مشاهدة النسخة كاملة : أمل.
ناديه محمد الجابي
09-06-2013, 08:45 AM
جلست على الأريكة الخشبية في تلك الحديقة, وتلفتت حولها في نظرات
شاردة قلقة, لم تر الأشجار الخضراء الجميلة الوارفة, أو الأزهار
بألوانها الرائعة المبهرة, وإنما جالت تحتضن بعينيها أولئك الأطفال
الذين قد أخذوا يلعبون هنا وهناك فرحين سعداء.
حاولت الاسترخاء في جلستها, وإن كانت كل ذرة في جسدها في حالة
توتر.. وترقب.. وخوف.. ورجاء.. وأمل. داهمها فجأة شعور طاغ
بالخوف .. تساءلت : لما لم يتصل بي إلى الآن ؟؟ استدركت في همس
ترى هو الذي تأخر, أم أنا التي تستعجل الأمور؟
فتحت حقيبتها وأخذت تبحث فيها عن هاتفها بارتباك.. بوغتت بيد
صغيرة تمسك بيدها ـ وصوت ملائكي يقول: ماما .. ساعديني أن أزرع
هذه الوردة .. رفعت رأسها في دهشة, فجفل الطفل مدركا خطأه, فأخذ
يعدو مسرعا باحثا عن أمه.. برقت عيناها ـ ابتسمت مستبشرة ..
ماما .. أجمل كلمة في الوجود .. من أجلها زرعت بالعلم الأمل في
جوفها, منفقة في سبيل ذلك كل غالي وثمين. وإن كانت على يقين بأن
إرادة الله في النهاية هي التي ستكون.
شرق حلقها بدموعها, وهتفت من أعماقها في تبتل مستغيثة.. راجية..
يا رب. احتضنت الهاتف بين يديها وجلست تنتظر رنين الفرح.
8/6/2013
محمد الشرادي
09-06-2013, 11:47 AM
جلست على الأريكة الخشبية في تلك الحديقة, وتلفتت حولها في نظرات
شاردة قلقة, لم تر الأشجار الخضراء الجميلة الوارفة, أو الأزهار
بألوانها الرائعة المبهرة, وإنما جالت تحتضن بعينيها أولئك الأطفال
الذين قد أخذوا يلعبون هنا وهناك فرحين سعداء.
حاولت الاسترخاء في جلستها, وإن كانت كل ذرة في جسدها في حالة
توتر.. وترقب.. وخوف.. ورجاء.. وأمل. داهمها فجأة شعور طاغ
بالخوف .. تساءلت : لما لم يتصل بي إلى الآن ؟؟ استدركت في همس
ترى هو الذي تأخر, أم أنا التي تستعجل الأمور؟
فتحت حقيبتها وأخذت تبحث فيها عن هاتفها بارتباك.. بوغتت بيد
صغيرة تمسك بيدها ـ وصوت ملائكي يقول: ماما .. ساعديني أن أزرع
هذه الوردة .. رفعت رأسها في دهشة, فجفل الطفل مدركا خطأه, فأخذ
يعدو مسرعا باحثا عن أمه.. برقت عيناها ـ ابتسمت مستبشرة ..
ماما .. أجمل كلمة في الوجود .. من أجلها زرعت بالعلم الأمل في
جوفها, منفقة في سبيل ذلك كل غالي وثمين. وإن كانت على يقين بأن
إرادة الله في النهاية هي التي ستكون.
شرق حلقها بدموعها, وهتفت من أعماقها في تبتل مستغيثة.. راجية..
يا رب. احتضنت الهاتف بين يديها وجلست تنتظر رنين الفرح.
8/6/2013
أهلا أختي نادية
لعل خطأ الطفل الصغير في اللجوء إليها يكون بشير خير ، و يعود من تنتظر.
ومضة شفيفة مشبوبة بالعواطف النبيلة.
تحياتي
مصطفى حمزة
09-06-2013, 11:59 AM
جلست على الأريكة الخشبية في تلك الحديقة, وتلفتت حولها في نظرات
شاردة قلقة, لم تر الأشجار الخضراء الجميلة الوارفة, أو الأزهار
بألوانها الرائعة المبهرة, وإنما جالت تحتضن بعينيها أولئك الأطفال
الذين قد أخذوا يلعبون هنا وهناك فرحين سعداء.
حاولت الاسترخاء في جلستها, وإن كانت كل ذرة في جسدها في حالة
توتر.. وترقب.. وخوف.. ورجاء.. وأمل. داهمها فجأة شعور طاغ
بالخوف .. تساءلت : لما لم يتصل بي إلى الآن ؟؟ استدركت في همس
ترى هو الذي تأخر, أم أنا التي تستعجل الأمور؟
فتحت حقيبتها وأخذت تبحث فيها عن هاتفها بارتباك.. بوغتت بيد
صغيرة تمسك بيدها ـ وصوت ملائكي يقول: ماما .. ساعديني أن أزرع
هذه الوردة .. رفعت رأسها في دهشة, فجفل الطفل مدركا خطأه, فأخذ
يعدو مسرعا باحثا عن أمه.. برقت عيناها ـ ابتسمت مستبشرة ..
ماما .. أجمل كلمة في الوجود .. من أجلها زرعت بالعلم الأمل في
جوفها, منفقة في سبيل ذلك كل غالي وثمين. وإن كانت على يقين بأن
إرادة الله في النهاية هي التي ستكون.
شرق حلقها بدموعها, وهتفت من أعماقها في تبتل مستغيثة.. راجية..
يا رب. احتضنت الهاتف بين يديها وجلست تنتظر رنين الفرح.
8/6/2013
الأخت الفاضلة الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك
نجحتِ في رسم قلق الشخصيّة بالوصف والسرد الخاطف ، وبذلك الحوار الداخليّ القصير .
وأبقيت سبب ذلك القلق حتى الومضة في العبارة الأخيرة ، فصنعتِ بذلك الإثارة والتشويق
ورغم أن فكرة الحنين إلى الأمومة مطروقة بكثرة ، إلا أنك طرحتِها بقلمكِ أنت ، الذي لم
ينج - هذه المرة أيضاً - من بعض العثرات :
- تساءلت : لما لم يتصل بي ؟ = لمَ ، أو لماذا
- منفقة في سبيل ذلك كل غالي وثمين = غالٍ ..
- الأريكة الخشبيّة = الكرسيّ الخشبيّ .. ( أقرب للواقع من أريكة )
* والنص يحتاج إلى تنسيق أفضل
تحياتي ، ودمتِ بألف خير
الفرحان بوعزة
09-06-2013, 02:06 PM
جلست على الأريكة الخشبية في تلك الحديقة, وتلفتت حولها في نظرات
شاردة قلقة, لم تر الأشجار الخضراء الجميلة الوارفة, أو الأزهار
بألوانها الرائعة المبهرة, وإنما جالت تحتضن بعينيها أولئك الأطفال
الذين قد أخذوا يلعبون هنا وهناك فرحين سعداء.
حاولت الاسترخاء في جلستها, وإن كانت كل ذرة في جسدها في حالة
توتر.. وترقب.. وخوف.. ورجاء.. وأمل. داهمها فجأة شعور طاغ
بالخوف .. تساءلت : لما لم يتصل بي إلى الآن ؟؟ استدركت في همس
ترى هو الذي تأخر, أم أنا التي تستعجل الأمور؟
فتحت حقيبتها وأخذت تبحث فيها عن هاتفها بارتباك.. بوغتت بيد
صغيرة تمسك بيدها ـ وصوت ملائكي يقول: ماما .. ساعديني أن أزرع
هذه الوردة .. رفعت رأسها في دهشة, فجفل الطفل مدركا خطأه, فأخذ
يعدو مسرعا باحثا عن أمه.. برقت عيناها ـ ابتسمت مستبشرة ..
ماما .. أجمل كلمة في الوجود .. من أجلها زرعت بالعلم الأمل في
جوفها, منفقة في سبيل ذلك كل غالي وثمين. وإن كانت على يقين بأن
إرادة الله في النهاية هي التي ستكون.
شرق حلقها بدموعها, وهتفت من أعماقها في تبتل مستغيثة.. راجية..
يا رب. احتضنت الهاتف بين يديها وجلست تنتظر رنين الفرح.
8/6/2013
الأخت المبدعة المتألقة .. نادية .. تحية طيبة ..
كل الأشياء التي ليس لها أهمية لا نركز انتباهنا عليها ، نراها بأعيننا لكن لا ندخلها في أذهاننا ، فالإنسان عندما يكون واعياً ومدركاً ومنتبها لما يحيط به يستطيع أن يوزع انتباهه على عدة جزئيات ولو دفعة واحدة ..
كل الصور التي لا تهم البطلة غائبة عن ذهنها ،غير حاضرة في ذاكرتها لأن هناك ما يشغلها أكثر وهم الأطفال .. الذين تحولوا كحافز قوي ومنبه مشوق ، حافز يتداخل مع حافز انتظار ولدها لأنه يتقاسم معهم عدة سمات طفولية ..
صورة الأطفال حركت أشجان أم تعيش على الترقب والانتظار ،فغابت الصورة الجماعية وبقيت صورة ولدها التي تتلمس له الأعذار .. إنه قلب الأم ..
عمدت الساردة على فتح كوة تنير بها مسار السرد ، وذلك من أجل تقوية الحدث وتعزيزه ، ومنحه عاطفة أقوى ، لما طلب منها طفل مساعدته على غرس وردة ..
فانتقلت الساردة من الحديث عن دواخل الأم وما تعتري نفسيتها من قلق وتوتر إلى سعادة أكبر وأعظم لما سمعت كلمة / ماما / ..
جميل هذا التوجه في الحكي الذي رفع من ذروة العاطفة لتصبح أكثر فاعلية ، كأن الساردة تود أن توسع من إنسانية الأم وتعميمها على مناحي الحياة كلها ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي الفاضلة نادية ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
عبدالله عيسى
09-06-2013, 06:43 PM
الأديبة / ناديـــــــــــــــة
أحييك بتحية الإسلام ، وتحية للسرد الجميل ، الذي تمكن في " أمل " من الاستبشار بالأمل بشكل فني
على حسب فنيات القص ، وأيضا جاء وصف المكان متناسبا مع دواخل البطلة ، وأيضا النص متــرع
بالأمومة التي تراءت للقارئ جياشة من دون الكلام عنها ، إضافة إلى ليونة اللغة وجمالهه . تحياتي
ناديه محمد الجابي
10-06-2013, 01:41 PM
أهلا أختي نادية
لعل خطأ الطفل الصغير في اللجوء إليها يكون بشير خير ، و يعود من تنتظر.
ومضة شفيفة مشبوبة بالعواطف النبيلة.
تحياتي
قراءتك الواعية أضافت للنص جمال التفاعل
هى تنتظر خبر يحمل أمل العمر كله..
أعتز بتواصلك الدائم, فشكرا لك على اهتمامك بهذا النص المتواضع
تحياتي ومودتي.
ناديه محمد الجابي
10-06-2013, 01:48 PM
الأخت الفاضلة الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك
نجحتِ في رسم قلق الشخصيّة بالوصف والسرد الخاطف ، وبذلك الحوار الداخليّ القصير .
وأبقيت سبب ذلك القلق حتى الومضة في العبارة الأخيرة ، فصنعتِ بذلك الإثارة والتشويق
ورغم أن فكرة الحنين إلى الأمومة مطروقة بكثرة ، إلا أنك طرحتِها بقلمكِ أنت ، الذي لم
ينج - هذه المرة أيضاً - من بعض العثرات :
- تساءلت : لما لم يتصل بي ؟ = لمَ ، أو لماذا
- منفقة في سبيل ذلك كل غالي وثمين = غالٍ ..
- الأريكة الخشبيّة = الكرسيّ الخشبيّ .. ( أقرب للواقع من أريكة )
* والنص يحتاج إلى تنسيق أفضل
تحياتي ، ودمتِ بألف خير
شرفني ونصي حضورك البهي, وأسعدتني قراءتك الراقية
صدري فضاء رحب لكل نقد ولكل ملاحظة
فهذا النقد هو الذي يضع أقلامنا على المسار الصحيح
تقديري وإحترامي.
ناديه محمد الجابي
10-06-2013, 07:04 PM
الأخت المبدعة المتألقة .. نادية .. تحية طيبة ..
كل الأشياء التي ليس لها أهمية لا نركز انتباهنا عليها ، نراها بأعيننا لكن لا ندخلها في أذهاننا ، فالإنسان عندما يكون واعياً ومدركاً ومنتبها لما يحيط به يستطيع أن يوزع انتباهه على عدة جزئيات ولو دفعة واحدة ..
كل الصور التي لا تهم البطلة غائبة عن ذهنها ،غير حاضرة في ذاكرتها لأن هناك ما يشغلها أكثر وهم الأطفال .. الذين تحولوا كحافز قوي ومنبه مشوق ، حافز يتداخل مع حافز انتظار ولدها لأنه يتقاسم معهم عدة سمات طفولية ..
صورة الأطفال حركت أشجان أم تعيش على الترقب والانتظار ،فغابت الصورة الجماعية وبقيت صورة ولدها التي تتلمس له الأعذار .. إنه قلب الأم ..
عمدت الساردة على فتح كوة تنير بها مسار السرد ، وذلك من أجل تقوية الحدث وتعزيزه ، ومنحه عاطفة أقوى ، لما طلب منها طفل مساعدته على غرس وردة ..
فانتقلت الساردة من الحديث عن دواخل الأم وما تعتري نفسيتها من قلق وتوتر إلى سعادة أكبر وأعظم لما سمعت كلمة / ماما / ..
جميل هذا التوجه في الحكي الذي رفع من ذروة العاطفة لتصبح أكثر فاعلية ، كأن الساردة تود أن توسع من إنسانية الأم وتعميمها على مناحي الحياة كلها ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي الفاضلة نادية ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
كالعادة أيها الأخ المبدع/ الفرحان بو عزة
تتغلغل في النص,تتذوق المفردة وتصطاد المعنى.. وتشبعه نقدا برؤية عميقة وتحليلات دقيقة
ولكن يبدو إنني هنا لم أوفق في إعطاء المفاتيح الصحيحة لفهم بطلة قصتي التي لم تعرف
الأمومة بعد .. ولكنها تعيش على أمل في تحقيقها.
كم يطيب لي تواصلك وإهتمامك بإسهاماتي البسيطة
سلم وجودك ومرورك وسلم نبض قلمك
تحياتي وودي.
ناديه محمد الجابي
10-06-2013, 07:09 PM
الأديبة / ناديـــــــــــــــة
أحييك بتحية الإسلام ، وتحية للسرد الجميل ، الذي تمكن في " أمل " من الاستبشار بالأمل بشكل فني
على حسب فنيات القص ، وأيضا جاء وصف المكان متناسبا مع دواخل البطلة ، وأيضا النص متــرع
بالأمومة التي تراءت للقارئ جياشة من دون الكلام عنها ، إضافة إلى ليونة اللغة وجمالها . تحياتي
الأخ/ عبد الله عيسى
مرور سخي وقراءة متأنية جميلة أكرمت النص وصاحبته
أشكر لك إطراءك وأتمنى ان أكون عند حسن الظن
تحياتي وودي.
كاملة بدارنه
11-06-2013, 01:59 PM
[QUOTE]لم تر الأشجار الخضراء الجميلة الوارفة, أو الأزهار
بألوانها الرائعة المبهرة, وإنما جالت تحتضن بعينيها أولئك الأطفال
الذين قد أخذوا يلعبون هنا وهناك فرحين سعداء.[/UOغTE]
وصف دقيق وجميل لحالة من يسيطر على فكره أمر ما... تغيب عن عينيه كل المشاهد إلا ما يقلقه
سرد سلس ومشوق للموقف وما يعنيه
بوركت
تقديري وتحيتي
ناديه محمد الجابي
12-06-2013, 12:34 PM
[QUOTE=كاملة بدارنه;835156][QUOTE]لم تر الأشجار الخضراء الجميلة الوارفة, أو الأزهار
بألوانها الرائعة المبهرة, وإنما جالت تحتضن بعينيها أولئك الأطفال
الذين قد أخذوا يلعبون هنا وهناك فرحين سعداء.[/UOغTE]
وصف دقيق وجميل لحالة من يسيطر على فكره أمر ما... تغيب عن عينيه كل المشاهد إلا ما يقلقه
سرد سلس ومشوق للموقف وما يعنيه
بوركت
تقديري وتحيتي[/Q
لا يكتمل البهاء لصفحتي دون أن تزينها تعابيرك السخية المغدقة
دام دفعك وتشجيعك .. تحياتي وودي.
آمال المصري
13-06-2013, 07:53 AM
جميل هو الأمل عندما ينزرع في نفس أنهكها الانتظار .. وربط جميل بين ما انتاب البطلة وربط ذلك بزهرة في يد طفل يريد غرسها
نقلت لنا أيتها الرائعة لقطة حية للعيش على الأمل رغم وعورة تحقيقه بعدما نفذت كل السبل
وكان يقينها أن إرادة الله هي التي ستكون قاطعة فاصلة لأي اعتراض على مشيئة القدر
رائعة كعادتك أخت نادية
بوركت واليراع
تحاياي
ناديه محمد الجابي
13-06-2013, 06:56 PM
جميل هو الأمل عندما ينزرع في نفس أنهكها الانتظار .. وربط جميل بين ما انتاب البطلة وربط ذلك بزهرة في يد طفل يريد غرسها
نقلت لنا أيتها الرائعة لقطة حية للعيش على الأمل رغم وعورة تحقيقه بعدما نفذت كل السبل
وكان يقينها أن إرادة الله هي التي ستكون قاطعة فاصلة لأي اعتراض على مشيئة القدر
رائعة كعادتك أخت نادية
بوركت واليراع
تحاياي
بل الرائع حقا هو مرورك على حروفي البسيطة أيتها العزيزة آمال
وقراءة واعية متبصرة, وحس أدبي يحل شفرة الحروف ويقرأ ما بين السطور
تحية معطرة .. تشتاق صفحاتي دائما لإطلالتك المتميزة .. فكوني دائما في الجوار.
لانا عبد الستار
06-07-2013, 04:42 PM
لا شئ مما حولها تراه إلا ما تعيش انتظاره
طفل زرعته في أحشائها حديثا، ونتيجة تنتظر من يبلغها بها
لكن رسالة الله جاءت تزيد الأمل
ماما
هذا نا تننظره وما تركتنا الكاتبة في انتظار معرفته حتى النهاية الجميلة
أشكرك نادية
ناديه محمد الجابي
08-07-2013, 08:14 PM
لا شئ مما حولها تراه إلا ما تعيش انتظاره
طفل زرعته في أحشائها حديثا، ونتيجة تنتظر من يبلغها بها
لكن رسالة الله جاءت تزيد الأمل
ماما
هذا نا تننظره وما تركتنا الكاتبة في انتظار معرفته حتى النهاية الجميلة
أشكرك نادية
شكرا من القلب لانا لردك المستفيض والذي بلور ماأردت
إيصاله عبر كلمات بعيدة العمق والأفق..
سكبت هنا في الحرف نبضات الحياة .. فلك آيات امتتناني
وباقات من الياسمين.
ربيحة الرفاعي
03-08-2013, 05:08 PM
تماهت جمل النص السريعة مع حالة الترقب والقلق التي تعيشها البطلة، ونجحت بإيصالها للقارئ بكل قوتها وثقلها
السرد ماتع رغم هنات اللغة، والقفلة رائعة تغلغلت بالنص وبطلت ومشاعرها لأعماقنا
دمت مبدعة غاليتي
تحاياي
يحيى البحاري
04-08-2013, 02:44 PM
مشهد بديع يجسد الأمل صيّغ بمهارة من أديبة راقية
بالتوفيق للأستاذة نادية
سامية الحربي
21-12-2013, 01:02 PM
أمومة طاغية رغم الهدوء الخارجي الذي يحيط بها .الوصف العميق لحالة الترقب و الإنتشاء ببصيص الأمل في مرأى طفل و إتصال جذرت المشهد .دمت بألقك أديبتنا الكريمة. تحياتي.
