بصـــاص فــاشـل ..؟

[الفرحان بوعزة]

في كل صلاة يجلس بصاص الحي في الصف الأخير بين المصلين.. يقرأ ويرتل .. عيناه تتجولان بين الصفوف وتكاد تجرد المصلين من الملابس.. تقرأ الأساريرعلى مهل .. !
في الشارع .. يلتقط دبدبات النمل .. يتابع حركات المارة ..! يدوّن .. يحصي أنفاس الحشرات الطائرة والزاحفة..؟ يُعدّ تقارير يومية .. ليلا ، يكتب ..؟
ـ الشيخ الصالح صلى الفجر.. ! ورتــل فـي نفسه أدعـية مجهولة...؟
ـ بائع الإسفنج سكر في الحانة رقم سبعة... وتقيأ على جدار جاره ..!
ـ مدرس العربية جلس باكراً إلى مكتبه يصحح الدفاتــر.. وتأخر عن موعد المدرسة ..!
ـ شاعر الحي جاشت أنفاسه بمقطع شعريّ حزين وكتب قصيدة تحريضية كان يترنم بها علانية داخل بيته.. !
ـ جاري ، من خـلال نافـــذته ، قبل زوجته مرتـين ، ولم يصل الفجر هـذا الصباح.....! انتهى التقرير اليومي..! شهد عليه وأمضاه بصـاص الحي في السادسة صباحاً ، لكن لم يعرف لمن يقدمه ...؟

[كاملة بدارنه]

الجاسوسيّة الفرديّة قد تكون أكثر خطرا من الجاسوسيّة السّياسيّة لأنّها مرض نفسي
والانشغال بأمور الآخرين ضياع للفكر والذّاتيّة
قصّة هادفة بأسلوب جاذب
بوركت
تقديري وتحيّتي

[عبد السلام دغمش]

في كل صلاة يجلس بصاص الحي في الصف الأخير بين المصلين.. يقرأ ويرتل .. عيناه تتجولان بين الصفوف وتكاد تجرد المصلين من الملابس.. تقرأ الأساريرعلى مهل .. !
في الشارع .. يلتقط دبدبات النمل .. يتابع حركات المارة ..! يدوّن .. يحصي أنفاس الحشرات الطائرة والزاحفة..؟ يُعدّ تقارير يومية .. ليلا ، يكتب ..؟
ـ الشيخ الصالح صلى الفجر.. ! ورتــل فـي نفسه أدعـية مجهولة...؟
ـ بائع الإسفنج سكر في الحانة رقم سبعة... وتقيأ على جدار جاره ..!
ـ مدرس العربية جلس باكراً إلى مكتبه يصحح الدفاتــر.. وتأخر عن موعد المدرسة ..!
ـ شاعر الحي جاشت أنفاسه بمقطع شعريّ حزين وكتب قصيدة تحريضية كان يترنم بها علانية داخل بيته.. !
ـ جاري ، من خـلال نافـــذته ، قبل زوجته مرتـين ، ولم يصل الفجر هـذا الصباح.....! انتهى التقرير اليومي..! شهد عليه وأمضاه بصـاص الحي في السادسة صباحاً ، لكن لم يعرف لمن يقدمه ...؟

بصاص الحي ذاك حاله كحالنا!
نقرأ و نسمع الأخبار ونبحث في التفاصيل عن هذا و ذاك ..وكثيراً ما تتفتق عبقريتنا عن نظريات مؤامرة و تحليلات يعجز عنها إبليس ولكننا في النهاية لا نقدم شيئا
أحييك أخي بو عزة على نصك الجميل

[الفرحان بوعزة]

الجاسوسيّة الفرديّة قد تكون أكثر خطرا من الجاسوسيّة السّياسيّة لأنّها مرض نفسي
والانشغال بأمور الآخرين ضياع للفكر والذّاتيّة
قصّة هادفة بأسلوب جاذب
بوركت
تقديري وتحيّتي
شكراً على قراءتك القيمة كعادتك أختي المبدعة كاملة لهذا النص ،
شكراً على تواصلك وتفاعلك الدائم ..
تقديري وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

بصاص الحي ذاك حاله كحالنا!
نقرأ و نسمع الأخبار ونبحث في التفاصيل عن هذا و ذاك ..وكثيراً ما تتفتق عبقريتنا عن نظريات مؤامرة و تحليلات يعجز عنها إبليس ولكننا في النهاية لا نقدم شيئا
أحييك أخي بو عزة على نصك الجميل
حياك الله أخي عبد السلام ، شكراً على قراءتك القيمة للنص ،
اهتمام أعتز بــــــــــــــه ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

[حارس كامل]

نص مباشر وسهل وقانا الله شر المتنطعون الذين لايتركون شارة ولا واردة في حياة الناس
تحياتي

[الفرحان بوعزة]

نص مباشر وسهل وقانا الله شر المتنطعون الذين لايتركون شارة ولا واردة في حياة الناس
تحياتي
شكراً أخي المبدع المتألق .. حارس كامل على قراءتك القيمة .. اهتمام أعتز به ..
أتمنى أن نتواصل أكثر ..
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..

[محمد الشرادي]

في كل صلاة يجلس بصاص الحي في الصف الأخير بين المصلين.. يقرأ ويرتل .. عيناه تتجولان بين الصفوف وتكاد تجرد المصلين من الملابس.. تقرأ الأساريرعلى مهل .. !
في الشارع .. يلتقط دبدبات النمل .. يتابع حركات المارة ..! يدوّن .. يحصي أنفاس الحشرات الطائرة والزاحفة..؟ يُعدّ تقارير يومية .. ليلا ، يكتب ..؟
ـ الشيخ الصالح صلى الفجر.. ! ورتــل فـي نفسه أدعـية مجهولة...؟
ـ بائع الإسفنج سكر في الحانة رقم سبعة... وتقيأ على جدار جاره ..!
ـ مدرس العربية جلس باكراً إلى مكتبه يصحح الدفاتــر.. وتأخر عن موعد المدرسة ..!
ـ شاعر الحي جاشت أنفاسه بمقطع شعريّ حزين وكتب قصيدة تحريضية كان يترنم بها علانية داخل بيته.. !
ـ جاري ، من خـلال نافـــذته ، قبل زوجته مرتـين ، ولم يصل الفجر هـذا الصباح.....! انتهى التقرير اليومي..! شهد عليه وأمضاه بصـاص الحي في السادسة صباحاً ، لكن لم يعرف لمن يقدمه ...؟

أخ بوعزة

مصطلح البصاص من المصطلحات التراثية، استعملته الأجهزة الأمني القديمة للدلالة على المخبرين...و قد علا شأنهم خلال الدولة ةالعباسية...و أصبحوا كذلك من الأهمية بما كان في الدولة السلجوقية حيث كون نظام الملك ديوان الخبر ( المخابرات) و سمى رئيسه صاحب الخبر. هذه مهنة من الخطورة بما كان...سلاح ذو حدين لأن البصاص في الأصل خلق لحماية امن الدولة و المواطنين...لكنه مع تطور الدولة نحو الاستبداد اصبح حلقة خطيرة من كل نظام جائر...بات ضررا كبير للناس.
لكن صاحبنا يمارس هواية التجسس على الناس و من خلال ما يسجله من معلومات تهم قطاعات و مؤسسات حساسة في كل دولة بدا للوهلة الأولى موظفا حكوميا يجمع المعلومات الضرورية لكل جهاز تجسس لكن هذا الاعتقاد سرعان ما تبدد مع تلك القفلة القوية.
ذكرني هذا النص بقصيدة الشاعر الكبير علال الحجام - ليت للبراق عينين - فينقل للحكام مآسينا و فقرنا... و تهميشنا ...و حاجاتنا...و يخبره بجراحنا
وبين بداية النص التي كانت دخولا موفقا و القفلة التي كانت خروجا أجمل استمتعت ننص شفيف ماتع.
تحياتي أخي العزيز.

[محمد الصالح منصوري]

جميلة هذه الإشراقة الواضحة الفاضحة لكاشفي أعراض الناس
حلوة بسلاسة سردها وشفافية مقصدها
تقديري واحترامي

[الفرحان بوعزة]

أخ بوعزة
مصطلح البصاص من المصطلحات التراثية، استعملته الأجهزة الأمني القديمة للدلالة على المخبرين...و قد علا شأنهم خلال الدولة ةالعباسية...و أصبحوا كذلك من الأهمية بما كان في الدولة السلجوقية حيث كون نظام الملك ديوان الخبر ( المخابرات) و سمى رئيسه صاحب الخبر. هذه مهنة من الخطورة بما كان...سلاح ذو حدين لأن البصاص في الأصل خلق لحماية امن الدولة و المواطنين...لكنه مع تطور الدولة نحو الاستبداد اصبح حلقة خطيرة من كل نظام جائر...بات ضررا كبير للناس.
لكن صاحبنا يمارس هواية التجسس على الناس و من خلال ما يسجله من معلومات تهم قطاعات و مؤسسات حساسة في كل دولة بدا للوهلة الأولى موظفا حكوميا يجمع المعلومات الضرورية لكل جهاز تجسس لكن هذا الاعتقاد سرعان ما تبدد مع تلك القفلة القوية.
ذكرني هذا النص بقصيدة الشاعر الكبير علال الحجام - ليت للبراق عينين - فينقل للحكام مآسينا و فقرنا... و تهميشنا ...و حاجاتنا...و يخبره بجراحنا
وبين بداية النص التي كانت دخولا موفقا و القفلة التي كانت خروجا أجمل استمتعت ننص شفيف ماتع.
تحياتي أخي العزيز.
سررت بهذه القراءة الجادة والهادفة أخي محمد .. حقاً استفدت منها كثيراً بعدما فتحت النص على التاريخ .. فأضفت علية نكهة أدبية ومعرفية متميزة ..
فعملية البص قديمة جداً .. لكنها تطورت وتعددت أساليبها في العصر الحديث .. لكن بصاص الحي لا يملك من التقنيات ليكون مؤهلا أن يدخل في عملية التجسس العصري ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
محبتي الخالصة .. الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

جميلة هذه الإشراقة الواضحة الفاضحة لكاشفي أعراض الناس
حلوة بسلاسة سردها وشفافية مقصدها
تقديري واحترامي
شكراً لك أخي محمد الصالح منصوري على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
فعلا هو بصاص فاشل وغبي ، من يدري قد يوجد هناك من يتجسس عليه ..
شكراً على اهتمامك المتميز .. تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[ناديه محمد الجابي]

لقد دأب الحكام من قديم الزمان , ولكى يحافظوا على الكرسى والهيلمان والصولجان
أن يجعلوا نصف الشعب جاسوسا على النصف الآخر .. مما جعل البصاصة تسرى فى
دماء المتسلقين , والمتزلفين , والوصوليين .. وجعل كل إنسان يخاف من أصدقائه ,
وجيرانه , وحتى من أقرب الناس إليه ــ فكبلت الأفواه , وغلف الخوف القلوب .
وقد عانت كل الشعوب العربية من البصاصين , وتقاريرهم الجهنمية والتى ممكن أن
تقلب حياة الإنسان رأسا على عقب. وبطلنا هنا قد أصبحت البصاصة فى دمه , حتى
لو لم يكن يعرف لمن يقدمه .

جميلة , عميقة , هادفة ككل كتاباتك
فشكرا للفكر والقلم .

[الفرحان بوعزة]

لقد دأب الحكام من قديم الزمان , ولكى يحافظوا على الكرسى والهيلمان والصولجان
أن يجعلوا نصف الشعب جاسوسا على النصف الآخر .. مما جعل البصاصة تسرى فى
دماء المتسلقين , والمتزلفين , والوصوليين .. وجعل كل إنسان يخاف من أصدقائه ,
وجيرانه , وحتى من أقرب الناس إليه ــ فكبلت الأفواه , وغلف الخوف القلوب .
وقد عانت كل الشعوب العربية من البصاصين , وتقاريرهم الجهنمية والتى ممكن أن
تقلب حياة الإنسان رأسا على عقب. وبطلنا هنا قد أصبحت البصاصة فى دمه , حتى
لو لم يكن يعرف لمن يقدمه .
جميلة , عميقة , هادفة ككل كتاباتك
فشكرا للفكر والقلم .
البدعة المتألقة نادية .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك الجادة والهادفة ، فعلا أختي أصبح التجسس في العصر الحالي معرفة مبنية على دراسة ..
أما بطلنا فهو جاسوس رديء ، يتتبع عورة الناس ويبحث في سرائرهم .. بطل فاشل وبليد ..
شكراً على اهتمامك المتميز ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[آمال المصري]

ولأنها حالة فردية لاتهدف لأمن ولا لمصلحة عامة انتهت بخيبة إهدار الوقت فيما لاينفعه
جميلة جميلة شائقة بفكرتها وسردها الماتع
بوركت أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

[الفرحان بوعزة]

ولأنها حالة فردية لاتهدف لأمن ولا لمصلحة عامة انتهت بخيبة إهدار الوقت فيما لاينفعه
جميلة جميلة شائقة بفكرتها وسردها الماتع
بوركت أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
مثل هؤلاء كــــثر أختي المبدعة المتألقة .. آمــــال .. يجدون لذة في تتبع عورات الناس .. يصنع من شخصيته قاموساً لمعرفة ما زاد وما نقص من أحداث في الحي ..
تجده وراء الخبر في كل مكان وزمان .. ولا يتتبع إلا الأخبار السيئة .. فعلا يهدر وقته وحياته ..
شكراً على قراءتك القيمة للنص .. اهتمام ـــ دائماً ـــ أعتز بــه ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[لانا عبد الستار]

البعض يكون جاسوسا لمجرد التجسس
لأن الوضاعة طبيعته
قصة جميلة
أشكرك

[الفرحان بوعزة]

البعض يكون جاسوسا لمجرد التجسس
لأن الوضاعة طبيعته
قصة جميلة
أشكرك
تقنية التجسس تغيب عن هذا البطل ، يتتبع عورات الناس بدون هدف ..
مهووس بمعرفة أخبار الناس وأسرارهم ، وهو لا يعرف أن هناك من يتجسس عليه ..
شكراً لك أختي المبدعة .. لانــــا على اهتمامك النبيل ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[عبدالإله الزّاكي]

! انتهى التقرير اليومي..! شهد عليه وأمضاه بصـاص الحي في السادسة صباحاً ، لكن لم يعرف لمن يقدمه ...؟

في بلداننا التي تمتلئ فيها المقاهي كل يوم من العاشرة صباحا إلى العاشرة مساءا لا شك أن تحفل بالبصاصين من كل الفئات العمرية حتى أن الدولة قد لا تحتاج لمخبرين يقدّمون تقارير شعبية عن أخبار الناس.
إلتفاتة واعية لآفة تنخر جسد الأمة و تهدر طاقتها فيما لا ينفع، تحياتي لك أخي الكريم و أديبنا المتميّز الفرحان بوعزة و بالغ تقديري.

[الفرحان بوعزة]

في بلداننا التي تمتلئ فيها المقاهي كل يوم من العاشرة صباحا إلى العاشرة مساءا لا شك أن تحفل بالبصاصين من كل الفئات العمرية حتى أن الدولة قد لا تحتاج لمخبرين يقدّمون تقارير شعبية عن أخبار الناس.
إلتفاتة واعية لآفة تنخر جسد الأمة و تهدر طاقتها فيما لا ينفع، تحياتي لك أخي الكريم و أديبنا المتميّز الفرحان بوعزة و بالغ تقديري.
الغريب أخي سهيل ، هناك من يجد لذة في التجسس على الأشياء التافهة ، فهو لا ينتظر مكافأة من أحد ..
ولم يسأل نفسه يوماً، ماذا جنيت من اللهاث وراء عورات الناس ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ، كلمة أعتز بها ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

[أسماء منصور]

جميل
شئ ما بالدم
تحياى للفكر والحرف

[الفرحان بوعزة]

جميل
شئ ما بالدم
تحياى للفكر والحرف
شكراً لك أختي الفاضلة والمبدعة المتألقة .. أسماء منصور .. على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
شكراً على تواصلك الدائم ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[براءة الجودي]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه ) وماقال رسولنا ذلك إلا للنتائج السلبية والشحناء التي ستنتج عنها ومع ذلك هنا كثير من الجهة أو ذوي العلم يتخطون هذا الحديث ويتجسسون ويتنصوتون فإني أسمهيم ( لصوص الأخبار )


عيناه تتجولان بين الصفوف وتكاد تجرد المصلين من الملابس.. تقرأ الأساريرعلى مهل .. !
جينما قرأتُ هذه العبارة فقط أوحت لي ألفاظها قبل إكمالي القصة أن هذا شخص متطفل وكان نفس ماتوقعت في النهاية


في الشارع .. يلتقط دبدبات النمل .. يتابع حركات المارة
وهنا دلالة على تتبعه لكل صغيرة وكبيرة وإحصاء كل شاردة وواردة

شكرا لك أستاذنا الفاضل على هذه القصة الممتعة المفيدة

[الفرحان بوعزة]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه ) وماقال رسولنا ذلك إلا للنتائج السلبية والشحناء التي ستنتج عنها ومع ذلك هنا كثير من الجهة أو ذوي العلم يتخطون هذا الحديث ويتجسسون ويتنصوتون فإني أسمهيم ( لصوص الأخبار )
جينما قرأتُ هذه العبارة فقط أوحت لي ألفاظها قبل إكمالي القصة أن هذا شخص متطفل وكان نفس ماتوقعت في النهاية
وهنا دلالة على تتبعه لكل صغيرة وكبيرة وإحصاء كل شاردة وواردة
شكرا لك أستاذنا الفاضل على هذه القصة الممتعة المفيدة
شكراً لك أختي المبدعة المتألقة .. براءة على قراءتك وتحليلك القيم ، تحليل أعتز به ..
فعلا ، هو جاسوس بسيط يحشر نفسه في التفاهات .. ربما يجد لذته في إشباع فضوله بدون فائدة ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[نداء غريب صبري]

بصاص الحي وباء اجتماعي لأنه مريص بالتلصص لا يترك لأحد حرية أن يعيش دون تطفله

قصة جميلة أخي أعجبني سردها وشدني اسلوبها الممتع

بوركت

[الفرحان بوعزة]

بصاص الحي وباء اجتماعي لأنه مريص بالتلصص لا يترك لأحد حرية أن يعيش دون تطفله
قصة جميلة أخي أعجبني سردها وشدني اسلوبها الممتع
بوركت


فعلا هو بصاص يضيع وقته في تتبع خطوات الناس .. إنه يدخل في زمرة الخلائق التي لا أخلاق لها ..
قال الشاعر صلاح الدين الصفدي :
وإن بليت بشخص لا خلاق له *** فكن كأنك لم تسمع ولم يقل
شكراً على تواصلك وتفاعالك المتميز ، شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
كلمة أعتز بها أختي الفاضلة نداء ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[ربيحة الرفاعي]

هيئتني لنص استخباراتي من الدرجة الأولى
جاسوسية وانشغال فيما يجرّد الآخرين من خصوصيتهم ومتابعة يقظة لما يعنيهم وحدهم، وسجيّة تفرض نفسها حيث ليس ثمة ما يقتضيها

بمهارة قصّية ملفتة، وأداء بديع هو دأبك، وبتفصيل أنطق المشهد توترا وحركة رغم صمت الحروف، أدخلتنا في نصك عالم من أظنه جاسوسا احترقت أوراقه فاستغنى عنه أسياده، لكنه لم يتحرر من سجيته إذ حرروه من وظيفته

نص قصّي بديع وفكرة ذات تصويب أبعد من إطار الصورة التي رسمتها

دمت بألق مبدعنا

تحاياي

[فاتن دراوشة]

من راقب النّاس مات همّا

يصرّ على حمل هموم قرية وهو يرزح تحت حمله

ياله من شخصٍ مريض حقّا

تصوير رائع لحالة مرضيّة اجتماعية منتشرة

دام ألق حرفك أستاذي

مودّتي

[الفرحان بوعزة]

هيئتني لنص استخباراتي من الدرجة الأولى
جاسوسية وانشغال فيما يجرّد الآخرين من خصوصيتهم ومتابعة يقظة لما يعنيهم وحدهم، وسجيّة تفرض نفسها حيث ليس ثمة ما يقتضيها
بمهارة قصّية ملفتة، وأداء بديع هو دأبك، وبتفصيل أنطق المشهد توترا وحركة رغم صمت الحروف، أدخلتنا في نصك عالم من أظنه جاسوسا احترقت أوراقه فاستغنى عنه أسياده، لكنه لم يتحرر من سجيته إذ حرروه من وظيفته
نص قصّي بديع وفكرة ذات تصويب أبعد من إطار الصورة التي رسمتها
دمت بألق مبدعنا
تحاياي

شكراً لك أختي المبدعة المتألقة .. ربيحة .. على قراءتك القيمة لهذه الأقصوصة المتواضعة .
بطل لا شغل له سوى أن يتتبع عورات الناس .. فالأشياء التي تجسس عليها ودونها لا تفيده ،
ولا وتفيد أحداً من السلطات العليا لذلك هو بصاص فاشل ..
شكراً لك على إعادة هذا النص إلى الواجهة ليأخذ نصيبه من القراءة ، اهتمام أختي أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

من راقب النّاس مات همّا
يصرّ على حمل هموم قرية وهو يرزح تحت حمله
ياله من شخصٍ مريض حقّا
تصوير رائع لحالة مرضيّة اجتماعية منتشرة
دام ألق حرفك أستاذي
مودّتي

شكراً لك أختي المبدعة فـاتـــن .. على قراءتك القيمة ،
بصاص يراقب الناس في حركاتهم وسكونهم .. وهو لا يدري أن هناك من يراقبه ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بها ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[عدنان الشبول]

نص جميل وملفت ، وما أكثر البصّاصين من حولنا .
يتعبون أنفسهم ويتعبونا .

تحياتي

[الفرحان بوعزة]

نص جميل وملفت ، وما أكثر البصّاصين من حولنا .
يتعبون أنفسهم ويتعبونا .
تحياتي

مرحباً بك أخي المبدع المتألق عدنان بين نصوصي السردية المتواضعة ،
شكراً على قراءتك القيمة ، اهتمام أعتز به ..
أتمنى أن نتواصل أكثر ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

[خلود محمد جمعة]

من راقب الناس مات هما فكيف من يتجسس على دقائق أمورهم
نعم لن يجد من يخيره
هو مرض يصيب السطحين والفارغين المتفرغين
فضول ريما سيأتي يوم ويقتل صاحبه
قصة ماتعة وهادفة من الحرف الاول الى الرمق الاخير
دمت مبدعا
تقديري

[الفرحان بوعزة]

من راقب الناس مات هما فكيف من يتجسس على دقائق أمورهم
نعم لن يجد من يخيره
هو مرض يصيب السطحين والفارغين المتفرغين
فضول ريما سيأتي يوم ويقتل صاحبه
قصة ماتعة وهادفة من الحرف الاول الى الرمق الاخير
دمت مبدعا
تقديري

إنه بصاص مريض بتتبع هفوات الناس وزلاتهم ، إنه يضيع عمره فيما لا ينفعه ..
آفة تشتشري بحدة في المجتمعات الإنسانية عامة .. أخاف أن يجلس بجانبي يوماً ولا أفطن له ..
شكراً لك أختي الفاضلة والمبدعة المتميزة .. خلود على تفاعلك الجاد مع نصوصي السردية المتواضعة .
إنه اهتمام نبيل أعتز به .. تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[محمد عبد القادر]

لو انشغل فقط كل منا بمراقبة نفسه !!
قصة ذات وقع اجتماعى خطير
صورت بعناية فى قالب أدبى مميز
كل التحية أديبنا الفاضل
و
إلى لقاء

[الفرحان بوعزة]

لو انشغل فقط كل منا بمراقبة نفسه !!
قصة ذات وقع اجتماعى خطير
صورت بعناية فى قالب أدبى مميز
كل التحية أديبنا الفاضل
و
إلى لقاء

مرحباً بك أخي المبدع المتألق محمد بين نصوصي السردية المتواضعة ،
شكراً على قراءتك القيمة ، اهتمام أعتز به ..
أتمنى أن نتواصل أكثر .. محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..