خيانة...؟

[الفرحان بوعزة]

... رفضت ملابسي أن تستقر على جسمي ، انسلخت مني وأنا في شارع مكتظ ، الناس يمرون ولا يتوقفون ، كان ظلي قد سبقني ، ولما شعر بتأخري عنه ، قفل متنطعاً يجر ضباباً شديد السواد ، تيقنت أن ظلي يحمل تحت ملابسه بصمات الخيانة ، كان يخطها منذ مدة على ورق شفاف ، يحرر تقارير من حسرة الأعمال ..
آنذاك رفعت صوتي بالغناء ، ولهجت بالهذيان ، حاول الضباب أن يقبض على صوتي ، غير أن ذئاباً كانت ترقبني ، رأيت أشداقها فاغرة ، تهب منها ريح بنكهة اللحم الملطخ بالدماء ، كنت أتمنى أن تصارع الضباب ... لكن ..؟
تحرك لساني يشتم شفتي ، وقامت يداي تصفع خدي بالتناوب . قفزت نظراتي قسراً بين الوجوه عسى أن تجد نسمة ريح بينهم .. تأكد إحساسي بركود الحياة ، فسمعت ظـلي يقول للضــــباب :
إنه هو .. لكن الضباب رد بقوة : لا .. هذا مجنون .. نحن نبحث عن عقلاء ..

[كاملة بدارنه]

آنذاك رفعت صوتي بالغناء ، ولهجت بالهذيان ، حاول الضباب أن يقبض على صوتي ، غير أن ذئاباً كانت ترقبني ، رأيت أشداقها فاغرة ، تهب منها ريح بنكهة اللحم الملطخ بالدماء
الغناء صوت الحقيقة بعد تعرية الجسد من المزوَّر، لكنّ الحقّ وصاحبه يراقبان من قبل الذّئاب المؤذية... وهنا المصيبة! ولذلك نُعتت المعرفة بالجنون.
قصّة رائعة برمزيّتها ودلالتها
بوركت أستاذ الفرحان
تقديري وتحيّتي

[عبدالإله الزّاكي]

... رفضت ملابسي أن تستقر على جسمي ، انسلخت مني وأنا في شارع مكتظ ، الناس يمرون ولا يتوقفون ، كان ظلي قد سبقني ، ولما شعر بتأخري عنه ، قفل متنطعاً يجر ضباباً شديد السواد ، تيقنت أن ظلي يحمل تحت ملابسه بصمات الخيانة ، كان يخطها منذ مدة على ورق شفاف ، يحرر تقارير من حسرة الأعمال ..
آنذاك رفعت صوتي بالغناء ، ولهجت بالهذيان ، حاول الضباب أن يقبض على صوتي ، غير أن ذئاباً كانت ترقبني ، رأيت أشداقها فاغرة ، تهب منها ريح بنكهة اللحم الملطخ بالدماء ، كنت أتمنى أن تصارع الضباب ... لكن ..؟
تحرك لساني يشتم شفتي ، وقامت يداي تصفع خدي بالتناوب . قفزت نظراتي قسراً بين الوجوه عسى أن تجد نسمة ريح بينهم .. تأكد إحساسي بركود الحياة ، فسمعت ظـلي يقول للضــــباب :
إنه هو .. لكن الضباب رد بقوة : لا .. هذا مجنون .. نحن نبحث عن عقلاء ..

رَأَيْتُ كل شيء فيك و منك يتحرك بغير إرادتك !؟ فهل تستجيب لمؤشرات خارجية ؟ أم تمويه منك بالجنون ؟ نص جميل من حيث اللغة، و ممتع من حيث السرد، و قوية من حيث الرمزية. تحياتي لك أخي الأديب المتألق الفرحان بوعزة، و بالغ تقديري.

[الفرحان بوعزة]

الغناء صوت الحقيقة بعد تعرية الجسد من المزوَّر، لكنّ الحقّ وصاحبه يراقبان من قبل الذّئاب المؤذية... وهنا المصيبة! ولذلك نُعتت المعرفة بالجنون.
قصّة رائعة برمزيّتها ودلالتها
بوركت أستاذ الفرحان
تقديري وتحيّتي
فعلا أختي الكريمة ، كاملــــة .. الملابس لا تعطينا حقيقة ما يخفيه الإنسان ، ولا نستطيع أن نتبين قيمة هذه الشخصية من خلال ملابسه ..
قراءة جميلة كعادتك لجميع النصوص ..
شكراً على اهتمامك النبيل ، اهتمام أفتخر به ..
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