ناديه محمد الجابي
21-12-2013, 07:59 PM
تماهت جمل النص السريعة مع حالة الترقب والقلق التي تعيشها البطلة، ونجحت بإيصالها للقارئ بكل قوتها وثقلها
السرد ماتع رغم هنات اللغة، والقفلة رائعة تغلغلت بالنص وبطلت ومشاعرها لأعماقنا
دمت مبدعة غاليتي
تحاياي
أيتها الشامخة بحضور حرفك وفكرك
أشكر لك رأيك الكريم, وحسك اليقظ, وسمو طبعك
لا حرمت أجر دفعك وسمو طبعك. :0014:
ناديه محمد الجابي
21-12-2013, 08:04 PM
مشهد بديع يجسد الأمل صيّغ بمهارة من أديبة راقية
بالتوفيق للأستاذة نادية
هذا حضور يأسرني ويكبلني بدماثة الخلق وروعة القراءة
أشكر لك مرورك النبيل, ورأيك الجليل
دام دفعك. :0014:
ناديه محمد الجابي
21-12-2013, 08:09 PM
أمومة طاغية رغم الهدوء الخارجي الذي يحيط بها .الوصف العميق لحالة الترقب و الإنتشاء ببصيص الأمل في مرأى طفل و إتصال جذرت المشهد .دمت بألقك أديبتنا الكريمة. تحياتي.
لا عدمت مثل هذه القراءات التفاعلية
المميزة النابضة بالصدق والحب والذائقة العالية
تحياتي لحضورك الجميل وعاطر الثناء.
دام دفعك. :0014:
فاطمه عبد القادر
22-12-2013, 03:43 AM
شرق حلقها بدموعها, وهتفت من أعماقها في تبتل مستغيثة.. راجية..
يا رب. احتضنت الهاتف بين يديها وجلست تنتظر رنين الفرح.
السلام عليكم
هي الأمومة ,هذا الشعور الجبار الذي لا يقاوم عند كل امرأة في العالم ,
حقا ,,,أمرُّ عذاب في الدنيا هو الشوق للأمومة,
حمدا لله ,وشكرا للعلم وللطب الذي استطاع أن ينهي الكثير من هذه العذابات ,
قصة مشوقة وممتعة وذات هدف كبير .
أشكرك ناديا
ماسة
ناديه محمد الجابي
22-12-2013, 06:35 PM
شرق حلقها بدموعها, وهتفت من أعماقها في تبتل مستغيثة.. راجية..
يا رب. احتضنت الهاتف بين يديها وجلست تنتظر رنين الفرح.
السلام عليكم
هي الأمومة ,هذا الشعور الجبار الذي لا يقاوم عند كل امرأة في العالم ,
حقا ,,,أمرُّ عذاب في الدنيا هو الشوق للأمومة,
حمدا لله ,وشكرا للعلم وللطب الذي استطاع أن ينهي الكثير من هذه العذابات ,
قصة مشوقة وممتعة وذات هدف كبير .
أشكرك ناديا
ماسة
ما أكرمك أديبة وقارئة وما أعذب مرورك الكريم
تنهمر حروفك ألقا وبهاء وعطاء فتغمر الروح بطلاوتها
حضور زاهي استطاب به النص والنفس
دام دفعك. :0014:
نداء غريب صبري
11-03-2014, 05:31 PM
قصة حكت لنا فيها الأديبة الرائعة نادية محمد الجابي حالة إنسانية
بأسلوب جميل ووصف دقيق
جعلنا نتلهف لمعرفة سبب هذه المعاناة والصراع الذي تعيشه البطلة
حتى اللحظة الأخيرة التي عرفنا فيها ما تنتظر
شكرا لك اختي الرائعة
بوركت
ناديه محمد الجابي
11-03-2014, 07:04 PM
قصة حكت لنا فيها الأديبة الرائعة نادية محمد الجابي حالة إنسانية
بأسلوب جميل ووصف دقيق
جعلنا نتلهف لمعرفة سبب هذه المعاناة والصراع الذي تعيشه البطلة
حتى اللحظة الأخيرة التي عرفنا فيها ما تنتظر
شكرا لك اختي الرائعة
بوركت
بل أنا التي أشكر لك ردك الذي يتضوع عطراً من عبير روحك الجميلة نداء
مرورك آسرني وإطرائك أسعدني ـ لك محبة لا تبور . :014:
خلود محمد جمعة
17-03-2014, 09:30 AM
وصفت بدقة اختلاجات النفس ودهاليز الفكر
وبعين حرفك رأينا
دمت رائعة
مودتي وتقديري
ناديه محمد الجابي
17-03-2014, 10:04 AM
وصفت بدقة اختلاجات النفس ودهاليز الفكر
وبعين حرفك رأينا
دمت رائعة
مودتي وتقديري
الروعة في ردودك المميزة
لقراءتك ألق ولحضورك عبق ينعش القلب امتناناً
فشكرا لك. :014::014:
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir