&& امرأة شتوية &&

[عمر الصالح]

ضربها بردُ الذكرياتِ فسقطت مكومةٌ على شكلِ نصفِ دائرةٍ فوق رصيفِ الوحدةِ


البارد..سقط الجليدُ فغطى قلبها ومازالت ترتعد.. مر بها فانحنى مشفقاً يزيل الجليد


عن أعصابها ثم حملها فى حقيبة إحساسهِ حتى وصلا خط الإستواء!..




القاهرة مايو 2009

[مصطفى حمزة]

ضربها بردُ الذكرياتِ فسقطت مكومةٌ على شكلِ نصفِ دائرةٍ فوق رصيفِ الوحدةِ


البارد..سقط الجليدُ فغطى قلبها ومازالت ترتعد.. مر بها فانحنى مشفقاً يزيل الجليد


عن أعصابها ثم حملها فى حقيبة إحساسهِ حتى وصلا خط الإستواء!..




القاهرة مايو 2009


----------------
أخي الأكرم ، الأستاذ عمر
أسعد الله أوقاتك
امرأة شتويّة ؟ ... تموت بلا دفء حبه ...
رسمٌ تشكيلي بالكلمات الحلوة لحكاية الجفاء ، والحنين ، ثم الوفاق والعودة ..
كل ما في النصّ بصمة خاصّة مميّزة لكاتبه
ولكن لو كان لي ، لغيّرتُ العنوان بآخر ..
تحياتي وتقديري

[كاملة بدارنه]

جميل أنّه أشفق في النّهاية
صياغة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(امرأة - مكوّمةً )

[ناديه محمد الجابي]

وما أحلى الرجوع إليه .

أسلوب راقى حمل الفكرة بلغة جميلة
تماسك فى البناء, ورمزية موظفة لتخدم المضمون
أبدعت فتفردت بهذة الرائعة .

[عمر الصالح]

----------------
أخي الأكرم ، الأستاذ عمر
أسعد الله أوقاتك
امرأة شتويّة ؟ ... تموت بلا دفء حبه ...
رسمٌ تشكيلي بالكلمات الحلوة لحكاية الجفاء ، والحنين ، ثم الوفاق والعودة ..
كل ما في النصّ بصمة خاصّة مميّزة لكاتبه
ولكن لو كان لي ، لغيّرتُ العنوان بآخر ..
تحياتي وتقديري

سعادتى كبيرة لأن الرد الأول بروعته جاء من شخصكم الكريم..

نعم...يمكننا ان نختار أكثر من عنوان للنص


تحية تقدير وود


د. عمر

[ربيحة الرفاعي]

ضربها بردُ الذكرياتِ فسقطت مكومةٌ على شكلِ نصفِ دائرةٍ فوق رصيفِ الوحدةِ البارد..سقط الجليدُ فغطى قلبها ومازالت ترتعد.. مر بها فانحنى مشفقاً يزيل الجليد عن أعصابها ثم حملها فى حقيبة إحساسهِ حتى وصلا خط الإستواء!..


أهلا بعودة جميل حرفك يحلق في فضاء واحتك أديبنا

جئت لأقرأ قصة فوجدتني أمام واحدة من أجمل لوحات الحرف نصا وحسا
جميل قصك وبديع تصويرك أديبنا
لا فض فوك

تحاياي

[عمر الصالح]

جميل أنّه أشفق في النّهاية
صياغة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(امرأة - مكوّمةً )

زيارة أسعدتنى


تحية تقدير

عمر

[محمد النعمة بيروك]

كأنها قصة تقف بين الواقع والخيال، إذ تنعرج بعض عباراتها بذهن القارئ للامعقول العبارات البليغة "جليد القلب.. حقيبة الإحساس..."..
وللقارئ أن يوغل في التأويل إذا شاء..
لفتت انتباهي برودة الذكريات، على غير العادة..

تحياتي.

[عبد السلام هلالي]

راقتني كثيرا هذه اللوحة اللغوية الراقية ، الرقيقة الاحساس ، الجميلة التصوير.
تحيتي وتقديري أخي عمر ودمت بخير

[عمر الصالح]

وما أحلى الرجوع إليه .

أسلوب راقى حمل الفكرة بلغة جميلة
تماسك فى البناء, ورمزية موظفة لتخدم المضمون
أبدعت فتفردت بهذة الرائعة .

زيارة ولا أروع

تحية تقدير

عمر

[بهجت عبدالغني]

ضربها بردُ الذكرياتِ فسقطت مكومةٌ على شكلِ نصفِ دائرةٍ فوق رصيفِ الوحدةِ
البارد..سقط الجليدُ فغطى قلبها ومازالت ترتعد.. مر بها فانحنى مشفقاً يزيل الجليد
عن أعصابها ثم حملها فى حقيبة إحساسهِ حتى وصلا خط الإستواء!..



القاهرة مايو 2009




جميلة هذه الومضة الشتائية الباردة
وأجمل منها ذلك الدفء الذي احتوى المشهد النهائي

لغة راقية .. تصوير جميل


المبدع عمر الصالح

تحيتي ..

[عمر الصالح]

أهلا بعودة جميل حرفك يحلق في فضاء واحتك أديبنا

جئت لأقرأ قصة فوجدتني أمام واحدة من أجمل لوحات الحرف نصا وحسا
جميل قصك وبديع تصويرك أديبنا
لا فض فوك

تحاياي


دائما ازيد سعادة وشرفاً بحضور قلمكِ الراقى


تحية تقدير

عمر

[عمر الصالح]

أهلا بعودة جميل حرفك يحلق في فضاء واحتك أديبنا

جئت لأقرأ قصة فوجدتني أمام واحدة من أجمل لوحات الحرف نصا وحسا
جميل قصك وبديع تصويرك أديبنا
لا فض فوك

تحاياي



أسعدكِ الله يا سيدة الشعر

تحية تقدير وود

عمر

[عمر الصالح]

كأنها قصة تقف بين الواقع والخيال، إذ تنعرج بعض عباراتها بذهن القارئ للامعقول العبارات البليغة "جليد القلب.. حقيبة الإحساس..."..
وللقارئ أن يوغل في التأويل إذا شاء..
لفتت انتباهي برودة الذكريات، على غير العادة..

تحياتي.

رائعةٌ كلماتك

تحية ود وتقدير

عمر

[لانا عبد الستار]

لأنه عظيم نقلها لخط الاستواء
ولأنها تستحق وسعتها حقيبة إحساسه
ومضة رائعة
اشكرك

[عمر الصالح]

راقتني كثيرا هذه اللوحة اللغوية الراقية ، الرقيقة الاحساس ، الجميلة التصوير.
تحيتي وتقديري أخي عمر ودمت بخير

راقتنى زيارتك الطيبة

دمت بكل الخير

عمر

[نداء غريب صبري]

قصة رائعة أخي
وقسم الومضة ليس مكانها برأيي

شكرا لك

[عمر الصالح]

لأنه عظيم نقلها لخط الاستواء
ولأنها تستحق وسعتها حقيبة إحساسه
ومضة رائعة
اشكرك

ومداخلتك أعظم فى بلاغتها..


تحية تقدير

عمر

[آمال المصري]

ضربها بردُ الذكرياتِ فسقطت مكومةٌ على شكلِ نصفِ دائرةٍ فوق رصيفِ الوحدةِ


البارد..سقط الجليدُ فغطى قلبها ومازالت ترتعد.. مر بها فانحنى مشفقاً يزيل الجليد


عن أعصابها ثم حملها فى حقيبة إحساسهِ حتى وصلا خط الإستواء!..




القاهرة مايو 2009



رائعة شديدة الاختزال تحمل كل مقومات الإبداع
شكرا لهذا الجمال أديبنا الفاضل
وسعدت بمعانقة تلك الصور البديعة
تحاياي

[عمر الصالح]

قصة رائعة أخي
وقسم الومضة ليس مكانها برأيي

شكرا لك

زيارة طيبة أسعدتنى

تحية ود وتقدير

عمر

[فاتن دراوشة]

ومضة عميقة مُشرعة الأبواب

سعدت بتحليقي بين صورها

مودّتي

[عمر الصالح]

ومضة عميقة مُشرعة الأبواب

سعدت بتحليقي بين صورها

مودّتي

مداخلة طيبة..أسعدتنى حروفها..

تحية تقدير وود

عمر