انتظار

[يحيى أوهيبة]

غضبت منه, فقاطعته واحدا وعشرين يوما, وعندما راقت عاودها وجع الرأس والأمعاء أسبوعا, بعد أن شفيت وابتسمت أدركته العادة.

-------------------------------------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية

[محمد كمال الدين]

واحد و عشرون يوما هل كانت عضة كلب , ثم أدركته العادة هل هذا هو السعر ؟

على كل
يبقى إبداعك الأجمل

تحياتي

[هنــا محمد]

قاسية هي أم تراها
مريضة بالقسوة
ولا تدري!
في كل الأحوال
أعانه الله على ماابتلاه
ومضة عميقة عميقة
سلمت أيهاالمبدع
ه ن ا

[يحيى أوهيبة]

صديقي محمد كمال الدين, سعدت بمرورك كثيرا

[يحيى أوهيبة]

المبدعة هنا, أنت من يمكنك اخبارانا بهذا النوع من النساء, فالرجال يعجزون في كثير من الأحيان في فهمن.

[خليل حلاوجي]

الباقي من الشهر اسبوع وهي في هذا الاسبوع ... ممنوعة الاقتراب ..




حظ عاثر ..

[يحيى أوهيبة]

الزميل حلاوجي كيف تمكنت من حساب الأسبوع المتبقي من الشهر

[يحيى أوهيبة]

أيها الرائع خليل كيف تمكنت من حساب الأاسبوع المتبقي من الشهر؟

[فايدة حسن]

أحيانا مزاجية الأنثى وتقلبات مشاعرها ترهق الرجل
لكن لا مفر له عليه أن يتقبلها في كل أحوالها

[هنــا محمد]

أحيانا مزاجية الأنثى وتقلبات مشاعرها ترهق الرجل
لكن لا مفر له عليه أن يتقبلها في كل أحوالها


إن تقبلها كما هي وبهذه الحال !
أظنه قدم نفسه للهلاك لا محالة هههه
أعتذر عن المداخلة رقيقتي :)

[يحيى أوهيبة]

الزميلة المبدعة فايدة حسن, المزاج الرهيب المتواصل لأسابيع يتطلب رجلا على درجة سيدنا أيوب من الصبر والاحتساب

[يحيى أوهيبة]

المبدعة هنا محمد, هههه, بحق هو هلاك معنوي, وفي مثل هذه الحالات على الرجل أن يكون خبيرا في علم النفس والرياضيات حتى يقع على يومه المشهود.

[آمال المصري]

غضبت منه, فقاطعته واحدا وعشرين يوما, وعندما راقت عاودها وجع الرأس والأمعاء أسبوعا, بعد أن شفيت وابتسمت أدركته العادة.



إذاً سيطول الانتظار .. فعليه بالصبر أو الصيام
جميلة ناطقة أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

[يحيى أوهيبة]

الزميلة المبدعة آمال المصري وليس له من حل الا الصبر فان لم يستطع فعليه بالصوم, لا أعتقد أنه سيفعلها وهو متزوج اذ لم يفعلها وهو أعزب.
شكرا لك وعلى مرورك الرائع

[فاتن دراوشة]

لا أعتقد أنّ هناك رجل صبور ليحتمل شهرا تحت هذه الظّروف وخاصّة إذا كان رجلا شرقيّا

أظنّها لو حدثت مع رجل شرقيّ كانت ستصلها ورقة الطّلاق منذ الأسبوع الأوّل

مودّتي

[يحيى أوهيبة]

المبدعة فاتن دراوشة, قراءة سهلة وسلسة, نعم لو تكرر مشهد الشهر لن يصبر أي رجل على هذه المعمورة وليس الشرقي فقط.

[ناديه محمد الجابي]

لا تعول كثيرا على صبره وطول انتظاره فهناك دائما أخريات أحلهن الله له
وستكون عندئذ ( على نفسها جنت براقش) .
تحياتي وودي.

[هنــا محمد]

لا تعول كثيرا على صبره وطول انتظاره فهناك دائما أخريات أحلهن الله له
وستكون عندئذ ( على نفسها جنت براقش) .
تحياتي وودي.

يبدو هٌنا حل قاطع للقضية لكنه سيصيبها في مقتل هههههههههه
لكن أين دور المشاعر هٌنا ؟
آسفة للمداخلة رقيقتي :)

[يحيى أوهيبة]

المبدعة نادية محمد قد يكون هذا أحد الحلول الخطيرة والقاتلة, لكن لسنا ندري ربما وقع هذه المرة أيضا في دائرة الانتظار ههههه

[يحيى أوهيبة]

الزميلة الحل هنا قاتل كما تفضلت, لذا صاحبنا اختار الانتظار والصبر وربما هنا مكمن بعض الحديث عن المشاعر وتفهم الآخر أليس كذلك؟

[هنــا محمد]

أرى أنه لو طبقت إحدى الحلول القاتله
فسيكون القتل هٌنا جماعي ليس فقط لها
بل له ايضاَ
فالزواج بأخرى ليس حلاً لأن الشعور
له دور البطل أن يشعر من يتزوجها هو الآخر
الراحة والسعادة المرغوبه لن تكون
إذا أهمل الشعور
لذا كان حل القضية بوجهة نظري بعيداً
عن الأخرى وإن ترك الأولى

أرق التحايا

[ناديه محمد الجابي]

إن يوم خصام واحد يجعل الملائكة تلعنها حتي الصباح
يوم واحد وليس واحد وعشرين يوم ـ مجرد الترهيب بأخرى
في هذه الحالات مهم لتكف عن الخصام .. هذا رأي
ولكم تحياتي.

[يحيى أوهيبة]

المبدعة هنا , أهلا بك مرة أخرى,
لذا لو ناقشنا موضوع الومضة لتشعبنا وتعمقنا في موضوعها أكثر وربما قد نكتب الكثير عن تفاصيلها.

[يحيى أوهيبة]

المبدعة نادية محمد الجابي, لا أعتقد أنه في وقت الحاضر توجد امرأة تهتم بلعن الملائكة, الترهيب بأخرى قد يكون حلا لتخاف, وهل التخويف حل, وهل الترهيب بأخرى حل, وهل حقا ستكف بمجرد أن نخوفها, أخاف على حياة صاحبنا في القصة ان هو تجرأ وتلفظ برغبته في الزواج بثانية.

[نداء غريب صبري]

" مثنى وثلاث ورباع "
لكن الأمر يحتاج رجلا ونحن في زمن الذكور لا الرجال

بوركت أخي

[د. سمير العمري]

لا تعول كثيرا على صبره وطول انتظاره فهناك دائما أخريات أحلهن الله له
وستكون عندئذ ( على نفسها جنت براقش) .
تحياتي وودي.

أعجبني هذا الرد المنصف خصوصا وأنه يأتي شهادة من أهلها.
على العموم إذا لم يكن أساس العلاقة مودة ورحمة وتسامح فلن يكون لها معنى.

تقديري

[ربيحة الرفاعي]

" مثنى وثلاث ورباع "
لكن الأمر يحتاج رجلا ونحن في زمن الذكور لا الرجال

بوركت أخي

رد موفق من الأستاذة نداء غريب صبري
لكن ثمة نقطة قد يغفلها التلقي فتذهب القصة باتجاه ربما كان غيره صحيحا أيضا، فهي قد غضبت منه فقاطعته، وهذا يعني أنه كان من تسبب بالأزمة أصلا

دمت بخير أيها الكريم
تحاياي

[خلود محمد جمعة]

شهر كفيل باكسابه عادة الاستغناء عنها
وسنوات من العمر مهدورة غير كفيلة باكسابة عادة التمسك بها
نعم الامر يحتاج رجلا
ومضة قصية واعظة
بوركت وكل التقدير