رَأَيْتُ كل شيء فيك و منك يتحرك بغير إرادتك !؟ فهل تستجيب لمؤشرات خارجية ؟ أم تمويه منك بالجنون ؟ نص جميل من حيث اللغة، و ممتع من حيث السرد، و قوية من حيث الرمزية. تحياتي لك أخي الأديب المتألق الفرحان بوعزة، و بالغ تقديري.
فعلا أخي سهيل ، قراءة واعية ، نبشت عمق النص بأدبية متميزة ..
بطل تحامق عمداً لما وجد نفسه محاصراً من مؤشرات خارجية وداخلية ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[سعاد محمود الامين]

قصة بالغة الرمزية فى المضمون العرى هو الحقيقة.. ملابسنا شكل إجتماعى..هناك من يقيم الآخرين بحداثة مايرتدون نص ماتع بوركت

[الفرحان بوعزة]

قصة بالغة الرمزية فى المضمون العرى هو الحقيقة.. ملابسنا شكل إجتماعى..هناك من يقيم الآخرين بحداثة مايرتدون نص ماتع بوركت
الأخت الفاضلة والمبدعة المتميزة .. سعاد محمود الأمين .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة التي أنارت النص وأضفت عليه رؤية جديدة ..
شكراً على اهتمامك المتيز ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[محمد الشرادي]

... رفضت ملابسي أن تستقر على جسمي ، انسلخت مني وأنا في شارع مكتظ ، الناس يمرون ولا يتوقفون ، كان ظلي قد سبقني ، ولما شعر بتأخري عنه ، قفل متنطعاً يجر ضباباً شديد السواد ، تيقنت أن ظلي يحمل تحت ملابسه بصمات الخيانة ، كان يخطها منذ مدة على ورق شفاف ، يحرر تقارير من حسرة الأعمال ..
آنذاك رفعت صوتي بالغناء ، ولهجت بالهذيان ، حاول الضباب أن يقبض على صوتي ، غير أن ذئاباً كانت ترقبني ، رأيت أشداقها فاغرة ، تهب منها ريح بنكهة اللحم الملطخ بالدماء ، كنت أتمنى أن تصارع الضباب ... لكن ..؟
تحرك لساني يشتم شفتي ، وقامت يداي تصفع خدي بالتناوب . قفزت نظراتي قسراً بين الوجوه عسى أن تجد نسمة ريح بينهم .. تأكد إحساسي بركود الحياة ، فسمعت ظـلي يقول للضــــباب :
إنه هو .. لكن الضباب رد بقوة : لا .. هذا مجنون .. نحن نبحث عن عقلاء ..

أخ بوعزة

مراقب من ظله...محاصر من طرف ذئاب تستعذب اللحم الآدمي، فتحصن خلف الحمق لحماية نفسه. هي غريزة الذات تبتكر طرقا عدة لحماية نفسها.
مودتي

[مصطفى حمزة]

أخي الأكرم ، الأستاذ الفرحان
أسعد الله أوقاتك
نص رمزيّ اختار العجائبيّة وسيلة له
قرأتُ ردود الإخوة والأخوات عليه ، وتفسيراتهم للرمز فيه .
أما أنا فرأيتُ في البطل المثقفَ العربيّ الحائرَ الحيرانَ المهلوسَ أمام ما يسمع ويرى من أحداث في شرق المتوسط !
اللغة بليغة فاخرة ، قامت في معظم النص على التشخيص في رسم صورهاالبيانيّة
تحياتي وتقديري

[الفرحان بوعزة]

أخ بوعزة
مراقب من ظله...محاصر من طرف ذئاب تستعذب اللحم الآدمي، فتحصن خلف الحمق لحماية نفسه. هي غريزة الذات تبتكر طرقا عدة لحماية نفسها.
مودتي
فعلا أخي سي محمد الشرادي لقد تحامق عنوة عله يبتعد عن المراقبة المتعددة ..
أخطرها كانت من ذئاب متمرسة على الملاحقة من الخلف ..
شكراً قراءتك الهادفة .. اهتمام أفتخر بــــــــــــــه ..
محبتي الخالصة .. الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

أخي الأكرم ، الأستاذ الفرحان
أسعد الله أوقاتك
نص رمزيّ اختار العجائبيّة وسيلة له
قرأتُ ردود الإخوة والأخوات عليه ، وتفسيراتهم للرمز فيه .
أما أنا فرأيتُ في البطل المثقفَ العربيّ الحائرَ الحيرانَ المهلوسَ أمام ما يسمع ويرى من أحداث في شرق المتوسط !
اللغة بليغة فاخرة ، قامت في معظم النص على التشخيص في رسم صورهاالبيانيّة
تحياتي وتقديري
قراءة جميلة وهادفة أخي مصطفى أضفت على النص رؤية متميزة ..
قراءة فتحته على قراءات متنوعة ممكنة مما يحقق وجود أدبية النص بالفعل ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

[لانا عبد الستار]

خانه الواقع
لكنه كان متصالحا مع نفسه فاعتبر مجنونا
هذا مشهد واعي جدا رسم بالرموز
أشكرك

[الفرحان بوعزة]

خانه الواقع
لكنه كان متصالحا مع نفسه فاعتبر مجنونا
هذا مشهد واعي جدا رسم بالرموز
أشكرك
شكراً لك أختي المبدعة .. لانا .. على تتبعك وتواصلك الدائم مع نصوصي المتواضعة ..
دمت مبدعة وقارئة متألقة .. تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[ربيحة الرفاعي]

مشهد مرسوم باحتراف لتصوير التشرذم الذي يعيشه من يعي الواقع الذي نعيش في زمان فقدت في الحقيقة كنهها
لغة راقية وأسلوب شائق وأ داء ماتع

دمت بخير أديبنا

تحاياي

[الفرحان بوعزة]

مشهد مرسوم باحتراف لتصوير التشرذم الذي يعيشه من يعي الواقع الذي نعيش في زمان فقدت في الحقيقة كنهها
لغة راقية وأسلوب شائق وأ داء ماتع
دمت بخير أديبنا
تحاياي
فعلا أختي المبدعة .. ربيحة .. لما تضيع الحقيقة أو تتحول عن طريقها السليم يضيع الواقع في الغموض والمجهول ..
شكراً على اهتمامك المتميز ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[ناصر أبو الحارث]

جرعة الفلسفة هنا عالية جدا
والرمز أيضا متنوع
وهذا جعل النص صعبا لولا العنوان

[عبد المجيد برزاني]

نص رائع أخي بوعزة ...
كونك تجيد توظيف الرمز، تكون نصوصك رائعة عندما تمتح من الغرائبي.
مودتي وكل التقدير.

[الفرحان بوعزة]

جرعة الفلسفة هنا عالية جدا
والرمز أيضا متنوع
وهذا جعل النص صعبا لولا العنوان
شكراً لك أخي المبدع والشاعر المتميز ناصر ..على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ،
شكراً على اهتمامك المتميز .. اهتمام أعتز به ..
محبتي الخالصة .. الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

نص رائع أخي بوعزة ...
كونك تجيد توظيف الرمز، تكون نصوصك رائعة عندما تمتح من الغرائبي.
مودتي وكل التقدير.
أعتز بقراءتك أخي عبد المجيد للنص ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

[آمال المصري]

... رفضت ملابسي أن تستقر على جسمي ، انسلخت مني وأنا في شارع مكتظ ، الناس يمرون ولا يتوقفون ، كان ظلي قد سبقني ، ولما شعر بتأخري عنه ، قفل متنطعاً يجر ضباباً شديد السواد ، تيقنت أن ظلي يحمل تحت ملابسه بصمات الخيانة ، كان يخطها منذ مدة على ورق شفاف ، يحرر تقارير من حسرة الأعمال ..
آنذاك رفعت صوتي بالغناء ، ولهجت بالهذيان ، حاول الضباب أن يقبض على صوتي ، غير أن ذئاباً كانت ترقبني ، رأيت أشداقها فاغرة ، تهب منها ريح بنكهة اللحم الملطخ بالدماء ، كنت أتمنى أن تصارع الضباب ... لكن ..؟
تحرك لساني يشتم شفتي ، وقامت يداي تصفع خدي بالتناوب . قفزت نظراتي قسراً بين الوجوه عسى أن تجد نسمة ريح بينهم .. تأكد إحساسي بركود الحياة ، فسمعت ظـلي يقول للضــــباب :
إنه هو .. لكن الضباب رد بقوة : لا .. هذا مجنون .. نحن نبحث عن عقلاء ..

يدفعنا الواقع لأن نتبرأ من عقولنا لتتقبلنا
نص مفتوح للتأويل فاخر اللغة
بوركت أديبنا الرائع
تحاياي

[الفرحان بوعزة]

يدفعنا الواقع لأن نتبرأ من عقولنا لتتقبلنا
نص مفتوح للتأويل فاخر اللغة
بوركت أديبنا الرائع
تحاياي
المبدعة المتألقة .. آمال ..تحية طيبة ..
شكراً على تفاعلك وتواصلك المتميز ،
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..

[نداء غريب صبري]

عندما لا نكون متصالحين مع انفسنا
يكون كل عالمنا خائنا لنفسه

قصة رائعة أخي

شكرا لك

بوركت

[الفرحان بوعزة]

عندما لا نكون متصالحين مع انفسنا
يكون كل عالمنا خائنا لنفسه
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت

فعلا أختي المبدعة نداء ،التصالح مع النفس يتطلب جهداً كبيراً في ظل التغيرات النفسية والاجتماعية والببيئة التي يعيش فيها الإنسان ..
شكراً على اهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[عبد الله راتب نفاخ]

عمق ورمز ضاربان
أستاذنا الكبير
دوماً الإبداع عنوان ما تكتبون
سلمكم الله

[الفرحان بوعزة]

عمق ورمز ضاربان
أستاذنا الكبير
دوماً الإبداع عنوان ما تكتبون
سلمكم الله

شكراً لك أخي المبدع المتألق عبـــد الله على اهتمامك بهذا النص المتواضع ،اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة

[خلود محمد جمعة]

تعرية تلبس العقل ثوب الجنون
ورداء يلبس الحقيقة ثوب الزيف
وظل يرتدي ثوب الخيانة
وسياسة عارية من كل شيء الا الغباء
وقصة برمزية وأبعاد تفتح أكثر من باب للتأويل
وحرف لا يرتدي الا رداء الإبداع
كل التقدير

[الفرحان بوعزة]

تعرية تلبس العقل ثوب الجنون
ورداء يلبس الحقيقة ثوب الزيف
وظل يرتدي ثوب الخيانة
وسياسة عارية من كل شيء الا الغباء
وقصة برمزية وأبعاد تفتح أكثر من باب للتأويل
وحرف لا يرتدي الا رداء الإبداع
كل التقدير

قد تتعدد أشكال الخيانة ، أما خيانة الضمير فله شكل واحد ،هو إفراغ الإنسان من إنسانيته ..
يموت الضمير ويستوطن الجنون مكانه ..
شكراً لك أختي المبدعة المتألقة ..خلود على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة

[د.حسين جاسم]

أفرطت في التشفير فأفقدت القارئ متعة وأدخلته في دوامة تحليل الرمز وفك شيفرة الحدث المستحيل
لكن لم تفتقر لجمال اللغة وجمال الخيال
أحييك

[الفرحان بوعزة]

أفرطت في التشفير فأفقدت القارئ متعة وأدخلته في دوامة تحليل الرمز وفك شيفرة الحدث المستحيل
لكن لم تفتقر لجمال اللغة وجمال الخيال
أحييك

شكراً لك أخي المبدع المتألق الدكتور حسين على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
فعلا قد يكون النص يخفي دلالات حولت النص غير صريح التعبير ، فليس الغرض هو إخفاء ما يهدف إليه النص ، لكني راهنت على قراءات متعددة ، ليحيا النص من جديد .. ولقد رجعت إلى النص كقارئ فوجدته يغرق في التشفير شيئاً ما .. شكراً على إثارة موضوع التشفير الذي أعطاني دفقة متميزة لأعيد النظر في كتاباتي المتواضعة ..
لا حرمت من توجيهك وتشجيعك أخي الناقد المتميز الدكتور حسين ..
محبتي / الفرحان بوعزة ..

[د. سمير العمري]

هو نص رمزي بأسلوب سريالي ذكي ومعبر ، والصور الفنية فيه كانت مدهشة وموفقة في رسم الصورة فلا فض فوك!

هو خيانة الذات للذات وانقلاب الظل على الجسد وصولا لجلد الذات وانتهاء بإنكارها وسط رقابة تسلط من الذئاب وقسوة تحكم من الريح واضطراب يكاد يكون جنونا. هذه هي حال العربي الحر للأسف في هذه الأيام.

تقديري

[الفرحان بوعزة]

هو نص رمزي بأسلوب سريالي ذكي ومعبر ، والصور الفنية فيه كانت مدهشة وموفقة في رسم الصورة فلا فض فوك!
هو خيانة الذات للذات وانقلاب الظل على الجسد وصولا لجلد الذات وانتهاء بإنكارها وسط رقابة تسلط من الذئاب وقسوة تحكم من الريح واضطراب يكاد يكون جنونا. هذه هي حال العربي الحر للأسف في هذه الأيام.
تقديري

المبدع المتألق ..الدكتور سمير .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ،
عندما تتيه الذات وتبتعد عن النفس على اعتبار أن هناك من يقول بأن الذات تختلف عن النفس ،توصل صاحبة إلى حافة الساهرة ..
والواقع أن الذات هي النفس ،وأن النفس أمارة بالسوء تجر بسرعة مع هبة ريح نحو الشر ما لم يتم ردعها ..
شكراً على فتح نافذة أخرى لقراءة النص من جديد ..
اهتمام أعتز به .. تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[ناديه محمد الجابي]

خان ضميره فانسلخت من عليه ملابسه لتتركه عريانا من انسانيته
بينما حمل ظله بصمات الخيانة
نص جميل بلغة بليغة وسرد أخاذ في قصة رائعة برمزية تفتح أبوابا عدة للتأويل
دمت ودام إبداعك.
:002::004::002: