تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الثغر مقطوع الشفاه



م. تامر مقداد
15-05-2013, 08:00 PM
تمر ذكرى النكبة.. لتنكأ الجراح.. وتجدد الأحزان..

ولكن الأمل أيضًا يتجدد.. وقد بتنا للعودة أقرب بإذن الله

هذه الأبيات - على علاتها - كانت بعد أن ابتلانا الله بسلطة أوسلو.. فلم تُبقِ من الثوابت ولم تذر!


https://www.rabitat-alwaha.net/picture.php?albumid=145&pictureid=184

آمال المصري
25-05-2013, 05:31 AM
تستحق فلسطين تلك الغزلية الوارفة النبض المتوضئة بالنقاء
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي

محمد ذيب سليمان
25-05-2013, 09:44 AM
اعتذر ايها الحبيب لم تظهر عندي
رغم انني استعمل الإكسبلورر


مودتي

نداء غريب صبري
02-06-2013, 01:06 AM
تمر ذكرى النكبة.. لتنكأ الجراح.. وتجدد الأحزان..

ولكن الأمل أيضًا يتجدد.. وقد بتنا للعودة أقرب بإذن الله

هذه الأبيات - على علاتها - كانت بعد أن ابتلانا الله بسلطة أوسلو.. فلم تُبقِ من الثوابت ولم تذر!


https://www.rabitat-alwaha.net/picture.php?albumid=145&pictureid=184

لم تظهر القصيدة أخي
واظن أنك وضعت رابطا ولم تضع القصيدة مكتوبة هنا لهذا اختفت
فأنا أستخدم متصفح الاكسبلورر

أرجو ان تضع لنا القصيدة لنستمتع بقراءة شعرك الذي نحبه

بوركت

فاتن دراوشة
02-06-2013, 04:43 AM
قصيدة مفعمة بالصّدق والنّقاء والانتماء لأرض الكرامة والعزّة

دمت ابنا بارًّا لهذه الأرض الطيّبة

مودّتي

م. تامر مقداد
02-06-2013, 12:35 PM
للإخوة الكرام الذين لم تظهر عندهم الأبيات:


فلسطينُ يا عمري.. ويا نبعَ الحياة
ما قلتُ يومًا إنَّ موتي فيكِ ماتْ

الله يعلمُ أنَّ حبَّكِ في دمي
حبٌّ تدفّقَ عاطّرًا.. عذبًا.. فراتْ

ما لي سواكِ حبيبتي محبوبةٌ
أو غير ذكراكِ البهيّة ذكرياتْ

أنا لا أحبُّ من النساء مليحةً
أنتِ المليحةُ والحبيبةُ والحياة

الشعرُ أنتِ، غرامُ قلبي.. والرحى
أنتِ الجوى، والعشقُ.. أنتِ الأغنياتْ

أنتِ الربيعُ الأخضرُ العينين.. كم
قد جئتُه متوسلاً أدعوهُ: هاتْ

هات اسقني وصلاً، وخُذ ما تشتهي
يا كلَّ أحلامي.. وكلَّ الأمنياتْ

فلسطينُ يا طيبي وسوسنَ مُهجتي
يا موتي الحتميّ.. يا بعدَ المماتْ

فلســطينُ عُـذرًا.. صـار حبُّـكِ مغرمًا
وشــعـارُ "من بحـرٍ لنهرٍ" فات.. ماتْ

فلسطينُ عُذرًا.. لن أحبَّكِ هكذا
شُــلـوًا تمـزّقَ.. بعضَ شــلوٍ.. أو فتاتْ

فلسطينُ يا كلي.. وكلُّكِ مطلبي
ما حُسنُ ثغرٍ والشفاه مقطّعاتْ

د. سمير العمري
31-08-2013, 12:33 AM
نص غلب فيه الشعور الوامق الشعر السامق فكان نبض قلب تعلق بالوطن وتألم لما يصيبه على أيدي من نصبوا أنفسهم حراسا وحماة.

نسأل الله النصر والتمكين ، وأن يقيض لفلسطين أهل ذمة وهمة يحررون الأقصى ويعيدون الحقوق!


تقديري

مصطفى الغلبان
31-08-2013, 09:39 AM
لِسطين حتى يستقيم الوزن ههه

حبيبي يا م. تامر مقداد أستاذي يا أبو ليث
أنت تجاز على الفراهيدي أحيانًا ويصبح ما تكتبه أشبه بقوانين علينا اتباعها في إثركم فلا مجال لاستيقاف ولا مكان لمعارضة ههه
شكرًا لك صديقي الصدوق.

م. تامر مقداد
31-08-2013, 11:47 AM
أعرف ذلك يا مصطفى! وأعلم أن قولي "على علاتها" لا يبرر هذا التجاوز D:

لكني واللهِ أذكر أن قد "أصلحتها" يومًا.. ثم ضاعت النسخة المعدلة.. وبقيت هذه! :003: :008:

لا طاقة بي على تكرار التعديل.. ماذا أفعل يا صديقي؟! :009::002:

على أي حال.. غلب الوامقُ السامقَ :sb: :005: .. قضي الأمر وارتسم انطباع يصعب تغييره لمن يرغب؛ فكيف بمن لا يأبه؟! :vio:

دمتم بعز.. ولكم ود أخيكم :0014: