مشاهدة النسخة كاملة : نبضُ فستان
براءة الجودي
31-05-2013, 10:47 PM
في ليلةٍ قد لبست السماء حريرًا أسودًا مرصَّعًا بالنجوم المتناثرة , وزخَّاتُ المطرِ المنعشة تطرقُ كل نافذةٍ لتهتف بالخبر ! تحرَّرتْ أنفاسها من صفدِ الاختناق لتركض نحو حياةٍ مستقلَّة في نشوةٍ , تعجُّ القاعة بالكثير وتفوح رائحة البخور , تُقرع الطبول وتعلو زغاريد النساء , وترقص أهازيج الفرح , لقد أتتْ في ليلة عرسها والجميعُ يترقَّب في تلهُّفٍ .
أقبلتْ زهرةٌ يانعة بفستانٍ ينبض بروعة المشاعر , خجلى تُزفُّ لفارس وخدُّها متورِّدٌ , التفتت وأضواء السعادة تبتسمُ في عينيها , فضحكت منها رصاصةُ حقدٍ أسود ! واخترقت قلبها فترنَّحت ساقطة
وتبعثر وردها الأبيض متلطخًا بدماءها , جحظت الأعين وسكنتِ الأنفاس .
بقلم / براءة الجودي
[ بنقدكم نرتقي ]
ناديه محمد الجابي
01-06-2013, 08:03 AM
جميلة جدا براءة ـ رائعة اللفظ والحرف
مطرزة بتلك التعابير الشاعرية الجميلة
قالب قصصي بهي, وصياغة محكمة
لغة بديعة مكثفة, ونهاية مؤثرة صادمة
كتبت فأوجزت ـ أبدعتي وأمتعتي
سلمت وسلمت يداك.
عبد السلام دغمش
01-06-2013, 08:54 AM
الأخت براءة
نصّ موجز و جميل وفيه صور جمالية مثل تشبيه الليل بلباس الحرير المرصع.
ولغة جميلة عذبة.
لكنني تساءلت كيف ينبض الفستان بروعة المشاعر لعلك تقصدين : أقبلت بفستان ينبض بالبهاء..
تحياتي للأخت براءة.
براءة الجودي
01-06-2013, 10:56 PM
جميلة جدا براءة ـ رائعة اللفظ والحرف
مطرزة بتلك التعابير الشاعرية الجميلة
قالب قصصي بهي, وصياغة محكمة
لغة بديعة مكثفة, ونهاية مؤثرة صادمة
كتبت فأوجزت ـ أبدعتي وأمتعتي
سلمت وسلمت يداك.
الأم الغالية / نادية
قراءة أسعدتني جدا , ومنحتني تحفيزا , ودومًا نفخرُ بمروركم وآرائكم عسى أن نكون بالمحاولة والاجتهاد أحد الكتاب الكبار في واحة قريبة إلى قلبي
تقديري لك
براءة الجودي
01-06-2013, 10:59 PM
الأخت براءة
نصّ موجز و جميل وفيه صور جمالية مثل تشبيه الليل بلباس الحرير المرصع.
ولغة جميلة عذبة.
لكنني تساءلت كيف ينبض الفستان بروعة المشاعر لعلك تقصدين : أقبلت بفستان ينبض بالبهاء..
تحياتي للأخت براءة.
