حـيـــــــــــــرة...؟

[الفرحان بوعزة]

جلس مع نفسه مدة من الزمن ، واحتار : أمن السماء أم من الأرض يقــــترب ، فلم يعرف أيهما أقرب إلى نفسه ..؟

[كاملة بدارنه]

هي حالة ضياع ما بين الرّوحانيّات( السّماء) والماديّات( الأرض)
يضيع عمر أحدهم ولا يستطيع تحديد ما يريد، ويظلّ متأرجحا بحبال التّيه
ومضة رائعة أستاذ الفرحان
بوركت
تقديري وتحيّتي

[فاتن دراوشة]

ربّما نحن نقترب من كليهما معا

فالقرب من الأرض يعد باقتراب روحنا من السّماء ربّما

ومضة تأمليّة جميلة

مودّتي

فاتن

[بهجت عبدالغني]

إنها الحيرة تكتنف حياة البشر بعدما ابتعدوا عن المنهج السوي
السماء أم الأرض ؟
لكن لماذا هذا الحدّ الفاصل بينهما ؟ ألا يمكن أن تكون الأرض والسماء معاً ؟
يقول الله تعالى :
( فَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ (200) وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201) )

فهناك من يريد الدنيا فقط .. وهناك من يريد الدنيا والآخرة .. ولكننا لا نقرأ أن هناك من يريد الآخرة فقط
لأنها تمرّ من خلال الدنيا ، في تلازم مستمر ..


نص ثري وقلم مبدع ..

أخي العزيز الفرحان بوعزة


تقبل خالص دعائي وتحاياي ..

[فاطمه محمد]

نعيش النقيضين فما بين السمو والرفعه والترقى ف السماء
ومافى الأرض من ذنوب وظلم ومآسى بنى البشر
عبرت فأجدت .. تحياتى ودمت بخير

[الفرحان بوعزة]

هي حالة ضياع ما بين الرّوحانيّات( السّماء) والماديّات( الأرض)
يضيع عمر أحدهم ولا يستطيع تحديد ما يريد، ويظلّ متأرجحا بحبال التّيه
ومضة رائعة أستاذ الفرحان
بوركت
تقديري وتحيّتي

لعل هذا البطل يحتاج إلى من ينير له الطريق ،
للدنيا نصيب ، ولكن يجب أن نعمل على تقوية نصيب الآخرة ،
ونسخر ما نعمله في الدنيا من حسنات مقدمة للآخرة لأنها هي الملاذ الأخير ..
شكراً على قراءتك واهتمامك المتواصل ..
مودتي .. الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

ربّما نحن نقترب من كليهما معا
فالقرب من الأرض يعد باقتراب روحنا من السّماء ربّما
ومضة تأمليّة جميلة
مودّتي
فاتن
شكراً لك أختي الفاضلة .. فاتن على تفاعلك مع هذه الومضة الأدبية البسيطة ..
جميل أن يحتار الإنسان ، تلك الحيرة قد تدفعه للتساؤل والبحث ليتلمس طريقه الصحيح
عن طريق ترشيد نفسه وذاته وعمله ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

[align=justify]
إنها الحيرة تكتنف حياة البشر بعدما ابتعدوا عن المنهج السوي
السماء أم الأرض ؟
لكن لماذا هذا الحدّ الفاصل بينهما ؟ ألا يمكن أن تكون الأرض والسماء معاً ؟
يقول الله تعالى :
( فَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ (200) وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201) )
فهناك من يريد الدنيا فقط .. وهناك من يريد الدنيا والآخرة .. ولكننا لا نقرأ أن هناك من يريد الآخرة فقط
لأنها تمرّ من خلال الدنيا ، في تلازم مستمر ..
نص ثري وقلم مبدع ..
أخي العزيز الفرحان بوعزة
تقبل خالص دعائي وتحاياي ..[/ align]



شكراً لك أخي المبدع المتألق بهجت .. على قراءتك القيمة ،
نعم أخي لم يخلق الإنسان في هذه الدنيا عبثاً ، خلق ليتحمل رسالة نبيلة ..
تؤهله أن يعمل في الدنيا ويضع نصب عينية الآخرة ..
قراءة جميلة أضاءت النص أكثر .. شكراً على اهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

[الفرحان بوعزة]

نعيش النقيضين فما بين السمو والرفعه والترقى ف السماء
ومافى الأرض من ذنوب وظلم ومآسى بنى البشر
عبرت فأجدت .. تحياتى ودمت بخير
الأخت الفاضلة والمبدعة المتألقة .. فاطمة .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بها ..
مودتي الخالصة .. الفرحان بوعزة ..

[آمال المصري]

جلس مع نفسه مدة من الزمن ، واحتار : أمن السماء أم من الأرض يقــــترب ، فلم يعرف أيهما أقرب إلى نفسه ..؟

تلوكنا الحيرة بين فكيها فما على الأرض مستساغ سهل المنال .. وما في السماء يتطلب تضحية بالأولى وملذاتها وتعلق القلب بما فيها وما وراءها
ومضة رائعة أجدت فيها التعبير أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

[الفرحان بوعزة]

تلوكنا الحيرة بين فكيها فما على الأرض مستساغ سهل المنال .. وما في السماء يتطلب تضحية بالأولى وملذاتها وتعلق القلب بما فيها وما وراءها
ومضة رائعة أجدت فيها التعبير أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
شكراً لك أختي الأديبة المتألقة . آمال على قراءتك القيمة وتواصلك المتميز .
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[ربيحة الرفاعي]

بين أن يتسامى المرء بالخير فيقترب من السماء وأن يتعامى عنه فيقترب من الأرض تلهمه حتى تلتهمه يقضى عمره طامعا بهما معا

ومضة فيها من التدبر بحيرة الأنسان والأمانة التي حمل توعية لمن يتفكر

دمت بألق

تحاياي

[الفرحان بوعزة]

بين أن يتسامى المرء بالخير فيقترب من السماء وأن يتعامى عنه فيقترب من الأرض تلهمه حتى تلتهمه يقضى عمره طامعا بهما معا
ومضة فيها من التدبر بحيرة الأنسان والأمانة التي حمل توعية لمن يتفكر
دمت بألق
تحاياي

ما من حيرة وإلا وراءها حقيقة ، وقد تكون قريبة منا .. ونفس الإنسان ميالة للشر ، عليه أن يدربها على فعل الخير ويردعها عن التوجه إلى الشر ..
شكراً على قراءاتك المتميزة .. أختي المبدعة .. ربيحة ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[د. سمير العمري]

ما كان الإنسان إلا حالة وسطا بين الملائكية والشيطانية ، كلما ترفع اقترب للملائكية وكلما تهافت وتهاوى أخلد مقتربا من الشيطاينة.

بكلمات أخرى ... لا يوجد مكان ثابت للبشر بينهما بل ولا يوجد مكان محدد للمرء ذاته وإنما يوجد مجال محدد يرتفع حده الأدنى عند الكريم الوقور ويتدنى حده الأعلى عند اللئيم الخسيس.

تقديري

[الفرحان بوعزة]

ما كان الإنسان إلا حالة وسطا بين الملائكية والشيطانية ، كلما ترفع اقترب للملائكية وكلما تهافت وتهاوى أخلد مقتربا من الشيطاينة.
بكلمات أخرى ... لا يوجد مكان ثابت للبشر بينهما بل ولا يوجد مكان محدد للمرء ذاته وإنما يوجد مجال محدد يرتفع حده الأدنى عند الكريم الوقور ويتدنى حده الأعلى عند اللئيم الخسيس.
تقديري


شكراً لك أخي المبدع المتألق الدكتور سمير .. على قراءتك القيمة ،
نعم أخي ، بين الخير والشر خيط رفيع يفصل بينهما ..
واللبيب من مال جهة الخير بالتغلب على نفسه وردعها قبل أن يطويه الشيطان تحت إبطيه ..
فعليه أن يعمل في الدنيا ويضع نصب عينية الآخرة ..
قراءة جميلة أضاءت النص أكثر .. شكراً على اهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

[ناديه محمد الجابي]

قال تعالى :( قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا • وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا) .
الروح من نفخ رب العالمين ـ والنفس بطبيعتها تميل إلى الشهوات
والإنسان هو الذي يروضها.
ومضة تأملية غاية في الإيجاز والعمق
دمت والحرف الهادف

[الفرحان بوعزة]

قال تعالى :( قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا • وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا) .
الروح من نفخ رب العالمين ـ والنفس بطبيعتها تميل إلى الشهوات
والإنسان هو الذي يروضها.
ومضة تأملية غاية في الإيجاز والعمق
دمت والحرف الهادف

شكراً لك أختي الأديبة المتألقة .نادية على قراءتك القيمة وتواصلك المتميز .
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[لانا عبد الستار]

أعتقد أن هذا هو الإنسان ساعة يكون أقرب للسماء وساعة يكون أقرب للأرض وفقا للتربية وللخلق الذي يحمله
ومضة حكيمة أخي الأديب

شكرا لك

[الفرحان بوعزة]

أعتقد أن هذا هو الإنسان ساعة يكون أقرب للسماء وساعة يكون أقرب للأرض وفقا للتربية وللخلق الذي يحمله
ومضة حكيمة أخي الأديب
شكرا لك

أختي الكريمة ، لانــــا .. تحية طيبة ..
قراءتك القيمة ذكرتني بالآية الكريمة / واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون /
فالقلوب تتغير وتتقلب بسرعة ، إن لم نحرص على صيانتها بالاستقامة وردعها عن الأشياء الدنيوية التي تؤخره عن الاستجابة لشرع الله وطلب التوبة ..
وقد قال الرسل الكريم / ( لقلب ابن آدم أسرع تقلبا من القدر إذا استجمعت غليانا ).
شكراً على تواصلك الدائم وتفاعلك القيم مع هذا النص المتواضع ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[خلود محمد جمعة]

جلس مع نفسه مدة من الزمن ، واحتار : أمن السماء أم من الأرض يقــــترب ، فلم يعرف أيهما أقرب إلى نفسه ..؟
صراع الروح والمادة أبدي
لكن من سينتصر ؟ ذلك يحدده القرب أو البعد من الله
ومضة تغوص في العمق تحتاج للتوقف
دمت بخير
تقديلري

[الفرحان بوعزة]

صراح الروح والمادة أبدي
لكن من سينتصر ؟ ذلك يحدده القرب أو البعد من الله
ومضة تغوص في العمق تحتاج للتوقف
دمت بخير
تقديلري

قراءة مركزة وهادفة لهذا النص المتواضع أختي المبدعة خلود ..
شكراً على اهتمامك النبيل .. وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[مصطفى الصالح]

جلس مع نفسه مدة من الزمن ، واحتار : أمن السماء أم من الأرض يقــــترب ، فلم يعرف أيهما أقرب إلى نفسه ..؟

بالنسبة لي الاقتراب من السماء يعني الموت

والاقتراب من الأرض يعني الحياة والشهوات والعبادات أيضا

تنتهي العبادة والشهوات بموت الإنسان

خيط السرد خافت جدا هنا أخي الفرحان

دمت متألقا

تقديري

[الفرحان بوعزة]

بالنسبة لي الاقتراب من السماء يعني الموت
والاقتراب من الأرض يعني الحياة والشهوات والعبادات أيضا
تنتهي العبادة والشهوات بموت الإنسان
خيط السرد خافت جدا هنا أخي الفرحان
دمت متألقا
تقديري

فعلا أخي ، الاقتراب من السماء هو الاستعداد لما بعد الموت ، والواقع أن الموت ليس نهاية الحياة ، وأن الحياة لا تنعدم بالموت ،
بل ينتقل الإنسان بواسطة الموت من حياة إلى أخرى .. أي من عالم الدنيا إلى حياة الآخرة .. والسعيد من كان قريباً من الحياة الأخرى ..
بالنسبة للسرد فهو خافت فعلا ، وقد أحسست به ،فتوزع فكري بين عدة اختيارات ،هكذا الإبداع أخي مصطفى يتأرجح بين قوة الجودة وخفوت الجودة ..
شكراً لك أخي الأديب المتألق مصطفى على قراءتك القيمة وتواصلك المتميز . ومعذرة على الثرثرة ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..