المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العميان



محمد إسماعيل سلامه
02-04-2013, 07:12 PM
يبلغني أن مجموعة من العميان .. يسألون ذاك التمثال الذي خلفته بينهم .. لمَ لمْ يسافر ؟!

فاتن دراوشة
02-04-2013, 10:02 PM
أعمى البصيرة أشدّ بؤسا من أعمى البصر

أعانهم الله على حالهم

مودّتي

محمد إسماعيل سلامه
02-04-2013, 11:02 PM
بل البؤس لمن يعاشره ، هو في غفلة .. وراحة !
تحيتي أستاذة فاتن

ربيحة الرفاعي
24-04-2013, 03:54 PM
حين يعمي الله البصر يقوّي البصيرة
فإذا بلغ من غضبه على أحدهم أن يعمي بصيرته فهو وبال على دنياه

مؤلمة بدلالاتها

دمت بخير

تحاياي

محمد إسماعيل سلامه
24-04-2013, 06:31 PM
الحياة برمتها - بالنسبة لي - مجرد ألم
أطبخه مرة ، أكتبه قصيدة ، اتلحفه وانام .. لا فرق .

تحيتي أستاذه ربيحة

آمال المصري
25-04-2013, 11:59 PM
يبلغني أن مجموعة من العميان .. يسألون ذاك التمثال الذي خلفته بينهم .. لمَ لمْ يسافر ؟!

ربما فقدان أبصارهم أراحتهم من مثوله بينهم وإقامته رحمة بالذين لم يرحل إليهم
ومضة يسكنها الألم
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي

محمد إسماعيل سلامه
26-04-2013, 09:17 PM
ربما فقدان أبصارهم أراحتهم من مثوله بينهم وإقامته رحمة بالذين لم يرحل إليهم


لم يبق إلا ان تقولي لي كما كان اهلي في طفولتي
( نام .. نوم الظالم عبادة ) !!

كاملة بدارنه
27-04-2013, 05:55 PM
يبدو أنّهم لا يعرفون قيمة من معهم، فتعاموا عنه، ويبغون له الرّحيل
ومضة لاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

محمد إسماعيل سلامه
28-04-2013, 06:07 AM
يبدو أنّهم لا يعرفون قيمة من معهم، فتعاموا عنه، ويبغون له الرّحيل
ومضة لاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي


قيمة احدنا اليوم هي ما يبدوا عليه في الواقع ( للأسف ) عند الكثيرين
شرفت بالمرور أستاذة كاملة ..
تحيتي

د. سمير العمري
29-04-2013, 05:22 PM
ألن تتوقف عن جلد ذاتك يا محمد؟؟

أنت والله إنسان رائع وشاب يمتلك أسباب عزته فلا تجعل معايير الحياة مال وثروة.

آلمتني هذه الومضة كثيرا ، وأشعر بك وبصراعك مع نفسك وشعورك بالغبن ولكن هذا الشعور لا يقبل إلا إن كان باعثا على التألق والانطلاق لا اليأس والركون.

هي نصيحتي الأخيرة لك من القلب وأنت تعلم كم أحبك فانفض عنك هذا الشعور السلبي وحول المحن إلى منح فأنت على ذلك قادر.

تقديري

محمد إسماعيل سلامه
01-05-2013, 01:14 AM
ألن تتوقف عن جلد ذاتك يا محمد؟؟

أنت والله إنسان رائع وشاب يمتلك أسباب عزته فلا تجعل معايير الحياة مال وثروة.

آلمتني هذه الومضة كثيرا ، وأشعر بك وبصراعك مع نفسك وشعورك بالغبن ولكن هذا الشعور لا يقبل إلا إن كان باعثا على التألق والانطلاق لا اليأس والركون.

هي نصيحتي الأخيرة لك من القلب وأنت تعلم كم أحبك فانفض عنك هذا الشعور السلبي وحول المحن إلى منح فأنت على ذلك قادر.

تقديري



لا أحسبني أستحق ما وصفتني به أستاذنا العمري
محبتكم شرف وشيء من برد في قلب محموم
وربما لا أستحق اكثر مما أجد حقيقة ً ، أنا فقط لم اتوقعه
إذ كان ظني بأني ( على راسي ريشه ) !

دمت بود ومحبة استاذي