المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إلى وطني الحبيب(4)



ياسين عبدالعزيزسيف
22-05-2013, 02:47 AM
إلى وطني الحبيب(4)
(بمناسبة العيد23للوحدة اليمنية المباركة)


ثلاثُ أغانٍ سالفاتٍ عزفتُها
وبالحُبِّ والإخلاصِ أعزفُ رابِعَةْ

رسائلَ مِن نبضِ الفؤادِ نسجتُها
على صفحةِ الأيامِ كالدُرِّ ناصِعَةْ

وأهدي إلى الشعبِ العظيمُ تحيَّةً
مِنَ القلبِ في ذكرى التوحُّدِ جامِعَةْ

وأشدو بألحانٍ عِذابٍ وعبرةٍ
ويا ليتَها كالغيثِ تهطلُ نافعَةْ
***

لقدْ ثرتَ يا شعبَ الإباءِ بِعِزَّةٍ
وأثبتَّ أنَّ الحُرَّ يُسقِطُ قامِعَهْ

فزمجرتَ كالإعصارِ: يَسقُطُ ظالمٌ
فخرَّتْ قِوى الطاغي أمامَكَ راكعَةْ

ولاذتْ بِحِلمِكَ .. لم تطلُها عقوبةٌ
فعاثتْ فساداً في البلادِ مُصارعَةْ

إذا ارتَمَتِ الأفعى بحضنِكَ فارمِها
سمومُ الأفاعي يا أخَ الحِلم ناقعةْ
***

تأمَّلْ بماضيكَ القريبِ بفطنةٍ
وخذْ عِبَرَاًً تكفي اللبيبَ مواجِعَهْ

فمازالَ باغي الشرِّ يحملُ إرثَهُ
ومازلتَ تجني بالسكوتِ فضائعَهْ

عقودٌ مضتْ والظلمِ ينشرُ فُرقةً
فأدركَ أربابُ العقولِ وقائعَهْ

فما بالُ مَن يدعو بـ(باعِدْ) ويدَّعي
منابذةَ الطغيانِ؛ يشري بضائعَهْ ؟!

وما بالُ مَن يسطو على الضوءِ قاطِعاً
يُشَوِّهُ تاريخاً لـ (مَا كُنتُ قَاطِعَةْ) ؟!

ويقطعُ شريانَ الحياةِ مفجِّراً
لأنبوبِ نفطٍ يقتلُ الفقرُ بائعَهْ !!

ويطلقُ نارَ الحقدِ صوبَ سمائهِ
فيُردي (صقورَ الجَوِّ)، يقتلُ شارعَهْ !!

أمَا فاقَ مَن يُصغي إلى كلِّ طامعٍ
ويُرضي بتمزيقِ البلادِ مطامِعَهْ ؟!
***
هي الفتنةُ العمياءُ تُشعِلُ نارَها
أيادٍ بخيراتِ السعيدةِ طامعَةْ

