اسْـــتَجَزْتُكَ , فأَجِــزْ ...

[أحمد رامي]

هو موضوع قديم و معروف لدى الشعراء ,
حيث يقول شاعر مصراع بيت و يطلب من آخر الإجازة و فيجيزه بمصراع ثان ..

هنا إخوتي سنقوم بهذا الفعل - الإجازة - لكن ضمن إطار موحد , حيث سنختار موضوعا ما ,
و نتكلم حوله إلى أن نشعر أننا استوفيناه أو قاربنا , ثم ننتقل إلى موضوع آخر نختاره ,
الهدف من ذلك وضع ركائز و مراجع لمن يطلب الموضوع , و ربما أغنينا ساحة القوافي بما هو جديد .
سنختار موضوعنا اليوم سهلا لكل طالب , ألا و هو الفخر , سنفخر بديننا , ينبينا , بلغتنا , بتاريخنا , بأرضنا , بصنائعنا , بعلومنا , بعلمائنا ......
كلنا يعرف الطريقة القديمة , تدخُل - أنت - فتجد الشطر الأول ( الصدر ) , فتكمله بشطر ثان ( العجز ) , ثم تضيف صدرا جديدا , و لا تزد على ذلك رجاء ,
و ذلك حتى يتسع المقام للجميع , و حتى نغني الفكرة أكثر , على أن يكون ما تضيفه أخي الشاعر مكملا لشطر من سبق و في سياق الفكرة العامة .


سنقوم بحذف المخالفات , و المختل الوزن ... فمن وجد خللا فلينبه إليه حتى نتوقف ريثما نصلحه .

سنختار البحر البسيط و قافية الميم , كونها البداية , ثم ننتقل إلى الأصعب .


إن استحسنتم الفكرة بدأنا على بركة الله ..

[أحمد رامي]

ساكون البادئ إخوتي :

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة =


أجيزوا

أخي الشاعر , إضغط رد مع إقتباس , و قم بحذف كل ما عدا الأبيات و من ثَمَّ أكمل .
و لا تنس , أضف عجزا فصدرا و لا تزد .

[د. سمير العمري]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
ويوم تأتي إلى مضمار مفخرة =فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية=


أجيزوا

[حسين العقدي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
ويوم تأتي إلى مضمار مفخرة =فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= تهفو سنابكها شوقاً إلى القممِ
كأنها في دروبِ المجدِ بوصلةٌ=

أجيزوا=إن شاء الله أكون فهمت الطريقة ^_^

[أحمد رامي]

أخي حسين أحسنت ,
و قد فهمت الغرض و الطريقة ..
لكن مورية اسم فاعل , أي قادحة و هي تحتاج لإيضاح , ( مورية ماذا ؟ )
و كأن أستاذنا العمري ترك لنا الباب مفتوحا كي نضع المفعول به أو التمييز أو ..... لاستكمال المعنى ,
و قد رأيت أن نكملها هكذا , فإن كنت مخطئا صوب لي أساتذتنا و أعادوا ما أجزته أنت ..
فأجز بعدي مستلهما ما مر حتى الآن مكملا في نفس الطريق , متمنيا لك و للجميع التوفيق .

محبتي لك .

[أحمد رامي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به =

[حسين العقدي]

تسعى موريةً=هي حال ومورية تعود على خيل الكف في البيت السابق =هكذا فهمت ^_^

[نداء غريب صبري]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية =


أجيزو

[هَمَّام رياض]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا

[بشار عبد الهادي العاني]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا+ وربا الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة ...

[ربيحة الرفاعي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا= وربا الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا =

أجيزوا

[د. سمير العمري]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا= وربا الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته=

أجيزوا


ملحوظة:
وربا الضياء كسر للوزن بتحويل مستفعلن إلى متفاعلن

[محمد إسماعيل سلامه]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا= وربا الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته= إلا وفي يده أسرٌ لمنهزم ِ
هذا ابن عبّاد أرسى ملك أندلس ٍ

أجيزوا

[ربيحة الرفاعي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا= يربي الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته= تسمو السماك بحشو الفخر في الكلم
بل بالرجال يهاب الكون هبتهم =


أجيزوا

[هَمَّام رياض]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا= وربا الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته= إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا
أجيزوا

[بشار عبد الهادي العاني]

ملحوظة:
وربا الضياء كسر للوزن بتحويل مستفعلن إلى متفاعلن

صدقت أميرنا الحبيب , سقطت سهواً
والصحيح :ران الضياء بساح العرب والعجم

[بشار عبد الهادي العاني]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا= ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته= إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا +أصمى الجهابذ من فرس وم عجم
وابن الوليد بسيف صارم صلد -
أجيزوا

[فؤاد فيصل احمد الترك]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا= ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته= إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا +أصمى الجهابذ من فرس وم عجم
وابن الوليد بسيف صارم صلد - نصر من الله مسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة---
أجيزوا

[أحمد رامي]

أخي بشار
لقد كررت كلمة العجم ,
أرجو تغيير الشطر

[أحمد رامي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا= ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته= إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا =أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش =نصر من الله مسلول ومنتقم *
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة=في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ=

* يحتاج إلى مراجعة .
أجيزوا

[أحمد رامي]

أخي فؤاد الترك ,
العجز يحتاج منك إلى مراجعة

[بشار عبد الهادي العاني]

أخي بشار
لقد كررت كلمة العجم ,
أرجو تغيير الشطر.

حسناً دكتورنا العزيز سأصححها كالتالي لو سمحتم:
نا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا= ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته= إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا +أصمى الجهابذ عين الشبل لم تنم
وابن الوليد بسيف صارم صلد - نصر من الله مسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة- إقدامها السيل في حرّ وفي شبم
تلك المشاعل من قومي غدت مثلاً_
أجيزوا

[أحمد رامي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية= زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا= ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته= إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا =أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش =نصر من الله مسلول ومنتقم *
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة=في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ=

* يحتاج إلى مراجعة .
أجيزوا

[فؤاد فيصل احمد الترك]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها ==

[لانا عبد الستار]

لماذا توقف هذا السجال الجميل أيها الشعراء؟
هل خبت القرائح؟

[نداء غريب صبري]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها ==


بعض المشاركات يغض الطرف عنها مع أنها تكون سبقت غيرها
والقصيدة أخذت منحى يضيق على الشعراء

أين أخي الشاعر أحمد رامي ليتابع الموضوع ؟

بوركتم

[نداء غريب صبري]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه =

أجيزوا

[أحمد رامي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم =

أجيزوا

[نداء غريب صبري]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا =

أجيزوا

[مازن لبابيدي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها =

أجيزوا

[أحمد رامي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا=

أجيزوا

[مازن لبابيدي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =

أجيزوا

[لؤي عبد الله الكاظم]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ =


أجيزوا..

[مازن لبابيدي]

أحسنت الإجازة أخي لؤي:nj:

[مصطفى الحمزي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم =

اجيزوا ...

[لؤي عبد الله الكاظم]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة =

أجيزوا ...

[لؤي عبد الله الكاظم]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة =

أجيزوا ...

[لؤي عبد الله الكاظم]

يبدو أن لدي خلل بالاتصال .. حيث تكررت المشاركة..

[مصطفى الحمزي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً =

اجيزوا..

[مصطفى الحمزي]

لمحت هذا الموضوع الذي هجره أصحابه و قد نسجت العناكب عليه خيوطها ..

اين انتم عنه ؟؟

[لؤي عبد الله الكاظم]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
وبات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ =

[أحمد رامي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =

[أحمد رامي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =

[لؤي عبد الله الكاظم]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه =

[لؤي عبد الله الكاظم]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه =


لمن لا يستطع التصفح بالإكسبلورر..

[سامي الحاج دحمان]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه = دعا إليه بمن في العلم ذا قدم
قُرِأَ الكتاب فقال الأسقف الفهِم =

سؤال : ما هو البحر حتى أتمكن من مراجعة ما كتبت

[أحمد رامي]

أخي الكريم سامي !

البحر هو البسيط

تحياتي .

[سامي الحاج دحمان]

أخي الكريم سامي !

البحر هو البسيط

تحياتي .

شكرا دكتور أحمد

أعدل و أضيف و لكم سديد النظر و ان كانت مشاركتي هنا تحدث ارباكا باعتبار ما أقع فيه من الخطأ فيمكن أن أنسحب من هذا السجال ان أشرتم بذلك





إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه = دعا إليه بمن في العلم ذا قدم
فُضَّ الكتاب فقال الأسقف الفهِم = هذا البشارة ساد الخلق كلهم
ان نتبعه ننل خيرا كمن سلموا =

(فض عوضا حن قرأ)

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

[أحمد رامي]

أخي سامي !
بل أهلا و سهلا بك أخا كريما عزيزا ,
و لك جزيل الشكر أنك أحييت هذه القصيدة التي تمنيناها تنتهي في أسبوع ,
لأنها على البسيط , و لأن موضوعها واسع , فأينما كتب الشاعر سيجد ما يضيفه دونما عناء يذكر ,
غير أن شعراءنا باركهم المولى , جانبوا الدخول هنا , لأسباب بيزنطية .

محبتي لك .

[سامي الحاج دحمان]

أخي سامي !
بل أهلا و سهلا بك أخا كريما عزيزا ,
و لك جزيل الشكر أنك أحييت هذه القصيدة التي تمنيناها تنتهي في أسبوع ,
لأنها على البسيط , و لأن موضوعها واسع , فأينما كتب الشاعر سيجد ما يضيفه دونما عناء يذكر ,
غير أن شعراءنا باركهم المولى , جانبوا الدخول هنا , لأسباب بيزنطية .

محبتي لك .

شكرا لتفضلك دكتور أحمد

وفق الله الجميع لما يحبه و يرضاه

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

[مازن لبابيدي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه = دعا إليه بمن في العلم ذا قدم
فُضَّ الكتاب فقال الأسقف الفهِم = هذا البشارة ساد الخلق كلهم
ان نتبعه ننل خيرا كمن سلموا = فالله مظهره والخير في السلم
هو النبي الذي الإنجيل يذكره =



أحبتي ، صدر البيت قبل الأخير يحتاج مراجعة .

[أحمد رامي]

شكرا لعينك الناقدة و نظرتك الثاقبة دكتورنا الحبيب مازن , و سنقوم بالتعديل .

[أحمد رامي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه = دعا إليه بمن في العلم ذا قدم
قَرِأَ الكتاب هرقْلٌ ثم قال لهم= هذا الذي سيسود الخلق كلهم
ان نتبعه ننل خيرا كمن سلموا = فالله مظهره والخير في السلم
هو النبي الذي الإنجيل يذكره =

[أحمد رامي]

مشــــــــــاركة مكــــــررة

[أحمد رامي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه = دعا إليه بمن في العلم ذا قدم
قَرِأَ الكتاب هرقْلٌ ثم قال لهم= هذا الذي سيسود الخلق كلهم
ان نتبعه ننل خيرا كمن سلموا = فالله مظهره والخير في السلم
هو النبي الذي الإنجيل يذكره = سيملك الأرض حيث استعمرت قدمي
و يملك الخلق بالأخلاق أجملها =

[فكير سهيل]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه = دعا إليه بمن في العلم ذا قدم
قَرِأَ الكتاب هرقْلٌ ثم قال لهم= هذا الذي سيسود الخلق كلهم
ان نتبعه ننل خيرا كمن سلموا = فالله مظهره والخير في السلم
هو النبي الذي الإنجيل يذكره = سيملك الأرض حيث استعمرت قدمي
و يملك الخلق بالأخلاق أجملها =من يتّبع دينه يسلم وذا قسمي
فما تشيرون يا قومي فرأيكمُ=

[أحمد رامي]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه = دعا إليه بمن في العلم ذا قدم
قَرِأَ الكتاب هرقْلٌ ثم قال لهم= هذا الذي سيسود الخلق كلهم
ان نتبعه ننل خيرا كمن سلموا = فالله مظهره والخير في السلم
هو النبي الذي الإنجيل يذكره = سيملك الأرض حيث استعمرت قدمي
و يملك الخلق بالأخلاق أجملها =من يتّبع دينه يسلم وذا قسمي
فما تشيرون يا قومي فرأيكمُ= منارةٌ لي يزيد الرأي بالقَوَمِ
فاختار موقفهم في ضد رغبته =

[فكير سهيل]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه = دعا إليه بمن في العلم ذا قدم
قَرِأَ الكتاب هرقْلٌ ثم قال لهم= هذا الذي سيسود الخلق كلهم
ان نتبعه ننل خيرا كمن سلموا = فالله مظهره والخير في السلم
هو النبي الذي الإنجيل يذكره = سيملك الأرض حيث استعمرت قدمي
و يملك الخلق بالأخلاق أجملها =من يتّبع دينه يسلم وذا قسمي
فما تشيرون يا قومي فرأيكمُ= منارةٌ لي يزيد الرأي بالقَوَمِ
فاختار موقفهم في ضد رغبته =خوفا على ملكه فانحاز غيرَ عمِ
و أفضل الرأي قطعا ما رأى الحبشي=

[لؤي عبد الله الكاظم]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه = دعا إليه بمن في العلم ذا قدم
قَرِأَ الكتاب هرقْلٌ ثم قال لهم= هذا الذي سيسود الخلق كلهم
ان نتبعه ننل خيرا كمن سلموا = فالله مظهره والخير في السلم
هو النبي الذي الإنجيل يذكره = سيملك الأرض حيث استعمرت قدمي
و يملك الخلق بالأخلاق أجملها =من يتّبع دينه يسلم وذا قسمي
فما تشيرون يا قومي فرأيكمُ= منارةٌ لي يزيد الرأي بالقَوَمِ
فاختار موقفهم في ضد رغبته =خوفا على ملكه فانحاز غيرَ عمِ
وأفضل الرأي قطعا ما رأى الحبشي= ذاك النجاشي سديد القوم والكلم
وغيره سطّر التاريخ أمثلة =

[حيدرة الحاج]

إنا لمن أمة أربت على الأمم = مجدا و بزت جميع الخلق بالشيم
و يوم تأتي إلى مضمار مفخرة = فإن للكف خيل السبق والقدم
تسعى إلى الأرب المحمود مورية = زند العزيمة في دأب و في نهم
فاختارها الله نجما يستضاء به = بدين أحمد يمحو دهمة الظلم
وأشرقت شمسها في كل زاوية = عَدْلا تسامى أقام الحُكْمَ بالحِكَمِ
فاضَ الصّفَا فأضاءَ الصفّ مؤتلقا = ران الضياء بساح العرْب والعجم
كانت لرايتنا في الكون منزلة = تعلو النجوم بعزّ الدّين والقِيَمِ
الله اكبر كانت رمزنا ولنا = في منهج الحق ما في السيف من خذم
لا يرفع الجحفل المنصور رايته = إلاّ انحناءً لربِّ الناسِ كُلِّهِمِ
رِبعِيُّ باقٍ صداهُ الحرُّ منطلِقًا = أصمى الصناديد في ساح بذي أضم
وابن الوليد بسيف صارم عطش = نصر أطل بمسلول ومنتقم
اكرم بخولة في اليرموك مفخرة = في كفّها عارِضٌ كالباتر القرِم
خطّت مثالَ كمال البذل عن خَمَصٍ =لله خولة كالآساد في الاجم
تيك الملائك اذ شدت عمائمها = نام الوجود ولم تغفل ولم تنم
تخطّت المجدَ يدعوها لتكتبه = فأنشأت مجدها في شامخ القمم
هم صحبة مدح المولى سلوكهم = وذكرهم في العلا نار على علم
شادو مفاخرنا يبنون لا كللا = فيهم ولا مللا صرحا من النجم
زهدا بزخرفها عافوا مفاتنها = وأخلصوا في بناء الأرض و النَّسَم
و جاهدوا في سبيل الله ما فتئوا= يرمون عن قوسهم هديا إلى الأمم
قوام في غسم فرسان في وضح =تَلْوِي عَجَاجَتُهم في الصبح والغسم
كأنَّ جحفلهم والأفقُ مُعْتَكِرٌ = سواطعٌ فوق هام السحب و الشمم
خير البرية من يرنو لرفقتهم = وخيلهم في غبار النقع والقتم
لا يُسلِمون عدواً في منازلة ٍ= إلا ببتر الخنا و الفاحش النحم
لله در سيوف اخمدت دولاً = ومَزَّقت رايةَ الصلبان والصنم
و بات كسرى أنو شروانَ في فَرَقٍ = لما رأى شرفات القصر كالهَدَمِ
و أخبروه بأنَّ النار قد خمدت =ولم تَعُد ذَاتَ بَأسٍ بَعْدُ أو ضَرَمِ
وقيصر الروم والأجناد تحرسه = دعا إليه بمن في العلم ذا قدم
قَرِأَ الكتاب هرقْلٌ ثم قال لهم= هذا الذي سيسود الخلق كلهم
ان نتبعه ننل خيرا كمن سلموا = فالله مظهره والخير في السلم
هو النبي الذي الإنجيل يذكره = سيملك الأرض حيث استعمرت قدمي
و يملك الخلق بالأخلاق أجملها =من يتّبع دينه يسلم وذا قسمي
فما تشيرون يا قومي فرأيكمُ= منارةٌ لي يزيد الرأي بالقَوَمِ
فاختار موقفهم في ضد رغبته =خوفا على ملكه فانحاز غيرَ عمِ
وأفضل الرأي قطعا ما رأى الحبشي= ذاك النجاشي سديد القوم والكلم
وغيره سطّر التاريخ أمثلة = منْ عصْبةٍ شأْنها يُغْني عنؚ الكلمؚ
هذي سبيلٌ لنا أرْستْ معالمـؘها=