المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : غباءٌ...



سعدية بلكارح
23-03-2013, 12:50 AM
دنا منها يتودد بكل صنوف العشق,عله يحوز على طفرة حنان..
جالت بخاطرها محطاتٌ كانت له حين خيانةٍ..
رفستْ قلبه بطعنةٍ من إهمالٍ..
نام ليلته بين أحضان أخرى...

آمال المصري
23-03-2013, 01:55 AM
ربما يرى البعض أنها مخطئة
ولكن الخيانة عند الكثير محكوم على صاحبها بالموت
ولو عكسنا الصورة لتكون هي من خانت فلم ولن يغفر لها
فلماذا ننظر لها أنها الطاعنة الرافسة ؟؟؟
ولكل وجهة نظر تختلف دون خلاف أو فساد للود
ومضة تفتح ملفات الخيانة والنظر والتدقيق في ما وراءها من دوافع ونتائج وضحايا .. و ... و ...
بوركت واليراع أخت سعدية
ومرحبا بك في واحتك
محبتي والأوركيد

بابيه أمال
23-03-2013, 02:33 AM
إلى أن تطلع شمس النهار.. سيجد هذا الصنف من الغباء ما يكفي لتناسى طعنات التذاكي المتأخر..

سعدية..
سعيدة أنا أن قرأت لك ومضة رائعة وبها من الكثافة ما يكفي لتلخيص الحدث/الواقع ضمن أسطر حملت وجع كل من راحوا ضحيته..
سلامي لك..

كاملة بدارنه
23-03-2013, 02:35 PM
جالت بخاطرها محطاتٌ كانت له حين خيانةٍ..
هو خائن قبل أن تهمله
" من شبّ على شيء شاب عليه" ولا مبرّرات مقبولة للخيانة عند ربّ العالمين... لا رفسة زوجة ولا غيرها
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

مصطفى حمزة
23-03-2013, 05:16 PM
دنا منها يتودد بكل صنوف العشق,عله يحوز على طفرة حنان..
جالت بخاطرها محطاتٌ كانت له حين خيانةٍ..
رفستْ قلبه بطعنةٍ من إهمالٍ..
نام ليلته بين أحضان أخرى...
أختي الفاضلة الأديبة سعديّة
أسعد الله أوقاتك
من حيثُ الفكرة ، وددتُ لو أنها لبست لباس الزوجيّة واتخذت من عشّها مكانًا وحدثًا ... إذاً لكانت أقربَ إلى أنفسنا ووجداننا
أمّا كما هي الآن فشعرتُ بأنها تُطوّح بنا في عالم العلاقات المحرّمة .. من بيئة غريبة ! هذا رأيٌ شخصيّ محض ، ربما كان تعبيري عنه بصوت مرتفع !
من الناحية الفنية : كانت ق ق ج جيدة التكثيف ، جميلة التصوير ، والومضة كانت قويّة حين فجأتنا بتعرية هذه الشخصيّة العارية عن الأخلاق ، والباحثة
عن المتعة وحسب !
تحياتي

ناديه محمد الجابي
23-03-2013, 06:41 PM
لم أفهم لما سميت القصة (غباء)
وهل المقصود وصف الزوجة بالغباء لأنها رفست قلبه بطعنة إهمال
وهى التي لم تستطع أن تنسى خيانته بعد..
فذهب يبحث عن الحب عند أخرى ..
حتى لو سامحته .. ولم ترفس قلبه لفعل
فمن خان مرة سيخون دائما , فالخيانة في دمه
ومضة قوية في تركيبها وتكثيفها ومعناها
تحياتي وتقديري.

سمر أحمد محمد
23-03-2013, 07:35 PM
ماذا تقصدين بكلمة غباء

هل هو غباء الزوجة لانها لم تغفر للزوج

ام غباء الزوج الذي يصر على الخيانة

حارس كامل
23-03-2013, 08:14 PM
الخائن لا يؤتمن علي أي زوجة او عرضا
ومضة عالية التكثيف..تحمل فكرة تستحق عن الخيانة..
اتفق مع الأختين نادية وسمر في عدم فهمي للعنوان ،فالعنوان في القصة القصيرة جدا جزء من النص،وحسبي فهمي وجدت عدم وجود علاقة
دومت بخير

فاتن دراوشة
24-03-2013, 07:02 AM
ومضة قويّة تناولت نموذج الإنسان العابث اللاهي وكيف رخصت كرامته ونفسه عليه

رغم ما لقيه من إهانة يُعيد الكرّة ويهمّ بمغامرة جديدة

طرح رائع غاليتي

محبّتي

فاتن

سعدية بلكارح
24-03-2013, 12:57 PM
ربما يرى البعض أنها مخطئة
ولكن الخيانة عند الكثير محكوم على صاحبها بالموت
ولو عكسنا الصورة لتكون هي من خانت فلم ولن يغفر لها
فلماذا ننظر لها أنها الطاعنة الرافسة ؟؟؟
ولكل وجهة نظر تختلف دون خلاف أو فساد للود
ومضة تفتح ملفات الخيانة والنظر والتدقيق في ما وراءها من دوافع ونتائج وضحايا .. و ... و ...
بوركت واليراع أخت سعدية
ومرحبا بك في واحتك
محبتي والأوركيد
الصديقة الصادقة الأستاذة آمال
قراءتك لي تسعدني وتلهمني الاستمرارية في التواصل
سيدتي هي رفستْه ربما لفظتْه بهذا المعنى للأسباب المذكورة,,,والتي تعمدت فيها هذا اللفظ
كما قال لي الشاعر الأستاذ جميل داري في مكان آخر أن في الرفسة قسوة..وغلظة قلتُ نعم ويستحق ذاك الخائن أكثر...

شكرا حبيبتي على التجاوب مع القصة وسبر غورها لتظهر بتأويلات اخرى
لك المحبة والشكر على الترحاب
تقديري والخير

سعدية

سعدية بلكارح
24-03-2013, 01:01 PM
إلى أن تطلع شمس النهار.. سيجد هذا الصنف من الغباء ما يكفي لتناسى طعنات التذاكي المتأخر..

سعدية..
سعيدة أنا أن قرأت لك ومضة رائعة وبها من الكثافة ما يكفي لتلخيص الحدث/الواقع ضمن أسطر حملت وجع كل من راحوا ضحيته..
سلامي لك..

فاضلتي القديرة
سعيدة جدا انك لامستِ عمق القصيصة ووضعْتِ يدك الكريمة
على الفكرة المستوحاة منها...
شكرا أنكِ هنا تقرئينني
وكل المحبة والتقدير لك
وعليك أزكى سلامي

سعدية

سعدية بلكارح
24-03-2013, 01:08 PM
هو خائن قبل أن تهمله
" من شبّ على شيء شاب عليه" ولا مبرّرات مقبولة للخيانة عند ربّ العالمين... لا رفسة زوجة ولا غيرها
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
نعم سيدتي
هي الخيانة جريمة بطعن الحليلة في إحساسها وفي شرعية تلك العلاقة التي مصيرها إلى تفكك...
الشرعية ثابتة بأمر من الله ولكن عند الخيانة أليستْ مهددة بالانفكاك؟؟ذن فالرفسة كانت نتيجة تلك التراكمات السابقة منه...
سعيدة أنك تدركين ما أرمي له من قصتي القصيرة
وسعيدة أكثر أنك تعطرين صفحتي
دامتْ لك السعادة

سعدية

سعدية بلكارح
24-03-2013, 01:27 PM
أختي الفاضلة الأديبة سعديّة
أسعد الله أوقاتك
من حيثُ الفكرة ، وددتُ لو أنها لبست لباس الزوجيّة واتخذت من عشّها مكانًا وحدثًا ... إذاً لكانت أقربَ إلى أنفسنا ووجداننا
أمّا كما هي الآن فشعرتُ بأنها تُطوّح بنا في عالم العلاقات المحرّمة .. من بيئة غريبة ! هذا رأيٌ شخصيّ محض ، ربما كان تعبيري عنه بصوت مرتفع !
من الناحية الفنية : كانت ق ق ج جيدة التكثيف ، جميلة التصوير ، والومضة كانت قويّة حين فجأتنا بتعرية هذه الشخصيّة العارية عن الأخلاق ، والباحثة
عن المتعة وحسب !
تحياتي

سيدي الفاضل أكرمك الله
اعلمْ أني قد سررتُ جدا جدا بهذه القراءة الرائعة لومضتي المتواضعة
وسررتُ أكثر لفكرٍ يتوق إلى التطوير أكثر..ويؤول الفكرة أو الأفكار الواردة في النص إلى عدة رؤى واحتمالات وهذا أعتبره لي ولحروفي نقطا جيدة,,
تسَجَّل هنا من هذا المنبر الراقي...
عن الفكرة سيدي الكريم هي لا تخرج عن عش الزوجية ومتى تكون الخيانة كمسمّى إذا كانت خارج نطاق الشرعية؟؟
عش الزوجية وما يحتويه من "طابوهات"...
قد نضحك على أنفسنا إذا اكتفينا بالتجميل فقط وأننا جميعا بيوتٌ وردية تعيش في أمانٍ,,
وما القصة إلا لهذا الحدث كي تبرز الفكرة بجمالية صورها وعمق أبعادها وتكثيفها واختزالها وصدمتهاو.....
علاقة مزدوَجة بين حليلة وخليلة وهذا قد هدَّ الكثير من البيوت المسلمة,,وما أتكلَّم سيدي الفاضل من فراغ بل الحياة تنضح بالتجارب
والضحايا...
سعدتُ جدا بهذه القراءة
وسعدتُ أكثر بطرح تأويلك بصوتٍ مرتفعٍ ولا أدري لِمَ سيدي ذكرتَ الصوتَ المرتفع ’’’ماذا للكاتب غير أصوات قرائه الكرام فبها يستقيم ويواصل؟؟

ربما كان تعبيري عنه بصوت مرتفع
سيدي كان لي شرف قراءتك واتمنى ألا تغيب عن حرفي
لك مني كل التقدير والاعتزاز
تلميذتك سعدية

سعدية بلكارح
24-03-2013, 01:43 PM
لم أفهم لما سميت القصة (غباء)
وهل المقصود وصف الزوجة بالغباء لأنها رفست قلبه بطعنة إهمال
وهى التي لم تستطع أن تنسى خيانته بعد..
فذهب يبحث عن الحب عند أخرى ..
حتى لو سامحته .. ولم ترفس قلبه لفعل
فمن خان مرة سيخون دائما , فالخيانة في دمه
ومضة قوية في تركيبها وتكثيفها ومعناها
تحياتي وتقديري.

الأستاذة الراقية نادية
رائعٌ هو تحليلك للنص
ورائعةٌ أكثر ذاك السؤال الذي استهللْتِ به ردكِ الكريم
والنص مفتوح على عدة قراءات وتأويلات
كلٌّ حسب قراءته وإلمامه,,

العنوان أختي الفاضلة مفتوح للنقاش والقراءات
وهو جزء مهم للومضة بل نافذة تطل على مداخلها..
سعدْتُ جدا بمداخلتك الشفيفة
كل التقدير لك ولعطرك
دمتِ بخيرٍ والمحبة

سعدية

سعدية بلكارح
24-03-2013, 01:55 PM
ماذا تقصدين بكلمة غباء

هل هو غباء الزوجة لانها لم تغفر للزوج

ام غباء الزوج الذي يصر على الخيانة

الوارفة أ.سمر
أولا أرحب بك على متصَفَّحي
ثانيا أقدم لك امتناني وعظيم شكري على سؤالكِ الذي ضمَّختِه الرد في نفس الوقت ولو باختزالٍ شديدٍ
الومضة حبيبتي الراقية يضعها الكاتب حين يكتبها بين أيدي قرائه للنقد والتحليل فتصير ملكا لهم...
حين كتبتُ قصتي انطلقْتُ من قناعاتٍ كبيرة جدا وفوران فكرة ٍتولدت عنها أفكار قابلة للتأويل...
وهي الآن بين أيديكم
كلٌّ حسب قناعاته
كلٌّ حسب رؤاه الخاصة
هي لكم حللوا كما شئتم
فذاك مطمحي ومبتغاي
وبهذا أكون أنا قارئة من موقعي (ككاتبة)مكتشفة لما في النص من خلالكم
من جماليات أخرى وصور تزيدني سعادة وتطلعاً,,,,

شكرا لك غاليتي
وتقديري لذاك الاندماج وحروفي
محبتي تفوق

سعديةِ

سعدية بلكارح
24-03-2013, 02:15 PM
الخائن لا يؤتمن علي أي زوجة او عرضا
ومضة عالية التكثيف..تحمل فكرة تستحق عن الخيانة..
اتفق مع الأختين نادية وسمر في عدم فهمي للعنوان ،فالعنوان في القصة القصيرة جدا جزء من النص،وحسبي فهمي وجدت عدم وجود علاقة
دومت بخير

القدير أ.حارس كمال
نعم الخائن لا يؤتَمَنُ إليه ويكفيه من زوجته رفسة إهمالٍ ليدرك ذنبَه...
إنْ أدركه وإلا"كصاحبنا في النص"يزيد من غيه وإصراره على الخيانة...
وللزوجة القرار...

سأرد عليكم أصدقائي الكرام من وجهة نظري ولو أني أحبذ عدم تدخلي ككاتبة في إقحام الذات في الردود...
الفكرة للتأويل وليس شرطا أن أبدي رأيي الخاص وإلا فقدتْ الومضة حظها في التأويل من قراء أخرين


"غباء"

انطلقتُ عند كتابتي للعنوان من وجهتَيْ نظر مختلفتيْنِ
واحدة للزوج
وأخرى للزوجة

للتأويل كما أصررتُ سيدي الفاضل...والومضة الناجحة يقاس نجاحها بتعدد التأويلات والاحتمالات..
انزياحاتها وشخوصها وشموليتها وأشياء أخرى لا تظهر إلا بالقراءاتِ...
وإلا تفقد القصة الومضةُ ذاك الإشعاع الجميل حولها:التأويل.....

أستاذي الفضيل سأترك الباب مفتوحا للنقاش...وهذا يجعلني في أوج سعادتي...فشكرا لكم

غباءٌ...عند إهمال الزوجة لزوجها حين جاءها بود وحب...ربما كانت لتعطيَه فرصة أخرى للصلح..للإصلاح..بالاحتواء,,ب الحوار...
بأشياء أخرى....

غباءٌ عند إصرار الزوج على العقاب بالرذيلة...
بالعودة إلى أحضان الفساد...
بتجاهله حق زوجته فيه كزوجٍ وكعائلٍ وكحاضنٍ للبيت وحاميهِ بجانب زوجته...

وكمسلمين في غياب الوازع الدين تحدث أشياء أكثر جهالة وظلما وتدميراً...


وحتى لا أظلم هذه أو ذاك
تركتُ ال"غباء" فاتحاً بابه للنقاش

ولا أظنه يختلف مع المضمون
وأحترم آراءكم
وقراءاتكم
وتأويلاتكم
واختلافنا لا يفسد للنص قيمة بل يزيده شرفا أنكم قراؤه

اعتزازي والتقدير
أختكم سعدية

نداء غريب صبري
20-04-2013, 01:04 AM
طالما أنه قضى ليلته في أحضان أخرى، فقد كان تودده نتيجة رغبة آنية ولم يكن ندما
وقد مارس في خيانته الثانية طبيعته
ومضة مكثفة ورائعة

شكرا لك أختي

بوركت

محمد إسماعيل سلامه
20-04-2013, 01:20 AM
كنت لأقول أن النوم في حضن اخرى بمجرد " رفسة " خيانة
لولا ان الحكاية لابد أكبر من مجرد رفسة لتنتهي بخيانة وإلا
وإلا فكلاهما خان حبا يدّعيه .

د. سمير العمري
03-08-2014, 04:53 PM
ومضة ذكية ومميزة جدا للحق ، وهي ترصد حالة اجتماعية موجودة بكثرة في المجتمع ذلك أن مفهوم الخيانة في العلاقة أمر متفاوت من جهة ومتباين من جهة أخرى ، وهناك ما لا صفح عنه ولا عفو ربما ، ولكن هناك ما لا تستقيم الحياة إلا بالعفو عنه والصلح خير.

ونعم كان تصرفها غبيا ، وقد تجعل في الأمر ما يبرر له ما اعتبر "خيانة" والأمر في هذا عميق وليس المكان هنا للإسهاب ، ولكن يجب أن يقال ببساطة أن أساس العلاقة إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ، ولا يصح أن تمسك ثم ترفس بغباء.

تقديري

ربيحة الرفاعي
10-01-2016, 11:27 PM
لن يعرف للوفاء طريقا، ولن يكون له مستحقا من كانت الخيانة طبعه والغدر سجيّته

ق.ق.ج. متقنة الحبكة عالية التكثيف وجميلة الأدا
دمت بخير أيتها الرائعة

تحاياي

خلود محمد جمعة
17-01-2016, 07:23 AM
حين دنت منه الخيانة ترفعت عنه فعاد ادراجه دنيئا للخطيئة
جميل حين نعلم قدر نفوسنا فنرفعها وقدر نفوسهم فنرفسهم
قصة عميقة بجمال
بوركت