المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصيدة الشهداء



مصطفى الغلبان
17-04-2013, 12:44 PM
قصيدة الشهداء

قهرٌ يثورُ
ويطفو
فوقَه قلقُ
قهرُ الرجالِ التي
في حُلمِها أرقُ

عمْدًا
أرادوا طريقًا
في سبيلِ هوىً
واستقربوا الحُلمَ
رُغمَ البُعدِ واتّفقوا

إنّي
لطُهرِ نوايايَ التي ظُلِمت
سامحتُ
مَن بإناءِ الحبِّ
قد بصقوا

أنّى يذوقون شهدًا
طيبًا وشذىً
مِن أبهرِ القلبِ
هذا الشهدُ ينبثقُ

آتٍ
لِأحملَ روحَ الحبِّ
من يدِها
لكنْ ..
أُحسُّ بأنَّ الشوقَ
مُختلَقُ

معي مصيري ..
ووجه ُ الموتِ يشبهُني
يا عابرينَ مضيقَ الجرحِ
فارتفقوا

هذا لساني
بصمتي كيف أُلجِمُه !
يَسقي الورودَ ..
ويفديها .. و يحترقُ ! ..

أُشيلُ دنيايَ
والأكتافُ مُجهدةٌ
والأرضُ تنشقُّ
ممّا بي وتنفلقُ

لو يُحبَسُ الحلمُ
في عقلي أحرّرُهُ
حتى وإن غدَرت ..
بالملتقى الطرقُ

أمشي على الماءِ
والأشهادُ تحسدُني
والشعرُ يجحدُني
والحبرُ والورقُ

شيءٌ من الوصلِ
هذا الوعدُ أمنيتي!
لمّا انطلقت
مضَوا للوعدِ
وانطلقوا

قصيدتي
الليلُ
والأفلاكُ تحرسُها
هي الضميرُ ،
هي الإنسانُ تعتنقُ

لا يطلبنّ صديقُ الوردِ صحبتَه
حتى يكونَ
صريعَ النرجسِ العبقُ

ما تلك إلاّ أمانٍ
شاءها رجلٌ
في غَمرةِ العيشِ،
في أهواءِ من سبقوا

كم عاش
يحملُ أحزانًا يعانقها
هل ينفعُ الحزنُ
لمّا تٌكسرُ العنُقُ ؟ ..

ما زال في الحقلِ
شيءٌ من طفولتِنا
نشدو
فيحضنُ خصرَ الوردةِ
الحبَقُ

قصيدةُ الحبِّ
أيًّا كان كاتبُها
تعيشُ في القلبِ
يهوى روحَها الألقُ

وبحرُ حبِّك لُجِّيٌّ
بثورتِه
تأتيك أخبارُ
مَن في قاعِهِ غرقوا .

------------------------------


قهرٌ يثورُ ويطفو فوقَه قلقُ=قهرُ الرجالِ التي في حُلمِها أرقُ

عمْدًا أرادوا طريقًا في سبيلِ هوىً=واستقربوا الحُلمَ رُغمَ البُعدِ واتّفقوا

إنّي لطُهرِ نوايايَ التي ظُلِمت=سامحتُ مَن بإناءِ الحبِّ قد بصقوا

أنّى يذوقون شهدًا طيبًا وشذىً=مِن أبهرِ القلبِ هذا الشهدُ ينبثقُ

آتٍ لِأحملَ روحَ الحبِّ من يدِها= لكنْ .. أُحسُّ بأنَّ الشوقَ مُختلَقُ

معي مصيري ووجهُ الموتِ يشبهُني=يا عابرينَ مضيقَ الجرحِ فارتفقوا

هذا لساني بصمتي كيف أُلجِمُه ! =يَسقي الورودَ ويفديها و يحترقُ !

