المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إكراما للحب



ولاء علي
04-05-2013, 07:40 AM
ركن سيارته بجانب منزله ولم يترجل منها وألقى برأسه للخلف شارد الذهن
كان قد عاد لتوه من لقاء مع حبيبة تنفس الحياة معها وسرقت منه قلبه
هل أعود إليها أم أتابع حياتي البائسة في منزل لم يعبث به طفل ؟
لفت انتباهه النور القادم من نافذة غرفته فعلم أنها بانتظاره
وأنها مازالت تحبه فاختار مقبض الباب طريقا ليكرم حبها ووفاءها .

عبد السلام دغمش
04-05-2013, 11:43 AM
ركن سيارته بجانب منزله ولم يترجل منها وألقى برأسه للخلف شارد الذهن
كان قد عاد لتوه من لقاء مع حبيبة تنفس الحياة معها وسرقت منه قلبه
هل أعود إليها أم أتابع حياتي البائسة في منزل لم يعبث به طفل ؟
لفت انتباهه النور القادم من نافذة غرفته فعلم أنها بانتظاره
وأنها مازالت تحبه فاختار مقبض الباب طريقا ليكرم حبها ووفاءها .

كان عليه أن يتتبع قبس النور..فعاد إلى موئله يرتشف الوفاء..وربما ياتي الأمل بما ينتظران..
ومضة جميلة بطابع القصة القصيرة..
تحياتي

أحمد الأستاذ
04-05-2013, 12:13 PM
فاختار مقبض الباب طريقا ليكرم حبها ووفاءها

ومضة رقيقة أخيتي
الوفاء يكُرم بالوفاء
تحيتي وتقديري

ولاء علي
04-05-2013, 03:09 PM
كان عليه أن يتتبع قبس النور..فعاد إلى موئله يرتشف الوفاء..وربما ياتي الأمل بما ينتظران..
ومضة جميلة بطابع القصة القصيرة..
تحياتي

نعم كان عليه ذلك ونحن أيضا
فمن حولنا قبسات النور ولا نتبعها فنظلم أنفسنا
ونرهقها بالمكوث في الظلام

دمت والنور يا عبد السلام

ولاء علي
04-05-2013, 03:13 PM
فاختار مقبض الباب طريقا ليكرم حبها ووفاءها

ومضة رقيقة أخيتي
الوفاء يكُرم بالوفاء
تحيتي وتقديري


يكرم الوفاء بالوفاء عند أصحاب القلوب المخلصة مهما طال الغياب
أما أصحاب القلوب الميتة فيقابلون الوفاء بالكذب والجفاء

شكرا أحمد

يحيى البحاري
04-05-2013, 04:25 PM
ركن سيارته بجانب منزله ولم يترجل منها وألقى برأسه للخلف شارد الذهن
كان قد عاد لتوه من لقاء مع حبيبة تنفس الحياة معها وسرقت منه قلبه
هل أعود إليها أم أتابع حياتي البائسة في منزل لم يعبث به طفل ؟
لفت انتباهه النور القادم من نافذة غرفته فعلم أنها بانتظاره
وأنها مازالت تحبه فاختار مقبض الباب طريقا ليكرم حبها ووفاءها .


ومضة اجتماعية واقعية صيغت بإنسانية عالية
تحياتي للأديبة ولاء

آمال المصري
04-05-2013, 04:42 PM
ركن سيارته بجانب منزله ولم يترجل منها وألقى برأسه للخلف شارد الذهن
كان قد عاد لتوه من لقاء مع حبيبة تنفس الحياة معها وسرقت منه قلبه
هل أعود إليها أم أتابع حياتي البائسة في منزل لم يعبث به طفل ؟
لفت انتباهه النور القادم من نافذة غرفته فعلم أنها بانتظاره
وأنها مازالت تحبه فاختار مقبض الباب طريقا ليكرم حبها ووفاءها .

خيار صعب بين حب جديد وعشرة كانت بمثابة قفر خالي من الحياة إلا من وفاء مازال يناديه
جميلة ولاء بمحمولها الإنساني
بوركت واليراع
ولك التحايا

مُنتظر السوادي
04-05-2013, 05:10 PM
الأطفال رزق من الله ، فالرزق مقسوم ، ولا قدرة لنا على كسبه لولا أن الله قد كتبه لنا

نص جميل ، بوركت .

ملاحظة : أم المعادلة لا تأتي مع هل ، وإنما مع الهمزة

خليل حلاوجي
04-05-2013, 05:43 PM
في منزل لم يعبث به طفل ؟




ومن قال أن الطفل هو سر السعادة الزوجية ؟؟


/

نص مباشر .

ولاء علي
04-05-2013, 10:21 PM
ومضة اجتماعية واقعية صيغت بإنسانية عالية
تحياتي للأديبة ولاء



:cup:
شكرا لك يحيى ولاحساسك المرهف
أخجلتني فلست سوى مبتدئة وماكتبته مجرد خربشات

ولاء علي
04-05-2013, 10:26 PM
خيار صعب بين حب جديد وعشرة كانت بمثابة قفر خالي من الحياة إلا من وفاء مازال يناديه
جميلة ولاء بمحمولها الإنساني
بوركت واليراع
ولك التحايا

جميلة ردودك دائما أستاذتنا وأحبها جدا
كوني بالقرب دوما :hat:

ولاء علي
04-05-2013, 10:27 PM
الأطفال رزق من الله ، فالرزق مقسوم ، ولا قدرة لنا على كسبه لولا أن الله قد كتبه لنا

نص جميل ، بوركت .

ملاحظة : أم المعادلة لا تأتي مع هل ، وإنما مع الهمزة


أهلا بك وبملاحظاتك
كل الشكر :hat:

ولاء علي
04-05-2013, 10:31 PM
ومن قال أن الطفل هو سر السعادة الزوجية ؟؟


/

نص مباشر .


ليس السر في الأطفال وإنما في برود المشاعر بينهما لعدم وجود الأطفال
فغيابهم يولد البرود والجمود في علاقتهما واليأس كذلك !!...

شكرا لك

حسين العقدي
05-05-2013, 07:28 AM
لله درك صديقتي المتألقة .. كما أكرر لك دائماً بأن لديك قدرة عجيبة في اختيار ومضاتك التي أعتبرها (مشهد رئيس) يختصر قصة طويلة في بضع كلماتٍ مكثفة:nj:

همسة=إستنادًا للبند العاشر من العقد فإنه يجوز لي أن أصوغ هذا المشهد في قصيدة دون أن أرجع إليك ...فترقبي ميلادها قريباً هههه

ثم أكرر شكري لحرفك ايتها الأديبة ....تقبلي إطلالتي وطاقات ورد:0014:

ولاء علي
05-05-2013, 08:12 AM
لله درك صديقتي المتألقة .. كما أكرر لك دائماً بأن لديك قدرة عجيبة في اختيار ومضاتك التي أعتبرها (مشهد رئيس) يختصر قصة طويلة في بضع كلماتٍ مكثفة:nj:

همسة=إستنادًا للبند العاشر من العقد فإنه يجوز لي أن أصوغ هذا المشهد في قصيدة دون أن أرجع إليك ...فترقبي ميلادها قريباً هههه

ثم أكرر شكري لحرفك ايتها الأديبة ....تقبلي إطلالتي وطاقات ورد:0014:


D:
مجرد تصحيح لا أكثر فرقم البند هو 2 وليس العاشر
هههههه
دمت بخير

ربيحة الرفاعي
27-05-2013, 02:17 AM
أيكون مع حبيبة جديدة يعود من صحبتها بتلك النشوة، ثم يعد نفسه أو نعدّه أكرم وفائها حين يلبي انتظارها بعودته!!!
لم أتحمس للتعبير الذي اختتمت به الكاتبة النص فالعودة هنا لم تكن إكراما

دمت بخير

تحاياي

آمال المصري
19-06-2014, 06:53 PM
ركن سيارته بجانب منزله ولم يترجل منها وألقى برأسه للخلف شارد الذهن
كان قد عاد لتوه من لقاء مع حبيبة تنفس الحياة معها وسرقت منه قلبه
هل أعود إليها أم أتابع حياتي البائسة في منزل لم يعبث به طفل ؟
لفت انتباهه النور القادم من نافذة غرفته فعلم أنها بانتظاره
وأنها مازالت تحبه فاختار مقبض الباب طريقا ليكرم حبها ووفاءها .

ربما كان الإكرام للعشرة والوفاء فقط .. أما للحب هذه فعندها وقفة تعادل تنفسه الحياة مع أخرى
اجتماعية هادفة بحرف سلس وإن جاءت الومضة خالية من الترميز
تقديري الكبير

خلود محمد جمعة
22-06-2014, 01:38 PM
أي وفاء
عاد من لقاء واختار الأخرى
ما كان وفيا لا لحبه ولا لزوجته واختار سعادته هو على حسابهن
لكنها الحقيقة للأسف
ومضة لاذعة
دمت بخير
مودتي

كاملة بدارنه
26-06-2014, 03:41 PM
وفاء بعد خيانة هو استهتار بالزّوجة وبالأخرى ...
لا مبرّرات للخيانة والحجّة لا ولد في البيت!
الأخلاق لا يثبّتها على الحقّ إلّا الضّمير والخلق القويم
ومضة اجتماعيّة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي

د. سمير العمري
16-12-2015, 04:26 PM
إكرام العشير ومراعاة المودة والرحمة خير وأهم من مجرد نزوة أو شهوة أو رغبة ببنين وبنات. والأمر هنا في الطرح يحتاج رؤية أكثر شمولية لواقع الحياة وما شرعة الله للناس.

تقديري

ناديه محمد الجابي
16-12-2015, 07:44 PM
للعشرة حقوق تفرض نفسها..
حتى لو نبض قلبه لأخرى ..
حتى لو هفت نفسه لطفل لم تنجبه..
رغم كل ذلك فقد خجل أن يكسر قلبها
نص جميل راق لي ـ سلم الفكر والقلم. :001: