تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : نكهة الموت



الفرحان بوعزة
11-06-2013, 07:01 PM
.... قبل غروب الشمس ، كان إخوتي في الحقل يتابعون طائرات تحلق على علو منخفض ، ولم يدركوا أنها كانت تلاحق بيتنا..
سكن الليل ، وجثم بثقله على ضوء النهار ، ولما انسل الفجر من الظلام ، قامت أمي لتقترب من السماء .. قبل أن تفتح الصنبور، لفت نظرها علبة غريبة ، لمستها ، حركتها ، تراجعت إلى الوراء، ما هذا ..؟ تجمعت الجرأة في جسمها ، لفظت أنفاسها من الأعماق ، عادت لتتأملها من جديد .. وبسرعة علقتها في بيت الضيوف ..
فجأة ، دخل جنود الاحتلال ، خرجنا نتعثر في ملابسنا ، فتشوا كل أركان البيت .. ثم جلسوا يعدون القهوة على مهل ..
ابتعدنا وابتعدنا ، ونحن نتعقب دموعنا، توقفت أمي وابتسمت لما رأت دخاناً أسود يتصاعد مـن بيتنا ، يعلو ويعلو ، فيعاكس غيوماً عابرة ..

ناديه محمد الجابي
11-06-2013, 07:43 PM
فتشوا كل أركان البيت ـ ولكن الأم كانت أذكى عندما علقت العلبة في بيت الضيوف بعيدا عن العيون
خرج وأمه وأخوته بدموعهم تاركين جنود الأحتلال وقد احتلوا البيت يشربون القهوة على مهل
انفجر اللغم بهم فابتسمت الأم متشفية وهى تشتم نكهة الموت.
تعبيراتك أثارت أعجابي ( سكن الليل, وجثم بثقله على ضوء النهار) , ( ولما انسل الفجر من الظلام)
سردك هادئ ومشوق وممتع, وأسلوبك جميل ومتمكن ـ ولا عجب فأنت أديب قدير .
تحياتي وودي.

كاملة بدارنه
11-06-2013, 10:46 PM
توقفت أمي وابتسمت لما رأت دخاناً أسود يتصاعد مـن بيتنا ، يعلو ويعلو ، فيعاكس غيوماً عابرة ..

يا لها من امرأة ذكيّة مجاهدة
قصّة رائعة لكاتب قدير راقٍ... سرد مشوّق ...
بوركت أستاذنا
تقديري وتحيّتي

براءة الجودي
12-06-2013, 07:00 AM
هكذا هي المرأة المساندة للرجل لابد أن تثق بنفسها وتساهم ولو بشئء قليل في المجتمع وهذا يتطلب التصرف بحكمة وحنكة وذكاء ومجاهدة وصبر وإزالة الهموم من قلب زوجها وغخوتها وابناءها فلها الدور الفعال في ذلك
قصة رائعة وذكية الحبكة
تقديري

عبد السلام دغمش
12-06-2013, 10:18 AM
الأخ فـرحـان بو عزة

نصّ موجز و يحمل رسالة سامية : التضحية بالغالي- البيت من أجل مقاومة المحتل.
توقفت عند تعبيرات جميلة لها دلالات :
" قامت امي لتقترب من السمـاء ": الأم مؤمنة حيث شرعت في الوضوء لتقترب من السماء - بالصلاة.
"نتعقب دموعنا " : إشارة إلى حجم الألم الكبير و الحزن الذي خلفته الحرب ..كأن الدموع تسبق الباكي وتنهمر أمامه.
" يعاكس غيوماً عابرة " : دخان المواجهة والإنتقام يعاكس تلك الغيوم الدخيلة.
لاحظت هنا ديناميكية في النص ووصف لتلك الحركات بأسلوب تزيــن بإشارات لغوية جميلة .. وإن كنت أود هطولاً أكثر من مزن إبداعك ليطول النص ونستمتع اكثر

وافر تحياتي.

الفرحان بوعزة
12-06-2013, 05:20 PM
فتشوا كل أركان البيت ـ ولكن الأم كانت أذكى عندما علقت العلبة في بيت الضيوف بعيدا عن العيون
خرج وأمه وأخوته بدموعهم تاركين جنود الأحتلال وقد احتلوا البيت يشربون القهوة على مهل
انفجر اللغم بهم فابتسمت الأم متشفية وهى تشتم نكهة الموت.
تعبيراتك أثارت أعجابي ( سكن الليل, وجثم بثقله على ضوء النهار) , ( ولما انسل الفجر من الظلام)
سردك هادئ ومشوق وممتع, وأسلوبك جميل ومتمكن ـ ولا عجب فأنت أديب قدير .
تحياتي وودي.

تحية للمبدعة المتألقة .. نادية ..
شكراً على قراءتك القيمة للنص ، مساهمة المرأة في مقاومة الاحتلال لا تقل عن الرجل ..
شكراً على اهتمامك الدائم وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الفرحان بوعزة
12-06-2013, 05:24 PM
يا لها من امرأة ذكيّة مجاهدة
قصّة رائعة لكاتب قدير راقٍ... سرد مشوّق ...
بوركت أستاذنا
تقديري وتحيّتي

شكراً لك أختي كاملة على قراءتك وتفاعلك مع هذا النص المتواضع ..
اهتمام أعتز به ..
تقديري .. الفرحان بوعزة ..

الفرحان بوعزة
12-06-2013, 05:31 PM
هكذا هي المرأة المساندة للرجل لابد أن تثق بنفسها وتساهم ولو بشئء قليل في المجتمع وهذا يتطلب التصرف بحكمة وحنكة وذكاء ومجاهدة وصبر وإزالة الهموم من قلب زوجها وغخوتها وابناءها فلها الدور الفعال في ذلك
قصة رائعة وذكية الحبكة
تقديري

لقد سجل التاريخ للمرأة مواقف إيجابية وإنسانية ،
منها المؤمنة والمجاهدة والحكيمة ، بالإضافة إلى أمومتها المتميزة ..
شكراً على قراءتك القيمة .. اهتمام أعتز به .. أختي الفاضلة .. براءة ..
تحيتي الطيبة ..
الفرحان بوعزة ..

الفرحان بوعزة
12-06-2013, 05:37 PM
الأخ فـرحـان بو عزة
نصّ موجز و يحمل رسالة سامية : التضحية بالغالي- البيت من أجل مقاومة المحتل.
توقفت عند تعبيرات جميلة لها دلالات :
" قامت امي لتقترب من السمـاء ": الأم مؤمنة حيث شرعت في الوضوء لتقترب من السماء - بالصلاة.
"نتعقب دموعنا " : إشارة إلى حجم الألم الكبير و الحزن الذي خلفته الحرب ..كأن الدموع تسبق الباكي وتنهمر أمامه.
" يعاكس غيوماً عابرة " : دخان المواجهة والإنتقام يعاكس تلك الغيوم الدخيلة.
لاحظت هنا ديناميكية في النص ووصف لتلك الحركات بأسلوب تزيــن بإشارات لغوية جميلة .. وإن كنت أود هطولاً أكثر من مزن إبداعك ليطول النص ونستمتع اكثر
وافر تحياتي.

أخي المبدع المتألق ..عبد السلام .. تحية طيبة ..
سررت بهذه القراءة الجميلة ، التي أغنت النص وكشفت عن رؤية جديدة عززت هذا العمل الإبداعي المتواضع ..
شكراً على تفاعلك الدائم .. محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

آمال المصري
13-06-2013, 08:57 AM
.... قبل غروب الشمس ، كان إخوتي في الحقل يتابعون طائرات تحلق على علو منخفض ، ولم يدركوا أنها كانت تلاحق بيتنا..
سكن الليل ، وجثم بثقله على ضوء النهار ، ولما انسل الفجر من الظلام ، قامت أمي لتقترب من السماء .. قبل أن تفتح الصنبور، لفت نظرها علبة غريبة ، لمستها ، حركتها ، تراجعت إلى الوراء، ما هذا ..؟ تجمعت الجرأة في جسمها ، لفظت أنفاسها من الأعماق ، عادت لتتأملها من جديد .. وبسرعة علقتها في بيت الضيوف ..
فجأة ، دخل جنود الاحتلال ، خرجنا نتعثر في ملابسنا ، فتشوا كل أركان البيت .. ثم جلسوا يعدون القهوة على مهل ..
ابتعدنا وابتعدنا ، ونحن نتعقب دموعنا، توقفت أمي وابتسمت لما رأت دخاناً أسود يتصاعد مـن بيتنا ، يعلو ويعلو ، فيعاكس غيوماً عابرة ..

نص جامع للبطولة والتضحية والأمومة والإيمان والذكاء في مواجهة الاحتلال وكانت النتيجة .. ابتسامة الفائز التي أغنت وأثرت النهاية عن أي وصف يضاف
بوركت أديبنا الرائع
تحاياي

الفرحان بوعزة
13-06-2013, 01:34 PM
نص جامع للبطولة والتضحية والأمومة والإيمان والذكاء في مواجهة الاحتلال وكانت النتيجة .. ابتسامة الفائز التي أغنت وأثرت النهاية عن أي وصف يضاف
بوركت أديبنا الرائع
تحاياي

هي إشادة بالمرأة العربية وبالمرأة الفلسطينية الصابرة والمؤمنة والمكافحة في الخفاء ..
ابتسامتها دليل على تحقيق انتصار من نوع خاص ..
شكراً لك أختي المبدعة المتألقة .. آمال على قراءتك للنص ..
كعادتك ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

لانا عبد الستار
06-07-2013, 05:03 PM
أحي الفكر الجهادي وراء النص
واحترام المرأة ودورها في النضال
وفهم ظروف المهجّرين
وفتح أبواب أخرى للمقاومة
أنت كاتب رائع
أشكرك

الفرحان بوعزة
06-07-2013, 07:07 PM
أحي الفكر الجهادي وراء النص
واحترام المرأة ودورها في النضال
وفهم ظروف المهجّرين
وفتح أبواب أخرى للمقاومة
أنت كاتب رائع
أشكرك

كلماتك الطيبة تشجعني أختي المبدعة .. لانــــا .. شكراً على اهتمامك النبيل ،
فعلا أختي ، فالمرأة العربية لا تقل عن الرجل في إثبات وطنيتها ونضالها ، والتاريخ العربي شاهد على ذلك ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

ربيحة الرفاعي
11-08-2013, 05:48 AM
نكهة الموت
عنوان يهيئ المتلقي لمشهد يلونه الرحيل بقتامته وحزنه ،وتتحضر مع العتبة الأولى للنص بعد العنوان لقصف و موت جماعي، وتتوالى التعابير التصويرية الملفتة محمّلة بزخم من الفكرة مدهش
سكن الليل - جثم بثقله على ضوء النهار - (الطائرات) تلاحق بيتنا
انسل الفجر من الظلام - تقترب من السماء - تجمعت الجرأة في جسمها
نتعثر في ملابسنا - نتعقب دموعنا

وبانعطافة قوية ينقلنا في غمرة القلق نحو لون آخر لا علاقة له بما ينتظر القارئ، ونكهة أخرى للموت مغايرة لما توقع، نكهة فيها نشوة الانتقام وابتسامة المنتصر.
جمل قصيرة تسارعت معها وتيرة الحركة النصّية وانفعال المتلقي، وتصوير ماهر في مشهد تألق الكاتب في إيجازه حكى ثلاثة قضايا رئيسية غطت معاناة الآمنين في ظل الاحتلال، والهجرة القسرية والتشرد الذي يفرض على الكثيرين في إطاره، والمقاومة حتى الرمق الأخير.

وبتساؤل صغير حول مصدر تلك العلبة المتفجرة التي علقتها الأم في غرفة استقبال الضيوف، تستنتج أن ثمة مجاهدا صمت النص عن التصريح به؛ أوصل القنبلة المعدة للتفجير عن بعد، للبيت الذي حامت في سمائه طائرات العدو متفقدة قبل أن يقتحمه جنوده
فهل كان ذلك المجاهد هو الأب الذي لم يظهر في القصة فكان حاضرا فاعلا، أم أن الكاتب أراد أن يحملنا لأبعد من ذلك، فيشير لحضور المجاهدين عموما متابعين حامين في حياة الأهالي جميعا؟

نص قصّي مدهش أتانا بما اعتدنا من ألقك وتميز حرفك

دمت بخير مبدعنا

تحاياي

الفرحان بوعزة
12-08-2013, 02:57 PM
نكهة الموت
عنوان يهيئ المتلقي لمشهد يلونه الرحيل بقتامته وحزنه ،وتتحضر مع العتبة الأولى للنص بعد العنوان لقصف و موت جماعي، وتتوالى التعابير التصويرية الملفتة محمّلة بزخم من الفكرة مدهش
سكن الليل - جثم بثقله على ضوء النهار - (الطائرات) تلاحق بيتنا
انسل الفجر من الظلام - تقترب من السماء - تجمعت الجرأة في جسمها
نتعثر في ملابسنا - نتعقب دموعنا
وبانعطافة قوية ينقلنا في غمرة القلق نحو لون آخر لا علاقة له بما ينتظر القارئ، ونكهة أخرى للموت مغايرة لما توقع، نكهة فيها نشوة الانتقام وابتسامة المنتصر.
جمل قصيرة تسارعت معها وتيرة الحركة النصّية وانفعال المتلقي، وتصوير ماهر في مشهد تألق الكاتب في إيجازه حكى ثلاثة قضايا رئيسية غطت معاناة الآمنين في ظل الاحتلال، والهجرة القسرية والتشرد الذي يفرض على الكثيرين في إطاره، والمقاومة حتى الرمق الأخير.
وبتساؤل صغير حول مصدر تلك العلبة المتفجرة التي علقتها الأم في غرفة استقبال الضيوف، تستنتج أن ثمة مجاهدا صمت النص عن التصريح به؛ أوصل القنبلة المعدة للتفجير عن بعد، للبيت الذي حامت في سمائه طائرات العدو متفقدة قبل أن يقتحمه جنوده
فهل كان ذلك المجاهد هو الأب الذي لم يظهر في القصة فكان حاضرا فاعلا، أم أن الكاتب أراد أن يحملنا لأبعد من ذلك، فيشير لحضور المجاهدين عموما متابعين حامين في حياة الأهالي جميعا؟
نص قصّي مدهش أتانا بما اعتدنا من ألقك وتميز حرفك
دمت بخير مبدعنا
تحاياي

شكراً لك أختي الكريمة ..ربيحة .. على قراءتك القيمة للنص ، تحليل قيم أضاء جوانب عديدة كانت متخفية تحت الكلمات ،
شكراً على قراءتك التحليلية / التركيبة التي نورت النص أكثر ، ورفعت مكانته الأدبية ..
فخور بمتابعتك لنصوصي السردية المتواضعة ..
دمت مبدعة وقارئة متميزة ..
تحية كريمة .. وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

د. سمير العمري
27-07-2014, 05:10 PM
تصرف أبية كريمة من كرائم الأمة ، وجهاد في سبيل الله والحق والعدل.

قصة ذات مضمون عميق نبيل وأداء فني راق كبير فلا فض فوك!

تقديري

الفرحان بوعزة
28-07-2014, 02:14 AM
تصرف أبية كريمة من كرائم الأمة ، وجهاد في سبيل الله والحق والعدل.
قصة ذات مضمون عميق نبيل وأداء فني راق كبير فلا فض فوك!
تقديري

إنه جهاد مشترك بين أفراد الأسرة .. وقد ساهمت المرأة العربية الفلسطينية خاصة في إثبات نضالها للعالم
وحبها للوطن في ظل الحصار الغاشم .. شكراً على متابعة نصوصي السردية المتواضعة .. تشجيع أعتز به ..
محبتي وتقديري أخي الكريم الدكتور سمير ..
الفرحان بوعزة ..

عبدالإله الزّاكي
01-08-2014, 09:18 PM
وبسرعة علقتها في بيت الضيوف ..
فجأة ، دخل جنود الاحتلال ، خرجنا نتعثر في ملابسنا ، فتشوا كل أركان البيت .. ثم جلسوا يعدون القهوة على مهل ..
ابتعدنا وابتعدنا ، ونحن نتعقب دموعنا، توقفت أمي وابتسمت لما رأت دخاناً أسود يتصاعد مـن بيتنا ، يعلو ويعلو ، فيعاكس غيوماً عابرة .. [/RIGHT][/COLOR][/SIZE]

تعليق العلبة يوازيه رفع البصر إلى السماء ويرمز هذا إلى الأمل والرجاء
بيت الضيوف يشير إلى انتظار الفرج من الغريب أو البعيد و ليس من أهل الدار

هكذا قرأتها أخي الكريم وأديبنا الفاضل الفرحان.

سرّني أن أعانق حرفك الشيّق من جديد.

تحاياي وتقديري

الفرحان بوعزة
02-08-2014, 07:24 PM
تعليق العلبة يوازيه رفع البصر إلى السماء ويرمز هذا إلى الأمل والرجاء
بيت الضيوف يشير إلى انتظار الفرج من الغريب أو البعيد و ليس من أهل الدار
هكذا قرأتها أخي الكريم وأديبنا الفاضل الفرحان.
سرّني أن أعانق حرفك الشيّق من جديد.
تحاياي وتقديري

المبدع المتألق ، أخي الكريم سهيل .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة التي أضفت رؤية جديدة على النص .. قراءة أعتز بها ..
شكراً على اهتمامك الدائم وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

خلود محمد جمعة
16-11-2014, 07:21 AM
صور محلقة ومعنى عميق وحرف متمكن
وقصة أدرت حبكتها ببراعة الى نهاية جعلتنا نبتسم مع الأم ولك
دمت متجددا في البهاء
تقديري

الفرحان بوعزة
03-12-2014, 07:11 PM
صور محلقة ومعنى عميق وحرف متمكن
وقصة أدرت حبكتها ببراعة الى نهاية جعلتنا نبتسم مع الأم ولك
دمت متجددا في البهاء
تقديري

شكراً لك أختي المبدعة المتألقة .. خلود على قراءتك للنص ..
كعادتك ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

نداء غريب صبري
30-12-2014, 10:23 PM
امرأة مجاهدة عرفت كيف تقاتلهم بقذيقفتهم
هكذا هم أمهاتنا

قصة رائعة

شكرا لك أخي
بوركت

رويدة القحطاني
01-01-2015, 11:42 PM
كانت أما عظيمة منضلة حتى في هروبها
قصة قصيرة جدا وجميلة جدا

الفرحان بوعزة
02-01-2015, 03:12 PM
امرأة مجاهدة عرفت كيف تقاتلهم بقذيقفتهم
هكذا هم أمهاتنا
قصة رائعة
شكرا لك أخي
بوركت

شكراً لك أختي المبدعة المتألقة .. نداء ..على قراءتك للنص ..
كعادتك ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الفرحان بوعزة
02-01-2015, 03:19 PM
QUOTE=رويدة القحطاني;975249]كانت أما عظيمة منضلة حتى في هروبها
قصة قصيرة جدا وجميلة جدا[/QUOTE]


فعلا ، أختي الكريمة ، رويدة .أم تتميز بالروح الإنسانية والوطنية ،عرفت كيف تكبد العدو خسارة حياتهم ..
رقي في الفكر والتدبير في كيفية إنقاد نفسها وأولادها ..
شكراً على قراءتك لهذا النص المتواضع ،
اهتمام أعتز به .. تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

د.حسين جاسم
27-01-2015, 01:39 PM
ألف خولة ىبنت الأزور تنجب أمتنا كل حرب
وألف حرّة تجد طريقها للقتال وهي تحتضن أطفالها في كل مواجهة

ما أجمل ما صورتها بقصتك الرائعة
أحييك

الفرحان بوعزة
14-02-2015, 05:28 PM
ألف خولة ىبنت الأزور تنجب أمتنا كل حرب
وألف حرّة تجد طريقها للقتال وهي تحتضن أطفالها في كل مواجهة
ما أجمل ما صورتها بقصتك الرائعة
أحييك

فعلا أخي الدكتور حسين ،أم بطلة لا تختلف عن اللواتي ضحين بأنفسهن في سبيل الوطن ،
وهن كثيرات في التاريخ العربي .. وعلى رأسهم المرأة الفلسطينية في العصر الحالي ..
شكراً على إغناء هذا النص بقراءتك القيمة ..
اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي / الفرحان بوعزة

وليد مجاهد
30-06-2015, 06:49 PM
قصة رائعة في المضمون السامي بالمقاومة والجهاد وأسلوب من قاص محترف
أحسنت أخي فشكرا لك
تحيتي

الفرحان بوعزة
02-07-2015, 06:15 PM
قصة رائعة في المضمون السامي بالمقاومة والجهاد وأسلوب من قاص محترف
أحسنت أخي فشكرا لك
تحيتي




شكراً لك أخي المبدع المتألق وليد على قراءتك لهذا النص المتواضع ..
شكرا على متابعتك وتواصلك القيم .. اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..