الإسكافي

[عبد المجيد برزاني]

أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟

[مصطفى حمزة]

أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
أخي العزيز ، لأستاذ عبد المجيد
أسعد الله أوقاتك
لمْ أفهمها ، وقصدتُ ألاّ أسلم أمر التمتّع بالأدب إلى العقل وحده !
لكنني - وجدانيّاً - لم أرتَحْ لخطاب الأب بهذه الألفاظ : ( تزعجنا - بغنائك النشاز ) !
تحياتي

[عبد المجيد برزاني]

أخي العزيز ، لأستاذ عبد المجيد
أسعد الله أوقاتك
لمْ أفهمها ، وقصدتُ ألاّ أسلم أمر التمتّع بالأدب إلى العقل وحده !
لكنني - وجدانيّاً - لم أرتَحْ لخطاب الأب بهذه الألفاظ : ( تزعجنا - بغنائك النشاز ) !
تحياتي


نعم أخي الأكرم مصطفى ...
التضمين محدود الأبعاد هنا
فهو نص ثمرة نقاش سابق.
مودتي واعتذاري.

[نداء غريب صبري]

لم أفهمها
وأتمنى لو أعدت أخي كتابتها ببعض توضيحات

شكرا لك

[آمال المصري]

أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟

في الماضي كانوا يدندنوا وأيديهم تسارع بالعمل راضين بما كسبت من قليل دون أن يلتفتوا لإزعاج الآخرين
وربما البعض مازال يتمسك بذلك رافضين المنّ
قراءة ربما تحتمل الصواب
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي

[عبد المجيد برزاني]

لم أفهمها
وأتمنى لو أعدت أخي كتابتها ببعض توضيحات
شكرا لك

الأستاذة نداء لا عليك أختي فلهذه الومضة قصة خاصة.
سأحاول إعادة الصياغة بحول الله.
تحيتي وتقديري.

[عبد المجيد برزاني]

في الماضي كانوا يدندنوا وأيديهم تسارع بالعمل راضين بما كسبت من قليل دون أن يلتفتوا لإزعاج الآخرين
وربما البعض مازال يتمسك بذلك رافضين المنّ
قراءة ربما تحتمل الصواب
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي


بل قراءتك هي الصواب بعينه ... بوركت سيدتي..
وما أظنك إلا مطلعة على قصة الإسكافي الذي يعطي مثلا في القناعة ..
والبحث على السعادة الفطرية.
تحيتي أستاذتنا آمال وكل تقديري.

[عبد السلام دغمش]

الإسكافي ّ الوالد قنوعٌ و أمين أعاد المحفظة لصاحبها..ولكنه لا ينفكّ يشكو ضنك الحياة
رأيتها وقرأتها ومضة جميلة..
تحياتي

[د. سمير العمري]

هي ومضة ذكية جدا ومكثفة بطريقة كيبرة ورائعة لتقول بأن الأمانة وراحة البال رغم التعب الجسدي خير ألف مرة من الخيانة والقلق والتعب النفسي ، وكسب المرء بالحلال فيه بركة وطمأنينة.

هكذا فهمتها ، ولكن كلمة الطيب في النص تربك المعنى قليلا والاستغناء عنها أفضل بتقديري.

تقديري

[كاملة بدارنه]

الأب قنوع يأكل بعرق جبينه، لكنّ الابن طمّاع لا يريد ذلك خاصّة وأنّ كيسا من النقود قد كان بيده وقام بأعادته لصاحبه
قد يكون الكيس رشوة أو أمانة وما إلى ذلك
ومضة عميقة
بوركت
تقديري وتحيّتي

[خلود محمد جمعة]

أعاد النقود وعاد يغني موال الفقر الذي لم يعجب ابنه
العنوان يدل على مهنة الرجل الذي لا تدر أرباحاَ
ومضة جميلة
تقديري

[ربيحة الرفاعي]

ومضة تبدو غامضة للوهلة الأولى، لكن مفاتيحها ما تلبث أن تتوالى محقة للنص بيانا وأولها العنوان
فالإسكافي رجل في حرفته ضجيج سيعدّها الولد الرافض لخلق الأب وحرفته غناء نشازا، ومفردة إعادة تدل على الملك الحقيقي للكيس، ليدلّ الفعل على أمانة الأب ويدل استنكاره على جشع الولد
فهي مفاتيح ثلاث في نص من سطر واحد كفت لاستلام فكرته ووعي مرادها

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

[د.حسين جاسم]

وجدت في العنوان مفتاح فهم المقصد من هذه الومضة القصصية فهي تعني أن يكون السعادة في كسب اليد وليس في التكسب بيد سفلى
تقديري

[ناديه محمد الجابي]

اليد التي تعمل وتكد وتكسب مهما كان قليلا
خير من اليد التي تمتد لتأخذ.
ومضة تنضح حكمة أجدت اختزالها
بوركت ـ ولك تحياتي.
:nj::001:

[أسيل أحمد]

ما أجمل ان يكسب الأنسان من عمل يده مهما كان بسيطا
قهو اكرم له من مد يده ليتلقى أحسان الناس.
ومضة جميلة وموجزة وقوية.
تحياتي.

[ناريمان الشريف]

وكأنها استكمال لقصة آنفة،
أو كما رأيتها سطرين من كتاب
لم أفهم كنهها مالم يأت ما قبلها
كنت هنا
تحية... ناريمان