مشاهدة النسخة كاملة : السُلَّم
عبدالإله الزّاكي
13-02-2013, 02:05 AM
قال: أُحِبُّكِ
قالت: أَحْبَبْتَ قبلي نساء كثيرات !
قال: صَعدتُ إليك إمرأة إمرأة...
عبد السلام دغمش
13-02-2013, 02:25 AM
قال: أُحِبُّكِ
قالت: أَحْبَبْتَ قبلي نساء كثيرات !
قال: صَعدتُ إليك إمرأة إمرأة...
أخي سهيل
أهي واحدة من درجات سلّمه يصعدها ثم يتجاوزها الى من بعدها..؟
أم أنه نال من دروسهن حتى اكتفى ثم (اكتوى)!
ومضة جميلة
براءة الجودي
13-02-2013, 03:24 AM
ربما لم ذاق الشقاء مما قبلها ورأى نهايته مع هذه الأخيرة التي طت لبه فكانت مختفة ما قبلها من النساء
وربما يكونُ لعوبا يستبدلهن كاستبدال جواربه دون ان يبصر بأنهن كيان له قلب متلأ أحاسيس مثله تماما
أسلوبك جميل أخي سهيل
تحياتي
محمد ذيب سليمان
13-02-2013, 03:27 AM
انا رأيت انه ترك من قبلها وكانت لديه الأسمى
فكن درجات حتى وصلها
قراءات مختلفة
مودتي
ناديه محمد الجابي
13-02-2013, 04:01 AM
إنه صعد إليها أمرأة .. إمرأة ..
فى كل مرة كان يجد المرأة التى أحسن منها
وهو الآن يعتقد أنه وصل للكمال ..
وفى رأى إنها ليست إلا درجة من سلم
سيتجاوزها عندما يجد أخرى
هكذا رأيت ومضتك .
عبدالإله الزّاكي
13-02-2013, 07:14 AM
أخي سهيل
أهي واحدة من درجات سلّمه يصعدها ثم يتجاوزها الى من بعدها..؟
أم أنه نال من دروسهن حتى اكتفى ثم (اكتوى)!
ومضة جميلة
ما دام وضع سلّما فأكيد سيصعده حتى القمّة، فأما درجة هذه المرأة في هذا السلم فلست أدري !
أشكر مرورك أخي الكريم و أديبنا القدير عبدالسلام دغمش، تحاياي و بالغ تقديري
آمال المصري
14-02-2013, 01:07 AM
قال: أُحِبُّكِ
قالت: أَحْبَبْتَ قبلي نساء كثيرات !
قال: صَعدتُ إليك إمرأة إمرأة...
ليست سوى درجة أرقى ممن سبقوها
وستجد نفسها يوما ما بدرجة أدنى عندما يعتلي غيرها
جميلة ومضتك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
محمد الشرادي
14-02-2013, 01:18 AM
قال: أُحِبُّكِ
قالت: أَحْبَبْتَ قبلي نساء كثيرات !
قال: صَعدتُ إليك إمرأة إمرأة...
أخ سهيل
إنه دو خوان اللورد المشهور الذي تنقل من زهرة إلى زهرة.يمتص رحيق كل واحدة حد الاستنزاف ثم يتركها و يطير نحو الأخرى. و مادام النص لم يذكر ان المرأة هنا تقف في أعلى السلم فإنه سيقضي منها وطره و سينتقل إلى الدرجة الموالية. و هو لا يبحث عن الكمال، لأنه لايوجد إلا في السماء...بل يقتفي أثر الشهوة أينما كانت.
تحياتي
الفرحان بوعزة
14-02-2013, 06:46 AM
قال: أُحِبُّكِ
قالت: أَحْبَبْتَ قبلي نساء كثيرات !
قال: صَعدتُ إليك إمرأة إمرأة...
قال أحبك / جملة قيلت لنساء سابقات في عمر البطل ، والبطلة من خلال تجربتها فطنت لمضمون القول .. فكان قولها جازما بأن الذي يقول : إني أحبك بدون مقدمات لا بد أنه قالها لنساء كثيرات قبلها ..
بطل خبر النساء واطلع على أفكارهن ، تعلم الكثير منهن ،فأحس أنه يتفوق في معرفة حاجات النساء الواحدة تلو الأخرى .. بمعنى حقق تفوقاً ولم يعرف الفشل أبداً . فوصوله إلى هذه المرأة لم يأت من فراغ لكن هذا الوصول لا يختلف عن المحاولات السابقة .. بطل يغربل النساء حسب مزاجه وسلوكه المبطن بالغرور والسخرية ..
يقول المثل : من غربل النساء نخلوه ..
ومضة جميلة صيغت بعناية جمعت بين جودة اللغة وأهمية الفكرة ..
تقديري واحترامي أخي سهيل المغربي ..
الفرحان بوعزة ..
عبدالإله الزّاكي
14-02-2013, 06:48 AM
ربما لم ذاق الشقاء مما قبلها ورأى نهايته مع هذه الأخيرة التي طت لبه فكانت مختفة ما قبلها من النساء
وربما يكونُ لعوبا يستبدلهن كاستبدال جواربه دون ان يبصر بأنهن كيان له قلب متلأ أحاسيس مثله تماما
أسلوبك جميل أخي سهيل
تحياتي
هو يرى النساء درجات على سلّمه، كل شيء متعلّق بمنزلتها عليه، و في رأي سيواصل الصعود.
أشكر مرورك الكريم أختي الفاضلة و شاعرتنا القديرة براءة الجودي و على تفاعلك و إغنائك للموضوع.
تحاياي و بالغ تقديري.
عبدالإله الزّاكي
14-02-2013, 06:52 AM
انا رأيت انه ترك من قبلها وكانت لديه الأسمى
فكن درجات حتى وصلها
قراءات مختلفة
مودتي
طبعا، يبقى للقارئ حق التأويل و استنباط الخاتمة وفق منظوره الخاص، فلا شيء محسوم في ظل قفلة مفتوحة.
تحياتي لك أخي الكريم و أديبنا القدير محمد سليمان و بالغ تقديري.
فاطمه عبد القادر
14-02-2013, 06:56 AM
قال: أُحِبُّكِ
قالت: أَحْبَبْتَ قبلي نساء كثيرات !
قال: صَعدتُ إليك إمرأة إمرأة...
السلام عليكم
ومضة أقرب للنكتة
لكنها رائعة
شكرا لك أخي سهيل
ماسة
عبد السلام هلالي
14-02-2013, 07:00 AM
خوفي عليها أن لا تكون إلا درجة من درجات سلمه الذي قد يكون أطول .
اقتناص بديع للفكرة و بناء متين لنص زاده ألقا ترك الباب مشرعا أمام القارئ ليذهب به أنى يشاء.
تحيتي و محبتي أخي سهيل.
عبدالإله الزّاكي
16-02-2013, 01:34 AM
إنه صعد إليها أمرأة .. إمرأة ..
فى كل مرة كان يجد المرأة التى أحسن منها وهو الآن يعتقد أنه وصل للكمال ..
وفى رأى إنها ليست إلا درجة من سلم
سيتجاوزها عندما يجد أخرى
هكذا رأيت ومضتك .
غالب الظن أنه كما و صفتِ أديبتنا الراقية نادية الجابي، شكرا لحضورك و تفاعلك مع الموضوع.
تحاياي و تقديري
عبدالإله الزّاكي
21-02-2013, 01:29 AM
ليست سوى درجة أرقى ممن سبقوها
وستجد نفسها يوما ما بدرجة أدنى عندما يعتلي غيرها
جميلة ومضتك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
أكيد أختي الكريمة و أديبتنا القديرة آمال المصري، فبطلنا يرتقي من امرأة إلى أخرى كما يرتقي درجات السلّم.
شكرا على مرورك العبق و إغنائك للفكرة، تحياتي و تقديري
خليل حلاوجي
21-02-2013, 01:38 AM
قال: أُحِبُّكِ
قالت: أَحْبَبْتَ قبلي نساء كثيرات !
قال: صَعدتُ إليك إمرأة إمرأة...
حوارية مؤثثة بالغياب السردي .. بل هو ... تناغم فكري بين رؤيتين ، قرارين ، حكايتين ، مستقبلين ..
هل يلتقيان ؟ ذلك ما لم يقله النص !!
/
بالغ تقديري.
عبدالإله الزّاكي
21-02-2013, 02:27 AM
أخ سهيل
إنه دو خوان اللورد المشهور الذي تنقل من زهرة إلى زهرة.يمتص رحيق كل واحدة حد الاستنزاف ثم يتركها و يطير نحو الأخرى. و مادام النص لم يذكر ان المرأة هنا تقف في أعلى السلم فإنه سيقضي منها وطره و سينتقل إلى الدرجة الموالية. و هو لا يبحث عن الكمال، لأنه لايوجد إلا في السماء...بل يقتفي أثر الشهوة أينما كانت.
تحياتي
هو كما ذكرتَ و فصَّلتَ، و حَكمتَ و أنصفتَ أخي الكريم و أديبنا القدير محمد الشرادي. صاحبنا يقتفي أثر الشهوة و لا توجد عنده أعلى درجة في سلّمه !
شكرا لما بذلته في إغناء النص ورأيك الحصيف، تحاياي و بالغ تقديري أخي محمد:hat:
عبدالإله الزّاكي
24-02-2013, 07:39 PM
قال أحبك / جملة قيلت لنساء سابقات في عمر البطل ، والبطلة من خلال تجربتها فطنت لمضمون القول .. فكان قولها جازما بأن الذي يقول : إني أحبك بدون مقدمات لا بد أنه قالها لنساء كثيرات قبلها ..
بطل خبر النساء واطلع على أفكارهن ، تعلم الكثير منهن ،فأحس أنه يتفوق في معرفة حاجات النساء الواحدة تلو الأخرى .. بمعنى حقق تفوقاً ولم يعرف الفشل أبداً . فوصوله إلى هذه المرأة لم يأت من فراغ لكن هذا الوصول لا يختلف عن المحاولات السابقة .. بطل يغربل النساء حسب مزاجه وسلوكه المبطن بالغرور والسخرية ..
يقول المثل : من غربل النساء نخلوه ..
ومضة جميلة صيغت بعناية جمعت بين جودة اللغة وأهمية الفكرة ..
تقديري واحترامي أخي سهيل المغربي ..
الفرحان بوعزة ..
شكرا أيها الأخ الكريم و الأديب الكبير الفرحان بوعزة لما تضيفه للنصّ من جمال في التحليل و روعة في الغوص في أعماق النصّ لتستخرجَ المسكوتَ عنه.
تحاياي و بالغ تقديري.
كاملة بدارنه
01-03-2013, 10:12 AM
الويل لمن يلهون بالمشاعر ويتركونها تتلظّى في أتّون القهر!
ومضة جميلة
بوركت
(امرأة)
د. سمير العمري
04-03-2013, 07:05 PM
نص يحمل نهاية مفتوحة فقد تكون هي قمة ما سعى إليه امرأة امرأة ، وربما كانت درجة أخرى في درجات سلمه. وقد يستغرب بعضكم قولي لو قلت بأنها تستحق في كلا الحالين فإنها إن قبلت به وهي تعلم أنه "يتسلى" بالنساء فلا تلومن إلا نفسها ، وإن قبلته مصدقة بحق أنه يراها غايته ثم عجزت عن أن تكون غايته فلا تلومن إلا نفسها أيضا. هذا يذكرني بقول أحد أحكم نساء العرب لرجل جاء يخطبها فائلا: إني رجل سيء الخلق ، فقالت: أسوأ منك من يحوجك إلى سوء الخلق.