أخي الفاضل / عبدالسلام
لاشك أني اتشرَّفُ بمرورك الذي اثق دومًا أن يكون مفيدا , وحمدتُ الله أن لم تلتقط لي أخطاء نحوية أو إملائية
نعم كتبت ينبض الفستان بروعة المشاعر وكنتُ اقصد بذلك أن نبضُ مشاعرها وسناءها يوم عرسها سينعكس على فستانها المتألق
ولكن ربما خانني التعبير فيما اريد إيصاله وارى ملاحظتك صائبة فقد ينبض بالبهاء هذا معقول
جزاك ربي خيرا
الفرحان بوعزة
02-06-2013, 12:14 AM
في ليلةٍ قد لبست السماء حريرًا أسود مرصَّعًا بالنجوم المتناثرة , وزخَّاتُ المطرِ المنعشة تطرقُ كل نافذةٍ لتهتف بالخبر ! تحرَّرتْ أنفاسها من صفدِ الاختناق لتركض نحو حياةٍ مستقلَّة في نشوةٍ , تعجُّ القاعة بالكثير وتفوح رائحة البخور , تُقرع الطبول وتعلو زغاريد النساء , وترقص أهازيج الفرح , لقد أتتْ في ليلة عرسها والجميعُ يترقَّب في تلهُّفٍ
أقبلتْ زهرةٌ يانعة بفستانٍ ينبض بروعة المشاعر , خجلى تُزفُّ لفارس وخدُّها متورِّدٌ , التفتت وأضواء السعادة تبتسمُ في عينيها , فضحكت لها رصاصةُ حقدٍ أسود ! واخترقت قلبها فترنَّحت ساقطة
وتبعثر وردها الأبيض متلطخًا بدمائها , جحظت الأعين وسكنتِ الأنفاس .
بقلم / براءة الجودي
[ بنقدكم نرتقي ]
الأخت المبدعة المتألقة براءة الجودي .. تحية طيبة ..
نبض فستان / قد نتخيل أن الفستان هو الذي ينبض بالحياة ، لكن الذي ينبض فيه هو الجسد بحركته وحيويته وطراوته .. خرق جيد على مستوى الدلالي والتركيب .. بعدما أفلحت الساردة في إسناد النبض للفستان بدل الجسد .. فما تراه العين لأول وهلة هو الفستان الجميل ، تم ينتقل المشاهد للتجزيء .. ملامح الوجه ، جمال الجسد ،القد والقوام ....
بفنية أدبية متميزة حولت الساردة حلكة الليل وسواده إلى فتنة جمالية ، عن طريق تأثيث الكلمات وتصفيفها ، فخلقت لنا صورة جميلة قلبت لنا بها فهمنا المغلوط للسواد .. / نجوم متناثرة / .. كأنها كشفت سر تمازج السواد بأنوار متفرقة تبلغ دقة متناهية في الترصيع والتنظيم ..
عملت الساردة على تشكيل أرضية مناسبة لتمرير حكيها عن طريق تحميل حدث الاستعداد النفسي والمعنوي من بداية النص بما هو أجمل ، لكن الفستان لم يعد ينبض بالحياة بعدما اغتالته رصاصة غادرة ..
صدمة مفاجئة قلبت الفرحة إلى حزن ، صدمة درامية تحمل في طياتها انتكاسة فردية وجماعية ، نص جميل حمل في البداية علامات فرح كبرى ، علامات بلغت ذروتها شهد عليها المكان والزمان والمحيط والفستان .. فلم يخطر على بال أحد أن تتحول الفرحة إلى مأتم ..
نهاية مفتوحة على عدة تأويلات ممكنة ، رغم أن موت البطلة كان حاسماً في توقف الحدث ، لكن تبقى عدة تساؤلات تتناسل من تلقاء نفسها ، ما سبب هذا الحقد ..؟ أمن الأقرباء أم من الأعداء ..؟أهو حقد جديد أم قديم ..؟ ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي براءة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
كاملة بدارنه
02-06-2013, 03:11 PM
نهاية حزينة خالفت التّوقعات وجاءت رائعة
أثني على قراءة الأستاذ بو عزة
بوركت
تقديري وتحيتي
يحيى البحاري
02-06-2013, 04:48 PM
مفردة جميلة لفاجعة مؤلمة
تحياتي للأديبة براءة
بهجت عبدالغني
02-06-2013, 04:53 PM
في ليلةٍ قد لبست السماء حريرًا أسودًا مرصَّعًا بالنجوم المتناثرة , وزخَّاتُ المطرِ المنعشة تطرقُ كل نافذةٍ لتهتف بالخبر ! تحرَّرتْ أنفاسها من صفدِ الاختناق لتركض نحو حياةٍ مستقلَّة في نشوةٍ , تعجُّ القاعة بالكثير وتفوح رائحة البخور , تُقرع الطبول وتعلو زغاريد النساء , وترقص أهازيج الفرح , لقد أتتْ في ليلة عرسها والجميعُ يترقَّب في تلهُّفٍ .
أقبلتْ زهرةٌ يانعة بفستانٍ ينبض بروعة المشاعر , خجلى تُزفُّ لفارس وخدُّها متورِّدٌ , التفتت وأضواء السعادة تبتسمُ في عينيها , فضحكت لها رصاصةُ حقدٍ أسود ! واخترقت قلبها فترنَّحت ساقطة
وتبعثر وردها الأبيض متلطخًا بدماءها , جحظت الأعين وسكنتِ الأنفاس .
بقلم / براءة الجودي
[ بنقدكم نرتقي ]
براءة
أراكِ اليوم تحلقين عالياً
تنسجين من خيوط الإبداع ثوباً مخملياً ، يعجّ بالأناقة والروعة ..
نص رشيق ، ينبض بالحيوية ، بأسلوب يتناسق والحدث ..
والخاتمة جاءت موافقة .. صادمة ..معبرة ..
فليست الأنفاس هي التي سكنت وحدها ، بل المشهد كله بعدما كان يرقص وينبض !
تحياتي ودعائي ..
براءة الجودي
02-06-2013, 05:09 PM
الأخت المبدعة المتألقة براءة الجودي .. تحية طيبة ..
نبض فستان / قد نتخيل أن الفستان هو الذي ينبض بالحياة ، لكن الذي ينبض فيه هو الجسد بحركته وحيويته وطراوته .. خرق جيد على مستوى الدلالي والتركيب .. بعدما أفلحت الساردة في إسناد النبض للفستان بدل الجسد .. فما تراه العين لأول وهلة هو الفستان الجميل ، تم ينتقل المشاهد للتجزيء .. ملامح الوجه ، جمال الجسد ،القد والقوام ....
بفنية أدبية متميزة حولت الساردة حلكة الليل وسواده إلى فتنة جمالية ، عن طريق تأثيث الكلمات وتصفيفها ، فخلقت لنا صورة جميلة قلبت لنا بها فهمنا المغلوط للسواد .. / نجوم متناثرة / .. كأنها كشفت سر تمازج السواد بأنوار متفرقة تبلغ دقة متناهية في الترصيع والتنظيم ..
عملت الساردة على تشكيل أرضية مناسبة لتمرير حكيها عن طريق تحميل حدث الاستعداد النفسي والمعنوي من بداية النص بما هو أجمل ، لكن الفستان لم يعد ينبض بالحياة بعدما اغتالته رصاصة غادرة ..
صدمة مفاجئة قلبت الفرحة إلى حزن ، صدمة درامية تحمل في طياتها انتكاسة فردية وجماعية ، نص جميل حمل في البداية علامات فرح كبرى ، علامات بلغت ذروتها شهد عليها المكان والزمان والمحيط والفستان .. فلم يخطر على بال أحد أن تتحول الفرحة إلى مأتم ..
نهاية مفتوحة على عدة تأويلات ممكنة ، رغم أن موت البطلة كان حاسماً في توقف الحدث ، لكن تبقى عدة تساؤلات تتناسل من تلقاء نفسها ، ما سبب هذا الحقد ..؟ أمن الأقرباء أم من الأعداء ..؟أهو حقد جديد أم قديم ..؟ ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي براءة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
كم تُسعدني هذه القراءة الرائعة وتزيدُ من النصِّ قيمةً , قرأتُ هذا التحليل أكثر من مرة وعجبتُ له ولدقته !
وكما قلتَ تبقى النهاية رغم أن موت البطلة كان حاسما له إلا انه يترك عدة اسئلة لقصة خفية كانت نتيجتها قضية الرصاصة القاتلة المُفاجأة
وللقارئ ان يختلق قصة من خياله لتكون سببا مناسبًا لهذا الحدث !
أستاذي / الفرحان بو عزة
لك احترامي وتقديري
براءة الجودي
02-06-2013, 05:11 PM
نهاية حزينة خالفت التّوقعات وجاءت رائعة
أثني على قراءة الأستاذ بو عزة
بوركت
تقديري وتحيتي
والروعة تكمنُ في مرورك أستاذتي كاملة
أشكرك على مرورك ايتها الكريمة
تقديري
آمال المصري
03-06-2013, 07:39 AM
نص بديع يابراءة ألبستيه ثوبا أدبيا جميلا مزركشا بالمشاعر وأهازيج الفرح وتصاعدت معه أنفاسنا في نشوة من فرح .. ثم جاءت النهاية المباغتة التي بددت وقتلت كل السعادة التي رافقتنا بمقتل العروس .. والتي جاءت أسبابها مستترة مما زاد النص بهاء
متألقة هنا بقوة
بوركت بنيتي واليراع المبدعة
محبتي
براءة الجودي
03-06-2013, 11:59 PM
مفردة جميلة لفاجعة مؤلمة
تحياتي للأديبة براءة
أشكرك على مرورك أخي الكريم
رعاك الله
براءة الجودي
07-06-2013, 12:08 AM
براءة
أراكِ اليوم تحلقين عالياً
تنسجين من خيوط الإبداع ثوباً مخملياً ، يعجّ بالأناقة والروعة ..
نص رشيق ، ينبض بالحيوية ، بأسلوب يتناسق والحدث ..
والخاتمة جاءت موافقة .. صادمة ..معبرة ..
فليست الأنفاس هي التي سكنت وحدها ، بل المشهد كله بعدما كان يرقص وينبض !
تحياتي ودعائي ..
وإن كنَّا حلقنا عاليا فهو بنقدكم ايها الكرام فيه ارتقينا درجاتٌ للعلا وللافضل دوما إن شاءالله
أسعدني مرورك أخي بهجت وتعقيبك الصادق
تقديري واحترامي
أسامة رضوان السيد
07-06-2013, 12:40 AM
بأسمك اللهم وبحمدك
مأسوية هى النهاية التى فى نظري تعمتدت الكاتبة أن تبلغ ذروة المأساة , وكأنها رسالة او إشارة أو لمحة ذكية ودقيقة لشيئ لم ينصفني ذكائي فى إدراكه
أعجبتني اللغة الرشيقة وشدني العنوان
كل التحايا
محمد الشرادي
07-06-2013, 10:20 AM
في ليلةٍ قد لبست السماء حريرًا أسودًا مرصَّعًا بالنجوم المتناثرة , وزخَّاتُ المطرِ المنعشة تطرقُ كل نافذةٍ لتهتف بالخبر ! تحرَّرتْ أنفاسها من صفدِ الاختناق لتركض نحو حياةٍ مستقلَّة في نشوةٍ , تعجُّ القاعة بالكثير وتفوح رائحة البخور , تُقرع الطبول وتعلو زغاريد النساء , وترقص أهازيج الفرح , لقد أتتْ في ليلة عرسها والجميعُ يترقَّب في تلهُّفٍ .
أقبلتْ زهرةٌ يانعة بفستانٍ ينبض بروعة المشاعر , خجلى تُزفُّ لفارس وخدُّها متورِّدٌ , التفتت وأضواء السعادة تبتسمُ في عينيها , فضحكت لها رصاصةُ حقدٍ أسود ! واخترقت قلبها فترنَّحت ساقطة
وتبعثر وردها الأبيض متلطخًا بدماءها , جحظت الأعين وسكنتِ الأنفاس .
بقلم / براءة الجودي
[ بنقدكم نرتقي ]
أهلا اختي براءة
ما أقسى وضعنا اليوم...الرصاص يزغرد في كل مكان، و يقتل الفرح القليل الذي يِؤثث خوفنا.
قصيصة موجعة.
تحياتي
براءة الجودي
09-06-2013, 12:26 AM
نص بديع يابراءة ألبستيه ثوبا أدبيا جميلا مزركشا بالمشاعر وأهازيج الفرح وتصاعدت معه أنفاسنا في نشوة من فرح .. ثم جاءت النهاية المباغتة التي بددت وقتلت كل السعادة التي رافقتنا بمقتل العروس .. والتي جاءت أسبابها مستترة مما زاد النص بهاء
متألقة هنا بقوة
بوركت بنيتي واليراع المبدعة
محبتي
الأستاذة الفاضلة / آمال
كنتُ انتظرُ ردك بالذات في القصة لأنك تعطينا دومًا ملاحظات دقيقة وجميلة تفيدنا في عموم الأدب
لاحرمك الله الأجر وجزيت خيرا على ردك وطيبتك
براءة الجودي
09-06-2013, 12:28 AM
بأسمك اللهم وبحمدك
مأسوية هى النهاية التى فى نظري تعمتدت الكاتبة أن تبلغ ذروة المأساة , وكأنها رسالة او إشارة أو لمحة ذكية ودقيقة لشيئ لم ينصفني ذكائي فى إدراكه
أعجبتني اللغة الرشيقة وشدني العنوان
كل التحايا
أخي أسامة رضوان ..
اشكرك على قراءتك المتمعنة ورأيك
والنهاية لهذه القصة تستطيع مع تساؤلاتك خلق قصة لها تنهيها , وقد تكون هذه النهاية بداية لرواية أخرى !
لاأعلم , لكني كتبتها ومشاعري مختلطة !!
تقديري
فوزي الشلبي
09-06-2013, 10:18 AM
العزيزة براءة:
هناك يدٌ يرسمه الظلام...لتغتال السعادة في عيون الناس...فتتلطخ البراءة بالجريمة...وتتناثر الورود لتموت جافة...
لمحة ساطعة ...سلطت الضوء على الضوء والظلام!
تقديري لقلم نازف بالعطاء!
أخوكم:
فوزي
حسام القاضي
20-06-2013, 01:39 PM
الفاضلة الأديبة / براءة الجودي
السلام عليكم
جذبني جدا العنوان .."نبض فستان"
دخلت لأجد عملا جميلا أفاض الزملا ء في تحليله
وخاصة الأستاذ / الفرحان بو عزة
"كان جميلا منك اصباغك صفة الانسانية على الفستان"
لم يبق لي سوى إبداء اعجابي بعملك الرائع
تقديري واحترامي
براءة الجودي
22-06-2013, 07:18 AM
أهلا اختي براءة
ما أقسى وضعنا اليوم...الرصاص يزغرد في كل مكان، و يقتل الفرح القليل الذي يِؤثث خوفنا.
قصيصة موجعة.
تحياتي
الأخ الفاضل / محمد الشرادي
اشكرك على قراءك التي زادت نصي جمالا
ممتنة لحضورك ايها الكريم
براءة الجودي
22-06-2013, 07:20 AM
العزيزة براءة:
هناك يدٌ يرسمه الظلام...لتغتال السعادة في عيون الناس...فتتلطخ البراءة بالجريمة...وتتناثر الورود لتموت جافة...
لمحة ساطعة ...سلطت الضوء على الضوء والظلام!
تقديري لقلم نازف بالعطاء!
أخوكم:
فوزي
حينما يستولي الحقد على قلب الإنسان , يتلبسه الشيطان فيخرج عن وعيه وحكمته ويفعل مالايليق بكرامة الإنسان وإنسانيته ولاحرج ممن يفعل ذلك بعد أن تدنس قلبه بالآثام والحسد وغطى الران عليه
الفاضل / فوزي الشلبي
أشكرك على مرورك الأنيق
نداء غريب صبري
16-07-2013, 06:19 PM
قصة حزينة جدا
أبكتني بخاتمتها القاسية
مع أننا لم نعرف سبب الجريمة، لكني قرأت فيها وطني فعرفت سبب حقد الحالقدين
شكرا لك اختي
بوركت
ربيحة الرفاعي
12-10-2013, 08:54 PM
بمهارة رسمت الكاتبة المشهد، وبتوصيف شاعري عميق التفاعل مع ما وراء المشهد سطرت ملامحة، ليقع من المتلقي حيث أرادت
رأيت الرصاصة ضحكت منها ولم تضحك لها
دمت مبدعة أيتها الرائعة
تحاياي
براءة الجودي
28-11-2013, 07:03 PM
قصة حزينة جدا
أبكتني بخاتمتها القاسية
مع أننا لم نعرف سبب الجريمة، لكني قرأت فيها وطني فعرفت سبب حقد الحالقدين
شكرا لك اختي
بوركت
حياك الله شاعرتنا المميزة نداء
لك أن تأولي القصة كما تريدين والمعنى ببطن الشاعر :005:
أسعدني مرورك
تقديري
براءة الجودي
28-11-2013, 07:04 PM
بمهارة رسمت الكاتبة المشهد، وبتوصيف شاعري عميق التفاعل مع ما وراء المشهد سطرت ملامحة، ليقع من المتلقي حيث أرادت
رأيت الرصاصة ضحكت منها ولم تضحك لها
دمت مبدعة أيتها الرائعة
تحاياي
أهلا بنبض الشعر وحياته المورقة معلمتنا الرائعة / ربيحة
أن ألقى شهادة من أدباء كهذا فني أعتز جدا وإن شاءالله نتحسن بشكل أفضل بفضل الله ثم بفضل توجيهات الجميع ونصائحكم
ونعم صدقت الرصاصة ضحكت منها حقا
كل الود
سامية الحربي
29-11-2013, 06:44 PM
إلى ما قبل القفلة إحتفالية كونية للعروس تقول لها :"أبواب الفرح قد شُرعت لك فتقدمي!" لتأتي الرصاصة لتغير محور أرضها.لغة خصبة و توصيف ماتع و أثني على تعقيب الأستاذ القدير الفرحان بو عزة و الشاعرة نداء فالنص يحتمل التأويل أكثر من مجاراته للواقع.تقديري ومودتي.
عبدالإله الزّاكي
29-11-2013, 09:09 PM
مضى وقت من قراءة أول قصّة لك أختي الشاعرة و الأديبة الكريمة براءة حتّى الآن. و لا يسعني إلاّ أن أقول هنيئا لنا بميلاد قاصة بارعة تتقن فنّ السرد و الحبكة مع لغة جميلة و شاعرية.
طاب لي المقام بين حروفك المزهرة الفوّاحة. تحاياي و تقديري.
خلود محمد جمعة
03-12-2013, 10:18 PM
ألبستي الليل أجمل حلة ورصعتي ورقتك بحروف مضيئة
نهاية مباغته بإسلوب رشيق
دمت بخير
مودتي وتقديري
براءة الجودي
04-02-2014, 07:00 PM
إلى ما قبل القفلة إحتفالية كونية للعروس تقول لها :"أبواب الفرح قد شُرعت لك فتقدمي!" لتأتي الرصاصة لتغير محور أرضها.لغة خصبة و توصيف ماتع و أثني على تعقيب الأستاذ القدير الفرحان بو عزة و الشاعرة نداء فالنص يحتمل التأويل أكثر من مجاراته للواقع.تقديري ومودتي.
بارك الله فيك أختي الكريمة وبردك الماتع المفيد وإن شاءالله نجتهد ونسمو
تقديري
براءة الجودي
04-02-2014, 07:01 PM
مضى وقت من قراءة أول قصّة لك أختي الشاعرة و الأديبة الكريمة براءة حتّى الآن. و لا يسعني إلاّ أن أقول هنيئا لنا بميلاد قاصة بارعة تتقن فنّ السرد و الحبكة مع لغة جميلة و شاعرية.
طاب لي المقام بين حروفك المزهرة الفوّاحة. تحاياي و تقديري.
بإذن الله نكون أفضل من ذلك بتوجيهاتكم ونقدكم البناء فلا حرمنا الله معلمين صادقين وأخوانا مخلصين
ويسعجني رأيك وملاحظتك الفرق والتطور
تقديري
براءة الجودي
04-02-2014, 07:04 PM
ألبستي الليل أجمل حلة ورصعتي ورقتك بحروف مضيئة
نهاية مباغته بإسلوب رشيق
دمت بخير
مودتي وتقديري
وكان تعقيبك أنيقا أجمل من حلة ليل قصتي
شكرا كثيرا
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir