مِمَّا خَطِيْئَتِي!!

[عبد المجيد الفيفي]

للذي أوجَبَ عليَّ
الحُضورَ، بما قَيَّدَ مِنْ جَمِيلٍ عَميق!
ولِمُنْتَظرٍ جوابًا، لا أمْلِكُه ولا أريد;
الصَّمْتُ الأعْمَق!.


كُفِّي حَدِيْثَكَ –لو تَصْغِيْنَ- وانْصَرِفي=مـا عُـدْتُ أُخْــدَعُ بـالأعْـذارِ، لـلأَسَـفِ!!
جــثـــا فــــــؤاديَ مــــــنْ شَــــــوْقٍ، تـحـمَّــلَــهُ=حِيْنًا مِنَ الصَّبْرِ، حتـى شـاخَ كالسَّعَـفِ
شَرِقْـتُ "بالحَـاءِ" عِقْـدًا، كيـف أَلْفِظُهـا؟!=قَضَيْـتُ فــي طَــرَفٍ، "والـبَـاءُ" فــي طَــرَفِ
وجَّـــهْــــتُ نَــــحْــــوَكِ، والــدُّنْـــيـــا مُــوَلِّـــيَـــةٌ=عَـنّ� �ـي إِلَيْكِ، ولـكـنْ لــمْ يَـضِـعْ هَـدَفِـي
أتيتُ أقْتَطِفُ الأشْواقَ، أُرْهِقُهـا عَصْـرًا=لِأَشْـــــفِـــ� �ـيَ مــــــــــنْ عُــنْــقـــودِهـــا لَـــهَـــفِــــي
قــوافــلُ الـشَّـمْــعِ تــغــزو الـلَّــيْــلَ بـاحــثــةً=عــــنْ طِـفْــلَــةٍ غـيَّـبَـتْـهـا وحــشـــةُ الــغُـــرَفِ
نَـثَـرْتُ وجْـهِـيَ، لَمْلَـمْـتُ الـكـلامَ، فـلَـمْ=أنْــظِــمْ مِــــن الــرِّيــحِ إلا وصْــلَــةَ الـتَّـلَــفِ
صفوُ الحُضُوْرِ، وأَسْمَالُ الغِيَـابِ، وفِـي=قلبـي مـنْ الضِّـدِّ فَقْـرُ الضِّـدِّ فــي تَــرَفِ
قــد كــان تـاريـخُ خُـسْـري; أنَّ بــي أَمَــلًا=يُهَدْهِـدُ الحُـلْـمَ فــي رأسٍ مِــنَ الصَّـلَـفِ
حــتــى ارتَــوَيْــتُ مَـتَــابًــا لا يـضــيــقُ بــمـــا=لـــــو اسْــتَـــوَى ظـــامـــئٌ فـــيـــهِ بِـمُـغـْـتَــرفِ
لا تـَـبْــعَــثِــي رُسُــــــــلَ الــتَّــبْــريْـــرِ طـــامِـــعَـــةً=إنِّــي كَـفَــرْتُ بـمــا يـَتـْلُـونَ مِـــنْ صُـحُــفِ
آمَنْتُ -مُسْتَمْسِكًا- بالبَيْنِ، ما بَقِيَتْ=تُخَـاتِـلُ الـوصْـلَ فــي أُرْجُـوحَــةِ الـشَّـغَـفِ
هــلْ كــان ضَـــوْءُكِ يُغْـريـنـي؟ فـهــا أَنَـــذا=أُعانِقُ اللَّيْـلَ، غِيْبـِي، لا، بَـلِ انْكَسِفـِي.




جيزان-أبوعريش،
30-7-1433هـ/10-6-2012م،
عبد المجيد الفَيْفي.

[مازن لبابيدي]

جميل أيها الشاعر عبد المجيد الفيفي
أبيات غنية بصورها وجميل عبارتها وسلاسة نظمها .
بيت الختام كان رائعا حقيقة بسبكه وصورته ، عدا عن مخالفته حقيقة فلكية هو أن الكسوف أقصر كثيرا من المغيب وهو عابر ، وربما كان هذا عكس ما أردت منه .

تقديري وتحيتي

[بشار عبد الهادي العاني]

شَرِقْتُ "بالحَاءِ" عِقْدًا، كيـف أَلْفِظُهـا؟
!قَضَيْتُ في طَرَفٍ، "والبَاءُ" في طَرَفِ
الله , الله , أما نحن فوالله الحاء والباء جنباً إلى جنب , لهذه الدرر الجميلة, والإبداع السخي.
لكم كل محبة وتقدير.

[عبد المجيد الفيفي]

الأجمَل المَازِن،

أهلًا، ثُمَّ أهْلِين، وأكْثَر!

رأيكَ غالٍ، وعالٍ كما دائمًا.



بيت الختام كان رائعا حقيقة بسبكه وصورته ، عدا عن مخالفته حقيقة فلكية هو أن الكسوف أقصر كثيرا من المغيب وهو عابر


الشَّمْسُ وهيَ تُلَمْلِمُ ما تناثَرَ مِنْ ضوئِها، وقْتَ المَغيبِ، لأكْثَرُ جَمالًا وأناقَةً،

أرأيْتَ كيف تبدو شَهِيَّةً على العَين!!.

ثُمَّ إنَّه،

شُكْرًا لظهِيرتِكَ الفَسِيحَة يا جَميل.

[محمد ذيب سليمان]

سلمت ايها الحبيب على نص عانق الجمال نسجا وتصويرا
مودتي

[عبد المجيد الفيفي]

شَرِقْتُ "بالحَاءِ" عِقْدًا، كيـف أَلْفِظُهـا؟
!قَضَيْتُ في طَرَفٍ، "والبَاءُ" في طَرَفِ
الله , الله , أما نحن فوالله الحاء والباء جنباً إلى جنب , لهذه الدرر الجميلة, والإبداع السخي.
لكم كل محبة وتقدير.


أهلًا، البَدَويُّ العاني،

شُكْرًا كَبيرةً، للُطْفِكَ العَميق، ومرورِكَ الأنيق!،

هنيئًا لكمُ، مجاورةُ بائِكُمْ حائَكم، أدامَ الله.

تحايا مُضيئة.

[معين الكلدي]

رائعة ومرهفة من شاعرٍ محلقٍ في دنيا الهيام وعوالم القريض المنمق

أمتعتني وأحييت ابتسامتي بعد كآبةٍ كادت تهتك حُجب قلبي

حييت أبدا

[لؤي عبد الله الكاظم]

جديرة بالتأمل والترداد ..


بوركت من شاعر مجيد ..

[عبد المجيد الفيفي]

سلمت ايها الحبيب على نص عانق الجمال نسجا وتصويرا
مودتي


وسَلِمْتَ أيُّها السُّلَيمانُ الطَّيِّب،

شُكْرًا وزِيادَة.

[عبد المجيد الفيفي]

رائعة ومرهفة من شاعرٍ محلقٍ في دنيا الهيام وعوالم القريض المنمق

أمتعتني وأحييت ابتسامتي بعد كآبةٍ كادت تهتك حُجب قلبي

حييت أبدا


المَعين الكلدي،

لا هَتَكَ حُجُبَ قلبِكَ إلَّا الأُنْسُ باللهِ!،

دُمْتَ باسِمًا، وشُكْرًا لِكَرمِ حَرفِك المُدَبَّجِ بِحُلَلِ البياض،

تحايا وكثيرة.

[هاشم الناشري]

لا تَبْعَثِـي رُسُـلَ التَّبْريْـرِ طامِعَـةً
إنِّي كَفَرْتُ بما يَتْلُونَ مِـنْ صُحُـفِ

لا أظنك ستفعل !!

فقد يخرج غرض النهي هنا بلاغيًّا إلى الإلتماس!

دمتَ سعيدًا أيها الشاعر البديع.

محبتي وتقديري .

[فاتن دراوشة]

موقف مشحوذ بالألم والوجع

فأتى حادّا قويّا باترا

وقالب شعريّ ولا أبهى حوى الكثير من الصور الشّعريّة المميّزة

دام إبداعك أخي

مودّتي

فاتن

[عبد المجيد الفيفي]

جديرة بالتأمل والترداد ..


بوركت من شاعر مجيد ..




شُكْرًا، لانَّكَ هُنا!،

وتحايا مَديدَة.

[مصطفى الحمزي]

كم انت رائع يابن ( درب النجاة )
تلاشت كلماتي اجلالًا
و شلت قريحتي ذهلولًا
كنت في الصغر عذب اللسان
و كللت عذوبته بسحر كلماتك و جمال حرفك
دمت سالما .

[ماجد الغامدي]

الله الله

أي شاعرٍ أنت يا عبد المجيد لوى أعناق الإعجاب وأناخ الذائقة وامتطى صهوة الإبداع

إبتكار الصور وجودة السبك وجمال المعنى

هــلْ كـــان ضَـــوْءُكِ يُغْـريـنـي؟ فـهــا أَنَـــذا
أُعانِـقُ اللَّيْـلَ، غِيْبِـي، لا، بَـلِ انْكَسِـفِـي.

أعجبني مما أعجبني هنا أن سبب النفور لا يرجع لاختلاف المنظار او تغير الذوق بل لسببٍ يخصها فالواضح أنها لا زالت مصدراً للضياء لكنه لا يملك القيمة التي كانت تناسب مكان ومكانة مصدره فلم يقل كما قال أحدهم

لم يعد فيكِ أيُ شيءٍ يُثيرُ
إنهُ يومكِ الأخيرُ الأخيرُ

فهو هنا يمتنع لامتناع السبب فقد كان الحب للإثارة ولكن شاعرنا يبدو أكثر عدلاً :)


كُفِّي حَدِيْثَكَ –لـو تَصْغِيْـنَ- وانْصَرِفـي
مـا عُـدْتُ أُخْــدَعُ بـالأعْـذارِ، لـلأَسَـفِ!!

بصراحة تمنيت أن تقول (لم أسمعهُ فانصرفي ..)

تبقين صفحةَ عشقٍ غابرٍ طُويت
ولن أعودَ لعهدٍ فاتَ منصرمِ

تنبقينَ سرّاً هوى كالنجمِ من فلكي
وضاعَ في غيهبِ النسيانِ والعدمِ

فلترحلي ففؤادي صائمٌ أبداً
ولا يجوزُ الهوى في الأشهرِ الحُرمِ :)

تحياتي وإعجابي والقصيدة للتثبيت إنصافاً للجمال وعناقاً للضوء :) !!

[محمد نعمان الحكيمي]

نص صادم
مدهش
مضيء

[صابر ربحي ابو سنينة]

الشاعر عبد المجيد

رويتنا من قصيد موجع لكننا سعدنا بروعته ومعناه

بورك يراعك..

[الطنطاوي الحسيني]

شَرِقْتُ "بالحَاءِ" عِقْدًا، كيف أَلْفِظُها؟!
قَضَيْـتُ فـي طَـرَفٍ، "والبَـاءُ" فـي طَـرَفِ

رائع استاذنا الفيفي
جمال الاصالة و روعة الزخرف الحاضر والنسيج
يالك من شاعر ممتع و مشبع
دمت بجمال الحرف تغرف ونحن نشرب على الظما والعطش
تحياتي ايه المبدع الرائع

[براءة الجودي]

حتى لو لم أقرأ القصيدة واكتفيتُ مثلا بقراءة المقدمة باللون الرصاصي لشهدتُ بأنَّ حرفك مميزٌ وصور إحساسك بديعة المنظر
تقديري لهذا القلم الجميل

[حسين العقدي]

أفرح بكل الأعمال المميزة التي تزخر بها الواحة ..ولكن عندما يصدر هذا التميز من ابن مدينتي ففرحتي تكون مضاعفة ..

ثم إني أظن هذه القصيدة قد نفثتها عشتار في يراعك البابلي فجاءت كلماتك مرصعة بنور نجمتها الساحرة الممزوجة بالحب والحرب ...لا فض فوك صديقي


تقبل إطلالتي المتواضعة ...خالص الود وطاقات ورد:0014:

[عبد المجيد الفيفي]

لا تَبْعَثِـي رُسُـلَ التَّبْريْـرِ طامِعَـةً
إنِّي كَفَرْتُ بما يَتْلُونَ مِـنْ صُحُـفِ

لا أظنك ستفعل !!

فقد يخرج غرض النهي هنا بلاغيًّا إلى الإلتماس!

دمتَ سعيدًا أيها الشاعر البديع.

محبتي وتقديري .


وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوء (:

النَّاشري الجَميل،

أعاذنا اللهُ مِنَ الالْتِماس، والانْحِباس!،

أهلًا، وكثيرًا، شُكْرًا، وغزيرًا،

دُمْتَ أنيقًا.

[عبد المجيد الفيفي]

موقف مشحوذ بالألم والوجع

فأتى حادّا قويّا باترا

وقالب شعريّ ولا أبهى حوى الكثير من الصور الشّعريّة المميّزة

دام إبداعك أخي

مودّتي

فاتن


الفاتِن: فاتِن،

شُكْرًا، لانَّكِ تُقيمينَ مهرجانًا من البَنَفْسَجِ في معاطِفِ النَّص!،

مُمْتنٌ، وتحايا مُضيئَة.

[عبد المجيد الفيفي]

كم انت رائع يابن ( درب النجاة )
تلاشت كلماتي اجلالًا
و شلت قريحتي ذهلولًا
كنت في الصغر عذب اللسان
و كللت عذوبته بسحر كلماتك و جمال حرفك
دمت سالما .


الجَميل مُصطفى الحَمْزي،

زَميلُ الصِّبا، أليس كذلك؟!،

حقًّا، تفاجأتُ لاهْتِدائِكَ إلى هُنا. لا شَكَّ إحْدَى سوءاتِ حسين حُميد :005:

وأنْ تكونَ شاعِرًا فوقَ ذلك، هذا ممَّا تبْتَهِجُ له النُّفوس،

ولأنَّني لا أنْسى مِنْ زامَلَني، فلمَعْرفَتي بأخيكَ خالد، سألتُهُ قبل فترةٍ عنك،

فأخبَرني أنَّك تُبْلي حَسَنًا في حياتِكَ العَمَليَّة، فَسَعِدْتُ كثيرًا.

أهلًا، وكثيرًا مِنَ التّرحيبِ الذي يليقِ بزميلٍ قَديم جَديد.

و ودِّي

[عبد المجيد الفيفي]

الله الله

أي شاعرٍ أنت يا عبد المجيد لوى أعناق الإعجاب وأناخ الذائقة وامتطى صهوة الإبداع

إبتكار الصور وجودة السبك وجمال المعنى

هــلْ كـــان ضَـــوْءُكِ يُغْـريـنـي؟ فـهــا أَنَـــذا
أُعانِـقُ اللَّيْـلَ، غِيْبِـي، لا، بَـلِ انْكَسِـفِـي.

أعجبني مما أعجبني هنا أن سبب النفور لا يرجع لاختلاف المنظار او تغير الذوق بل لسببٍ يخصها فالواضح أنها لا زالت مصدراً للضياء لكنه لا يملك القيمة التي كانت تناسب مكان ومكانة مصدره فلم يقل كما قال أحدهم

لم يعد فيكِ أيُ شيءٍ يُثيرُ
إنهُ يومكِ الأخيرُ الأخيرُ

فهو هنا يمتنع لامتناع السبب فقد كان الحب للإثارة ولكن شاعرنا يبدو أكثر عدلاً :)


كُفِّي حَدِيْثَكَ –لـو تَصْغِيْـنَ- وانْصَرِفـي
مـا عُـدْتُ أُخْــدَعُ بـالأعْـذارِ، لـلأَسَـفِ!!

بصراحة تمنيت أن تقول (لم أسمعهُ فانصرفي ..)

تبقين صفحةَ عشقٍ غابرٍ طُويت
ولن أعودَ لعهدٍ فاتَ منصرمِ

تنبقينَ سرّاً هوى كالنجمِ من فلكي
وضاعَ في غيهبِ النسيانِ والعدمِ

فلترحلي ففؤادي صائمٌ أبداً
ولا يجوزُ الهوى في الأشهرِ الحُرمِ :)

تحياتي وإعجابي والقصيدة للتثبيت إنصافاً للجمال وعناقاً للضوء :) !!


صَديقي ماجد بن عبد الله الغامِدي،

أنْ تَحْتَفي بيَ، فهذا مِنْ حَسناتِ النَّصِّ، وذلك دأبُكَ،

أحيانًا، تكونُ أبْجَدِيَّاتُنا عاجِزَةً عن وفاءٍ يليق، كيف وقد أسْبَغْتَ وأجْزَلْت؟!،

أتَدْري، إنَّ أكثر ما يروقُ للشَّاعر، أنْ يَجِدَ قارئًا فَخْمًا، ومُتَلَقِّيًا فاتِنًا، ومُتناولِاً باذِخًا.

هل قلتُ لك يومًا: إنَّنِي أُحِبُّكَ، أمَّا بعْدَ "حَيْثُ مَرَّ الغَيم" فلا ظَمَأٌ يلوحُ في أسْماعِ السَّنابل (:

دُمْتَ كما أنْتَ، ولك الودُّ الحَقيق، والشُّكْرُ العَميق!.

[ربيحة الرفاعي]

أرأيت لشاعر يعزف حروفه على قيثارة من بهاء، فإذا أراد قفلة لم يسمح للمتلقي بالمضي بمجرد الانتشاء.
صمت ذاهل وقفت على شفيره أمام القفلة الجميلة الغاضبة تأمر بغياب بدهشة الحضور .. ولحين فقط

بديعا كنت هنا كما أنت دائما
لا فض الله فاك شاعرنا

تحاياي

[عبد المجيد الفيفي]

نص صادم
مدهش
مضيء


الشَّاعِرُ الشَّاعِرُ: محمّد النُّعْمان الحَكيمي،

ثلاثُكَ غَلَبَتْني، للهِ أنْتَ!،

دُمْتَ ساطِعًا، وجِدًّا.

[عبد المجيد الفيفي]

الشاعر عبد المجيد

رويتنا من قصيد موجع لكننا سعدنا بروعته ومعناه

بورك يراعك..


الصَّابِرُ أبو سنينة،

مُمْتَنٌ لنُبْلِكَ يا جَميل!،

ودٌّ شاسِع.

[عبد المجيد الفيفي]

شَرِقْتُ "بالحَاءِ" عِقْدًا، كيف أَلْفِظُها؟!
قَضَيْـتُ فـي طَـرَفٍ، "والبَـاءُ" فـي طَـرَفِ

رائع استاذنا الفيفي
جمال الاصالة و روعة الزخرف الحاضر والنسيج
يالك من شاعر ممتع و مشبع
دمت بجمال الحرف تغرف ونحن نشرب على الظما والعطش
تحياتي ايه المبدع الرائع


صَديقي الشَّاعِرُ الجَميل: الطنطاوي،

حَسْبِي مرورُكَ الذي قالَ بياضَ ذائقتِك، وجَمالَ روحِك، وأناقةَ حرْفِك!،

فِعْلًا، أنا مُقَصِّرٌ في حَقٍّ شاعِرٍ مثلِك، فاغْفِرْ كَرَمًا.

مُمْتَنٌ لأنَّك هُنا والله.

[عبد المجيد الفيفي]

حتى لو لم أقرأ القصيدة واكتفيتُ مثلا بقراءة المقدمة باللون الرصاصي لشهدتُ بأنَّ حرفك مميزٌ وصور إحساسك بديعة المنظر
تقديري لهذا القلم الجميل


البراءةُ الجُودي،

تبًّا للعِي، ما أكثرَ ما يخاتِلُني هُنا، البَلاغَةُ أخَذَتْ إجازَةً إلى أجَلٍ غيرِ مُسَمًّى!،

والإسْعافاتُ الأوليَّةُ البَيانِيَّةُ لا تَكْفي.

شُكْرًا، حتى أفِي.

[عبد المجيد الفيفي]

أفرح بكل الأعمال المميزة التي تزخر بها الواحة ..ولكن عندما يصدر هذا التميز من ابن مدينتي ففرحتي تكون مضاعفة ..

ثم إني أظن هذه القصيدة قد نفثتها عشتار في يراعك البابلي فجاءت كلماتك مرصعة بنور نجمتها الساحرة الممزوجة بالحب والحرب ...لا فض فوك صديقي


تقبل إطلالتي المتواضعة ...خالص الود وطاقات ورد:0014:


صَدِيقي، الشَّاعِر الرَّائع: حُسين حُمَيد،

ما هِيَ إلَّا ظِلٌّ لروائِعِكَ، وقبسٌ مِنْ مِشْكاتِك!،

أُكْبِرُ فيكَ نُبْلَك، الذي قالَ بياضَ مَعْدِنِك،

شُكْرًا، لإطْلالتِك الصَّاخِبَة، و ودٌّ عَميق، وحُبٌّ حَقِيق.

[عبد المجيد الفيفي]

أرأيت لشاعر يعزف حروفه على قيثارة من بهاء، فإذا أراد قفلة لم يسمح للمتلقي بالمضي بمجرد الانتشاء.
صمت ذاهل وقفت على شفيره أمام القفلة الجميلة الغاضبة تأمر بغياب بدهشة الحضور .. ولحين فقط

بديعا كنت هنا كما أنت دائما
لا فض الله فاك شاعرنا

تحاياي


أمِيرةُ الشَّواعِر، العَربيَّةُ المُناضِلَة: رَبيحَةُ الرِّفاعِي،

أهلًا وسَهْلًا،

مرورُكم رفَعَ مِنْ قِيمةِ أسهُمِ النَّصِّ في سوقِ عُكاظ، فضلًا عَنْ رأيكم المُلْتَزِم -دائمًا- في حَواشِي النُّصوص.

مُمْتَنٌ، لأنَّكِ رِئَةٌ تَتَنَفَّسُها الواحَةُ بِعُمْق!.

[نداء غريب صبري]

شعرك من أجمل ما يكتب الشعراء اليوم
صوره وسبكه وموسيقاه كلها خلطة رائعة

ممتعة قراءة قصيدك أخي

شكرا لك

بوركت

[د. سمير العمري]

أنت تصنف من طبقة الشعراء المدهشين ممن يرسم الدهشة على ملامح القصيدة بلا تكلف وبلا عناء!

لا فض فوك مبدعا محلقا!

تقديري

[وليد مجاهد]

جــثـــا فـــــؤاديَ مـــــنْ شَــــــوْقٍ، تـحـمَّــلَــهُ
حِيْنًا مِنَ الصَّبْرِ، حتـى شـاخَ كالسَّعَـفِ
شَرِقْتُ "بالحَاءِ" عِقْدًا، كيف أَلْفِظُها؟!
قَضَيْـتُ فـي طَـرَفٍ، "والبَـاءُ" فـي طَــرَفِ
وجَّـــهْــــتُ نَـــحْــــوَكِ، والــدُّنْـــيـــا مُــوَلِّـــيَـــةٌ
عَـنِّــي إِلَـيْــكِ، ولـكــنْ لـــمْ يَــضِــعْ هَــدَفِــي

فلتنكسف ولينكسف كل من يظن قلوب الصادقين متاريس لنشابه

قصيدة رائعة تفوقت بصورها على النثر الأدبي
فما أجملك يا صاحبي
لك تقديري