تُجَنِّدُ أربابَ الجهالةِ والعَمَى
تقودُ نفوساً بالتعصُّبِ تابعَةْ

وتغري بطوناً بالسعادةِ والغِنَى
عقولٌ بتزييفِ الحقائقِ بارعَةْ

على يَدِهمْ إبليسُ علَّمَ جُندَهُ
لِيُربِكَ صفَّ الثائرينَ بشائعَةْ

فَتَبَّاً لأنصارِ الخيانةِ والفنا..
وتَبَّتْ يَدَاً بالشرِّ تَدأبُ صانعَةْ
***

فَعُدْ أيها الباغي لِرُشدِكَ واتَّعِظْ ..
سَتَهلِكُ إنْ حَلَّتْ بِدارِكَ قارعَةْ

فَمَن لم يَصُنْ للشعبِ حَقَّاً ولا حِمَىً
ستأكُلُهُ أُسدٌ تُزَمجِرُ جائعَةْ
***

وزِدْ أيها الشعبُ العظيمُ توحُّداً
بثورتِكَ الأرقى؛ حلولُكَ ناجعَةْ

وأذِّنْ بقاعاتِ الحوارِ بدولةٍ
لأهدافِ ثوَّارِ المحَبَّةِ جامعَةْ

وصُغْ أنتَ دستورَ الحضارةِ والبنا..
وأسسْ لمجدٍ تعشقُ الأذنُ ذائعَهْ

وصفِّدْ شياطينَ الفسادِ محاسباً
لِيَجتثَّهُ القانونُ؛ جفِّفْ منابعَهْ

حذارِ مِنَ الصمتِ الجبانِ فإنَّهُ
فسادٌ؛ فأخرسْ في النفوسِ ذرائعَهْ

***
ياسين عبدالعزيز
22مايو2013م

حسين العقدي
22-05-2013, 05:39 AM
ثلاثُ أغانٍ سالفاتٍ عزفتُها
وبالحُبِّ والإخلاصِ أعزفُ رابِعَةْ

إنْ كنتَ تقصد ثلاث قصائد فسأبحث عنها لأستمتعَ بها كما استمتعتُ بالرابعة ..مطلع أنيق وجذاب رغم بساطته



رسائلَ مِن نبضِ الفؤادِ نسجتُها
على صفحةِ الأيامِ كالدُرِّ ناصِعَةْ


وأنا أشهد أنها كذلك



وأهدي إلى الشعبِ العظيمُ تحيَّةً
مِنَ القلبِ في ذكرى التوحُّدِ جامِعَةْ

ومن خلالك نهدي تحايانا لهذا الشعب العريق



وأشدو بألحانٍ عِذابٍ وعبرةٍ
ويا ليتَها كالغيثِ تهطلُ نافعَةْ

بلى هي كالغيث الصِّيب الذي أزهرتْ به الذوائق



ولاذتْ بِحِلمِكَ .. لم تطلُها عقوبةٌ
فعاثتْ فساداً في البلادِ مُصارعَةْ

أظنك ستضظر لتسكين الكاف في (حلمك) وإلا أصبحتْ تفعيلة الحشو (مفاعلتن) ولا أظنها تجوز في الطويل ^_^



إذا ارتَمَتِ الأفعى بحضنِكَ فارمِها
سمومُ الأفاعي يا أخَ الحِلم ناقعةْ

كأني بصدر البيت سيصبح مثلاً ..أحسنت شاعرنا الجميل



فَمَن لم يَصُنْ للشعبِ حَقَّاً ولا حِمَىً
ستأكُلُهُ أُسدٌ تُزَمجِرُ جائعَةْ

بيت جميل ولكنَّ هذه الأسود ليستْ جائعة بل هي (رادعة) لكل من يعبث بحق الشعب


شكرًا لك شاعرنا الكريم قصيدة رائعة شكلاً ومضمونًا ..أسأل الله أن يوحِّد الصف على الحق


خالص الود وطاقات ورد:0014:

هاشم الناشري
23-05-2013, 06:17 PM
ثلاثُ أغانٍ سالفاتٍ عزفتُها
وبالحُبِّ والإخلاصِ أعزفُ رابِعَةْ

رسائلَ مِن نبضِ الفؤادِ نسجتُها
على صفحةِ الأيامِ كالدُرِّ ناصِعَةْ

وأهدي إلى الشعبِ العظيمُ تحيَّةً
مِنَ القلبِ في ذكرى التوحُّدِ جامِعَةْ

وأشدو بألحانٍ عِذابٍ وعبرةٍ
ويا ليتَها كالغيثِ تهطلُ نافعَةْ

جعل الله أيامكم كلها أعيادا أخي الشاعر المتألق يا سين عبد العزيز سيف.

وبوركت وأغانيك العِذاب في حبّ الوطن الذي بالتأكيد يستحقها وأكثر.

ونحن معك نهدي إلى الشعب العظيم التحية وصادق الأمنيات بالاستقرار
والأمن والرخاء.

دمت متألقًا أخي.

محبتي وتقديري.

د. محمد حسن السمان
23-05-2013, 06:21 PM
الأخ الفاضل الشاعر ياسين عبد العزيز سيف
استمتعت بالقصيدة جدا , ربما أعجبني النبض الوجداني , والتعبير عن المكنون النفسي , كما استمتعت
بالتعليق الجميل الذي أفاض به الشاعر حسن العقدي , فقد أراني خطوطا جمالية لم أكن قد لمحتها
عندما قرأت القصيدة في المرة الأولى , فكان له الفضل بأن أعدت القراءة , فزاد استمتاعي بالقصيدة .

تقبل تقديري واحترامي

د. محمد حسن السمان

ياسين عبدالعزيزسيف
23-05-2013, 11:03 PM
الشاعر الجميل حسن العقدي
:noc:
أهلاً وسهلاً ومرحباً بك أخي الكريم
وتحية تليق بحضور الرائع وبحرفك البديع الذي منح النص جمالاً ورونقا
كنت كتبت لك رداً مطولا ، ولكن سبقني قطاع الضوء الذين أشرت إليهم في القصيدة، فانقطع التيار الكهرباء قبل أن أنشر الرد
فسأختصر الحديث وأنا في سباق مع الكرباء فمعذرة ..
شكراً لقد ذكرتني بإحدي الأغاني التي أشرت إليها في مطلع القصيدة فنشرتها، والسابقتان لها منشورتان هنا سابقا

محبتي لك وتقديري

ياسين عبدالعزيزسيف
27-05-2013, 09:15 PM
القصدة بعد التعديل، والشكر موصول للأخ الكريم حسن العقدي الذي كانت ملاحظته سبباً في إعادة النظر في القصيدة مرة أخرى، متمنياً أن أكون قد وفقت في ذلك، وشكراً لكل من توقف هنا وقرأها مر أخرى

إلى وطني الحبيب (4)

ثلاثُ أغانٍ سالفاتٍ عزفتُها
وبالحُبِّ والإخلاصِ أعزفُ رابِعَةْ

رسائلَ مِن نبضِ الفؤادِ نسجتُها
على صفحةِ الأيامِ كالدُرِّ ناصِعَةْ

وأهدي إلى الشعبِ العظيمُ تحيَّةً
مِنَ القلبِ في ذكرى التوحُّدِ جامِعَةْ

وأشدو بألحانٍ عِذابٍ وعبرةٍ
ويا ليتَها كالغيثِ تهطلُ نافعَةْ

***

لقدْ ثرتَ يا شعبَ الإباءِ بِعِزَّةٍ
وأثبتَّ أنَّ الحُرَّ يُسقِطُ قامِعَهْ

فزمجرتَ كالإعصارِ: يَسقُطُ ظالمٌ
فخرَّتْ قِوى الطاغي أمامَكَ راكعَةْ

ولاذتْ بِعَفوٍ ؛ لم تَطُلْها عقوبةٌ
فعاثتْ فساداً في البلادِ مُصارعَةْ

إذا ارتَمَتِ الأفعى بحضنِكَ فارمِها
سمومُ الأفاعي يا أخَ الحِلم ناقعةْ

***

تأمَّلْ بماضيكَ القريبِ بفطنةٍ
وخذْ عِبرةً كي لا يُعِيدَ مواجِعَهْ

عقودٌ مضتْ بالظلمِ ينشرُ فُرقةً
ويُدرِكُ أربابُ العقولِ وقائعَهْ

ومازالَ باغي الشرِّ يحملُ إرثَهُ
ومازلتَ تجني بالسكوتِ فضائعَهْ

فما بالُ مَن يدعو بـ(باعِدْ) ويدَّعي
منابذةَ الطغيانِ؛ يشري بضائعَهْ ؟!

وما بالُ مَن يسطو على الضوءِ قاطِعاً
يُشَوِّهُ تاريخاً لـ (مَا كُنتُ قَاطِعَةْ) ؟!

ويقطعُ شريانَ الحياةِ مفجِّراً
لأنبوبِ نفطٍ يقتلُ الفقرُ بائعَهْ !!

ويطلقُ نارَ الحقدِ صوبَ سمائهِ
فيُردي (صقورَ الجَوِّ)، يقتلُ شارعَهْ !!

أمَا فاقَ مَن يُصغي إلى كلِّ طامعٍ
ويُرضي بتمزيقِ البلادِ مطامِعَهْ ؟!

***

هي الفتنةُ العمياءُ تُشعِلُ نارَها
أيادٍ بخيراتِ السعيدةِ طامعَةْ

تُجَنِّدُ أربابَ الجهالةِ والعَمَى
تقودُ نفوساً بالتعصُّبِ تابعَةْ

وتغري بطوناً بالسعادةِ والغِنَى
عقولٌ بتزييفِ الحقائقِ بارعَةْ

على يَدِهمْ إبليسُ علَّمَ جُندَهُ
لِيُربِكَ صفَّ الثائرينَ بِشَائعَةْ

فَتَبَّاً لأنصارِ الخيانةِ والفنا..
وتَبَّتْ يَدٌ بالشرِّ تَدأبُ صانعَةْ

فَعُدْ أيها الباغي لِرُشدِكَ واتَّعِظْ ..
سَتَهلِكُ إنْ حَلَّتْ بِدارِكَ قارعَةْ

فَمَن لم يَصُنْ للشعبِ حَقَّاً ولا حِمَىً
سَتَجتَثُّهُ أيدي العدالةِ رادِعَةْ


***

ألا أيها الشعبُ العظيمُ تلاحماً
فبالثورةِ الأرقى حلولُكَ ناجِعَةْ

فأذِّنْ بقاعاتِ الحوارِ بدولةٍ
لأهدافِ ثوَّارِ المحَبَّةِ جامعَةْ

وصُغْ أنتَ دستورَ العدالةِ والبنا..
وأسسْ لمجدٍ يعشقُ الكونُ ذائعَهْ

وصفِّدْ شياطينَ الفسادِ مُحَاسِباً
لِيُجتَثَّ بالقانونِ، جفِّفْ منابعَهْ

حذارِ مِنَ الصمتِ الجبانِ فإنَّهُ
فسادٌ؛ فأخرسْ في النفوسِ ذرائعَهْ

***

ياسين عبدالعزيز
22مايو2013م

ياسين عبدالعزيزسيف
27-05-2013, 09:20 PM
ثلاثُ أغانٍ سالفاتٍ عزفتُها
وبالحُبِّ والإخلاصِ أعزفُ رابِعَةْ

رسائلَ مِن نبضِ الفؤادِ نسجتُها
على صفحةِ الأيامِ كالدُرِّ ناصِعَةْ

وأهدي إلى الشعبِ العظيمُ تحيَّةً
مِنَ القلبِ في ذكرى التوحُّدِ جامِعَةْ

وأشدو بألحانٍ عِذابٍ وعبرةٍ
ويا ليتَها كالغيثِ تهطلُ نافعَةْ

جعل الله أيامكم كلها أعيادا أخي الشاعر المتألق يا سين عبد العزيز سيف.

وبوركت وأغانيك العِذاب في حبّ الوطن الذي بالتأكيد يستحقها وأكثر.

ونحن معك نهدي إلى الشعب العظيم التحية وصادق الأمنيات بالاستقرار
والأمن والرخاء.

دمت متألقًا أخي.

محبتي وتقديري.



ولك مني أخي الحبيب هاشم الناشري كل التحيايا وجزيل الشكر والتقدير
ودمتَ بخير وسعادة

محبتي لك وتقديري

ياسين عبدالعزيزسيف
27-05-2013, 09:28 PM
الأخ الفاضل الشاعر ياسين عبد العزيز سيف
استمتعت بالقصيدة جدا , ربما أعجبني النبض الوجداني , والتعبير عن المكنون النفسي , كما استمتعت
بالتعليق الجميل الذي أفاض به الشاعر حسن العقدي , فقد أراني خطوطا جمالية لم أكن قد لمحتها
عندما قرأت القصيدة في المرة الأولى , فكان له الفضل بأن أعدت القراءة , فزاد استمتاعي بالقصيدة .

تقبل تقديري واحترامي


د. محمد حسن السمان

الأستاذ الفاضل الأديب والشاعر د. محمد حسن السمان
:noc:
أهلا ومرحبا بك أستاذي الكريم
أنا سعيد جدا بحضورك وقراءتك لقصيدتي المتواضعة
فحضورك يمنح القصيد جمالا ورونقا يغمر القلب بالسعاد

تقبل جزيل الشكر
وخالص المحبة والتقدير

محمد نعمان الحكيمي
27-05-2013, 09:30 PM
لله نبضك و الحروف الماتعه=يا وهج أفئدة السماء السابعه

أحييك أخي ياسين على هذه الرائعة


دمت مبدعا جميلا

محمد نعمان الحكيمي
27-05-2013, 09:32 PM
لله نبضك و الحروف الماتعه=يا وهج أفئدة السماء السابعه

أحييك أخي ياسين
على هذه الرائعة


دمت مبدعا جميلا

عبدالحكم مندور
27-05-2013, 11:22 PM
نص حسن الصياعة والمضمون لافت جذاب
أبدعه شاعر متميز

سمومُ الأفاعي يا أخَ الحِلم ناقعةْ
لعلها ياأخا الحلم

***



عقودٌ مضتْ بالظلمِ ينشرُ فُرقةً
ما رأيك في استبدال الباء بـ واو


ومازالَ باغي الشرِّ يحملُ إرثَهُ
ومازلتَ تجني بالسكوتِ فضائعَهْ
لعلها
فظائعه
نص راق متميز لشاعر متميز
خالص تقديري

محمد ذيب سليمان
28-05-2013, 12:48 PM
لله ما احلى عزفك ايها الشاعر الحبيب
جعل الله ايام يمننا يمنا وسعادة ورخاء
وجعل الوحدة اساس حيالة فالفرقة مآلها وخيم
ولا خيرفي قسمة شعب وارض الا لأعداء الأمة
شكرا على جمال البوح

ربيحة الرفاعي
12-06-2013, 12:13 AM
قصيدة بهية بمعانيها حلوة الحرف رائقة البناء في ديباجتها بهاء وفي تعبيرها ألق
طاب لي القصد والقصيد

دمت بخير شاعرنا

تحاياي

جلال طه الجميلي
12-06-2013, 08:13 PM
هذه قصيدةٌ كُتِبت بأحرُفٍ من نور للهِ درُّك أيها الشاعر الأصيل
ولقد فصّل القول فيها الاخوة اللذين سبقوني
شكراً أخي الشاعر ياسين ودمت متألقاً

ياسين عبدالعزيزسيف
12-06-2013, 11:08 PM
لله نبضك و الحروف الماتعه=يا وهج أفئدة السماء السابعه

أحييك أخي ياسين
على هذه الرائعة


دمت مبدعا جميلا


ولله هذا الحضور البهيج الرائع، والحرف المتوهج ألقاً وجمالا
بيت بقصيدة أعتزبها كثيرا
فشكراً جزيلا لك أخي الكريم محمد نعمان الحكيمي
وتحية تليق بك

محبتي وتقديري

ياسين عبدالعزيزسيف
12-06-2013, 11:17 PM
نص حسن الصياعة والمضمون لافت جذاب
أبدعه شاعر متميز

سمومُ الأفاعي يا أخَ الحِلم ناقعةْ
لعلها ياأخا الحلم

***



عقودٌ مضتْ بالظلمِ ينشرُ فُرقةً
ما رأيك في استبدال الباء بـ واو


ومازالَ باغي الشرِّ يحملُ إرثَهُ
ومازلتَ تجني بالسكوتِ فضائعَهْ
لعلها
فظائعه
نص راق متميز لشاعر متميز
خالص تقديري


الشاعر الرائع عبدالحكم
أهلا ومرحبا بك
وشكراً على هذا الحضور الجميل وعلى الملاحظات التي أهديتني إياها وهي مؤخوذة بنظر الاعتبار

تقبل جزيل الشكر
ووافر الحب والتقدير