انعتاق

[سعاد محمود الامين]

بدأ الأفق يدفع برأس الشمس المضئ، دبت الحياة على صفحة المخطوطة الزرقاء، غرق فى إشراقة المشهد المدوّن، يستجدى الراحة المفقودة لأعضاء جسده الحبيس. عين متلصصة تؤدى واجبها المقدس بالنظر من ثقب فى باب المحبس الصخرى الجدران، فترى فى النهار أوصاله، وفى الليل يتسرب كالضوء منسابا، يسطع نوره فلايراه، فقد حلق بعيدا يلاقيود، فى فضاءآت الكتابة، حرٌ طليق، يدوّن ذكرياته التى عجز المتلصص عن محّويها.

[عبد السلام دغمش]

بدأ الأفق يدفع برأس الشمس المضئ، دبت الحياة على صفحة المخطوطة الزرقاء، غرق فى إشراقة المشهد المدوّن، يستجدى الراحة المفقودة لأعضاء جسده الحبيس. عين متلصصة تؤدى واجبها المقدس بالنظر من ثقب فى باب المحبس الصخرى الجدران، فترى فى النهار أوصاله، وفى الليل يتسرب كالضوء منسابا، يسطع نوره فلايراه، فقد حلق بعيدا يلاقيود، فى فضاءآت الكتابة، حرٌ طليق، يدوّن ذكرياته التى عجز المتلصص عن محّويها.

نصّ يصوّر حالة الكاتب حين يحاصر بين رغبته في الإبداع وبين عين الرقابة التي تقوم بواجبها (المقدس بالتلصص) بينما يختار المبدع حالة الانعتاق..هكذا قرأتها ولعلها تحتمل أبعد من ذلك

تحياتي للكاتبة المبدعة

[سعاد محمود الامين]

شكرا الاديب عبد السلام على المرور والتعليق فعلا النص يحتمل التأويل ولعلك اقتربت من المعنى دمت بخير

[مصطفى حمزة]

بدأ الأفق يدفع برأس الشمس المضئ، دبت الحياة على صفحة المخطوطة الزرقاء، غرق فى إشراقة المشهد المدوّن، يستجدى الراحة المفقودة لأعضاء جسده الحبيس. عين متلصصة تؤدى واجبها المقدس بالنظر من ثقب فى باب المحبس الصخرى الجدران، فترى فى النهار أوصاله، وفى الليل يتسرب كالضوء منسابا، يسطع نوره فلايراه، فقد حلق بعيدا يلاقيود، فى فضاءآت الكتابة، حرٌ طليق، يدوّن ذكرياته التى عجز المتلصص عن محّويها.
أهلاً أختي الفاضلة العزيزة ، الأديبة سعاد
أسعد الله أوقاتك
رأيتك تحومين كالفراشة حول فكرة منيرة نبيلة ، وهي مصادرة الفكر والمفكرين .. تلك المصادرة التي تضمن للمستبد وملئه أن يبقوا على الصدور وفي الحلوق !!
لكنك أسرفتِ في الوصف حتى بدا كأنه هو وحده هدفك ، وجاءت بعض عباراتك مبهمة غير مترابطة ( ، فترى فى النهار أوصاله / وفى الليل يتسرب كالضوء منسابا /عجز المتلصص عن محّويها ! )
وكذلك سقطت بعض الأخطاء النحوية !!
في النهاية نحن امام نص يحتاج مراجعة !!
تحياتي وتقديري

[سعاد محمود الامين]

الأديب مصطفى
تحياتى
شكرا على التعليق ولكنى قد اكون فشلت فى توصيل الفكرة..هو سجين فكرأو رأى كاتب، صحفى، سياسى، داخل الزنزانة.محبوس وحيدا يواصل التفكير والكتابة يرى السجان جسده محبوس طوال النهار لايتحرك ويقضى الليل فى افكاره.. مافائدة سجن الجسد مادام الفكر أو الرأى حر طليق.لقد عودتنى ان تشير للاخطاء حتى اصوبها ساقوم بالمراجعة. تقديرى واحترامى لك

[آمال المصري]

وأقرب مثال حي هو الأسير الفلسطيني باسم الخندقجي والذي هو حبيس الجسد ولكن تخترق كلماته جدران سجن عسقلان وتتحدى ثلاث مؤبدات لترى النور
ومضة جميلة أديبتنا الرائعة
وبمراجعة بسيطة يكتمل البهاء
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

[سعاد محمود الامين]

عزيزتى الاستاذة آمال
لك التحية
آمل أن أكون وفقت فى توصيل الفكرة.. لان التعليقين السابقين بمفهوم عين الرقيب..أنا اقصد السجن تحية لسجناء الفكر والرأى اينما كانوا..شكرا على المرور

[مصطفى حمزة]

الأديب مصطفى
تحياتى
شكرا على التعليق ولكنى قد اكون فشلت فى توصيل الفكرة..هو سجين فكرأو رأى كاتب، صحفى، سياسى، داخل الزنزانة.محبوس وحيدا يواصل التفكير والكتابة يرى السجان جسده محبوس طوال النهار لايتحرك ويقضى الليل فى افكاره.. مافائدة سجن الجسد مادام الفكر أو الرأى حر طليق.لقد عودتنى ان تشير للاخطاء حتى اصوبها ساقوم بالمراجعة. تقديرى واحترامى لك
أختي العزيزة سعاد
أسعد الله أوقاتك
حاولتُ أن أصحح ما رأيتُ ، فقارني :
( بدأ الأفق يدفع برأس الشمس المضيء دبت الحياة على صفحة المخطوطة الزرقاء، غرق فى إشراقة المشهد المدوّن،يستجدي الراحة المفقودة لأعضاء جسده الحبيس. عين متلصصة تؤدي واجبها المقدس بالنظر من ثقب فى باب المحبس صخريّ الجدران ، فترى في النهار أوصاله، وفى الليل يتسرب كالضوء منسابا، يسطع نوره فلايراه، فقد حلق بعيدا يلاقيود، فى فضاءات الكتابة، حرّاً طليقاً، يدوّن ذكرياته التي عجز المتلصص عن محوها.
دمتِ بخير

[سعاد محمود الامين]

الأستاذ مصطفى
الشكر والتقدير
النقطتتين عاملين مشاكل التعود على الكتابة بإهمال.شكرعلى التدقيق .صوبت الأصل.

[لانا عبد الستار]

الومضة جميلة وفكرتها أعجبتني
لكنها تحتاج للتكثيف
أشكرك

[سعاد محمود الامين]

شكر ا الأديبة لانا على المرور . أنا عندى حساسية عاليه من المفردات الهلاميه وخاصة مفردات مثل التكثيف،والمضمون، والدهشة، الأيجاز،و..و.. هذه العصا المرفوعة دائما لكتاب الق.ق.ج. أطلب منك شاكرة أن تكثفى هذا النص او تأتينى بسطر تكثيف حتى افهم ماتقصدين.. أنا اعرف فعل التأليف فقط والبقية على المثقفين أدبيا يعالجوا النصوص وأنا أستفيد من معرفتهم.. تقديرى وامتنانى لك.. ودمت بخير

[نداء غريب صبري]

أسير يتحرر بحروفه التي يكتبها من قبضة سجانه
بيننا في الواحة سجين تحرر بحروفه
إنه الأستاذ باسم خندقجي

ومضة رائعة أختي

شكرا لك

[سعاد محمود الامين]

الأخت الأديبة نداء
اسعدنى انتشالك النص من جب النسيان الى الصفحة الأولى.. التحية والتقدير لكل سجناء الكلمة.. وللأسرى فى كل مكان. الكلمة مثل الرصاصة يمكن ان تغتال وتسقط انظمة..دمت بخير

[ربيحة الرفاعي]

لا يتحقق بالكتابة الإنعتاق دائما، وما أكثر ما تنال عين القمع وأدواته من كينونة المبدع
نص حمل فكرة نبيلة، وعازة مراعاتها أكثرة مما راعت الكاتبة التوصيف المكاني ورسم عناصر المشهد

دمت بخير

تحاياي

[كاملة بدارنه]

تقييد جسدي وتحرّر فكري
ثنائيّة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[خلود محمد جمعة]

الروح الحرة لا يمكن حبسها
ومضة عميقة
دمت بخير
تقديري

[مصطفى الصالح]

بدأ الأفق يدفع برأس الشمس المضئ، دبت الحياة على صفحة المخطوطة الزرقاء، غرق فى إشراقة المشهد المدوّن، يستجدى الراحة المفقودة لأعضاء جسده الحبيس. عين متلصصة تؤدى واجبها المقدس بالنظر من ثقب فى باب المحبس الصخرى الجدران، فترى فى النهار أوصاله، وفى الليل يتسرب كالضوء منسابا، يسطع نوره فلايراه، فقد حلق بعيدا يلاقيود، فى فضاءآت الكتابة، حرٌ طليق، يدوّن ذكرياته التى عجز المتلصص عن محّويها.

أراني أمام مشهد سردي بفكرة نبيلة

عندما يطغى التصوير على نص يصبح مشهدا وليس سردا

الدهشة أحد عناصر الق ق ج ولا أجدها هنا

رأيت إسهابا مشتتا كما أشار الأديب مصطفى حمزة

ثقب فى باب المحبس الصخرى الجدران>> صخري الجدران

يلا قيود>> بلا قيود

لست أستاذا ولكن ما أعرفه أن الكاتب عليه ألا يشرح نصه لأنه يقتل التأويل

ولا يعارض القراء رؤيتهم

فإن لم يحصل على قراءة تشفي غليله فليراجع نصه

وكثيرا ما يأتي القراء بقراءات أفضل مما يتوقع الكاتب

اعذري ثرثرتي

كل التقدير

[سعاد محمود الامين]

الأديب مصطفي
تحية طيبة
شكرا لمرورك على نص كان العهد به قديما...هذا النص لم أصنفه سرديا كق,ق,ج ولم أنشره هناك حيث الصفحة المتخصصة . أنا أكتب حين مخاض الكتابة وأقف حيث ينتهي الحرف وأترك التصنيف لأهل الأختصاص حيث أني هاوية ولا أدعي كمالا..الأخطاء اللغوية والأملائية والطبعية تلازمني ولا أخجل منها وأشكر كل من اهداني.. وأشرح نصوصي عندما يلازمها غموض سلبي كماهنا.. لم أعارض قاري يوما فى رأيه من أين كونت هذ الفكرة ..( لم يبق لي بعد ما قرأت من تعليقات غير أن أحيي النفس السردي الإبداعي الشائق للكاتبة وروحها الجميلة المتقبلة دائما للنقد والملاحظات
ما جعلها قلما محبوبا للجميع بإبداعه وما وراءه من ندى نفس)الأستاذة ربيحة الرفاعي
تحياتي لك ودمت

[مصطفى الصالح]

الأديب مصطفي
تحية طيبة
شكرا لمرورك على نص كان العهد به قديما...هذا النص لم أصنفه سرديا كق,ق,ج ولم أنشره هناك حيث الصفحة المتخصصة . أنا أكتب حين مخاض الكتابة وأقف حيث ينتهي الحرف وأترك التصنيف لأهل الأختصاص حيث أني هاوية ولا أدعي كمالا..الأخطاء اللغوية والأملائية والطبعية تلازمني ولا أخجل منها وأشكر كل من اهداني.. وأشرح نصوصي عندما يلازمها غموض سلبي كماهنا.. لم أعارض قاري يوما فى رأيه من أين كونت هذ الفكرة ..( لم يبق لي بعد ما قرأت من تعليقات غير أن أحيي النفس السردي الإبداعي الشائق للكاتبة وروحها الجميلة المتقبلة دائما للنقد والملاحظات
ما جعلها قلما محبوبا للجميع بإبداعه وما وراءه من ندى نفس)الأستاذة ربيحة الرفاعي
تحياتي لك ودمت

الأستاذة سعاد تحياتي

أنا تكلمت بشكل عام أنت لم تعارضي

لكنك حين شرحت النص تقولين ضمنا أنكم لم تستطيعوا القراءة بشكل صحيح، والصواب هو


الأديب مصطفى
تحياتى
شكرا على التعليق ولكنى قد اكون فشلت فى توصيل الفكرة..هو سجين فكرأو رأى كاتب، صحفى، سياسى، داخل الزنزانة.محبوس وحيدا يواصل التفكير والكتابة يرى السجان جسده محبوس طوال النهار لايتحرك ويقضى الليل فى افكاره.. مافائدة سجن الجسد مادام الفكر أو الرأى حر طليق.لقد عودتنى ان تشير للاخطاء حتى اصوبها ساقوم بالمراجعة. تقديرى واحترامى لك



هي هلوساتي ربما

معذرة

تقديري

[سعاد محمود الامين]

الأديب الأخ مصطفي
تحية طيبة
فقط سوء فهم لاغير ليست هلوسات.. فى مقتبسك أنا كتبت (ولكني قد أكون فشلت..."قشلت" فى توصيل الفكرة) رميت اللوم على قلمي هنا
.هل هذا يعني ماتوصلت اليه أنت( أنكم لم تستطيعوا القرأءة بشكل صحيح)؟
مع تقديري واحترامي لك

[عبدالإله الزّاكي]

كتب الشاعر باسم خندقجي قصيدة تحت عنوان "سطوة" يقول فيها:

من نَصّي أَوقدُ ناري وأصلّي
وأنبعثُ..
وأتقدم..

لعل هذا ما أرادت قوله أديبتنا المبدعة سعاد الأمين بنصها النثري.

تقديري الكبير.

[سعاد محمود الامين]

الأخ الأديب عبدالإله
تحية طيبة
نورت المتصفح وأضفت للنص فازدان
شكرا لك على ماتفضلت به موجز جمع فحوى
دمت بألف خير

[ناديه محمد الجابي]

ومضة جميلة المعنى وتصويررسم لوحة معبرة
محملة بعميق المعنى .. الجسد مقيد أما الفكر فهو في انعتاق
بوركت ـ ولك تحياتي.
:nj::0014: