المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : غواية



عبد السلام دغمش
11-02-2013, 08:42 PM
غواية

أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !

ناديه محمد الجابي
12-02-2013, 12:55 AM
جميل أن يكون للأنسان ضمير يردعه
فقد رأى فى إنزلاقه عودة بالسقوط على ابنته
فكما تدين تدان .. فارتد قائلا : ما عندى سداد .

ومضة قصصية عميقة , ذكية الفكرة, شديدة التكثيف
واللغة بديعة متقنة .. دمت بكل خير ورضا .

عبدالإله الزّاكي
12-02-2013, 01:12 AM
غواية

أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !

تراه ماذا كان يفعل لو لم تكن له كريمة ؟
بليغة في المبنى و المعنى أخي الكريم و أديبنا القدير عبدالسلام دغمش، تحياتي لك و تقديري.

عبد السلام دغمش
12-02-2013, 02:43 PM
جميل أن يكون للأنسان ضمير يردعه
فقد رأى فى إنزلاقه عودة بالسقوط على ابنته
فكما تدين تدان .. فارتد قائلا : ما عندى سداد .

ومضة قصصية عميقة , ذكية الفكرة, شديدة التكثيف
واللغة بديعة متقنة .. دمت بكل خير ورضا .

الأخت نادية
أنرتم بحضوركم الندي..إن لم يردع المرء وازعه الديني فليرأف بمن حوله فهو سداد..
دمتم وسلمتم

يحيى البحاري
12-02-2013, 03:35 PM
غواية

أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !

كما تدين تدان
ومضة هادفة مليئة بالموعظة الأخلاقية
تحياتي أخي عبدالسلام

أميمة الرباعي
12-02-2013, 05:39 PM
غواية

أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !

ومضة بديعة المعنى والمبنى.
تكثيف للفكرة وتصوير للشعور.
أحسنت أستاذي جدا.

خليل حلاوجي
12-02-2013, 07:38 PM
الحل النبوي :
أفترضاه لأمك وخالتك وعمتك !!

تحريك المحتوى الإنساني والدافعية النفسية للإراتداد عن لحظات الضعف الفطرية ..

/

نص يصفع واقعية الفوضى .

عبد السلام دغمش
12-02-2013, 11:26 PM
تراه ماذا كان يفعل لو لم تكن له كريمة ؟
بليغة في المبنى و المعنى أخي الكريم و أديبنا القدير عبدالسلام دغمش، تحياتي لك و تقديري.

أخي سهيل
شرفني مروركم الندي..حياكم الله

عبد السلام دغمش
12-02-2013, 11:28 PM
كما تدين تدان
ومضة هادفة مليئة بالموعظة الأخلاقية
تحياتي أخي عبدالسلام

أخي يحيى البحاري
أسعدني مروركم أخي الكريم

عبد السلام دغمش
12-02-2013, 11:30 PM
ومضة بديعة المعنى والمبنى.
تكثيف للفكرة وتصوير للشعور.
أحسنت أستاذي جدا.

الأخت أميمة
يشرفني أديبتنا الكبيرة مروركم بين السطور
دمتم على نور

عبد السلام دغمش
12-02-2013, 11:32 PM
الحل النبوي :
أفترضاه لأمك وخالتك وعمتك !!

تحريك المحتوى الإنساني والدافعية النفسية للإراتداد عن لحظات الضعف الفطرية ..

/

نص يصفع واقعية الفوضى .

أخي الخليل
لحضور كم وقع مميز..ليتنا من مشكاة النبوة نقتبس
دمتم على نور

كاملة بدارنه
13-02-2013, 12:04 AM
حين يحضر طهر وملائكيّة التّفكير يُهزَم دنس وشيطانيّة الشّعور ...
ومضة رائعة العرض، سامية الفكرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

عبد السلام دغمش
13-02-2013, 02:16 AM
حين يحضر طهر وملائكيّة التّفكير يُهزَم دنس وشيطانيّة الشّعور ...
ومضة رائعة العرض، سامية الفكرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

الأخت كاملة
رزقنا الله الاعتصام بحبل الله المتين
سررت بمروركم

عبد السلام هلالي
13-02-2013, 04:24 AM
واحد من نصوصك المتقنة الصنعة و الراقية الفكرة ، ببعدها الأخلاقي و الحس الوعظي المدثر بحلة ابداع بهية.
وما هذا عن قلمك بغريب أيها الأديب النبيل.
باقة ود مع التحية و التقدير.

محمد الشرادي
13-02-2013, 04:29 AM
غواية

أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !

أخ عبد السلام

في وقت انهارت فيه القيم، و الفتنة تتربص بك في كل مكان حيث الشهوة تعرض نفسها عارية على الأرصفة و في المقاهي و الحانات بات على المرء أن يفقأ عينيه لكي ينجو من زلة الحرام، لآن الضمير لم يعد قادرا على مقاومة جيوش الغواية، و لكن رغم سوداوية الوضع فأن الدنيا مازالت تطفح بالشرفاء القادرين على كبح جماح شهوتهم.
تحياتي

آمال المصري
13-02-2013, 01:09 PM
غواية

أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !

لأن هناك من يدرأه عن تلك المعصية في زمن لم يستحِ المرء من ربه
عميقة حملت رسالة نبيلة بحرف متأنق
بوركت أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

عبد السلام دغمش
13-02-2013, 03:27 PM
واحد من نصوصك المتقنة الصنعة و الراقية الفكرة ، ببعدها الأخلاقي و الحس الوعظي المدثر بحلة ابداع بهية.
وما هذا عن قلمك بغريب أيها الأديب النبيل.
باقة ود مع التحية و التقدير.

أخي عبد السلام هلالي
تشرفت بمروركم النديّ ايها الكريم..
تحياتي للقلم المبدع

عبد السلام دغمش
13-02-2013, 03:32 PM
أخ عبد السلام

في وقت انهارت فيه القيم، و الفتنة تتربص بك في كل مكان حيث الشهوة تعرض نفسها عارية على الأرصفة و في المقاهي و الحانات بات على المرء أن يفقأ عينيه لكي ينجو من زلة الحرام، لآن الضمير لم يعد قادرا على مقاومة جيوش الغواية، و لكن رغم سوداوية الوضع فأن الدنيا مازالت تطفح بالشرفاء القادرين على كبح جماح شهوتهم.
تحياتي

أخي محمد الشرادي
"قابضون على الجمر"ذاك حال من أشرت إليهم ..نسأل الله أن يجنبنا الفتن وأن يثبتنا على الدين
سرني مروركم العطر...دمت سالماً في عناية الله

عبد السلام دغمش
13-02-2013, 03:33 PM
لأن هناك من يدرأه عن تلك المعصية في زمن لم يستحِ المرء من ربه
عميقة حملت رسالة نبيلة بحرف متأنق
بوركت أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أديبتنا الكبيرة آمال
يشرفني دوما حضوركم النديّ..دمتم في حفظ المولى

لانا عبد الستار
20-03-2013, 11:42 AM
لا ندرك فداحة ما نفعل حتى نرى خسارتنا بسببه
أما ظلم الآخرين وخشارتهم فلا تحرك فينا الندم
ومضة جميلة
أشكرك

عبد السلام دغمش
20-03-2013, 12:56 PM
لا ندرك فداحة ما نفعل حتى نرى خسارتنا بسببه
أما ظلم الآخرين وخشارتهم فلا تحرك فينا الندم
ومضة جميلة
أشكرك

الأخت لانا
إضاءة قوية للنص أقدّر كم عليها
تحياتي

فاتن دراوشة
21-03-2013, 08:33 PM
الحمد لله أنّ ضميره استيقظ ولو بعد حين

ليت الجميع يعلم أبعاد أفعاله على محارمه

ومضة هادفة راقية المضمون

دام بهاء حرفك أخي

مودّتي

فاتن

عبد السلام دغمش
23-03-2013, 10:39 AM
الحمد لله أنّ ضميره استيقظ ولو بعد حين

ليت الجميع يعلم أبعاد أفعاله على محارمه

ومضة هادفة راقية المضمون

دام بهاء حرفك أخي

مودّتي

فاتن

الأخت فاتن

أقدر لكم هذا التفاعل والحضور المتميز..
تحياتي

نداء غريب صبري
19-04-2013, 01:21 AM
ذكره طيف فتذكر واعتبر
إنه نبيل فما أ
كثر الذين تأتيهم بناتهم متوسلات ولا يتذكرون

ومضة جميلة أخي

شكرا لك

بوركت

عبد السلام دغمش
20-04-2013, 12:05 PM
الأخت الأديبة نداء

هو رادعٌ لمن بقي عنده شيءٌ من وازع..أما إن غاب هذا و ذاك فعلى الدنيا السلام

شرفني مروركم

أحمد الأستاذ
20-04-2013, 12:35 PM
نص جميل, واقعي الصور
لغة جميلة متقنة, وعمق في المعنى

كما تدين تدان

الرائع/ عبد السلام
نبض مشرق وموحي
شكرا لك أيها الرائع

تحيتي وتقديري

محمد ذيب سليمان
20-04-2013, 01:35 PM
الله . الله
نعم .. رده الجزاء المنتَظر
الحمد لله اننا ما زلنا نخاف الله ونحتفظ بهذه القيم
شكرا لك

عبد السلام دغمش
21-04-2013, 04:44 PM
نص جميل, واقعي الصور
لغة جميلة متقنة, وعمق في المعنى

كما تدين تدان

الرائع/ عبد السلام
نبض مشرق وموحي
شكرا لك أيها الرائع

تحيتي وتقديري


أخي أحمد
والشكر موصول لكم ..شرفني حضوركم هنا
تحياتي

عبد السلام دغمش
21-04-2013, 04:46 PM
الله . الله
نعم .. رده الجزاء المنتَظر
الحمد لله اننا ما زلنا نخاف الله ونحتفظ بهذه القيم
شكرا لك

أستاذنا الكريم

شرفني مروركم على النصّ..والحمد لله أولاً وآخراً

د. سمير العمري
13-08-2014, 12:01 AM
رائع هذا التوجيه التربوي والخلقي بشكل عير مباشر.

ومضة رائعة أشكرك عليها!

تقديري

خلود محمد جمعة
16-08-2014, 01:59 AM
عندما نحاسب أنفسنا بعدل نتخطى الكثير من الحفر التي قد تتسبب في قتل أرواحنا
حرف جميل ومعنى عميق ويراع محلق
دمت بكل الخير
تقديري

عبد السلام دغمش
22-08-2014, 07:00 PM
رائع هذا التوجيه التربوي والخلقي بشكل عير مباشر.

ومضة رائعة أشكرك عليها!

تقديري

الأستاذ الدكتورالعمري
شرفني مروركم .. دمتم للفكر والأدب نبراساً.
تحياتي.

عبد السلام دغمش
22-08-2014, 07:01 PM
عندما نحاسب أنفسنا بعدل نتخطى الكثير من الحفر التي قد تتسبب في قتل أرواحنا
حرف جميل ومعنى عميق ويراع محلق
دمت بكل الخير
تقديري

نعم أستاذة خلود
هي محاسبة النفس والتأمل في العواقب .
شرفني مروركم .
تقديري.

ربيحة الرفاعي
17-12-2014, 07:34 PM
طوبة لمن له عليه من نفسه رادع
طوبى لمن يصدق أهله الحب فيراعي حقهم ويحميهم من زلاته

ومضة قصّية متقنة حملت وعظا راقيا بأسلوب جميل

دمت بخير
تحاياي

عبد السلام دغمش
31-12-2014, 10:30 AM
طوبة لمن له عليه من نفسه رادع
طوبى لمن يصدق أهله الحب فيراعي حقهم ويحميهم من زلاته

ومضة قصّية متقنة حملت وعظا راقيا بأسلوب جميل

دمت بخير
تحاياي

شرفني هذا الحضور البهي أديبتنا وشاعرتنا الكبيرة ..
تقديري الكبير .

ناديه محمد الجابي
08-12-2019, 06:39 PM
بشاعرية في التعبير، وبهاء في التصوير
وبقلم سامق وبحرفيتك المعهودة
قدمت ومضة هادفة ومعبرة ومفعمة بالحكمة.
بوركت ـ ولك تحياتي.
:hat::hat::010:

أسيل أحمد
27-12-2019, 08:35 PM
قال تعالى:
(وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ (24) يوسف)
إنه الخوف والخسية من الله من عمل المعصية ، ومن السداد
ومضة قصية بديعة الطرح، عميقة، هادفة.
سلمت يداك.