ثم إني هنا أسجل اعتراضا من تعريض معنى الحب للتهوين فالحب مشاعر في القلوب وحالة يعيشها المرء رجلا أو امرأة ، وأعجب كيف تعترض المرأة على حب الرجل لغيرها أو يعترض الرجل على ذلك إلا أن يكون ذلك وفق ضبط المنطق والشرع.
تقديري
نداء غريب صبري
05-04-2013, 04:49 PM
جميل هذا الماكر
قلت بانتهائها يا الله
لكني قبل الرد فكرت ... هل سيجعلها درجه أخرى يصعد عليها لأخرى!
شكرا لك أخي
بوركت
فاتن دراوشة
05-04-2013, 10:20 PM
ياله من متحذلق
بورك خيالك الفذّ مبدعنا
مودّتي
عبدالإله الزّاكي
01-10-2013, 02:07 AM
حوارية مؤثثة بالغياب السردي .. بل هو ... تناغم فكري بين رؤيتين ، قرارين ، حكايتين ، مستقبلين ..
هل يلتقيان ؟ ذلك ما لم يقله النص !!
بالغ تقديري.
شكرا للأديب و المفكر الكبير أخي الكريم خليل حلاوجي على هذه القراءة المتأنية و تساؤلاتك التي تفتح اتجاهات و تأويلات جديدة للنص، شكري على تفاعلك، تحاياي و تقديري.
عبدالإله الزّاكي
01-10-2013, 02:19 AM
السلام عليكم
ومضة أقرب للنكتة
لكنها رائعة
شكرا لك أخي سهيل
ماسة
أختي الكريمة، أستاذتي الفاضلة و أديبتنا القديرة و الراقية فاطمة عبد القادر، لقد كنتِ السند الداعم لقلمي الهاوي هذا و لازلتِ، قوافل زهور لمرورك العبق، شكري، تحاياي و تقديري.
هاشم فزع
02-10-2013, 09:56 AM
النساء لسن كالسلم ففي كل امراة خصائص
ومواصفات تختلف عن الاخرى وهو يريد كل شئ
في امراة واحدة وهذا لايستقيم فان بقى على هذا
فهذا طريق بلا نهاية
وهذه المراة الي صعد اليها على اكتاف النساء لم ولن تكون آخر السلم
فمن يستطعم الدم لايتركه
هاشم فزع الدليمي
عبدالإله الزّاكي
23-05-2014, 08:57 PM
خوفي عليها أن لا تكون إلا درجة من درجات سلمه الذي قد يكون أطول .
اقتناص بديع للفكرة و بناء متين لنص زاده ألقا ترك الباب مشرعا أمام القارئ ليذهب به أنى يشاء.
تحيتي و محبتي أخي سهيل.
لم أرى أحدا يصعد سلمّا تم يقف في منتصف الطريق ؟! يبقى فقد موضع هذه المرأة في درجة السلّم و هذا شيء أجهله.
شكرا أديبنا الراقي عبدالسلام هلالي على تفاعلك مع النص.
تحاياي و تقديري
عبدالإله الزّاكي
23-05-2014, 09:01 PM
حوارية مؤثثة بالغياب السردي .. بل هو ... تناغم فكري بين رؤيتين ، قرارين ، حكايتين ، مستقبلين ..
هل يلتقيان ؟ ذلك ما لم يقله النص !!
/
بالغ تقديري.
شكرا لقراءتك الفلسفية أديبنا و مفكرنا القدير خليل حلاوجي، تساؤلاتك تبقى معلّقة من غير إجابة لكنّها تفتح الباب للتفكير و هذا أهم من النص نفسه.
تحاياي و تقديري
عبدالإله الزّاكي
23-05-2014, 09:06 PM
جميل هذا الماكر
قلت بانتهائها يا الله
لكني قبل الرد فكرت ... هل سيجعلها درجه أخرى يصعد عليها لأخرى!
شكرا لك أخي
بوركت
من الرجال من يتقن فن المناورة و كثير من النساء تخوض في مثل هذه المغامرة. ويبقى على هذه المرأة أن تضع نفسها في آخر درجة السلّم. كمثل قصّة شهريار لكن باختزال شديد.
شكرا أختي الكريمة و شاعرتنا القديرة نداء صبري على تفاعلك مع الومضة.
تحاياي و تقديري
خلود محمد جمعة
27-05-2014, 09:31 PM
متى كانت المرأة سلماً
جوابه دلاله على نظرته الدونيه للنساء
ستكون درجة اخرى من سلمه.....
مثله لا يعرف الحب ابدا
ومضة من الواقع
أحسنت
مودتي وتقديري
بشرى رسوان
27-05-2014, 10:31 PM
مساء الورد
يرتقي السلم درجة بعد اخرى
لكن الى أين؟؟
دام لك الالق
عبدالإله الزّاكي
01-06-2014, 01:15 AM
الويل لمن يلهون بالمشاعر ويتركونها تتلظّى في أتّون القهر!
ومضة جميلة
بوركت
(امرأة)
من الناس من يتخذ الحياة لهوا و لعبا، فالويل ثم الويل لهم.
شكرا لتفاعلك مع النص أديبتنا الكبيرة كاملة بدارنه.
تحاياي و تقديري
عبدالإله الزّاكي
01-06-2014, 01:24 AM
نص يحمل نهاية مفتوحة فقد تكون هي قمة ما سعى إليه امرأة امرأة ، وربما كانت درجة أخرى في درجات سلمه. وقد يستغرب بعضكم قولي لو قلت بأنها تستحق في كلا الحالين فإنها إن قبلت به وهي تعلم أنه "يتسلى" بالنساء فلا تلومن إلا نفسها ، وإن قبلته مصدقة بحق أنه يراها غايته ثم عجزت عن أن تكون غايته فلا تلومن إلا نفسها أيضا. هذا يذكرني بقول أحد أحكم نساء العرب لرجل جاء يخطبها فائلا: إني رجل سيء الخلق ، فقالت: أسوأ منك من يحوجك إلى سوء الخلق.
ثم إني هنا أسجل اعتراضا من تعريض معنى الحب للتهوين فالحب مشاعر في القلوب وحالة يعيشها المرء رجلا أو امرأة ، وأعجب كيف تعترض المرأة على حب الرجل لغيرها أو يعترض الرجل على ذلك إلا أن يكون ذلك وفق ضبط المنطق والشرع.
تقديري
قد يقود الغرور إلى التحدّي و دخول المغامرة خاصة أن الرجل يستهوي النساء.
هي إذن أشبه بالمقامرة.
شكرا لإطراءك على هذا النص المتواضع و تفاعلك معه شاعرنا الكبير و أديبنا القدير سمير العمري.
سرني تواجدك أستاذي الفاضل بمتصفحي.
تحية لك و سلام.
مصطفى الصالح
04-06-2014, 12:33 AM
قال: أُحِبُّكِ
قالت: أَحْبَبْتَ قبلي نساء كثيرات !
قال: صَعدتُ إليك إمرأة إمرأة...
الله الله
امرأة امرأة
متقنة
:nj:
كل التقدير
عبدالإله الزّاكي
25-06-2014, 11:31 AM
الله الله
امرأة امرأة
متقنة
:nj:
كل التقدير
وأسعدني انّا راقت لذاقتك المتميّزة أديبنا الكبير مصطفى الصالح.
دمتَ و دام لنا دفعك.
تحاياي و تقديري
لانا عبد الستار
31-08-2014, 04:12 PM
يمكنه أن يفتن برده الذكي بعض النساء ولكنه لن يخدع إلا نفسه وأنا أسجل اعتراضا وتحفظا على رأي الأمير العمري هنا
ألا قبحا لأولئك الذين يتلاعبون بالمشاعر
أشكرك
ربيحة الرفاعي
28-09-2014, 09:06 PM
رجل صعدهن إليها امرأة امرأة، سيصعدها لغيرها فغيرها
إنه صعود غير محمود لأنه ينحدر به لهاوية إنسانيته ورجولته، وبها لما دون ذلك..
ومضة مائزة
دمت بألق أديبنا
تحاياي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir