المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قِسمة



محمد إسماعيل سلامه
20-05-2013, 01:33 PM
العدد الذي يقبل القسمة على إثنين ، يقبل القسمة على ما لا نهاية ، كذلك المرأة .


محمد إسماعيل سلامة

كاملة بدارنه
21-05-2013, 04:08 PM
عطاؤها ومحبّتها يقبلان القسمة هذه
بوركت
تقديري وتحيّتي
(اثنين)

محمد إسماعيل سلامه
21-05-2013, 04:46 PM
عطاؤها ومحبّتها يقبلان القسمة هذه
بوركت
تقديري وتحيّتي
(اثنين)

ليس هذا ما قصدته ، فرقٌ بين احتوء قلب المرأة لمن حولها ، أو أن يحتوي اثنين .. في مكان واحد .. لواحد

تحيتي

ناديه محمد الجابي
21-05-2013, 09:54 PM
هكذا قرأتها .. إن المرأة قلبا وقالبا لا تكون إلا لشخص واحد (زوجها)
فإذاقبلت أن تشرك أكثر من رجل .. فإنها من الممكن أن تكون لأي عدد
من الرجال. لك تحياتي.

محمد إسماعيل سلامه
21-05-2013, 10:22 PM
تماما استاذه ناديه ..

آمال المصري
24-05-2013, 02:07 AM
العدد الذي يقبل القسمة على إثنين ، يقبل القسمة على ما لا نهاية ، كذلك المرأة .


محمد إسماعيل سلامة

معادلة صعبة لا أعتقد لاتتفوق في صياغتها الكثيرات
وفي المقابل العدد الذي يقبل القسمة على أربعة .. ماذا بعد علامة " = "
شكرا لك

محمد إسماعيل سلامه
24-05-2013, 02:18 AM
هذا قياس لا اصل له .. سبقتك فيه غيرة المرأة واستعدادها المتأهب دائما للدفاع الشرس
فيما أعنيه .. الرجل أيضا لا يقبل القسمه لا على أربعه ولا اثنين .. لكني عنيت المرأة لأن
في قسمتها .. ضياع لمن حولها قبل نفسها

تحيتي استاذة

لانا عبد الستار
18-06-2013, 03:12 AM
بالعكس
الرجل يقيل القسمة على أربعة
والمرأة عدد أولي لا يقبل القسمة إلا على واحد صحيح
أشكرك

محمد إسماعيل سلامه
19-06-2013, 01:46 AM
وهذه كبد الحقيقة التي أقصدها ، فعدم قابليتها للقسمه - في هذا الخصوص -
هو ما يجعل إنقسامها ، تضاد لسنة الخلق من إختصاص المرأة برجل ، بخلاف الرجل .
تحيتي أستاذة لانا

فاتن دراوشة
27-07-2013, 07:22 PM
ومضة لاذعة قويّة لم تحد عن الصّواب في شيء

بورك حرفك مبدعنا

مودّتي

محمد كمال الدين
27-07-2013, 07:28 PM
العدد الذي يقبل القسمة على إثنين ، يقبل القسمة على ما لا نهاية ، كذلك المرأة .


محمد إسماعيل سلامة

:nj:

لك تحياتي

محمد إسماعيل سلامه
28-07-2013, 06:09 AM
ومضة لاذعة قويّة لم تحد عن الصّواب في شيء

بورك حرفك مبدعنا

مودّتي


للتأكيد الأنثوى لوجهة نظري مذاق كرشفة القهوة .. في الصباح
تحيتي وتقديري أستاذة فاتن