو شانا يستحق القول فيه

أهلا بك في واحتك

تحاياي

سعاد محمود الامين
02-12-2012, 05:07 AM
الأستاذة الأديبة ربيحة
مع كامل احترامى لما أوردت من وجة نظر...فاختلف معك إن القص لايوجه...أو يقنن الخيال بعبارة هذ مفيد وذاك لايفيد بل هذا يحدده المتلقى منهم من يريد القص الخيالى واخرون الواقعى والرومانسى والاجتماعى والنفسى ويحدد بذلك كاتبه المفضل الخ..أنه الخيال ..هل يمكن أن نقول الكتابة عن مخلوقات الفضاء..اوالسحرة او الاشباح..مثال.هارى بوترو تولايت ومصاصى الدماء الخ غير مفيد.إن هذا المرض ليس ظاهرة انه موجود فى وطننا العربى(فى الحروب خاصة)كما موجود فى الغرب يدرس ويعالج ولكن مسكوت عنه..وحتى لوقليلا لماذا نسكت عنه.خالص شكرى وامتنانى على مداخلاتك ودمت بخير

محمد الشرادي
02-12-2012, 10:21 AM
المَثوى
نظرتُ من خلال النافذة الزجاجية خلفى، رأيتها مسجاة على فراش. استلقيت فوقها، مررت أصابعى على شعرها الحرير، امسكت يدها، ارتعش جسدى كالمحموم، اجتاحتنى رغبة عارمة، ضممتها إلى صدرى بقوة فلم تقاوم. كانت مستسلمة فى هدوء مما دفعنى للتمادى رغم ضعفها، كان شيطانى عنيفا لم تصده البرودة التى انبعثت من جسدها وتوغلت فى عظامى، أطفأت جذوة اشتعالى منها. واصلت قيادة عربة الموتى مسرعا حيث مثوها الأخير .

أخت سعاد
هذا النص لا يخرج عن مواقف أحد الفقهاء عندنا بالمغر و قد بات معروفا بفتاويه الغريبة و آخرها أن رخص للناس ممارسة الجنس مع الموتى و اعتبر أن الشرع لا يحرم ذلك. بعد هذه القتوى جاء الضجة التي أثيرت في مصر عن قانون "مضاجعة الوداع" و الذي تبين فيما بعد أنها مجرد بلبلة للنيل من الإخوان المسلمين. و قد كتبت نصا في الموضوع نشرته بأحد المنتديات.
ربما يستحسن إعادة صياغة النص حتى يصبح فكرته واضحة لا غبار عليها.
و مع ىذلك يبقى النص قد بلغ المقصود منه و قد أثار الأسئلة حول هذا الإنسان الذي ما فتئ يفاجئنا بسلوكاتة.
مودتي

سعاد محمود الامين
02-12-2012, 12:50 PM
الأخ محمد تحية طيبة
شكرا على المرور والتعليق وقد قرات عن جواز مضاجعةالزوجة المتوفاة. ما علينا بفتاويهم لكن للموتى حرمتهم وأى إنسان يخا لف الطبيعة فى سلوكة يعتبر مريضا . كل الظواهر الموجودة فى العالم من أنحرافات توجد عندنا فى الوطن العربى ولكننا دائما فى حالة إنكار وسكوت كأن الفضيلة ولدت بيننا نحن المسلمون فقط. تغير الصياغة للنص .. أشكرك على التوجيه ولا استطع أعيد كتابته فالكتابة حالة تأتى حين ولادة الفكرة وتزول.سعدت بتعليقك دمت بخير

لانا عبد الستار
07-12-2012, 08:39 PM
مشهد قبيح لإنسان فبيح
وقصة ليست مستحيلة لكن ليست في سيارة الموتى
لأن بعض أهل الميت يرافقونه حتى وضعه في القبر

أشكرك

سعاد محمود الامين
09-12-2012, 05:12 AM
الاخت لانا تحية عطرة
تاخرت عن الرد بعتذر..شكرا لك على المرور هذا النص وجد استنكارامن عملية الفعل أو الفكرة بالرغم انه واقع يحدث فى كل مكان وليس فى عربة الموتى فى المقابر فى المستشفيات فى الحروب ولكن النص صادم بالرغم انه مجرد خيا ل فى ختيار الزمان والمكان. دمت بالف خير

نداء غريب صبري
08-01-2013, 11:22 AM
خيال الكاتب ليس عجائبيا ولا يختلق المستحيل
قصة قد تحدث في وقت ما
وهي قبيحة جدا
وقد أجدت اختي سعاد كتابتها

شكرا لك

بوركت

سعاد محمود الامين
08-01-2013, 10:45 PM
الاخت نداء
تحياتى
بالرغم من أن النص حقق الصدمة للقراء والمعلقيين ولكنه اتخذ نموذجا فى أحد ورش كتابة الق.ق. كيف نكتب نص فى إباحية غير خادشه.نظر له من هذه الزاوية الادبية..أشكرك على ابنعاث النص للصفحة الأولى بعد طى النسيان.

وليد عارف الرشيد
09-01-2013, 01:37 AM
لنتفق أولا على أن الفكرة ممكنة وقد تحدث وأنك أجدت التعبير عنها بأسلوب مختلف ولكن على حساب الحلول القصية للأحداث
كان من الممكن أن تكون أكثر إقناعا في ثلاجة المشفى مثلا
قصة جميلة معبرة عن حالة ليس من السهل تناولها وبجرأة وبتملك لأدوات التعبير أبعدت النص عن السقوط في فخ الإسفاف
للكتابة حديث طويل مزمن معك مبدعتنا وأرجو أن تولي الملاحظة التي تذكر لك أهميتها فما نفع ملاحظة لا تغير من الواقع شيئا؟ : الياء ليست هي التي تكتبين
مودتي وكثير تقديري

سعاد محمود الامين
09-01-2013, 08:42 PM
الاخ وليد عارف
تحية طيبة
شكرا على المرور.. اختيارك المشفى أى ثلاجة الموتى هذاليس مكان مناسب.ممكن نبش جثة . عربة مجرم سفاح.. عربة نقل جثث .. القتل فى الحروب.0(حديث طويل مزمن مع الكتابة........)لم أفهم ..أفصح فيما تود قوله حتى استفيد..أوليت كل الملاحظات الصحيحة والمغلوطة غاية الاهتمام..أخطاء اللغة فحديثى عنها هنا صار مزمنا..ومملا.كنت قد طلبت من الادباء كتابه الكلمة المراد تصحيحها فى تعليقاتهم لأنى لوكنت أدرى الصاح لما اخطأت..أن تشير الى الخطأ خير من الغموض..هل ترانى فهمت ماتقصد؟

د. سمير العمري
05-02-2013, 02:13 AM
أعتقد أن اللغة تؤكد أن النص يتناول تصرفا شاذا ، ولكني أرى رغم تميز الطرح أن الفكرة لا يجب أن تطرح لشدة غرابتها وندرتها وشذوذها ، ناهيك ندرة إن لم يكن استحالة وجود ميت بدون أهل تودعه أو أصحاب تشيعه أو معارف تتبعه.

نص جميل أدبيا وغير مقنع أو مناسب فكريا وخلقيا.

تقديري

سعاد محمود الامين
05-02-2013, 03:21 AM
الأديب الدكتور سمير مرحبا بك
اشكرك على هذا المرور الذى انتظرته. اهلا بك فى متصفحى. دائما ما ينكر الناس واقعا لعدم تقبله..هذا مرض نفسى معروف ومدرورس ويحدث فى جميع انحاء العالم(نكروفيلك)عمليات القتل يصحبها ذلك فى البيوت فى الحروب فى المقابر.فى المستشفيات.أما عدم واقعية النص ؟! هذا خيال أنا لم اكتب ماشاهدته. هل يمكن أن نجرد نص هارى بوتر او الرجل العنكبوت او تولايت.نقول هذا ليس واقعيا. ونختزل النص بذلك. المسكوت عنه فى العالم العربى كثير لذلك ينكر حدوثه.

د. سمير العمري
05-02-2013, 03:39 AM
القياس هنا غير منطبق ايتها ألأديبة المبدعة!

هذا نص يجسد واقعا ، وليس نصا خياليا كالتي ذكرت ، وتلك لها سياقها ودورها الذي يكون غالبا التسلية لا النقد والتصحيح والعظة.

هنا أنت تشرحين ما تريدين والنص الأدي يجب أن يكون شارحا لما تريدين ، والأحداث يجب أن تلامس المنطق فالاعتداء على الجثث في الحالات التي ذكرتها في ردك موجود ووارد ، ولكن نصك كان محددا في تناول معنى آخر لا يمكن قبوله منطقا ليس لعدم حدوثه أو ليس لأنه غير صحيح بل لما سقت لك من شدة ندرة إن لم يكن استحالة عدم وجود مشيعين بما يجعل وثوع الحادثة ليس ضربا من الخيال بل من المحال.

وأنا حين نصحت برأيي أن طرح مثل هذه المواضيع شديدة الندرة لا يعني رفضي لتناولها بل دعوتي لتناول ما هو أوضح منها وأهم ، وليتك تناولت السياق الذي ذكرت من قتل أثناء الحروب واغتصاب للجثث أو خطف وخنق ثم اغتصاب للجثة ... أي سرد يمكن أن يتوافق مع المعنى دون مغالطة للمنطق أو السياق.

تقديري

خليل حلاوجي
05-02-2013, 03:46 AM
التقريرية في النص الإبداعي يوقعه في تعدد القراءات .. والتي تطوق المتلقي بفهم خاص ومؤطر بدلالات النص .

كان يمكن للأديبة كاتبة النص أن تخرجَ من توهيمات التقرير ، وذلك باللجوء إلى التجريد .. كأن تجعل بطل القصة ليس جثة حسية بل جثة معنوية ...

كأن يكون : جثة قصيدة ، أو جثة لوحة فنية



المَثوى
نظرتُ من خلال النافذة الزجاجية خلفى، رأيتها مسجاة على فراش. استلقيت فوقها، مررت أصابعى على شعرها الحرير، امسكت يدها، ارتعش جسدى كالمحموم، اجتاحتنى رغبة عارمة، ضممتها إلى صدرى بقوة فلم تقاوم. كانت مستسلمة فى هدوء مما دفعنى للتمادى رغم ضعفها، كان شيطانى عنيفا لم تصده البرودة التى انبعثت من جسدها وتوغلت فى عظامى، أطفأت جذوة اشتعالى منها. واصل الخيال قيادة عربة الموتى مسرعا بالقصيدة حيث مثواها الأخير .

سعاد محمود الامين
05-02-2013, 09:12 PM
الاخ العزيز خليل
تحية من عند الله مباركة
اشكرك على المرور والتعليق الثر..ولكن ااكتابة الموجه هذا انا لا اقرها 0(تجريدى ، تصويرى ..خيالى ..)انا اكتب ما اتخيلة لحظة الكتابة دون النظر الى التصنيفات التخصصية لان هذا ليس مجالى لا فى العمل ولا التخصص..ومنكم نستفيد .

سعاد محمود الامين
05-02-2013, 09:16 PM
الاديب د. سمير
تحية طيبة
الحمد الله على النص الذى اتى بك الى متصفحى مرتين..شكرا على التوضيح.لقد فهمت ماتقصد لك تقديرى.

خلود محمد جمعة
29-09-2014, 08:53 AM
عندما يتفشى المرض في الذات تصبح القدرة على انتهاك الحرمات من الأمور الطبيعية
قصة قاسية بحرف محلق
تقديري وكل المودة

ناديه محمد الجابي
30-09-2014, 07:44 PM
حتى الجثث الباردة لم تسلم من تلك الشهوات العارمة، والرغبات الشيطانية
والنفوس المريضة والشذوذ.
أحييك على قلمك الجاسر بجرأة والقادر على التوغل في المجاهل. :001:

رويدة القحطاني
31-08-2015, 06:49 PM
اضطرني هذا النص القاسي لقراءة جميع التعليقات، وقد أيدت بعض التعليقات حول تفاصيل غابتعن الكاتبة فيسرت ضياع الفكرة من القارئ، لكنها لم تحرم النص الدليل على روعة وحرفية كاتبته

سعاد محمود الامين
06-09-2015, 06:10 AM
الأديبة رويدة
تحية عطرة
جميل الشكر على مرورك البهي..
وزمنك الغالي الذى منحتيه النص فازدان
سعدت بذلك كثيرا...
دمت بألف خير