أُشيلُ دنيايَ والأكتافُ مُجهدةٌ =والأرضُ تنشقُّ ممّا بي وتنفلقُ

لو يُحبَسُ الحلمُ في عقلي أحرّرُهُ=حتى وإن غدَرت بالملتقى الطرقُ

أمشي على الماءِ والأشهادُ تحسدُني=والشعرُ يجحدُني والحبرُ والورقُ

شيءٌ من الوصلِ هذا الوعدُ أمنيتي!=لمّا انطلقت مضَوا للوعدِ وانطلقوا

قصيدتي الليلُ والأفلاكُ تحرسُها=هي الضميرُ ، هي الإنسانُ تعتنقُ

لا يطلبنّ صديقُ الوردِ صحبتَه=حتى يكونَ صريعَ النرجسِ العبقُ

ما تلك إلاّ أمانٍ شاءها رجلٌ=في غَمرةِ العيشِ، في أهواءِ من سبقوا

كم عاش يحملُ أحزانًا يعانقها =هل ينفعُ الحزنُ لمّا تٌكسرُ العنُقُ؟

ما زال في الحقلِ شيءٌ من طفولتِنا=نشدو فيحضنُ خصرَ الوردةِ الحبَقُ

قصيدةُ الحبِّ أيًّا كان كاتبُها=تعيشُ في القلبِ يهوى روحَها الألقُ

وبحرُ حبِّك لُجِّيٌّ بثورتِه=تأتيك أخبارُ مَن في قاعِهِ غرقوا


أخوكم مصطفى.

عبد السلام دغمش
17-04-2013, 01:09 PM
هي تضحيةٌ لا بدّ منها وإن عكّرتها الأهواء من هنا وهناك..وهذه التضحية هي مقياس من يصدق في حبِّهِ وانتمائه.
قصيدة جميلة أخي مصطفى

عبدالكريم شكوكاني
17-04-2013, 02:01 PM
قصيدة ذات رونق وجمال
بديعة

دمت بخير
احترامي وتقديري

مصطفى الغلبان
17-04-2013, 05:47 PM
أ. عبد السلام دغمش
أتمنى أن نكون صديقين في هذا الموقع الرائع
شكرًا لمرورك العطر.

أخوكم مصطفى.

مصطفى الغلبان
17-04-2013, 05:48 PM
أ. عبد الكريم شكوكاني
لمرورك كل ترحيب وكل احترام وكل أخوّة أتمنى أن تستمر وتتصل بحبل الله تعالى
شكرًا لحضرتك.

أخوكم مصطفى.

ربيحة الرفاعي
18-04-2013, 02:35 AM
أنّى يذوقون شهدًا طيبًا وشذىً
مِن أبهرِ القلبِ هذا الشهدُ ينبثقُ

آتٍ لِأحملَ روحَ الحبِّ من يدِها
لكنْ .. أُحسُّ بأنَّ الشوقَ مُختلَقُ

أُشيلُ دنيايَ والأكتافُ مُجهدةٌ
والأرضُ تنشقُّ ممّا بي وتنفلقُ

ليس أن ما اقتبست الأجمل فكل القصيدة بديعة بموسيقاها الغامرة وديباجتها الساحرة
غير أني عند هذه الأبيات وقفت أردد وأستعيد

ولي هنا استفسار آمل أن يتسع له صدر شاعرنا فتمزيق أبياتها حيّرني فاعذر سؤالي
فيم تمزيق ثوبها الخليلي الأنيق وليس كل من قال الشعر قادرا على حياكة مثله؟

وأهلا بك أيها الكريم في واحتك
وأهلا بصناديد غزة الأحرار ونواة أعضاء فرع واحتنا فيها

دمت بكل الألق

تحاياي

محمد عبد المجيد الصاوي
18-04-2013, 04:17 AM
الله يا مصطفى ..
ها أنت تغرد معنا ( وقد سبقتك بيومين ) في الالتحاق في الركب ..
بيسطك.. الجميل
ورويك المشبع ..
شعاع ووهج ..
هي لوعة يا صديق ..
وألم وكمد ..
وحيرة .. خضت بحارها اللجية ..
وكان الدفء والأمل .. والجزل والبهاء والسِّحر في السَّحر ..
وردة أهديتنا .. روحها وريحها ..

مصطفى الغلبان
18-04-2013, 02:49 PM
البارعة الرائعة أ. ربيحة الرفاعي
أشكركِ لقراءتكِ المتواضعة المسماة تجاوزًا ( قصيدة ) ونتمنى نحن ( فرع الواحة ) بفلسطين كما أسميتنا؛ نتمنى أن نكون أهلًا لهذه الأمانة أختي الفاضلة، وأمّا بشأن همستِك فيما يخص القالب النظري الذي استعرضتُ به القصيدة كأنها نظمت تفعيلة أو حرًا كما يحلو للبعض تسميته، فإنني هنا لن أدافع عن نفسي هذا لأنّ القصيدة هكذا مؤرشفة لدي وكنت أنوي إعادة تنسيقها على شاكلة الأبيات المتسلسلة المتتابعة لكنني انشغلت بشغل اضطرّني للاستعجال بنشرها.

أخيرًا وليس بين الأحبة آخر، أشكركِ لأخوّتِك، لسماحتك، لجميل استقبالك وترحيبك وتشجيعك لنا، وأتمنى أن ننهل من علمكم الغزير أيتها الرائعة الوادعة.

كل احترام والتحية

مصطفى.

مصطفى الغلبان
18-04-2013, 02:55 PM
شريك المساء وصديق كل ساعة أ. محمد الصاوي العزيز، لكلماتك إضافة تزيد النص حلاوة وتضيء نواحيه التي كانت معتمة قبل قدومك، أشكرك يا صديقي على قراءتك المتأنّية، وعلى توصيفك الفني الرائع الذي أعجبني وأخجلني صراحة، لك كل الحب أيها الصديق العزيز، ودامت الواحة بيتًا لنا.
كل الحب لك أخي العزيز.

مصطفى.

محمد الدبعي
18-04-2013, 03:10 PM
الأخ االشاعر مصطفى الغلبان

أشكرك على هذه اللغة الجزلة والتصاوير العميقة

ولا رسالة شكرٍ تفي الشهداء حقهم فاعذر تقصيري في مدحهم

وتقبل مروري وإعجابي

تحيتي

هاشم الناشري
18-04-2013, 08:39 PM
أمشي على الماءِ والأشهادُ تحسدُني
والشعرُ يجحدُني والحبرُ والورقُ

بل يشهد الحبر والورق بروعتك أيها الشاعر المتألق

قصيدة رائعة وقافية منتقاة أنيقة ، فلله درك أخي.

تحياتي وتقديري.

مصطفى الغلبان
21-04-2013, 10:26 AM
أ. محمد الدبعي
معًا نقتسم الرغيف والرصاص يا ابن الوطن
شكرًا لتزيينك المقام بحضورك البهيج يا عزيزي

محبك مصطفى.

مصطفى الغلبان
21-04-2013, 10:28 AM
أ. هاشم النشري
شكرًا لتشجيعكم لنا فما نحن إلا كالعصفور الذي يأخذ على طرف خيط من بحركم قطرة وقد لا يظفر بها، شكرًا لتشجيعكم وجميل حضوركم أيها الأخ الفاضل.
محبكم مصطفى.

د. سمير العمري
23-04-2013, 06:42 PM
الله الله الله!

هنا ثملت الذائقة بلا شراب ، وحلق بها الإبداع حد الإمتاع!

رائع يا مصطفى ومبدع ، وهذا هو الشعر الذي يخفق له القلب وتهفو له الروح!

للتثبيت استحسانا!

وقد قمت بإلباسها حلة أخرى كي لا يشوش التمزيق للهندام على روعة ما بها من شعر وشعور!

أفتخر بك شاعرا يا مصطفى وأعتز بك هنا وهناك!

تقديري

مصطفى الغلبان
24-04-2013, 02:51 PM
وإنّي لذو حظٍ عظيم ..
بزيارتكم متواضعتي البسيطة هنا ..
دكتورنا الكريم، حضوركم أنار ظلمة القصيد .. ورأيكم بهيج حكيم بمضمونه، نصيحتكم مثمرة، وإطلالتكم كأنها الجوهرة، أشكرك على تعليقك الرائع، وعلى رأيك الناصع، وأشكرك على إلباس القصيدة ثوبها الذي ينبغي أن تلبسه، إن هي إلا رسالة وددت من خلال تطبيق عملي إيصالها لبعض من يتمسّكون بجسم الحداثة الشوهاء، شكرًا لأنّك غصت في عمق ما أؤمن به، وحقّي وصلني منك ولك كل الشكر أيها الأستاذ الحكيم والأب القدوة.

محبكم مصطفى.

عبدالرشيد غربال
24-04-2013, 07:20 PM
تشامخ الشعر هنا : نبل غرض وبهي تصوير ومتانة تركيب ونقاء معجم وعذوبة موسيقى


تحية إعجاب بالشعر الذي يشار إليه بالشعر

فاتن دراوشة
25-04-2013, 06:22 AM
قصيدة راقية مبنًى ومعنًى

كتبتها بحسٍّ عالٍ فبهرتنا بصدقها وبنزفها

دام لقلمك الإبداع مبدعنا

مودّتي

م. تامر مقداد
25-04-2013, 12:51 PM
قصيدة الشهداء

------------------------------


قهرٌ يثورُ ويطفو فوقَه قلقُ=قهرُ الرجالِ التي في حُلمِها أرقُ

عمْدًا أرادوا طريقًا في سبيلِ هوىً=واستقربوا الحُلمَ رُغمَ البُعدِ واتّفقوا

إنّي لطُهرِ نوايايَ التي ظُلِمت=سامحتُ مَن بإناءِ الحبِّ قد بصقوا

أنّى يذوقون شهدًا طيبًا وشذىً=مِن أبهرِ القلبِ هذا الشهدُ ينبثقُ

آتٍ لِأحملَ روحَ الحبِّ من يدِها= لكنْ .. أُحسُّ بأنَّ الشوقَ مُختلَقُ

معي مصيري ووجهُ الموتِ يشبهُني=يا عابرينَ مضيقَ الجرحِ فارتفقوا

هذا لساني بصمتي كيف أُلجِمُه ! =يَسقي الورودَ ويفديها و يحترقُ !

أُشيلُ دنيايَ والأكتافُ مُجهدةٌ =والأرضُ تنشقُّ ممّا بي وتنفلقُ

لو يُحبَسُ الحلمُ في عقلي أحرّرُهُ=حتى وإن غدَرت بالملتقى الطرقُ

أمشي على الماءِ والأشهادُ تحسدُني=والشعرُ يجحدُني والحبرُ والورقُ

شيءٌ من الوصلِ هذا الوعدُ أمنيتي!=لمّا انطلقت مضَوا للوعدِ وانطلقوا

قصيدتي الليلُ والأفلاكُ تحرسُها=هي الضميرُ ، هي الإنسانُ تعتنقُ

لا يطلبنّ صديقُ الوردِ صحبتَه=حتى يكونَ صريعَ النرجسِ العبقُ

ما تلك إلاّ أمانٍ شاءها رجلٌ=في غَمرةِ العيشِ، في أهواءِ من سبقوا

كم عاش يحملُ أحزانًا يعانقها =هل ينفعُ الحزنُ لمّا تٌكسرُ العنُقُ؟

ما زال في الحقلِ شيءٌ من طفولتِنا=نشدو فيحضنُ خصرَ الوردةِ الحبَقُ

قصيدةُ الحبِّ أيًّا كان كاتبُها=تعيشُ في القلبِ يهوى روحَها الألقُ

وبحرُ حبِّك لُجِّيٌّ بثورتِه=تأتيك أخبارُ مَن في قاعِهِ غرقوا


أخوكم مصطفى.

عجيب أنت يا مصطفى!

تسمي القصيدة (قصيدة الشهداء).. وقد سبق لي أن سألتك عن غرض القصيدة فقلت لي حرفيًّا: "باختصار القصيدة تشرح حال الشعراء الذين يبدعون بوصف حبهم ويفشلون بالظفر به .. يصفون جمال الحب .. ما يجدون في طريقه .. وفي النهاية يفشلون .. لكن الورد يبقى جميلا والبحر يحفظ أسرارهم في أعماقه .. والحب يبقى خالدًا فقط في قصيدة .. وفي الواقع ينتهي"

وقلت أيضًا: "المقصود هم الذين اتفقوا على أمور بعيدة وصعبة المنال .. وهم ذاتهم الذين سبق وظلموا الشاعر وغدروه"

وقلت D: : "يا تامر .. القصيدة تتحدث عن شاعر كتب عن أناس أحبهم .. ولكن بطريقة غير مباشرة .. ذكر أنهم اتفقوا عليه .. سامحهم وهم ظالمون .. كان حبهم صادقًا .. منحهم شذى حياته .. وعسل كلماته .."

لم أشأ أن "أفصح/ بالصاد :020: " عن كل ما دار بيني وبينك حول القصيدة.. لكن "الشهداء" لم يحضروا سجالنا !

على أي حال.. مروري هنا للمشاكسة D: .. ولتكتملَ (أستهجنُ) "التثبيت استحسانا" من أميرنا :003: :004: :007:

فإن أجزناك في تخفيف "أمنيّتي" لأجل الوزن في قولك: شيءٌ من الوصلِ هذا الوعدُ أمنيتي!

فكيف نجيز "أمانٍ" في قولك: ما تلك إلاّ أمانٍ شاءها رجلٌ!.. إن ظننتم تفلتون فتلك أمانيّكم :vio: !

العزيز مصطفى.. مبارك التثبيت.. ولو كنتُ الأمير.. لفعلت ما فعل سمير! :nj:.. لك ود.. وإجلال

د. سمير العمري
25-04-2013, 03:37 PM
لم تغب عني أمان تلك يا تامر ، ولكن القصيدة مبهرة وتستحق التقدير والتثبيت ، وغضضت الطرف عن الإشارة لها هنا لأناقشه فيها وجها لوجه في غزة.

وأصارحك بأنه أذهلني بمستوى قصيدته حتى غضضت الطرف عن بعض أمور أخرى بسيطة لا تمثل شيئا أمام ألق النص وديباجة الشعر والتراكيب.

فخور أنا بكم جميعا جد فخور!


تقديري

مصطفى الغلبان
28-04-2013, 11:59 AM
ههه
أبا ليث ..
أراك ثائرًا تريد أن تخلعني عن عرش تثبيت القصائد
لا عليك يا صديقي فأنا يسعدني التنازل لأجلك وإن كنت واثقًا أنك قلت ما قلت مازحًا .. فعلًا ما قلت وجميع ما سردت هو توصيف حيوي للقصيدة التي كتبت دفعة واحدة وعكست إحساسًا عشته فترة قهر وحزن أتمنى ألا تتكرر .. وإن كان للحزن أحيانا بعض فائدة أن شيئا من الشعر الذي يُعدّ جميًلا يولد من رحم الأحزان، شكرًا لك يا صديقي الفنان، ولنا لقاء إن شاء الله.

مصطفى

مصطفى الغلبان
28-04-2013, 12:01 PM
أشكرك مرة أخرى أمير الواحة الفصيح، يا ذا الحضور الرائع البارع، د. سمير العمري، شكرًا لك على منافحتك عن ( العبد الفقير ) أمام الهيمنة ( المقدادية ) ههه محبتي لك أيها الأمير المستحق بردة إمارة الشعر عن جدارة واستحقاق.

ابنكم مصطفى.

ماجد الغامدي
28-04-2013, 11:35 PM
أُشيلُ دنيايَ
والأكتافُ مُجهدةٌ
والأرضُ تنشقُّ
ممّا بي وتنفلقُ


الله الله

مرحباً أيها الشاعر الغرّيد وسَلِم الفكر والبنان فقصيدتك عاطرة زكية بمضمونها وسامية بعنوانها وموضوعها وعبقة بما حوت من روح الشعر وجماله وعذوبته

قـصـيــدةُ الــحــبِّ أيًّـــــا كـــــان كـاتـبُـهــا
تعيشُ فـي القلـبِ يهـوى روحَهـا الألـقُ


تحية إعجاب وإجلال ولا فُض فوك

م. تامر مقداد
29-04-2013, 10:26 AM
أمام الهيمنة ( المقدادية )



:nj::nj::nj::014::014::014: