تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ( إتنين كيلوا شفقة ) !



محمد إسماعيل سلامه
14-06-2013, 04:54 AM
إذا رأيت الحقير يحقرك ، والجاهل يُجْهلك ، فاخل مكانا واسعا في قلبك ، ( لإتنين كيلوا .. شفقة )



محمد إسماعيل سلامه

ناديه محمد الجابي
14-06-2013, 01:42 PM
الشفقة أنت تحاول شرائها شراء
ولكن من كان له قلمك, وقدرتك على التعبير
ووهبه الله القدرة على الإبداع.. فإن الناس تحترمه ولا تحقره
وتتعرف عليه من خلجات حروفه .. لا تجهله..
تحياتي وودي.

محمد إسماعيل سلامه
14-06-2013, 02:00 PM
ليس كل الناس .. الذين يقدرون ويفهمون فقط وهم قلة قريبة ، وكثرة بعيدة .. دائما !
على كل ٍ .. ساتذكر هذا ، وأتمسك به وأشكر لكِ هذه الثقة أستاذة نادية
تحيتي الجمّه لك ِ

آمال المصري
16-06-2013, 11:06 AM
إذا رأيت الحقير يحقرك ، والجاهل يُجْهلك ، فاخل مكانا واسعا في قلبك ، ( لإتنين كيلوا .. شفقة )





العظيم هو من يشفق على هذا الذي يحقره ويجهله لأن له قلبا نابضا وعقلا راجحا يزن به الأمور
من له مثل حرفك وفكرك مؤكد بقلبه فسحة تسع الكثير
دمت بروعة وألق
تحاياي والأوركيد

محمد إسماعيل سلامه
16-06-2013, 09:07 PM
يكبر المرء فيشغله مجتمع رحب يسع الجميع، ويصغر فيشغله قلب يسعه .
( والكبر المقصود في العمر لا القدر درءا لتنفيق الذات )
ووالله إني لأصغر كثيرا من أوصاف بعض أعضاء الواحة الكرام لشخصي
لكنه سمت الأدباء ، الأدب ولو مع الصغير !
تحيتي استاذة آمال

ربيحة الرفاعي
13-07-2013, 01:47 AM
برغم ما يعتري حرفك من يأس وغصة
أرى بريق غدك يلتمع مشرقا وراءه
وهذا القلب الذي ينسج الجمال سيجد مرفأه الآمن بأسرع من حلمك

ومضة رائعة

دم بخير

تحاياي

فاتن دراوشة
13-07-2013, 10:14 AM
هذا القلب الذي يتّسع لكلّ هذه الشّفقة على الجاهل والحقير يحمل في حجراته كونًا من الرقّة والفكر والحكمة

أنظر للنّصف الممتلئ من الإناء فما زال للعمر بقيّة تحمل في غيبها ما قد تنوء بحمله صدورنا من سعدٍ وشجن

فابتسم للحياة علّها تبتسم هي الأخرى بوجهك

مودّتي

محمد إسماعيل سلامه
14-07-2013, 12:29 AM
برغم ما يعتري حرفك من يأس وغصة
أرى بريق غدك يلتمع مشرقا وراءه
وهذا القلب الذي ينسج الجمال سيجد مرفأه الآمن بأسرع من حلمك

ومضة رائعة

دم بخير

تحاياي



لا أعتقد .. أو ربما آكد من العكس .
هذا الزمان ( مش بتاعي خالص )
تحيتي وتقديري

محمد إسماعيل سلامه
03-08-2013, 08:08 PM
هذا القلب الذي يتّسع لكلّ هذه الشّفقة على الجاهل والحقير يحمل في حجراته كونًا من الرقّة والفكر والحكمة

أنظر للنّصف الممتلئ من الإناء فما زال للعمر بقيّة تحمل في غيبها ما قد تنوء بحمله صدورنا من سعدٍ وشجن

فابتسم للحياة علّها تبتسم هي الأخرى بوجهك

مودّتي

أية بقية في العمر ، بل أي عمر ؟!
صراحة انا أعتبر حياتي .. عقاب
وموتي .. عفو ٌ مؤجل !

تحيتي استاذة