المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هذيان يغني في دمــــي ..



الفرحان بوعزة
16-06-2013, 10:33 PM
صعدت إلى سطح العمارة ، جلست على كرسي معطوب . ظلمة دامسة تتحسس ملابسي . حاولت أن ألملم ما تبقى من أفكار تائهة . هواجس متمردة تقيس نبضات قلبي .. رقصات الخوف تستفز جسمي ، دم دافئ يغلي في الداخل ..
جلست ، قرأت ما حولي ، نظرت إلى السماء . صرخت ، أطلت النظر ، مددت يدي نحو الأعلى .. باعدت بين أصابعي ، رياح باردة تمر خلسة ..
قلت : من هنا يمكن لمس السماء ، أتحسس الغيوم التائهة .. أنت أيتها النجيمة ، منذ مدة وأنا أنتظرك ، ما لك تحدقين ، ما أظن أن أجدك غداً في نفس المكان والزمان ..
قالت : هات الورقة ، اكتب ، دون ، حول غياب الكلمات إلى عشق ثائــر، وتذكر ، ما أنا إلا طيف يسكن خيالك ..
قلت : إني أجيد الكلام .. أقده من صخر الألفاظ ، بل أنا .. بحر بلا ضفاف ..
في هسهسة ميتة ، فضفض قلبي أخرجت من سترتي قصيدة مشاغبة .. أقرأ وأنا أخطو ، أتوقف ، أمضغ الكلمات في نفسي ، أصرخ ، صوتي يلامس سطوح الجوار ، وأنا أحاول أن أولد الحركة المناسبة للمعنى .. لكن .. سكت الفكر ، وتصلبت الألفاظ بين لساني ، فأصابني الدوار.. راودتني ريح عاتية ، بل روضتني .. كنت أهوي وقلبي معلق بين السماء والأرض..
في الدرب الضيق ، أناس أحاطوا بي .. رأيتهم يعدون للموت صهوته البيضاء ، والنساء يصرخن بنواح يسف التراب ..

حارس كامل
16-06-2013, 11:56 PM
المبدع القدير /اخي الفرحان
ربما هي لحظة وقوف مع النفس لشخص تائه صعد فيها الي اعلي نقطة لتلوح له السماء بلا حواجز محاولا قراءة نفسه.
محاولة ملامسة السماء والغيوم التائهة،والحديث الي النجيمة هي الدليل علي الصراع النفسي الداخلي.
وأخيرا كانت قصيدته الثائرة هي النقطة الكاشفة التي سقط بعدها.
دائما رائع أخي الرائع بأسلوبك السردي وانتقائك للكلمات.
مجرد استفسار صعدت إلي العمارة أم إلي سطح العمارة
تحيتي وتقديري

الفرحان بوعزة
17-06-2013, 12:37 AM
المبدع القدير /اخي الفرحان
ربما هي لحظة وقوف مع النفس لشخص تائه صعد فيها الي اعلي نقطة لتلوح له السماء بلا حواجز محاولا قراءة نفسه.
محاولة ملامسة السماء والغيوم التائهة،والحديث الي النجيمة هي الدليل علي الصراع النفسي الداخلي.
وأخيرا كانت قصيدته الثائرة هي النقطة الكاشفة التي سقط بعدها.
دائما رائع أخي الرائع بأسلوبك السردي وانتقائك للكلمات.
مجرد استفسار صعدت إلي العمارة أم إلي سطح العمارة
تحيتي وتقديري

شكراً أخي المبدع المتألق حارس كامل .. على تنبيهك ، لقد صححت وأضفت الكلمة ../سطح/
ضاعت كلمة / سطح/ كما ضاع بطل القصة لما عزم على مقارعة الواقع ،
حاول أن يجند كل طاقاته للخروج من أزمته النفسية لكنه لم يفلح ، فكانت الطبيعة ضده ..
شكراً على تحليلك القيم ، اهتمام أعتز به ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

سعاد محمود الامين
17-06-2013, 05:22 AM
الأخ الأديب الرائع
تحية طيبة
لقصك وقع داخل النفس ..تستهويني دائما فكرة الصراع الداخلى مع الإنسان ونفسه...هى دنيا قائمة بذاتها..وكان سردك مائزا وماتعا كما عودتنا دوما فألف شكر لهذا الإبداع ودام قلمك ودمت بخير

عبد السلام دغمش
17-06-2013, 07:43 AM
أخي الأستاذ الأديب الفرحان..

نصّ موجز لكنه مفعم بالديناميكية

الحوار مع النجيمة قرأت فيه جموح النفس ..قالت له :" ما انا الا طيف يسكن خيالك" وفي النهاية يستفيق الواهم من حلمه.
استوقفتني الخاتمة " والنساء يصرخن بنواح يسف التراب"..قلت لعله سفّ التراب كواحدة من مراسم الموت- كنهاية للصراع النفسي- ..ولعله سفّ التراب او إثارته من قوة النواح..كلا الصورتين تقرأ..وإن كانت الأخيرة أقوى.

تحياتي الوارفة .

كاملة بدارنه
17-06-2013, 08:42 AM
. كنت أهوي وقلبي معلق بين السماء والأرض..
صراع وتأرجح ما بين الموجود والمنشود، الرّوحانيّ والماديّ..

في الدرب الضيق ، أناس أحاطوا بي
جملة رائعة وصفت صعوبة ما وصل إليه ...
الحركة من الأسفل إلى الأعلى وبالعكس.. ومن المكان الواسع إلى الضيّق أسهمت في وصف نفسيّة الشخصيّة وما تعانيه
قصّة رائعة ومميّزة أخي الأستاذ الفرحان
بوركت
تقديري وتحيّتي

براءة الجودي
17-06-2013, 07:15 PM
أجده كمحاولة تحليل الشخص لذاته ووقوفه مع نفسه حال شعوره بالضياع إلى أن يفيق ويستسيقظ على حقائق معينة !
هذه المرة كان أسلوبك فيه شئ من الغموض قليلا وهو تنويع جميل ويحفزنا على التفكير كادة نصوصك الرائعة أستاذي
كل الود والتقدير

الفرحان بوعزة
17-06-2013, 10:26 PM
الأخ الأديب الرائع
تحية طيبة
لقصك وقع داخل النفس ..تستهويني دائما فكرة الصراع الداخلى مع الإنسان ونفسه...هى دنيا قائمة بذاتها..وكان سردك مائزا وماتعا كما عودتنا دوما فألف شكر لهذا الإبداع ودام قلمك ودمت بخير

الأخت المبدعة المتألقة .. سعاد .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة للنص ، فعلا هو صراع داخلي ،
فكل إنسان يتصارع مع نفسه وأفكاره ومواقفه ، هناك من لم يجاهر بهذا الصراع ،
وهناك من يجعل صوته عالياً عسى أن يجد مساعدة إما من نفسه أو غيره ..
شكراً على اهتمامك المتميز ، اهتما أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الفرحان بوعزة
17-06-2013, 10:29 PM
أخي الأستاذ الأديب الفرحان..
نصّ موجز لكنه مفعم بالديناميكية
الحوار مع النجيمة قرأت فيه جموح النفس ..قالت له :" ما انا الا طيف يسكن خيالك" وفي النهاية يستفيق الواهم من حلمه.
استوقفتني الخاتمة " والنساء يصرخن بنواح يسف التراب"..قلت لعله سفّ التراب كواحدة من مراسم الموت- كنهاية للصراع النفسي- ..ولعله سفّ التراب او إثارته من قوة النواح..كلا الصورتين تقرأ..وإن كانت الأخيرة أقوى.
تحياتي الوارفة .

شكرا لك أخي عبد السلام ،شاعرنا المتألق والمتميز ..
قراءة قيمة أضفت رؤية جديدة للنص ،وفتحته على قراءات ممكنة ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

الفرحان بوعزة
17-06-2013, 10:36 PM
صراع وتأرجح ما بين الموجود والمنشود، الرّوحانيّ والماديّ..
جملة رائعة وصفت صعوبة ما وصل إليه ...
الحركة من الأسفل إلى الأعلى وبالعكس.. ومن المكان الواسع إلى الضيّق أسهمت في وصف نفسيّة الشخصيّة وما تعانيه
قصّة رائعة ومميّزة أخي الأستاذ الفرحان
بوركت
تقديري وتحيّتي

وأنت الرائعة أختي كاملة أديبتنا القديرة ، في قراءتك وتحليلك القيم للنص ،
هي معاناة نفسية جرته للفعل والحركة ، سلوك لم يقدر عواقبه ..
شكراً على إعجابك بالنص .. إعجاب أعتز به ..
مودتي واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الفرحان بوعزة
17-06-2013, 10:42 PM
أجده كمحاولة تحليل الشخص لذاته ووقوفه مع نفسه حال شعوره بالضياع إلى أن يفيق ويستسيقظ على حقائق معينة !
هذه المرة كان أسلوبك فيه شئ من الغموض قليلا وهو تنويع جميل ويحفزنا على التفكير كادة نصوصك الرائعة أستاذي
كل الود والتقدير

في بعض الأحيان يكون الغموض محفزاً ودافعاً لتلمس منفذ جمالي ،
اللهم إن كان مغلقاً .. أختي المبدعة المتألقة .. براءة ..
نعم ، غموض يحفز القارئ على التساؤل واستعمال الفكر ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..

آمال المصري
19-06-2013, 11:42 AM
للوقوف مع النفس شطحات تأخذ صاحبها حيث اللامعقول أحيانا أو حيث مالم يخطط له عندما وطأت قدماه هاجس الفكر
لك أسلوب مائز وتعابير فارهة بديعة تميز نصوصك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

الفرحان بوعزة
21-06-2013, 01:33 PM
للوقوف مع النفس شطحات تأخذ صاحبها حيث اللامعقول أحيانا أو حيث مالم يخطط له عندما وطأت قدماه هاجس الفكر
لك أسلوب مائز وتعابير فارهة بديعة تميز نصوصك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

شكراً لك أختي الكريمة ..آمال .. على قراءتك للنص ، كعادتك قراءة تنير دلالات النص ، وتعطيه قيمة أدبية متميزة ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

ربيحة الرفاعي
16-07-2013, 01:31 AM
انفتاح على الحياة الواسعة بعناصرها تبدأ في المشهد بسطح العمارة المفتوح على فضاء واسع، والسماء والغيوم والنجوم
وانحناء في اللفظة باختيار زمن الفعل في صعدت، جلست، حاولت، نظرت، صرخت، أطلت، مددت، باعدت بمتوالية متسارعة من الأفعال الماضية تحمل البطل على أجنحة المشهد المتصاعد الانفعال نحو لحظة الأمل " من هنا يمكن لمس السماء" ليتغير زمن الفعل إلى المضارع لا في فرح بل في شئ من التيه أو القلق تجلى بتحسس الغيوم التائهة ومحاورة النجمات وعدم اليقين من وجودها في مكانها في اليوم التالي
ويؤكد على ارتفاع مؤشر التوتر الشعوري ما حمله الحوار القصير مع النجمة من صورة مفتوحة على المجهول المخيف ليس فقط بتحويل غياب الكلمات إلى عشق ثائر، بل في الصورة الرهيبة بحر بلا ضفاف ...
ويتضاعف القلق بهسهسة ميتة تجعل القلب يبوح وتنثال الحروف يحاول تقليد مشاغبتها صوتا وحركة فتصعقه محاكاة المعاني، وتسلمه لعبث عنصر آخر حيث تروّضه الريح لتلقي به للدرب الضيق أسفل العمارة حيث يرسم الكاتب المشهد الأعتى يأسا والأعنف قلقا يعدون للموت صهوته البيضاء، يصرخن بنواح يسف التراب"

جميل ما فتح النص من أبواب للتفكر في معانية ووعلاقتها باختيار الكاتب لأزمان الأفعال والصور المرسومة بها

دمت مبدعا أيها الرائع

تحاياي

الفرحان بوعزة
17-07-2013, 07:14 PM
انفتاح على الحياة الواسعة بعناصرها تبدأ في المشهد بسطح العمارة المفتوح على فضاء واسع، والسماء والغيوم والنجوم
وانحناء في اللفظة باختيار زمن الفعل في صعدت، جلست، حاولت، نظرت، صرخت، أطلت، مددت، باعدت بمتوالية متسارعة من الأفعال الماضية تحمل البطل على أجنحة المشهد المتصاعد الانفعال نحو لحظة الأمل " من هنا يمكن لمس السماء" ليتغير زمن الفعل إلى المضارع لا في فرح بل في شئ من التيه أو القلق تجلى بتحسس الغيوم التائهة ومحاورة النجمات وعدم اليقين من وجودها في مكانها في اليوم التالي
ويؤكد على ارتفاع مؤشر التوتر الشعوري ما حمله الحوار القصير مع النجمة من صورة مفتوحة على المجهول المخيف ليس فقط بتحويل غياب الكلمات إلى عشق ثائر، بل في الصورة الرهيبة بحر بلا ضفاف ...
ويتضاعف القلق بهسهسة ميتة تجعل القلب يبوح وتنثال الحروف يحاول تقليد مشاغبتها صوتا وحركة فتصعقه محاكاة المعاني، وتسلمه لعبث عنصر آخر حيث تروّضه الريح لتلقي به للدرب الضيق أسفل العمارة حيث يرسم الكاتب المشهد الأعتى يأسا والأعنف قلقا يعدون للموت صهوته البيضاء، يصرخن بنواح يسف التراب"
جميل ما فتح النص من أبواب للتفكر في معانية ووعلاقتها باختيار الكاتب لأزمان الأفعال والصور المرسومة بها
دمت مبدعا أيها الرائع
تحاياي

ما أجملها من قراءة ، قراءة لا تتوقف على النص نفسه ، بل شملت ما يحمله النص من تعدد دلالي .. وهذا ما سمح بإنتاج نص إبداعي أخر مواز للنص الأصلي .. بدوره قد يمهد إلى قراءات مختلفة ومتعددة ويساعد على فتح منافذ أخرى للقراءة ..
حقاً .. أختي الفاضلة والمبدعة المتألقة .. ربيحة ، قراءة جيدة مبنية على حس أدبي متميز ، وتذوق جيد للكلمة الأدبية والفنية .. ومن هنا يكتسب النص أدبيته ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
كلمة أعتز بها .. تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

ناديه محمد الجابي
18-07-2013, 05:33 PM
هو كاتب أو شاعر كما يهيء لي ـ صعد إلى السطح في ظلام الليل
يحاول أن يلملم أفكاره , محاولا البحث عن الأبداع ـ ينظر للنجوم
يتخيلها تستحثه ليخرج أبداعه .. يقده من صخر الألفاظ , ليخرج قصيدة
ولكن الفكر يتوقف , والكلمات تتصلب في الفم .. فيصيبه دوار
فيسقط مرتين .. سقوط في إخراج الأبداع , وسقوط للجسد وموت.
أبدعت في وصف الحالة النفسية للبطل بسرد دقيق متقن, وبصور
ومشاهد قصية , وببناء درامي موفق , ولغة قوية جذلة.
تحية لقلمك الخبير ـ وشكرا لعبق حرف ألفناه بهذا الجمال.

الفرحان بوعزة
20-07-2013, 04:10 PM
هو كاتب أو شاعر كما يهيء لي ـ صعد إلى السطح في ظلام الليل
يحاول أن يلملم أفكاره , محاولا البحث عن الأبداع ـ ينظر للنجوم
يتخيلها تستحثه ليخرج أبداعه .. يقده من صخر الألفاظ , ليخرج قصيدة
ولكن الفكر يتوقف , والكلمات تتصلب في الفم .. فيصيبه دوار
فيسقط مرتين .. سقوط في إخراج الأبداع , وسقوط للجسد وموت.
أبدعت في وصف الحالة النفسية للبطل بسرد دقيق متقن, وبصور
ومشاهد قصية , وببناء درامي موفق , ولغة قوية جذلة.
تحية لقلمك الخبير ـ وشكرا لعبق حرف ألفناه بهذا الجمال.
الأخت الفاضلة والمبدعة المتألقة .. نادية .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة للنص ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

عبدالإله الزّاكي
12-10-2013, 11:54 PM
صعدت إلى سطح العمارة ، جلست على كرسي معطوب . ظلمة دامسة تتحسس ملابسي . حاولت أن ألملم ما تبقى من أفكار تائهة . هواجس متمردة تقيس نبضات قلبي .. رقصات الخوف تستفز جسمي ، دم دافئ يغلي في الداخل ..
جلست ، قرأت ما حولي ، نظرت إلى السماء . صرخت ، أطلت النظر ، مددت يدي نحو الأعلى .. باعدت بين أصابعي ، رياح باردة تمر خلسة ..


تصوير بديع لحالة الضياع و التيه الذي يعيشه بطل القصة نتيجة صراعاته النفسية و الداخلية بين الخيال والواقع، بين القيم واللهو، بين الوجود والموت...
و أَجَدْتَ، أديبنا الكبير الفرحان بوعزة، في وصف الإطمئنان الذي يسعى إليه البطل من خلال النظر إلى السماء و من خلال مسائلة النجوم من دون أن يصل إلى ذلك. فالراحة النفسية و الإطمئنان يجب أن ينبثق من ثقة الإنسان بنفسه و إيمانه بقدراته و تفائله بغدٍ أفضل.

تحاياي و تقديري

الفرحان بوعزة
13-10-2013, 10:56 AM
تصوير بديع لحالة الضياع و التيه الذي يعيشه بطل القصة نتيجة صراعاته النفسية و الداخلية بين الخيال والواقع، بين القيم واللهو، بين الوجود والموت...
و أَجَدْتَ، أديبنا الكبير الفرحان بوعزة، في وصف الإطمئنان الذي يسعى إليه البطل من خلال النظر إلى السماء و من خلال مسائلة النجوم من دون أن يصل إلى ذلك. فالراحة النفسية و الإطمئنان يجب أن ينبثق من ثقة الإنسان بنفسه و إيمانه بقدراته و تفائله بغدٍ أفضل.
تحاياي و تقديري

فعلا ، بطل يعاني من وجع الكتابة ، خاصة عندما تنهال الأفكار على الذهن وتغادر دفعة واحدة ،
شكراً على تحليلك العميق المركز والهادف .. أخي الفاضل سهيل ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

نداء غريب صبري
04-11-2013, 12:20 AM
لغة شاعر وصور شاعرية
وسرد أحبه وأطيل التأمل فيه

قصة جميلة جدا أخي

شكرا لك

بوركت

الفرحان بوعزة
07-11-2013, 02:24 PM
لغة شاعر وصور شاعرية
وسرد أحبه وأطيل التأمل فيه
قصة جميلة جدا أخي
شكرا لك
بوركت

الأخت الفاضلة والمبدعة المتألقة .. نداء .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة للنص ، شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك المشجعة ، كلمة أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

خلود محمد جمعة
03-12-2013, 11:26 PM
الصراع مع الذات والتوقف مع النفس والتيه بين تلافيف الحياة هي حالات يمر بها الأنسان
تنتقل بنا من مكان لآخر ومن اروع الى الأروع
قصة مائزة
دمت بخير
مودتي وتقديري

الفرحان بوعزة
07-12-2013, 10:38 AM
الصراع مع الذات والتوقف مع النفس والتيه بين تلافيف الحياة هي حالات يمر بها الأنسان
تنتقل بنا من مكان لآخر ومن اروع الى الأروع
قصة مائزة
دمت بخير
مودتي وتقديري

شكراً لك أختي الكريمة والمبدعة المتألقة .. خلود على متابعة نصوصي السردية المتواضعة ..
اهتمام أعتز به ..
دمت مبدعة متميزة وقارئة متألقة ..
مودتي واحترامي .. الفرحان بوعزة ..

لبنى علي
30-09-2016, 03:41 PM
وما بين فضاءات التأملات وسطوة الواقع سرداب عميق ودهاليز صمت !


دمتَ راقي النبض أيها الفاضل الكريم الفرحان بوعزة ..

الفرحان بوعزة
01-10-2016, 06:43 PM
وما بين فضاءات التأملات وسطوة الواقع سرداب عميق ودهاليز صمت !
دمتَ راقي النبض أيها الفاضل الكريم الفرحان بوعزة ..

شكراً لك أختي المبدعة المتألقة لبنى .. على إحياء هذا النص المتواضع بقراءتك القيمة.
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بها.
تقديري واحترامي ..