مغرور ومتكبرة - ق ق ج

[محمود شاكر الجبوري]

شاءت الصدف أن يلتقيا في رواق البناية ،الخصام بلغ أشده، تنظر أليه بنوع من الكبرياء المصحوب بالحقد فهما لم يتحدثا كثيرا كي يتخاصمان ، نظراته حارقة كما تصفها اغلب النساء ،لسانه سليط مسيس ،لم يكن يتصور أن يبادر الى الحديث مطلقا فلم يخطط لذلك مسبقا ابدا ، اقتربا من بعض تماما كادت تجتازه أحساسه املى عليه ان يمنعها من اجتيازه ، ناداها قلبه دون أن تنبس شفاءه البته
- مريم
اختنق قلبه خشية ردها الذي تصوره ربما أن يكون قاسيا او ربما سيزيد الخصام عداوة
ابتسمت وأجابت
هي -وأخيرا ايها المتكبر اللعين
انتابته الفرحة انفرج الضيق عن صدره
هو -أأنا المتكبر ايتها الملكة الطاغية
هي- حمدا لله أنك تعرف أسمي وأحسنت اخيرا ان تنطقه
هو -أنا الذي لايخفى عليه شيء ابدا
هي -مغرور
هو -متكبرة
هي -لم هذا الغرور والتكبر والأستعلاء تساؤلات تذبحني فلم يجبني عليها أحد
هو -ستثبت لك الأيام عكس ماتعتقدين
هي-مغرور

[براءة الجودي]

حوار جميل بين زوجين وحبيبين , هو كان مغرورا مع جهله لفهم هذه المرأة وكيف يتقرب لها , وهي تفهمه جيدا لكنها تكابر وتريد أن يبدأ هو ولربما هي مسألة دلال المرأة على الرجل
ملاحظة ..
أليه ( إليه ) , أحساسه ( إحساسه ) الهمزة أسفل الألف
لم يتحدثا كثيرا كي يتخاصما وليس يتخاصمان ( أظن أن كي من أدوات النصب والله أعلم )
الهمزات هنا لم تضعها مثل ( ابدا , أغلب , أملى , أن , أيها)
نقاط التاء المربوطة ( البتة )
الاستعلاء و اسمي( أظنها همزة وصل لاقطع فلا نضع الهمزة )
وقول ( شاءت الصدف ) فالصدف لاتشاء إنما المشيئة بيد الله عز وجل وفي نظري أحبذ تجنب هذه اللفظة
تقديري

[آمال المصري]

يختلف أسلوب الغزل بين الزوجين باختلاف الخصال والسمات وهنا كان الحوار الغزلي ماتعا
لكن شاب النص العديد من الهنات كان ممكن تجنبها بالتريث قبل النشر
حبذا لو أعدت صياغة النص هنا بعد التعديل
تحاياي

[خليل حلاوجي]

الجبوري .. الثوري ...

نصوصك تخبرنا أنك تحمل المزيد من الغرور والتكبر أجدتَ صياغتهما على لسان بطلي القصة ... لنكتشف أن هذا النص انقذ صاحبه من تهمتي الغرور والتكبر ... فماذا تقول ؟؟

/

حبيت امازحك .. أيها الغالي .

[محمود شاكر الجبوري]

حوار جميل بين زوجين وحبيبين , هو كان مغرورا مع جهله لفهم هذه المرأة وكيف يتقرب لها , وهي تفهمه جيدا لكنها تكابر وتريد أن يبدأ هو ولربما هي مسألة دلال المرأة على الرجل
ملاحظة ..
أليه ( إليه ) , أحساسه ( إحساسه ) الهمزة أسفل الألف
لم يتحدثا كثيرا كي يتخاصما وليس يتخاصمان ( أظن أن كي من أدوات النصب والله أعلم )
الهمزات هنا لم تضعها مثل ( ابدا , أغلب , أملى , أن , أيها)
نقاط التاء المربوطة ( البتة )
الاستعلاء و اسمي( أظنها همزة وصل لاقطع فلا نضع الهمزة )
وقول ( شاءت الصدف ) فالصدف لاتشاء إنما المشيئة بيد الله عز وجل وفي نظري أحبذ تجنب هذه اللفظة
تقديري

شكراً لك أختاه براءة الجودي على مرورك الطيب و ملاحظاتك الهامة فعلاً , اجدت في توصيف حالة العشق التي دارت بين هذين العاشقين , حيث الغرور والتكبر ,
ملاحظاتك اللغوية مهمة جداً وضرورية لشخص يكتب على الحاسوب أما أنا يوم ادرجت القصة في هذا المنبر كنت أملك جهازاً هاتف نقال من نوع نوكيا لا توجد فيه الكثير من الخيارات في اللغة لذا يرجى قبول اعتذاري ,
أما عن قول شاءت الصدف هو قول لغوي دارج لا يأتي ولا يتقاطع مع المشيئة الألهية قطعاً ةليس له علاقة بالأمر الذي تتصوريه
تحياتي

[محمود شاكر الجبوري]

يختلف أسلوب الغزل بين الزوجين باختلاف الخصال والسمات وهنا كان الحوار الغزلي ماتعا
لكن شاب النص العديد من الهنات كان ممكن تجنبها بالتريث قبل النشر
حبذا لو أعدت صياغة النص هنا بعد التعديل
تحاياي

استغرب تماماً من حصر الغزل بين الزوجين , فالغزل بين الحبيبن ربما اجزل من الغزل بين الزوجين , هو العشق ياسيدتي
وبما ان الحوار الغزلي كان ماتعاً فأنا لاتهمني الهنات التي شابته ابداً المهم قد امتعك وامتع القراء
تحياتي

[محمود شاكر الجبوري]

الجبوري .. الثوري ...

نصوصك تخبرنا أنك تحمل المزيد من الغرور والتكبر أجدتَ صياغتهما على لسان بطلي القصة ... لنكتشف أن هذا النص انقذ صاحبه من تهمتي الغرور والتكبر ... فماذا تقول ؟؟

/

حبيت امازحك .. أيها الغالي .

الغالي ابا ايناس ربما نجحت تماماً في قراءة شخصيتي , لك مني قصص وكتابات تعبر بصورة واضحة عما يدور في خلدي , تحياتي لك ايها الرائع

[آمال المصري]

فأنا لاتهمني الهنات التي شابته ابداً المهم قد امتعك وامتع القراء


وما المانع لو اكتمل الألق وكان النص خاليا من الهنات ؟
الواحة مدرسة أدبية وصرح كبير وحق لها أن يكتمل بهاء النصوص
حبذا لو اهتممت بتلك النقطة أخي
بوركت

[ربيحة الرفاعي]

حوارية جميلة شاب متعة قراءتها ما شابها من هنة
وددت لو حظيت من الكاتب ببعض مراجعة قبل اعتماد النشر

تحاياي

[خلود محمد جمعة]

وما بين غرور وتكبر كاد أن يفر الحب منهما
حوارية جميلة
تقديري