المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : غَفَتْ عرائس فرحتي . . .



ياسر سالم
14-01-2013, 04:57 PM
http://www14.0zz0.com/2013/01/14/07/514331044.jpg (http://www.0zz0.com)





منذ ارتحلت غَفَتْ عرائس فرحتي

وتأججتْ نارُ الجفونِ الساهراتِ على وسائد غربتي

قد صنتُ نفسي مذ عرفتُ الماءَ طُهراً كي أُوَضّئ جرحَ قلبيِ الحالمِ

بندى الجفون الباكياتِ وبالدعــــاءْ

ولكم سبحتُ كغيمةٍ بيضاء ينسجها الضياءْ

يا أيها القلب المُلوّع ..بالرضا

دعني أُرَتّقُ فتقَ نبضٍ كم يبعثره العناءْ

عيد المدينةِ موحشٌ

والوحدةُ الحبلى بكل صبابتي

نارٌ تقلبني أكفُّ لهيبِها منذ الأمـــدْ

عبثتْ بصدري عاديات الليل واشتدّ الكمــَدْ

آه إلـــهي..

ضاقت بروحي كل أرجاء الجسد

صمتا أسلي وحدتي بنسائم الأم الرؤوم

ببراءة الأطفال أرقب ظلهم

بالمستهام على خُطى محبوبةٍ قُدَّتْ حبالُ الوصل فيها من كَمَد

أنا لم أعد غِـرَ الأماني والصبابةِ ..لم أعدْ

لكن بقلبي نزّ جرحي ..كم يطاوله الأمد ..

ولكم أكابره فتغزوني ظنوني كاللجاج العاديات..بلا عددْ

فزرعتُ بعض مواجدي حقلا هنا

لونت أيامي الرتيبة بالمنى

هذا أنا ..

بعضٌ رفيفٌ من حنينٍ جارفٍ

وجلال قدرك لم أزدْ

حتّام أروي بالظما هذا الجسَدْ

لا..لا تكلني يا مليكي لحظةً للظى حنيني المتّــقِدْ

فأنا المسجى بالحروف الداميات ... وبالعدد ..

كاملة بدارنه
14-01-2013, 09:43 PM
لغة رائعة وبوح بمشاعر رقيقة زادت الصّور من رقّتها...
بوركت
تقديري وتحيّتي
للتّثبيت إعجابا

ياسر سالم
14-01-2013, 10:27 PM
لغة رائعة وبوح بمشاعر رقيقة زادت الصّور من رقّتها...
بوركت
تقديري وتحيّتي
للتّثبيت إعجابا



فقط أستاذتنا الماجدة النبيلة كاملة ... كان يكفيني رأيك الجميل في هذه النمنمات التي تناثرة بحرارتها على مساحة من العيش لا يدرك لسعتها إلا من هام على غير هدى في ارض غريبة تاركا خلفا من صيغت حياته لأجلهم....
أشكرك استاذتنا الكريمة .. وحقا غمرني طيب مرورك
تحياتي وصادق الدعاء ..

براءة الجودي
15-01-2013, 03:19 AM
منذ ارتحلت غَفَتْ عرائس فرحتي
صورة تدل على رقي ونبل في الطباع , نعم هي تغفو عرائس الأفراح في أغلب حالات الرحيل لاسيما إن كان رحيل طويل لمغترب



وتأججتْ نارُ الجفونِ الساهراتِ على وسائد غربتي
ولم تتأجج نار هذه الجفون التي أرقها السهر إلا لوحشةٍ وفقدٍ وهمومٍ تتكالب على المرء


قد صنتُ نفسي مذ عرفتُ الماءَ طُهراً كي أُوَضّئ جرحَ قلبيِ الحالمِ

بندى الجفون الباكياتِ وبالدعــــاءْ

ولكم سبحتُ كغيمةٍ بيضاء ينسجها الضياءْ

يا أيها القلب المُلوّع ..بالرضا

دعني أُرَتّقُ فتقَ نبضٍ كم يبعثره العناءْ

صور جميلة بحق , خصوصا ( بندى الجفون الباكيات) هذه الصوة رسمت أمامي الجفن كبتلة زهرة , كما نلمسُ هنا ثبات إيمان الكاتب وتوجهه إلى الله للشكوى لا الشكوى للناس على سبيل السخط أو التذمر من حاله
هذا كله الرضا , والدعاء الذي يشمل رجاء الله والشكوى إليه والتوكل عليه جعل منه إنسانا لايرضى إلا بالقيام بمحاولة التغيير فيلحم جراحه ويحاول معالجتها ويبحث عن سعادة روحه بمحاولة التغيير في نفسه ووضعه والتقرب من ربه


عيد المدينةِ موحشٌ

والوحدةُ الحبلى بكل صبابتي

نارٌ تقلبني أكفُّ لهيبِها منذ الأمـــدْ

عبثتْ بصدري عاديات الليل واشتدّ الكمــَدْ

آه إلـــهي..

ضاقت بروحي كل أرجاء الجسد
شعرت بمدى الوجع والحزن الذي يعانيه كل من يشعر بغربة سواء مغترب عن وطنه أو لغربة الروح حتى لكأني شعرتُ بشدة ضيق تنفس الأحرف في هذا المقطع الذي ينفح بالرقة والحلم التي ستتبين فيما يليه , وأشير إلى استمرارية توجهه إلى الله لأنه شعر بالأنس والراحة في مناجاته والبكاء بين يديه


صمتا أسلي وحدتي بنسائم الأم الرؤوم

ببراءة الأطفال أرقب ظلهم

بالمستهام على خُطى محبوبةٍ قُدَّتْ حبالُ الوصل فيها من كَمَد

أنا لم أعد غِـرَ الأماني والصبابةِ ..لم أعدْ

لكن بقلبي نزّ جرحي ..كم يطاوله الأمد ..

ولكم أكابره فتغزوني ظنوني كاللجاج العاديات..بلا عددْ

فزرعتُ بعض مواجدي حقلا هنا

لونت أيامي الرتيبة بالمنى

هذا أنا ..

بعضٌ رفيفٌ من حنينٍ جارفٍ

وجلال قدرك لم أزدْ

حتّام أروي بالظما هذا الجسَدْ

لا..لا تكلني يا مليكي لحظةً للظى حنيني المتّــقِدْ

فأنا المسجى بالحروف الداميات ... وبالعدد

هنا تبين لنا الأمنيات البسيطة لهذا الغريب الحالم من خلال تتبع نظره لمختلف المارين على شرفته الوادعة الهادئة التي تربعت في جوانبها الوحدة التي يعانيها والذكرى وهي من خلال مرور نسائم أمه العطوف وأيام الصفاء والنقاء من خلال ابتسامته التي أستشعرها من الأحرف حين مراقبته للأطفال , ورقة الحب واشتعاله بداخله كلما تذكر محبوبته أو عندما يرى محبوبة ما قد مرت .
لماذا هو لم يعد غر الأماني والصبابة ؟ ألغربته ووحدته ألمعاناته واشتغاله بهمومه وأحزانه ؟؟ ومع ذلك يحاول أن يتعايش مع وضعه وغربته بتلوين أيامه الروتينة أو المملة وزخرفتها بالمنى والحلم وهذه وقفة تدلنا على أمر هام من الجميل أن يفعله كل إنسان إن حس بالحزن أو الملل أو عندما لايعجبه حاله ووضعه من الجميل أن يحاول التأقلم ويسعى ويصنع مايسعد من حوله ليسعد نفسه فيرضى ويقنع لأن دوام الحال من المحال وإن كانت هناك أيام ملأتها الأتراح فبالإرادة والعزيمة والصبر وحسن التصرف والرضى نحيلها إلى أفراح .

هذا هو من يحكي عنه إنسانٌ رقيق نديَّ القلب دمث الطباع وزاد من رقته حنينه الجارف

أخي افاضل / ياسر سالم
أتقنت وأبدعت ياراقي الحرف , وفقك الله لما يحب ويرى

عبدالإله الزّاكي
15-01-2013, 07:09 AM
http://www14.0zz0.com/2013/01/14/07/514331044.jpg (http://www.0zz0.com)





منذ ارتحلت غَفَتْ عرائس فرحتي

وتأججتْ نارُ الجفونِ الساهراتِ على وسائد غربتي

قد صنتُ نفسي مذ عرفتُ الماءَ طُهراً كي أُوَضّئ جرحَ قلبيِ الحالمِ

بندى الجفون الباكياتِ وبالدعــــاءْ

ولكم سبحتُ كغيمةٍ بيضاء ينسجها الضياءْ

يا أيها القلب المُلوّع ..بالرضا

دعني أُرَتّقُ فتقَ نبضٍ كم يبعثره العناءْ

عيد المدينةِ موحشٌ

والوحدةُ الحبلى بكل صبابتي

نارٌ تقلبني أكفُّ لهيبِها منذ الأمـــدْ

عبثتْ بصدري عاديات الليل واشتدّ الكمــَدْ

آه إلـــهي..

ضاقت بروحي كل أرجاء الجسد

صمتا أسلي وحدتي بنسائم الأم الرؤوم
.

إحساس قوي و راق، لغة متينة و سامقة، بوح عفيف و رهيف، ما أحلى الأدب و النثر عندما يكون هكذا. من مدة لم أقرأ روعة كهذه أخي الأديب الرائع ياسر سالم و تستحق التثبيت فعلا.

تحياتي و بالغ تقديري.

ربيحة الرفاعي
15-01-2013, 08:19 AM
بعضٌ رفيفٌ من حنينٍ جارفٍ
وجلال قدرك لم أزدْ
حتّام أروي بالظما هذا الجسَدْ
لا..لا تكلني يا مليكي لحظةً للظى حنيني المتّــقِدْ
فأنا المسجى بالحروف الداميات ... وبالعدد ..


معزفة شعرية باهرة
لولا "آه إلهي" لما قطع انسياب نغمتها قاطع

ونص وجداني الحس والحرف أشجى بصوره ولجنه وأطرب

ينقل لقسم الشعر

تحاياي

محمد ذيب سليمان
15-01-2013, 04:51 PM
نص رائع بما حملت حروفك من معان جميلة
ونسج وانسيابية وموسيقى
دم مشرقا

فاتن دراوشة
15-01-2013, 06:47 PM
صور شعريّة مبهرة رسمت تفاصيل الحزن

وجسّدت الألم الذي يكتنفنا حين نفقد أغلى وأعزّ الأشخاص على قلوبنا

لكم بعثرني الألم المزروع هنا

قصيدة رائعة حقًا

دمت بودّ

فاتن

جلال طه الجميلي
15-01-2013, 07:12 PM
بوح شفيف وشاعرية متدفقة ورسم للمعاني ببراعة
احسشنت اخي

ياسر سالم
15-01-2013, 07:40 PM
صورة تدل على رقي ونبل في الطباع , نعم هي تغفو عرائس الأفراح في أغلب حالات الرحيل لاسيما إن كان رحيل طويل لمغترب



ولم تتأجج نار هذه الجفون التي أرقها السهر إلا لوحشةٍ وفقدٍ وهمومٍ تتكالب على المرء



صور جميلة بحق , خصوصا ( بندى الجفون الباكيات) هذه الصوة رسمت أمامي الجفن كبتلة زهرة , كما نلمسُ هنا ثبات إيمان الكاتب وتوجهه إلى الله للشكوى لا الشكوى للناس على سبيل السخط أو التذمر من حاله
هذا كله الرضا , والدعاء الذي يشمل رجاء الله والشكوى إليه والتوكل عليه جعل منه إنسانا لايرضى إلا بالقيام بمحاولة التغيير فيلحم جراحه ويحاول معالجتها ويبحث عن سعادة روحه بمحاولة التغيير في نفسه ووضعه والتقرب من ربه


شعرت بمدى الوجع والحزن الذي يعانيه كل من يشعر بغربة سواء مغترب عن وطنه أو لغربة الروح حتى لكأني شعرتُ بشدة ضيق تنفس الأحرف في هذا المقطع الذي ينفح بالرقة والحلم التي ستتبين فيما يليه , وأشير إلى استمرارية توجهه إلى الله لأنه شعر بالأنس والراحة في مناجاته والبكاء بين يديه



هنا تبين لنا الأمنيات البسيطة لهذا الغريب الحالم من خلال تتبع نظره لمختلف المارين على شرفته الوادعة الهادئة التي تربعت في جوانبها الوحدة التي يعانيها والذكرى وهي من خلال مرور نسائم أمه العطوف وأيام الصفاء والنقاء من خلال ابتسامته التي أستشعرها من الأحرف حين مراقبته للأطفال , ورقة الحب واشتعاله بداخله كلما تذكر محبوبته أو عندما يرى محبوبة ما قد مرت .
لماذا هو لم يعد غر الأماني والصبابة ؟ ألغربته ووحدته ألمعاناته واشتغاله بهمومه وأحزانه ؟؟ ومع ذلك يحاول أن يتعايش مع وضعه وغربته بتلوين أيامه الروتينة أو المملة وزخرفتها بالمنى والحلم وهذه وقفة تدلنا على أمر هام من الجميل أن يفعله كل إنسان إن حس بالحزن أو الملل أو عندما لايعجبه حاله ووضعه من الجميل أن يحاول التأقلم ويسعى ويصنع مايسعد من حوله ليسعد نفسه فيرضى ويقنع لأن دوام الحال من المحال وإن كانت هناك أيام ملأتها الأتراح فبالإرادة والعزيمة والصبر وحسن التصرف والرضى نحيلها إلى أفراح .

هذا هو من يحكي عنه إنسانٌ رقيق نديَّ القلب دمث الطباع وزاد من رقته حنينه الجارف

أخي افاضل / ياسر سالم
أتقنت وأبدعت ياراقي الحرف , وفقك الله لما يحب ويرى




لله درك .!
ما أجمل ما انسكب من مدادك هنا ...غبة مزن نقي ... وروضة زهر بهي ..وعناقيد جمال تتدلي ...
تعليقك رائق فائق لم أعتده .. جميل النسج ، مثمر المعنى ، مشرق الترائب ، عبق الندى ، كريم المحيا
وقع من نفسي موقع الندى البلوري على بساط عشب أخضر ... أغناني وأقناني
,وقفت أمامه متلددا ، ولم يسعفني ما اعرف من معان تكافئ قدره.. فظللت يوما او بعض يوم أتفكه به ، واجول في ضواحيه واجيل بصري في نواحيه .. فرأيت نفسي شاخصة في بعض قولك ، وحاضرة في جل معانيك ...
قرأته مرارا إذ نال مني بأقصى ما يناله حرف من نفس ...
وافى كلامك أسنى ما يعود به ... وفد المسرة مني إذ يوافيني
فظلت أطويه من شوق وأنشره ... والشوق ينشرني فيه ويطويني


أوفيت لي الكيل وتصدقت على أخيك بصدقة لا يبلغها شكره في مساحة كهذه وان اتسعت
اوليتيني هبة أوهت قوى شكرى .. وكان كثير معروفك بأخيك حقيق بأن يستولي على شكره ...
رأيتك - جملك الله - تقرأين هذه الكلمات بقلبِ وعقلِ ووعي ِكاتبها
فكان تعقيبك عليها تعقيب ماهر خريت ، قد سبر غورها وأطلق نفسه في خوافيها وقوادمها حتى اتي على
معانيها ولم تفت عينه خبايا في زوايا ...
قرأته فجرت في كل جارحة ... مني معانيه جري الماء في الغُصُن

وكنت أظن عند كتابتها منذ مدة خلت انني - في بعض جوانبها - قد طويت كشحا على مستكنة ...
فإذا الإبانه منك عن معانيها قد سبقت ظني ..
وكم كانت عينك - حفظك الله - عين راصد واع حبير ..
لئن طبت نفسا عن ثنائي فإنني ... لأطيب نفسا عن نداك على عسري
فلست إلى جدواك أعظم حاجة ... على شدّة الأعسار منك إلى شكري

فلله درك ..

ما دار في خَلَدِي - لولا كلامكُمُ - ... أَنَّ البساتينَ تُهْدَى في القراطيس
شكرا لك بحجم ما انتثر هنا من حلو المعاني وشرف الكلام ..

آبو عمرو سليمان
16-01-2013, 03:25 PM
نص رائع توقفت أمامه كثيراً لما فيه من الشاعرية والصدق وجمال التصوير

شكراً لك أ/ ياسر سالم ...تقبل مروري

د. سمير العمري
16-01-2013, 09:03 PM
هنا رأيت اجتماع الشعر والشاعرية في حالة الأصل فيها الندرة.

ممتع هو نصك ومبدع هو أنت فلله درك ولا فض فوك!

تقديري

جهاد إبراهيم درويش
16-01-2013, 09:06 PM
لله درك ولا فض فوك
لوحة جميلة متدفقة بصورها وموسيقاها
تشد قارئها لمعاودتها من جديد
بوركت أخي الفاضل

ودمت ودام ألقك
تقبل عاطر التحايا
وأحلى الأمنيات

ياسر سالم
17-01-2013, 03:29 AM
إحساس قوي و راق، لغة متينة و سامقة، بوح عفيف و رهيف، ما أحلى الأدب و النثر عندما يكون هكذا. من مدة لم أقرأ روعة كهذه أخي الأديب الرائع ياسر سالم و تستحق التثبيت فعلا.

تحياتي و بالغ تقديري.






ولك شكري وتقديري على اطرائك الكريم
ليس يسعدني ان يكون نصا جيدا بقدر ما يسعدني ان يستألف حوله قلوب اخواني
سعدت بعبورك الجميل على هذه الخطرات
فائق التقدير وصدادق الدعاء

ياسر سالم
17-01-2013, 03:36 AM
بعضٌ رفيفٌ من حنينٍ جارفٍ
وجلال قدرك لم أزدْ
حتّام أروي بالظما هذا الجسَدْ
لا..لا تكلني يا مليكي لحظةً للظى حنيني المتّــقِدْ
فأنا المسجى بالحروف الداميات ... وبالعدد ..


معزفة شعرية باهرة
لولا "آه إلهي" لما قطع انسياب نغمتها قاطع

ونص وجداني الحس والحرف أشجى بصوره ولجنه وأطرب

ينقل لقسم الشعر

تحاياي



مرحبا بالقلب الكبير الرقيق والعقل الواعي الرشيد
والأدب المتماهي وقارا وبهاء في لجة الحرف
نعم حادية ركبنا الأثيرة ..
ربما كان معالجة ما أشرت إليه افضل لانسياب الايقاع ، واطراد الجرس ، وأوقع في سمع المتلقي الخبير كأنت
ولكن ما اكتمل لي نص حتى يكتمل هذا ..
في كل مرة أقرأ ما كتبت ... أقول : لولا موضع اللبنات لاكتمل البيت حسنا
لا بأس بنقص يؤسس لعدم الاكتمال الانساني .. وتلك حقيقة أوضح من شمس النهار مهما بلغ الحرص العنان

شكرا لك أيتها الكريمة .. وسعدت بخاتمك هنا ...
تحياتي ودعواتي

ياسر سالم
17-01-2013, 03:41 AM
نص رائع بما حملت حروفك من معان جميلة
ونسج وانسيابية وموسيقى
دم مشرقا




ودمت راقيا حنونا
تزرع الخير وتمنحنا التشجيع على المضي
تحياتي لحضرتك.. وصادق الدعوات ...

ياسر سالم
17-01-2013, 03:47 AM
صور شعريّة مبهرة رسمت تفاصيل الحزن

وجسّدت الألم الذي يكتنفنا حين نفقد أغلى وأعزّ الأشخاص على قلوبنا

لكم بعثرني الألم المزروع هنا

قصيدة رائعة حقًا

دمت بودّ

فاتن



ودمت بالخير أستاذة فاتن
أسأل الله تعالى أن ينعم عليك بنعمة الأنس بأحبابك
وألا يحرمك من برهم وخيرهم
مرور واف جميل أسعدني
تحياتي ودعواتي

ياسر سالم
17-01-2013, 03:49 AM
بوح شفيف وشاعرية متدفقة ورسم للمعاني ببراعة
احسنت اخي




شكرا أخي الكريم استاذ جلال
وأشكرك على رأيك الجميل فيما كتبت
وأسعدني أن استوقفتك كلماتي هنيهة هنا
دمت بكل الود
تحياتي

ياسر سالم
17-01-2013, 03:53 AM
نص رائع توقفت أمامه كثيراً لما فيه من الشاعرية والصدق وجمال التصوير

شكراً لك أ/ ياسر سالم ...تقبل مروري




يسعدني أن يكون ما ذكرت هو سبب وقوفك هنا
وكم يكون جميلا ان يجمعنا حرف منثور او منظوم
أشكرا ولك تحياتي ودعواتي

ياسر سالم
17-01-2013, 03:56 AM
هنا رأيت اجتماع الشعر والشاعرية في حالة الأصل فيها الندرة.

ممتع هو نصك ومبدع هو أنت فلله درك ولا فض فوك!

تقديري




إذن قد جاوز نصي القنطرة حين استطاع ان يوقفكم هنا
أشكرك أستاذنا كثيرا
وأسعد كثيرا بوجودك ومؤازرتك لأي نص أكتب
تحياتي لحضرتك ولواحتكم الغناء
دمت لأحبابك قلبا يسعهم وعقلا يرشدهم
تحياتي وخالص الدعوات ..ز

ياسر سالم
17-01-2013, 04:03 AM
لله درك ولا فض فوك
لوحة جميلة متدفقة بصورها وموسيقاها
تشد قارئها لمعاودتها من جديد
بوركت أخي الفاضل

ودمت ودام ألقك
تقبل عاطر التحايا
وأحلى الأمنيات



أشكرك أخي الكريم على هذه اللفتة الكريمة
وأسعدني أن راقتك كلماتي
ولك مني عاطر التحايا وصادق الود وخالص الدعاء

نداء غريب صبري
18-01-2013, 11:38 AM
شعر جميل وشاعرية فاقت الجمال جمالا
ما اروع ما كتبت وما أعذب هذا البوح

شكرا لك اخي

بوركت

عبدالحكم مندور
18-01-2013, 04:54 PM
لوحة رسمت بحس مرهف
وبشاعرية آسره
وعاطفة صادقة صورتها ملكة شاعر أصيل
خالص الود

ياسر سالم
20-01-2013, 02:38 AM
شعر جميل وشاعرية فاقت الجمال جمالا
ما اروع ما كتبت وما أعذب هذا البوح

شكرا لك اخي

بوركت



ولك من أخيك عميق الشكر سيدة نداء
ويسعدني دائما أن تحلو كلماتي لعينك
خالص تحيتي وتقديري

ياسر سالم
20-01-2013, 02:41 AM
لوحة رسمت بحس مرهف
وبشاعرية آسره
وعاطفة صادقة صورتها ملكة شاعر أصيل
خالص الود



عفا الله عنك أخي عبد الحكم..
وأما الشعر فقد هجرته منذ أمد ولا أكتبه إلا لماما...
أرجو أن تقترب كلماتي من عوالم الشعر التي تعرف
ولك من أخيك فائق الشكر وخالص المودة ..
تحياتي لحضرتك

نهلة عبد العزيز
20-01-2013, 03:16 AM
اخي ياسر


رفقا بقلوب انصهرت في محراب حرفك

لله درك شاعرنا

رائع بلا حد

خليل ابراهيم عليوي
20-01-2013, 05:20 AM
الله!
ما اجمل هذا البوح!
تحيتي

ياسر سالم
21-01-2013, 10:17 PM
اخي ياسر


رفقا بقلوب انصهرت في محراب حرفك

لله درك شاعرنا

رائع بلا حد



وللزمان مسرات وأحزان . . .
أشكر حسك الجميل الذي وسع هذه الأنات التي كانت ،
جزيت الخير اختي نهلة ،
ولا حرمك الله احبابك ،
تحياتي ودعواتي

ياسر سالم
21-01-2013, 10:19 PM
الله!
ما اجمل هذا البوح!
تحيتي



جملك الله بكل فرح
ورزقك السعادة وألبسك ثوبها ..
شكرا على مرورك اخي الكريم أستاذ خليل
تحياتي وتقديري